ولا تنسونا من الدعاء
تفضلوا ادخلـــــــــــــــــــــــــــــــــوا
دمتِ في حفظ الرحمن و أمانه ..
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
المصطلحات العلمية للفصل الدراسي الثاني للصف العاشر.doc (43.5 كيلوبايت, المشاهدات 196) |
نظرا لاقبال العديد على مادة البحث العلمي .. لذا نقدم لك افضل المواقع الشاملة والقيمة في محتواها العلمي لتساعدك في ايجاد ما تبحث عنه من مواد علمية وادبية متمنين لك التوفيق .
إذا كنت باحـــث/ة فهذه المواقع تجد ي فيها بغيتك بإذن الله
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية:
مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الابحاث:
مركز الامير سلمان لأبحاث الاعاقة:
http://www.pscdr.org.sa/Arabic/index.htm
معهد خادم الحرمين لأبحاث الحج :
المؤسسة العربية للأبحاث:
جمعية سيجما للأبحاث العلمية:
مركز المستقبل للدراسات و الابحاث:
أخي الباحثـ /اختي الباحثــة:
أضع بين يديك جملة من الرؤى التي أراها تعيق الباحث في مجال الدرس والبحث ، آمل أن تكون ذا قيمة ، وأن تضفي شيئا جديدا ، أو ترسخ أمرا ما .
– 1 –
آفة البحث " التردد "
التردد له سلبياته الكثيرة في بحث الباحث ، أو رأيه ، أو موضوع بحثه ، ففي الأول لاتجد لدرسه بريقا ، وفي الثاني لا ترى لرؤاه نضوجا ، وفي الثالث لا تبصر له إقداما .
فتراه وهو يبحث يتوجس خيقة إما من مشرفه ، هل ينال رضاه ؟ وإما من مناقش ستوكل إليه رسالته بعد انتهائه ، ويضع الحواجز لفكره وتفكيره ، ولهذا يخسر كثيرا من الأفكار والشوراد الجميلة التي تخطر له في بحثه ، فالإبداع لا يأتي جملة واحدة ، بل هو شرارة يقذفها العقل ، وتبقى الأرض الحاملة لها ، فإن كانت الأرض مترددة ، كان طعاما للرياح السائرة ، فتطير من بين يديه ، وإن كانت الأرض خصبة أسقتها ، ونشأت وترعرعت ، واستوت على سوقها .
وقد قال سقراط في العلم : إذا أثبتته الأقلام لم تطمع في دروسه الأيام .
وأقول : إن السنارة لا تلتقط في كل رمية سمكة ، فكذا الفكرة لا تمر في كل حين .
مركز النور
http://www.elnour.org/
التراث لأبحاث الحاسب الآلي
http://www.turath.com/arabic/index.php
الجامعة الاسلامية بالمدينة
معهد الادارة العامة
منظمة الخليج للاستشارات الصناعية
http://www.goic.org.qa/
المنظمة العربية للتنمية الصناعية
http://www.arifonet.org.ma/aidmo/main.htm
الأكاديمية الاسلامية السعودية
أكاديمية الفيصل العالمية
مركز ابن الهيثم
أجد بين التردد والعجلة جامعا ، وهو " عدم الاتزان في كلٍ " ، فكما أن التردد آفة ، فالعجلة من أخواتها ، وقد قال الشعبي : أصاب متأمل أو كاد ، وأخطأ مستعجل أو كاد ، وقد قيل :
لا تعجلنّ فربّما عجل الفتى فيما يضره
والعجلة في البحث العلمي تؤدي إلى خطأ في النتائج ، وسوء في التقدير ، فالباحث قد يتبين له في مسألة ما طرف ما ، يرى أنه فكرة لم يتوصل إليها أحد قبله ، فيمسك بهذا الخيط ليهدم أفكارا أخرى ، وما أسوأ النظر من زاوية واحدة للأمور ، دون قراءة شاملة فاحصة للمسألة ، وقد اطلعت على رسائل أجد فيها أن الباحث قد أمسك بخيط واحد ، وقد غمره الفرح والسرور ، وتناسى خيوطا أكثر في المسألة نفسها ، ونتج عنه خطأ في الحكم ، وضعف في التحليل ، دون أن يكلف نفسه القراءة الفاحصة للمسألة من جميع جوانبها ، والرفق في الفهم يزين الأشياء ، وتخطئة الآخرين ليس رفعة للإنسان ودليل على علو شأنه في العلم والفهم ، بل التعقل هو نور البحث والتحليل ، وعرض الفكرة بصورة هادئة مطمئنة ، يمنحها البقاء والقبول .
إن العجلة في البحث تجري على أمور متعددة ، تكون في الفهم تارة ، وفي النظر السريع تارة ، وفي حب الانتهاء من البحث تارة ، وفي حب ظهور الشخصية في البحث تارة … إلخ .
كل هذا يضعف من البحث وباحثه ، فالرؤى والأفكار التي تقدم على بساط من الهدوء والتعقل ، تكون أمضى في عقول القراء ، وأكثر تأثيرا ، من اندفاع غير منضبط .
منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية
منظمة التجارة العالمية
المنظمة الدولية للطيران المدني
المنظمة العالمية للملكية الفكرية
http://www.wipo.int/ara/main.htm
منظمة العفو الدولية
http://www.amnestyusa.org/ailib/aire…99a/index.html
منظمة اليونسيكو الدولية
http://www.unesco.org/general/ara/
منظمة الاغذية للامم المتحدة
منظمة الصحة العالمية
ضعف التصور
وأعني به عدم التفكير المسبق في طرق تناول المسألة ، وكيفية درسها ، وأنماط تحليليها ، ووضع تصورات سابقة للمبحث أو القضية التي يراد بحثها .
فالتصور الأولي للمسائل يمنحها الإبداع ، والإجادة ، ويجعل الباحث يسير بأمان في بحثه ، وأذكر في هذا المقام أنّ زميلا احتار في مبحث له في رسالته ، حيث لم يجد مايكتبه فيه عدا صفحتين ، فقمت بزيارته في بيته ، وأعطاني عنوان المبحث ، فوضعت له تصورا ما ، دون أن أعرف مفردات بحثه ، وماجمعه من مادة علمية فيه ، بعدها أخبرني أنه كتب فيه في ضوء هذا التصور ثلاثين صفحة ، واستجدت لديه أشياء وأشياء .
وفي اطلاعي على جملة كبيرة من الرسائل أجد أن الباحث في بعض المباحث أو المسائل يفقدها التنظيم ، والعقد الذي يجمع حباتها المتناثرة ، وسببه – برأيي – هو عنايته برصد المادة العلمية دون أن يصنع لها أطرا تجمعها ، ولهذا تجد المعلومات متناثرة ، فيذهب جهده الذي بذله في هذا السبيل .
المنظمة الدولية لطب العيون
منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)
منظمة العواصم والمدن الإسلامية
http://www.oicc.org/oiccarabic/introduction.htm
منظمة تسجيل النطاقات الدوليه
منظمة إذاعات الدول الإسلامية
المنظمة الاسلامية للعلوم الطبية
http://www.islamset.com/arabic/
منظمة الدعوة الإسلامية
المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم
منظمة المؤتمر الإسلامي
إهمال الافتراض
وضع الافتراضات مهم في البحث العلمي ، ومن أهمها افتراض مكان وجود المادة العلمية من قول ورأي ، أو معلومة ، فكثيرا ما أرى أن بعض الباحثين يقصر نظره في الأماكن الواضحة ، بمعنى أنه ينسب وجود المسألة إلى باب ما ، ولا يفكر في احتمال وجوده في باب آخر ، فالعلماء – رحمهم الله – في كتبهم تتناثر بعض أقوالهم ، لا لسوء منهجية لديهم ، بل لأن سياقا ما في باب ما ، فرض ذكر هذه المسألة ، ومن ثم استغنى عن ذكرها في الباب الأم ، لكونها ليست من أصول الباب ، بل هي من فروع الفروع ، لذا على الباحث أن يوجد الافتراضات المناسبة في وجود القول أو المسألة في الأبواب الأخرى ، وذلك بالتصور الكلي للمسألة وتعلقاتها بغيرها من الأبواب .
وأذكر في هذا المقام أن زميلا في رسالته للدكتوراه عجز أن يجد أقوال عالم ، تناولها العلماء من بعده في كتبه ، وقام بإرسال تلك المسائل ، فقلّبتها ، وتبيّن لي أنّ نظره لم يبتعد عن الأبواب الرئيسة التي تتبادر إلى الأذهان ، فقمت بافتراض أكثر من باب يمكن أن تمر تلك المسألة ، فوجدت تلك المسائل منثورة في أبواب أخرى ، اقتضى السياق ذكرها .
مركز النور للدراسات والأبحاث
المكتبة الرقمية لأبحاث الكمبيوتر
http://computer.org/publications/dlib/
المكتبة الرقمية لأبحاث الإتصالات
http://dl.comsoc.org/cocoon/comsoc/html/index.htm
جمعية سيجما للأبحاث العلمية
مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة
المؤسسة العربية للأبحاث
الاقتصار على فهوم الآخرين
بعض الباحثين همّه إنهاء المسألة التي بين يديه ، ولذا لا يكلف نفسه العناية بالنصوص ، وقراءتها ، بل يعمد إلى فهم غيره للنص ، ليأخذ زبدة قوله فيها ، وهذا فيه تعطيل لقدرات الباحث ، وإبعادها عن مواطن التحليل والدرس ، فلم لا يفترض الباحث أنه فهم غيره ربما جانبه الحق فيه ، أو أنه فهمه من زاوية ضيقة ، ربما لا تكون مرادة لدى المؤلف ، وفي هذا السياق أذكر أني تتبعت مسألة في كتاب ، ووجدت محققا يحيل إلى رأي المبرد في المقتضب ، ورجعت للمقتضب في نفس الإحالة ، وإذا رأي المبرد مناقضا للفكرة تماما ، ووجدت آخرين نقلوا نفس الإحالة دون تثبت لرأي المبرد .
لذا فإن لرجوع الباحث إلى النص فوائد عدة ، من أهمها : التمرس على قراءة النصوص ، ومحاولة استنطاق فكرتها ، وتجنب الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها بسبب الآخرين ؟
الدراسات المغاربية والغرب الإسلامي
البحوث والدراسات السكانية
عرب للدراسات الاستراتيجية
مركز الشرق العربي للدراسات
http://www.asharqalarabi.org.uk/
مركز باحث للدراسات
مركز الدراسات العربي الاوروبي
الجمعية المصرية للدراسات النفسية
http://eapsegypt.hypermart.net/eaps.html
مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية
المركز المصري للدراسات الاقتصادية
الوثوق المطلق بالنص المحقق
قراءة النص هامة جدا ، والتحقيق والتمحيص فيه من الأمور المهمة للباحث ، فكم من نص محقق ، كُتب بصورة غير ماكتبه مؤلفه ، أو أنه ناله سهو من المحقق ، أو خلط ، أو تقديم وتأخير ، فالدقة في قراءة النص واستيعابه هي إحدى الدوال على تفسيره ، وفهم مراده ، لأن بعض المحققين يفوته أشياء وأشياء ، بل إنك تجد اختيارات في النسخ خاطئة ، إذ يقدم مرجوح على راجح ، وكلمة أضعف على كلمة أسد .
لذا على الباحث أن يقرأ النص بروية ، محركا طاقته الذهنية في الوصول إلى فهم سوي له ، ومن اللطائف في هذا أني قرأت ذات مرة في أول خمسة أسطر من نص محقق خلطا لمحقق معروف ، حيث جعل البيت الشعري من كلام المرلف المنثور ، وغير ذلك لا يخفى على المتابعين في هذا الشأن .
شبكة الدراسات التربوية
دراسات مصرية
http://www.studies.idsc.gov.eg/
مركز الدراسات الإسلامية – بريطانيا
منبر الأمة الإسلامية للدراسات والبحوث
موقع الدراسات والبحوث
معهد التدريب والدراسات القضائية
المعهد العربي للدراسات المالية والإدارية
http://www.geocities.com/arabinsti/
مركز دراسات الوحدة العربية
النقل المفرط
تضيع شخصية بعض الباحثين في كثرة نقله للنصوص ، فقد يكون شغله كم تكون صفحات المبحث ، أو الموضوع الذي يريد بحثه ، ولا يفكر في الإجادة فيه ، بل أجد أن البعض لا يفكر لحظة ، هل هذا النص يثري الموضوع أو لا ؟ ، بل تجد بعض الباحثين يسرد نصوصا كثيرة لفكرة واحدة ، وكان يكفيه أن يشير إلى العالم القائل بها ، أو الإحالة إلى مصدرها .
فالمطلع على الرسائل يرى أنه لو قيل لكل نص : اذهب إلى مقرك ، لمابقي من الرسائل إلا اليسير ، ويبدو لي أن الباحث لو اتجه إلى قراءة النصوص في الفكرة المراد بحثها ، ومحاولة تفهمها ، ثم بعد ذلك يصوغها بفكره في ضوء ماتوصل إليه ، فسيكون لعقله حيئذ مقام في رسالته ، فالإبداع لا يكون في استحداث الجديد فقط ، بل في إعادة صياغة الأشياء من جديد ، وترتيبها ، وتفكيكها ، ومحاولة تقديمها بصورة أخرى ، لأن ذلك قد يكون نافذة لأفكار أخرى لك أو لغيرك .
مركز النور للبحوث والدراسات الفلسطينية
مركز نون للدراسات القرآنية
جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
جامعة العلم والتكنولوجيا باليمن
الخطة الوطنية لتقنية المعلومات
مجلة العلوم والتقنية
http://www.kacst.edu.sa/jscitech/
الكليةالتقنية بجدة
الإفراط في الحواشي
كل أمر يزيد عن حده ، يكون أثره سلبيا ، وإن كان الواضع أراد الاستفاضة من أجل الإفادة .
إن المطلع على بعض الكتب المطبوعة ، والرسائل ، يجد أن الرسالة أو الكتاب كتابان في كتاب ، ويبدو لي أن الأمر اختلط حقا لدى بعض الباحثين ، حيث أصبحت حواشيه ، كما يفعل شراح القرن العاشر ومابعده ، ونسي ماهية الحواشي في وقتنا الحالي ، إذ هي مفاتيح لما يحتاج إليه القارىء ، وإحالات توثّق العمل ، لا أن يكون الهدف هو التزيّد ، وتضخيم العمل ، فالإجادة لاتقاس بالكم ، بل بالكيف .
ولا يزال كثير من الباحثين لا يكاد يفرق بين دراسة في بحثه أو تحقيق مخطوطة ، فالعمل فيهما لديه سيان .
انظروا إلى كتاب المقتضب ، وكيف صنع منه العلامة الكبير محمد عبدالخالق عضيمة مايساوي النص المحقق عشرات المرات ، وكم كنت آمل لو أن التعليقات التي ملأت الحواشي لابن ولاد ، أخرجت وقتها في كتاب محقق ، لا أن ننتظر سنوات حتى نرى كتاب الانتصار مطبوعا .
وهذه رسالة بين يدي ، بذل فيها الباحث جهدا كبيرا ، يشكر عليه ، لكن – برأيي – أن عمله ليس هذا مكانه ، فها أنا أقلب ألفي صفحة ، في كل صفحة سطر واحد من النص ، ثم يخرج القول ، ويذكر صاحبه ، ويترجم له ، والبيت الشعري – إن كان فيها – ثم يسطر عشرات المصنفات التي ورد فيها هذا البيت ، ويذكر الاختلاف في قائل البيت ، ويترجم لكل واحد .. وهلم جرا .
إن بعض الأعمال التي نقوم بها في الحواشي ، تكون على حساب قراءة النص قراءة جيدة ، أو سبك فكرة بصورة واضحة .
إن وضع فاصلة في مكانها الصحيح الذي يتميز بها المعنى ، وتتضح بها المقال خير من حاشية لا تحمل أي قيمة .
يا ترى : هل الباحثون يركزون حقا في علامات الترقيم ، ويعتنون بوضعها في مكانها الصحيح ، من أجل أن تتضح الأفكار وتبين غوامضها ؟ !!
برأيي إن مفهوم الحاشية يحتاج إلى إعادة نظر وضبط ، وتوضيح لمدلولها الحقيقي ، إذ لا نريد أن نكون شارحين من حيث لا نشعر .
آثار المملكة العربية السعودية
قاموس المصطلحات الطبية
http://cancer***.ncl.ac.uk/omd/
الكلية التقنية بالرياض
الكلية التقنية بالمدينة
الكلية التقنية ببريده
الكلية التقنية بالدمام
http://www.dtc.gotevot.edu.sa/
كلية التقنية الزراعية ببريدة
http://www.bcat.gotevot.edu.sa/
قسم التقنية الكيميائية بالرياض
الكلية التقنية بالجوف
التوثيق المستمر
مما يؤخر الباحث كثيرا رجوعه الدائم لكل مبحث أنهاه ، لا لأجل القراءة الفاحصة ، أو أن نظرة تغيرت لديه ، أو ترجح لديه قول آخر ، بل رجوعه من أجل الاستزادة في التوثيق ، فيما لاحاجة لتوثيقه ، كأن يزيد مصدرا آخر في بيت شعري ، قد ملأه وقتها ، أو أن يضع مصدرا في توثيق قول ، قد وثّقه من قبل فيما هو أهم منه .
وهذا مردّه إلى ذهاب منهجية ف طريقة التوثيق ، إن في الأقوال ، وإن في الأبيات ، وأمر آخر في هذا الرجوع ، ينطلق من باب " هو جهد لا بد من أن أسجل كل نقطة فيه " .
والحق أن ليس كل جهد يلزم تقييده ، بل المسألة مرتبطة بالقيمة لهذا الجهد .
دليل جامعات العالم1
دليل جامعات العالم2
http://geowww.uibk.ac.at/univ/
التوجيه الجامعي
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
دارة الملك عبدالعزيز
الفتاوي الجامعة للمرأة
http://geoan99.tripod.com/Al-Fatwa1.htm
طب الاسنان بجامعة الملك سعود (1)
http://www.smile4ever.net/defaultm.htm
طب الأسنان بجامعة الملك سعود
المراكز المجتمعية للتكنولوجيا
خطة البحث ، وخطة التفكير
مامن باحث إلا ويطالب بخطة لرسالته أو بحثه ، وهذا يعد من أبجديات الأعمال البحثية ، ولن أقف عندها ؛ لكونها من المعلوم بالضرورة .
مايهمني هنا خطة التفكير ، وهي مرحلة تأتي بعد مرحلة استقراء النصوص ، وجمعها ، وتصنيفها في البحث ، بل هي مرحلة سابقة لكتابة البحث ، وهي الآلية التي ينبغي أن يسلكها الباحث في بحثه ، من ذلك :
– طريقة تحليل المسائل ومناقشتها .
– طريقة التخريج بكل أنواعه .
– أسلوب البدء والانتهاء .
– الترتيب الداخلي للمسألة .
– العناية بعدم التداخل في المادة العلمية بين المباحث والفصول ، بحيث لا يكون هناك تكرار ، بل يحدد ماينبغي أن يكون في هذا الفصل أكثر من غيره ، وذلك بالنظر إلى الارتباط الحقيقي بين عنوان الفصل أو المبحث وبين المسائل الجزئية فيه .
– المنهجية في عنوانات المسائل … إلى غير ذلك من الأمور المتعلقة في التفكير السابق لكل مبحث ومسألة في كيفية التناول والعرض .
إن المشكلة التى أراها لدى بعض الباحثين من خلال قراءة رسائلهم ، أن المنهجية تفرضها الصدفة في المسائل الأول ، ثم لا يشعر بقيمة المنهجية إلا بعد أن قضى شطرا من رسالته .
وهذه الآلية تنطبق على الدراسات والنصوص المحققة ، بل في أدق التفاصيل ينبغي تحديد صورتها ، كالحواشي مثلا ، وهي التي أراها في كثير من الرسائل يشوبها الاضطراب المنهجي ، فالباحث لا يحكمه منهج ، بل إن المسائل هي التي تسيّره فيها ،
وينبغي أن تطرد هذه المنهجية حتى في جزئيات الشكل والنمط للأحرف ولكل عنوان في الرسالة .
جامعة الإمام الأوزاعي
الجامعة الإفتراضية السورية
http://www.svuonline.org/Arab.SVU/index.asp
جامعة حلب السورية
http://www.alepuniv.shern.net/
الجامعة العربية المفتوحة
http://www.arabou.org/mainpgearb.htm
جامعة لندن المفتوحة
الجامعة الامريكية المفتوحة
http://www.open-university.edu/
بيت الجامعات العربية
http://www.geocities.com/omarmaa/col…rightframe.htm
الجامعة الاسلامية الامريكية
شبكة الجامعات المصرية
التساؤل الضائع
عنوان غريب ، لكنه حقيقة موجودة في عالم البحوث ، وأعني به سؤال الباحث نفسه : لم صنعت هذا في هذه المسألة ؟ لم خرجت بهذه الطريقة ؟ لم اختصرت النص ؟ لم لم يكن عملي بطريقة مغايرة ؟ لم اخترت هذه المنهجية ؟ …. ؟ ؟
هذه وأسئلة أخرى ضائعة في ذهن بعض الباحثين ، ولهذا تجد حرجهم باديا على وجوهم حال المناقشات ، فبعضهم يعمل الشيء ، ويستبعد السؤال من القارئ أو الناقد ، وليس معنى كلامي هذا تأسيس الخوف لدى الباحث ، بقدر ماهو حب في إشعال الحاسة النقدية لدى كل باحث ، حتى يكون كاتبا وحكما وخصما في آن واحد ، حتى يتدرب على الحوار البناء من خلال نصه الذي كتبه .
جامعة الإمارات
الجامعة الاسلامية بغزة
جامعة الإتحاد بالامارات
جامعة اليرموك بالاردن
جامعة السلطان قابوس
جامعة البحرين
جامعة كولومبيا بالسودان
جامعة النيلين بالسودان
جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا
التعالي على الملاحظة
ما كل عمل تعمله يعدّ صائبا ، حتى لو وافقك فيه مشرفك ، فثمة أمور يكون خطؤها أقرب من صوابها ، وعليها من الملاحظات الكثير ، ما لا تقدر على الرد عليه ، نظرا لخروجه عن منهجية واضحة فيه .
أقول هذا ، لما أراه من البعض حين يريني جزءا من رسالته ، ويطلب الرأي فيه ، وحين أقرأ ماكتبه ، وأسرد الملاحظات ، تجد مدافعته تزداد ، ويحاول المحاربة ليثبت أن مافعله هو الصواب بعينه .
والمسألة أهون بكثير ، فعلى الباحث من يريد الارتقاء ببحثه أن يختبر جزءا من عمله لدى من يثق بعلميته ، فلربما فاته شيء ما ، وفطن له غيره ، والبحث حين يختبر بأكثر من نظر ، يزداد حسنا وجمالا .
أهم أمر أن تعلم أن النظرة الصائبة قد تغيب عنك ، وتستوطن في عقل غيرك ، حينئذ ستجد نفسك أكثر رقيا
جامعة الإيمان باليمن
جامعة النجاح الوطنية بفلسطين
http://www.najah.edu/
جامعة قطر
جامعة زايد بالامارات
جامعة الأحقاف باليمن
جامعة اسيوط بمصر
جامعةالمنصورة بمصر
جامعة العلم والتكنولوجيا باليمن
جامعة الأخوين بالمغرب
الترابط المفقود
أقرأ في بعض الرسائل تباعدا في الموضوع الواحد ، فتجد الباحث لا يرتب أفكاره داخل المبحث أو القضية التي يتحدث عنها ، فترى قفزات كبيرة في الموضوع ، قد يكون من الأسفل للأعلى ، وأحيانا يقدم مايجب تأخيره ، أو يؤخر مايجب تقديمه ، لهذا فالانتقال من فقرة إلى أخرى يجب أن يكون سلسا ، ذا ترابط في الفكرة ، ولا يكون ذلك حتى يسجل الباحث أهم النقاط التي ينوي الحديث عنها ، ومن ثم يصوغها حسب أهميتها ، لا كما تمليه الكتابة العابرة ، أو حسب إملاء الفكر والتفكير .
فالتفكير والفكر لا بد لهما من تنظيم وترتيب حتى يكون عطاؤهما مرضيا ومقبولا ومؤثرا .
جامعة الملك خالد
دليل الطالب للجامعات السعودية
الجامعة العربية المفتوحة فرع الرياض
جامعة الملك عبدالعزيز الإلكترونية
كلية العلوم في جامعة الملك سعود
كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز
جامعة القاهرة بمصر
جامعة بيرزيت الفلسطينية
جامعة الشارقة بالامارات
جامعة ام القرى بالسعودية
جامعة الامام محمد بن سعود
جامعة الملك سعود بالسعودية
مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية
جامعة الملك عبدالعزيز
جامعة الملك فيصل
جامعة الملك فهد للبترول
الجامعة العربية المفتوحة
http://www.agfund.org/aou.html
المنشاوي للدراسات والبحوث
مملكة الماجستير
http://www.mba4us.com/
مركز البحوث الإسلامية والدعوة والإرشاد في الفلبين
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة ياحلوة المعاني
|
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
ربي يحفظــــــــــــــــــــــــج
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
دمت بحفظ الرحمن
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال …………. جمعة مباركة
s :e:z75
Doc1.doc (291.5 كيلوبايت, المشاهدات 459) | |
Doc2.doc (406.5 كيلوبايت, المشاهدات 292) | |
Doc3.doc (374.0 كيلوبايت, المشاهدات 210) | |
Doc4.doc (367.0 كيلوبايت, المشاهدات 178) | |
Doc5.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 167) | |
Doc6.doc (401.5 كيلوبايت, المشاهدات 173) | |
Doc7.doc (441.5 كيلوبايت, المشاهدات 169) | |
تجاربي العلمية2.doc (513.5 كيلوبايت, المشاهدات 290) | |
تجاربي العلمية 1.doc (297.5 كيلوبايت, المشاهدات 195) | |
تجاربي العلمية 3.doc (502.5 كيلوبايت, المشاهدات 176) | |
تجاربي العلمية 4.doc (630.0 كيلوبايت, المشاهدات 143) | |
تجاربي العلمية 5.doc (688.0 كيلوبايت, المشاهدات 168) | |
تجاربي العلمية 6.doc (426.0 كيلوبايت, المشاهدات 154) | |
تجاربي العلمية 7.doc (466.0 كيلوبايت, المشاهدات 206) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
.
.
.
حـور العين
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
وجزاك الله ألف خير
11 3.doc (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 452) |
يسعدني ويشرفني تكرمكم بزيارة الرابط التالي؛ والذي سيفيدكم في إثراء معارفكم، وإنماء مهاراتكم.
مع خالص الشكر ، وفائق التقدير ، وجميل العرفان؛ على حسن تجاوبكم، وجميل تفاعلكم .
وفقكم الله تعالى
يمكن تحديد أهداف تقديم برنامج للعلوم والمفاهيم العلمية في مرحلة رياض الأطفال ما يلي :
الأهــــداف المعرفية
– اكساب الأطفال لبعض المفاهيم العلمية مثل الحيوانات , الطيور , المواصلات , الإنبات , الصوت ,
الهواء , التبخر , الذوبان …
-معرفة الأطفال لأهمية الفاهيم العلمية في حياتنا .
– تدريب الأطفال على الملاحظة للأشياء وتداولها للتعرف عليها ( في الفصل , في الحديقة , في البيت … )
– تدريب الطفل على الأسلوب العلمي في التفكير( التساؤل , البحث , التجريب , الاكتشاف )
– مساعدة الأطفال على أكتساب بعض الإتجاهات والميول العلمية .
– تدريب الأطفال على التجريب بالمعنى البسيط الذي يتناسب مع قدراتهم .
– تدريب الأطفال على مناقشة تجاربهم وتفسير بعض الظواهر العلمية .
الأهـــــداف الوجدانية
– تقدير الطفل لأهمية العلم في حل ما يواجه الفرد من مشكلات .
– تنمية حب الإستطلاع لدى الطفل ومعرفة طبيعة الأشياء
– تنمية قدرة الطفل على العمل في فريق بتشجيع التعاون بين الأطفال
أثناء معاملتهم وتناولهم للأدوات والوسائل المستخدمة .
– التحرر من الأفكار الخاطئة عن صعوبة العلوم وتقديمها بصورة مبسطة من خلال الأنشطة المشوقة .
– إكساب الطفل الطمأنينة والثقة بالنفس من خلال تعامله مع الأدوات والأجهزة البسيطة .
– تنمية الإتجاه المناسب نحو اتباع التعليمات ومراعاة النظام .
– تنمية ميول الأطفال نحو جمع الصور من المجلات والكتب العلمية البسيطة .
– تكوين عادة المحافظة على الدوات والوسائل المستخدمة في حياتنا اليومية .
– تعويد الطفل وتدريبه على تحمل المسؤلية .
– تشجيع الأستقلالية لدى الأطفال واحترام حقهم في إبداء الرأي والقبول والرفض .
– تنمية انفعالات الطفل السارة بعد إنجازه لعمل ما ونجاحه فيها .
– تعويد الطفل المحافظة على نظافة المكان وترتيب الأدوات والخامات .
– تشجيع وتدريب وتعويد الأطفال على المناقشة الحرة والحوار .
– تشجيع الطفل على الإعتماد على نفسه في إنجازه بعض الأعمال بمفرده .
الأهــــــداف المهارية
– تنمية مهارة أجراء التجارب البسيطة والتوصل الى نتائج .
– تنمية قدرة الطفل على استخدام بعض الوسائل بمهارة .
– تنمية المهارات الحركية وخاصة التآزر البصري اليدوي من خلال تناوله للأدوات وإستعمالها .
– إكساب الطفل المهارة على تناول الأدوات والخامات واستعمالها بطريقة مناسبة .
– مساعدة الطفل على النمو الجسمي السليم من خلال الحركة والنشاط واللعب
يعطيك الف عافيه..
تحياتي لك…
ابى امتحانات ماده الفيزياء و الكيمياء و الأحياء و الرياضيات للصف الحادي عشر علمي بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ز ضروري
|
ممكن تنزلي الامتحانات الي انت تريدها من ها الرابط ولكل المواد
http://www.fez.gov.ae/fezweb/dimfez/exam_3.htm
أهمية الوسائل العلمية
تكمن أهمية استخدام الوسائل التعليمية وفوائدها من خلال تأثيرها العميق في العناصر الرئيسية الثلاثة من العملية التعليمية ( المعلم ، والمتعلم ، والمادة التعليمية ) وفيما يلي عرضاً لأهم استخدامات الوسائل التعليمية :-
1. استثاره الطلاب
يسهم استخدام الوسائل التعليمية في حفز الطلاب واستثارة الدافعية إليهم وإشباع حاجاتهم للتعلم .
2. تتغلب على اللفظية وعيوبها
فهي تساعد على فهم معنى بعض الألفاظ التي تستخدم في أثناء الشرح من خلال تزويد التلاميذ بأساس مادي محسوس لتفكيرهم .
3. ترسيخ المعلومات وتعميقها
تتصف الوسائل التعليمية الناجحة بأنها تقدم للتلميذ خبرات حية قوية التأثير فالمتعلم عن طريق التوضيحات العملية والرحلات وغيرها من الوسائل التعليمية على أساس من الحفظ والتلقين سرعان ما ينسى أما التعليم الذي تستخدم فيه الوسائل التعليمية استخدامًاً جيدًاً وصحيحاً فإنه يبقى في ذاكرة الإنسان .
4. التنويع والتجديد
تتيح الوسائل التعليمية فرص التجديد والتنويع في الأنشطة مما يدفع الملل والسأم في نفوس التلاميذ .
5. التغلب على الحدود الزمنية والمكانية
إن الوسيلة التعليمية تقرب المسافة الزمانية والمكانية وتجعل المتعلم قادراً على مشاهدة تفاصيل ودقائق يستحيل عليه مشاهدتها بغيرها مثل الأفلام التصويرية للبحار والاستكشافات العملية والنمو لدى الكائنات .
6. تحويل المعلومات النظرية إلى أنماط سلوكية
إن الحصول على المعلومات وحفظها ليس غاية وهدفاً إنما هو وسيلة إلى غاية يسعى إلى تحقيقها ولذلك فإن معرفتنا أن الأمانة فضيلة وسمة من سمات المؤمن لا يكفي بل على المتعلم بعد معرفته لها أن يترجم هذه المعرفة إلى نمط سلوكي في حياته وهنا يتجلى دور الوسيلة في تحويل المفاهيم المجردة إلى سلوك يمارس في الواقع ، وذلك عن طريق قصة تمثل أمام التلاميذ .
7. توفر الجهد والمال
الوسائل التعليمية تساهم مساهمةً فاعلة في توفير وقت وجهد كل من المعلم والتلاميذ ولقد ثبت بالتجارب أن استخدام الوسائل في التعلم يقلل من الوقت والجهد على المتعلم والمعلم بنسبة مقدارها ( 38% – 40% ) وبخاصة إذا ما استخدمت الوسيلة غير مرة واستعملها مجموعة من المعلمين .
8. تقوية العلاقة بين المعلم والمتعلم
أن استخدام المعلم الوسائل التعليمية يقربه إلى الطلاب ويحببه لهم مما يقوي ثقتهم بمعلمهم .
9. المساعدة على تدريب الحواس وتنشيطها وتيسير عملية التعلم
برهنت الأبحاث والتجارب أن التعلم يجري في الدماغ عن طريق الحواس التي تزوده بالمعلومات وثبت أن هذه الحواس ليست على درجة واحدة في قدرتها على تجميع المعلومات وتزويدها للدماغ وجاءت نسبة مساهمة الحواس على النحو التالي :-
( حاسة البصر 30% ، حاسة السمع 20% ، حاسة الذوق 10% ، حاسة الشم 3.5% ، حاسة اللمس 1.5% )
وهذا يعني أن جميع الحواس تشترك في عملية التعلم مما يجعلها في حالة تيقظ وانتباه فيؤدي ذلك إلى شحذها وتقويتها .
10. تنمية الثروة اللغوية لدى التلاميذ
حيث تقوم الوسائل التعليمية بدور مهم في زيادة الثروة اللغوية للتلاميذ من الألفاظ الجديدة بما تقدمه من خبرات حية تثير اهتمامهم وانتباههم وتجعلهم يعبرون عنها مستخدمين ألفاظاً جديدة .
11. تسهيل المعلومات وتيسير عملية التعلم
تساعد الوسيلة على اختبار المعلومات وتمييزها وذلك من خلال اشتراك أكثر من حاسة مما يساعد على سرعة الإدراك والفهم .
12. تنمية الملاحظة والنقد
يؤدي استخدام الوسائل إلى تنمية النقد لدى المتعلمين وعلى دقة الملاحظة من خلال ما يعرض أمام المتعلمين .
13. مساهمتها في معالجة انخفاض المستوى العلمي لدى المعلمين
إذ أن الوسيلة المعدة من قبل أخصائيين تربوين تدفع المعلم إلى مواكبة هذه الوسيلة والتزود بالمادة العلمية التي تعينه على الاستفادة القصوى من الوسيلة وتوظيفها داخل الدرس بشكل سليم وصحيح .
14. تؤثر في الاتجاهات الغير مرغوب فيها
فهي تعمل على إكساب التلاميذ اتجاهات تربوية سليمة وعلى الرغم من أن التأثير في الاتجاهات صعب إلا أن الأبحاث أثبتت أن الوسائل التعليمية وخاصةً الأفلام المتحركة والإذاعتين المسموعة والمرئية والرحلات لها القدرة في التأثير على السلوك وتعديل الاتجاهات .
15. تنمي في المتعلم حب الاستطلاع
16. تساعد على استمرارية المعلومات حية وبشكل واضح في أذهان التلاميذ
17. الوسيلة تْأخذ بعين الاعتبار الفروق الفردية
18. تساهم في تعليم أعداد متزايدة من التلاميذ
خاصةًً في هذا الوقت الذي يعيش فيه الناس انفجارًاً سكانياًً مما جعل أعداد التلاميذ يزداد عاماً بعد عام داخل الصف .
الله يجعله في موازين أعمالك
كتاب الأنشطة العلمية لتعليم طفل الروضة
للتحميل من هنا
http://www.4shared.com/file/81082699…ified=8b5f45e7
على الاشياء المفيده