التصنيفات
التربية الخاصة

745 طالباً يلتحقون بمراكز التأهيل التابعة لمؤسسة زايد العليا

745 طالباً يلتحقون بمراكز التأهيل التابعة لمؤسسة زايد العليا
أبوظبي – شيرين الشامسي:

أنجزت مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القُصّر عمليات الصيانة الدورية والإضافات والإصلاحات في جميع مراكز الرعاية والتأهيل التابعة لها وتم تجهيزها لانطلاقة العام الدراسي الجديد (2007 – 2022) لكي تتناسب مع فئات ذوي الاحتياجات الخاصة من مختلف الإعاقات، وتم تزويدها بكوادر بشرية مؤهلة ومتخصصة في تأهيل وتعليم تلك الفئات.

وجرى توفير كل متطلبات واحتياجات الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة من البنية التحتية والمنشآت والمرافق والتجهيزات بما يسهل عليهم ويهدف الى تأمين الفرص التعليمية المناسبة لهم وتأهيلهم للاندماج في المجتمع والمشاركة الفعالة في مسيرة البناء على أرض الدولة.

كما يجري العمل في الوقت الراهن لافتتاح عدد من المراكز والوحدات الجديدة التابعة للمؤسسة على مستوى مناطق ابوظبي، وذلك خلال الفترة المقبلة والإعلان عنها لخدمة الفئات الخاصة وتمكينهم من الحصول على التأهيل والتعليم، وذلك ضمن توجيهات القيادة الرشيدة بدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع.

كل الشكر لاهتمامك الواضح
لك منا جزيل الشكر والتقدير على كل مجهودك الرائع ..

مــروركــم في صفحتــي المتـــواضــعـة

.ابتــداء من تـلـك النقـطـــة

وانتــــــهاء بهذهـ النقطــة .

ومـابـين النقـاط من حــروف

ألـزمتـنـي الصمــت

شكــرا لتــواجـــدكـم العــذب

ولتــلـك الحــروف التــي هـطـلت بحــق كلمــاتـي

مــروركــم اسـعـدنــي

لاحــرمنــي الله منــة

دمــتــم بحـب

التصنيفات
التربية الخاصة

90 طالباً وطالبة يبدأون الدراسة بمركز الرعاية والتأهيل في "الغربية"

90 طالباً وطالبة يبدأون الدراسة بمركز الرعاية والتأهيل في "الغربية"
المنطقة الغربية – “الخليج”:

استعدت كافة مراكز الرعاية والتأهيل التابعة لمؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوى الاحتياجات الخاصة وشؤون القُصّر بالمنطقة الغربية في مدينة زايد والسلع وغياثي لبدء العام الدراسي الجديد حيث تستقبل اليوم أبنائنا الطلاب من تلك الفئات والبالغ عددهم 90 طالباً موزعين على المراكز الثلاثة. وأشاد محمد محمد فاضل الهاملي نائب رئيس مجلس الإدارة الأمين العام للمؤسسة باهتمام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله بتوفير الحياة الكريمة للمواطنين بوجه عام وذوي الاحتياجات الخاصة بوجه خاص، كما أشاد بالمتابعة الحثيثة من قبل الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لجهود المؤسسة والحرص على توفير أفضل الخبرات والأجهزة الطبية والتأهيليه لكافة المراكز التابعة لها لرعاية تلك الفئات من أبناء المجتمع والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال. وقال ان مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القصر ووفقاً لتوجيهات سمو ولي عهد أبوظبي وضعت خطة متكاملة لتطوير الأداء تتوافق مع معايير ومتطلبات التميز في الأداء. من جانبها قالت مريم سيف القبيسي رئيسة قطاع ذوي الاحتياجات الخاصة بالمؤسسة انه مع بدء العام الدراسي الجديد تستعد المؤسسة لافتتاح ثلاث وحدات تابعة للقطاع تشمل وحدة التدخل المبكر بمركز العين، ووحدتي التقييم الشامل، والعلاج الطبيعي بمركز أبوظبي تمثل جميعها إضافة جديدة للخدمات التي تقدمها المؤسسة.

التصنيفات
التربية الخاصة

دمج 57 طالباً من ذوي الاحتياجات و10 سنوات لاحتواء بقية الحالات

دمج 57 طالباً من ذوي الاحتياجات و10 سنوات لاحتواء بقية الحالات

بلغ مجموع الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة المقبولين هذا العام في المدارس الحكومية 57 حالة متنوعة الإعاقة، من بينها 3 حالات متلازمة داون وحالة واحدة للتوحد وهي الأحدث في مشوار الدمج الذي بدأته وزارة التربية والتعليم منذ العام الدراسي الماضي، حيث كان يقتصر الدمج في السنوات الدراسية قبل الماضية على الطلبة المكفوفين وضعاف السمع والإعاقات الحركية.

وأكدت الدكتورة عائشة الجلاهمة مدير إدارة برامج ذوي القدرات الخاصة بوزارة التربية أن الوزارة ستنهي مشوار دمج الطلبة المعاقين لديها في غضون عشرة أعوام، وذلك إذا ما أتيحت لها الإمكانيات اللازمة، مشددة على أن أي معاق لن يبقى خارج حدود المدرسة في متى ما استمرت خطة الدمج بثبات ودراسة، مع توفير كافة المتطلبات التقنية والفنية علاوة على الطواقم الإدارية والفنية المدربة لرعاية الطلبة على اختلاف إعاقاتهم وتسهيل عملية الدمج في المدارس العادية. وحظيت منطقة أبو ظبي التعليمية بالعدد الأكبر من الطلبة المعاقين بواقع 17 حالة، تلتها دبي بـ 12 حالة ثم رأس الخيمة 7حالات إعاقة.

حيث تم للمرة الأولى دمج حالة شلل دماغي في مدرسة تأسيسية في دبي، إضافة إلى حالة توحد أولى على مستوى مدارس الحكومة وكانت في منطقة رأس الخيمة، علاوة على 7 حالات توحد تم دمجها تحت ما يسمى بالدمج الاجتماعي.

وهي تابعة لمركز أبوظبي للتوحد. وأوضحت الدكتورة الجلاهمة أن آلية الدمج الاجتماعي الذي تنفذه الوزارة هذا العام تبقي على الطلبة في المركز أو المكان الذي يتواجدون فيه أصلاً، مع السماح لهم بالإتيان إلى المدرسة في بعض أيام الأسبوع، ويتم دمجهم مع الطلبة عن طريق الأنشطة والممارسات التربوية الأخرى، وهو ما يمنح الطالب شخصية متغيرة إيجابياً وقادرة على التواصل مع الآخرين.

وأضافت أنه تم هذا العام دمج 5 حالات إعاقة حركية، ومثلها إعاقة خلقية (التشوهات) وثلاث حالات إعاقة صحية (ثلاسيميا)، و4 حالات إعاقة سمعية، و9 ضعف سمع، وحالة ضعف بصر، و3 حالات كف بصر، وحالة صعوبة نطق، و3 حالات متلازمة داون، وواحدة توحد و6 بطء تعلم، و5 نشاط زائد و7 دمج اجتماعي.

دبي ـ «البيان»:

شكرا لنقل الخبر
التصنيفات
التربية الخاصة

“الهلال” تقدم مساعدات لكفالة 190 طالباً من ذوي الاحتياجات

“الهلال” تقدم مساعدات لكفالة 190 طالباً من ذوي الاحتياجات
أبوظبي – حسين الصمادي:

اعتمدت لجنة دعم طلبة العلم من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة بهيئة الهلال الأحمر تقديم المساعدات اللازمة لكفالة 190 طالباً وطالبة في أبوظبي وبني ياس من الفئات التي تعاني ظروف الإعاقة وتنطبق عليها اللوائح المنظمة لقبول طلبات كفالة طلاب العلم للحد من معاناة تلك الفئات التي تقف ظروفهم المادية عائقاً أمام تمكين عائليها من سداد المصاريف الدراسية اللازمة والمستحقة عليهم في مراكز رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة.

وأكد المتطوع عبدالله المزروعي رئيس لجنة مساعدة طلاب العلم بهيئة الهلال الأحمر ان الهيئة حريصة على تفعيل جهودها الانسانية تجاه فئة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارها من الشرائح الأكثر خصوصية في المجتمع والتي تلقى قضاياها قبولاً ودعماً على أعلى مستوى ضمن المساعي الحثيثة للنهوض بخطط وبرامج الهيئة الانسانية والخيرية على الساحة المحلية مشدداً على الدور الذي تضطلع به قيادة البلاد الحكيمة في دعم المسيرة الانسانية بالبلاد وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وبدعم الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والمتابعة الحثيثة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس هيئة الهلال الأحمر. لافتاً الى ان المشروع الذي تنفذه الهيئة سنوياً يهدف الى سداد قيمة المصاريف الدراسية للطلبة من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من المقيمين بالدولة غير القادرين على تحمل تلك التكاليف لينال ابناؤهم فرص التأهيل والرعاية اللازمة في المراكز المتخصصة برعاية تلك الحالات وتعليمهم.

وأكدت ناعمة المنصوري مديرة مكتب مساعد سمو رئيس هيئة الهلال الأحمر للشؤون النسائية نائب رئيس لجنة مساعدة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة ان اللجنة وافقت على مساعدة 190 طالباً في ابوظبي وبني ياس ضمن مشروع كفالة طلاب العلم الذي تنفذه “الهلال” لدعم الفئات غير القادرة على تحمل المصاريف الدراسية اللازمة لأبنائها من غير المستفيدين بالتعليم المجاني بالدولة موضحة ان المساعدات تخضع لمعايير تشترط الإقامة بالدولة وعدم القدرة على سداد المصاريف الدراسية بناء على ظروف ووثائق تؤكد تلك العقبات المادية. لافتة إلى المتابعة المتواصلة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس هيئة الهلال الأحمر لجهود الهيئة في هذا الصدد والمساندة القوية والاهتمام المتواصل من سمو الشيخة شمسة بنت حمدان مساعد سمو رئيس الهيئة للشؤون النسائية.

وقالت ان واقع ذوي الحاجات الخاصة في الدولة يشهد ازدهارا ونموا يدعو الى التفاؤل في ضوء الخطوات الرامية لدعم حقوق تلك الفئة العزيزة على قلوبنا في المجتمع بنيل فرص التأهيل والتدريب تمهيداً لدمجهم في المجتمع كأقرانهم الأصحاء مشيرة الى استعداد الهيئة لتقديم كافة اشكال الدعم الممكن لتلك الفئة لتنال حقوقها كاملة وتنهض فوق معاناتها وتتغلب على ظروف الإعاقة بالتحدي والصبر والمثابرة.

ما شاء الله عليك متابعة جدا مميزة للاخبارالتربوية

وان شاء الله سنرى في القريب العاجل دمج كامل لذوي الحاجات الخاصة في مختلف مؤسسات المجتمع

التصنيفات
التربية الخاصة

33 طالباً ينضمون إلى مركز الإمارات للتوحد

33 طالباً ينضمون إلى مركز الإمارات للتوحد
أبوظبي شيرين الشامسي:

بلغ إجمالي الطلبة المنضمين الى مركز الإمارات للتوحد في أبوظبي 33 طالباً (ذكوراً وإناثا) وهم من أعمار عامين وحتى 18 عاماً.

أكدت مديرة المركز، أمل جلال صبري، أن الخطة المستقبلة تستهدف زيادة القدرة الاستيعابية للمركز لتشمل الطلبة الذين يعانون حالات الإعاقة المركبة (أكثر من إعاقة) إلى جانب حالات مرض التوحد، حيث تصل إلى 50 طالباً وحالات الإعاقة المركبة، مشيرةً إلى تزايد الإصابة بمرض التوحد واضطراب طيف التوحد وحاجة هذه الفئة إلى مجهود أكبر ورعاية خاصة.

وأوضحت أن المركز يقوم حالياً برسم الخطط العلاجية المناسبة للطلبة المصابين بالتوحد، وذلك تبعاً لتقرير تقييم الحالة ومدى احتياجها للعلاج والبرامج المختلفة.

وحول سماته وأعراضه تؤكد جلال أن هناك مجموعة من العلامات التحذيرية التي تنبه الوالدين إلى وجود مشكلة لدى المولود حديثاً وتستدعي منهما أخذه إلى الطبيب المختص حيث تشمل عدم “المناغاة” ونطق كلمة بابا خلال السنة الأولى من عمره، وعدم وجود انتباه مشترك، وعدم التبسم استجابة لتبسم الآخرين، وضعف التواصل البصري، وعدم الالتفات لمصدر الصوت، موضحةً أنه لا بد للوالدين معرفة كيفية التعامل مع طفلهما، وما يحتاجه من حب وحنان مع الحذر من “التدليل الزائد”، وأنه يجب الاستمرار في العلاج ومتابعته مع تجنب مقارنة طفل التوحد بأخوته أو الآخرين.

كل أمنيات التوفيق نرجوها لهذه الجهود المباركة