التصنيفات
المعلمين والمعلمات

سؤال:* ماهي الخطوة الأولى التي يجب أن يتبعها الأهل اذا شكوا بوجود مشكلة

اولاً يتوجب عليهم مراجعة طبيب الأطفال للتيقن من وجود هذه المشكلة، ومن ثم قد يحّول الطبيب الطفل إلى مختص في مجال النطق والذي سيساعد في حل مشكلة القراءة.
سؤال:* هل يتمتع الأطفال الذين يعانون من عسر القراءة بمهارات خاصة في مجالات أخرى؟
أجل، فالكثير من المشاهير الناجحين في حياتهم كانوا يعانون من (عسر القراءة) مثل الممثل المعروف (توم كروز)، ومخترع المصباح الكهربائي (توماس ايديسون) إن مشكلة الطفل الذي يعاني من عسر القراءة تكمن في صعوبة تفكيك الكلمة إلى حروفها، ومن ثم ربط تلك الحروف بأصواتها.* بيد أن هذا الضعف محاط ببحر من نقاط القوة والتي يتجلى أكثرها في قدرة الاستيعاب وسرعة اكتساب المعرفة، والبديهة الحاضرة التي تساعد على حل المشاكل.* فهذا الطفل سيتمكن من رؤية الصورة بكاملها على عكس الآخرين الذين يعجزون عن ذلك.* وهنا ممكن تفوق هذا الطفل في مجالات كثيرة
الخطوة الثانية:
عدم التفكيـــــــــــــر مطلقا بالمدرس الخاص.
أما الخطوة الثالثة:
أن تقوم الأم او الأب- باختصار – أحد أفراد الأسرة بالقراءة له وجعله مستمعا
وبعدها يستمع للطفل وهــــــــــــــــــكذا

– مجرد رأي-

ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط©

جزاكم الله خير .. شكرا على هذه الجهود الرائعة

فمنتدانا يفخر بكم وبتواجدكم العطر

الى الامام دائما

ومن تميز الى تميز ..

ننتظر ابداعكم القادم

الشارقة

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

رسالة الى الأهل ؟؟؟؟؟

<div tag="1|80|” >الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً

لاشك أن من متاع الدنيا وزينتها البنون وإنجاب الذرية من أهم أهداف النكاح في الإسلام حتى يتم الحفاظ على الحياة البشرية ويكثر سواد المسلمين
قال صلى الله عليه وسلم((0 تناكحوا تكاثروا فإني مباهى بكم الأمم يوم القيامة))
ولكن التكاثر الذى يباهى به النبي صلى الله عليه وسلم الأمم ليس بكثرة العدد فحسب فالنبي صلى الله عليه وسلم ما كان ليهتم بالكم بل كل اهتمامه صلى الله عليه وسلم بالكيف أى كيف تكون هذه الكثرة نافعة صالحة مثمرة ولأجل ذلك وجب على كل من أراد الذرية أن يهيئ نفسه لأعدادها الأعداد الحسن فتكون ذرية طيبة وبداية ذلك النشىء الطيب يكون من البيت من أجل ذلك أيضا كان لزاما على الراعي أن يحسن للرعية وبداية الإحسان تبدأ باللسان
فهو قطعة لحم صغيرة بها نصعد أعلى الجنان وبسببها يهوى كثير في قعر النيران
هذا اللسان الذى يخرج منه عذب الكلام وكذلك يخرج منه خبيث الكلام
قال تعالى في سورة إبراهيم الآيات من (24 إلى 26)
((الم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء
تؤتى أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار))
فالكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة تعلو وتثمر والكلمة الخبيثة كالشجرة الخبيثة لا قرار لها ولا ثمار لها وان أثمرت فإنما تثمر كل خبيث
ورب العالمين جل وعلا أمرنا أن نحسن الكلام ولا يخرج منا إلا عذب الحديث بل أخبرنا جل شأنه أن خير ميراث يتركه الوالد لأبنائه هو الكلمة الطيبه والقول السديد فقال تعالى في سورة النساء
(( وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)) فيا من تخاف على أبناءك وتسعى لأساعدهم وتجميع المال والثروات لهم لا تحمل همهم من بعدك فالله لهم ولكن كل ما عليك حتى تؤمن مستقبلهم أن تتقى الله وان تقول القول السديد الصالح بذلك يحفظهم الله لك بعد موتك فعلينا ان نعلمهم المحافظة على لسانهم فلا يتلفظ الا بعذب الحديث وكما قيل (( من عذُب كلامه كثُر إخوانه)) فلا بد للأسرة أن للأبوان أن يبدءا بنفسهما فلا يسمع الولد منهم سباباً فيحفظه عنهما ويتلفظ به
ثم يأتي دور المدرسة واختيار الرفقاء فالمرء على دين خليله وكما قيل ((قل لى من تصاحب أقول لك من أنت )) فالمرء يعرف بقرنائه فعلى الوالدين أن يختارا لولدهما الرفقة الصالحة وأن يتابعوا ذلك في المدرسة وأن يشعروا المدرسين بمدى أهتمامهم بذلك فالواقع أن الكثير من الأبناء يذهب للمراحل الأولى من التعليم ورصيده من خبيث الألفاظ صفر وما يلبث أن يعلوا رصيده ويتعلم ما لم يسمعه من أحد قبل فلا بد من المتابعة الدائمة حتى لا يحدث ذلك
ولو وقع الأبن وأقصد بذلك أيضا الابنة لو وقع في خطأ وسمعنا منه قبيح اللفظ فلنحذره من ذلك ولو تكرر نغلظ عليه التحذير ولو استمر نبدأ بالعقاب بأن نحرمه أولا من الأشياء التي يحبها حتى ينزجر تماما ويرتدع ويقلع عن ذلك
ولنعلم جميعاً أن الكلمة الطيبة فضلاً عن ثوابها الدنيوي فإن أجرها عند الله عظيم قال صلى الله عليه وسلم (( الكلمة الطيبة صدقة))
وقال أيضا (( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقى لها بالاً ترفعه في الجنة درجات وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقى لها بالاً فتهوى به في النار))

"سبحان الله كلمة ترفعك أو تضعك "

فهيا بنا نحسن الحديث ونحث أبنائنا على اجتناب الرديء من القول والقبيح حتى نرضى ربنا ونسعد بإخواننا وتنتشر المحبة وتدوم العشرة

السؤال الأول
ما هو دور كل من ؟
الوالدين والمعلم والمدرسة في تهيأة الطالب نفسيا في بداية هذه المرحلة؟
وكيف يتم ذلك ؟ ***

السؤال الثاني
هل هناك تعاون فعلي ما بين المدرسة والأهل بما يتعلق بالطالب ؟ أم أن الأمر متروك
للمدرسة فقط ؟

السؤال الثالث
ما هو دور الأهل في أبعاد الطالب عن المشاكل الأسرية ؟
وكيف يتم ذلك بوجهة نظرك ؟

السؤال الرابع
هل من الضروري ان يكون هناك اسبوع تمهيدي للطالب ليتعرف على اصدقاءه والمعلمين بجو اجتماعي
انساني خال من الخوف والرهبة ليتم اعداد الطالب نفسيا الى الأنتقال للأسابيع الأخرى من الدراسة ؟
بدلا من أنتقاله مباشرة الى الدراسة من أول أو ثاني يوم من بدء العام ؟

السؤال الخامس
هل هناك آلية يومية يجب على الأهل الأهتمام بها مثلا كالمتابعة اليومية للطالب أم أن هذا الأمر ؟

السؤال السادس
هل تلعب المشاكل الأسرية دورا في أخفاق الطالب أم أن الطالب المجتهد ينأى بعيدا عن هذا الجو
ويركز فقط في مذاكرته ?..

السؤال السابع
هل تشكل المتطلبات المدرسية عبئا على الأهل مما يجعلهم يلجأون الى الأقتراض من أجل توفير
هذه المتطلبات أم أن الأمر مبالغا فيه ?

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

شكراً للأخت المسك
على الموضوع المتميز
وجزاك الله خيراً
ونتمنى أن نرى جديدك دائماً
مع تحياتي

تسلم معتز غباشي ع المرور الكريم

آفا ووووووين الردود ياطيبين ؟؟

شكراً للأخت المسك
شكرا لك يا اختي الكريمة على طرحك الموضوع الشيق ونتمنى الاستفادة للجميع وفي انتظار المزيد .
شكراً جزيلا للأخت المسك
على موضوعها الممميز

جزاك الله خيراً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز

فمنتدانا يفخر بوجودكم ..

ونحن ننتظر ابداعكم القادم

الى الامام دائما ..

الشارقة

شكرا أختي
المسك ؟؟.؟؟؟
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

أهمية تعاون الأهل مع المرشد الطلابي

<div tag="7|80|” >أهمية تعاون الأهل مع المرشد الطلابي
تعاني أسرة الطالب أو الطالبة مشكلات عديدة في تكيفها مع المدرسة ، وعادة الأسرة تعالج مثل هذه المواقف بالحزم أو القسوة وأحيانا بالإهمال ،والتدليل الزائد ويعاني المرشد الطلابي والمرشدة الطلابية في المدرسة من عدم تعاون الأسرة معهما فيما يحقق مصلحة الطالب أو الطالبة ، مما يفاقم هذه المشكلة ، ويؤدي إلى رسوب الطالب وتسربه من المدرسة ، فتحمل الأسرة عادة المدرسة فشل الطالب ،وتسربه من المدرسة ولكي تكون علاقة المرشد بولي أمر الطالب مثمرة يجب أن تسود الثقة بينهما ، ومتى ما انعدمت هذه الثقة بين المرشد وولي أمر الطالب تفاقمت المشكلات المدرسية ، وصارت المدرسة عاجزة عن أداء رسالتها التربوية ، وأصبح دور المرشد في المدرسة ضعيفا ، وكثرت المنازعات بين أولياء أمو ر الطلاب والإدارة المدرسية بسبب فقدان الثقة بينهم 0ولكي نحسن هذه العلاقة بين المرشد الطلابي وولي أمر الطالب ، يجب أن يكسب المرشد ثقة ولي أمرا الطالب وتكسب المرشدة الطلابية ثقة أم الطالبة ، وبدون وجود هذه الثقة تصل المشكلات المدرسية إلى طريق مسدود ونخسر أغلى ما نملك أولادنا وبناتنا ، كما أنه يجب أن يتسم المرشد والمرشدة بسمات التربوي الناجح كالابتسامة ، وعدم التهجم على الأب أو الأم عند زيارتهما للمدرسة ، كما أن على المرشد والمرشدة أن يحصلا على دورة في التواصل الجيد لأن المرشد والمرشدة يتعاملان مع نوعيات مختلفة من الآباء والأمهات فيهم المثقف والمتعلم وفيهم الجاهل ،والأمي وفيهم من هو بحاجة إلى مساعدة نفسية ، وأحيانا تصر إدارة المدرسة على حضور ولي أمر الطالب لوجود إشكالات حول سلوك الطالب وتفاجأ الإدارة أن ولي أمر الطالب بحاجة لمن يساعده هو ليس ابنه ، وصار ينطبق عليه المثل العامي ( بغيتك يامعين تعين واثرك يامعين تبي تعان )0
الواقع أن هناك ضبابية بين المدرسة والمنزل ، هذه الضبابية لو استمرت فليست في صالح الطالب أوالطالبة ، وتكمن هذه الضبابية في اتهام المدرسة بالتقصير ، وعدم وجودا لثقة بمن يعمل داخل المدرسة ، وأعتقد أنه بالتفاهم وبتكرار زيارة ولي أمر الطالب للمدرسة ، والانسجام بين الأب وجميع العاملين بالمدرسة بما فيهم المرشد الطلابي سوف تزول هذه الضبابية ، وتسود الثقة بين الأسرة والمدرسة ، وتكون النتيجة في صالح الطالب والطالبة وتخف المشكلات السلوكية بالمدرسة ، المشكلة التي يواجهها أكثر المرشدين والمرشدات أنهم يعرفون أن الخلل في تدهور حياة الطالب أو الطالبة يكون مصدره أسرة الطالب أو الطالبة المفككة ، نتيجة التعامل السيئ بين أفرادها ، وعدم سيادة روح التفاهم والمحبة والعطف والحنان بين أفرادها ولكن ألأم أو الأب إذا قدر وحصل أن زارا المدرسة لايكشفان عن الأخطاء التي تمارس في المنزل لاعتقادهما بخصوصية هذه الأشياء وأن ليس لأحد الحق أن يطلع على خصوصيات الأسرة وشؤونها الخاصة، والمصدر الوحيد للحالة هو الطالب أو الطالبة ، أما المشكلة الأخرى أن الطالب أو الطالبة عندما يتحدثان عن مشكلتهما للمرشد الطلابي أو المرشدة الطلابية لاتجزم بصدق ما يقول أو تقول فأنت بحاجة أيها المرشد وأيتها المرشدة لمن يوثق لك هذه المعلومات التي حصلت عليها من الطالب أو الطالبة ولا أحد يفعل ذلك إلا أسرة الطالب أو الطالبة على اعتبار أن الأسرة ركن أساسي في علاج الحالة ، ولكن كيف للمرشد أو المرشدة أن يؤثرا في الأم أو الأب والمصارحة بينهم غير موجودة ؟، حينها تسير الحالة في حلقة مفرغة ، بسبب أن المعلومات التي تلقاها المرشد أو المرشدة ناقصة وغير موثقة من مصادر أخرى مثل الأب والأم ، والمشكلة الأخرى أن هناك معلومات لايعلم عنها إلا الأم أو الأب ولا يكون هناك كبير فائدة بالاتصال بجهات أخرى غيرهما كالعم أو العمة أو الخال أو الخالة أو الجد أو الجدة وغيرهم ومن هنا تعرقلت دراسة الحالة للطالب أو الطالبة ، لعدم الحصول على معلومات كافية ودقيقة عن الطالب المدروسة حالته أو الطالبة المدروسة حالتها ، وهذه مشكلة أكيدة يواجهها المرشدون والمرشدات في المدارس اليوم0 ، وكثيرا ما لاحظت نقص المعلومات في سجل دراسة الحالة لدى المرشد نتيجة من عدم تمكنه من الحصول على معلومات كافية من أسرة الطالب لصعوبة ذلك ومن هنا يصعب التشخيص والعلاج 0
أما المشكلة الأخرى التي يواجهها المرشد مع ولي أمر الطالب،أو أم الطالبة أن الأب يصب جام غضبه على ابنه أمام المرشد ، ويحمل ابنه الخطأ بكامله، مع أن الأب نفسه قد يكون السبب الحقيقي وراء انحراف ابنه واضطراب سلوكه ،يقول الدكتور /سبوك في كتابه مشاكل الآباء مع الأبناء ، إنه كلما حسن سلوك الابن ازدادت محبة والده له وكلماساءسلوك الابن نقصت محبة أبيه له، فالأب الذي يرى ابنه يسلك سلوكا سيئا يرى كأن بينه وبين ابنه سحابة تحجب نور الشمس عنه وبالتالي تحجب محبة الأب لابنه ، والأب الذي يرى ابنه مستقيما صالحا يسير في الخط الذي رسمه له يرى الشمس أمامه بكل وضوح لايحجبها عنه حاجب بل يحس بالراحة النفسية وبالدفء العاطفي لابنه المطيع البار فهو يفاخر به في المجالس ويتحدث عنه في كل مكان بل يحس الأب أن ابنه رفع رأسه بين الناس لأنه نتاج تربيته السليمة ، والله الموفق 000

موضوعات مميزة أخي إبراهيم
جزاك الله خيراً
مع تحياتي
أخي الكريم / معتز غباشي —————— سلمه الله —-كم أنا سعيد بتشريفك متصفحي الله يعطيك العافية 00
الله يعطيك العافيه