(2)أو على الأقل حلول درس التقرب إلى الله بالنوافل
معلمة
لبنا
نظم نادي الثقة للمعاقين في الشارقة دورة علمية تدريبية استمرت ثلاثة أيام بعنوان “أساسيات ومبادئ النجاح في الحياة والعمل” في قاعة المحاضرات في النادي بحضور طارق سلطان بن خادم رئيس مجلس إدارة النادي وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء ورواد النادي. حاضر في الدورة الدكتور مصطفى أبوالسعد الخبير التربوي واستاذ علم البرمجة اللغوية العصبية بجامعة الكويت الذي قدم وصفات النجاح القائمة على المنطق والواقع والمتمثلة في احترام الذات والثقة بالنفس والتعامل الابداعي مع المجتمع والإحسان إلى الآخرين.
وشكر طارق سلطان بن خادم المحاضر على تلبية دعوة النادي وقام بإهدائه درع النادي، وقال ان تنظيم الدورة يأتي في اطار الاهتمام الذي يوليه النادي بأبنائه المعاقين وضرورة دمجهم في نسيج المجتمع، مؤكداً ان دور نادي الثقة للمعاقين لا يقتصر على الدور الرياضي فقط بل يشمل الاهتمام بالجوانب الاجتماعية والثقافية وتأهيل وتشغيل المعاقين ليلتحقوا بسوق العمل بل والتفوق والتميز فيه.
متمنيا منكم لنا الدعاء بالخير .
تناولت المحاضرة تعريف النجاح والمعوقات التي يمكن أن تؤثر على الطالب لتحقيق النجاح والوصول إلى هدفه وسبل تنفيذ تلك الأهداف، حيث أكدت المحاضرة أن النجاح هو فكر يتشكل وشعور يدفع ويحفز، وأن أهم متطلبات النجاح هو النية والإخلاص ومعرفة فضل العلم والعلماء، كما أن المفاتيح العشرة للنجاح هي وضوح الهدف والطموح والصبر وتغير النظرة إلى الذات وكيفية تطوير البناء الذاتي، بالإضافة إلى الثقة بالنفس وحب النجاح، كما أن الفشل مجرد تجربة وحدث بجانب الأمل واكتشاف المواهب والاستفادة منها، ثم إن التوفيق من الله والأسباب من الإنسان.
وتعرضت المحاضرة لأهم المعوقات التي يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على النجاح وسبل معالجة تلك المعوقات بجانب الخطوات المثلى للمذاكرة، حتى تتمكن الطالبات من تحقيق هدفهن من الدراسة والحصول على أعلى الدرجات العلمية، حيث نصحت الطالبات بتخطي هاجس الخوف من الفشل، موضحة أنه منحة وليس محنة إذا أخذت الدروس والعبر منه. كما استشهدت المحاضرة بكتاب ”رؤيتي” لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وحثت الطالبات على الرجوع إليه للاستزادة من حكمته ومواقفه المختلفة التي تدعو إلى المثابرة وتحديد الهدف من اجل تحقيق النجاح المنشود، شهد المحاضرة عدد كبير من سيدات المجتمع المحلي والأمهات والدارسات ومعلمي ومعلمات الصف الثامن والتاسع الأساسي يتقدمهن حواء حاجي مديرة مؤسسة التنمية الأسرية السابقة في مدينة المرفأ.
ومن جانبها، وجهت فاطمة سالم الحمادي مديرة مدرسة الزيتونة للتعليم الأساسي الشكر للمحاضرة وتمنت النجاح للطالبات، وأن تتكرر مثل تلك اللقاءات التي تعود بالنفع على الطالبات، مؤكدة أن النجاح كلمة سهلة ولكنها تحتاج إلى مجهود واضح ورؤية محددة للهدف المرجو الوصول إليه مع اختيار آليات التنفيذ التي تساهم في الوصول إلى ذلك الهدف بأقصر الطرق وتحقيق أعلى النتائج.
وربي يعطييهم العاافيــه ,،
والـى الامــآآم دايمـآ
=) ,،~
حث تعالى على الاتقان بعمل كل شيء والنجاح اول طريق للجد والمثابرة والعطاء الدائم فالمراجعة بوقتها والاستذكار لدروس الغد مع مراجعة ما تم تناوله اليوم بالمدرسة هو افضل السبل للوصول لنتائج ترضى التلميذ المتفوق.
ان ثروة الوطن الحقيقية بالرجال الذين يصنعون النجاح كلمات رددها والدنا الراحل ……
فنضعها امام اعيننا لنرد الجميل له بالوصوول لاعلى المراتب بين الدول , فلك عهدا وطننا ان نواصل الجد والاجتهاد لنكسبك مكانه بين الدول بعلمنا ونجاحنا وتفوقنا "
نلتقي هنا لنرتقي
نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا فبارك الله فيكم وفي جهودكم الى الامام دائما .. تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم
|
|
الأستاذ جاسر المحاشي ………. كما عهدناك المبادر لأداء الواجب
لكم كل الشكر والتقدير
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
بارك الله فيك وربي يعطيك العافية أخ محمد
|
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Best wishes to you
but how can we print it and you write alot in the background
i guess ur name was enough
thanx anyway
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
جزاك الله خير ع الشغل الجميل
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
Unit7.doc (112.5 كيلوبايت, المشاهدات 4812) |
مقولات عن النجاح.doc (668.5 كيلوبايت, المشاهدات 360) |
مقولات عن النجاح.doc (668.5 كيلوبايت, المشاهدات 360) |
مقولات عن النجاح.doc (668.5 كيلوبايت, المشاهدات 360) |
مقولات عن النجاح.doc (668.5 كيلوبايت, المشاهدات 360) |
مقولات عن النجاح.doc (668.5 كيلوبايت, المشاهدات 360) |
مقولات عن النجاح.doc (668.5 كيلوبايت, المشاهدات 360) |
كثير من الطلبة الفاشلين في الدراسة أو غير القادرين على رفع مستوى تحصيلهم الدراسي يعود أحد أسباب فشلهم إلى أنهم ينظرون إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم .. يعيشون مع أنفسهم مرددين عبارات أو إيحاءات نفسية داخلية تزيد من فشلهم مثل
أنا فاشل في الدراسة
لايمكن أن أنجح في هذه المادة
لا أستطيع مراجعة هذه المادة
ليس عندي أساس قوي في هذه المادة ولذلك لا أستطيع النجاح فيها
لايمكن أن أحصل على أكثر من مقبول
تنسد نفسي وأنا أذاكر هذه المادة
المادة صعبة جداً
هذه العبارات أو ما شابهها تسمى بالإيحاءات الدراسية السلبية تكرارها مع نفسك وخاصة في أوقات الاسترخاء كاللحظات السابقة للنوم أو تدوالها مع أصدقائك يؤدي بالنهاية إلى صناعة طالب فاشل دراسياً والذي أدى إلى هذه الصناعة هو أنت
ماهو الحل إذاً؟!!.. تابع معي القراءة
كن متفائلا
من ظواهر قوة الارادة التفاؤل بالخير , وصرف النفس عن التشاؤم من العواقب مادام الإنسان يعمل على منهج الله فيما يرضي الله
والإسلام يشجع المسلمين على التفاؤل يرغبهم به , لأنه عنصر نفسي طيب , وهو من ثمرات قوة الارادة ومن فوائده أنه يشحذ الهمم إلى العمل , ويغذي القلب بالطمأنينة والأمل
والإسلام ينفر المسلمين من التشاؤم , ويعمل على صرفهم عنه , لأنه عنصر نفسي سيء , يبطء الهمم عن العمل ويشتت القلب بالقلق , ويميت فيه روح الأمل , فيدب إليه اليأس دبيب الداء الساري الخبيث , وهو يدل على ضعف الإرادة
ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره التشاؤم ,,, إن التفاؤل من الوجوه الباسمة المشرقة في , الحياة , بخلاف التشاؤم فهو من الوجوه الكاحلة القاتمة
حسب الانسان من التفاؤل ان يعيش سعيداً بالأمل , فالأمل جزء من السعادة أما التشاؤم فيكفيه ذماً وقبحاً أنه يشقي صاحبه ويقلقه ويعذبه , قبل أن يأتي المكروه والمتخوف منه , فيجعل لصاحبه الألم , وقد لايكون الواقع المرتقب مكروهاً يتخوف منه , إلا أن التشاؤم قد صوره بصورة قبيحة مكروهة
إن المؤمن صادق الإيمان يعمل متوكلاً على الله , فيكسبه توكله على الله الأمل والرجاء بتحقيق هذه النتائج التي يرجوها , فيعيش في سعادة التفاؤل الجميل بسبب توكله على الله , أما التشاؤم سوء الظن بالله وضعف التوكل على الله
ويقول رسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم ): تفاءلوا بالخير تجدوه .
فإذا تفاءل التاجر بالربح وجده , وإذا تفاءل المريض بالشفاء وجده , وإذا تفاءل الزارع بالحصاد الكبير وجده , وأنت إذا تفاءلت بالنجاح والتفوق وجدته .فكن متفائلاً في حياتك .
يقول الدكتور عبدالرحمن السميط أنه عالج مريضاً مصاباً بالوسواس والتشاؤم ,,, فقد دخل هذا المريض وهو يتلوى من شدة الألم فقال له الدكتور عبدالرحمن : أنا لديَّ حقنة خاصة لا أعطيها إلا للشخصيات الكبيرة في البلد , وأنت باين عليك ابن حلال وتحتاج إلى هذه الحقنة بعشر دقائق سيخف عليك نصف الألم وبعد ربع ساعة سيخف عليك ثلاثة أرباع الألم وبعد نصف ساعة سيزول الألم .
وفعلاً خرج المريض من المستشفى ولا يحس بالألم , ولكن الأمر الغريب والسر الذي أفضى به الدكتور عبدالرحمن أنه قال : (( في الواقع هذه الحقنة لم تكن إلا ماء )) لقد أقنع الدكتور عبدالرحمن هذا المريض المتوهم بوهم آخر أكبر من وهم المرض ونجح في علاجه وأنت كذلك تستطيع أن تنجح بالتغلب على أوهامك ذات الإيحاءات السلبية من خلال التفكير الإيجابي
فكر إيجابياً
التفكير الإيجابي هو بداية طريقك للنجاح فكر بالنجاح , تقول توني بوزان : ( إننا حينما نفكر إيجابياً فإننا في الواقع نبرمج هذا العقل ليفكر إيجابياً, والتفكير الإيجابي يؤدي إلى الأعمال الايجابية في معظم شئون حياتنا , لذلك :
أولاً : برمج نفسك لتحصل على الشفاء تخيل نفسك وانت في أحسن صحة وعافية ونشاط
ثانياً: برمج نفسك أن تكون ناجحاً في دراستك , تخيل انك حصلت على اعلى تقدير
ثالثاُ: بل برمج نفسك أنك ذكياً لامعاً تخيل نفسك كذلك
إن أحسن اوقات للبرمجة الإيجابية أو بمعنى آخر التفكير الإيجابي هو في مرحلة الاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام
وحتى تتعود على التفكير الايجابي اخترت لك عبارات إيجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق
أولاً: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك أكثر من صورة
ثانياً: الصق الصور في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة النوم , بجوار مكتبك , عند الباب
ثالثاً: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً
رابعاً: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار
وإليك بعض العبارات الايجابية ,, حاول تكرارها قبل الخلود للنوم
إنني أثق بذاكرتي
إن المعلومات التي أقرأها من الكتب الدراسية سأفهمها وأتذكرها بسهولة
إن مادة (*) ستكون سهلة مع الوقت لأنني أستطيع أن أدرسها وسوف أفهمها
غداً في الامتحان ستكون أعصابي مرتاحة .. مرتاحة .. مرتاحة
وأنت تصيغ العبارة المناسبة لك إحذر من :
أولاً: كتابة جملة طويلة جداً
ثانياً: أن تضع أكثر من معنى في الجملة الواحدة ( أنا أحب مادة الرياضيات وسوف أنجح في مادة الانجليزي ……إلخ )
ثالثاً: أن تضع بعض العبارات أو الكلمات السلبية مثل ( في هذا الامتحان الصعب سوف أنجح فيه بإذن الله ) فكلمات مثل صعب , مستحيل , غير ممكن لا توضع في الرسالة العقلية
كون ملخصات
الملخصات أن تقوم بتلخيص أهم الأفكار الواردة في كتاب المقرر في بطاقات صغيرة أو في مذكرة خاصة لذلك . ومن أهم فوائد الملخصات أنها
أولاً: تساعد على تركيز المادة
ثانياً: تفهم بصورة شاملة للمادة المراد دراستها
ثالثاً: تساعدك في استحضار الأفكار قبل الاختبار
استخدم القلم الأصفر
ما أعني به القلم الفسفوري وهو يأتي على هيئة ألوان عديدة
حاول استخدامه لتحديد المعلومات المهمة كالتعاريف مثلاً أو النقاط التي رأيت مدرس المادة ركز عليها . كثير من الطلبة جربوا هذه المهارة شعروا بتحسن كبير في دراستهم , لم لا تجرب هذه المهارة الآن؟
اكتب على الهامش
وأنت تقرأ من أي كتاب عود نفسك على الكتابة في هامش الكتاب ….. هذ ه الكتابة قد تكون تلخيص للفكرة أو تساؤلات أو غير ذلك وتحقق هذه المهارة الدراسية تركيز أكبر للمادة المقروءة
ضع خطاً تحت الأفكار المهمة
البعض لربما لا يحب استخدام القلم الفسفوري فبإمكانه أن يضع خطاً تحت المعلومات المهمة
توقع أسئلة
وأنت تقرأ كتاب المقرر تعود على إفتراض أسئلة متوقعة واكتبها على ورقة خارجية أو على هامش الكتاب ويستحسن أن تتبادل نع أحد زملائك مثل هذه الاسئلة
إن وضع الاسئلة المتوقعة سيعينك بلا شك على التركيز ثم فهم المادة بصورة أكبر . إن مما يساعدك على إختيار الاسئلة المناسبة هو معرفتك بطريقة استاذ المقرر في وضع الاسئلة . ممكن أن تعرف ذلك من خلال سؤاله أو الرجوع إلى أسئلة الامتحانات السابقة
وتستطيع توقع الاسئلة أثناء شرح المدرس وقوله عبارات تدل على أهميتها مثل قوله
هذه النقطة مهمة
الفقرة هذه دائماً تأتي في الإمتحانات
هذا السؤال دائماً يخطىء فيه الطلبة
أنا من طبعي أضع هذا السؤال في الامتحانات كلها تقريباً
إستخدم البطاقة الصغيرة
وأعني بها بطاقات الفهرسة أكتب فيها الملخصات , القوانين , التعاريف إن سهولتها تكمن في إمكانية وضعها في الجيب ومن ثم استغلال أوقات الفراغ في المذاكرة واسترجاع المعلومات
تدرب
الدراسة النظرية التي لايجد فيها الطالب أي تطبيق عملي سواء مع دراسته للمقرر أو في حياته العملية اليومية أو حتى بعد تخرجه لايجد لها لذة في قراءتها , حيث الجانب العملي التطبيقي يوضح ويركز المعلومة بحد ذاتها
احرص على التدريب أكثر من مرة لأي مادة مطلوب فيها التدريب كحل بعض التمارين أو بإجراء تجارب مختبرية أو غير ذلك
خليك مرتاح
بعض الطلبة نجده طوال الفصل الدراسي بعيداً عن المادة لا يحل التمارين ولا يحرص عليها , ولا يسأل مدرس المادة , ولا يستيقظ من نومته تلك إلا قبل موعد الإختبار بأيام وهنا تنهض همته للمذاكرة والدراسة …. ترى على وجهه الإعياء لا ينام إلا القليل …. ولا يأكل إلا القليل
( نفسه منسدة) لمثل هذه النوعية أقول لا ترهق نفسك وكما ورد في الأثر (( إن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى )) أي أن الذي يحمّل نفسه ما لايطيق – في جميع أمور حياته- لن يصل إلى الهدف الذي يرجوه ويتمناه , وشبه الأثر هذا الانسان بذلك الرجل الذي أراد أن يرحل من قريته فوضع متاعه على ظهر جمل , وحمّله ما لا يطيق , بمعنى زاد في الوزن شوي على ظهر الجمل المسكين … الجمل تحرك مسافة أمتار .. ثم مات .. فهذا الرجل لم يحقق هدفه وهو قطع المسافة والإنتقال ( لا أرضاً قطع ) ولا هو الذي أيقى وجود الجمل فأهلكه بكثرة المتاع على ظهره ( ولا ظهراً أبقى ) … إنتبه … لا ترهق نفسك وخليك مرتاح
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
ك
و
ر
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |
Unit6.doc (101.5 كيلوبايت, المشاهدات 1443) |