1. المستوى التجريبي: ويكون الدافع له اكتشاف البيئة وتكوين علاقات مع الآخرين. والأسلوب الذي يستخدمه الطفل لإشباع هذا الدافع هو المبادرة والتلقائية والتجريبية إلا أنه بسبب مبادرته في خوض التجربة بجانب صغر سنه، فإنه قابل لأن يصدر منه السلوك الخاطئ.
2. المستوى المتأثر بالبيئة: ويكون الدافع له الإرضاء والتماثل مع الآخرين المهمين في حياته. والأسلوب الذي يستخدمه الطفل لإشباع هذا الدافع هو محاولته التكيف مع البيئة المحيطة، فهو يعتمد على تقويم ورأي الآخرين في سلوكه. والأطفال في هذا المستوى يبالغون في الحصول على رضى واستحسان الراشدين إلى درجة تعيقهم عن إكمال العمل خوفاً من الخطأ، فنجدهم يميلون إلى الاعتمادية والحصول على الانتباه المستمر، ويفتقرون إلى الاستقلال والثقة بالنفس في سلوكياتهم.
3. مستوى الحاجات القوية: ويكون الدافع فيه عدم القدرة على النجاح والتأقلم مع المشكلات الناتجة من عوامل صحية أو أسرية، أو مدرسية، والأسلوب الذي يستخدمه الطفل لإشباع هذه الحاجات هو سلوك البقاء أو النجاة. فالأطفال في هذا المستوى يكونون قد مرّوا بخبرات سيئة، إما جسمية أو نفسية، تجعلهم ينظرون إلى البيئة المحيطة بوصفها مكاناً مؤلماً وخطراً لا يستطيعون السيطرة عليه. كذلك فإن سلوكهم يتسم بالحدة والصرامة والمبالغة في محاولتهم حماية ذاتهم. ويكون من الصعب على المعلمة تقبل الأطفال في هذا المستوى لاستمرارية ظهور سلوك التحدي لديهم، والذي يظهر عادة إما بالانعزال الاجتماعي أو المواجهة العنيفة.
بارك الله فيك
احسنت الاختيار
بارك الله فيج .. ويزاج اله خير
واتمني الإستفاده للجميع
تحياتي
واتمني الإستفاده للجميع
تحياتي
<div tag="2|60|” >انامدرسة رياض اطفال ومحتاجه لبعض المعلومات والوسائل التعليميه والابتكاريه لهم وياريت تفيدينى اكتر فى معاملتى معهم علما باننى ممتازة فى الرسم شكرا لك على معلوماتك الجميله اللتى استفدت منها وربنا يجازيك فى ميزان حسناتك ]
|
واتمني للجميع الإستفاده
تحياتي