التصنيفات
المعلمين والمعلمات

خمس كلمات في العربية ظلمت المرأة

أولا: إذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه :إنه حي

أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال

عنها إنها !!

أعاذنا الله من لدغتها ( الحية وليس المرأة)

ثانيا : إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه إنه ..مصيب
أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها إنها ,,مصيبة!

ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه قاضي

أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها إنها قاضية …!!

والقاضية هي المصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه … يا لطيف!!!!

رابعا: إذا أصبح الرجل عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنه إنه نائب

أما إذا أصبحت المرأة عضواً في أحد المجالس النيابية فيقال عنها إنها نائبة …!!!

وكما تعلمون فإن النائبة هي أخت المصيبة

خامساً : إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه إنه هاوي

أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها إنها

هاوية !!….

والهاوية هي إحدى أسماء جهنم والعياذ بالله
::::::
:::
::
::
:

الشارقة

شكرا على المعلومات …….وفقك الله ….
يعطيج العافية وشكرا
شكراا عالمعلومات المفيدة ..
شكراا على جهودك المبذولهــ..
اووووووف يا لطيف

توني بس الاحظ معاني هالكلمات

تشكري اختي ع المعلووومة

شكراً أختنا إيمان لهذه النكتة اللطيفة
لكن
من قال إنَّ العربية ظلمت المرأة فقد نظر بعين واحدة
عين نسوية استئثارية تحب الثناء والعطاء والزيادة ..
وقد نسي جوانب التكريم والتقدير للمرأة في لغتنا العربية
من ذلك:
أعظم ما يرجوه العبد من ربه
الجنة
وهو اسم مؤنث
وأبغض وأكره ما يحاذره ويخشاه الإنسان في حياته هو جهنم
وهو اسم مذكر
والقمر مذكر لكن الشمس مؤنث وهي أعظم وأكبر وأكثر فائدة
وإذا أرادت العرب أن تصف رجلا بوفرة العلم والفهم
وصفت الرجل بالعالم وإذا بالغت وأعظمت علمه أنثته فقالت
عالم علامة وحبر فهامة

فكان التأنيث للتعظيم وزيادة المبالغة في وصف عجز التذكير عنه
وكما أن العلم مذكر فالحكمة مؤنث
وجوانب التكريم كثيرة نالت كلا منهما
ولا ينظر إلى القضية بعين واحدة
وشكراً لكن جميعاً

شكرا للأستاذ طارق على تواضعه ومروره بصفحتي البسيطة
لقد أدركت حقا أنها ليست سوى مزحة لطيفة وأنا أعلم أن اللغة العربية لم تجحف المذكر ولا المؤنث
كما أنني مقتنعة تمام الاقتناع بأن الإسلام أيضا لم ينقص لواحد منهما حقه
شكرا مرة أخرى للأستاذ طارق ولكل من مر على هذه الصفحة البسيطة سواء ترك تعليقا ( رحيل الحياة ، دموع أطفال ، أم ألطاف ، أم مهاري )
وشكرا لكل من لم يدخل أيضا
صحيح ما قلت أختي الغالية: بأن الإسلام لم ينقص أحداً منهما حقه

بل أعطى للمرأة قدرها وأبان عن مكانتها ودورها في المجتمع البشري

فهي ليست نصف المجتمع فحسب بل هي المجتمع كله لأنها هي التي تصنع للمجتمع الرجال

وشكراً لهذه النكتة اللطيفة

أختي أعجبني اسمك وإن شاء الله تكونين إماماً في الإيمان

أختك سحر جميل

شكرا لك أختي سحر على مرورك الجميل من صفحتي المتواضعة
وشكرا لك على إعجابك باسمي يا صاحبة السحر الجميل في الألفاظ والكلمات والمشاركات
ولك اعتراف صريح بأن هذا الاسم هو اسمي الحقيقي وكنيتي الحقيقية
مرة ثانية
سعدت بمرورك ومشاركتك أختي سحر وأتمنى أن نتواصل دائما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.