التصنيفات
الوسائل التعليمية

سبحان الله من معجزات العقل البشري جرب بنفسك

حمل الملف المرفق بصيغة win zip ثم قم بفك ضغطه للحصول علف ملف باور بوينت ,
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar HumanBrainMiracles.rar‏ (653.0 كيلوبايت, المشاهدات 179)
ما شاااااء الله وااايد حلو العرض وبالفعل يوضح للشخص قيمة العقل
thanks alot
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar HumanBrainMiracles.rar‏ (653.0 كيلوبايت, المشاهدات 179)
جزاكم الله خيرااااااااالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: rar HumanBrainMiracles.rar‏ (653.0 كيلوبايت, المشاهدات 179)
التصنيفات
الالعام لمادة الكيمياء

دبي تستضيف مؤتمر الجينوم البشري عام 2022

دبي تستضيف مؤتمر الجينوم البشري عام 2022

دبى فى 16 ديسمبر/ وام / أعلن معالي حميد محمد عبيد القطامي وزير الصحة رئيس مجلس أمناء جائزة حمدان بن راشد للعلوم الطبية استضافة دولة الإمارات " مؤتمر الجينوم البشري في العام 2022 " وذلك بمدينة دبي لتصبح أول مدينة عربية تستضيف هذا الحدث المهم منذ انشاء منظمة الجينيوم البشري العالمية قبل حوالي 15 عاما .

وقال معاليه في مؤتمر صحفي عقد اليوم في فندق انتركونتننتال فيستيفال سيتي بحضور الدكتور أديسون ليو رئيس منظمة الجينوم البشري والدكتور نجيب الخاجة والدكتور غازي تدمري وعبد الله بن سوقات.. إن جهود المركز العربي للدراسات الجينية ومركز دبي التجاري العالمي ومركز دبي للمؤتمرات طوال الأشهر الماضية لاستضافة المؤتمر تكللت بالنجاح.. لافتا إلى أن المؤتمر يعد واحدا من اكبر واهم المؤتمرات الطبية العالمية.

وأكد معاليه أن فوز دبي باستضافة هذا الحدث العالمي سيعزز مكانة الإمارة عالميا ويجسد رؤية مركز دبي التجاري العالمي لجعل دبي مركزا لاستضافة المعارض والمؤتمرات المرموقة وهو ما يتماشى أيضاً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي .

وشدد القطامي على أن المركز العربي للدراسات الجينية المنبثق عن جائزة حمدان بن راشد للعلوم الطبية بات من أكبر المراجع العلمية خاصة فيما يتعلق بالأمراض الوراثية في الجول العربية .. لافتا إلى أن المركز استطاع خلال ثلاثة أعوام منذ انشائه قبل خمسة أعوام حصر الأمراض الوراثية في ثلاث دول عربية هي الإمارات والبحرين وعمان والعمل جار حاليا على حصر الأمراض الوراثية في باقي الدول العربية .

من جانبه قال البروفيسور نجيب الخاجة الأمين العام لجائزة حمدان للعلوم الطبية رئيس المركز العربي للدراسات الجينية إن منظمة الجينيوم البشري أعربت عن إعجابها بالمركز وكم المعلومات التي يوفرها للعلماء والباحثين.. مؤكدا ان المركز سيصبح خلال السنوات القادمة واحدا من أهم واكبر المراجع العلمية.. وأشار الى أن المركز سيتعاون مع منظمة الجينوم البشري العالمية في مجال تخطيط علوم الوراثة البشرية والجينوم والتي بدأت بتركيز جهودها مؤخراً على تطوير بحوث الوراثة البشرية والجينوم في الدول النامية .

من ناحيته أوضح الدكتور محمود طالب آل علي مدير المركز العربي للدراسات الجينية أن لمنظمة الجينوم البشري والمركز العربي للدراسات الجينية تاريخا مشتركا من التعاون.. حيث دعمت المنظمة المؤتمر العربي لعلوم الوراثة البشرية والذي نظمه المركز في عامي 2022 و 2022 .

وأشار الى أن رئيس منظمة الجينوم البشري الدكتور أديسون ليو حضر المؤتمر العربي الثاني لعلوم الوراثة البشرية.. منوها الى أن هذه أول زيارة لرئيس المنظمة للعالم العربي.

ويزور أديسون ليو مع وفد مرافق دبي حالياً لحضور مؤتمر دبي الدولي الخامس للعلوم الطبية والذي تنظمه جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية.

وأضاف آل علي ان التعاون بين منظمة الجينوم البشري والمركز العربي للدراسات الجينية سيشمل أيضا التحضير لاجتماع عالمي في العام 2022 يضم منظمة الصحة العالمية ومنظمات صحية أخرى لصياغة خارطة طريق لاستهداف الأمراض الوراثية والتقليل من أضرارها في العالم .

جزاك الله خير أستاذي شكرا لجهودك أستاذي
بارك الله في جهودكم المميزة و الرائعة
بارك الله في أ. نبيل حُزَيّن …

تسلم جهودك أستاذنا الفاضل
وصفحة الكيمياء نورت بهذه المشاركة الرائعة
وسامحنا على التأخير في الرد
لأنني لم اكن موجود
بارك الله فيكم وفي جهودكم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

الاستنساخ البشري

الاستنساخ البشري

سبق للمنظمة الإسلامية للعلوم الطبية أن عقدت ندوة عام 1983 م ، عن : " الإنجاب في ضوء الإسلام " ، عُرضت فيها ورقتان لاحتمالات إنجاز الاستنساخ البشري ، بعد أن نجح الاستنساخ في النبات ، وفي الضفادع ، والبحريات الصغيرة . وكانت التوصية التي اتخذت في هذا الصدد تنص على الآتي : " عدم التسرع في إبداء الحكم الشرعي في قضايا الاستنساخ بالنسبة للإنسان ، ( على نحو ما أدت إليه التجارب في مجال الحيوان ) مع الدعوة إلى مواصلة دراسة هذه القضايا طبيا وشرعيا ، مع جواز تطبيق تكنولوجيا التكاثر على مستوى الكائنات الدقيقـة ، باستخـدام الحامض النووي المعاود للالتحام ؛ لإنتاج مواد علاجية وفيرة ".

والآن عاد الموضوع يطرح نفسه بشكل حاد وعاجل ، منذ تم استنساخ جنين الإنسان بطريق الاستتآم عام 1993 ، ثم في الأشهر الأخيرة حين أعلن عن استنساخ النعجة ، التي سميت " دوللي " ، في اسكتلندا في قبراير 1997 ، بعد تكتم عن الأمر قرابة ثمانية أشهر ، وتلا ذلك الإعلان عن استنساخ قردين بطريقة أخرى في جامعة أوريجون .ولما كانت التقانة التي استعملها العلماء للوصول لهذا الإنجاز ، يفترض أنها واقية بإجراء نفس التجربة على الإنسان ، فقد اكتسب الموضوع منحى عاجلا أثار ردود فعل قوية .

ورغم أنه لم يعلن عن ممارسته في الإنسان بعد ، إلا أن الحاجة إلى استباقه ، بالتعرف على آثاره المتوقعة ، ووضع ضوابطه الشرعية والقانونية والأخلاقية ، حدت بكثير من الدول الغربية إلى منع التجارب البشرية ، أو تجميدها سنوات حتى تتم الدراسات المطلوبة .

لذلك رأت المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية أن تبادر ببحث الموضوع في هذه الندوة .

تعريف الاستنساخ :

الاستنساخ هو تكوين مخلوقين أو أكثر ، كل منهما نسخة إرثية من الآخر ، وهو نوعان :

الأول : الاستتآم أو شـق البيضة ، ويـبدأ ببويضة مخصبة ( بويضة دخلها منوي ) ، تنقسم إلى خليتين ، فتُحْفز كل منهما إلى البدء من جديد ، وكأنها الخلية الأم ، وتصير كل منهما جنينا مستقلا ، وإن كانا متماثلين ؛ لصدورهما عن بيضة واحدة .

الثاني : الاستنساخ العادي ، الذي لا يعتمد على الخلايا الجنسية ، وإنما يكون بوضع نواة خلية جسدية ، داخل غلاف بويضة منزوعة النواة . وتتكاثر الخلية الناتجة إلى جنين ، هو نسخة إرثية تكاد تكون طبق الأصل من صاحب الخلية الجسدية .

المناقشات : ناقشت الندوة الجوانب الطبية لهذا الموضوع مناقشة مستفيضة ، استجلت من خلالها المرتكزات الرئيسة ، التي يقوم عليها الاستنساخ ، من حيث الآتي :

1 – استنساخ الجنين البشري عام 1993 عن طريق " الاستتآم " ، وهو حفز البيضة المخصبة إلى سلوك النهج ، الذي تتبعه طبيعيا ؛ لتكوين التوائم المتماثلة ، حيث تنصرف كل من الخليتين عن أول انقسام للبيضة ، وكأنها بيضة جديدة من البداية ، تأخذ في سلسلة التكاثر بالانقسام في اتجاه تكوين جنين مستقل ، فإن أودع الجنينان الرحم ، وضعت السيدة توأمين متطابقين؛ لأنهما نتاج بيضة واحدة . ولم يستكمل البحث ؛ نظرا لتورع العالمين المبتكرين عن زرعهما في الرحم ، بل إنهما اختارا خلية معيبة ، لا تنهض أن تنقسم لتنمو إلا لدور مبكر ، وذلك لأن التجارب على الجنين البشري أمر حساس وخطير . ولا بد من مرور وقت حتى توضع له الضوابط الأخلاقية والقانونية .

وترى الندوة أن الطريقة من حيث مبدأ التلقيح سليمة ، لكن تقويمها من ناحية النفع والضرر لا يزال في حوزة المستقبل . ومن منافعها القريبة المنال إمكان تطبيق الوسائل التشخيصية على أحد الجنينين ، أو خلايا منه ، فإن بانت سلامته سمح أن يودع الحمل الرحم ، وكذلك التغلب على بعض مشاكل العقم ، وينطبق عليها كل الضوابط المتعلقة بطفل الأنابيب .

أما التقنية التي أفضت إلى إنتاج النعجة " دوللي " ، يإيداع نواة خلية جسدية داخل بويضة منزوعة النواة ؛ لتشرع في الانقسام متجهة لتكوين جنين ، فقد أولتها الندوة بحثا مستفيضا ، وتوسمت بعض النتائج التي تنجم عن تكوين جنين ، ( ثم وليد ) جديد ، يكون نسخة إرثية ( جينية ) طبق الأصل من صاحب الخلية الجسدية ، فلا يمنع من تمام التماثل إلى وجود عدد ضئيل من الجينات ، في سيتوبلازم البيضة المستقبلة .

2- ظهر أن تلك القضية تكتنفها محاذير فادحة إن دخلت حيز التطبيق ، من أبرزها العدوان على ذاتية الفرد وخصوصيته ، وتميزه من بين طائفة من أشباهه (نسخه) ، وكذلك خلخلة الهيكل الاجتماعي المستقر ، والعصف بأسس القرابات والأنساب وصلات الأرحام والهياكل الأسرية المتعارف عليها على مدى التاريخ الإنساني ، وكما اعتمدتها الشريعة الإسلامية ، وسائر الأديان ، أساسا للعلائق بين الأفراد والعائلات والمجتمع كله . بما في ذلك من انعكاسات على أحكام القرابات والزواج والمواريث والقانون المدني والجنائي وغيرها ، وسبقت في هذا الباب فرضيات واحتمالات كثيرة .

وقد استبعدت الندوة من البداية بحث كل ما يقحم على عقد الزواج الشرعي القائم من طرف غريب عنه ، فإنه حرام بلا ريب .

وقد تطرق بعض ا لسادة الفقهاء بالبحث إلى طائفة من الأحكام العقائدية والأخلاقية ، والعملية ـ تكليفية أو وضعية ـ التي تتصل بموضوع الاستنساخ .

3 – وقد أخذ في الاعتبار أن الدول الغربية ـ ومنها التي تجري فيها أبحاث الاستنساخ ـ قد كان رد الفعل فيها قويا وقائما على الحذر الشديد ، فمنها من منعت أبحاث الاستنساخ البشري ، ومنها من حرمتها من معونة ميزانية الدولة ، ومنها من جمدتها سنوات حتى تبحثها اللجان المختصة ، ثم ينظر في أمرها من جديد .

لهذا فإن الندوة تخشى أن يسعى رأس المال الخاص وشركات الأدوية إلى تخطي هذا الخطر ، بتهيئة الأموال واستمرار الأبحاث في دول العالم الثالث ، واستغلالها حقلا للتجارب البشرية كما كان ديدنها في كثير من السوابق .

4 – أكدت الندوة أن الإسلام لا يضع حجرا ولا قيدا على حرية البحث العلمي ، إذ هو من باب استكناه سنة الله في خلقه ، وهو من تكاليف الشريعة . ولكن الإسلام يقضي كذلك بألا يترك الباب مفتوحا بدون ضوابط أمام دخول تطبيقات نتائج البحث العلمي إلى الساحة العامة ، بغير أن تمر على مصفاة الشريعة ؛ لتمرر الحلال وتحجز الحرام . فلا يسمح بتنفيذ شيء لمجرد أنه قابل للتنفيذ . بل لا بد أن يكون خاليا من الضرر وغير مخالف للشرع .

ولما كانت بعض المضار لا تظهر قبل مرور وقت طويل ، فلابد من عدم التسرع قبل التثبت والتأكد قدر الاستطاعة .

5 – وتأسيسا على هذه الاعتبارات التي أجمع عليها الحاضرون ، رأى البعض تحريم الاستنساخ البشري جملة وتفصيلا ، بينما رأى آخرون إبقاء فرصة لاستثناءات حاضرة أو مقبلة ، إن ثبتت لها فائدة ، واتسعت لها حدود الشريعة ، على أن تبحث كل حالة على حدة .

6 – وفي كافة الأحوال فإن دخول الاستنساخ البشري إلى حيز التطبيق سابق لأوانه بزمان طويل . لأن تقدير المصالح والمضار الآنية قد يختلف عليه على المدى البعيد والزمان الطويل . وإن من التجاوز في الوقت الحاضر أن نقول : إن تطبيقات الهندسة الوراثية في مجال النبات قد أثبتت سلامتها على الإنسان ، رغم ما مر من سنوات . في حين لم تكد تدخل التطبيقات الحيوانية من العتبة بعد . ولعل المجهول هو أكبر الهموم في هذا الباب .. ولا ينبغي أن تنسى الإنسانية درسها الكبير بالأمس القريب في مجال انشطار الذرة … إذا ظهر له بعد حين من الأضرار الجسيمة ما لم يكن معلوما ولا متوقعا ، ولا بد أن يستمر رصد نتائج التجارب النباتية والحيوانية لزمن طويل .

7 – ولاحظت الندوة – مع الأسف – أن عالمنا الإسلامي حتى الآن يعيش عالة وتبعا للعالم الغربي في ملاحقته لهذه العلوم الحياتية . وأكدت على أن تكون لدينا المعاهد والمؤسسات العلمية ، التي تقوم بذلك وفق الضوابط الشرعية.

8 – لم تر الندوة حرجا في الأخذ بتقنيات الاستنساخ والهندسة الوراثية في مجالي النبات والحيوان في حدود الضوابط المعتبرة .

التوصيات :
توصي الندوة بما يلي :

أولا : تحريم كل الحالات التي يقحم فيها طرف ثالث على العلاقة الزوجية ، سواء أكان رحما أم بويضة أم حيوانا منويا أم خلية جسدية للاستنساخ .

ثانيا : منع الاستنساخ البشري العادي ، ( نقل نواة جسدية لبويضة منزوعة النواة) فإن تظهر في المستقبل حالات استثنائية تعرض لبيان حكمها الشرعي من جهة الجواز أو المنع .

ثالثا : مناشدة الدول سن التشريعات القانونية اللازمة ، لغلق الأبواب المباشرة وغير المباشرة أمام الجهات الأجنبية ، والمؤسسات البحثية ، والخبراء الأجانب ؛ للحيلولة دون اتخاذ البلاد الإسلامية ميدانا لتجارب الاستنساخ البشري ، والممارسات غير الشرعية في مجال الإخصاب البشري ، والترويج لها .

رابعا: متابعة المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية ، وغيرها من المؤسسات ، لموضوع الاستنساخ ومستجداته العملية ، وضبط مصطلحاته ، وعقد الندوات واللقاءات ، اللازمة لبيان الأحكام الشرعية المتعلقة به .

خامسا: الدعوة إلى تشكيل لجان متخصصة في مجال الأخلاقيات الحياتية ؛ لاعتماد بروتوكولات الأبحاث في الدول الإسلامية ، وإعداد وثيقة عن حقوق الجنين ، تمهيدا لإصدار قانون لحقوق الجنين .

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سجل نسب.doc‏ (32.5 كيلوبايت, المشاهدات 48)
مشكور وما قصرت

بارك الله فيك

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سجل نسب.doc‏ (32.5 كيلوبايت, المشاهدات 48)
التصنيفات
الصحة والطب الرياضي

باحثون: القلب البشري يمكن ان يجدد خلاياه

الشارقة

قال علماء انهم اثبتوا أن الجسم البشري يجدد خلايا القلب بمعدل يصل الى حوالي واحد بالمئة سنويا وقد يقلل هذا الاكتشاف يوما الحاجة الى عمليات زراعة القلب.

وذكروا في دورية (Science) العلمية يوم الخميس ان الدراسة التي استمرت اربع سنوات اجريت على 50 متطوعا ورصدت في اطار زمني اثار نظائر الكربون المتخلفة عن اختبارات القنابل النووية في الحرب الباردة مما أثار امكانية التحفيز الصناعي لعملية تجدد الخلايا.

وقال يوناس فريسن من معهد كارولينسكا السويدي في حديث هاتفي "ستكون طريقة للمحاولة ومساعدة القلب ليقدم بعض المساعدة لذاته بدلا من زراعة خلايا جديدة.

"الاستفادة من ميزة قدرة القلب الذاتية على توليد خلايا جديدة سواء باستخدام مركبات دوائية او اذا امكن بالتمرينات أو اي عامل بيئي اخر."

وخلايا القلب على غير المعتاد تتوقف مبكرا عن التجدد. ويعرف الاطباء ان هناك خلايا مسيطرة في القلب تسمى الخلايا الجذعية ولكن عضلة القلب عادة ما تكون نسيجا متقرحا بعد تعرضها للضرر ولا تستعيد قدرتها الكاملة على التجدد.

وذكر فريسن ان معدل انتاج الخلايا الجديدة يقل مع التقدم في العمر حيث تتجدد خلايا شاب في العشرينات بمعدل يصل الى واحد بالمئة سنويا وينخفض الى نصف بالمئة سنويا في عمر 75 عاما.

وأضاف "اذا جددت خلاياك بهذا المعدل فهذا يعني انك.. حتى لو عشت عمرا مديدا.. لن تجدد أكثر من 50 بالمئة من الخلايا."

وقال "في اي وقت قلبك يشبه لوحة من الفسيفساء بها مجموعة من الخلايا تحملها معك منذ الميلاد. الخلايا التي تضاف لاحقا تحل محل خلايا فقدت اثناء الحياة."

وقد يساعد هذا الاكتشاف العلماء في تحديد من هم عرضة لامراض القلب من خلال رصد قدرة القلب على تجديد خلاياه.

واضاف فريسن "نحن مهتمون بمعرفة ما اذا كانت بعض امراض القلب ناجمة عن تدني قدرة القلب على تجديد الخلايا."

بارك الله فيك
وفي ميزان حسناتك
القلب البشرى يمكن ان يجدد خلاياة موضوع جميل جدا نشكرك عليه والعلم كل يوم هناك الجديد والجديد

بارك الله فيك