مرة من المرات علمت الأطفال آداب تناول الطعام فكنت أسالهم لماذا نقوم بغسل أيدينا كل يوم قبل تناولنا للطعام فكانت اجاباتهم (لان في ايدنا رمل لانا لعبنا في حوض الرمل الي في الروضة، …والعديد من الاجابات) أضفت لهم اجابة وهي انا نحن ما نشوف البكتيريا والجراثيم الي في ايدنا يعني حتى لو ماكان في ايدنا رمل ترى ايدنا مب نظيفة فوجدت أطفال ينظرون الي ايديهم يفتشون على الجراثيم عجبني هذا الموقف ويلست أضحك وقلت يا ربي شو سويت في اليهال
شاركوني مواقفكم الظريفة حتى لو لم تتعلق بالمعلمين والطلبة
طبعا المواقف كثيره خاصة في الروضة
من المواقف …
في وحده البحر ( درس يطفو ويغوص )
بعد التجارب
سالتهم سؤال هل السفينه تطفوا او تغوص
قالوا تطفو
قلت لماذا تطفو السفينة والمسمار لا يطفو
قالوا لانه السفينه فيها ركاب
قلت طيب السفينه لما توقف وينزل الركاب منها
تطفو والا تغوص
قالوا تطفو بعد
قلت لماذا
قالوا لان نزلوا الركاب منها
المهم بعد شرح ومناقشة وتجربة عرفوا ان السفينه
تطفو لانها مجوفة
وعد الروح
في أحد الأيام ذهبنا في مهمة لإحدى المدارس .. ونحن في غرفة الإدارة قدموا لنا زجاجات
العصير .. أحد الزملاء انتبه بأن العصير انتهت صلاحيته .. ولم يرغب بذكر ذلك لنا منعاً للإحراج فأرسل لي ذلك بالمسج .. لكن ما الفائدة بعد أن انتهيت من شرب العصير
تخيلوا الموقف وأنا أقرأ المسج وفي نفس الوقت أنظر إلى التاريخ الذي على الزجاجة موقف لا أحسد عليه ..
وفي طريق العودة قامت إحدى الموجهات بذكر لي بعض الألغاز وتطلب مني حلها .. وكل ذلك حتى أنسى سالفة العصير
وبجد اعجبنا بترتيبهم وانظمتهم ، وفي الفسحة دعونا لمتابعة النشاط الرياضي عندهم بالفسحة وكان عبارة عن مباراة كرة القدم وكنا واقفين على جانب الملعب وننظر للعبهم وحماسهم الشديد وكنت انا شخصيا متخوف من كرة من الكرات ولم انهي التفكير والا اجد الكرة تشق طريقها الينا كالصاروخ وكان زميل من الزملاء بجنبي تصدى لها ومن غير مقاومة كانت الضربة القاضية في وجهة المسكين وتم اسعافه في الحال لانه وجهه تورم وسالت منه دماء وكان الموقف لا يحسد عليه .
وكلما ألتقي معه اتذكر ذلك الصاروخ الطائر .
وفي نهاية العام فازت المدرسة بجائزة الشيخ حمدان …..
مواقف جميله
اذكر احدا المواقف كنا في رحلة مع المدرسه الى معرض الكتاب
ونزنا الى المعرض فكان المشرف علينا استاذ الرياضيات من صفته العصبيه
وبداء الطلاب بـ الاستطلاع داخل ارجاء المعرض حتى انتهاء وقت الزيارة حتى عدنا للباص وتفاجانا ان الموجود هم 8 فقط والباقي خارج الباص فارسلني المدرس للبحث عنهم وخرجت من الباص واذا افاجاء بهم انهم في مواقف السيارات يتحاورون في ما بينهم
ودخلت عليهم سنذهب قال سير انته احنا بنتاخر فعرفة السالفه
نتاخر ولا نحضر باقي الحصص ودخلت معهم وعند الساعه 12:00 عدنا الى الباص
وكان الاستاذ في غاية الانفعال وهددنا بابلاغ الادارة وخصم درجات من الماده
والطلاب لايهتمون بكلامه وكانت افضل رحلة مع المدرسة
ورجعنا للمدرسة وقد بقي من الوقت 15 دقيقه لنهاية الدوام فذهبنا للصف وحزمنا الكتب وخرجنا
من المدرسة وكان اول يوم نخرج من المدرسة مبكرين
هي والله صاروخ الحمد لله على سلامة صديقك وحليله ذكرني ب(عمر) اللاعب في رسوم كابتن ماجد كل ما تيي كرة يصدها بوجهه
انتو يالشباب ملعوزين الاساتذة وحليله أستاذكم عصب لين ما قال بس وانتو وراكم هدف ثاني
أشكركم جميعا على مواقفكم الظريفة اذا عندكم مشاركة أخرى لا تترددوا في المشاركة ولكم مني جزيل الشكر
قرأت موقفك الأول فضحكت من براءة هؤلاء الأطفال .. أحباب الله
فتذكرت موقفي مع أطفالي ..
تشجعت يوماً ما لعمل درس يومي أقرأه من كتاب فقهي ميسر على أطفالي
عندي من الصغار ابنتين واحدة في الصف الأول والثانية في الروضة ..
بدأت قراءة الكتاب والجميع منصت الأطفال وأمهم المصون …
بعد أن قرأت مقدمة الكتاب دخلنا في صلب الموضوع وكانت البداية مع باب الطهارة ..وحديث دخول الخلاء .." اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث "
وبكل براءة الرجال شرحت لهم ما معنى الخبث والخبائث
بأن الخبث هم ذكور الجن والخبائث إناث الجن وإنه من الواجب علينا كبشر إذا أردنا دخول الخلاء " الحمام " أن نقول هذا الدعاء حتى لاينظر إلينا هؤلاء "الخبث والخبائث" ..
وأنا منهمك في شرح الحديث شعرت بالاهتمام الكبير من ابنتي الصغيرتين وذلك من خلال نظراتهما الحادقة في عيني واقترابهما الشديد مني حتى التصقا بي
شعرت بالفخر والإعتزاز لكوني استطعت إيصال أول درس " منزلي " إلى بر الأمان وبتفوق يذكر لي حتى إني استطعت جذب ابنتي لي من حبهما لدرسي
المهم بعد أن ختمت الدرس اتفقنا أن يكون الدرس التالي بالغد في نفس الموعد …
وأنا في بهجة الانجاز الجميل إذا بابنتي الصغيرة – ابنة الروضة – تبكي قائلة لأمها :
أمي أبغي أروح الحمام تعالي معاي …
ردت الأم : إنت ماتعرفين وين الحمام ؟!!
قالت الطفلة أعرف وين الحمام بس أنا خايفة من الجن
هذه الكلمات أفسدت البهجة في قلبي وأفسدت الدرس الذي بدأ وانتهى يومها
فجلست أشرح لها ولأختها أن الأمر كذا وكذا وأن الجن مسلمين ومسالمين وهم أحبابنا وربعنا
وإنه كذا وكذا … ولكن دون فائدة …
تلك الليلة والليالي التي بعدها هجرت البنتين غرفتيهما واحتلتا غرفتنا بل وسريرنا
وأصبحت قصة الحمام يومياً هكذا :
– أبوي تعال معاي بروح الحمام ……. إن شاء الله
– أبوي شو الحديث مال الحمام ؟ …. كذا وكذا
– أبوي خلك واقف عند الباب ….. إن شاء الله
– أبوي أنت واقف ورا الباب ولا لا ؟ …هيه هيه والله واقف
اليهال بعدهم ما يدركون هالأشياء … مساكين
والله جنيت عليهم ..
بس إن شاء الله هم الحين اتفهموا الموضوع …
ذكريتني ببنت اختي كانت اتخاف وايد من
سالفة الحمام " كرمكم الله " .. أوني بطمنها ..
قلتلها حبيبتي اللي يخاف من أي شي يطلعله ..
وإذا كنت شجاعة وما اتخافين مابيطلعلج شي ..
قامت تصرخ وقالت : انا أخاف أكيد الحين بيطلعولي
وخبرت أمها واستوت سالفة !
بس الموقف الطريف كان مع ولد اختي ..
راح عند امه بعد الامتحان ..
يقوللها : اتصدقين امي يابولنا في الامتحان
غزوة الشندغة !
اختي مب عارفة شو السالفة .. قالتله غزوة الشندغة !
وبطلوع الروح عرفت إنه يقصد غزوة الخندق !
المسكين ربط بين الخندق وبين النفق …
والثانية تسألها أمها عالطاير : متى اتوفى الرسول ؟
شافت امها مستغربه وقالت : ليش هو مات !
وجاني طالب وقال لي استاذ اريد رحله رديت عليه عند الاخصائي
قال لي استاذ اريد حصه تقويه من المعلم قلت له رتب مع استاذك
وقال لي استاذ اريد كتاب كتابي ضايع قلت له روح عند المساعد
سكت الطالب شوي
وقال لي استاذ عيل انته شو شغلتك ؟؟
ضحكت من الخاطر وقلت والله صدق شو شغلتى
بعد وايد مواقف
مشكوره بنت دبي
خليتنا نشوف خفة دم اهل التربيه ترى العالم ماخذين عننا فكره ااننا دوم جادين و
صدق والله أختي لمياء أنا بنفسي فلعت راسي
والحمدلله المشكلة مضت بعد فترة على خير
وإن شاء الله نبدأ الدرس مرة ثانية
تصدقين أختي البنات لما يشوفون الكتاب " نفس الكتاب " يقولولي : أبوي كتاب مال الجن
وأنت مع قصة بنت اختج غلبتيني بصراحة
خليتيني أموت من الضحك
تحياتي لجميع المشاركين ولصاحبة الموضوع بنت دبي على إتاحتها لنا هذه الفرصة للدردشة والضحك
اشكر تفاعلك لمياء بذكر عدة مواقف في مشاركتك
مدير عيناوي أحرجك وحليلك يالله ما عليه تعيش وتاخذ غيرها لا اسولف وياك الله لا يعيدها ان شاالله …..المعلمين والمعلمات اصلا دمهم خفيف بس وحليلهم كثر الشغل والضغط أخفى مواهبهم في التنكيت
المهم هم عندهم اختبارات وكان وياهم اخوه الصغير سعيد
المهم الابلوات يسلون الاول ما يجاوب ساكت وسعيد الي بعده كيجي 1 يجاوب
ويوم وصلو لطاري كم رقم تليفون ابوك قال ما اعرف سعيد قال انا اعرف
مسك التيلفون وضرب الارقام الهم بس في اخر رقم غلط
واستانسو عليه بس اخوه الكبير ساكت ما جاوب
بس عاد انا موقفي يقهر اني كنت ادرس ولد اختي عاد وذابحه نفسي وياه
ولما رجع من الامتحان سالته شو سويت حبيبي وكلي ثقه بقدراتي بالتدريس:69:
رد عليه وهو يضحك : تصدقين خالوه كل اللي ذاكرتي لي امس ما يانى في الامتحان
وااااااااحسرتي على نفسي وجهدي :199:
بس هارد لك ومن يومها حرمت ادرسه من القهر
بس اللي صار في قسم من اقسام التربية
مطرشيني من المدرسة القسم وعطوني رقم الشخص اللي بيخلص الشغله
قلت اوكي رحت المكان وما دليته اتصلت في الشخص وماقصر خبرني عن المكان
المههم انا كنت سايره مع وحده من الموظفات عندنا في المدرسة . وبس خلصت
المكالمة حطيت التلفون من غير ما اضغط زر (الاغلاق )) تسألني اللي وياي
شو قال .. وانا بكل براءه اقول شو قال الموظف بالتفصيل (( ببغاء حافظ درس ))
المهم ولما خلصت انتبهت ان الموظف ما سد الخط من عنده وسمع كل شي
بسرعه قفلت الخط واقول للي وياي اني نسيت اصك الخط والموظف اكيد سمعنا
شو اسوي قالت خلاص انا بدخل قلت ما يصير لازم انا اتواجد في المكان
قلت ما شي الا ان نتناسا السالفة ولا كأن صار شي قالت اوكي
المهم وصلنا وخلصت الاجراءات وبس طلعت من المكتب ضحكت من الخاطر
وعد الروح
يابنت دبي عاد تعرفيني انتي
المهم من يومها اتاكد كذا مره
سبحان الله مافيني المووضوع
يتكررر ومب كل مره تسلم الجره
وعد الروح
سلمتي هالمرة
معلمة تعيين جديد حضر لها الموجه زيارة، وبعد الحصة ناقشها في غرفة المديرة، وكان يمد ايده وياكل "بتي فور" والمعلمة ساكتة ما تقول شي… عقب ما خلص قالت له: أستاذ هذا دخون؟!!!
في مرة من المرات وجدت اتصال من رقم غريب فرديت كنت أظن انه عمي لأن عنده رقمين رقم اعرف ورقم خاص بالدوام (مرة رديت عليه وما خزنته) قلت ما بحتاجه المهم اول ما قلت ألو قلت هلا عمي …. شخبارك وتوني بكمل السوالف وياه الا وأسمع الريال يقولي وياج بو …. (أحد الطلبة الي أدرسهم) من كثر ما حسيت بالاحراج هو يكلمني في شي يسالني عن الشهادات ومتى بتكون وأشياء كثيرة وانا مب وياه كل ما قال شي قلت (هاه) لين آخر المكالمة وعقب المكالمة يلست أتذكر شو قالي وتوني أترجم
بس الي يحضرني حاليا …. مرة طلبت من طالبة تحط كلمة "" بطن" في جملة
وكنت جادة والصف هادئ قامت طالبه وقالت لي
أكل الولد وترس بطنه
عاد أنا انفجرت من الضحك وما قدرت أيود عمري ، الموقف وأنا أقوله عادي بس في الصف الأجواء تختلف
الطالبة في الصف الرابع