.gif)
سامحوني
.gif)
الالعام لمادة التربية الموسيقية
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
جزاكي الله كل خير
|
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
![]() |
علامة ذات السنين.doc (128.5 كيلوبايت, المشاهدات 265) |
![]() |
علامة البيضاء.doc (120.5 كيلوبايت, المشاهدات 197) |
![]() |
علامة النوار.doc (116.5 كيلوبايت, المشاهدات 193) |
مقتنع بأن موسيقى البوب تضرها
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
يتحدث محبو النباتات بطيبة خاطر إلى نباتاتهم عن قناعة بأن «مناجاة» الزهور ستعجل بتفتحها وتزيد من عطرها. ويعمد بعضهم لمسح الغبار عن الأوراق بحركات تقترب من «المساج الطبيعي»، ويعزف لها آخرون على الكمان، وهم على اعتقاد بأن النباتات تحب الموسيقى وتحس بها. فهل تعرف «الزهور كيف تتكلم »، كما يغني زكريا أحمد؟ وهل تنتعش النباتات وتزهر بسماع الموسيقى؟ ذلك ما يحاول الفنان الألماني فرانك بورش معرفته من خلال الكشف مختبريا عن تأثير الموسيقى على نمو النباتات.
وأقام الفنان في مدينة كولون، بغرب ألمانيا، ثلاثة حقول منعزلة عن بعضها لزراعة الطماطم، ووفر لها شروطا متماثلة من ناحية الشمس والماء والأوكسجين والسماد الطبيعي. إلا أنه، وبغرض معرفة تأثير الموسيقى الكلاسيكية على نمو الطماطم، وفر لكل حقل «سمادا موسيقيا» مختلفا. وهكذا ستتمتع طماطم بورش في الحقل الأول طوال شهر اكتوبر (تشرين الأول) إلى موسيقى موتسارت، وإلى موسيقى فيفالدي في الحقل الثاني، وترك الحقل الثالث ينمو دون موسيقى (حقل مقارنة).ورفض بورش بإصرار تجربة دور موسيقى البوب على الطماطم، مشيرا إلى ان تأثيرها سيكون سيئا على كافة النباتات. وعبر عن قناعته بأن الطماطم التي ستستمع إلى موسيقى الهارد روك وأغاني «رولنغ ستونز» ستبقى خضراء وتجف تحت الشمس. وتم تكليف طالبة معروفة من معهد الموسيقى العالي في جامعة كولون، وهي التركية نينا كوكسلان، بالاشراف على «تسميد» النباتات بالموسيقى ليل نهار باستخدام جهاز تسجيل «ستيريو» كبير.
وينوي بورش معرفة تأثير الموسيقى الكلاسيكية على الطماطم من الأعلى والأسفل، بمعنى تأثيرها على الجذور وعلى حبات البندورة. ولهذا فقد عمد على طمر مكبرات صغيرة للصوت في التربة بالقرب من جذور الطماطم بهدف ايصال «النسغ الموسيقي» إليها.
وهذه ليست المرة الأولى التي تجري فيها دراسة تأثير الموسيقى الكلاسيكية على الزهور، إلا أن بورش هو أول من يجربها على الطماطم لأغراض ثقافية وعلمية وتجارية بالطبع. فالتجربة تجري لصالح إحدى شركات زراعة وإنتاج الطماطم بغرض الكشف عن أفضل طرق تطوير زراعتها وزيادة غلتها وتحسين المواد المفيدة فيها، وخصوصا صبغة الكاروتين الحمراء المضادة للمواد المسببة للسرطان.وسبق لمختبر «يوليش» الألماني للدراسات النباتية أن أجرى دراسة على نمو زهرة الشمس بتأثير مقطوعات مثل «مشاهد الغابة» لروبرت شومان و«فالس الوردة» لتشايكوفسكي و«رقصة الزهور» لماكس فون شيلينغ. وأثبت المختبر علميا أن عملية التركيب الضوئي كانت أفضل بكثير في زهور الشمس التي استمعت إلى الموسيقى الكلاسيكية بالمقارنة مع الزهور التي استمعت إلى موسيقى الروك، أو مقارنة بتلك التي لم تحرك سيقانها على أي ايقاع.
![]() |
10- 1931 – 1993 بليغ حمدي – حياته – أعماله.pdf (101.0 كيلوبايت, المشاهدات 41) |
![]() |
10- 1931 – 1993 بليغ حمدي – حياته – أعماله.pdf (101.0 كيلوبايت, المشاهدات 41) |
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
و دمتي لنا و لمدرسة الرميصاء
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
![]() |
ايقاعات علاجية.doc (24.5 كيلوبايت, المشاهدات 65) |
واستغربت مظفر في مقال لها بعنوان "حصة مدرسية للموسيقى.. لمَ لا؟" نشرته صحيفة "الوطن" السعودية عدم إضافة الموسيقى كمادة في مدارس المملكة حتى الآن بالرغم من ادعاءات تطوير المناهج وطرق التعليم التي تروج لها وزارة التربية والتعليم، بحسب تعبيرها.
وأوضحت الكاتبة أنها عند مطالبتها بإضافة مادة الموسيقى لا تقصد تلك الموسيقى "المفلسة الصاخبة" وإنما الراقية كموسيقى بتهوفن والعبقري موزارت أو موسيقى باخ وغبرهم .
وذكرت مظفر أن تعليم الموسيقى "يربي الذوق الرفيع والأدب والإحساس بالقيم الجمالية في الأشياء من حولنا مهما كانت متواضعة، وهو ما نفتقده كثيرا في حياتنا وممارساتنا السلوكية اليومية في البيت والشارع وحتى العمل".
وأشارت الكاتبة إلى أن آذان الطلاب والطالبات تتعامل مع الموسيقى بشكل يومي سواء من خلال القنوات الفضائية والغنائية خاصة، أو عن طريق المواقع الغنائية على الانترنت وأن محلات بيع الأشرطة والأقراص الغنائية المرخصة من الدولة تملأ الشوارع، وذكرت أيضا مهرجان "الجنادرية" السنوي الذي ترصد له الدولة الملايين لاقامة حفلات غنائية موسيقية ضخمة يغني فيها كبار المطربين.
وانتقدت الكاتبة حرمان وزارة التربية الطلاب والطالبات من حصص الموسيقى بذريعة أن الاستماع إليها "حرام"، وقالت "إن مسألة تحريم الموسيقى (فقهية خلافية)، ومن بابها ضاق الجدول المدرسي بحصة واحدة على الأقل للموسيقى". وعبرت الكاتبة عن تعجبها بالقول "وأتعجب: كيف سيقتنع الطالب بحرمانيتها وهو يسمعها في سيارة والده وأخيه ويشاهدها في قنواته الوطنية؟". لكنها استدركت بالقول إنها "أنفلونزا الازدواجية".
منقول
نعم للموسيقى أهمية كبيرة فــهي تنمي شخصية الطفل وتبرز إبداعاته وموهبته وتنمي الحس والذوق.
|
|
أشكرك يا عدلي على المرور
![]() |
نمو1ج لملف الإنجاز.rar (505.3 كيلوبايت, المشاهدات 426) |
![]() |
نمو1ج لملف الإنجاز.rar (505.3 كيلوبايت, المشاهدات 426) |
![]() |
نمو1ج لملف الإنجاز.rar (505.3 كيلوبايت, المشاهدات 426) |
![]() |
نمو1ج لملف الإنجاز.rar (505.3 كيلوبايت, المشاهدات 426) |
![]() |
نمو1ج لملف الإنجاز.rar (505.3 كيلوبايت, المشاهدات 426) |
اكتشف الباحثون في جامعة ييل الأمريكية، أن تشغيل الموسيقا المفضلة للمرضى أثناء خضوعهم للعمليات الجراحية يقلل حاجتهم للتخدير.
فقد وجد هؤلاء بعد دراسة ردود فعل ثلاث مجموعات من المرضي، استمع أفراد المجموعة الأولى لموسيقاهم المفضلة، بينما استمع أفراد الثانية للأصوات العادية التي تصدر في غرفة العمليات، بينما لم يستمع أفراد الثالثة لأي صوت أثناء خضوعهم للجراحة، أن الأشخاص الذين استمعوا لنغماتهم المفضلة احتاجوا إلى مقدار أقل من عقاقير التخدير.
وينصح الأطباء باستخدام الموسيقا الهادئة والمفضلة للمرضى أثناء إجراء العمليات الجراحية، وخصوصا الصعبة منها، وقد قامت بعض المراكز الجراحية فعلا بتزويد غرف العمليات فيها باسطوانات موسيقية لتشغيل النغمات الهادئة وقت الحاجة.
وكانت دراسة سابقة نشرتها مجلة "الصدرية" الأمريكية المتخصصة، قد أظهرت أن الاستماع للموسيقى قد يساعد في رفع مستويات اللياقة عند المرضى المصابين باضطرابات ومشكلات تنفسية حادة.
ووجد الباحثون في قسم التمريض بجامعة ولاية أوهايو الأمريكية، أن المجموعة التي استمعت للنغمات الموسيقية المختلفة أثناء المشي، تمكنت من قطع مسافة 19 ميلا، مقارنة مع الذين لم يستمعوا لها وقطعوا مسافة أقل بنسبة 12 في المائة، مما يدل على أن الاستماع للموسيقا وتذوقها والاستمتاع بها يلهى المريض عن الشعور بضيق النفس المصاحب للأمراض الرئوية الخطيرة