أخواني وخواتي طلبت مساعدتكم من قبل بس ماحد رد علي والحين أطلب مره ثانية بليز لاتردوني
أنا أخصائية جديدة بمدرسة مختلطه موضوعي بعنوان "دخيلكم ساعدوني" بليز شوفوا الموضوع وردوا علي يعطيكم العافيه مقدما..
أختكم الخدمة
الرعاية الاجتماعية و النفسية
أختكم الخدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. وبعد ..
إن الحب والوفاء والود والإخاء حقيقة وجدانيه .. بل أمر فطري
جُبلت عليه النفوس البشريه ،لا بل هو من الإيمان إن كان خالصا
للرحمن .. فالأخوة الحقه والمحبه الصادقه تولد في النفس أصدق
العواطف النبيله وأخلص المشاعر الصادقه بلا تلفيق اعتذارات ولا
تنميق عبارات بل صدق في الحديث والمعاملة بالنصح ..
والإنسان بلا ذلك كله جلمود صخر لا يستطيع الحياة مع الناس
ومخالطتهم ومشاركتهم أفراحهم وأتراحهم ..
و لكن الناس في هذا الحب بين إفراط وتفريط واعتدال ..
ونحن هنا سنتكلم عن (( التعلق ))
أو الحب الزائد الخارج عن المعقول والمعتاد والمألوف ..
لأنه مرض قد أصاب كثيرا من فتياتنا وشبابنا واكتووا
بناره وعاشوا معاناته …
بـدايـــــــــة ..
هناك العديد من العلامات أو الأعراض إلا أن أغلبها ..
ـ تقليد ومحاكاة في القول والفعل واللباس بل تغير كثير من حياته
أفكارا وأهدافا وسلوكا من أجل أن يتوافق مع حياة الآخر بل إن
البعض يخفي بعض تعاليم دينه والتزامه الظاهرة ليوهم صديقه بأنه
على نفس الطريق حتى لا يتركه وينفر منه.
ـ رسائل ومكالمات إلى أنصاف الليالي وكثرة اللقاءات والإجتماعات
من غير فائدة .
ـ إضاعة وقت معه في كل وقت وكثرة تفكير به في كل زمان وآن .
ـ حب الإنفراد به والإبتعاد عن أعين الناس .
ـ كثرة السؤال عنه ومحاولة معرفة أسراره وخفاياه .
ـ إختلاق الأسباب من أجل اللقاء به بل رؤيته فقط أو الإتصال به
من أجل سماع صوته مع قرب عهده به وربما رآه في نفس اليوم .
ـ بحث المتعلق عن شيء يربطه بالمتعلق به ليراه يوميا ويلتقي به .
ـ اختلاس نظر وترقب وعين هنا وأخرى هناك .
ـ إدمان نظر ٍ إليه وإقبال عين ٍ عليه وتكحيل للعين كما يقال ..
ـ ونسي أن الله يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ـ .؟!!!
ـ عدم الصبر على مفارقته والغيرة من أصدقائه إذا رآهم معه .
همُ وغمٌ وضيق .. واكتئاب وحيرة وتفكير وخوف ٌ واضطراب ..
وحالات نفسيه .. سهر وقلق ومرض .. لا يهدأ بال ولا يقر قرار ..
ضعف في الإيمان وفقد للذة العبوديه للرحمن .. ضياع وانحراف
وانتكاسه .. إشاعات ونقل للكلام لمز ٌ وغمز ٌ ووقوع في مواطن
الريب والتهم .. شكوك وظنون وقيل وقال واتهامات ..
وحشة وضيق في القلب .. وربما وقوع في الحرام ..
بكاء وعويل إما حزنا وتحسرا على ما فات من الحياة في تلك
الخزعبلات أو يأسا من المتعلق به أن يستمر معه
أو بكاء من شدة التعلق ..
يالله … ما أشد الفرق بين عبرات ودمعات إيمانا بالله
واشتياقا للقاء الله أو لأجل شخص
لم يفكر فيك .. ينام قرير العين وأنت تتقلب على الفراش
حسرات ودمعات حتى يؤذن الفجر !!!!!!
أخي وأختي .. أعيدا شريط حياتكما قبل التعرف على هذا الصديق
أو الصديقه ثم انظرا هل تشعرا بتغير في حياتكما بعد التعرف عليه
؟؟ إن كان خيرا فالحمد لله وإن كان مما تقدم من تلك المظاهر
والآثار وأصبح تعلقا وحبا زائدا فلكما أن تسألا الآن ..
لماذا كل ذلك ؟؟؟؟؟ ماهي الأسباب المسقطه في هذا الحب
والتيه في بحر التعلق ؟؟؟
مالذي يجعل الكثير من الشباب ينجر ويغرق في وسط
هذه الأمواج المهلكه ؟؟
فلنكن صرحاء وكلٌ يتأمل ويصارح نفسه بكل وضوح
مالسبب الذي دفعه للوقوع ؟؟
من هذه الأسباب بلا تبرير وتزييف والله عليم بذات الصدور ؟!
ـ الفراغ الفكري لدى كثير من الشباب والفتيات .
ـ الإعجاب الزائد والعاطفة المفرطه .
ـ تفريغ العواطف الكامنه والمكبوته داخل النفوس وتبادلها بين
الشباب فيما بينهم والفتيات فيما بينهن وهذا منشأ
وسبب كثير من حالات التعلق.
ـ ضعف شخصية المتعلقين لأنهم لا يستطيعون التحكم في عواطفهم
ومشاعرهم بل ينساقون ورائها وهم لا يشعرون .
ـ ضعف الآباء والأمهات في تربية أبنائهم والقسوة
والجفوة داخل البيوت .
ـ قرآءة قصص الحب والغرام وشعر الغزل والكسرات .
ـ الفراغ القاتل أم المصائب .. صديق السوء السم الفتاك ..
ـ كثرة اللقاءات من غير فائدة تورث التعلق بل الزيادة في التعلق .
ـ الشهوة الخفية والمجلة الخليعه وخط الخيانة لا الصداقه .
ـ الانتقام للنفس .
ـ مشاهدة القنوات والنظر للفتيات .
ـ بُعد القلوب عن الله وعدم تعلقها وأنسها بالله وعدم تحقيق معنا
الإيمان بالقلوب وصفات المؤمنين في واقعنا وحياتنا .
ـ قلة مراقبة الله والخوف من الله وعدم تحقيق معنا العبودية لله
والإستغناء بالله والإفتقار إليه .
ـ التقصير في الصلوات و قرآءة القرآن وتدبره ..
فمتى كان عهدك بالقرآن ؟؟؟؟؟؟
ـ عدم الزواج والتحصين .
ـ إعتقاد أن التعلق أمر طبيعي ولا بد منه .
ـ تقارب الطباع والأفكار والهوايات .
ـ تلذذ وشهوة بالنظر إليه ومجالسته .
ـ رسائل الجوال وعبارات الحب والحنان والإشتياق والحنين
سبب رئيسي في التعلق بل من أقوى الأسباب .
ـ سماع الغناء يجعل الشخص يحن لصاحبه وتثير مشاعره
وعواطفه وتحرك غرائزة .
إلى كل فتـــــــاة وفتـــــى ..
لابد من البحث عن العلاج والإنتصار على النفس والنجاة بها ..
فهي أمانة عندك ستُسأل عنها بين يدي خالقها .. فلا تيأس ولابد أن
تعيد المحاولة مرات ومرات إن أردت النجاة واطلبها من الله فما
خاب من رجاه وكن جازما في البحث عن العلاج بادر و سارع
كفى هذه الحياة ؟!
قلوب العارفين إلـى إرتقـاءوقلبك يـا أخـي لغيـر ذاك
وهمُّ الصالحين تقـىً وأجـروهمك في لباسـك أو غـذاك
فيا قلبا تقلب فـي المعاصـي وأبحر في الهوى يرجو سواك
رجوع ثم عـودا ثـم عـوداإلـى رب غفـور مرتجـاك
فيا رب عفـوا منـك أرجـوثباتـا ثــم تسـديـدا إلاك
ـ أن تبتعد عن تلك العلامات والأسباب وكل ما يدعو إلى ذلك .
ـ تأمل النتائج التي دمرتك وحياتك وبيتك ومجتمعك .
ـ فكر بعقلك لا بعاطفتك ولا تنساق ورائها .
ـ ابتعد عن ذلك الإنسان وكل مايذكرك به ..
ـ ابتعد عن كل مايثير الغرائز والشهوات .
ـ ابتعد عن الغناء فهو سبب كل شهوة وشر و بلاء وربما
جعلك تحن إليه .
ـ امسح من هاتفك جميع الرسائل التي تذكرك به .
ـ غض طرفك ولا تنظر إلى ما يثيرك .
ـ أرق دموع التوبه وأسكب عبرات الأوبه قم فاعتذر إلى ربك
وابكي على خطيئتك واطلب من ربك الهداية والنجاة .
ـ ليكن قلبك معلق بالله لا بالذوات كالصديق أو المعلم أو .. .
ـ اجعل قلبك مليئا بالحب والخوف من الله وعلّقه بقراءة القرآن
والصلاة والإستغفار وذكر الرحمن وأكثر منها ومن أحب
شيئا أكثر من ذكره .
ـ لتكن عواطفك وعلاقاتك مع الآخرين متوازنه ومنضبطه
لا إفراط وتفريط .
ـ صلي على الجنائز وزر المقابر فإنها ترقق القلوب .
ـ اسمع شريط ( دمعة تائب للشيخ الدويش .. وحياض النجاة للشيخ
القرني .. الحب الزائف للشيخ بو بشيت )
ـ احضر المحاضرات والندوات والمخيمات .
ـ عليك بالزواج فإنه علاج لكثير من المشكلات والأزمات .
ـ احذر رفقاء السوء فكم من مصيبة وقعت فيها كانوا هم السبب
فيها قال تعالى :
[ والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ]
ـ احذر وساوس النفس وحيل الشيطان والتبريرات الزائفه .
ـ إياك والفراغ فإنه أساس كل شر وسبب للهواجس فهو بيت الجنون
وخربة الشيطان ومزرعة العصيان .
ـ تذكر حياتك قبل التعلق ( وعد كما كنت والعود أحمد ) إلى متى
وأنت تتجرع مرارة التعلق ؟؟؟؟!!!
ـ ارسم لنفسك هدفا في هذه الحياة إلى متى وأنت تعيش بلا هدف
؟؟؟!!!
يـا فتــــــــى الإسلام ..
أمتي قد علقت فيك المنى .. فاستفق .. وانهض وغادر مضجعك
عد إلى الرحمن في طهر تجد .. مركب النصر إلى العليا معك
** يا شبـابنـــا وفتيـاتنـــــــا **
أنتم الأحفاد والأفذاذ كونوا للرسول والصحابة مقتدين وإياكم أن
تكونوا للكفار و الفسقة متشبهين ومعجبين ومحبين .
أنتم عماد الأمم والمجتمعات فإذا إختل العماد سقط البنيان ..
أنتم الحصون فإذا تهدمت الحصون داهمنا العدو .
أنتم زهرة الحياة وعبيقها وشذاها فإذا أنتنت وذبلت كيف تكون
الحياة ؟؟؟؟؟
يا أيها الجيل المُنتظر .. ماذا تنتظر .. و إلى متى تنتظر ؟؟
عزيزي يا صديق القلب عندي سـؤال لــو تجيـبـون الـسـؤالا
أخير ٌ أن أموت وفوق ظهـريذنـوب لا أطيـق لهـا إحتـمـالا
وعنـد القـبـر لا أدري مكـانـيإلـى الجنـات أم ألقـى النـكـالا
يقـول السائـلان أكـنـت تلـقـيلذكـر المـوت والنـيـران بــالا
أضعـت شبابـك الغالـي هـبـاءوملت مع المضيّع حيـث مـالا
ولـم تنفـعـك موعـظـة يـنـاديبها من تـاب فـي زمـن توالـى
عصيـت الله جـهـرا بافتـخـارلتضرب فـي شجاعتـك المثـالا
عصيت الله جهرا لست تدريبــــأن الله جــبــار تـعــالــى
ستلقى الله بعد الموت فاصبـروتلقـى عنـده الأمـر العـضـال
وتعلـم عنـدهـا يــا خِــلُ حـقـاأجُرمـا كــان فعـلـك أم حــلالا
اللهم احفظ شبابنا وفتياتنا واغنهم بحلالك عن حرامك
وبك عمن سواك ..
اللهم اغفر لي ولوالديّ وجميع المسلمين الأحياء منهم والميتين
<منقـــــــــــــــول>
بارك الله فيك .. وبمرورك ..
وجزاك الله خيرا ..
وإن شاء الله نفيد ونستفيد
أختنا الفاضلة .. وردة الفيزياء ..
جزاكِ الله خيرا .. وبارك فيكِ ..
شكرا لكِ ..
على هذا الاختيار الراقي …
دمت بود
بارك الله فيكِ ..
أسعدني مروركِ ..
بارك الله فيكِ ..وجزاكِ الله خيرا ..
أسعدني مروركِ ..
ابي رايكم في معالجة هذه المواقف :
– طالب كثير التأخر الصباحي عن المدرسة ( تم نصحه وارشاده وتم الاتصال بولي أمره أكثر من مرة )
– طالب كثير التأخر عن دخول الحصة من بدايتها ( تم نصحه وتوجيهه وتم الاتصال بولي أمره )
– طالب كثير الغياب عن المدرسة بدون عذر ( تم الاتصال بولي أمره ، وتم تنفيذ زيارة منزلية للطالب )
– التأخر الدراسي والضعف الدراسي ما الفرق بينهما ( بإيجاز ) وكيف يتم التعامل مع كليهما .
– يقال ان الاختصاصي الاجتماعي لا يحل المشكلات التي تواجه الطلاب في المدرسة وإنما يساعد
على حلها ، فهل هذا صحيح ؟؟؟
وهل يستطيع الاختصاصي الاجتماعي أن يساعد طالب على حل مشكلته بدون تعاون الأسرة معه
واذا كانت أسرة الطالب غير متعاونة مع المدرسة والاختصاصي الاجتماعي ، ماذا يفعل الاختصاصي مع الطالب ؟
بارك الله فيك
كل النقاط التي ذكرت هي واقع في أغلب المدارس …
أهم شي يا أخي احتواء هذا الطالب …
أي أن لا نكثر من توبيخه ..
ولكن في حال تكرار هذه المخالفات لا بد من دراست
حالته دراسة .. دقيقة ..
بالتعاون مع كل العناصر المدرسية من طالب ومعلم وولي أمر وممرض في حال وجود
حالات صحية …
أخي الكريم وجود ولي الامر أمر ضروري ومهم ..
لأنه هو الذي سيساعدنا على حل هذه المشاكل
بداية … تكون هناك لائحة سلوك يجب اطلاع ولي الامر عليها
ثم يتم بعد ذلك ارشاد الطالب ارشادا فرديا وجماعيا
– طالب كثير التأخر الصباحي عن المدرسة ( تم نصحه وارشاده وتم الاتصال بولي أمره أكثر من مرة
طالب كثير الغياب عن المدرسة بدون عذر ( تم الاتصال بولي أمره ، وتم تنفيذ زيارة منزلية للطالب )
هنا نقوم بدراسة حالته ومعرفة ظروفه
قد يكون السبب هنا عدم وجود مواصلات .. أو أسباب تحل بكل سهولة
لا أذكر انني عند اتصالي بولي الامر بسبب تأخر ابنته
انه يتكرر تأخر الطالبة فقد مررت بتجربة كانت هناك طالبة دائمة التأخير الصباحي
وقمت بمقابلتها وارشادها ولم أوفق استدعيت ولية أمرها
اي حضرت للمدرسة وشرحت لها الآثار السلبية للتأخر الدائم
والحمدلله تحضر مبكرا ..
ولكن في حال وجود طالب لم يلتزم هنا يجب أن تطبق لائحة السلوك ..
طالب كثير التأخر عن دخول الحصة من بدايتها ( تم نصحه وتوجيهه وتم الاتصال بولي أمره )
للحد من هذه المشكلة أعددت ورقة لتأخر عن الحصة
توقع عليها الطالبة في حال تكرارها او وصولها للمرة الثالثة تحول للاختصاصية الاجتماعية
لمقابلتها وارشادها وثم التواصل مع الأهل .. وعند الاتصال بولي الامر تخف المشكلة ويقل التأخر
ولكن علينا ان ندرس اسباب تأخر الطالبة ربما ترجع للمعلم الذي بالصف ويتم النقاش معه
وان شاء الله ستحل المشكلة ..
يقال ان الاختصاصي الاجتماعي لا يحل المشكلات التي تواجه الطلاب في المدرسة وإنما يساعد
على حلها ، فهل هذا صحيح ؟؟؟
من الخطأ أن نعتقد ان الاختصاصي هو حلال المشاكل … فهو يبين لك ما هو الصح وما هو الخطأ
وبعدها أنت من تختار الطريق الذي تريد ان تسلكه
وكل ما يصيب المؤمن يحل باذن الله تعالى أولا ولا يحل بيد الاختصاصي …
فالخدمة الاجتماعية عطاء لا ينضب
ليست السعادة محطة، بحيث إذا وصلت أنت إليها ستكون فيها سعيداً إلى الأبد.. بل السعادة، رحلة، وهذا يعني أنه ليس هنالك وقت محدد، أو عمر محدد، أو مكان محدد، أو حتى سبب محدد للسعادة.. فلا تنتظرها في أهداف محددة، بل أرحل معها من مكان لمكان، ومن زمان لآخر، فأنت يمكن أن تكون سعيداً في كل الأوقات، وفي كل الحالات، وفي كل الأماكن. إن كل شيء مهما كان (صغيراً) إذا منحك الشعور بالسعادة فهو سبب (كبير) لها، كذلك الأمر بالنسبة إلى المكان، فلرُب غرفة صغيرة في بيت ريفي، يمنحك من السعادة أكثر مما يمنحك إياها قصر مزيف على ضفاف البحر.. تعلّم من الأطفال، فهم يسعدون بأمور صغيرة نعتبرها نحن الكبار (تافهة)، ولكنهم يعتبرونها كبيرة بمقدار ما تمنحهم من الشعور بالسعادة. ترحل مع السعادة، فكما يقول أحد الحكماء:"إن الطريق هو دائماً خير من المنزل"، وهكذا الحركة خارج البيت خير من الجلوس فيه
لقد قال لي مسؤول كبير في احدى الدول:"لقد اكتشفت بعد وصولي إلى السلطة، أن البقاء في مرحلة (المقدمات) كان خيراً لي من الوصول إلى (النتائج). إنك في مرحلة (المقدمات) تعيش الشوق، والرغبة، وتتطلع إلى البعيد، وهكذا ترحل مع السعادة. أما في مرحلة (النتائج)، فأنت تفقد كل ذلك لأنك تصل إلى المحطة، فالشوق يتبدد، والرغبة تنتهي، والتطلع يخبو. لقد كنا في أيام الطفولة لا نمل السعي والحركة لتحقيق أهدافنا، وكنا نعتقد أننا إذا وصلنا إلى غاياتنا فسوف نجد كل الارتياح، ولكننا كنا نُصاب ببعض الخيبة بعد ذلك، فكنا فوراً نبحث عن أهداف أخرى، ونبحث عن تحقيقها، ونعود من جديد إلى الحركة والنشاط. كنا نفقز من هدف إلى آخر، والسعادة التي كنا نشعر بها كانت في الرحلة للوصول إلى الأهداف، وليس في بلوغها، فكان كل هدف نصل إليه يشبه منزلاً صغيراً نرتاح فيه بشكل مؤقت لكي نواصل الرحلة منه إلى غيره. فالمرء يجد كل المتعة أثناء الرحلة، لأنها تمثل الإبداع والحركة، والشوق.. وفرح الرسام باللوحات التي يرسمها ينتهي مع انتهاء الرسم، كذلك الأمر بالنسبة إلى المؤلف، والمخترع، والعالم
لقد كان أحد العلماء المسلمين كلما سهر الليل لحل مسألة من المسائل يصرخ في نهايته:"أين الملوك وأبناء الملوك من هذه اللذة". إن السعادة – حسب تعبير أحدهم – مثل (الكرة) نجري خلفها حين تتدحرج، ونركلها بأقدامنا حيما تقف، فلا تكتمل السعادة لإنسان إلا إذا توافر تله ثلاثة أشياء: شيء يعمله، وشيء يحبه، وشيء يطمح اليه.. ومع فقدانه لأي واحد منها يفقد السعادة. إن السعادة تكمن فيما تبحث عنه، وليس فيما تحصل عليه، فهي تلك اللذة التي تريد الحصول عليها، أما التي نلتها، فقد انتهى أمرها. فالسعادة هي من الشوق نحو تحقيق ما تصبو إليه النفس أكثر مماهي في الحصول عليه
أم سعود زميلتي … زميلة التخصص والمهنة
بحق أنتِ أنقى قلب مر علي
لا حرمني الله منك
شحالكم .. ^_*
كل منا يتعرض لمشكلات في حياته، ولكن هل لدينا القدرة على حل تلك المشكلات؟
يقال بأن اهم خطوة لحل اي مشكلة هو معرفة اسبابها ومن ثم محاولة وضع حلول مختلفة واختيار الحل الامثل
كذلك محاولة النظر الى المشكلة من خارج اطارها…اي انظر الى المشكلة وكأنها تخص شخصا اخر لانه بالعادة الانسان الذي يكون بداخل المشكلة تكون نظرته اليها محدودة ولا يرى كافة الجوانب.
وللمزيد حول هذا الموضوع اليكم هذا المقال الذي قرأت اثناء تصفحي لاحدى الصحف اليومية للدكتور أكرم رضا والذي وجدته مفيدا واعجبني واتمنى ان ينال اعجاكم
يقول تشارلز ليزنج : (إن المشكلة حين ندون تفاصيلها نكون قد حصلنا على نصف حلها).
ولا يخلو طريق إدارة الذات من عقبات …وهنا تبدو أهمية التفكير الجاد بصفاته الأربع :
1- الواقعية
2- الإتزان
3- الإيجابية
4- المنطقية وبإضافة نسبة ال 2% الخاصة بالأبداع يمكنك الإجابة عن هذه الأسئلة:
1- ما هي المشكلة بالتحديد؟
2- ما هي الحلول المقترحة لحلها؟
3- ما هو الحل الأمثل؟
أولا – فهم المشكلة :
يشعر الإنسان أحيانا بصداع فيأخذ مسكنا ، ليذهب ألم الصداع ، هل حل المشكلة؟
لا..لأن هذا الشخص تعامل مع أعراض المشكلة ، وليس مع المشكلة ذاتها ، فالصداع معناه أن هناك خللا في الجسم ، وهذه هي المشكلة ، فلابد في البداية من فهم المشكلة الذي يتكون من خطوات :
1- الشعور بأن هناك مشلكة : وهي من أهم الخطوات ، حيث أن الناس ينقسمون أمام المشاكل إلى نوعين أحدهما تجده دائما يكرر لا توجد مشكلة ، ونوع آخر تجده يكرر عند كل موقف (مشكلة!!!) .
وكثير من الشباب يقفون عند هذه الخطوة ، وعندما يشعرون المشكلة يحدث التوتر الذي يحتاج وبسرعة إلى ما يزيله …فتجدهم يقبلون أول فكرة تعرض عليهم للحل.
أقول لكم : – إحذروا أن تسجنوا أنفسكم في سجن التجارب الفاشلة .
– إحذروا التوتر الذي يؤدي إلى الغضب ، فإنه سيمنعكم أن تنتقلوا إلى الخطوة التالية من خطوات حل المشكلات (جمع المعلومات) .
– إحذروا الإحباط فإنه قعر البئر ، حيث لا ضوء ، ولا هواء ولا حل.
– إحذروا المثالية فإن التطلع إلى الكمال بداية الفشل واقبلوا عطاء إمكانياتكم.
– إحذروا التسويف …فإن مشكلة اليوم قد تصبح عشر مشاكل غدا .
– إحذروا أن تفتحوا كل المشكلات مرة واحدة ، وعليكم بأغلفة الأولويات المرقمة جيدا …إفتحوها بالترتيب .
2- جمع البيانات حول هذه المشكلة : وذلك بوضع ما سماه علماء الإدارة check list حول مكان المشكلة ، وزمان المشكلة ، والأشخاص المتعلقة بهم المشكلة …إلخ.
استخدم مهارات التفكير الجاد …واستمع من جميع الأطراف لابد أن تكون راضيا عن بياناتك قبل البدء في الحل.
3- صياغة المشكلة وتعريفها .
ثانيا – إقتراح الحلول الممكنة :
وذلك من خلال البيانات التي جمعت حول المشكلة فأي تعريف للمشكلة قبل جمع البيانات سيتضح لك الجزء الذي تسميه مشكلة من الحالة التي بين يديك، قبل جمع البيانات كانت المشكلة بلا حل واضح ، ولكن بعد جمع البيانات تعرفت على إمكانياتك ، وعرفت إمكانيات بيئتك!
ووجدت أكثر من حل وأصبحت المشكلة هي إختيار أحد هذه الحلول .
ولاحظ :
أ- كلما وضعت حلولا أكثر كان تحقيق الهدف أفضل .
ب- استحدث حلولا جديدة ، ولا تستخدم نفس الحلول السابقة لمشاكل مشابهة .
ج- لا تستخدم حلا ، لأنه الأسهل والأسرع .
د- لا تستخدم حلولا نظرية ، وضع أمامك أساسيات عامة .
ه- أياك وحلا يؤدي إلى مشكلة جديدة .
ثالثا- الحل المثالي :
1- تقييم الحلول المقترحة لأختيار الجل المثالي تراعى بعض الإعتبارات :
أ – التمهل وحساب الأعباء قبل الإستبعاد.
ب- كمال المعلومات ودقتها يؤدي إلى حسن الأختيار.
ج – التنبؤ بالنتائج المترتبة على تطبيق كل بديل تعطي مراجعة أفضل للأختيار.
2- تنفيذ الحل المقترح : وخطوات التنفيذ هي :
1- تحديد أكفأ الأشخاص …من؟
2- تحديد المدى الزمني…متى؟
3- تحديد الكلفة المادية..كم؟
4- تحديد المكان ..أين؟
5- متابعة تنفيذ الحل..كيف؟
6- وإذا لم ينفذ الحل …فلماذا ؟ وما هو الحل البديل؟
سموحه اذا طولت عليكم ^_&
اتمنى أن يعجبكم &_^ بالتـــوفيق
وجزاك الله كل خير
نذكر بعض أسباب السرقة عند الأطفال
الأول : العلاقة مع الوالدين
إنَّ العلاقة الجافَّة بين الطفل ووالديه نتيجة عدم إشباع حاجته من الحُبِّ والحنان ، أو لتعرُّضِه للعقوبة القاسية ، أو لِشَدَّتِهما في التعامل معه في المرحلة الأولى من عمره ، أو لعدم تعزيز شعوره بالاستقلال في المرحلة الثانية من عمره ، تدفع بالطفل إلى السرقة خصوصاً في السابعة من عمره ، وذلك لأجل أن يغدق عليه ، ويكسب منهم ما فقده في الأسرة من الحنان من جهة ، وأخرى للانتقام من والديه بفعل يقدر عليه لشفاء غيظه ، من قساوة تعرَّضَ لها في مرحلة طفولته الأولى .
الثاني : الشعور بالعُزلة
إن شعور الطفل بالعزلة في المرحلة الثانية من عمره وهو الوقت الذي يؤهله لاتخاذ موقعه في المجتمع وبين أقرانه تعتبر جزء من تعاسته .
ولذا يندفع إلى السرقة لإغراق أصدقائه بالشراء والهدايا في محاولة لكسب ودهم نحوه ، بعد أن فشل في كسبهم لضعف شخصيته ، أو يريد أن يتباهى أمام أقرانه بفعله البطولي في السرقة ، لينجذبوا نحو شخصيته القوية كما يتصوَّر .
كيف نتعامل مع السارق
إن الطفل الذي يمارس السرقة في المرحلة الثانية من عمره بالرغم من عيشه بين أبويه اللذين لا يبخلان عليه بما أمكن من الألعاب والأمور الخاصة به ، إن طفلاً كهذا تسهل معالجته وتقويمه من خلال الوقاية من أسباب السرقة المتقدمة ، إضافة إلى إشباع حاجته للحنان ، والتأكيد على استقلاليته ، ومساعدته على اختيار الأصدقاء .
والوالدين يجب أن يتعاملوا مع أبنائهم بعد بلوغهم الخامسة من العمر حين يمارسون السرقة بحزم وقوة ، ولا نقصد بها القسوة والشدة ، بل يكفي أن يفهم الطفل أن هذا العمل غير صحيح وغير مسموح به ، ولابُدَّ من إرجاع ما أخذه إلى أصحابه والاعتذار منهم .
ويجب الالتفات إلى نقطة مهمة وهي : أنه من الخطأ إشعار الطفل بالذل والعار ، لأنَّ تصرّفاً كهذا يدفع الطفل إلى السرقة وبشكل أضخم من الأول ، ويدفعه إليه حبه في الانتقام ممَّن احتقره وامتهنه .
لحسن الحظ أني عندي تعبير عن السرقة ..
الرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز فمنتدانا يفخر بوجودكم .. ونحن ننتظر ابداعكم القادم الى الامام دائما ..
|
ابتسم ولو كانت الهموم تتزاحم بقلبك
ابتسم .. ابتسامتك ربما لن يتأثر بها يومك ولكنها تغير حياة الكثيرين وتشرق لهم صباحهم
ابتسم عزيزي فابتسامتك كسكر العسل برحيق الزهور
ابتسم . . . فابتسامتك هي من تلهم الشعراء وتوحي لهم بالابيات
ابتسم واجعل العالم يبتسم معك
ابتسم وافرد شفتيك واجعل الحزن ينفر منك
ابتسم ودع جميع من حولك يرون هذه الابتسامه كل صباح ومساء دون تعب او كلل
ولكن عزيزي قبل كل شي احرص علا ابتسامة قلبك معك فهذا اهم مافي الامر
ابتسم . . . فالدنيا لا تستحق كل هذا الحزن والكآبه
لتكن الابتسامه عنوانك وتوقيعك وبصمتك … أينما ذهبت وأينما كنت
ابتسم فالابتسامة
صدقـــــــــــة
تقبلو تحية قلمي مع اجمل ابتسامة
منقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز فمنتدانا يفخر بوجودكم .. ونحن ننتظر ابداعكم القادم الى الامام دائما ..
|
المخدرات.doc (103.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
المخدرات.doc (103.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
من المعروف أن العديد من الأطفال يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية
فيؤجلون كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد
إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات للأطفال
ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين
يقول الاختصاصيون في تربية الأطفال
إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة
ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة الطفل بنفسه وبمقدراته
هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال
وهي
ضعف الحافز
فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة
لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته
، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد
وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة
وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه
أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين
التمرد
فالطفل المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها
كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منـزله
وكطريقة لمعاقبة والديه
عدم التنظيم
فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته
فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة
ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة
وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارينه
كره المادَّة
بعض الأطفال يؤجلون، أو حتى يتوقفون عن قراءة كتب أو قصص يجدونها مملة
وهكذا هو الحال بالنسبة للطفل الذي يكره مادة من المواد الدراسية
فيستمر في تأجيلها إلى أن يكتشف أنه لم يعد أمامه متسع من الوقت
قد لا تنطبق طريقة واحدة
على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم
ولكن مع ذلك
هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة
المراقبة
في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها
ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده،
ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه
وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه
فهل يمكن أن تكون خلافات في المنـزل مثلاً؟
العطف والحنان
من الناجح أن يوفر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان
وبدلاً من توبيخه
يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته
أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه
التواصل مع المدرسة
يجب معرفة وضع الطفل النفسي في مدرسته
وطبيعة تصرفاته
لأن هذا يساعد الأهل على التعامل بسهولة أكبر معه
وعلى الأهل أن يدركوا أن توتر الطفل واكتئابه قد يؤديان إلى التأجيل
وقد يكون تأجيل الواجبات أيضاً نتيجةً لخلافات عائلية
القدوة
ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه
فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور، فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي
أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى
المشاركة
الطريقة التي تجعل الطفل يشارك بدلاً من أن تبدو وكأنها توجهه هي الأفضل
ففي لحظة سعيدة يمكن القول للطفل
«ما الذي يمكننا فعله لنساعدك على إنجاز واجباتك المدرسية في وقتها؟»
واتمنى الفائدة للجميع
وعسى الله لايحرمنا من يديدج
ودمتي بحفظ الرحمن ^.^
وفقكم الله
لابد من انها تقوم بتشجيع الطالب حتى وان كانت اجابته خاطئة حتى تزيد
الثقة في نفسه .. وعليك ايضا ان تشجيعه باستمرار وتشعريه انكِ
على تواصل مع المعلمة وان تخبركِ بنشاطه ومشاركته الصفية
اثني عليه دائما امام الجميع ..
مجرد ان تقوى ثقته بنفسه ستجدينه منطلق ..
بالنسبة للمشاركة الشفهية هنا لا بد أن يظهر دور المعلمة غاليتي
لابد من انها تقوم بتشجيع الطالب حتى وان كانت اجابته خاطئة حتى تزيد الثقة في نفسه .. وعليك ايضا ان تشجيعه باستمرار وتشعريه انكِ على تواصل مع المعلمة وان تخبركِ بنشاطه ومشاركته الصفية اثني عليه دائما امام الجميع .. مجرد ان تقوى ثقته بنفسه ستجدينه منطلق .. |
مشكورررررررررررة أختي شموع الأمل علي ردج ويزاج الله كل خيييييييييييييييير
شكرا لروعة مرورك وردك الطيب
•المعاملة القاسية والعقاب الجسدي والاهانة يؤدي إلى توقف نمو ثقته بنفسه
ويملاه الخوف والتردد والخجل .
•الخلافات العائلية التي تجبر الطفل على أن ياخذجانبا إما في صف الأم او الأب مما يدخله في صراع نفسي .
•التدليل والاهتمام بالطفل الجديد وعدم الاهتمام بالطفل السابق كما كان من قبل .
•إحساس الطفل بالكراهية بين الاب والام سواء كانت معلنة او خفية .
•عدم وجود حوار بين الاب والام وافراد الاسرة .
•حرمان الطفل من الأشياء التي يحبها رغم إمكانات الأسرة .
•الإغداق الزائد وتلبية كل طلبات الطفل وما يصاحب ذلك من تدليل زائد يفقد الاب وإلام بعد ذلك السيطرة والقدرة على توجيه الطفل وتربيته.
•إدمان احد الوالدين للخمر او المخدرات .
•ان يتربى الطفل بعيدا عن امه وخاصة في السنوات الأولى من عمره .
•تخويف الطفل من أشياء وهمية كالعفاريت والحيوانات المخيفة .
•اكتشاف الطفل ان أباه يكذب وبهذا يفقد احترامه لأبيه ويبدأ في المعاناة التي قد ل تظهر إلا عندما يكبر .
شكراً لك على هذا الموضوع المفيد
يعطيك العافية
وعد الروح
موضوع جميل حفظ الله أطفالنا
وبارك الله بك
نعم اطفالنا اليوم بحاجة أكثر … لتوجيه و تربية
لا للدلال ….. و الدلع الزائد
الطفل كائن رقيق سهل التشكيل وسهل التأثر بما يدور حوله لذلك علينا معرفة الأسباب التي تؤدي إلى حدوث المشاكل النفسية للطفل والتي علينا ان نضعها دائما في الاعتبار ونتجنبها قدر الإمكان حتى ننعم بأطفال يتمتعون بصحة نفسية جيدة .
الأسباب التي تؤدي إلى حدوث المشاكل النفسية للطفل : •المعاملة القاسية والعقاب الجسدي والاهانة يؤدي إلى توقف نمو ثقته بنفسه |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز فمنتدانا يفخر بوجودكم .. ونحن ننتظر ابداعكم القادم الى الامام دائما ..
|