التصنيف: الرعاية الاجتماعية و النفسية

<div tag="2|80|” >

العصبية الزائدة عند الأطفال
________________________________________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي ابن في 13 من عمره يعاني من العصبية الزائدة حيث يتعصب من كل شيء ومن كل أ حد بسهولة ولأتفه الأمور ، كما يشعر بأنه مكروه ومنبوذ من قبل الجميع وعندما يتحدث فإنه يتحدث بصوت عالي حتى يسمعه الآخرون وإذا تحدث معه أحد بشيء يزعله يبدأ بالصراخ ويتحدث مع نفسه، ونادرا ما يتحدث عما في داخله.
أرجو منكم الرد علي بأسرع وقت ممكن وإخباري بكيفية التصرف معه؟
ملاحظة : هو آخر العنقود.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخت المحترمة

أهلا بك ، ويسعدني أن أقدم لك بعض التوصيات التي تخص أسلو ب تربية ابنك الذي يبلغ من العمر 13عاما ، وهو الآن في بداية مرحلة جديدة تسمى بالولادة الجديدة للإنسان ألا وهي مرحلة المراهقة ، وسميت بذلك لان الطفل يلاحظ تغيرات نفسية وجسمية واجتماعية تجعله يتعب ويرهق في تفسيرها وهي تسبب له متاعب شديدة ، فسلوكه يختلف عن ذي قبل ومظاهر جسمية تظهر عليه سمات لم يكن يعرفها من قبل مثل خشونة الصوت والطول المفرط وظهور شعر العانة والاحتلام الليلي ويبدأ يترفع عن مخالطة الصغار لأنه يشعر أنه أصبح رجلا ، والذي يضايقه ويسبب له الإزعاج أن الكبار لايزالون ينظرون إليه كما لو أنه لايزال طفلا صغيرا ، و من ثم يبدأ بالابتعاد عن والديه وأسرته ويبحث عن أصدقاء(الشلة) معنى ذلك أن أبرز الصفات الاجتماعية التي تميز المراهق عن غيره هي سمة ( الاستقلالية ) مما يزعج والديه ويجعلهم يشعرون أن ابنهم لايحب الجلوس معهم بل أن بعض الآباء يجبر ابنه المراهق بالبقاء معه وعدم احترام أصدقائه بل طردهم كلما رآهم يزورون ابنه في المنزل كما أن المراهق يبدأ يفكر في العالم المحيط به فيثور على العادات والتقاليد وعلى الأوضاع الاجتماعية ويحاول أن يصلح العالم ، أما بالنسبة لابنك فبما أنه دخل أهم مرحلة في حياته فيجب عليك وعلى والده معاملته على أنه أصبح كبيرا فالمراهق يحتاج إلى من يفهمه لا من يفهمه ، فهو لايحتاج من الوالدين إلى محاضرات طويلة ونصائح مملة ،وتدخل في شؤونه الخاصة وإحصاء الصغير والكبير من هفواته ونقد وتجريح وأوامر ونواهي، هو يحتاج إلى احترام مشاعره ، ومعاملته وفقا لمبدأ الحوار والمناقشة باللين والهدوء لأنه بدأ يفهم مايضره وما ينفعه وتجنيبه الضرب والقسوة ، واعتقد أن كونه آخر العنقود كما تقولين أنه حظي بمكانة خاصة في نفوس والديه فمطالبه مستجابة بمعنى أنه لايرفض له طلب وهذا هو التدليل الزائد الذي يؤثر في شخصية الطفل فيولد لديه العصبية والعدوانية وعدم تقبل النقد ، ومشكلة الطفل المدلل أنه يطلب من غيره ما يطلبه من والديه فيسخر منه زملاؤه عندها يغضب ويضربهم لأنه تعود ألايرد له طلب ، اسمحي لي ياأختي الفاضلة أن أقول أنه لايوجد طفل مشكل لكن يوجد أسرة مريضه وتنشئة أسرية خاطئة، فإذا شئنا لأطفالنا أن يتربوا تربية سليمة ويتمتعوا بالصحة النفسية فعلينا أن نتغير نحن ونعاملهم وفقا لما يمرون به من مراحل النمو لا أن ندفعهم إلى التمرد والعصيان أو احتقار الذات، فنحن لانريد لأبنائنا وبناتنا إلا الخير والصلاح ولكننا ربما سلكنا طريقة سيئة في تعاملنا معهم وأجبرناهم حينها إلى الخروج عن طاعتنا، والله يحفظك000

الخطأ سلوك بشري لا بد ان نقع فيه حكماء كنا او جهلاء ..و ليس من المعقول أن يكون الخطأ صغيراً فنكبره .. و نضخمه.. ولابد من معالجة الخطأ بحكمة ورويه و أياً كان الأمر فإننا نحتاج بين وقت و آخر إلى مراجعة أساليبنا في معالجة الأخطاء .. و لمعالجة الأخطاء فن خاص بذاته .. يقوم على عدة قواعد .. أرجو منكم أن تقرؤها معي بتمعن ..

اللوم للمخطيء لا يأتي بخير غالباً..
تذكر أن اللوم لا يأتي بنتائج إيجابيه في الغالب فحاول أن تتجنبه ..وقد وضح لنا أنس رضي الله عنه انه خدم الرسول صلى الله عليه واله وسلم عشر سنوات ما لا مه على شيء قط .. فاللوم مثل السهم القاتل ما أن ينطلق حتى ترده الريح علي صاحبه فيؤذيه ذلك أن اللوم يحطم كبرياء النفس و يكفيك أنه ليس في الدنيا أحد يحب اللوم ..

‘

أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ ..
المخطئ أحيانا لا يشعر أنه مخطئ فكيف نوجه له لوم مباشر و عتاب قاس وهو يرى أنه مصيب .. إذاً لا بد أن نزيل الغشاوة عن عينيه ليعلم أنه على خطأ وفي قصة الشاب مع الرسول صلى الله عليه واله وسلم درس في ذلك حيث جاءه يستسمحه بكل جرأة و صراحة في الزنا فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : (اترضاه لأمك ؟؟) قال: لا فقال الرسول صلى الله عليه واله وسلم : (فان الناس لا يرضونه لأمهاتهم) ثم قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم : (أترضاه لأختك؟؟) قال : لا فقال الرسول صلى الله عليه واله وسلم : (فإن الناس لا يرضونه لأخواتهم) فأبغض الشاب الزنا

استخدام العبارات اللطيفه في إصلاح الخطأ..
إنا كلنا ندرك أن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الاخطاء .. فمثلاً حينما نقول للمخطئ (لو فعلت كذا لكان أفضل..) (ما رأيك لو تفعل كذا..) (أنا اقترح أن تفعل كذا.. ما وجهة نظرك) أليست أفضل من قولنا .. يا قليل التهذيب و الأدب.. ألا تسمع.. ألا تعقل.. أمجنون انت .. كم مره قلت لك .. فرق شاسع بين الأسلوبين .. إشعارنا بتقديرنا و احترامنا للآخر يجعله يعترف بالخطأ و يصلحه

ترك الجدال أكثر إقناعاً ..
تجنب الجدال في معالجة الأخطاء فهي أكثر و أعمق أثراً من الخطأ نفسه وتذكر .. أنك بالجدال قد تخسر ..لأن المخطئ قد يربط الخطأ بكرامته فيدافع عن الخطأ بكرامته فيجد في الجدال متسعاً و يصعب عليه الرجوع عن الخطأ فلا نغلق عليه الأبواب ولنجعلها مفتوحه ليسهل عليه الرجوع .

ضع نفسك موضع المخطئ ثم ابحث عن الحل ..
حاول أن تضع نفسك موضع المخطئ و فكر من وجهة نظره و فكر في الخيارات الممكنه التي يمكن أن يتقبلها واختر منها ما يناسبه

ما كان الرفق في شئ إلا زانه.. بالرفق نكسب .. ونصلح الخطأ .. ونحافظ على كرامة المخطئ .. وكلنا يذكر قصه الأعرابي الذي بال في المسجد كيف عالجها النبي صلى الله عليه وسلم بالرفق .. حتى علم الأعرابي أنه علي خطأ..

دع الأخرين يتوصلون لفكرتك..
عندما يخطئ الإنسان فقد يكون من المناسب في تصحيح الخطأ أن تجعله يكتشف الخطأ بنفسه ثم تجعله يكتشف الحل بنفسه و الإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل و الصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً لأنه يشعر أن الفكره فكرته هو..

عندما تنتقد اذكر جوانب الصواب..
حتى يتقبل الأخرون نقدك المهذب و تصحيحك بالخطأ أشعرهم بالإنصاف خلال نقدك .. فالإنسان قد يخطئ ولكن قد يكون في عمله نسبه من الصحه لماذا نغفلها..

لا تفتش عن الأخطاء الخفية..
حاول أن تصحح الأخطاء الظاهرة و لا تفتش عن الأخطاء الخفية لأنك بذلك تفسد القلوب ..و لأن الله سبحانه وتعالى نهى عن تتبع عورات المسلمين

استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن..
عندما يبلغك خطأ عن انسان فتثبت منه واستفسر عنه مع حسن الظن به فانت بذلك تشعره بالاحترام و التقدير كما يشعر هو بالخجل وان هذا الخطا لا يليق بمثله ..كأن نقول وصلني انك فعلت كذا ولا اظنه يصدر منك

امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب ..
مثلاً عندما تربي ابنك ليكون كاتباً مجيداً فدربه علي الكتابه و أثن عليه و اذكر جوانب الصواب فإنه سيستمر بإذن الله ..

تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه..
عند الصينيين مثل يقول .. نقطة من عسل تصيد ما لا يصيد برميل من العلقم.. ولنعلم أن الكلمة الطيبة تؤثر .. و الكلام القاسي لا يطيقه الناس..

اجعل الخطأ هيناً و يسيراً و ابن الثقة في النفس لإصلاحه .. الاعتدال سنة في الكون أجمع و حين يقع الخطأ فليس ذلك مبرراً في المبالغة في تصوير حجمه …

تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم ..

من موقع المستشار " الاستشاري النفسي"

أستاذتي الغالية بهية

مواضيعك رائعة عزيزتي

احيانا الشخص المخطئ يتمادى في خطأه والسبب

ان الشخص الآخر يتعامل معه ايضا في نفس اللحظة بطريقة خاطئة

جزاك الله خير على طرحك لهذا الموضوع

الذي نتمنى من الجميع قراءته

أنتي الرائعة عزيزتي شموع الأمل

ومدرسة فاطمة الزهراء محظوظة بإختصاصية متميزة ومبدعة مثل شموع الأمل

ونورتي بمرورك

المخطئ قد يقع في الخطأ إما بقصد وإما بغير قصد ..

وفي المقابل يوجد من المصلحين من يرغب في الإصلاح ولا يعلم أنه يهدم بطريقته الخاطئة ..

فلا بد من وجود مصلح متمكن من الوعظ والإرشاد بطريقة جذابة مقنعة ..

ولكل شخص منا مدخل نحرص على أن نلج إليه من الباب الذي يحبه ..

أستاذتنا ..بهية شهاب ..

شكرا لكِ ..طرح موفق ..

نوارة

العفو عزيزتي .. وأنرت صفحتي بمرورك

جزاك الله خيرا

شكرا لمروركم ..ونود ان نسمع ارائكم

تشكري على الموضوع المميز

جزاكم الله كل الخير أخوتي ..وجعلنا وأياكم ممن يسعون لأنارة الدرب
فكلنا بحاجة لتذكرة ..وأنرتم صفحتى بمروركم

سلمت ودمت ايتها النجمة المتألقة

<div tag="2|80|” >الرهاب الاجتماعي:
الخوف الاجتماعي أومايسمى ب(الرهاب الاجتماعي ) أحد الأمراض النفسية المعروفة عند علماء النفس ، ,هو يصيب اْلإنسان في أي مرحلة من مراحل عمره الزمنية وهو عدم قدرته على مواجهة الناس والاختلاط بهم ، وعندما يهم بذلك يتصبب عرقه ويرتجف جسمه ، وينشف ريقه ، وتزداد ضربات قلبه ( الخفقان)وتبرد أطرافه، يقول علماء النفس :إن الشخص المصاب به:قد تعرض لنقد جارح وهو يؤدي عملا ما كإمامة المصلين في الصلاة ، فقد يخطئ في القراءة الجهرية فينتقده أحد المصلين بشدة ، وتبدأ معه الحالة وتتطور إلى أنه ممكن أن يترك الصلاة في المسجد لاسيما الصلاة الجهرية وقد يتطور الأمر فيصلي هذا الشخص في البيت، والأمراض النفسية عادة لا تظهر على الشخص أو يصاب بها إلا إذا كان لديه الاستعداد الوراثي لها وأعني بذلك إذا كان في تركيبة جسمه موروث جيني يدل على أن في أسرته أواحد أقربائه من أصيب بإحداها فتتفاعل العوامل البيئية الخارجية مع العوامل الوراثية الداخلية فتحدث المرض هذا على إفتراض أن الفرد الذي تعرض للموقف الناقد لديه الاستعداد أما إذا لم يكن لديه الاستعداد للمرض فعادة لايصاب بمثل هذا المرض ، فهناك بعض الناس تضعهم بين مرضى ولكنهم لا يصابون بالمرض لأنه ليس لديهم الاستعداد له أما بعض الناس فلو هب عليهم الهواء لسقطوا مرضى لأنهم لايملكون المقاومة والمناعة الكافية لصده 0
أما علاج هذا المرض النفسي ، فسهل جدا وهو من أسهل الأمراض النفسية علاجا ويعالج لدى الطبيب النفسي في العيادة النفسية بصرف بعض الأدوية التي تخفف منه أ وتزيله -بإذن الله- كما أن المعالج النفسي يعرض المريض لجلسات من الاسترخاء التي تزيل القلق والتوتر من ثم يعرضه لما يخاف منه بالتدريج ويسمى ذلك ب( التحصين التدريجي ) أو ( إزالة الحساسية ) وهو ما يعرف بالعلاج السلوكي المعرفي ،أ ويعرضه للمواقف التي يرهبها ويخاف منها بتعريضه لها مباشرة ولكن الأطباء لايستخدمون هذا التكنيك خوفا من تعرض المريض لصدمة نفسية 0
فمن يعاني من مثل هذه المخاوف المرضية عليه الا يتردد في مراجعة العيادة النفسية قبل أن يستفحل المرض ويتمكن منه ومن ثم يصعب علا جه 000 أذكر حادثة ما أن مصطفى كامل كان يعاني من مواجهة الناس أثناء ما كان يخطب ، فصار يذهب يوميا للبحر ويجمع أحجارا كبيرة تشبه الناس الجالسين أما مه وهو يشعر في قرارة نفسه أنهم ليسوا بناس ينتقدونه ، ثم يخطب فيهم إلى أن أحس أن الخوف قد زال عنه، وقد عرف عنه أنه أصبح فيما بعد خطيبا لامعا في مصر، ولكن بإرادة الله ومن ثم بإرادته أستطاع أن يعالج نفسه بنفسه ، ,اذكر أن الشاعر أحمد شوقي لايلقي قصائده بنفسه ، وكذلك الشاعر السعودي عثمان بن سيار ، فإذا كنت تملك الإرادة القوية والجرأة ولديك الرغبة في علاج نفسك فلم لا تقدم على علاج نفسك بنفسك أفضل لك من العقاقير وسلبياتها ؟0
أنا شخصيا لما كنت طالبا في المهد العلمي بالإحساء كنت أخاف من مواجهة الجمهور ، وبفضل من الله وبتشيع من فضيلة مدير المعهد تم انضمامي إلى جماعة النادي فصرت أقدم للحفلات التي تقام في المعهد كل ليلة جمعة شيئا فشيئا حتى استعدت ثقتي بنفسي وصرت لاأخاف إطلاقا حتى أنني صرت أقدم في الحفل كلماتي ارتجالا بدون ورقة ، وهذا من فضل الله ومن فضل من شجعني على المشاركة في النشاط الطلابي في المعهد 0
أردت أن أعطيك أخي القارئ أختي القارئة لمحة عن مرض الرهاب الاجتماعي بدون توسع وإذا شئت الاستزادة فما عليك إلا الرجوع لكتب علم النفس فهي تتحدث عن هذا الجا نب بإسهاب ، وأحب أن أحيطك علما أن بعض المرشدين في المدارس والمرشدات يعالجون مثل هذا المرض بالأنشطة المدرسية كالإذاعة المدرسية وتقديم كلمة أثناء طابور الصباح أو تكليف الطالب بتحكيم كرة القدم أو السلة أو الطائرة طبعا هذه مرحلة أخيرة في العلاج بعد تدريب الطالب أو الطالبة على المواجهة بالتدريج ، كما يقوم المرشد الطلابي بالمدرسة بتنظيم حلقات حوار ومناقشة ليتعلم الطالب على المناقشة والحوار الهادف ويبث المرشد الطلابي بين الطلاب وجوب احترام الغير وعدم نقد الطالب لزميله أمام زملائه أو مدرسيه مما يحرجه ويسبب له الخجل ، كما أنه ينهى الطلاب بأن يتخلقوا بأخلاق مشينة كالتنابز بالألقاب أو السخرية من بعض وغير ذلك ، فلا تتخوف أيها المصاب من مراجعة العيادة النفسية خوفا من أن توصم بالجنون ، فهذا غير صحيح وهذه نظرة المجتمع- مع الأسف- للأمراض النفسية ، وهذه النظرة حتما مع الزمن ستزول ، وتصبح زيارة الطبيب النفسي شيئا مألوفا عند المريض مثل زيارته للطبيب العام ، والسلام عليكم00

<div tag="7|80|” >رحلتي مع الإرشاد(44)
من الغريب أن بعض المدارس لما منعت الوزارة الضرب في مدارسها ، صار بعض المديرين والمعلمين يمارسون أساليب تعسفية في عقاب الكلاب كالإيذاء النفسي ، كالشم والتلفظ بألفظ نابية على الطلاب والطالبات كنوع من التشفي والانتقام وليس ذلك في صالح الطالب أو الطالبه مثل ياغبي ياحمار ياكلب أنت لاتصلح للدراسة هذه الكلمات المسمومة تدمر نفسية الطالب أشد من العصا ، الضرب مؤلم لاشك لكن الطالب عندما يضرب قديتألم بعض الوقت ثم ينسى ، لكن الكلمات المسمومة تؤثر فيه تأثيرا بالغا ويختزنها في عقله الباطن ، وقد يترك الطالب المدرسة بسبب كلمة نابية قيلت له حدثني أحد مديري المدارس المتوسطة أن احد الطلاب جاء إليه في مكتبه وقال له يا أستاذ أنا سوف أترك الدراسة ، يقول هذا المدير أنني أعرف هذا الطالب شخصيا كان طالبا مؤدبا وإلى أبعد الحدود وكان مجتهدا أيضا فسأله المدير عن سبب تفكير ه في تركه المدرسة ، فقال الطالب : أنا لاأصلح للدراسة ، قال المدير : كيف؟ أنا أعرفك أنت طالب مجد ، فقال الطالب : يا أستاذ معلم الرياضيات قال لي : إن قدراتك محدودة ولن تنجح فلا تضيع وقتك بدون فائدة ، وأنا سوف أبحث لي عن عمل ، فقال له المدير وكان مديرا ناجحا حكيما أرجع لفصلك وسوف أتدبر الأمر ، فاستطاع هذا المدير اقناع الطالب بالعدول عن فكرة تركه المدرسة ، لأنه استطاع أن يغير فكرة الطالب عن نفسه ، بعدها قام المدير واستدعى هذا المعلم وتحدث معه حول هذا الخطأ الذي أرتكبه في حق هذا الطالب ، فكلمة واحدة يتلفظها معلم أو معلمه يمكنها أن تدمر مستقبل طالب أوطالبة ، فليحذر إخواني وأخواتي المعلمات ، من إطلاق مثلهذه هذه الكلمات المسمومة على طلابهم أو طالباتهم –طبعا بدون قصد- وأنا أعرف أن المعلم أو المعلمة يهمهما في الدرجة الأولى مصلحة الطلاب أو الطالبات0
المشكلة الأخرى أن كثيرا من المدارس عندما يخطيء الطالب ، تصمم الإدارة المدرسية أو المعلم على حضور ولي أمر الطالب ، وهذا إجراء في الظاهر لاغبار عليه إذا كان استدعاء ولي أمر الطالب لايحدث مشكلة للطالب ، كأن يكون بين الطالب ووالده سوء تفاهم ، بعض الآباء لايتفهمون الأمر عندما يطلب منهم ابنهم الحضور للمدرسة فقد يضرب الأب ابنه ويقول له المدرسة لم تطلبني إلا لأنك فعلت شيئا خطأ ، وهذه حادثة تصور مدى خطورة إصرار الإدارة على حضور ولي أمر الطالب ، يقول أحد المرشدين إنني توسطت لأحد الطلاب عند مدير المدرسة لثنيه عن مطالبة الطالب باحضار ولي أمره ، لأنني قابلت الطالب وسألته عن سبب امتناعه عن احضار ولي أمرة ، فقال : لي يا أستاذ والدي متزوج على أمي ونحن نسكن أنا وأمي في بيت مستقل ووالدي يعيش مع زوجته الأخرى في بيت آخر ، وعندما تطلبونه أن يحضر يذهب لوالدتي ويضربها ، ويقول لها أنت مقصرة في تربية ابنك وهذا سبب رفضي احضار والدي ، وأنا امتنعت عن احضار والدي لهذا السبب خوفا على أمي أن يأتي والدي ويضربها ، والمشكلة أنه علق في ذهن كثير من الآباء أن الإدارة المدرسية عندما تطلب ولي أمر الطالب أنها طلبته لأن ابنه مخالف أو ارتكب خطأ ، وهذا في نظري تصور خاطيء الذي دعمه كثير من مديري المدارس الذين يطالبون الطالب باحضار ولي أمره لأدنى خطأ دون دراسة وضع الطالب العائلي ، وأنا في نظري أن الطالب لايجبر على احضار ولي أمره بل يجب استئذانه في احضاره ، وكثير من الآباء حضروا للمدرسة لرغبة إدارة المدرسة فسببوا مشاكل مضاعفه للطالب كانت نهايتها ترك الطالب للدراسة ، المؤسف حقا أن بعض الآباء لما يحضر للمدرسة ويراه المدير وبعض المعلمين يصابون بخيبة أمل فالأب- أحيانا- يحتاج لعلاج لاابنه ، والبعض من الآباء يكون جاهلا فيقول ( لكم اللحم ولنا العظم ) مقاله قديمة ولكنها تتجدد اليوم وبكل أسف لإيمان هذا الأب أن الضرب هو العلاج الشافي لمشاكل ابنه ، هناك أحد الآباء دخل المدرسة برفقة ابنه وأشار إليه ابنه على المعلم الذي ضربه فنزع العقال وذهب للمعلم في غرفة المعلمين وانهال عليه بالضرب ( طبعا منظر غير حضاري ومأسوف عليه أن يقع في إحدى مدارسنا مثل هذا ) 0
والذي أريد أن أصل إليه أنه يجب على إدارة المدرسة تحري الدقة عند طلب ولي أمر الطالب ، أتذكر أنه كان يوجد عندي طالب في الصف الثاني أدبي وكان يتأخر باستمرار عن الحضور صباحا للمدرسة، وكنت آتي به في مكتبي وأناقشه ويقول والله ياأستاذ عندي ظروف ولم يخبرني بظروفه ،ويعدني بأنه لن يتأخر مرة أخرى ولكنه لاينفذ وعده ، قال لي مرة أنا يا أستاذ سأحضر والدي ليخبرك عن سبب تأخري ، قلت إذا ماعندك مانع في حضور والدك فأحضره ، قال طيب ، وفي الغد جاء الطالب ووالده معه ، فجلست مع ولي الطالب وبكل أدب واحترام ، قلت له خالد يتكرر تأخره صباحا أقدر أعرف منك سبب ذلك قال : نعم إنه يوصل أخواته للمدرسة أولا ثم يأتي للمدرسة ، قلت له بس يأتي متأخرا ونحن لانقبل منه ذلك فلابد من محاسبته مثل غيره من المتأخرين ، وقد نضطر لفصله من المدرسة ( طبعا هذا نوع من التهديد ونحن لن نفعل ذلك فالفصل من المدرسة عجز عن علاج المشكلة وليس حلا ، فقال الأب ، لا لا أرجوك يا أستاذ /إبراهيم لن يتأخرابني بعد ذلك ، فعلا لم يتأخر بعد ذلك الحين وسر الطالب كثيرا لمعالجتي الموقف بحكمة ، وقال لي الطالب فيما بعد إن والدي يجبرني على إيصال أخواتي للمدرسة ، أما الآن فقد تركني وشأني ، وارتحت كثيرا فصرت أحضر مبكرا كبقية الطلاب ، شكرالك يا أستاذ /إبراهيم على مافعلت وصار من بعدها صديقي يكاشفني بكل ما يعترضه من مشكلات 0
والذي أقترحه على مديري المدارس عدم طلب ولي أمر الطالب مباشرة بل يجب إحالة الطالب إلى المرشد الطلابي ، ليعالج الأمر .
ومن الأخطاء التي يمارسها المرشد هي إحالة الطالب للمدير أو الوكيل ، لأن الطالب إذا عاقبه المدير أو الوكيل فسوف يكره الطالب المرشد لأنه هو الذي تسبب في عقابه ، وسوف يحجب عنه أي معلومة يحتاجها المرشد في دراسته لحالة هذا الطالب فيما بعد، فليحذر المرشد أو المرشدة من الوقوع في هذا الخطأ الذي يؤدي به إلى فشله في إنشاء علاقة مهنية سليمة مع الطلاب أو الطالبات بالنسبة للمرشدة الطلابية ، والله أعلم 0

نعم هذه الفئة تستحق منا كل التقدير والاحترام وبالنظر إلى وضع كبار السن نرى أن تخصيص
نادي لرعاية كبار السن ضرورة اجتماعية ، ويختلف في أهدافه بشكل بسيط عن دار المسنين فنظراً لطبيعة المجتمع الإماراتي وعلى وجه الخصوص العادات والتقاليد الإسلامية نحو رعاية كبار السن من خلال دار يقيم فيها بصفة دائمة وينفصل عن أهله لاتلقى قبول من الأغلبية ، لذلك نؤكد على أهمية إنشاء نادي لرعاية كبار السن ويتم من خلاله تقديم خدمات متنوعة سواء كانت صحية أو ترفيهية وغيرها من الخدمات المتنوعة تحت اشراف مختصين و التي تفيد كبار السن ويقضي فيها المسن فترة زمنية محددة خلال اليوم للاستفادة من هذه الخدمات ثم يعود لمنزلة مرة أخرى ، ونخص بالذكر المناطق النائية التي تحتاج إلى مثل هذه المؤسسات ، ونكون قدمنا خدمات جليلة لفئة من المجتمع في أشد الحاجة للرعاية والاهتمام ونتمنى أن ينال هذا المقترح اهتمام المختصين ومع أطيب الأمنيات بحياة هانئة سعيدة للجميع …

جزيت خيرا ع الطرح

شكرا ويعطيك العافية

السلام عليكم والرحمه
أنا متعينه جديده وما اعرف شو اشتري لمكتبي في المدرسه ..
هل في أغراض معينه لازم اشتريها ؟؟ أنا اشوف المعلمات يسيرون المكتبه ويشترون ولكن هذيل معلمات يدرسون أما انا اخصائيه شو اشتري .؟؟؟؟؟؟؟؟

هلا والله بالأخصائية الجديدة

مرحبتين فيج ويانا في مجتمع الاخصائيات

بالنسبة لموضوعج كل اللي عليج
اسوينه إنه تروحين المدرسة وإن شاء الله ما يقصرون وياج
يكفي إنج دخلتي موقع المنطقة وشاركتي ،هذا شي طيب

بس بصراحة في أول أيام دوامج تحتاجين تجمعين أفكارج وكيف بتنضمين شغلج ومكتبج
فلا تفكرين من الحين شو تشترين
وموفقة إن شاء الله في عملج
ونشوفج في اجتماعاتنا إن شاء الله

كيف تبدأ عامك الدراسي بقوة ؟
عزيزى الطالب ..
* اعلم أنك طالب علم وتذهب إلى المدرسة من أجل مهمة أساسية خلقت من أجلها ، وأنك خليفة الله عز وجل على الأرض .
* اعلم أن الدراسة هي وظيفة طالب العلم , وأنت طالب تذهب إلى المدرسة لتدرس العلم . وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ) .
* واعلم أن المذاكرة عملية ضرورية لدراسة العلم , ولها أصول ويجب أن تنمي مهارات المذاكرة لديك .
* واعلم أن التحصيل هو النتيجة المفيدة لعملية المذاكرة , وبلوغ مستوى جيد من الكفاءة في الدراسة .
* الدافع والرغبة في الدراسة والمذاكرة والتحصيل :
عزيزي الطالب ..
– الدافع والرغبة في الدراسة أمرهام جداً في حياتك كطالب علم . ومعرفتك بأهمية مذاكرة دروسك يقوي رغبتك في الدراسة حتى تحقق النجاح والتفوق . وأنت تعلم أنك قادر على التعلم والتحصيل وتملك الإرادة القوية للبدء في المذاكرة والإستمرار في التحصيل لتحقيق النجاح والتفوق .
– أنت تستطيع أن تتعلم وان تفعل الكثير , وأن توجه ذلك إلى مافيه مصلحتك في الحاضر والمستقبل . فكر في مستقبلك , وثق في نفسك , والله يوفقك لتحقيق مستقبل مشرق . وذلك من خلال بعض الإجراءات التالية : –
1- كن جاداً في دراستك , فالدراسة الجادة تعني أنك تتعلم بوعي من مذاكرتك ومن أنشطة الدراسة الأخرى .
2- انتظم في دراستك , ولا تكثر من الغياب دون عذر شديد .
3- إذا أحببت المقررات الدراسية و زاد انتباهك فيها . ومن المهم أن تستمتع بمواد الدراسة , حتى تزداد قوة انتباهك وتركيزك أثناء المذاكرة .
4- اجتهد في المذاكرة , ولا تجعل أى شئ يعطلك عن المذاكرة , يتحسن تحصيلك وتحقق النجاح .
5- كن نشطاً , وابتعد عن الملل وفقدان الاهتمام بالدراسة والمذاكرة لأن الملل يقلل الدافع والجهد ويشتت الانتباه ويدعو إلى الكسل والخمول ويولد الفتور والنفور .
6- تذكر الحكمة المعروفة : ( من جد وجد ) .
7- اربط كل عمل تقوم به لإرضاء ذاتك ونفسك واجعله يشكل لك شيئا يهمك ولا تربطه بالآخرين.
………………………………………….. ………………………………………….. ………….
مع تحيات الاختصاصي النفسي / أشرف محمود صالح العريان
منطقة الشارقة التعليمية

الحصة والاستفادة من المعلم :
عزيزي الطالب …
أنت تعرف أن مهمة المعلم هي التعليم , ومهمة الطالب هي التعلم . وأنت تعرف أن الحصص التى تحضرها مهمة جداً , والإستفادة من المعلم يجب أن تحرص عليها . ولكى تحقق ذلك عليك بما يلي :-
1- اهتم بحضور الحصة الأولى في العام الدراسي لأنه يتم التعارف بين المعلم والطلاب ويعرفون أسلوب التدريس وطريقة الشرح .
2- يحسن أن تختار المكان المناسب والجيد في الفصل .
3- راجع الدروس السابقة لكي يسهل عليك ربط الدرس الجديد بالمعلومات التى ورت في الدروس السابقة .
4- حضر الدرس فى المنزل لتكون لديك فكرة مسبقة عن محتوى الدرس , مما يسهل عليك الاستماع والفهم , واجعل المتابعة للحصة تجيب عن استفساراتك .
5- استعد نفسياً لدخول الفصل , وذلك بحضورك النشط ومعك أدواتك المدرسية .
6- احضر الحصص فى أوقاتها , وواظب جيداً وتجنب الغياب وتجنب الإهمال .
7- حاول ألا تترك حصصاً , لأن المادة تراكمية , وكل حصة تبنى على ما قبلها .
8- استمع جيداً وأنصت , واستفد , واجعل المعلم يشعر بأنك تتابعه بانتباه وتركيز .
9- حاول أن تستفيد جيداً من الحصة وذلك بكتابة الدرس ومتابعة الأفكار الجديدة .
10- تابع شرح المعلم و وكن واعياً بما يريد المعلم أن يركز عليه .
11- اهتم بملخص الدرس في نهاية الحصة .
12- اسأل المعلم عن أى معلومة لم تفهمها , واطلب منه إعادة أى جزء لم تستوعبه .
13- ركز انتباهك , ولا تنشغل عن الدرس بأى شئ يحول بينك وبين متابعة الشرح مثل النظر من النافذة .
14- شارك في المناقشة أثناء الحصة ففى ذلك فائدة لك ولزملائك .
15- لا تتضايق إذا أخطأت فى الإجابة فأنت فى موقف المتعلم واطلب من المعلم أن يعرفك الخطأ والصواب .
16- حسن علاقتك بالمعلمين , ولا ترتبك عندما يسألك المعلم , أو يقف بجوارك .
17- قلد زملائك المتفوقين في الفصل , وتنافس معهم حتى تصبح مثلهم , ولا تشعر بالغيرة منهم .
18- التزم بآداب الحصة , فلا تقاطع المعلم أثناء الشرح ولا تترك الحصة إلا لسبب ضرورى وبإذن من المعلم ( ولا تتحدث أثناء الشرح – ولا تأكل ولا تشرب – ولاتنظر للساعة بكثرة وعلانية – ولا تقف قبل انتهاء المعلم من شرح الدرس ..الخ )
19- اجعل سلوكك فى الصف نموذجياً ولا تقلد الطلبة المشاغبين والمستهترين .

* تذ كر أن المدرسة هى المكان الوحيد الذى يجمعك مع أكبر عدد ممكن من الأقران الذين هم في مثل سنك وهذه فرصة لتتعرف على أنماط مختلفة من الشخصيات وتكسب الصداقات وتحقق هدفا أساسيا خلقت من أجله .
*استمتع بالعمل مع ذاتك والآخرين وما عليك سوى ترجمة أهدافك إلى ممارسات يومية تمارس فيها فن إدارة الآخرين , لإنجاز أهدافك فأنت تعايش الآخرين وتتواصل معهم لتحقيق أهدافك كما أنك تعينهم على تحقيق أهدافهم .
* وجودك في المدرسة يعينك على أداء العمل التطوعى وأقصد به أى مساعدة تقدمها للآخرين هذا يعطيك دفعة لرفع معنوياتك والشعور بالراحة فكل عمل تقوم به حتى ولو كان بسيطا يقربك من هدفك الأساسى
* عزيزى الطالب ليكن شعارك من الآن دع القلق ,وابدأ الدراسة ( … وقل رب زدنى علماً . )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

* من إعداد الاختصاصى النفسى / أشرف محمود صالح العريان
* منطقة الشارقة التعليمية

السلام عليكم …

أنا شاب تخرجت من معهد الشارجة للتكنلوجيا .. للأسف ضُحك علي وانا في السن 15 سنة , قالوا عن المعهد ان شهادتهم دبلوم معترف فالإمارات والخارج .. انتهزت الفرصة ودرست وكنت حاط ببالي اكمل دراستي بأحد الجامعات واكمل للدبلوم العالي والباكلريوس وصدمت حقيقة ان الشهادة غير معترف ابها !

ماعلينا .. حاليا توظفت وانا 18 سنة والبلاد ماقصرت لله الحمد راتبي 20 الف طمووووحي ياعاااااالم ياعااااااااالم يامن يسمعني حللللمي اكمل دراستي فخارج البلاد بس محصل رفض شديد من الوالد وبشكل عام من الأسرة بأكملها لأنهم دايما على هالموال يقولولي "مابتحصل احسن من هالشغلة ومن هالراتب"

مليت مليت مليت نظرتهم الراتب ونظرتي مستقبلي اللي هو انمي لغة الإنجليزية واتخصص واعيش فالبيئة اللي بتساعدني فتغيير شخصيتي بس للأسف الدولة ماتبه نسبة اقل من 80% ونسبتي 70% والقهر من معهد الشارقة للتكلنوجيا يعني اغسل اييدي .. ارجووووكم

اشوف ربعي كلن مع واسطته اللي انبعث امريكا واللي واللي وانا 18 للحين باب المستقبل يدامي

ارجوووووووووووكم يااخواااان وياخواااات ممكن آرائكم وتهمني نصايحكم واللي يعرف طريج المساعدة لاتبخلون علي

اخوكم // طالب ولكن

انا بشوف انه هادا مستقبلك انت , انت اللي لازم تقرره , اذا طموحك تروح تدرس برا , ليش لا , بالعكس راتبك رح يزيد , خصوصي اذا كملت بعدين الماستر والدكتوراه , رح تنفتحلك فرص عمل ذهبية , انا برأيي تكمل دراستك برا , موفق ان شاء الله …

يزاج الله خير

بس فخاطري اعرف كم تكلف تكاليف الدراسه فالخارج

والله حسب التخصص وحسب البلد اللي بدك تدرس فيها , كل شي بختلف عن التاني

اخوي ،،،، مشكلتكك انك اتشوف ربعك واتقارن نفسك بهم ،،،

وهذا هو سبب تعاستك ،،،

عيش في الدنيا واتمتع بما لديك تكون سعيدا ،،،

ولا تفكر بشئ غير موجود وتعيش تعيسا طوال حياتك ،،،،

لو اقتنعت بما لديك ،،،

واستمتعت بها تعيش مرتاح البال ،،،

وهذا الله كاتب في كتابك وارضى بما قدر الله بك ،،،

واشكر ربك على حصولك على الوظيفة في وايد شباب يتمنون مثل راتبك ،،،

ولله الحمد ،،، عندك الاهل حريصين عليك ،،،ويخافون عليك من السفر للخارج ومتاعبها ،،،

يكفي انك اتوظفت ولك راتب ،،، وبلتوفيق يا رب

انا راي من راي الاخت ام زايد

بعدين يمكن لاسمح الله ماتوفق بالسفر اخر شي لابتطلع لامن هون ولا من هون

شو بدك احسن من هيك قاعد بين اهلك وناسك ومعاش مشاء الله بكفي انك قاعد بوطنك

اخر شي نصيحة مني حاول قدر المستطاع ماتطلع من وطنك وتتغرب لنو الغربة كتيييييييير صعبة(اسأل مجرب ولاتسأل حكيم)
موفق

شكرااااااااااااااااا

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااا

مفاتيح اكتساب الثقة بالنفس

* البدء بالعمل (بادر باتخاذ خطوة إلى الأمام):- حيث الدخول في الأعمال والتصدي لها فرصة عظيمة لتحقيق إنجاز يعطيك فرصة للاعتزاز بنفسك .

*التشجيع الذاتي:- حيث أن ظلم الإنسان لنفسه بأنه أقل مستوى من سواه وأن الآخرين يتميزون بصفات كثيرة غير متوفرة فيه على الإطلاق (شجع نفسك دائما)
* التفكير الايجابي:- التفاؤل والإحساس بالقدرة على العمل والنجاح فيه مقدمه للوصول إليه وإدراكه ونيله
* تصور النجاح:- (وهي أن يبدأ الإنسان عملا ما والنهاية في ذهنه) فأنا أتخيل نفسي وقد نلت النجاح فذلك يعطيني ثقة بنفسي كبيرة بالإرادة والعزيمة لتحقيق تصوري هذا .

* التعلم من التجارب:- فالتجارب هي التي تثقل الإنسان والإنسان يتعلم من الخطأ والصواب وبالضد تعرف الأشياء فطريق النجاح ليس مفروشا بالورود واستفيد من أخطاءك السابقة فلولا الفشل ما شعر الإنسان بحلاوة النجاح * الإصرار فالإصرار على التفوق يجعلك تطوع كافة الظرف من أجل أن تساعدك في بلوغ هدفك
فبالإصرار المتواصل نصل إلى إتقان الأعمال و تكويد الأفعال مثل الصخرة العظيمة في الجبل التي لا تنفلق من الضربة الأولى فهي تحتاج إلى إصرار مستمر بالضرب لكي اصل إلى نتائج عظيمة اطمح إليها.
* تخلص من الإحباط الذاتي والأفكار السلبية في الفكر فهي تبني سياجا وهميا لقوتك وفكرك

* كن رحيما بنفسك:- فالبكاء على اللبن المسكوب لا ينفع وكثرة اللوم والمبالغة في عتاب النفس يفقدها الكثير من الحركة والنشاط والثقة
*كن طموحا:- فالإنسان لابد له من التحرك الدائم نحو الأفضل من خلال الطموح والرغبة في تحقيقي المستوى الأفضل ورسم الصورة عن النفس لدى الآخرين على النحو اللائق فالإنسان يطوق دائما إلى اكتساب المعرفة والخبرة وتطوير ذاته ولا ير ضى بالقليل من النتائج فهو دائما يريد إن يحلق عاليا ولو كان له جناحان لطار بهما في عنان السماء ولرفض أن يبقى ساكنا على الأرض

* لا بأس في القليل من الصعاب :- يعتقد الكثيرون منا أن الحياة السهلة الناعمة هي التي تخلق النجاح وهذه غلطة كبري تستدعي التصحيح والتصويب إذ أن النجاح الحقيقي هو التي تعرضه بعض العقبات والتحديات والصعاب فالنجاح ليس وليد الحظ المحض أو الظروف السهلة الميسرة فعظمة الإنجاز تأتي مع عظمة التحدي وقوة الصعاب
* عليك أن تدرك خطورة الجمود فدائما الجمود والسكون عن الحركة والنشاط يؤدي إلى الكسل و انعدام الرغبة . فمن واجبك أن تعلم أن الطريق إلى الصحة النفسية والجسدية يبدأ بالعمل والتجديد ومحاولة التغير في الواقع والظروف
………………………………………….. ………………………………………….. …………….
** من إعداد الاختصاصي النفسي / أشرف محمود صالح
** منطقة الشارقة التعليمية .

شكرا لك على هذا الموضوع ونتمنى منك المزيد دائما

بارك الله فيج اخوي