التصنيفات
أوراق العمل

إذا كانت القصة الممتعة ناقصة ما علينا إلا أن نكملها

من ايام الطفولة

حدث هذا وكان عمري يقارب الثانية عشرة, كنا نخرج إلى البر, وكان البر يعني خارج السور الذي يحيط بالمدينة انذاك.
وفي أحد الأيام خرجنا إلى المزارع خارج السور, دخلت إلى المزرعة لأخذ بعض الخضروات. وعند خروجي ودون أن أشعر سقطت في أحد الابار التي لم يكن فيها ماء. كان عمق البئر يقارب خمسة أمتار, والمخيف في ذلك الوقت أنه كان معي في البئر قط أسود. بدأت أنادي الأصدقاء لإسعافي, فلم يسمعوا استغاثتي..

والأن يا تلميذتي الكاتبة تخيلي نهاية مناسبة للقصة:
– قبل أن تكتبي النهاية لاحظي أن السرد بلسان المتكلم فأكملي بالطريقة ذاتها.
– ضعي الفعل في صيغة الماضي.

(تفاجأت باسلوب الطالبات وحدة كتبت انه بالصدفة كان يحب أن يحتفظ بورقة وقلم فكتب ساعدوني انا في البئر واخرج ورمى القطة من البئر وجاءته النجدة..
وأخرى كتبت أنها اكتشفت ان القط خائف مثله فرماه أيضا وساعده القط بأن رمى له حبلا كان مربوطا بشدة في شجرة وغيرهم كتبو ا أيضا أشياء حلوة ماتخيلتها الشارقة والطالبات في الصف الرابع خلال حصة الاحتياط..

السلام عليكم

خيال رائع لفكر متوقد ما شاء الله

ما شاء الله خيالج
واسع ؟؟؟؟.؟؟.؟؟؟
ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.