التصنيفات
الجوائز الأخرى

انطلاق دورة جوائز إبداع طلاب الإعلام

انطلاق دورة جوائز إبداع طلاب الإعلام

أعلنت مدينة دبي للإعلام اليوم انطلاق الدورة السادسة من جوائز إبداع لطلاب الإعلام، وهي المسابقة التي عكفت المدينة على تنظيمها منذ العام 2001 وتهدف للاحتفاء بالمواهب الإعلامية الناشئة من كافة أنحاء العالم من أجل تشجيعها على إطلاق قدراتها الكامنة للوصول إلى أعلى مستويات الإبداع.

وتعتبر المسابقة واحدة من المبادرات الفريدة على مستوى المنطقة العربية للكشف عن أفضل العناصر الطلابية من دارسي علوم الإعلام ضمن المرحلة الجامعية حيث أدى النجاح الكبير الذي حققته المسابقة على المستوى الإقليمي إلى إقدام مدينة دبي للإعلام الجهة المنظمة للمسابقة على إطلاقها عالميا قبل عامين وذلك في ضوء الإقبال الملحوظ الذي لمسته المدينة من مناطق مختلفة من العالم.

وقال محمد الملا مدير مدينة دبي للإعلام والمنسق العام لجائزة إبداع خلال مؤتمر صحافي عقد أمس للإعلان عن الجائزة والجهات الراعية: إننا فخورون بالجائزة ونعتبرها واحدة من الإنجازات المهمة التي نجحت مدينة دبي للإعلام في بنائها على مدار السنوات الماضية ونتطلع إلى مواصلة الجائزة لدورها في حفز الإبداع الإعلامي بين الشباب.

وأشار إلى أن مدينة دبي للإعلام قررت إقامة معرض لتوظيف الخريجين الموهوبين على هامش أعمال الجائزة في 26 ديسمبر المقبل إلى جانب المعرض الذي تعقده المدينة للأعمال المرشحة لنهائيات الجائزة خلال الفترة من 25 إلى 29 ديسمبر المقبل في حين سيتم إعلان الفائزين ضمن حفل خاص تشارك فيه مجموعة من أبرز المؤسسات الساعية لضم كوادر إعلامية مبدعة وذلك يوم 27 ديسمبر المقبل. وأوضح الملا أن هذه المبادرة تأتي في إطار الالتزام المؤسسي لمدينة دبي للإعلام تجاه المجتمع..

وقال إن المدينة تمنح جائزة إبداع اهتماما خاصا وتشكل سنويا فريق عمل لمباشرة التنسيق مع الجامعات والمعاهد العلمية سواء داخل دولة الإمارات أو في المنطقة العربية أو على المستوى الدولي .. وتقوم بإيفاد ممثلين عنها في بعض الدول الخارجية من أجل ضمان أعلى مستويات التمثيل في تلك الدول خاصة المعروفة بمؤسساتها الرائدة في مجال العلوم الإعلامية مثل الهند ومصر والولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وإيران.

وقال زياد كلدراي رئيس مجموعة شركات زياد كلداري إن مجموعته تفخر بالمشاركة كراع رئيسي للدورة السادسة لجائزة إبداع.

دبي ـ «البيان»:

التصنيفات
الجوائز الأخرى

إطلاق جائزة الإعلام البيئي لطلبة الثانوية والجامعات

إطلاق جائزة الإعلام البيئي لطلبة الثانوية والجامعات

أعلن معالي وزير البيئة والمياه الدكتور راشد أحمد بن فهد عن إطلاق جائزة الإعلام البيئي لطلاب المرحلتين الثانوية والجامعية من مواطني الدولة بهدف مشاركة جيل الشباب في طرح وحل القضايا البيئية بأسلوبهم مستخدمين وسائل الإعلام المختلفة المناسبة من وجهة نظرهم ولإتاحة الفرصة أمامهم للتعبير عن وجهات نظرهم تجاه مختلف القضايا البيئية.

وذكر معاليه أن الجائزة ستكون في مرحلتها الأولى بثلاث شعب الأولى لإنتاج فيلم فيديو لا تزيد مدته على الدقيقتين، والرسوم المتحركة، بالإضافة إلى الصور الفوتوغرافية.

كما أعلن معاليه أن العلاقة مع وسائل الإعلام المختلفة تتعدى التعاون إلى الشراكة وهو مطلب مهم وغاية للوصول إلى ثقافة مجتمعية بيئية لما للإعلام من دور في التأثير على المجتمع، كما أن هذه الشراكة ستخدم التنمية المستدامة وحماية البيئة في الإمارات بما يحقق الأهداف الاستراتيجية للوزارة.

جاء ذلك خلال حضور معاليه الندوة التي عقدتها وزارة البيئة والمياه بالتعاون مع جامعة الشارقة أمس بمقر الجامعة والتي جاءت تحت عنوان: الشراكة بين وزارة البيئة والمياه والوسائل الإعلامية لخدمة المجتمع والثقافة البيئية.

وقد بحثت الندوة التي أدارها محمد أحمد بن دخين مدير المركز الإعلامي بجامعة الشارقة بحضور الأستاذ الدكتور سليم صبري نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية وعدد من الشخصيات الحكومية والاجتماعية والأهلية المتخصصين والمهتمين بشؤون البيئة ورجال الإعلام، أهمية تفعيل الشراكة بين وزارة البيئة والمياه ووسائل الإعلام المختلفة من خلال مجموعة من أوراق العمل استهلتها الدكتورة مريم الشناصي مستشارة وزير البيئة والمياه بورقة عمل حول أهمية تفعيل الشراكة بين وزارة البيئة والمياه والإعلام تحدثت فيها عن تعزيز الجهاز الإعلامي بالوزارة من خلال إنشاء شعبة إعلام متخصصة تهدف إلى تعريف المجتمع بالممارسات البيئية عن طريق الوسائل الإعلامية.

وعن أهمية الشراكة بين وزارة البيئة والمياه والوسائل الإعلامية، قالت الدكتورة مريم الشناصي في الورقة التي قدمتها للندوة: ان الوزارة تحرص على تعزيز العلاقة مع الوسائل الإعلامية، وعلى نشر الثقافة والوعي البيئي بين أفراد المجتمع، وإيجاد روح الاستمرارية في العمل بما يخدم المجتمع، وإنتاج الأعمال ذات الجودة العالية لتحقيق أهداف الوزارة ووسائل الإعلام.

بعد ذلك قدم خبير المكتب الإقليمي في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم (الإيسسكو) الدكتور عبدالعزيز الجبوري ورقة عمل بعنوان: الوسائل الاتصالية في تعزيز المفاهيم البيئية عند الفرد، تحدث فيها عن أسباب ضعف الثقافة البيئية العربية.

وقدم الأستاذ المساعد في كلية الاتصال في جامعة الشارقة الدكتور السيد أحمد مصطفى ورقة بعنوان: آلية التعامل مع وسائل الإعلام المطبوعة مع القضايا البيئية، استعرض فيها هذه الآليات والعمل الصحافي.

الشارقة ـ زاهر العلي

التصنيفات
المشاريع المدرسية خاصة بالأنشطة

"دور الإعلام في توعية الشباب " محاضرة يلقيها الإعلامي الكبير الدكتور محمد خالد

استضافت المدرسة الإعلامي الكبير الدكتور محمد خالد الذي عرف قيمة الكلمة ومكانتها وأثر الخطاب في النفوس، وهو من أبرز الإعلاميين العاملين في إذاعة وتلفزيون الشارقة … عرف من خلال العديد من البرامج الدينية الهادفة مثل: هذا ديننا .. الوعد الحق .. صفوة الصفوة .. لمسات بيانية …..
دعوناه فلبى الدعوة ليلقي محاضرة متميزة عن دور الإعلام في توعية الشباب ، حيث تطرق إلى العديد من المحاور منها :
– دور الإعلام
– أنواع الإعلام
– صدق الكلمة
– تفعليل الجانب الحسن في الإعلام
– تدليس التاريخ
– هوية الأمة
– الأخلاقيات
– أهمية اللغة

اتسمت المحاضرة بالتفاعل الكبير من قبل الحضور ( الهيئة الإدارية والتدريسية، أولياء الأمور ، طالبات المدرسة ) حيث أجاب المحاضر عن الأسئلة التي طرحت في نهاية المحاضرة .

اصطحبت مديرة المدرسة ضيفنا في جولة لمشاهدة ما قامت به المدرسة من زراعة لبعض الخضروات وذلك ضمن المشروع الزراعي بالمدرسة تحت شعار "نحو الزحف الأخضر" انطلاقا من مبدأ نريدها خضراء .. أرض الصحراء .أبدى المحاضر إعجابه بهذه المساحة الخضراء التي تزخر بالخضروات النضرة.
في نهاية المطاف تم تكريم الأستاذ الفاضل وشكره جزيل الشكر مع أملنا أن يتجدد اللقاء ثانية.

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg IMG_0201.jpg‏ (59.2 كيلوبايت, المشاهدات 3)
نوع الملف: jpg IMG_0208.jpg‏ (74.4 كيلوبايت, المشاهدات 12)
نوع الملف: jpg IMG_0210.jpg‏ (54.4 كيلوبايت, المشاهدات 5)
نوع الملف: jpg IMG_0217.jpg‏ (47.4 كيلوبايت, المشاهدات 4)
نوع الملف: jpg IMG_0221.jpg‏ (79.9 كيلوبايت, المشاهدات 8)
نوع الملف: jpg IMG_0223.jpg‏ (87.2 كيلوبايت, المشاهدات 4)
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

تصويت حول أدوات الإعلام الجديد

السلام عليكم ورحمة الله

الأخوة/ الأخوات الكرام

آمل منكم المشاركة في هذا التصويت حول:

استخدام أدوات الإعلام الجديد في التعليم

دقيقة واحدة من وقتك ..وجزاكم الله خيرا .

http://polldaddy.com/poll/6357327/

التصنيفات
التربية الخاصة

ثقافة التربية الخاصة في وسائل الإعلام

أشارت إلى ضرورة نشر ثقافة التربية الخاصة في وسائل الإعلام
دراسة تؤكد: التلفزيون يحتل المرتبة الأولى في تغيير مفاهيم المجتمع نحو المعوقين بنسبة 90%

نشرت الدراسة بجريدة الرياض (الأحد 28 صَفر 1443هـ – 18مارس 2022م – العدد 14146)

أكدت دراسة ميدانية إلى أن التلفزيون الوسيلة الإعلامية التي تحتل المرتبة الأولى لدى الفئات الخاصة (المعوقين) في القدرة على التأثير الايجابي لتغير اتجاهات المجتمع نحوهم. حيث أكد (90%) من الفئات الخاصة ذلك. كما احتلت الصحافة المكتوبة والمقروءة المرتبة الثانية بنسبة (70%) يجدونها الوسيلة المؤثرة في تناول قضاياهم وتغير المفاهيم. فيما احتلت الإذاعة المرتبة الثالثة بنسبة (67%) من هذه المسؤولية الإعلامية. وهذا يكثف المسؤولية على التلفزيون بإعداد برامج أكثر فاعلية.
جاء ذلك في دراسة خاصة أجرتها الإعلامية والمتخصصة في التربية الخاصة الأستاذة فردوس بنت جبريل أبو القاسم بعنوان (ثقافة التربية الخاصة في وسائل الإعلام العام) بهدف قياس ثقافة الإعلاميين عن التربية الخاصة وفئاتها وتناول موضوعاتها تفاعل الإعلام مع قضاياها تم إجراء هذه الدراسة بهدف قياس مدى وعي الإعلاميين بالتربية الخاصة على عينة ممثلة من الإعلاميين والفئات الخاصة في مدينة الرياض أوائل العام الهجري 1443ه.

وطرحت في دراستها التساولات التالية عن ماثقافة الاعلامين عن مفهوم التربية الخاصة؟

وما الادواراً الفاعلة التي يقوم بها الإعلامي للتعريف بالفئات الخاصة؟ وكيف تعامل وتعاون ذوي الاحتياجات الخاصة أو ذويهم مع الإعلام وهل يرى المعوقين أن الإعلام المحلي السعودي قد ساهم في حل مشكلاتهم.

وأشارت الباحثة في دراستها إلى أن الإعلام نمط من أنماط الاتصال المؤثر في تغير الاتجاهات وتوجيهها إلى الوجهة الصحيحة، ولأن مشكلة الإعاقة لدينا من أصعب المشكلات التي تعايشها. تعمل التوعية الإعلامية على التقليل من الهدر البشري والصحي خاصة مع تفاقم المشكلة المكلفة ماديا واجتماعياً ونفسيا الكثير. والواقع أن الكثير من العامة لايدركون ماهية التربية الخاصة وفئاتها ويعتمدون على الإعلام في الدرجة الأولى في تعريفهم بهم. ولعل قضية الإعلام والإعاقة قضية عالمية وليست محلية أو إقليمية أن الهدف الأسمى من الإعلام في مجال التربية الخاصة التقليل من مشكلة الإعاقة من جهة والوعي الوقائي بعد حدوثها وتحقيق أكبر دور من الفاعلية.

وعرفت أبو القاسم مفهوم – التربية الخاصة الذي يقصد به مجموعة البرامج والخطط والاستراتيجيات المصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات الخاصة بغير العاديين، وتشتمل على طرائق تدريس وأدوات وتجهيزات ومعدات خاصة، بالإضافة إلى خدمات مساندة.

والإعلام هو جهاز لنشر الحقائق والمعلومات والأخبار بين المواطنين داخل الدولة وخارجها ومن أهم مسؤولياته نشر الثقافة بين أفراد الشعب وتنمية وعيه السياسي والاجتماعي عن طريق اجهزته المختلفة.

وأبانت في دراستها السياسات الإعلامية في المملكة وبعض مواثيق الشرف الإعلامية التي تناولت القضايا الخاصة بالمعوقين منها عدم جواز ان تكون العاهات الجسمية أو العقلية موضع سخرية على أي نحو من البرامج.

كما عرضت لأساليب التعاون بين الإعلام والمؤسسات التربوية وضرورة التثقيف في التربية الخاصة ومبنية أهداف إعلام الفئات الخاصة منها التعريف بقضايا الفئات الخاصة. توعية المجتمع بالإعاقات وأسبابها والعمل على الحد منها. وإلقاء الضوء على آخر ما توصل إليه في تأهيل وتدريب المعوقين بكافة فئاتهم.

وتوصلت نتائج الدراسة ايضاً إلى أن (53%) من الإعلاميين أكدوا ان لديهم ثقافة عن التربية الخاصة دائماً فيما أشار (38%) منهم أن لديهم احياناً بعض الثقافة عن التربية الخاصة.

وعن الأدوار الفاعلة التي يقوم بها الإعلامي للتعريف بالفئات الخاصة أكد (30%) منهم دائماً يقومون بادوار فاعلة لتناول موضوعات الفئات الخاصة. و(52%) أحياناً يقوم بهذه الأدوار أما (19%) منهم فنادراً ما يقومون. ويلاحظ تواضع نسبة القيام بأدوار فاعلة من قبل الإعلاميين للتعريف بالفئات الخاصة مما يشير إلى ضرورة رفع هذه النسبة على مستويات أعلى.

في حين أن (58%) منهم يميلون دائماً لوصف الفئات الخاصة بالفئات الخاصة وليس المعوقين في حين يتفق (30%) منهم احياناً على وصفهم بذلك، أما (48%) منهم لا يفضلون إطلاق اسم المعوقين عليهم اما من وجهة نظر ذوي الاحتياجات الخاصة فقد خلصت الدراسة إلى أن (17%) من الفئات الخاصة يجدون ان الاعلام دائماً ما يطرح قضاياهم بشكل مناسب. وهذه نسبة متدنية جداً مقارنة ب(48%) منهم يتفقون على ان الاعلام نادراً ما يطرحها بشكل مناسب.

كما أكد (55%) من الفئات الخاصة ان الاعلام يظهرهم بصورة جيدة احياناً. وهي نسبة مقبولة مقارنة (18%) منهم الذين دائماً يجدون ان الاعلام لا يظهر إبداعاتهم. وعن تعاون الفئات الخاصة مع الإعلام وجدت الدراسة ان (59%) من الفئات الخاصة تتعاون دائماً مع الإعلام وتتجاوب في طرح القضايا.

وذلك ما يزيد من نسبة الطرح الصحيح والواقعي للقضية. وحيث انهم يتعاونون إلا أنهم لا يبادرون بطرح مشكلاتهم إعلامياً (7%) منهم أجابوا بأنهم دائماً يبادرون وهي نسبة متدنية جداً، فيما أشار (17%) من الفئات الخاصة بأنهم دائماً يبحثون عن وسائل الإعلام لطرح قضاياهم، و(69%) من الفئات الخاصة يفضلون دائماً وصفهم بالفئات الخاصة. و(26%) أحياناً يفضلون ذلك المسمى. أما (59%) فنادراً ما يفضلون إطلاق اسم المعوقين عليهم.

وخرجت الباحثة ابو القاسم مديرة إدارة صعوبات التعلم للبنات والإعلامية من الدراسة بعدة توصيات ومنها ضرورة ان يلعب الإعلام دوراً توجيهياً وتثقيفياً من خلال طرحه لقضية الإعاقة عبر برامج مدروسة ومعدة وضرورة مشاركة الفئات الخاصة في البرامج الإعلامية كنماذج ناجحة من هذه الفئات.

وحيث ان التلفاز حاز على المركز الأول في الدراسة حسب تصنيفات الفئات الخاصة فلابد من إعداد برنامج تربوي تلفزيوني عن فئات التربية الخاصة موجه للأطفال واخر للكبار توضح وكيفية التعامل مع هذه الفئة. زرع مبدأ الموضوعية في التغطية الإعلامية. وإيضاح ما يكون رأياً خاصاً لكي لا يختلط العلم بالعواطف. حول قضية الفئات الخاصة. ولابد من عقد ورش عمل مكثفة موجهة للإعلاميين والإعلاميات من قبل المختصين والمختصات لتعريفهم بالفئات الخاصة و كيفية طرح قضاياها

هذه الدراسة جاءت لتؤكد على أهمية ما تم اقتراحه وتأيده من قبل وهو تفعيل قناة لذوي الحاجات الخاصة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن القطيف الشارقة
هذه الدراسة جاءت لتؤكد على أهمية ما تم اقتراحه وتأيده من قبل وهو تفعيل قناة لذوي الحاجات الخاصة

كل الاحترام والتقدير للاخ بن القطيف على هذه العودة المحمودة اولا

وعلى هذا المقال الرائع بالفعل والذي ان دل على شيء فانما يدل على مدى الاهتمام بهذه الفئة من المجتمع

أستاذنا الكريم "جاسر المحاشي" مشرف مدونة التربية الخاصة
تحية طيبة و ثناء وعرفان لك على هذا المتدى الناجح والحيوي حقيقة
وبكم ومعكم يستمر العطاء ويحى الإبداع ويتجدد

بارك الله لكم فى جهودكم لخدمة هذة الفئة من أفراد المجتمع

أثني لك أختي العزيزة أسوار على هذا المرور الكريم ..
ونتمنى أن نكون قد قدمنا لك وللجميع إستفادة في هذا المجال