التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

الرياضة تربية على الأخلاق الكريمة

الشارقة[البطولة هى انتصار الروح على الجسد" هكذا ارتآها "هـ. ف. أميال" ويلفت انتباه البشرية بصراحة وقناعة "لاروشفوكو" أن "هناك أبطال فى الخير، كذلك أيضا فى الشر" فلا نستغرب حين سئل "نيتساتاكا" "من هو أكبر بطل على الإطلاق؟" فقال "إنه نزواته". والبطل فى اللغة هو الشجاع،

وفى الحديث "شاكى السلاح بطل مجرب" وقيل "إنما سمى بطلا لأنه يبطل العظائم بسيفه فيبهرجها" وقيل "سمى بطلا لأن الأشداء يبطلون عنده" وقيل "هو الذى تبطل عند دماء الأقران فلا يدرك عنده ثأر من قوم أبطال" وفى الحديث النبوى "أشجع الناس من غلب هواه" وفى حديث روى عن أبى هريرة "إن الشديد ليس من غلب الرجال ولكن الشديد من غلب

نفسه" وأخرج مالك فى الموطأ عن أبى هريرة "ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذى يملك نفسه عند الغضب" وكما قيل "ليست الشجاعة ألا يرتجف قلبك، بل هى ألا يعرف أحد آخر أنه يرتجف" ومن أمثال

العرب "الشجاع موقى" أى أن الشجاع لا يهاب المخاطر، ولا يذهب الحادث بعقله وتدبيره، فيوجه الأمر الوجهة الصالحة، فتزيده شجاعته قوة وإقداما يحسن النزال إذا نازل، ويحسن التخلص إذا رأى الموقف يقتضيه. فشجاعته تبعده عن الخطر وتجنبه الشرور بخلاف الجبان الذى يوقعه جبنه فى المهالك ويجر عليه خوفه البلاء. من هذا المنطلق نجد الأمم الراقية حريصة على التمسك بتقاليد قيمها الأخلاقية فى مسابقاتها، ومنافساتها ومبارياتها الرياضية.

إن الشرف، والأدب، والأمانة، والنظام، والطاعة، هى قيم سامية، يلتزم بها المتسابقون، والمتنافسون، والمتبارون، فى مختلف الألعاب الرياضية، عند الفوز أو الهزيمة فلا يطغيهم النصر، ولا تثيرهم الهزيمة، فالمسابقات، والمنافسات، والمباريات، تجرى فى جو من التفاهم والانسجام، وفى حدود الذوق والنظام، لا يفخر غالب على مغلوب، ولا يحقد مغلوب على غالب، لأن المقصد كما ذكر الباحثون فى مختلف العصور اعتبار المسابقات، والمنافسات، والمباريات، وسيلة تربية جسدية، وعقلية، مصحوبة بتهذيب خلقي، وتقويم نفسي، يساعد على رفع الإنسان إلى مرتبة سامية وخلق عظيم.

ولقد علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن "الحكمة ضالة المؤمن يأخذها من أى وعاء خرجت، وأنى وجدها فهو أحق بها" فكم من لاعب متأدب يبدأ مسابقته أو منافسته أو مباراته بالقول "بسم الله الرحمن الرحيم" إن كان مسلما ويضيف القسم المتفق عليه عالميا باسم اللاعبين. وكم من حكم يقسم القسم، وكم من منتصرين يرفعون أيديهم إلى السماء يحمدون الله الذى نصرهم، وآخرون يسجدون فيخرون ساجدين لله عندما ينهزمون، وكم من مسابقين ومنافسين ومتبارين يقولون فى التلفاز أمام الناس "إن شاء الله ننتصر" "الله ينصرنا" والجميع فى خشوع، والمتفرجون أثناء حدوث الحدث، فى صمت وخشوع ومتابعة وانضباط، والكل خاضعون لقانون اللعبة. وهذا يذكرنى بعديد المواقف فى بداية الإسلام.

روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سابق على حصان له يسمى "سبحة" فسبق الحصان غيره فبش النبى وأعجبه ذلك فى غير مباهاة لأن الإسلام يعلم الرياضى أن من حقه إذا انتصر أن يفرح من غير إسراف ولا خيلاء. كما كان للرسول ناقة تسمى "العضباء" وكانت لا تسبق فجاء أعرابى على قعود "أى جمل صغير" فسبقها فعز ذلك على المسلمين وجعلوا يقولون "سُبقت العضباء" فقال الرسول عليه الصلاة والسلام "إن حقا على الله ألا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه" فكان خير درس فى تعليم المتسابقين وتربيتهم على الصبر والحلم وعدم التزلزل عند الانهزام فالقرآن يوجهنا كيف نتحمل الهزيمة ونصبر على ما يصيبنا فيها "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا" "التوبة آية 51" ثم نبذل الجهد ونتذكر أن المنهزم اليوم يستطيع بجده وكفاحه أن ينتصر غدا، وأن الغالب المتباهى عرضة للاندحار والهزيمة بعد قليل يقول تعالى "إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس" "آل عمران آية 140" أى إن يصبكم ألم وجرح اليوم فلا تبتئسوا ولا تغضبوا فقد أصيب أعداؤكم بمثله من قبل والعاقبة للمتقين الصابرين. فالصبر ملاك الإيمان وزينة الإنسان وطريقه إلى المعالى والمكرومات، فإن كان صبرا عن الشهوات سمى عفة، وإن كان على احتمال مكروه كان رضا وتسليما، وإن كان على النعمة وشكرها كان ضبطا للنفس وحكمة وإن كان فى قتال سمى شجاعة وقوة، وإن كان بين يدى حماقة أو سفه سمى حلما، وإن كان بكتمان سر سمى صاحبه كتوما وأمنيا.

وهكذا فالمرء دون الصبر فى الحياة عاجز ضعيف دون التوكل على الله وطلب النصر من الله فقد أجاب القرآن عن هذا بقول الله تعالى "إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذى ينصركم من بعده" "آل عمران آية 160". ولهذا نجد أكبر مصارع فى العرب وهو "ركانة" يطلب مصارعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشترط له شاة كلما غلبه مرة، ويصرعه النبى عدة مرات وتصير الشياه من حقه، وهنا يدرك ركانة أن محمدا عليه الصلاة والسلام لم يغلبه بشخصه بل بقوة من الله خاصة، فيقول للنبي: "يا محمد ما وضعنى على جنبى أحد من الأرض وما أنت بالذى تصرعني.." ثم أسلم ركانة فرد النبى عليه غنمه ليريه أنه لا يطمع فى امتلاك المال ولكنه يطمع فى هداية الرجال.

من المنسوب لسيد المرسلين عليه الصلاة والسلام "تعلموا الرمى فإن ما بين الهدفين روضة من رياض الجنة" وفى رواية الطبرانى "تمعددوا واخشوشنوا وانتضلوا وامشوا حفاة" أى تشبهوا بمعد بن عدنان فى تقشفهم وخشونة عيشهم، وكانوا أهل تقشف، وفى رواية ذكرها ابن الأثير "تمعزروا" أى تشددوا وتصلبوا من العز والقوة والشدة حتى لا يقع الإنسان فى اللامبالاة وفى الغفلة والخمول.

فالرياضة فى الإسلام تربى الإنسان على الأخلاق الكريمة الفاضلة، ومحاسن التصرف، والوطنية الخالصة، والخضوع لقضاء الله، فقد جاء فى حديث الإمام على بن أبى طالب عن الفوز فى المسابقات قوله "يُسعد الله بسبقه من يشاء من خلقه". والإسلام يعلم أبناء الرياضة أن يبتعدوا بها عن الصخب والتهريج والتعصب ففى الحديث الشريف "لا جلب فى الإسلام" وفى آخر "ليس منا من أجلب على الخيل يوم الرهان" والجلب هو أن يأتى المتسابق على جواده مثلا ببعض الناس لكى يصيحوا له أو يهتفوا به دون غيره حتى يسبق ويفوز بالرهان. والإسلام يتبرأ من العصبية ففى حديث أبى داود عن حبير بن مطعم "ليس منا من دعا إلى عصبية وليس منا من قاتل على عصبية، وليس منا من مات على عصبية" فالإسلام يشجع على كل نشاط خال من الغلظة ففى الحديث الشرف يروى البيهيقى فى شعب الإيمان "ألهوا والعبوا فإنى أكره أن يرى فى دينكم غلظة".

إن بناء الملاعب وتجهيزها بالآليات وبالمدربين المؤمنين بالقيم الأخلاقية الكريمة الرفيقة، وباللاعبين المهذبين هو فعل طيب يحمى أبناءنا من اللعب الفوضوى فى الشوارع دون مرب يوجههم التوجيه الصحيح والسليم، فالرياضة تهذب، وتقوى أواصر الألفة بين المؤمنين، تبعا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حديث جابر "المؤمن يألف ويؤلف، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف وخير الناس أنفعهم للناس" ولهذا نصيحتى للمتسابقين والمتنافسين والمتبارين تقبلوا الهزيمة كأنها شيء تحبونه، وتقبلوا النصر كأنه شيء ألفتموه، كونوا أبطال خير لا أبطال شر.
المصدر: alarabonline.org

مشكوووووور عالموضوع… الله يجزيك الخير
مشكورة ع المعلومات
طرح رائع وشكرا لك
بصراحة مقريتش الموضوع بس انت راجل جدع
مشكور رررررررررررين
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

مواقع للبحوث مفيدة

<div tag="1|80|” >يحتوى على الأركان الأساسيـــه :المقدمة والعرض والخاتمة والمصدر ]
نتمنا الافادة للجميع

http://www.ebdda3.net/nuke/modules.p…nload&cid=1[/url] 8

url]http://saaid.net/bahoth/index.htm[/url

]

<div tag="1|80|” >

بارك الله فيكِ وجزيتِ خيرا

<div tag="2|80|” >بارك الله جهدك المبذول أستاذة | سامية وجعله فى ميزان حسناتك

شكرا على المواقع المفيدة
شكرا أستاذة سامية على المرور
تحياتي
[html][/html]<div tag="8|80|” >شكرا أستازه ساميه على المواقع المفيده

التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

المحاورالرئيسية للعملية التعليمية

إن العملية التعليمية يتم نجاحها من خلال ثلاثة محاور رئيسية داخل الحقل التربوى ..؟

إن العملية التعليمية ترتكز على ثلاثة محاور أساسية حتى يتم نجاحها وتحقيق الاهداف الموضوعة مسبقا من جهة القائمين والمخططين لذلك وهذه المحاور من وجهة نظرى أنها جميعا مرتبطة وهامة فى علاقتها داخل المنظومة التعليمية وهى ……..

المعلم ……………….. المتعلم ……………………… المادة العلمية وهى تشمل على جميع مقومات التقديم الجيد والمشوق لها لجذب المتعلم لها وذلك من ( أدوات .. ووسائل تعليمية وشرائط تعليمية لعرض محتوى المادة العلمية وكذلك مكان التعلم ( البيئة التعليمية ) فكل هذه الأشياء وغيرها الكثير يعتبر من مقومات العملية التعليمية والتى تعمل على إثرائها ونجاحها .

والأن دعونا نتطرق للعنصر الأول وهو( المعلم ) وهو أداة التقويم والإصلاح داخل هذه العملية وهو الذى يقع على كاهله العبء الأكبر لنجاح هذه العملية وذلك من خلال ………

– علينا جميعا كمعلمين أولا أن ندرك مدى وحجم المسئولية المخولة لنا أولا أمام الله ورسوله ثم أمام المسؤلين فكلنا كما قال الحبيب المصطفى ( كلكم راعى وكل راعى مسؤول عن رعيته ) فأى معلم لديه متعلم يقوم بتوصيل معلومة له فهو أمانة فى رقبته وضميره وكلنا نؤجر على ذلك بالمقابل المادى الواجب علينا تحليله دائما والمقابل ( الإثابى ) من عند رب العالمين والذى يجب عليناالحفاظ عليه دائما فهو صلة بين العبد وربه ,

– على المعلم دائما وضع الخطط التعليمية بما يتناسب مع المرحلة السنية والقدرات العقلية والإمكانات الموجودة مع وضع فى الإعتبار القدرة على إستخدام البدائل حسب الظروف والإمكانات المتاحة وكذلك تهيئة المكان التعليمى حسب ظروف وموضوع الدرس .

– على المعلم أن يصقل نفسه وخبراته بطريقة دورية كلما أتاحت له ظروف مهنته وذلك بالقراءة والإطلاع المستمر على كل ماهو جديد ومتطور فى مادته وكذلك الحرص على حضور الدورات التدريبية التى تخدم مجال مادته وتخصصه .

– علينا كمعلمين أن نكون قدوة يحتذى بها أمام متعلمينا من حيث ( الحفاظ على مظهرنا وسلوكنا والتحلى بالصبر والهدوء مهما واجهتنا الصعاب فنحن تربويون وكذلك أمهات وآباء فى بيوتنا )

– علينا دائما أن نهتم بالتقويم المستمر للمتعلم والمادة العلمية وما حصيلة ذلك وتأثيره على سير العملية التعليمية ونجاحها .

– عيلنا أن نهتم بإدارة المخطط الزمنى داخل حصتنا التعليمية حتى نحقق الهدف المرجوا .

– علينا دائما أن نقوم بعملية التهيئة الحافزة للمتعلم وذلك لجذبه للمشاركة الفعالة نحو المادة التعليمية .

– علينا التواصل الدائم مع أولياء الأمور وإدارة المدرسة والمسئول التوجيهى وذلك إذا صادفتنا أو عرقلتنا أى مشكلة فى دربنا المخطط له .

– علينا دائما أن نوثق عملنا وإنجازاتنا ليكون للجميع مرجع يستند له عند التعليم ولنضع بصماتنا في إدارة العملية التعليمية ونجاحها .

– علينا الإهتمام بمبدأ الفروق الفردية بين المتعلمين بعضهم وبعض وان نضع ذلك فى عين الإعتبار عند التخطيط للدرس .

– ولنعلم جميعا ( ان الله لايضيع أجر من أحسن عملا )

ثانيا :

العنصر الثاني وهو ( المتعلم ) .


وهو محور الإهتمام وهدف التقويم والإصلاح والإرشاد والمتعلمين جميعهم مختلفون عن بعضهم البعض وذلك من حيث ( قدراتهم العقلية والبدنية والمهارية وكذلك سماتهم الشخصية وميولهم …………. إلخ ) وكل ذلك يؤثر على مدى إستقبالهم للمادة العلمية وكذلك الفترة الزمنية المستغرقة لذلك .
والمتعلم يحب دائما أن يحفز من قبل معلمه وأن يثاب دائما عند القيام بالعمل المطلوب وكذلك فالمتعلم يرغب فى سماع عبارات الثناء والشكر الدائم لأى جهد يقوم به حتى ولو صغير .
وكذلك فهو دائما يحب المشاركة فى الحوار والمداخلات وإحضار المعلومات حول موضوع الدرس وعلينا أن نقوى وننمى ذلك الجانب تجاه متعلمينا
والمتعلم يمكن تشكيله بسهولة مادام لديه الرغبة فى التعلم

.

ثالثا : العنصر الثالث وهو ( المادة العلمية ) وهى كم المعلومات والمعارف التى يتم توصيلها وغكسابه من المعلم إلى المتعلم وتكون بصورة بسيطة وفى وسط به مقومات النجاح للحصول على المعلومات بيسروإكتسابها بطريقة تجعلها تثبت لدى المتعلم لحين إسترجاعها وتطبيقها .

والمادة العلمية أو هذه المعلومات والمعارف يوصلها المعلم بعدة طرق منها .

الطريقة الكلية للتعلم ……… الطريقة الجزئية للتعلم ………… الطريقتين الكلية والجزئية معا

أولا الطريقة الكلية : وهى شرح المادة العلمية مرة واحدة من البداية للنهاية دون تجزئة المعلومات وبصورة شاملة
ثانيا الطريقة الجزئية : وهى شرح المادة العلمية أو الدرس ( يقسم على أجزاء ) لا يشرح جزء دون فهم وتحليل الجزء الأخر .

ويوجد بعض المعلمين يستخدمون الطريقتين في شرح درسهم وذلك للتنويع والترغيب وجذب المتعلم

ولابد علينا حتى نصل المعلومات والمعارف لعقول وقلوب متعلمينا وأنا أعنى بقلوبهم أنهم إذا أحبوا المادة المقدمة لهم سوف يتقنوها بأقل وقت وجهد ممكن للمعلم لابد علينا التنويع فى أساليب جذب المعلم للدرس من حيث إستخدام الأدوات والإمكانات والمكان المحيط بالدرس وكذلك إستخدام الوسائل التعليمية المطورة وأفلام الفيديو المصورة والتحليل الحركى للدرس وكذلك إستخدام تقنيات العصر الحديثة لتثبيت المعلومات لدى المتعلم وكذلك تطبيقها أول بأول .

وبذلك نرى ونتفق جميعا على أهمية هذه العناصر جميعها بعضها إلى بعض من حيث المضمون والنتيجة النهائية عند تحليل أسباب نجاح أو فشل أى عملية تعليمية .

والله هو موفقنا لما يحبه ويرضاه ………… وأتمنى النجاح والتميز للجميع

شكرا استاذة على هذا الموضوع وعلى اثرائك للمنتدى
<div tag="1|80|” >

موضوع هام جدا
سلمت يداكِ


استاذة / ريهام

سلمت يداك أستاذة ريهام على االإضافة
<div tag="7|80|” >شكرا " استاذة/ ريهام موضوعك مهم وفعال جدا بارك اللة فيك

التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

غرفة التربية الرياضية بمدرسة ابن القيم الابتدائية

غرفة التربية الرياضية بمدرسة ابن القيم الابتدائية
ابداع و تميز

صورة لحامل الكور وهو من فكرة الاستاذ ناصر ويوجد داخله منفاخ تعبئة الهواء
الشارقة

وهذه عربة نقل الأدوات فيها عجلات دراجات اطفال وقماش واسياخ وموزعة ومقسمة

الشارقة

الشارقة

وهذا عامود لجهاز الوثب وقاعدته قطع غيار سيارة تالف ( هوب ) مع شريط متري
الشارقة

وهذه فكرة رائعةلترتيب السجلات وبشكل أنيق ويوجد فيه جدول للحصص مع الانارة
الشارقة

منظر للغرفة عن قرب
الشارقة

وهذه شهادات الشكر والتقدير
الشارقة

اسم المدرسة : ابتدائية ابن القيم الجوزية بمحافظة الرس
اسم المعلم : الاستاذ ناصر بن علي الصقير ( أبو فيصل )

شئ أكثرمن رائع
حياك الله أخي الفاضل ياسر
كل الشكر للمتميزه الرائعة الأخت أمل
حلوة الغرفة

تسلمين أمل السويدي

شكرا لك عزيزتي على هذه الصور….
شكراً على الردود
حياكم الله
ما شاء الله غرفة في غاية الروعة
حياك الله أخي الفاضل
غرفة رائعة ونقل أروع
شكراً للأستاذة الفاضلة على هذا الجهد الرائع . . .
حياك الله أخي الفاضل أيمن حامد عبدالعال
حلوة الغــــــــــرفة
حياك الله عزيزتي
السلام عليكم الموضوع شيق لكن اين الصور لتوضيح الموضوع انا لم استفيد شئ
بارك الله فيك ولكن للأسف لم أستطيع مشاهدة الصور
الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

صور رائعة
وعمل منظم
شكرا لك اختي العزيزة عالمجهود المبذول
الشارقةالشارقة

حياك الله عزيزتي
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

تمرينات مصوره لجميع أعضاء الجسم مفيده ومهمه جدا

<div tag="7|80|” >هذه بعض التمرينات المفيده لأعضاء الجسم أرجو أن تنال إعجابكم

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)

جزيتِ خيراً أستاذة حنان
وبوركت جهودك

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
<div tag="8|80|” >

الشارقة

الشارقةالشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
شكرا على موضوعك الجميل
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
شكرااااااااااااا على الموضوع الرائع
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا محمد الشارقة
شكرا على موضوعك الجميل

شكرا وجزاك الله خيرا

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
<div tag="10|80|” >شكرا على الموضوع الشيق والمفيد

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
<div tag="2|80|” >

شكرا أخت نجلاء وكل عام وأنت بخير بمناسبه العام الدراسي الجديد

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا محمد الشارقة
شكرا على موضوعك الجميل

<div tag="2|80|” >شكرا وجزاك الله خيرا

الملفات المرفقة

نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
ثانكيووووو
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
<div tag="3|80|” >

شكرا وجزاك الله خيرا

الشارقة الملفات المرفقة

نوع الملف: rar تمرينات هامه.rar‏ (1.31 ميجابايت, المشاهدات 615)
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

البقاء لله

انتقلت الى رحمة الله حرم زميلنا الفاضل الاستاذ شعبان عبد الستار – مدرس التربية الرياضية ومدرب السباحة بنادي الشارقة – اليوم الثلاثاء 19/6/2012 ( رحمها الله و اسكنها فسيح جناته و انا لله و انا اليه راجعون )
إن لله وإن اليه راجعون
أنا لله وانا اليه راجعون. الله يرحمها ويثبتها عند السؤال
إن لله وإن إليه راجعون والبقاء لله ألهم الله أهل الفقيدة الصبر والسلوان
ان لله وان اليه راجعون
اللهم انزل عليهم السكينة والصبر
وارحمها واسكنها فسيح جناتك
البقاء لله استاذ شعبان ربنا يدخلها فسيح جناته ويلهمكم الصبر والسلوان وان لله وان اليه راجعون عيشة امين عطية من مدرسة الشارقة النموزجية سابقا
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

التـــــايكـــــــــــــونــدو

ظهرت رياضة التايكوندو في كوريا وعرفت منذ أكثر من 2000 سنة وقد أوجدها وطورها الأهالي كوسيلة للدفاع عن النفس بسبب كثرة الحروب الأهلية وصعوبة الحياة وسط الحيوانات الضارية مما اضطر الإنسان الكوري إلى التفكير في وسيله للدفاع عن نفسه ضد الغزاة وضد الحيوانات التي بدأو يتعلمون منها طرق الدفاع والانقضاض السريع . . ونظرا لتخلف الأسلحة وعدم كفايتها أخذ الإنسان في تقوية يديه وقدميه لاستخدامها في القتال دون الحاجة إلى سلاح ومن هنا ظهرت طريقة للدفاع عن النفس كانت تسمى (التايكون ) وهو الاسم القديم للتايكوندو كما ظهرت طرق أخرى للدفاع عن النفس مثل يوتكو – توتجمنج – ميشون- ماهان – كمالي . . وجميعها طرق دفاعية تعتمد على استخدام اليدين والرجلين وتقويتها للدفاع عن النفس . . أما التايكوندو بالذات فترجع نشأتها إلى السلالة الحاكمة في بلدة (كوجوريو) حيث أخذ فن التايكون للدفاع عن النفس يأخذ طابعا تقليديا يمارس بنشاط في الطقوس الدينية على إيقاعات موسيقية متعارف عليها في تلك العصور ويمارسها الرجال والأطفال والنساء والشيوخ حبا لحركاتها من ناحية ولاستخدامها في الدفاع عن النفس من ناحية أخرى ومع ظهور الأسلحة المتطورة وكثرة الحروب ودخول الاستعمار إلى منطقه الشرق الأقصى أخذت رياضة أو فن التايكون في الاختفاء لفترة ليست بالقصيرة حتى تم اكتشاف لوحات حجريه على جدران المقابر الملكية لكل من (موينج شونج وكاكتوشونج) يرجع تاريخها إلى عام 37 قبل الميلاد وقد تم اكتشافها على يد بعض علماء الآثار عام 1935م حيث وجد على هذه اللوحات فنون كثيرة للدفاع عن النفس وقد ضم سقف مقبرة موينج شونج رسوم للشخصين يتدربان على ضربات وركلات في فن التايكون . .كما وجدت رسومات على سقف مقبرة كاكتوشونج لشخصين في وضع قتال حر وكما برز فن التايكون في مملكة كوجوريو فقد ظهرت كذلك في مملكة (سيلا) في الجنوب الشرقي لكوريا وذلك قبل 20 عاما من كوجوريو حيث وجد في (كوينجو) عاصمة سيلا تمثالان من تماثيل بوذا في وضع قتال على برج (كو مكنج ) العملاق ولقد أثبتت الوثائق القديمة أن (الهوارينجدو) قد اهتموا برياضة التايكون ليس فقط كفن للدفاع عن النفس ولكن كثقافة تقليديه ونشاط رياضي يومي كما أثبتت الاكتشافات الأثرية اهتمام المماليك والإمبراطوريات الكورية في العصور القديمة لفن التايكون وتطويره كقوة وثقافة شعبية كما يشهد بذلك عصر الملك (بي) في مملكة سوباك عام 147 ميلادية يعتقد بعض الأفراد بأن لعبة التايكوندو قد نشأت وترعرعت من خلال رياضة الكونج فو الصينية اعتمادا على ادعاءات ووثائق صينية غير صحيحة .. لقد نشأت رياضة الكونج فو في الصين عام 520 ميلادية عن طريق بوذا (ساثت دارما) الهندي الذي سافر إلى الصين وقضى 9 سنوات لتعليم فنون الدفاع عن النفس في الصين.. . وبما أن اكتشاف علماء الآثار للوحات الحجرية القديمة على جدران المقابر.الخاصة بالسلالة الحاكمة يرجع تاريخها إلى عام37 ق .م فهذا يعتبر أكبر دليل على أن رياضة التايكوندو أقدم من أي رياضة أخرى للدفاع عن النفس .وهكذا احتضنت كوريا الجنوبية رياضة التايكوندو واستطاع خبراؤها نشر اللعبة والوصول بها إلى كثير من دول العالم كما تم إنشاء اتحاد دولي للتايكوندو واتخذ من كوريا مقرا له وانتخب الدكتور أون يونج كيم رئيسا للاتحاد الكوري والاتحاد الدولي للعبة منذ عام 1972م.. وأقيمت أول بطولة للعالم في الفترة من 25 إلى 27 مايو 1973 م في كوريا الجنوبية بمقر الإتحاد ( الكوكيون ) وأشترك فيها 200 لاعب وإداري من 22 دولة

مع تحياتي الشارقة
بنت أبوسعدة الشارقة الشارقة

التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

أحدث و أسهل برنامج لتسجيل نتائج أختبارات الفتنسجرام

أضغط هنا

ما عليكم أن تحملوا البرنامج وتسجلوا المعايير فى الخانات العليا للبرنامج التى مكتوب عليها مؤشر الصف كمثال تحت اختبار البطن لعمر 12 سنه هو 15 مرة مثلا اكتبوا هذا الرقم وهكذا مع بقية الأعمار

.

لايوجد شئ وشكرا
مشكورين على المشاركة

وبالتوفيق والنجاح

بارك الله فيك
مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررررررررر
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

الرياضه في القديم والاسلام ؟؟؟!!

الرياضة : نشاط بشري مارسه الإنسان منذ أقدم العصور خلال سعيه وراء الصيد والقنص
وغيره من الأنشطة التي مارسها لكسب العيش ، أما الرياضة بمفهومها المعروف
من حيث القيام بحركات محددة ، والتباري بين المتسابقين ، فترجع
إلى عهد بعيد ( حوالي 2600 ق.م ) إذ ورد ذكر المصارعة في بعض الأدبيات القديمة ،
كما عثر على صور مرسومة على الجدران تعود إلى أيام
المملكة الفرعونية الوسطى ( حوالي 2050 ق.م ) لفتيـات يلعبن بالكرة ،
ولعل الألعاب الأولمبية التي ظهرت في بلاد الإغريق عام ( 1370 ق.م )
هي أقدم الألعاب الرياضية المنظّمة في التاريخ.

والهدف من الرياضة اكتساب لياقة بدنية وقدرة أكبر على تحمل المشاق ،
من خلال تنشيط القلب والدورة الدموية ، وتقوية العضلات ،
وقد أصبحت لدينا اليوم أنواع عديدة جداً من الرياضات ، منها ما يستهدف تقوية الجسم
ويطلق عليها اسم ( ألعاب القوة ) ومثالها : المصارعة والملاكمة ورفع الأثقال
ومنها ما يستهدف اكتساب المزيد من اللياقة ويطلق عليها اسم ( ألعاب القوى )
ومثالها : سباقات الركض والقفز ..

أحكام الرياضة :
1ـ عناية الإسلام بالرياضة : لقد أعطى الإسلام للرياضة عناية خاصة ،
فقد دعت آيات كثيرات من القرآن الكريم إلى تحصيل القوة البدنية وغير البدنية ،
منها قوله تعالى : (( وأَعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍ .. )) الأنفال 60 ،
وقد امتن الله عز وجل على عبده الصالح ( طالوت ) الذي بعثه ملكا على بني إسرائيل
إذ وهبه مع العلم بنية جسمية قوية : (( وزاده بسطة في العلمِ والجسْم )) البقرة 247 ،
وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على المؤمن القوي
حيث قال : ( المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ، وفي كل خير ) ،
وكان يحث أصحابه رضوان الله تعالى عليهم على شتى أنواع الرياضة ،
بل كان يشارك في المسابقات الرياضية التي كان أصحابه يمارسونها ،
ومن ذلك مثلا ما رواه سلمه بن الأكوع رضي الله تعالى عنه قال :
( مر النبي صلى الله عليه وسلم على نفرٍ من أَسلم ينتضلون فقال عليه الصلاة والسلام :
ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان راميا ، ارموا وأنا مع بني فلان .
قال : فأَمسك أحد الفريقين بأيديهم ، فقال عليه السلام : ما لكم لا تَرمون ؟ قالوا :
كيف نرمي وأنت معهم ؟ فقال النبي : ارموا فأنا معكم كلكم )
( وقد بلغ من اهتمامه صلى الله عليه وسلم بالرياضة أنه كان يسابق أهله بالركض ،
ومن ذلك ما روته زوجته أم المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها يوم كانت معه في سفر
( قالت : فسابقته فسبقته على رجلي ، فلما حملتُ اللحم سابقته فسبقني ، فقال :
هذه بتلك السبقة ) ، وقوله : هذه بتلك ، مداعبة من النبي لزوجته ، وتلطف منه لها
وكل هذا الاهتمام بالرياضة من قبله عليه الصلاة والسلام من أجل تربية جيلٍ قوي
يتمتع بأجسام رياضية قادرة على الإنتاج والعطاء والجهاد والقيام بأعباء الأمانة .

ونلاحظ أن معظم العبادات المشروعة في الإسلام تعد ضربا من ضروب الرياضة البدنية ،
فالصلاة بحركاتها وسكناتها رياضة تحرك الأعضاء ، وتحرر المفاصل ، وتنشط الجسم ،
والحج أشبه ما يكون بدورة رياضية سنوية منظمة ، فالطواف حول الكعبة ،
والسعي بين الصفا والمروة ، والوقوف بعرفة ، ثم الإفاضة منها إلى المشعر الحرام
في مزدلفة ، ومنها إلى منى .. كل ذلك ممارسات رياضية تنشط الجسم وتقويه ،
فوق أنها قربى إلى الله عز وجل .

وقد عبر الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى عن فوائد العبادات والقربات المختلفة
في ترويض الجسم فقال : ( ولا ريب في أن الصلاة نفسها فيها من حفظِ صحة البدن ،
وإذابة أخلاطه وفضلاته ، ما هو من أنفع شيء له ،
سوى ما فيها من حفظ صحة الإيمان ، وسعادة الدنيا والآخرة ،
وكذلك قيام الليل من أنفع أسباب حفظ الصحة ،
ومن أمنع الأمور لكثير من الأمراض المزمنة ،
ومن أنشط شيء للبدن والروح والقلب ..
وفي الصوم الشرعي من أسباب حفظ الصحة ، ورياضة البدن والنفس ،
ما لا يدفعه صحيحُ الفطرة ..
وأما الجهاد وما فيه من الحركات الكلية التي هي من أعظم أسباب القوة ،
وحفظ الصحة ، وصلابة القلب والبدن ودفع فضلاتهما ، وزوال الهم والغم والحزن ،
فأمر إنما يعرفه من له منه نصيب ، وكذلك الحج وفعل المناسك ،
وكذلك المسابقة على الخيل بالنصال ، والمشي في الحوائج ، وإلى الإخوان ،
وقضاء حقوقهم ، وعيادة مرضاهم ، وتشييع جنائزهم ،
والمشي إلى المساجد للجمعات والجماعات ، وحركة الوضوء والاغتسال وغير ذلك )

والرياضة في الإسلام ليست مجرد تسلية وعبث
كما هي حال كثير من الرياضات المستحدثة اليوم ،
بل هي تسلية موجهة للخير ، ولهذا كان النبي عليه الصلاة والسلام يقول :
( .. كل ما يلهو به المرء المسلم باطل إلا رميه بقوسِه
وتأديبُه فرسه وملاعبته امرأتَه فإنهن من الحق)
ويقاس على هذه الرياضات التي ذكرها عليه الصلاة والسلام
كل الرياضات الأخرى التي تقوي البدن وتنشطه بشرط
ألا تتخللها ممارسات تخالف الشرع ، أو الآداب العامة …

منقووووووووووول وشكرا لمتابعة الموضوع

جزيت خيرا على هذا الطرح الرائع
التصنيفات
المواضيع الرياضية والتربوية

الضغط

من المعروف و المسلم به أنه تمرين الضغط أو ما يعرف ب(pushup ) هو تمرين جدا مهم لتقوية عضلات اليدين و الصدر و يساهم بشكل أساسي في تقويه عضلة "الترايسبس" و رغم أنه تمرين صعب و لكن نتائجه مبهره خاصة إذا تحلى الرياضي بالصبر أثناء ممارسة هذا التمرين ومن الممكن ان يزيد عدد الضغطات بشكل تدريجي يوميا حتى يصل إلى النتيجه المرجوه من هذا التمرين ….

أولا : تمرين البوش-أب للجزء العلوي من الجسم Upper Region

البوش-أب المتعارف عليه Standard push-up و البوش-أب الغير مستوي Uneven pushup

بوش-أب بالإستناد على كوع اليد Elbow pushup , و بوش-أب الطاوله Table pushup , و بوش-أب الذراع المفتوحه
Wide arm pushup

البوش-أب العكسي المنخفض Dip Pushup , و البوش-أب المائل Decline pushup , و بوش-أب المشي Walking pushup

بوش-أب الغواص Diver bomb pushup , و بوش-أب المثلث Triangle pushup , و بوش-أب الأصابع Finger tip pushup

بوش-أب التصفيق Clap pushup , و بوش-أب مع الوقوف على اليدين Hand stand pushup , و البوش-أب بيد واحده One armed pushup
ثانيا: تمرين البوش-أب للجزء الأسفل من الجسم Lower Region

بوش-أب متسلق الجبال Mountain climbers , و بوش-أب قاطع العشب Grass hoppers , و بوش-أب دافع المثقاب Lunging plyo-drill , و بوش-أب برجل واحده One-legged squat

ثالثا : تمارين البوش-أب للجزء الأوسط من الجسم Mid Region

بوش-أب الإنحناء الثابت Crunch – standard , و بوش-أب الإنحناء المائل Oblique crunch , و بوش-أب الإنحناء بدون الأرجل Legs out crunch

البوش-أب الإنحناء بأرجل مفتوحه وللأعلى Wid Up Leags Out Of Cruch , و بوش-أب المنخفض التبادلي للأرجل مع دوران الخصر Elbow twist , و البوش-أب بحرف-V-

وايد حلو بس ليش ما مسوينه على الوورد وتزينيه
وال ازعلي وايد حلو