تسلمين
نترقب المزيد منكِ
تحياتي
<div tag="2|80|” >جزاك الله خيرا
|
<div tag="2|80|” >جزاك الله خيرا
|
ومن اجل أطفال يتقنون فن التعلم الذاتي
أقامت روضة الوفاء اليوم الأربعاء الموافق 25_2_2009وبإشراف من توجيهه رياض الأطفال بمكتب الشارقة التعليمي المتمثل في الأستاذة: مريم عبدالرحمن الحمادي
دورة تدوير الخبرات بين رياض الأطفال
والتي تضمنت الدروس التوضيحية بالإضافة الى الورشة التعليمية
ورشة الإنبات
وورشة الخضر والفواكه
فاليكم هذا النقل المباشر والحي عبر صور الفعاليات
وأتمنى أن تنال إعجابكم
كما يسعدنا انتقادكم الايجابي والسلبي..
[/align][/QUOTE]
منقول
تسلمين على الصور..
وتقبلي مروري..
Miss_84
——————————————————————————–
اضعطي على اسم الملف و سوف تفتح صفحة جديدة
إما تضغطي على صورة الملف
أو كلمة تنزيل download
http://cid-6c382cff1af0b08d.office.l…81%d8%a7%d9%84
ومن الملفت عند أطفال الروضة أنهم بالرغم من ميلهم إلى التعاون والكياسة بصفة عامة، إلا أنهم يميلون أيضا للسيطرة والشجار وبخاصة بين الصبيان، بينما تميل البنات إلى الجدل، وهنا ينشأ نوع من التنافس الذي يحتاج من المربية إلى مرونة وذكاء في توجيه الأطفال ورعايتهم.
وهكذا فإن الطفل الروضة يتعلم المشاركة الاجتماعية بالثواب والثناء والمصاحب لهذه المشاركة، حيث أن الطفل في هذه المرحلة يزداد اهتمامه بالآخرين.
ولقد أثبتت الدراسات الميدانية على أطفال هذه المرحلة أنهم كانوا أكثر تلقائية وأكثر اجتماعية من غيرهم الذين لم تتح لهم الظروف الانخراط في الرياض، كما أنهم اكتسبوا كثيرا من الاستقلالية والمبادرة وتأكيد الذات، والاهتمام بالبيئة والوسط المحيط بهم. والروضة بدورها مكان مناسب لإشباع حاجات الطفل الاجتماعية.
ومن أهم الحاجات الاجتماعية التي تسهم الروضة في إشباعها لأطفالها ما يلي:
* إشباع الحاجة إلى القبول:
إن أطفال هذه المرحلة بحاجة إلى القبول من الكبار، أي أن يحسن الطفل بأنه مرغوب فيه ويعطف عليه ويحترم ويحب ولو أخطأ. وقد تظهر هذه الحاجة لديه في ميله إلى الالتزام بالقواعد والنظم واستعداده للمساعدة.
وكذلك يحتاج الطفل إلى القبول من الأقران، وتظهر هذه الحاجة في ميله إلى مشاركتهم بعض الألعاب والأعمال، كما أنه يحتاج إلى الاستكشاف وإلى الإحساس بالكفاءة والقدرة على تنفيذ بعض الأعمال.
إن الطفل في هذه المرحلة يتعلم كيف يسيطر على مشاعره ويضبطها، فهو مطالب بأن يتكيف مع أوضاع جديدة، وأن يتعلم التعبير عن خوفه وغضبه وسروره وفضوله بطرق تختلف عن الطرق البدائية التي تعود عليها. حتى لا يعتقد أن الأسلوب الذي استخدمه سواء البكاء أو الغضب أو الثورة أو الاستلقاء على الأرض هو الأسلوب الذي به يحصل الطفل على ما يريد، ويجب أن نتجنب قدر المستطاع صيغة الرفض ونعطيه وقتا ليتفهم الموقف، فمثلا قبل أن تبدأ فترة التغذية نلفت نظرهم إلى أن وجبة التغذية ستبدأ بعد قليل، وعلى كل واحد أن يتهيأ وأن ينهي الأشياء التي يعملها قبل بدء الوجبة.
أما إذا كان الطفل يتصرف تصرفا خاطئا حتى يلفت إليه الأنظار، فعلى المربية أن تغمض عينيها وتصم أذنيها وتمهله وتصبر عليه، فمن الممكن أن نفهمه فيما بعد الطريقة الصحيحة للتصرف بلباقة حتى ترفع من معنوياته، وهنا تبرز أهداف التربية
الاجتماعية لأطفال الروضة وعلى راسها:
1- مساعدة الطفل على الشعور بالأمن في البيئة التي يعيش فيها.
2- مساعدة الطفل على الانتقال التدريجي من جو الأسرة إلى جو الروضة.
3- مساعدة الطفل على المشاركة في الحياة الاجتماعية ضمن الجماعة التي ينتمي إليها ومعرفة دوره فيها.
4- غرس محبة الوطن والمواطنين في نفس الطفل عن طريق المشاركة في الأعياد والمناسبات الوطنية.
5- غرس القيم الاخلاقية والاجتماعية في نفس الطفل.
6- تنمي احترام الطفل للنظم والقوانين واحترام حقوق الآخرين.
7- مساعدة الطفل على تكوين علاقات اجتماعية إيجابية مع الآخرين.
8- إكساب الطفل بعض العادات التي تساعده على العناية بنفسه والاعتماد عليها.
وتحقق هذه الأهداف للتربية الاجتماعية:
1- عن طريق الروضة: معرفة مكان الصف، مكان الطفل، معرفة اسم المعلمة، أسماء الزملاء، مكان الحمام وكيفية استخدامه، معرفة الأدوات والأشياء، معرفة المديرة والسكرتيرة والطبيبة وجميع العاملين في الروضة.
2- عن طريق البيت والأسرة: الانتماء للأسرة، أفراد الأسرة، اختلاف الأسرة في التكوين والحجم، دور كل فرد داخل الأسرة، أو تنظيم مسابقات بين الأطفال.
3- إذا رأت المعلمة أن هناك جماعة عدوانية تميل إلى مضايقة الآخرين من الأفضل أن تحاول أن تشغل هذه الجماعة ببعض الأعمال وتعطيهم فرصة القيادة، وتكون الأنشطة بناءة وتستغل قدراتهم وإمكاناتهم، وكذلك تمتص ميولهم العدوانية، وفي إطار الروضة المجال واسع لإشباع مثل هذه الرغبات.
4- دمج أعمار مختلفة في نفس المجموعة مما يساعد الأطفال على تكوين علاقات مع الطعام أو لبس المريلة… ولكن يجب ألا يستمر ذلك فترة طويلة بل فترة محددة حتى يعتمد الطفل على نفسه ولا يحرم من المشاركة في أنشطة تتناسب مع سنة.
5- تعليم الطفل أن النظام ضروري ولكنه جزء لا يتجزأ من الخبرات الاجتماعية التي يكتسبها الطفل، ولكن يجب أن نحذر من الأوامر التي نفرضها أحيانا أو غالبا على الأطفال. كقولنا: اعمل كذا ولا تعمل كذا… وإنما يأتي تعليم النظام بإعطاء الطفل وفي الوقت المناسب مخرجا لنشاطه، أي إعطاء الطفل الفرصة لممارسة النشاط الذي يريده دون أن يعرض نفسه والآخرين للأذى.
وبالرغم من إيماننا بضرورة إعطاء الطفل حرية التعبير عن رغباته، فإن هذه الحرية ليست هي الحل، فلا يمكن أن نتوقع من الطفل أن ينفذ رغبات الكبار عندما تتعارض مع رغباته الشخصية. ولكن يجب أن تقدم رغبات الكبار تدريجيا حتى لا يعمد الطفل إلى المقاومة، فالطفل يحس بالراحة والطمأنينة عندما يرى أن هناك شخصا يوجهه ويحميه من الأشياء التي يشعر برغبة في عملها ولكنه يحس بأنها قد تضره.
6- يجب ألا تعمد المعلمة إلى إرغام الطفل على عمل شيء معين، فهناك حالات معينة يتمسك فيها الطفل بلعبته أو رأيه ويرفض بشدة إعطاءها لغيره ويقاوم ولا تجدي معه كل أساليب الإقناع. عندئذ يجب تركه فترة حتى تهدأ أعصابه ويصبح أكثر تقبلا للتوجيه، ثم تحاول مرة أخرى وبأسلوب آخر حتى لا يتحول الموضوع إلى معركة بين الطفل والمعلمة، ولكنه في الوقت نفسه يجب ألا تهمل المعلمة هذا الموقف، أي إقناع الأطفال بانتظار دورهم.
فالدقائق القليلة التي ينتظرها الطفل تكون النهاية بالنسبة له، وبالتدريج وبمساعدة المعلمة تتكون فكرة المشاركة عندما تحرص المعلمة أن يجرب الطفل اللعبة، وألا يسيطر طفل أو أطفال على لعبة معينة.
ويحاول بعض الأطفال إظهار قوتهم والقيام بأعمال عدوانية، فعلى المعلمة هنا أن تحد من هذه التصرفات حتى لا يؤذي الأطفال بعضهم بعضا، كذلك عليها أن تعود الطفل المشاركة الجماعية وضبط النفس والتنازل عن رغباته، فالأطفال في هذا العمر يميلون إلى اللعب الانفرادي. فالمجموعة لا تلعب مع بعض ولكن تلعب مثل بعض.
فالأطفال المنهمكون في لعب الحل والتركيب يحاولون أن يقلدوا من هم حولهم، ولكن كل واحد منهم يلعب منفردا. فالطفل بحاجة لأن يلعب بمفرده، وأن يجرب ويكتشف ويختبر وينمي مهاراته التي تعطيه الثقة بنفسه، وبخاصة بعد فترة من اللعب الجماعي، لأن اللعب في جماعة يفرض قيودا على الطفل حتى يتوافق مع اتطلبات المشاركة الجماعية ويحتاج للراحة والتمرد على هذه القيود. ويحتاج الطفل إلى مساعدة أحيانا فيما يفعله ويخطط لنفسه، ويجد متعة في اللعب مع الآخرين لفترة قصيرة، لذا على المعلمة أن تحاول من حين لأخر أن توجه الأطفال نحو أنشطة تعطي مجالا للتعاون والمشاركة.
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
انا عن نفسي بدرس خامس و سادس منهاج مجلس ابوظبي للتعليم اي حاجة انا جاهز
|
أشكرك على هذه الهمة وارجو من الأخوة الزملاء الذين يدرسون نفس المنهاج أن يتفاعلوا مع الأخ abdom وجزاه الله خيراً.
ملاحظة: هل المنهاج هو نفس منهاج الوزارة؟
شاركت في الورشة التدريبية 50 مديرة، و70 معلمة، وأقيمت في مدرسة فيكتوريا الخاصة في الشارقة، بحضور الدكتور رودريك كراوش مدير مدرسة فيكتوريا الخاصة والخبير التربوي في تطوير الأداء في بيئة التعليم، والدكتور عمر عبدالحميد مستشار صاحب السمو حاكم الشارقة، والدكتور عبد الله السويجي رئيس مجلس الشارقة للتعليم، ومحمد عيسى الخميري مدير إدارة المدارس التخصصية في وزارة التربية وعلي الحوسني مدير إدارة المدارس النموذجية والتطوير المهني في مجلس التعليم.
وأعلن الدكتور عمرو عبدالحميد في بداية الورشة عن حضور صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة حفل ختام الورش، وسيتبادل مع المستهدفات الحديث حول مدى الاستفادة التي تحققت.
وتحدث الدكتور عمرو عبدالحميد عن أهمية التدريب العملي، وتطبيقه ميدانياً في المدارس، مشيرا إلى أن المعلمات يتلقين تدريباً موازياً لتدريب الإدارات المدرسية بواقع معلمتين من كل مدرسة ينتهي مارس المقبل.
وطالب مديرات المدارس بالحرص على نقل الخبرات التي اكتسبتها المعلمات المتدربات إلى زميلاتهن في المدرسة، بحيث يتحولن إلى نقطة إشعاع كل في محيطها الذي تعمل به.
وشدد على التغذية الراجعة لتلمس مدى الفائدة التي تحققت من خلال المستهدفات أنفسهن، مشيراً إلى أن استبيانات ستوزع على المشاركات في الورش لقياس أثرها ومدى تحقق الاستفادة.
بدوره، أكد الدكتور عبد الله السويجي رئيس مجلس الشارقة للتعليم على أن التعليم يحتاج إلى شخصيات مسؤولة تأخذ على عاتقها مستقبل هذا الوطن، موضحاً أن الإدارات المدرسية والهيئات التدريسية هي أدوات تغيير التاريخ وصنع المجد.
وأضاف قائلاً: «إن رؤية صاحب السمو حاكم الشارقة من خلال المبادرة الكريمة هي في واقع الأمر استشراق لمستقبل الأمة كلها، وتوجيهاته لنا «أبناؤنا أمانة يجب أن نحافظ عليها».
واعتبر الدكتور عبد الله السويجي أن مفتاح النجاح في كل الخطط والبرامج منوط بالإدارات والهيئات التدريسية التي تستشعر المستقبل وتنظر بشكل شمولي عميق، فالخطط كما يرى لا تتحقق دون رغبة داخلية مغلفة بالحس الوطني وبحجم المسؤولية، ووعد الحضور بدعم المجلس لكل البرامج التطويرية وطالبهم ببذل قصارى جهدهم ورفد الميدان بالرؤى والأفكار والمشاريع الخلاقة.
من جهته، تحدث الدكتور رودريك كراوش في الورشة عن كيفية التعامل مع الذكور والإناث من الطلبة والسمات التي تميز كل منهما، مستعرضا بالتطبيق العملي أساليب ومستويات الذكاء المتعددة، وإدارة السلوك الإيجابي داخل الفصل وادارك كيفية التعامل مع الطلبة حسب السمات والخصائص التي يتميز بها الذكور والإناث، كما تطرق إلى التحديات التي تواجه الهيئات التدريسية والإدارية داخل الحجر الصفية، وما الذي يمكن تغييره داخل الصف لرفع دافعية الطلاب والطالبات.