إخواني وأخواتي إن ما دعاني لطرح مثل هذا الموضوع رغبة ملحة في نفسي كي أعرفكم عن المكفوفين وأزيل نظرة الشفقة والإنتقاص من نفوسكم فأرجو التفاعل معي وطرح أي سؤاليخطر في بالكم ولا أرغب بالتحرج من وضع الأسئلة وخشية الزعل أو الحساسية من السؤال فطرحوا ما تشاؤون إخواني في الله ولن أتردد في الإجابة عنها وفقكم الله وسدد خطاكم وجعل الجنة مثواكم وأنتظر الردود بشغف
فإذا سالتك كيف حياتهم؟
سيكون الجواب هم حياتهم مثل حياتنا بعد التعود على حالهم لفترة طويله يمرون في بداية الامر بفترة صعبة ثم يتقبلون الامر و والواقع..
فإذا سألتك لماذا يتحسسون بسرعة؟
لأن فقد اي شي يشعرك بالحزن والاسى فإذا فقدنا شخص فيذكر اسمه نتحسس لذلك فالكفيف فقد عينه ولكن لم يفقد بصيرته..
أختي انني سأنظم معك لأجواب على الأعضاء ….. إذا سمحتي لي
اشكرك فموضوعك من اشد و أروع الموااااااااااااااضيع بلا استثناء
شكرا أختي الكفيفة
ولكن
ولكن
ولكن
لا أجد تفاعل من الأعضاء
و وفقتم في رسالتكم ،،
و سدد الله خُطاكُم ..
ثانيا أما بالنسبة لحركات رأس الكفيف المميزة فأنا لا أعلم عنها شيء ولم يقل لي أحد ما أن حركات رؤوسنا مميزة أو مختلفة عن البقية وثالثا لا يوجد إختلاف بينن القدرات العقلية للكفيف والأصم فكلنا كبقية الناس لدينا قدرات مختلفة في الدراسة مثلا يوجد الكفيف الممتاز والجيد والمقبول ولكن ما يميزنا عن بقية الناس فهو بصيرة نافذة حبانا أياها الخالق المنان وربما سبب عدم دخول الأصم للجامعات فهو قلة الخبرة في التعامل ممعه وعدم معرفة لغة الإشارة وقلة الإهتمام والشرح في الصف يكون دائما سمعيا وكتابي فالأصم يرآ ما يكتب ولكنه لا يسمع ما يقال وهذا أمر يسبب صعوبة ولاسيما إذا كان الدكتور لا يهتم بشرح المادة له بالإشارة ودائما يعتمد على الحديث أكثر من الكتابة وما أدرانا لربما هناك صم دخلو الجامعات ولكنا لا نعرف عنهم شيء شكرا
وأتمنى أن أكون وفقت في الإجابة عن سؤالك
وأنتظر المزيد من الأسئلة
وأنني إذ أقدم لك احترامي وتقديري على حماسك بأن تنفعي بعلمك من يحتاج اليه لأدعو الله جلت قدرته أن يكلل مساعيك هذه بالنجاح والتوفيق وأن يجعل هذا العمل الطيب في ميزان حسناتك .
ونظرا لأهمية الموضوع سيتم تثبيته آملا منك دوام التواصل
أنا عندي بحث في الجامعة عن الإعاقة البصرية …. وابغي اسماء مراجع قوية من بعد 2000 وابغي حد يفهمني شو معنى دراسة تاريخ العائلة في الإعاقة البصرية ودراسة تاريخ الولادة لنفس الإعاقة دلوني …