التصنيف: الرعاية الاجتماعية و النفسية

عندي لج قاعده حلوه وناجحه 100% بس اذا طبقتيها مثل ماهي ..

القاعده هي ….

اول شي صلواتج والسنن لاتتركينهم ولا تهملين السنن ..

الدعاء في كل سجده بعد كل صلاة ..

قرءاة البقرة كل يوم او يومين ..

الابتعاد عن الغيبه الحسد والكره ,,

الطيبه واخذي الامور بهدوء ..

الصوم 3 ايام في الشهر الاثنين والخميس

اذكار الصباح والمساء

صلاة الفجر
هاي اشياء اذا طبقتيها باخلاص نيه وحافظتي عليها بتتيسر لج كل الامور اعلمي اذا طبقتي الاشياء اللي فوق بيتسهلج كل شي …

الحين بخبرج عن الاسلوب اللي تتبعينه في حياتج كونج معلمه

عاملي الطالبات كاخوات ,,

لاتعصبين ولاتتنرفين وحاولي اذا تنرفزتي انج ماتظهرينه امام الطالبات

درسي بضمير واذا في بنت ما فهمت او استحت تقولج ما فهمت حاولي تعيدين الدرس ..

قبل ماتبدين في الدرس قولي دعاء وخلي البنات يرددون وراج ..

لا تخلقين حاجر بينج وبينهم

افرضي احترامج

مثلا اذا بنت غشت وانتي شفتيها بعد الامتحان خذيها على طرف وقوليلها انا شفتج تغشين بس ماحبيت افضحج جدام البنات ,, امتحانج بتعيدينه ومره ثانيه اذا شفتج بطردج من الصف ..

اما المديره والمدرسات فنفس الشي الطبية والاسلوب الطيب طرشيلهم رسايل دينيه اخويه وجذه

هذا اللي عندي وان شاء الله تتوفجين

تحياتي اخوج

الرسالة
1- تحبب الطلبة فى المدرسة
2- تنمية مهارات الطلبة من خلال الانشطة
3- اكساب الطلبة مهارات التفكير و التفكر.
4- اكساب الطلبة القيم الاجتماعية الايجابية
5- الشراكة الفعالة بين الاسرة و المدرسة
6- التوعية الثقافية و الاجتماعية و الصحية
7 – ابراز دور المدرسة كمركز اشعاع في المجتمع المحلي .

ويمكن الايجاز او التعديل فيما سبق حسب رؤيتك وضمن الاطار

عزيزي الطالب

نقدم لك هنا وصفة بسيطة و مجربة ،وناجحة بإذن الله تعالى .
تتضمن إرشادات للنجاح والتفوق والتغلب على التوتر والإجهاد والسرحان، كذلك تتضمن تحديد أفضل الأوقات للمذاكرة والمراجعة، .

ونؤكد في البداية على أن النوم الهادئ يتيح لك تذكر أكبر قدر من المعلومات تفوق ما تحصله بالسهر، كذلك فان تناول وجبةالإفطار مع عصير البرتقال يساعد على زيادة التركيز والانتباه.
المراجعــــــــــة
يجب أن تكون المراجعة وفق جدول زمني محدد قبل الامتحان، ولابد من الابتعاد قدر الإمكان، وخصوصا أيام الامتحانات، عن الدخول في أحاديث عامة ، وتجنب المشكلات الأسرية ، كل هذا يؤدي إلى تشتيت الذهن وفقدان التركيز.

الامتحان يحتاج إلى التركيز والهدوء النفسي لتستطيع أن تتذكرالمعلومات التي فهمتها وحفظتها، وعلى كل أسرة مراعاة ذلك ، وترك المشكلات جانباً ، ويجب أن تقتنع بأن عليك أن تغير من عاداتك وتضع جدولا للمراجعة من الآن وحتى موعد الامتحان.
ابدأ يومك من يعد صلاة الفجر
بالمواد التي تحتاج إلى فهم وحفظ، . و من العاشرة إلى الثانية عشرة في حل التدريبات والمسائل الرياضية وغيرها، ثم صل الظهر ، وخذ قسطا من النوم العميق لمدة ساعتين أو ثلاث ، وعندما تستيقظ ستجد عقلك وإدراكك على استعداد لتقبل الجديد، وأن الفهم أيسر، وتستطيع أن تستمر في المذاكرةحتى العاشرة مساء على أن بتخلل هذه الفترة أوقات للصلاة والراحة . ثم نم واستيقظ عند الفجر

يجب علينا أن نصححها حيث يعتقد كثير من الطلاب بضرورة مراجعة المادة كاملة ليلة الامتحان، وهذا غير ممكن تحقيقه في ساعات معدودة، وعليك أن تهدأ لأنك لن تنسى المواد التي ذاكرتها أثناء العام الدراسي، وكل ما عليك فعله فقط مراجعة الأفكار الأساسية،وحل التمارين والأسئلة وستكتشف أنك لم تنس ما حفظته بإذن الله تعالى.

مشكلة السرحان أثناء المذاكرة والمراجعة تعود إلى أسباب قد تكون عضوية مثل نقص الحديد، وهو ما يعرف بفقر الدم «الأنيميا»، وهو ما يجب أن تنتبه إليه كل أسرة. ويبدو هذا واضحا أثناء الدورة الشهرية للطالبات،ولعلاج مشكلةالسرحان يجب الاهتمام بالأطعمة التي تحوي الحديد
مثل اللحوم والفاكهة والخضراوات الطازجة.
ولتقوية الذاكرة والتركيز والاستيعاب عليك الإكثار من تناول السمك ، واللحوم الحمراء ،والكبد و المكسرات.
أما إذا كان السرحان لا يعود لأسباب غير عضوية فيمكن التغلب عليه بالمذاكرة بصوت مرتفع لمواد مثل : اللغة العربية . أو التربية الاسلامية . أو اللغة الانجليزية .

ا

لحصول على قدر وافر من النوم الهادئ ليلة الامتحان، بعد مراجعة أهم النقاط قبل النوم مباشرة، يتيح لك ليلة نوم هادئة تجعلك تتذكر أكبر قدر من المعلومات أثناء الإجابة عن أسئلة الامتحان، وهو ما يفوق بكثير ما كنت ستحصله بعد السهر لفترة متأخرة من الليل في محاولة استذكار ومراجعة أكبر قدر ممكن من المادة.

لابد من تناول وجبة إفطار خفيفة مع كوب عصير البرتقال أو كوب شاي ، ولا يجب أن تذهب إطلاقاً إلى الامتحان من دون إفطار.
ويقول خبراءالتغذية إن وجبة الإفطار هي المسئولة عن نجاح الطالب في دراسته، فهي أول وجبة في اليوم، وتناولها يساعد على التركيز والانتباه .

ويؤكدون أيضاً على أهمية أن تحوي وجبةالإفطار، وبخاصة بالنسبة إلى التلاميذ الصغار، على نسبة كبيرة من البروتينات ذات القيمة الحيوية العالية مثل الحليب ومشتقاته، وأن تحتوي كذلك على السكريات مثل المربى والعسل التي تمد الجسم، المخ والأعصاب والعضلات، بالطاقة والحيوية.

المنبهات والأطعمة الدسمة التي تسبب الخمول والنعاس، بسبب توجه كمية كبيرة من الدم إلى الأمعاء والمعدة لإتمام عملية الهضم والامتصاص فيقل الدم الذي يغذي الأعضاء الحيويةمثل المخ والعضلات.

للتخلص من الإرهاق الذهني والعقلي والإجهاد الجسماني أثناءالمذاكرة والمراجعة لمواد الامتحان يجب أن يوفر للطالب وسائل وطرق لمكافحة هذا،ذلك أنه كلما قل الإرهاق الذي يصيب الطالب زادت قدرته على الفهم والاستيعاب.

وتقول الدراسات النفسية والتربوية أنه يجب على الطالب عدم المذاكرةمطلقا وهو في حالة معاناة من التعب الجسماني أو النفسي لأن المراجعة ستكون غيرمجدية.

ومن المعروف طبيا أن الراحة الجسمانية تتحقق بالنوم وتتحقق الراحةالنفسية بالثقة بالنفس. وعلى الطالب إذا شعر بالميل لفقدان الحماس لجزء من المادةفعليه التغيير واستذكار الجزء أو الفصل المتحمس له.

كيف تتغلب على النعاس؟؟

للتغلب على النعاس الذي قد يهاجمك أثناء المراجعة لمواد الامتحان يجب أن تأخذ قسطا من الراحة لمدة خمس دقائق لا تفعل فيهاشيئا، أو خذ سِنة من النوم، كما يمكنك أيضا للتغلب على النعاس أثناء المذاكرة أن تذاكر بصوت مرتفع أوتتمشى لفترة قصيرة، أو الترويح عن نفسك في الأوقات التي تشعر فيها بالنعاس.
والاستذكار وانت راقد في الفراش . أو نائم على ظهرك . أو على الأرض . أو على وسادة يساعد على النعاس والنوم .

لذلك يجب المراجعة وأنت جالس على المقعد أمام المكتب بطريقة سليمة، وفي إضاءة جيدة، وبطريقة مناسبة لتتمكن من التغلب على الشعور بالنعاس ومقاومة النوم.

من الثابت علميا ، و طبيا أن الإنسان بطبيعته مبرمج للقيام بالمهام الأكثر صعوبة ودقة خلال الفترة الصباحية التي تلي النوم الهادئ، الا أن الكثيرين يخرجون عن هذا المبدأ، إذ يسهرون طوال الليل ويستيقظون متأخرين ، و يشعرون بالكسل، ولا يستعيدون نشاطهم الا بعد عدة ساعات.

أبــــو بــلال

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدوليات جزاك الله خيرا على هذه المعلومات القيمة

أسعدنا مروركم الكريم
لكـــــــــــــم منا خالص الشكر والتقدير
شكـــــ وبارك الله لكم ـــــراً لكم

جزاك الله خيرا ..

اللهم أنفعنا بما علمتنا..
دمت تقيا
مررت من هنا..}

جزاك الله خيرا .. ويعطيك العافية

ننتظر القادم بشوق

عرض رائع

في انتظار العرض القادم

ورسم حدود العلاقة مع الاخرين امر ضروري خصوصا عند اول مقابلة للشخص الاخر

لا أعرف إذا ما انتهت الدورة أم لا لكنني سأضع جوابي على أية حال !!

أنا ضد الفتاة على طوووووول الخط.. ولا أرى أنه كان عليها أن تنتظر حتى تتعرف على زميلتها

بل أرى أن هذه أسرار بيت يجب ألا تخرج منه مطلقاً سواء كانت تعرف صديقتها جيدا أم لا !!

هذا هو رأيي !!

أشكر الأستاذة المتميزة منى جواد على طرحها الرائع لموضوع ندر أن نجد أحدا يتحدث عنه بهذه الدقة..

لكن عندي سؤال معلمة

هل نستطيع تحديد نوافذ جوهاري الخاصة بنا بدقة أم لا ؟؟ وكيف يمكننا ذلك؟؟

دمت فخراً للوطن ولنا

الطرق الإبداعية والطرق التقليدية ( الشائعة )

م وجه المقارنة الطرق الإبداعية الطرق الشائعة
1 أهداف التعليم : ـ أن يصبح المتعلم مفكراً ومبدعاً، يتفاعل مع مجتمعه ويطوره.
ـ أن يساهم في حل مشكلات مجتمعه بطرق فعّالة مُبتكرة.
ـ تنمية قدرات المتعلم إلى أقصى ما تسمح به. ـ اجتياز الاختبارات التي تُعقد للمتعلم.
ـ تحصيل المعلومات والمهارات الأساسية.
2 صفات المعلم : ـ مرن التفكير، مُلم بمادته، مخطط لمواقف التدريس، يختار الاستراتيجية المناسبة وينفذها، قادر على مواجهة المتغيرات الصفية، مُبدع مُبتكر في حياته العامة. ـ غالباً جامد في تفكيره، ميّال إلى الاتّباع لا الإبداع، مستجيب للأوامر، غير ميّال للمبادرة، خططه التدريسية غير مرنة، نمطي في حياته العامة.
3 مكانة المعلومات ـ وسائل للوصول إلى حلول، ولتنمية القدرة على حل المشكلات.
ـ متغيرة ونسبية، لذا يجب إعادة النظر فيها وعدم التسليم بها فوراً. ـ غاية في حد ذاتها، تُقدم وكأنها ثابتة لا تتغير، والتفكير في مدى صحتها هو جهد ضائع، على المعلم والتلميذ تجنب ممارسته ما أمكن.
4 الخبرة ـ تهتم بالخبرة وطرق الوصول إليها، وتصبح ذات معنى حينما يصل إليها المتعلم بنفسه.
ـ تُقدم للمتعلم متكاملة تناسب مستويات نموه ومتوافقة مع بيئته، وتدفعه للتقدم والإبداع. ـ الاهتمام ينصب على الخبرات المعرفية، وتحديداً على خبرات التسميع والاستظهار.
ـ تُقدم للمتعلم مُفككة، بعيدة عن بيئته، دافعة للملل لا للمثابرة، أقل أو أعلى من مستواه.
5 المتعلم ـ المتعلم هو محور العملية التعليمية.
ـ تراعي ميول المتعلم وقدراته.

ـ تهتم بالفروق الفردية بين المتعلمين وتوظفها.
ـ تهتم بتنمية قدرات المتعلم، وخاصة قدراته الإبداعية.
ـ تهتم بإكساب المتعلمين روح البحث والتنقيب والاكتشاف والإبداع

ـ تُنمي دوافع المتعلم خاصة الداخلية منها. ـ المعلومات وكسبها هو محور العملية التعليمية.
ـ لا تهتم كثيراً بميول المتعلم ولا اهتماماته.
ـ تعليم لا يهتم بالفروق بين المتعلمين فهو أقرب لقيادة القطيع.
ـ تركز على قدرات الحفظ والتسميع لدى المتعلم.

ـ تُقدم المعلومات للمتعلم جاهزة، لذا فهي مملة غالباً، والإيجابية فقط للمعلم.
ـ لا تهتم بدوافع المتعلم، فهي تنمو عرضاً ومعظمها خارجية.
6 مشاركة المتعلم المُبدع وغير المُبدع ـ المتعلم غير المُبدع يساير أقرانه المبدعين، ومستواه يتقدم مع ـ رعاية المعلم ـ بقدر ما يملك من قدرات واستعدادات. ـ المتعلم المُبدع يضطر غالباً إلى مسايرة أقرانه غير المُبدعين فيهبط مستواه.
7 الرغبة في التعلم ـ تزداد رغبة المتعلم في التعلم، ويحرص على المشاركة في المناقشات والنشاطات الإبداعية.
ـ تندثر ظواهر الغش، وانخفاض مستويات التحصيل، وظهور التعاون والتنافس الشريف ومحاولات التفرّد. ـ يمل المتعلم الجو المدرسي، ويضطر للغياب والهروب وربما التسرب من التعليم كلية.
ـ تنتشر كثير من المشكلات التربوية والتعليمية، وظواهر الاتكالية والغش، والنقل الآلي، وانخفاض مستويات التحصيل بعامة
8 مناخ التعليم والتعلم ـ يمتاز بالحرية والتقبُّل والتعاون.
ـ تعدد الآراء والمناقشات الحرة، والتعبير عن الذات.
ـ يُعوّد المتعلم على البحث والتنقيب والاستقصاء.
ـ يسيطر على العمل روح النشاط والود والمشاركة. ـ جو يسوده التقيُّد غالباً والخضوع والاستبداد.
ـ لا مانع من المناقشة التي يقودها المعلم ويوجهها، مع الاعتراض على مبادأة المتعلم بها غالباً.
ـ سيطرة روح السلبية والاعتماد على الآخر، وندرة المشاركة الفعلية
9 روح العصر ـ تهتم بالاستفادة من خبرات الآخرين المتقدمين في جميع المجالات، وتركز على ضرورة استيعابها وتطويرها.
ـ تهتم بالمستقبل هدفاً، وتستعين بالحاضر في فهم الماضي وتمحيصه. ـ تركز كثيراً على الماضي، وتتسم بالبطء في استيعاب الحاضر، ونادراً ما تهتم بالمستقبل.
10 استمرارية المعرفة يؤدي موقف التعليم والتعلم الحالي إلى حل مشكلة مُلحّة، وبروز مشكلات أخرى، تُمثّل نقاط بدء لإبداعات جديدة من جانب المتعلم. ـ استمرارية المعرفة لا تظهر إلا عرضاً بدون تخطيط مسبق، وتتمثل فقط في ربط الموضوعات ظاهرياً بين مقرر وآخر يليه.
11 علمية التفكير ـ يمارس المتعلم مهارات التفكير العلمي بدءاً من الشعور بمشكلة مُلحّة، وانتهاءً بالتوصل للحل الذي يتصف بالإبداع والأصالة. ـ المعلومات تثقدم جاهزة، ولذا فالتفكير محصور في التذكّر والأنشطة التلقينية.
12 وقت التعلم ـ الوقت غير مقيّد، والعبرة ببلوغ الأهداف، فالتعلم والإبداع يتم وفقاً للخطو الذاتي للمتعلم، لا للمعلّم. ـ الوقت مُحدد سلفاً، وعلى الكل السير وفق مُعدّل واحد هو خطو المعلم غالباً، دون اعتبار للمتعلم.
13 مصادر التعلم ـ تهتم كثيراً بتنوّع مصادر التعلم التقليدية، والتقنية، والخبرات المباشرة. ـ المصدر الحقيقي للمعلومات هو الكتاب، وتأتي مصادر التعلم التقليدية الأخرى عرضاً.
14 التطبيق ـ تهتم بالجوانب التطبيقية والدراسات المعملية، بجانب النواحي النظرية. ـ يتركز الاهتمام بالجوانب النظرية، وتأتي الجوانب الأخرى عرضاً، ودون تخطيط غالباً.
15 التعزيز ـ يحتل التعزيز مكان القلب، ويمثّل تقدير المتعلم وإثابته وتقبله جوهر الطرائق الإبداعية. ـ يحصل المتعلم على تعزيز لفظي نمطي غالباً على تحصيله وحفظه، لا على إبداعه، فالأخير ربما يُعاقب عليه، ويُسخر منه نتيجته.
16 التقويم ـ تهتم بجوانب وقدرات التفكير الإبداعي.
ـ الاختبارات مفتوحة وإجاباتها غير مُحددة سلفاً.
ـ تهتم بالاختبارات الموقفية، والعملية. ـ تهتم بجوانب الاستظهار والحفظ.
ـ الاختبارات نمطية وحلولها محددة لا تسمح بالتفكير، والإبداع يُمثّل خروجاً عن الإجابة عنها.
ـ تعتمد على الاختبارات التحصيلية المُعدة بدون علمية تُذكر.
17 وقت الفراغ ـ هناك أوقات فراغ يُنمّي المتعلم فيها هواياته، وتتفتح فيها قدراته، ويمارس فيها ما يتناسب مع ميوله ـ زحام المقررات لا يتيح أي وقت فراغ، لذا فممارسة الهوايات وتلبية الميول تأتي عرضاً.
18 النتائج على المتعلم ـ تزيد ثقة المتعلم بنفسه وبقدراته.
ـ نمو دوافعه الداخلية للتعلم والإنجاز.
ـ الشعور بالبهجة والرضا والنجاح ـ تنمو ثقة المتعلم بنفسه بقدر حصوله على درجات عليا في الاختبارات التحصيلية.
ـ مشاعر القلق والخوف والتوتر خاصة أنها لا تهتم بقدرات المتعلم وهواياته وميوله.