التصنيفات
الالعام لجوائز التميز

لماذا التميز؟ و كيف نتميز ؟

0066FF

عند طرح جوائز التميز المختلفة فإن الهدف المنشود هو تطوير الذات، فإن الإنسان الناجح هو الذي يدرك كمية وقيمة الطاقات التي أودعها فيه الله سبحانه وتعالى وبناءً على هذا الإدراك يتخذ القرار المناسب والحاسم حول كيفية استخدام هذه الطاقات ومن ثمة يتلمس أولى خطواته وبداية
مسيرته نحو النجاح والتميز.

وهنا لنا وقفة… لنتساءل مرة أخرى؟
ما هو الهدف؟؟
التميز الفعلي للأننا ننشد التطوير؟
أم الحصول على جائزة التميز.. عن طريق وضع كل الأدلة الموثقة بين يدي لجنة التحكيم، تلك الأدله التي تشغلنا وتبعدنا فعلاً عن المعنى الحقيقي للتميز؟

الإنسان ينجح عندما يبدأ في السعي نحو النجاح فالمنطلق لتغيير حياتنا والمجتمع المحيط بنا، بل والعالم نحو الأفضل يكون من تغيير ما بأنفسنا، وهذه هي سنة الحياة فلا بد لصناعة النجاح والتميز من الاعتماد على تطوير الذات .. فالنجاح رحلة متواصلة تبدأ من الذات والنفس الإنسانية. ولكن بنظرة فاحصة لما يدور في الميدان نجد أن هذه المعاني غائبة عن معظم المتقدمين لجوائز التميز.. سواء على المستوى الفردي أو مستوى المؤسسات..
ليصبح الهدف لديهم الجائزة وليس التميز.. فنتفاجأ عند ظهور النتائج بوجود بعض الأسماء التي تفوز بجائزة التميز ولكنها فعلياً أبعد ما تكون عن التميز في حين أن جميع الأدلة الموثقة تؤكد أنها متميزة..

كيف..؟؟ ولماذا؟؟ وأين الخلل؟؟!

هذا ما نتمنى أن نتوصل إليه لتعالج المشكلة فنستطيع أن نهدي هذه الجوائز للمتميزين فقط.. أولئك الذين نريد أن نكافئهم على تميزهم الصادق والذي يؤكد وجودهم وعملهم في الميدان.. هذه المصداقية الموجودة في أدلتهم الموثقة من خلال بصماتهم وأثرهم الواضح في التغيير والتطوير والوصول إلى قمة التميز.

وجهة نظرك حول فوز بعض المتقدمين بجوائز التميز هم من أحسنوا توثيق عملهم و أوافقك الرأي حولها و هذا حسب رأيى ليس ذنب لجان تحكيم الجوائز . أنا شخصيا أنوي التقدم لجائزة معينة و هذا تحت تأثير نصائح العديد من الزملاء و المعلمين في الميدان , لكن و أنا أجهز أوراقي و ملفاتى لاقيت العديد من المعوقات لأني أعمل كثيرا و لا أوثق من أجل الجوائز ,أوزع أوراق و معلومات عديدة و متنوعة للمعلمات و لم أفكر يوما حتي في كتابة أسمي عليها أعمل لأن هدفي الاول هو توصيل معلومة إفادة الميدان بما أملكه من أى أضافات فى مجال التخصص ابتغاء لوجه الله أولا ثم حبا و اخلاصا لمجال عملى , كما ان التخصص الذى أشرف عليه هو التربية الرياضية يعني الممارسة الفعلية للأنشطة المختلفة و معرفة القوانين الخاصة بكل مهارة أو لعبة إلى جانب المجال النظري المرتبط بطرق التدريس و النظريات التربوية المختلفة المرتبطة بعلم النفس التربوي علم الحركة علم التشريح إلخ…و أجد من في الميدان من الحاصلين على الجوائز و أنا مدركة تماما أن لديهم قصور في بعض فروع المادة .
السلام عليكم

عزيزتي وحي القلم..

وحي قلمج رائع وخطوات هالقلم أروع.. لماذا نتيمز؟

لان من جد.. لازم يجد..
ومن يزرع.. بيحصد..

فإذا ما وجد المجد وما حصد الزارع.. اكيد في شي غلط.. اكيد في شي في خطواتهم نحو الهدف..

كيف نتميز؟

بأسلوبك.. بتفكيرك.. بشخصيتك.. بنفسيتك.. وأهم شي.. بمدى تأثيرك في حياة غيرك..

وبخصوص جائزة التميز التربوي.. لي رايي الشخصي مع اني مب متخصصة بالمجال التربوي..

اعتقد ان فكرة الجايزة كانت كتعويض من نوع خاص للي تعب سنين وأجيال تمر عليه ويعطي ويعطي وما حصّل حد يقول له في يوم كلمة شكراً أو يعطيك العافية..

اعتقد ان اللي ابتكر فكرة الجايزة أهداها لطالب كبر على نشيد يردده كل يوم.. عيشي بلادي عاش اتحاد اماراتنا.. طفل صاغ حب الامارات في لوحه ووعد نفسه لما يكبر بيصير شرطي.. طيار.. دكتور.. علشان يحمي الدولة ويرفع راسها ويساعدها..
الجايزة بتكون له دعم وحافز انه يعطي اكثر وغيره بيتعلم علشان يتميز ويتكرّم..

اعتقد إن جانب من الجايزة يسلط الضوء على تقدير الإدارة المدرسية.. وشو ما كانت الإدارة.. اقصد اني أقول.. وراء كل ناجح.. مدارس بنت شخصيته.. إداريين حرصوا على تسيير الأمور.. اذا يداوم كل يوم.. اذا مقصر في دروسه.. اذا كان نطوائي.. اذا كان عدواني.. وين اهله.. وين دورهم.. وين كتبه.. كيف المدرسين يعاملونه.. وغيره وغيره..

اعتقد ان الجايزة سوّت خير للطالب.. لانه اهله صاروا يهتمون بتحصيله.. بتسجيله في دورات.. باشراكه في مهرجانات وانشطة.. في وجودهم معاه وتلبية احتياجاته.. وشو ما كان مستوى الاسرة المادي.. تلقاهم معنوياً هم قبله في حفل التوزيع.. ويكفيهم يسمعون حد يشكر ولدهم علشان يحصدون نتايج تربيتهم..

لكن.. هل الكل يستحق؟
امممممم..
ليش لأ؟
كل واحد عنده الثقة في مدى استحقاقه..

لكن.. هل الكل متساوي في حقه؟
هذي طبعاً لأ..

شو لازم يصير؟

اعتقد هذي مسؤولية اللجنة.. أولاً مسؤوليتها في قبول المرشحين..
ثانياً مسؤوليتها في اختيار الفائزين..

وين الخلل؟
صارت قيمة الجائزة هي الهدف.. المبلغ مغري واسمك على كل لسان.. شو تبي اكثر؟؟!!

اقتراح؟!
اذا بيختارون افضل معلم.. يسألون طلابه.. ويمتحنونه في اللي كتبه عن نفسه.. لا يسألونه شو قدم في حياته.. يسألونه شو قدم لطلابه.. يسألون طلابه كيف أثر استاذهم في حياتهم وفي نظرتهم للتعليم او حتى على الأقل يسألونهم.. انتو تفهمون عليه؟

ومثل ما تفضلتي اختي المفروض ننشد التميز للتطوير.. واعتقد اني طوّلت وخرجت عن الموضوع شوي بس قلمج أهدانا الوحي..الشارقة وما قدرنا نقرا ونسكت..

والسموحة

وحي القلم

ماهو التميز :

– هو في الإختلاف أن ترى المألوف بطريقة غير مألوفة

– التمكن : هو أن تعرف جميع تفاصيل الموهبة أو المهارة التي تقوم بها.

– التفرد : وهو أن تبدع في مجال لم يبدع فيه الكثير من الناس, فلا يكون العمل الذي تقدمه مكررا فيملّه الناس ولا يهتمون له.

– التفوق: وهو أن تتفوق على غيرك في مجالك , بحيث أنه عندما تحدث مشكلة معينة, فلا يتبادر إلى أذهان الناس غيرُ إسمك لتقوم بحلها, لأنك صاحب خبرة وعمل في نفس الوقت

لماذا التميز :

– أصل الخلق عموما: فأكرمنا الله بالعقل, فنحن مختلفين تماما عن باقي المخلوقات

– أصل الخلقة البشرية خصوصا : فالقدرات والمهارات مختلفة بدرجاتها ومراحلها بين الناس , فأصابع اليد ليست متساوية

– مطلب شرعي: قال الرسول – صلى الله عيه وسلم -: (من عمل منكم عملاً فليتقنه).

– لأنه وسيلة رئيسية للنجاح
– نساهم في تطوير البشرية
– إيجاد التوازن والتكامل في الحياة والأعمال
– لنتقدم على المنافسين
– تحقق الربح المادي
– نرفع الروح المعنوية

أمثلة في التميز:

عمر بن الخطاب – شدته في إظهار الحق
قال الرسول – صلى الله عليه وسلم – : ( لو سلك عمر فجاً لسلك الشيطان فجاً غير فج عمر )

وليس فقط عمر, بل الصحابة كلهم متميزون

قال عليه الصلاة والسلام في وصف أصحابه : ( أرحمهم أبا بكر ، وأصدقهم لهجةً عمر ، وأشدهم حياء عثمان ، وأشجعهم علي ، وأقرأهم أُبي ، وأفرضهم زيد ، وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل .. ).

– البخاري وفي حفظه للحديث

– ابو حنيفة وقصته مع الذين قالوا أن الكون ظهر صدفة

– عنتر بن شداد …. في قوته وشجاعته … وكيف كان يقلب المساوئ التي يتكلم الناس بها عنه إلى محاسن

فكانوا يعايرونه بسواده, فكان يرد عليهم

لولا سواد الليل ماكان ضي للقمر ….. لولا سواد العين ماكان نور للبصر

خطوات التميز:

1)- احلم كثيرا ثم اكتب رؤيتك: يجب أن تكتب رؤيتك كي لا يكون لديك رؤية جديدة مع كل يوم جديد

ارتفع بأمنياتك : كأن تكون المتميز الأول في قطر في مجال الشعر, أو التصميم, أو الحوار. وليس قطر فحسب بل الوطن العربي والعالم.

حدد رؤيتك : لا تكن رؤيتك عامة جدا, بل حددها من ناحية الوقت والعمل . كأن تقول سوف أقوم بدراسة برنامج للتصميمات ثلاثية الأبعاد وأتقن أستخدامه في سنة واحدة.
ولا تقول , سوف أدرس برامج الكمبيوتر جميعها خلال السنة القادمة.

أكتب أهدافك : الهدف الذي لا يكتب, لا يستحق أن يحقق.

2)- أحذر عشاق الفشــــــــــل

أسشتعر النجاح وأيقن به
من نجح ليس أفضل منك
أنت قادر على التميز
لو فشلت فلست أول الفاشلين
ابحث عن مستشار متفائل
تفائل دائما

3)- إستكشف ذاتك

4)- اصنع الإمكانيات, ضع قوانينك الخاصة في عالمك

5)- بتميزك, تسد ثغرة في مجتمعك

6)- تعرف على تكتيكات وأساليب التميز

7)- بادر وجرب وكن مقداما, ولا تسوّف ( سوف أقوم بالعمل لاحقا ).

8)- سوّق تميزك : بإعطاء الدروس والندوات وبيع التصاميم للشركات.

احذر من :

– تمطيط الوقت

– المبالغة في البحث : على أهلك وأصدقائك وراحة جسمك

– القناعات الداخلية السلبية : تخلص منها , واقتنع بإنك تستطيع أن تنجز وأن تكون متميزا ومحبوبا, وكن دوما متفائل

– القناعة بالواقع

وأخيرا يا وحي القلم

رحلة التميز لا تنتهي حيث ان التميز ليس له حدود أو حواجز تقف عندها …

فلا تكاد تصل إلى مرحلة إلا والمرحلة الأخرى تنادي عليك لتكون في إرتقاء دائم

فالتميز لا يأتيك, بل أنت الذي تذهب إليه. فيجب أن تعمل وتبحث وتصبر على ذلك حتى تتميز.

موضوع جميل من أخت متميزه بطرح موضوعاتها ومشاركاتهاااا

تقبلي مروري ومودتي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيهة الشارقة
وجهة نظرك حول فوز بعض المتقدمين بجوائز التميز هم من أحسنوا توثيق عملهم و أوافقك الرأي حولها و هذا حسب رأيى ليس ذنب لجان تحكيم الجوائز . أنا شخصيا أنوي التقدم لجائزة معينة و هذا تحت تأثير نصائح العديد من الزملاء و المعلمين في الميدان , لكن و أنا أجهز أوراقي و ملفاتى لاقيت العديد من المعوقات لأني أعمل كثيرا و لا أوثق من أجل الجوائز ,أوزع أوراق و معلومات عديدة و متنوعة للمعلمات و لم أفكر يوما حتي في كتابة أسمي عليها أعمل لأن هدفي الاول هو توصيل معلومة إفادة الميدان بما أملكه من أى أضافات فى مجال التخصص ابتغاء لوجه الله أولا ثم حبا و اخلاصا لمجال عملى , كما ان التخصص الذى أشرف عليه هو التربية الرياضية يعني الممارسة الفعلية للأنشطة المختلفة و معرفة القوانين الخاصة بكل مهارة أو لعبة إلى جانب المجال النظري المرتبط بطرق التدريس و النظريات التربوية المختلفة المرتبطة بعلم النفس التربوي علم الحركة علم التشريح إلخ…و أجد من في الميدان من الحاصلين على الجوائز و أنا مدركة تماما أن لديهم قصور في بعض فروع المادة .

أختي ..وجهة نظري مختلفة تماما عما ذكرتي …

على العموم أتمنى لكِ التوفيق .. والفوز بالجائزة ..

السلام عليكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

عزيزتي وحي القلم..

وحي قلمج رائع وخطوات هالقلم أروع.. لماذا نتيمز؟

تسلمين عزيزتي الشارقة

لان من جد.. لازم يجد..
ومن يزرع.. بيحصد..

صح لسانج

فإذا ما وجد المجد وما حصد الزارع.. اكيد في شي غلط.. اكيد في شي في خطواتهم نحو الهدف..
صحيح

كيف نتميز؟

بأسلوبك.. بتفكيرك.. بشخصيتك.. بنفسيتك.. وأهم شي.. بمدى تأثيرك في حياة غيرك..

أيوااااااااااااااااااا … التأثير … التغيير نحو الأفضل

وبخصوص جائزة التميز التربوي.. لي رايي الشخصي مع اني مب متخصصة بالمجال التربوي..

اعتقد ان فكرة الجايزة كانت كتعويض من نوع خاص للي تعب سنين وأجيال تمر عليه ويعطي ويعطي وما حصّل حد يقول له في يوم كلمة شكراً أو يعطيك العافية..

اعتقد ان اللي ابتكر فكرة الجايزة أهداها لطالب كبر على نشيد يردده كل يوم.. عيشي بلادي عاش اتحاد اماراتنا.. طفل صاغ حب الامارات في لوحه ووعد نفسه لما يكبر بيصير شرطي.. طيار.. دكتور.. علشان يحمي الدولة ويرفع راسها ويساعدها..
الجايزة بتكون له دعم وحافز انه يعطي اكثر وغيره بيتعلم علشان يتميز ويتكرّم..

اعتقد إن جانب من الجايزة يسلط الضوء على تقدير الإدارة المدرسية.. وشو ما كانت الإدارة.. اقصد اني أقول.. وراء كل ناجح.. مدارس بنت شخصيته.. إداريين حرصوا على تسيير الأمور.. اذا يداوم كل يوم.. اذا مقصر في دروسه.. اذا كان نطوائي.. اذا كان عدواني.. وين اهله.. وين دورهم.. وين كتبه.. كيف المدرسين يعاملونه.. وغيره وغيره..

اعتقد ان الجايزة سوّت خير للطالب.. لانه اهله صاروا يهتمون بتحصيله.. بتسجيله في دورات.. باشراكه في مهرجانات وانشطة.. في وجودهم معاه وتلبية احتياجاته.. وشو ما كان مستوى الاسرة المادي.. تلقاهم معنوياً هم قبله في حفل التوزيع.. ويكفيهم يسمعون حد يشكر ولدهم علشان يحصدون نتايج تربيتهم..

كلامج روعة … الجائزة للناس اللي يستحقونها … للمتميزين فعلا

لكن.. هل الكل يستحق؟
امممممم..
ليش لأ؟

لا وألف لا … مب كل حد يستحق الجايزة … الجايزة للمتميزييييييييييييين بس الشارقة
كل واحد عنده الثقة في مدى استحقاقه..

لكن.. هل الكل متساوي في حقه؟
هذي طبعاً لأ..

شو لازم يصير؟

اعتقد هذي مسؤولية اللجنة.. أولاً مسؤوليتها في قبول المرشحين..
ثانياً مسؤوليتها في اختيار الفائزين..

وين الخلل؟
صارت قيمة الجائزة هي الهدف.. المبلغ مغري واسمك على كل لسان.. شو تبي اكثر؟؟!!

وهذي المصيبة اللي أتكلم عنها

اقتراح؟!
اذا بيختارون افضل معلم.. يسألون طلابه.. ويمتحنونه في اللي كتبه عن نفسه.. لا يسألونه شو قدم في حياته.. يسألونه شو قدم لطلابه.. يسألون طلابه كيف أثر استاذهم في حياتهم وفي نظرتهم للتعليم او حتى على الأقل يسألونهم.. انتو تفهمون عليه؟

ومثل ما تفضلتي اختي المفروض ننشد التميز للتطوير.. واعتقد اني طوّلت وخرجت عن الموضوع شوي بس قلمج أهدانا الوحي.. وما قدرنا نقرا ونسكت..

تسلمين يالمستشارة … كلامج ذهب …

وأخيرا يا وحي القلم

رحلة التميز لا تنتهي حيث ان التميز ليس له حدود أو حواجز تقف عندها …

فلا تكاد تصل إلى مرحلة إلا والمرحلة الأخرى تنادي عليك لتكون في إرتقاء دائم

فالتميز لا يأتيك, بل أنت الذي تذهب إليه. فيجب أن تعمل وتبحث وتصبر على ذلك حتى تتميز.

موضوع جميل من أخت متميزه بطرح موضوعاتها ومشاركاتهاااا

تقبلي مروري ومودتي

أختي بين السطور … ينبغي لكل شخص يجد نفسه أنه يستحق هذا التميز ويرشح نفسه لأي جائزة .. أن يفهم المعاني التي سطرتيها في ردك الجميل …

نعم نحن نذهب للتميز .. نحن ننشده ونسعى إلية .. ولكن ما أروع هذا السعي عندما تكون النية خالصة لوجه الله .. نبتغي مرضاته أولا … ورفعة هذا الوطن وتقديم كل ما هو جميل ورائع يجعلنا دائما في مقدمة هذه الأمم ..

النية أختاه … الهدف المنشود … هذا هو المهم

سلمت الأنامل المبدعة …

و شكرا على تواصلك الجميل

مشكووووووووورة ع الموووووووووضووووووووع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.