ما يشوف شر
الله يقومه بالسلامة يا رب
يارب عاف سيف حسن عبدالرحمن عبدالله
يارب عاف سيف حسن عبدالرحمن عبدالله
يا أستاذي الكريم
وفقك الله
صدق الله العظيم
كم كنت اتمنى ان توزع تلك الكميات على أسر مستورة
وكم اتمنى ان نحافظ على نعمته تعالى كي يحفظ لنا هذه النعمة من الزوال
شكرا للقطاتك الاجتماعية وقصصك الرائعة يا معتز
وان شاء الله يستفيد الجميع
جزاك الله خير ويعطيك العافية
^^
سلمتَ أستاذنا …
إن الإنسان لا يقدر نعمة الشيء إلا عندما يفقده …
جعل الله لك من ورد الجنة نصيب …
__________________
طرح قيم أخي الفاضل بلا خلاف
ودعوة نأمل أن تلقى آذانا صاغية وقلوباً واعية
فالقضية عظيمة الخطورة وسبب رئيس لحجب النعمة ونزوال النقمة
والاسراف كما يقال سبب كل جفاف
فيا ليت أولياء الأمور يولون الأمر اهتمامهم
فيدربون أبناءهم على المسؤولية المالية
فيعرفون للنعمة قدرها وللهبة الإلهية منزلتها
أحياناً .. ننادي ونتمنى .. ولكن إن هي إلا أمنيات وإن هي إلا دعوات !!
نسأل الله السلامة في دنيانا وآخرتنا
وأن لا يعاملنا بما نستحق
أو يحاسبنا بما فعل السفهاء منا
اللهم آمين
ويتجل ذلك في قيام المرأة الأم بغرس قيم الإعتزاز في نفوس الأبناء تجاه والدهم، وجعلهم يؤمنون حتى النخاع بأنه إن تعب فإنما يتعب من أجلهم، وأنه إن غاب عن البيت فلأنه مشغول بتأمين احتياجاتهم. ولعل من المفارقات المؤسفة في حياة العديد من الأزواج أن الرجل يحظى في حياته الخارجية (خارج البيت) بإحترام الناس وتقديرهم، بينما لا يحظى بالشيء نفسه عندما يعود إلى البيت، إذ تعامله زوجته على أنه شخص أقل من عادي. وبحسب مداولات مدونة إلكتروني متخصص في المشكلات الزوجية فإن هذه المشكلة ليست نادرة، ووجودها يؤدي إلى ترغيب الرجل في الغياب عن المنزل وعن عائلته وزوجته تحديداً.
الرجل يحب أن يرى نفسه في البيت ملكاً متوجاً، وإذا كان يحرص على إبداء الإحترام لزوجته لهو يتوقع في المقابل الكثير من التبجيل ويقال، إن أذكى مميز ومتفوق عليها تفكيراً وذكاء، وفي الوقت نفسه فإنها تأخذ منه كل ما تريد، وبالعقل لا بالمشكلات والمشاهدات الحامية.
وقد يكون الرجل مدبّراً وحريصاً على ما يجنيه من مال، فتصفه زوجته بالبخل والتقتير وتثير معه المشاحنات حتى يحدث بينهما من المعارك ما يجعل الحياة سوداء قاتمة. لكنها تستطيع اللجوء إلى أسلوب آخر مبتكر بإستخدام ذكائها الأنثوي فتحصل منه على المال الذي تريد من دون أن تثير الزوابع التي تسم حياتها وحياة عائلتها. للمرأة القدرة على تحبيب الرجل بالبيت، بقدر ما لها القدرة على "تطفيشه". إنها تستطيع أن تجعله يكره العودة باكراً من عمله، ولها عندئذ أن تواصل إذاعة نشرتها الإخبارية اليومية عن بخله وجهله في الرومانسية.. إلخ.
وإن اختارت العكس، حتى إذا كانت مقتنعة بوجود بعض العلل في شخصيته، فإنها تكسب الشيء الأهم؛ حب الرجل واستعداده المتدرج للتجاوب مع مساعيها لتغييره نحو الأفضل وأنا متاكد أن البداية تكون غالبا في يد المرأة فهي رمانة الميزان والتي تتحكم في ضبط الامور وعلى قدر المقدمات تكون النتائج … فكوني له أرضا يكن لك سماء … يظلك ويحميك ويحن عليك بكل الحب والتقدير والاحترام ويجعك دائما فخورة به…..
منقول بتصريف.ولكن ما هو دور الزوج يا ترى؟ اليد الواحدة لا تصفق. وكما تسدى النصائح للنساء يجب أن ينصح
الرجال كذلك بالأشياء التي ترضي زوجاتهم. وبهذا يكون انجاح أية علاقة مسؤوليتهما معا. فالحياة
شراكة نجاحها يعتمد على كلا الطرفين
مقالة جميلة. شكرا
كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من
الزمن..ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني ليجيب على
أسئلته الثلاثه, ثم أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم ودار بينهماالحوارالتالي:
الغلام: من انت؟ وهل تستطيع الاجابه على اسئلتي الثلاث؟ المعلم: انا عبد من عباد الله..وسأجيب على اسئلتك باذن الله الغلام: هل انت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم يستطيعواالاجابه على اسئلتي!
المعلم: ساحاول جهدي..وبعون من الله
الغلام: لدي 3 أسئلة
هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني شكله؟
ماهو القضاء والقدر؟
.اذا كان الشيطان مخلوقا من نار..فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثرفيه؟
صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه
فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟ اجاب المعلم: لست غاضبا وانما الصفعه هي الاجابه علىأسئلتك الثلاث..
الغلام: ولكني لم أفهم شيئا
المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟
الغلام: بالطبع اشعر بالالم
المعلم: اذا هل تعتقد ان هذا الالم موجود؟
الغلام: نعم
المعلم: ارني شكله؟
الغلام: لا أستطيع
المعلم: هذا هو جوابي الاول..كلنا نشعر بوجود الله ولكن لا نستطيع رؤيته
ثم اضاف: هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك؟
الغلام: لا
المعلم: هل خطر ببالك اني سأصفعك اليوم؟
الغلام: لا
المعلم: هذا هو القضاء والقدر
ثم اضاف: يدي التي صفعتك بها,مما خلقت؟
الغلام: من طين
المعلم: وماذا عن وجهك؟
الغلام: من طين
المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟
الغلام: اشعر بالالم
المعلم: تماما..فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار..ولكن اذا شاءالله
فستكون النار مكانا اليما للشيطان
أتمنى ان يستفيد كل طالب من هذا الدرس
كيف نجعل المدرسة محببة للتلاميذ؟
أعراض المشكلة : –
إن كراهية التلميذ للمدرسة تظهر جلياً من خلال الملاحظات الآتية : –
1) كثرة الغياب سواءً كان متتابعاً أو متفرقاً ويصبح مشكلة إذا تجاوز الطالب نسبة 20 % من أيام الفصل الدراسي .
2) تذمر التلاميذ من المدرسة وعدم رضاهم عن الجو المدرسي .
3) الرسوب المتكرر خصوصاً إذا لم يكن الطالب يعاني من عاهة تعيقه عن التحصيل العلمي .
4) عدم الاهتمام بالواجبات المنزلية .
5) عدم المشاركة الجادة في الأنشطة المدرسية .
6) عدم الشعور بالانتماء لهذه المؤسسة .
7) عدم تقبل الطالب للمادة الدراسية أو عدم تقبله للمعلم .
أسباب المشكلة : –
1) استخدام العقوبة الجسدية ( الضرب ) ضد الطالب مما يسبب له النفور من المدرسة .
2) صعوبة بعض المقررات الدراسية وعدم سلاستها .
3) الكسل واللامبالاة من قبل بعض المعلمين .
4) شعور التلميذ بالخجل والخوف و القلق .
5) عدم وجود الأنشطة المتنوعة و المناسبة التي تجذب التلميذ إلى المدرسة وتحببه فيها .
6) عدم وجود حوافز تشجيعية للطلاب .
7) عدم مراعات الفروق الفردية من قبل المعلم في عملية التعلم .
8) اختيار الصحبة السيئة والرفاق المنحرفين .
9) عدم مراعات ميول التلاميذ وقدراتهم على التعلم .
10) ضعف ثقة التلميذ بنفسه .
11) كثرة الواجبات المدرسية وصعوبتها
12) تعرض التلميذ للنقد والتوبيخ باستمرار .
13) شعور التلميذ باليأس والفشل والإخفاق في الاختبارات .
14) الكسل واللامبالاة من قبل التلميذ .
15) انشغال التلميذ ببعض مسئوليات أسرته .
16) عدم توفر الخدمات الإرشادية الجيدة في المدرسة .
17) جهل التلميذ بطرق الاستذكار السليم لمختلف المواد .
18) عدم توفر الجو الأسري المناسب للمذاكرة .
19) صعوبة أسئلة الاختبارات .
20) الضغط على التلميذ في المذاكرة من قبل الأسرة .
21) وجود عيوب خلقية أو عيوب في النطق والكلام عند التلميذ مما تجعله موضع السخرية من قبل التلاميذ .
22) قيام الطالب بالتدخين مما يدفعه إلى التغيب عن المدرسة لتعاطي التدخين .
23) أخطاء الوالدين في التنشئة كالتدليل الزائد أو الإهمال المفرط .
24) انعدام الصلة بين البيت والمدرسة .
دور المعلم في المشكلة :
هناك فواصل عميقة بين المعلم وتلاميذه بوسائل قائمة على السلطة المباشرة والقسوة من قبل المعلم وتكاد تنعدم العلاقة المطلوب إيجادها وهناك معوقات تقف أمام هذه العلاقة منها :
1) اقتصار المعلم على تقديم المعلومات .
2) العلاقة الفوقية من قبل المعلم .
3) صرامة المعلم وقسوته على تلاميذه .
4) عدم عدل المعلم بين تلاميذه .
5) سخرية المعلم من تلاميذه .
6) جمود العلاقة بين المعلم وتلاميذه وتواضعه لهم .
علاج المشكلة : –
هناك وسائل عديدة يمكن من خلالها علاج تلك المشكلة والوصول بالتلميذ إلى مستوى أفضل وتشجيعه على حب المدرسة والدراسة ومن هذه الوسائل :
1) توزيع المناهج الدراسية على شهور السنة جميعاً ليشعر الطالب بحاجة للذهاب إلى المدرسة حتى آخر يوم في العام
2) تنظيم العمل المدرسي في نهاية العام الدراسي بما يكفل جديته وبما يكفل المراجعة المثمرة للمقررات الدراسية .
3) استمرار المرافق المدرسية والمعامل والمكتبة ومكتبات الفصول في أداء خدمتها وكذلك استمرار الخدمات الاجتماعية التي تقدم للطلاب حتى آخر يوم من العام الدراسي .
4) أخذ التلاميذ بالاستذكار المنظم من بداية العام الدراسي عن طريق إعطاء واجبات مدرسية مناسبة تربطهم بالاستذكار .
5) يجب أن تهتم المدرسة بحصر الغياب يومياً وإشعار أولياء الأمور بحالات الغياب أولاً بأول مع استدعائهم للمدرسة للاشتراك في بحث حالات الغياب وكراهية التلميذ للمدرسة .
6) حسن معاملة المعلم للتلاميذ وعدم القسوة عليهم .
7) منع الضرب من قبل المعلمين والإداريين لكيلا يكون سبباً في كراهية التلميذ للمدرسة .
8) توثيق التعاون بين البيت والمدرسة لمعالجة أسباب كراهية الطالب للمدرسة ومناقشة ذلك عن طريق مجالس الآباء والتي نأمل أن تلقى مزيداً من الاهتمام في مدارسنا في المملكة العربية السعودية .
9) تزويد كل مدرسة بمرشد طلابي لمعالجة حالات كراهية التلميذ للمدرسة .
10) الإقلال من الواجبات المدرسية .
11) إشراك جميع التلاميذ في الأنشطة داخل المدرسة .
12) إدخال برامج التعليم بالترفيه عن طريق الوسائل الحديثة .
13) الإكثار من البرامج الترويحية الرياضية .
14) إحياء روح التنافس بين التلاميذ من خلال المسابقات وتقديم الجوائز والحوافز المادية .
15) الإشادة بالمتميزين في إذاعة المدرسة .
16) إعداد برنامج لنشاط الرحلات والزيارات للمؤسسات الحكومية والمعالم الأثرية .
17) إتاحة الفرصة لجميع التلاميذ وإعطائهم الثقة في أنفسهم للقيام بأدوار قيادية داخل المدرسة .
18) استشعار روح الأبوة من قبل المعلم ليشعر التلاميذ بالأمن وعدم الخوف .
19) عدم تجريح كرامة التلاميذ والتشهير بمخالفاتهم .
عوامل مساعدة في التغلب على الملل والسآمة داخل الفصل : –
1) التنويع في طرائق التدريس .
2) استخدام الوسائل المتنوعة .
3) إثارة المدرس بالحوار و النقاش .
4) إجراء المسابقات الخفيفة داخل الفصل
5) التشجيع والثناء داخل الفصل .
6) الخروج عن الدرس قليلاً بقصة مناسبة للتلاميذ .
7) تحريك التلاميذ بالأناشيد التي يميلون إليها .
8) عدم مبالغة المعلم في إصدار الأوامر .
9) زرع الثقة في التلاميذ وتقبل آرائهم ومناقشاتهم .
10) تمثيل بعض النصوص داخل الفصل .
11) تغير مكان الدرس ( الفصل ) , فإذا كان هناك مكان مناسب للدرس في المكتبة مثلاً أو المصلى أو الساحة فلماذا يكون الدرس في الفصل دائماً .
توصيات لجعل المدرسة محببة للطلاب
1) مساعدة الطالب على تكوين اتجاه نفسي إيجابي نحو المدرسة وإكسابه خبرة سارة تغرس حب المدرسة في نفسه .
2) العمل على تيسير توافق الطالب مع عناصر مجتمعه الجديد من طلاب ومعلمين وإداريين وعمال , وتأمين التكيف التدريجي المطلوب مع أنظمة وأدوات ومبنى المدرسة .
3) عمل برنامج تعريفي يوثق العلاقة بين الطلاب ومعلميهم , ويتم تعريفهم على المناهج الدراسية الجديدة وكذلك التعرف على أنظمة المدرسة ومرافقها وأنشطتها المختلفة مما يكون له الأثر الأكبر في نفوس التلاميذ وجعلهم يشتاقون للمدرسة
4) يمكن أن نجعل المدرسة محببة للطلاب عن طريق ممارسة بعض الأنشطة التي يرغبونها .
5) تعاون المعلم مع تلاميذه ومعاملتهم بأدب ولطف ولين ومحبة تجعل التلاميذ يشتاقون للمدرسة .
6) تنمية شعور الطالب بمكانته ودوره في المدرسة .
7) تنمية روح التعاون بين التلاميذ وجميع العاملين بالمدرسة في جو تسوده المحبة والمودة .
8) البعد عن استخدام أسلوب العقاب البدني مع التلاميذ والذي من شأنه توليد الكراهية للمدرسة من قبل الطلاب .
9) الابتعاد عن أسلوب التوبيخ والتقريع واللجوء الى استخدام الأساليب التربوية التي تحبب التلميذ للمدرسة .
10) تهيئة الجو المناسب والمكان المناسب للتلاميذ ومعاملتهم المعاملة الطيبة .
11) توجيه التلاميذ بأهمية دور المدرسة في حياتهم الدينية والدنيوية ومالها من مردود إيجابي يعود على الفرد وبالتالي مجتمعه .
12) تهيئة الأطفال نفسياً من قبل الأسرة قبل التحاقهم بالمدرسة .
13) حث المعلمين على التعامل الحسن مع الطلاب والابتعاد عن الأساليب غير المحببة .
14) تعويد الأطفال من صغرهم لرؤية المدارس عن بعد وشراء حاجات مدرسية لهم .
15) القيام ببعض الأنشطة المدرسية كالرحلات والعمل على بث روح التعاون بين الطلاب .
16) توجيه الأسرة و أولياء الأمور للتحدث بإيجابية عن المدرسة لتكوين خبرة جيدة لدى الصغار .
17) تقديم الجوائز والحوافز المادية للطلاب المتميزين .
18) تفعيل الأسبوع التمهيدي بصورة جيدة لتحبيب الطفل في المدرسة .
الحلول والمقترحات من قبل الباحثين : –
إن جعل المدرسة محببة في نفوس الطلاب أمراً غاية في الأهمية نظراً لما يمثله من دور مهم في التقليل من تسرب الطلاب من المدارس , وفيما يلي نورد جملة من الحلول والمقترحات التي يمكن أن تؤدي دوراً مهماً في حل هذه المشكلة ومن ذلك : –
1) تحسين صورة المدرسة أمام الطلاب وذلك عن طريق احترام العلم والمعلمين وتقدير قيمة العلم والمعلمين ورفع شأن المعلم دائماً ليكون صورة مشرقة ومحببة لدى الطلاب ومثلاً يحتذى به وقدوة يتمنى الطالب أن يسير على نهجها , وذلك يتحقق حينما يرى الطالب الأقران وغيرهم يقدرون العلم والعلماء .
2) تحسين صورة المعلمين في وسائل الإعلام حيث ان الأمر الذي أصبح لا مفر منه هو تأثير وسائل الإعلام اليومية على الأبناء , وقد دأبت وسائل الإعلام في فترتها الماضية على الاستخفاف بقيمة المعلم ووضعه في إطار يقلل من قيمته ودوره , ولكي نحبب الطلاب في المدرسة لا بد من تهيئة مناسبة لقدر المعلم و التذكير باستمرار لأهمية دوره في تنوير العقول ومحو ظلام الجهل .
3) الاهتمام بالفروق الفردية في الدراسة وهي من أبرز المشكلات التي تواجه الطالب في الدراسة حيث نرى في أحيان كثيرة دراسة الطلاب لمقررات دراسية لا تتفق مع ميولهم ورغباتهم فتكون من أوائل أسباب كراهية المدرسة وقد تكون بعض المواد الدراسية سبباً في ترك المدرسة نهائياً كما يحدث في بعض الحالات , لذا جدير بالقائمين على عملية التعليم مراعاة تلك الفروق الفردية التي تتيح فرصة طيبة للإبداع يتحقق من خلالها النهوض بالأمة من كراهية الطلاب للتعليم والنفور منه .
4) الإعداد التربوي والنفسي للمعلمين و هو أخطر دور في العملية التعليمية , إذ أن المعلم يظل مع الطلاب أطول وقت ممكن ويتأثر الطلاب كثيراً بالمعلم الذي يجيد التعامل معهم وهو في ذلك لا بد أن يكون مدرباً ومعداً للتعامل مع الطلاب تربوياً ونفسياً و يجيد التعامل مع الطالب الجيد والمتوسط والضعيف , يرضي طموح الطالب المتفوق ويعالج ضعف الطالب المقصر بصورة محببة دون خدش لحيائه , وينهض بالطالب المتوسط ويأخذ بيده إلى طريق الإجادة .
5) الاهتمام بالأنشطة التربوية وهي الممارسات التي يمارسها الطلاب خارج نطاق الفصل , وتعتبر لها أهمية كبرى في الترويح عن الطلاب وإشباع هواياتهم وميولهم حيث يتم فيها توزيع الطلاب على الأنشطة كل بحسب ميوله واتجاهاته حتى يزيد إقباله على المدرسة ويستثمر ما لديه من مواهب مفضلة .
6) توثيق الصلة بين البيت والمدرسة حتى يتعرف المعلم على ظروف طلابه وعوامل تشكيلهم حتى يستطيع تفسير سلوكه وفهم دوافعه .
7) أن يكون هناك ثواب قبل العقاب ذلك أن العقاب البدني والنفسي من شأنه أن يهدم الأهداف التربوية التي تسعى المدرسة إلى تحقيقها فضلاً عن أنه قد يكون سبباً في انحراف الطلاب وتركهم و تسربهم من المدرسة .
دمتِ بود ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز فمنتدانا يفخر بوجودكم .. ونحن ننتظر ابداعكم القادم الى الامام دائما ..
|
انا عندي موضوع مهم واايد
سالفه استوت ف مدرسة ف مدارس شارقه شي بنيه كانت تتمشى ف فسحه فكانت بطيح لقت مطرق مال مسامير جان تحطا ف مخباها جدامي وان بتغير مكانه عشان بنات ما يطوحون وكلمت بنيه يوم كانت تمشي بنيه ما تحبا تكرها وهي بعدين يودت مطرقه ف ايدا ف ابتلت عليها بنيه ان هددتها تضرب كل جزء ف جسما ودو بنيه الي لقت مطرقه ادارة وهزوءها وكتبوها تعهد وقالو بيصلون عند منطقة وبسون تحقيق وبيفتحون ملف وشرطه وحاله واستدعاء ولي امر وهم ما عندهم دليل ان بنيه صاادقه
يوم طلعت بنيه راعية مطرقه واستأذنت من ميس اسير حمام وسارت وغسلت ويها شافتها مديرة بعد هزأتها وقالت سيري عند خصائيه وهي ماتعرف شو سالفه وربيعة بنيه راعية مطرق سألت بنيه الي اشتكت عليها قالتلها ليش خبرتي وطلعين رمسات وجي بنيه الي اشتكت ضربت بنيه وزغدتها وخنقتها
وبعد مصدقين هاي بنيه وبنيه راعية مطرقه مظلوومه ادعولا
و حتى كلمة انسان جاءت من الأنس .. فهو يستأنس بمن حوله
يعيش و يتعايش معهم …
ينتج عن هذا التعايش تبادل في الأفكار و الثقافات … في العادات و المعتقدات …
فيكتسب منهم و يكتسبون منه ..و بذلك تتكون شخصية
عبارة عن مزيج من خبرات و مهارات متنوعة اجتماعية – ثقافية – إنسانية – علمية و عملية
و هذه هي المزايا الناتجة عن تواجد الإنسان في مجتمع من البشر
و عدم اقتصار حياته على المحيط الضيق المتعلق بالأب و الأم .. و فيما بعد الزوجة و الأبناءإلا أن هذه القيم و المفاهيم تراجعت كثيرا و تغيرت بشكل دراماتيكي كبير في آخر الأزمان
فأصبح اختلاط الناس ببعضهم أمرا تشوبه الصعوبات الكثيرة …
و أصبح اختيار أسلوب التعامل المناسب معهم يسبب أزمة ليست سهلة الحل …
و أصبحنا نرى انطواء كل فرد على نفسه و أسرته
فلا يهمه ما يحدث حوله و يكتفي بعلاقات على أضيق الحدود
حتى أصبح الجار لا يعرف جاره و الرجل لا يعرف أقاربه …
و رويدا رويدا بدأت تركيبة المجتمع تتغير
فأصبحت تتخذ صورة المجتمعات الصغيرة و الكثيرة يحتويها مجتمع كبير
و تلك المجتمعات الصغيرة هي الأسر و ربما العائلات
و كل منها يعتبر مجتمع يهتم بأموره الخاصة فقط و نسيى دوره في مجتمع كبير …
فأصابنا الشتات و ضرب البرود علاقاتنا و اقتصرنا على أضيق المحيطات حولنا
و فقدنا قيمة المجتمع الكبير … الذي يكون الإنسان فيه فردا نافعا يعمل ليفيد و يستفيد
يساعد الآخرين و يحمل همهم و يتحقق بذلك معنى التكافل و وظيفة المجتمع
و هو ما يحث عليه ديننا و يعتبر من أهم أسسه و أهدافه …
لعل هذا التدهور و التغير الكبيرين في طبيعة العلاقات الاجتماعية
يعود إلى عدة أسباب تراكمت عبر الزمن …
فلو سألنا لوجدنا أن الجميع تقريبا يتفق
على أنهم لا يثقون بالآخرين و لا يأمنون عواقب بعض العلاقات
وأصبح سوء الظن و الخوف من الآخر هاجسا مسيطرا …
فهذا يقول زميلي في العمل يغار مني و يحسدني و لا يحب لي الخير ..
و هذه تعتقد أن جارتها ربما من ذوات السحر و الشعوذة لأنها رأتها تسكب الماء أمام باب منزلها !
و المدير يظن أن الموظفين سوف يسرقونه …
و تلك لا تأمن على بيتها من الأخرى ……..
حتى أننا أصبحنا إذا عرض أحدهم المساعدة .. نشك في نواياه و نخاف أن يكون له أغراض أخرى !
و الكل يعلق دلك على أن الزمن تغير
و نسينا أن الزمن يتكون منا نحن
أنا و أنت و هو و هي …….
فلو وثقنا بصلاح أنفسنا ما وصلنا إلى تلك المرحلة ….و لعل بعض الأسباب الأخرى ساهمت في أن يصبح الاختلاط من أسباب فساد القلوب
فليس كل ما مضى هاجسا أو ضربا من الخيال …..
بل الكثير منه للأسف واقع متحقق فيما حولنا …..
فلو نظرنا إلى أغلب المجالس سنجد قلة منها ما تحمل فائدة بين طياتها
كما أن قلة من العلاقات أصبح الهدف منها الحب الحقيقي في الله
فالغيبة و النميمة أصبحت وباء تنتشر في كل مجلس …
بل و كل حديث مهما كان عابرا أو بسيطا
و سوء النوايا و الأغراض المبطنة لبعض الكلمات و التلميحات
أصبحت تضيق بها الصدور ……فهذه تستفسر عن تأخر أخت في الزواج و لسانها يلهج بالدعاء ظاهرا
إلا أن قلبها في مكان آخر و يكشف ذلك عينها التي تغمز و يدها التي تشد من بجانبها
حاملة معها أغراض أخرى من الاستفسار
و مجلس آخر يتعرض فيه إنسان للسخرية و بغير حق …
أو لانتقاد غير واقعي ناتج فقط عن إسقاطات و مشاعر سلبية
تحبط الطرف الآخر و تجعله واحد من اثنين …
إما هماز لماز واحد من افراد الاجتماعات السيئة و العلاقات الوصولية المزيفة
أو يأبي بنفسه أن يضيع دينه و حياته في الآثام و الذنوب
و أكل لحم الغير و النهش في الأعراض و إحزان الآخرين
فينأى بنفسه و يبتعد و ينعزل عن الآخرين
و يأخذ جانبا سلبيا من العلاقات الاجتماعية و يحصرها إلى أقل حد ممكن …و لكن ليس هذا هو الحل ….
فلو ابتعد كل منا و انعزل بنفسه فكيف سيتحقق معنى التكافل الاسلامي ?
و كيف سنحيي الارض و نعمرها و كيف سنحقق معنى الأخوة في الإسلام ??
يرى العلماء أن الصبر على الاختلاط بالآخرين أعظم و أكبر ثوابا من تجنبهم
فالصبر على أذى الطرف الآخر يتطلب شخصية قوية واثقة من نفسها كما يجب أن نأخذ في عين الاعتبار أثناء التعامل مع الآخرين
أن كل فرد قد جاء من بيئة مختلفة و تربية خاصة و ثقافة مغايرة عن الآخرين
تجعل له شخصية خاصة ينفرد بها كالبصمة
فنتوقع الكثير من التعارضات بين الناس في الآراء و المعتقدات
و هذا لا يمنع .. إن كان في حدود المعقول .. لا يتجاوز فيه الدين أو الأخلاق أو الأدب العام
فكما يقولون الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية …..
المهم اختيار الأسلوب المناسب و التحلي بالرقي في التعامل و الحوار
و محاولة استعياب الآخر و تفهم طريقة و مستوى تفكيره .
و محاولة الوصول دوما لنقطة وسط .. للالتقاء عندها ….
صابرة قادرة على ضبط النفس و رد الإساءة بالإحسان و إصلاح الخطأ
و الدعوة إلى الطريق الصحيح بالحسنى …..
و بالإضافة إلى الثواب الذي يتحقق جراء هذا العمل
فهو أيضا طريق إلى إصلاح النفوس و تصفية القلوب و بالتالي إلى الرقي بعلاقاتنا لما نصبو إليهكما أن علينا أولا أن نبدأ بإصلاح أنفسنا
فالمجتمع يتكون منا نحن الأسر الصغيرة …
و الأسرة في الإسلام هي اللبنة الاولى و الأساسية لمجتمع كبير
فهي جزء منه إن صلحت صلح باقي المجتمع و إن فسدت لا تقوم له قائمة
فإن ضمنا أسرا سوية صالحة .. ضمنا مجتمعا قويا و علاقات إيجابية متماسكة
و العكس صحيح ……..
و يتحقق ذلك بالرجوع إلى ديننا أعظم دستور للمجتمع
و أهم منبع يمكن أن نصل به إلى بنية مثالية على كافة المستويات
و لا ننسى أن من أهم أسباب فساد العلاقات هو فساد النفوس الناتج عن
البعد عن الدين و عدم الالتزام بما أمره الله تعالى
و تضاؤل الخوف من الله عز و جل و قلة التقوى و تحكم الهوى بنفس الإنسان …
فالمؤمن التقي يخاف الله فيمتنع عن الغيبة و النميمة .. و الظلم و الإساءة و جرح مشاعر الاخرين
ينتج عنه حب الآخرين له و ثقتهم فيه .. و بالتالي علاقة متينة جميلة في الله و لله
و من ثم علاقات كثيرة … و مجتمع صالح ….
لنتذكر أن أساس كل شيء هو النية الصالحة الخالصة لوجه الله تعالى
و أن من يخلص نيته لله لن يخيبه أبدا ….
و سيكون معه دوما إن شاء الله …..
نسأل الله الإخلاص في النية و العمل
و أن نتبع أحسن القول … و يطهر قلوبنا و يهدينا إلى أحسن الأعمال … آمين
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
الوعي الإرشادي
كان المفروض أن وزارة التربية والتعليم قبل تطبيق الإرشاد الطلابي كما يسمونه ، فرارا من الإرشاد النفسي أن تعمل الوزارة ممثلة في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد على توعية الناس بمعنى ومفهوم الإرشاد ولكن الوزارة- مع الأسف الشديد- ترمي بالبرامج والتجارب التربوية في الميدان وتتركها بدون تمحيص أو تقويم ، وأضرب على ذلك مثلا المدارس الثانوية المطورة ،هذه المدارس كانت فكرتها رائعة جدا فالطالب يدرس فيها على حسب قدراته وميوله ولا يعيد دراسة مواد لم ينجح فيها فهي حل مميز للمشكلة التربوية الكبرى الرسوب والتسرب من التعليم العام والتأخر الدراسي، ولكنها مثل غيرها من التجارب التربوية التي رميت في الميدان التربوي ولم تجد البيئة المناسبة لنموها فماتت ، وكذلك التوجيه والإرشاد رمي به في الميدان التربوي بدون تقويم ولا توعية حتى تضاربت التعاريف له وصار كل يفسره على مايريد ثم ربط بعلم النفس وهناك من الناس من يكره علم النفس لأنه علم جاء من الغرب مع أن علم النفس مفهوم إسلامي وهناك آيات كريمة في القرآن الكريم تدعم ما أقول ، مثل قوله تعالى ( ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواهاقدأفلح من زكاها وقد خاب من دساها )الشمس الآيات10،9،8،7 وقوله تعلى وفي أنفسكم أفلا تبصرون ) أي تتفكرون فأصل علم النفس إسلامي ، والغرب لم يزيدوا على ما جاء في القرآن الكريم شيئا إلا التفسير والتوضيح والتبويب ، وأساليبوطرق جديدة في تفسير السلوك الإنساني ولكن الذين يحاربون علم النفس في الأساس لم يفهموا القرآن الكريم ولم يتدبروا آياته أخذا بمبدأ أن كل ماجاء عن الغرب مرفوض ونقطة الخلاف بيننا وبينهم أننا لانرفض كل ماجاءنا من الغرب كله بل نمحصه ونختارمنه ما يتناسب مع عقيدتنا وتقاليدنا الإسلامية ونرفض ماعدا ذلك ، أما أننا نقبل كل ما جاءنا من الغرب ونحن نعلم عقيدتهم وأخلاقهم الفاسدة فلا ، لذا فمسألة الوعي بمبادئ فن الإرشاد مهم جدا , كان على الوزارة في البداية قبل تطبيقه في مدارسها أن تركز على هذه النقطة وتختار لهذه المهمة أكفأ المشرفين والمرشدين ويكون عملهم تثقيف الناس من خلال البرامج التلفزيونية والصحف والمجلات والدورات للآباء والمعلمين ومديري المدارس والمسئولين حتى تكون الفكرة واضحة عند الكل وحتى لايقع اللبس في مفهوم الإرشاد عند كثير من الناس .
كان المفروض أن يكون للإرشاد مجلة خاصة يطلع عليها جميع الناس تشمل هذه المجلة موضوعات توضح تعريف الإرشاد ومفهومه وعلاقته بالعلوم الأخرى ، ومن هو المرشد الطلابي وماذا يقدم من خدمات إرشادية في المدرسة للطلاب ؟، هذه المجلة يجب الايخلو منها كل بيت لتطلع عليها الأسرة فتعرف الخدمات الإرشادية المقدمة لابنهم وابنتهم ليتفاعلوا مع المرشد والمرشدة ، أما بدون هذه التوعية فلا زال الإرشاد يسير ببطء شديد على الرغم مما يبذله الأخوة الزملاء في الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد بوزارتنا الموقرة من جهود مشكورة وتتعاون معهم بعض المناطق في نشر الوعي الإرشادي في المجتمع.
كما أن الوزارة دعمت النظرة السلبية للإرشاد بأنها نظرت للإرشاد نظرة عامة وكأن عمله لايختلف عن عمل المديرأ والوكيل مما جعل الطالب ينظر إليه كأحد العاملين في المدرسة من ذوي السلطة الإدارية مما أدى إلىمسح الصورة الواقعية للمرشد المهني الفعال ومع الأسف الشديد أن بعض مديري المدارس أعطوه سلطه عقابية بأن يعاقب المخالفين من الطلاب دون النظر في مشكلاتهم وكسب ثقة الطلاب مما أبعده ذلك عن عمله الأساسي ،كما أن بعض الناس ينظرون للمرشد كأنه طبيب نفسي يعالج المرضى النفسيين ولشدة علاقته بالطب النفسي إلا أن عمله يختلف تماما عن عمل الطبيب النفسي فهو يعالج بالكلمة وبالحوار ويتعامل مع أشخاص أسوياء لم تصل مشكلاتهم إلى حد المرض النفسي إلا أن على المرشد اكتشاف المرض النفسي في بدايته ومن ثم احالة الطالب للعيادة النفسية ويتابع حالةالطالب كعضو من أعضاء الفريق العلاجي والله المعين .
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
ان شااء الله الـأعضاء يساعدونجْ..
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
بس طرشي لي رقم هاتفك ع الخاص
او رقم مدرستك
بصراحة كلنا دخلنا الميدان ونحن ما نعرف شي ولين الحين بعدنا كل يوم نتعلم شي يديد
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |
الخطة السنوية للخدمة الاجتماعية.doc (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
خطة الخدمة الاجتماعية.doc (119.0 كيلوبايت, المشاهدات 45) |