التقويم الذاتي للمعلم.zip (8.1 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
التقويم الذاتي للمعلم.zip (8.1 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
التقويم الذاتي للمعلم.zip (8.1 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
التقويم الذاتي للمعلم.zip (8.1 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
التقويم الذاتي للمعلم.zip (8.1 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
التقويم الذاتي للمعلم.zip (8.1 كيلوبايت, المشاهدات 76) |
ارجو مساعدتكم وعدم اهمال الموضوع..
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
~::~
شاكرة طرحكم أختي الكريمة نورت ِ
..
باقة احترامي وتقديري
..
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
التقويم الذاتي للمعلم 1.doc (312.5 كيلوبايت, المشاهدات 194) |
كما يجب أن يبحث عن المعرفة ويكتشفها بنفسه، ويعتمد أسلوب التعلم الذاتي على البحث والاكتشاف الذي حثنا عليه ديننا الإسلامي الحنيف. وذلك بالتركيز على أسلوب القدوة في التعامل واستعمال أساليب التوجيه والمديح الفعال والإقناع.
ويركز منهج التعليم الذاتي على تنمية القيم الإسلامية ومبادئ الصدق والصراحة وحرية الرأي وخدمة النفس والإنتاج والاعتزاز بالذات.
ولنا في رسول الله – صلى الله عليه وسلم – القدوة الحسنة، فقد كان – عليه الصلاة والسلام – يحسن التعامل مع الأطفال ويحرص على تلبية حاجاتهم واحترام رأيهم ويخاطبهم في كثير من الأحاديث يأمرهم ويمازحهم).
.. ما هو التعليم الذاتي؟
هو أن يمارس الطفل العمل بنفسه، تحركه حاجته الذاتية للتعلم، وذلك بإتاحة الفرصة للطفل لكي يتعلم بنفسه عن طريق المواد والأدوات والأشياء الموجودة حوله والتوصل للإجابة بنفسه عن طريق التجربة والاكتشاف والأسئلة أو بمساعدة قليلة من والديه ومعلمه الذي يقدم له برامج تعتمد على الاستكشاف.
أهمية التعليم الذاتي
إن الهدف من التعليم الذاتي هو مساعدة الطفل على تنمية سلوك إيجابي تجاه التعلم، فالأطفال يشجعون على طرح الأسئلة والاكتشاف، وهذا يعزز قدراتهم على حل المشكلات، ويجعلهم يتعرفون على العلاقة بين السبب والنتيجة، كما انه يشجع الأطفال على تجربة أفكارهم واستخدام الأدوات بإبداع.
واكتشاف الطفل للمعرفة يجعله يفهمها ويحتفظ بها لمدة أطول ويستطيع أن يستفيد منها في مواقف مشابهة أو جديدة بعكس لو أعطيت له عن طريق التلقين.
إن تدريب طفل ما قبل المرحلة الابتدائية على الاستكشاف يعده للمراحل القادمة من حياته أيضاً حيث تنمو معه هذه المعرفة ويتعود على أسلوب الاستكشاف.
ولذلك فهناك ضرورة لأن نبدأ مع الطفل منذ مرحلة الطفولة أسلوب التعليم الذاتي بحيث يصل إلى المرحلة الابتدائية وقد تدرب عليه مما يساعده على الولوج في مراحل التعليم المختلفة مستمراً في التحصيل باحثاً عن المعرفة، حتى يتمكن من مواكبة التزايد المتسارع في ميادين المعرفة وتطبيقاتها، وتكمن مهمة مرحلة الروضة في هذا السن في اكتشاف قدرات الطفل وتنمية مواهبه.
دور رياض الأطفال في التعليم الذاتي
إن لرياض الأطفال دوراً مهماً جداً في التعلم الذاتي لدى الطفل ويدعم هذا الدور عن طريق ما يلي:
* تنظيم بيئة تربوية حسب أسس وقواعد واضحة لأهداف محددة تحفز الطفل على التعلم الذاتي في جو شبيه بالجو الأسري.
* تجهيز ملعب خارجي مزود بألعاب مختلفة تعمل على تنمية قدرات الأطفال في جوانب مختلفة والاهتمام بتوفير حوض رمل مزود بألعاب خاصة بحوض الرمل.
* توفير جو مناسب للطفل، فوجود أطفال آخرين معه له فوائد عديدة منها تعلمه الأخذ والعطاء، بحيث تتكون لديه عادة التعاون مع الآخرين مما يساعد الطفل على النمو والنضج.
* توفير ألعاب وأنشطة معدة مسبقاً للطفل تساعده على النمو وتزيد من قوة التركيز لديه والقدرة على الملاحظة وتكوين العلاقات بين الأشياء بالإضافة إلى تنمية خياله.
* اختيار أنشطة وأدوات للعب وفق معايير تربوية ونفسية واجتماعية إذ إن لكل سن أدواته وألعابه التي تتناسب مع ميول واستعدادات وقدرات الأطفال.
دور المعلم في تدعيم التعلم الذاتي
إن للمعلم قدرة التجاوب مع الأطفال وللمعرفة بخصائص المرحلة دور كبير في تدعيم التعلم الذاتي وذلك عن طريق ما يلي:
1 – توجيه الأسئلة المفتوحة المثيرة للتفكير التي تساعد الأطفال على الوصول إلى الحل عن طريق الملاحظة والمشاهدة والتجريب والوصول إلى النتائج.
2 – ملاحظة مناسبة الأنشطة للأطفال، حيث إن بعضها يناسب أطفالاً دون آخرين، حيث تلاحظ المعلمة شخصية الأطفال ونوعية اهتماماتهم.
3 – وضع الأنشطة التي تناسب أعمال الأطفال الزمنية حتى لا تدفعهم إلى الضجر والملل الذي يؤدى إلى مرحلة المشكلات السلوكية.
4 – التشجيع والتوجيه والإرشاد وتصميم المواقف المناسبة التي تحث الطفل على اكتشاف المعلومات وإدراك ما تم اكتشافه.
دور الأسرة نحو تدعيم التعليم الذاتي للطفل
تتمثل أهمية الأسرة في أنها العالم الأول الذي يستقبل الطفل ولذلك يجب أن تهتم بلعب الطفل التي تساعده على التعليم الذاتي ويمكن أن يتحقق ذلك من خلال:
* تزويد الطفل بالألعاب المختلفة التي تساعده على التعلم الذاتي مثل (ألعاب الفك والتركيب، الألعاب الآلية، الكرات ذات الألوان والأحجام المختلفة، المكعبات ذات الصور الكبيرة).
* تزويد الطفل بما يحتاج إليه من الأدوات الفنية كأقلام التلوين والطباشير الملون وورق الرسم، وورق قص ولصق، الصلصال، فرش الرسم، ألوان ماء، أوراق صغيرة، أدوات النجارة.
* توفير قصص مصورة لتنمية النواحي الدينية لدى الطفل وتنمية خياله.
* تشجيع الأطفال على متابعة برامج الأطفال الهادفة التعليمية والترفيهية ومشاركة الوالدين لهم.
* الاهتمام بنشاط الطفل باللعب في الهواء من خلال اصطحاب الطفل إلى المنتزهات والحدائق.
* توفير غرفة أو مكان مناسب في المنزل للعب.
* إلمام الوالدين بطرق الكشف عن ميول الأطفال، وذلك من خلال ملاحظة ما يقوم به الطفل وما يفعله وما يقوله.
* مراعاة مناسبة اللعبة المقدمة للطفل مع مستوى نضجه.
* الرد على استفسارات الأطفال وتساؤلاتهم بطريقة تربوية مقنعة.
منقول لكم
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
اتمني الاستفاده للجميع
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
التقييم الذاتي لبيئة الروضة.doc (133.5 كيلوبايت, المشاهدات 299) |
هو من أهم أساليب التعلم التي تتيح توظيف مهارات التعلم بفاعلية عالية مما يسهم في تطوير الإنسان سلوكياً ومعرفياً ووجدانياً ، وتزويده بسلاح هام يمكنه من استيعاب معطيات العصر القادم، وهو نمط من أنماط التعلم الذي نعلم فيه التلميذ كيف يتعلم ما يريد هو بنفسه أن يتعلمه .
إن امتلاك وإتقان مهارات التعلم الذاتي تمكن الفرد من التعلم في كل الأوقات وطوال العمر خارج المدرسة وداخلها وهو ما يعرف بالتربية المستمرة .
تعريف التعلم الذاتي :
هو النشاط التعلمي الذي يقوم به المتعلم مدفوعاً برغبته الذاتية بهدف تنمية استعداداته وإمكاناته وقدراته مستجيباً لميوله واهتماماته بما يحقق تنمية شخصيته وتكاملها ، والتفاعل الناجح مع مجتمعه عن طريق الاعتماد على نفسه والثقة بقدراته في عملية التعليم والتعلم وفيه نعلم المتعلم كيف يتعلم ومن أين يحصل على مصادر التعلم .
أهمية التعلم الذاتي :
(1) إن التعلم الذاتي كان وما يزال يلقى اهتماما كبيراً من علماء النفس والتربية ، باعتباره أسلوب التعلم الأفضل ، لأنه يحقق لكل متعلم تعلما يتناسب مع قدراته وسرعته الذاتية في التعلم ويعتمد على دافعيته للتعلم .
(2) يأخذ المتعلم دورا إيجابيا ونشيطاً في التعلم .
(3) يمّكن التعلم الذاتي المتعلم من إتقان المهارات الأساسية اللازمة لمواصلة تعليم نفسه بنفسه ويستمر معه مدى الحياة .
(4) إعداد الأبناء للمستقبل وتعويدهم تحمل مسؤولية تعلمهم بأنفسهم .
(5) تدريب التلاميذ على حل المشكلات ، وإيجاد بيئة خصبة للإبداع .
(6) إن العالم يشهد انفجارا معرفيا متطورا باستمرار لا تستوعبه نظم التعلم وطرائقها مما يحتم وجود استراتيجية تمكن المتعلم من إتقان مهارات التعلم الذاتي ليستمر التعلم معه خارج المدرسة وحتى مدى الحياة .
أهداف التعلم الذاتي :
(1) اكتساب مهارات وعادات التعلم المستمر لمواصلة تعلمه الذاتي بنفسه .
(2) يتحمل الفرد مسؤولية تعليم نفسه بنفسه .
(3) المساهمة في عملية التجديد الذاتي للمجتمع .
(4) بناء مجتمع دائم التعلم .
(5) تحقيق التربية المستمرة مدى الحياة .
مقارنة بين التعليم التقليدي والتعلم الذاتي :
مجال المقارنة التعليم التقليدي التعلم الذاتي
1- المتعلم متلق سلبي محور فعال في التعلم
2- المعلم ملّقن يشجع الابتكار والإبداع
3- الطرائق واحدة لكل المتعلمين متنوعة تناسب الفرق الفردية
4- الوسائل سمعية بصرية لكل المتعلمين متعددة ومتنوعة
5- الهدف وسيلة لعمليات ومتطلبات التفاعل مع العصر والهيئة
6- التقويم يقوم به المعلم يقوم به المتعلّم
مهارات التعلم الذاتي :
لابد من تزويد المتعلم بالمهارات الضرورية للتعلم الذاتي أي تعليمه كيف يتعلم . ومن هذه المهارات :
1) مهارات المشاركة بالرأي .
2) مهارة التقويم الذاتي .
3) التقدير للتعاون .
4) الاستفادة من التسهيلات المتوفرة في البيئة المحلية .
5) الاستعداد للتعلم .
وعلى المعلم الاهتمام بتربية تلاميذه على التعلم الذاتي من خلال :
! تشجيع المتعلمين على إثارة الأسئلة المفتوحة .
! تشجيع التفكير الناقد وإصدار الأحكام .
! تنمية مهارات القراءة والتدريب على التفكير فيما يقرأ واستخلاص المعاني ثم تنظيمها وترجمتها إلى مادة مكتوبة .
! ربط التعلم بالحياة وجعل المواقف الحياتية هي السياق الذي يتم فيه التعلم .
! إيجاد الجو المشجع على التوجيه الذاتي والاستقصاء ، وتوفير المصادر والفرص لممارسة الاستقصاء الذاتي
! تشجيع المتعلم على كسب الثقة بالذات وبالقدرات على التعلم .
! طرح مشكلات حياتية واقعية للنقاش .
أنماط التعلم الذاتي :
أنماط التعلم الذاتي متعددة أبرزها ما يأتي : أنظر الشكل ( 1-3) .
1- التعلم الذاتي المبرمج :
يتم بدون مساعدة من المعلم ويقوم المتعلم بنفسه باكتساب قدر من المعارف والمهارات والاتجاهات والقيم التي يحددها البرنامج الذي بين يديه من خلال وسائط وتقنيات التعلم ( مواد تعليمية مطبوعة أو مبرمجة على الحاسوب أو على أشرطة صوتية أو مرئية في موضوع معين أو مادة أو جزء من مادة ) ، وتتيح هذه البرامج الفرص أمام كل متعلم لأن يسير في دراسته وفقاً لسرعته الذاتية مع توافر تغذية راجعة مستمرة وتقديم التعزيز المناسب لزيادة الدافعية ، و ظهرت أكثر من طريقة لبرمجة المواد الدراسية :-
أ – البرمجة الخطية :
وتقوم على تحليل المادة الدراسية إلى أجزاء تسمى كل منها إطارا وتتوالى في خط مستقيم وتقدم الأسئلة بحيث يفكر المتعلم ويكتب إجابته ثم ينتقل إلى الإطار التالي حيث يجد الإجابة الصحيحة ثم يتابع وهكذا …
ب – البرمجة التفريعية :
وهنا الإطارات تتصل بإطارات فرعية تضم أكثر من فكرة ، ويكون السؤال من نمط الاختيار من متعدد ، والمتعلم يختار الإجابة فإذا كانت صحيحة يأخذ الإطار التالي في التتابع الرئيسي ، وإذا كانت الإجابة غير صحيحة يأخذ الإطار الذي يفسر له الخطأ من بين الإطارات الفرعية ثم يوجه لإطار عمل محاولات أخرى لاختيار الإجابة الصحيحة وبعد المرور على الإطار العلاجي يعود إلى الإطار الرئيسي ويتابع .
مآخذ على هذه الطريقة :
1- السيطرة اللفظية على المادة التعليمية .
2- إلغاء تفاعل الفرد مع الجماعة .
3- تقديم خبرة واحدة وعدم التجديد والابتكار لدى المتعلمين .
2- التعلم الذاتي بالحاسب الآلي :
يعد الحاسوب مثالياً للتعلم الذاتي ، يراعي الفروق الفردية والسرعة الذاتية للمتعلم وتوجد برامج كثيرة متخصصة لإرشاد المتعلم والإجابة عن أسئلته في ميدان اختصاصه وبرامج الألعاب ( معلومات ومهارات عديدة ) بمستويات مختلفة عندما يتقن المستوى الأول ينتقل للمستوى الثاني .
النقد الموجه لهذه الطريقة :
1- ارتفاع تكلفة الأجهزة والبرامج .
2- إغفال الجانب الإنساني .
3- التفاعل بين المتعلم والجهاز .
3- التعلم الذاتي بالحقائب والرزم التعليمية :
الحقيبة التعليمية برنامج محكم التنظيم ؛ يقترح مجموعة من الأنشطة والبدائل التعليمية التي تساعد في تحقيق أهداف محددة ، معتمدة على مبادئ التعلم الذاتي الذي يمكّن المتعلم من التفاعل مع المادة حسب قدرته باتباع مسار معين في التعلم ، ويحتوي هذا البرنامج على مواد تعليمية منظمة ومترابطة مطبوعة أو مصورة ، وتحتوي الحقيبة على عدد من العناصر .
4- برامج الوحدات المصغرة :
تتكون هذه البرامج من وحدات محددة ومنظمة بشكل متتابع ، يترك فيها للمتعلم حرية التقدم والتعلم وفق سرعته الذاتية ، ولتحقيق هذا الهدف تم تقسيم المحتوى إلى وحدات صغيرة لكل وحدة أهدافها السلوكية المحددة ، ولتحديد نقطة الانطلاق المناسبة للتعلم يتم اجتياز اختبارات متعددة ، وبعد إنجاز تعلم الوحدة يجتاز اختبارا تقويميا لتحديد مدى الاستعداد للانتقال إلى الوحدة التالية وإذا كان الاختبار غير فعالا ، فإنه يعيد تعلم الوحدة مرة أخرى إلى أن يتقنها .
5 – برامج التربية الموجهة للفرد :
تقسم مناهج كل مادة في هذه البرامج إلى مستويات أربعة ( أ – ب – ج – د ) وينتقل المتعلم من مستوى إلى آخر بعد إتقان المستوى السابق لكل مادة على حدة وفق سرعته الذاتية وبالأسلوب الذي يرغب به ويلائم خصائصه وإمكاناته ، ويشترك المعلم والمتعلم في تحديد الأهداف والأنشطة والتقويم .
6- أسلوب التعلم للإتقان :
ويتم هذا التعلم وفق ثلاث مراحل أساسية هي :
1- مرحلة الإعداد : وتتضمن تقسيم المحتوى إلى وحدات صغيرة وذات أهداف سلوكية وإعداد دليل للدراسة مع أكثر من نموذج للاختبارات النهائية ، وإجراء التقويم التشخيصي والاختبارات القبلية لتحديد مستوى كل طالب ونقطة البداية في عملية التعلم
2- مرحلة التعلم الفعلي : وتتضمن هذه المرحلة دراسة المادة العلمية لكل وحدة واستيعابها ، ولا يتم الانتقال من وحدة إلى أخرى إلا بعد إتقان الوحدة السابقة .
3- مرحلة التحقق من إتقان التعلم : تهدف إلى التأكد من تحقيق كل الأهداف المحددة لكل وحدة دراسية أو للمقرر وبدرجة من الإتقان ، وتتضمن إجراء التقويم الختامي لكل وحدة دراسية ، ويتم تصحيح الاختبار فوريا ويعلم المتعلم بنتائج الأداء ، وإذا اجتاز الاختبار بنجاح ينتقل للوحدة التالية حتى ينتهي من دراسة كل وحدات المقرر وتتضمن هذه المرحلة استخدام التعلم العلاجي حيث يقدم للمتعلم الذي أخفق في الاختبار النهائي للوحدة إما بإعادة دراسة الوحدة مرة أخرى أو بتزويد المتعلم بمعلومات بديلة كمشاهدة أفلام تعليمية أو محاضرات معينة كما يتضمن تقويما ختاميا لجميع وحدات المقرر وإعطاء المتعلمين نتائجهم ؛ فإذا وصل المتعلم إلى المستوى المطلوب ينجح في المقرر. أما إذا لم يحصل على المستوى المطلوب فإنه يكلّف مرة أخرى بإعادة المقرر أو يكلف بأنشطة علاجية .
7- مراكز التعلم الصفي :
هي بيئة خاصة بالمتعلم مزودة بأدوات متعددة وأنشطة تعليمية يمكن أن تقام هذه المراكز في غرفة الصف أو خارج الصف ويفضَّل أن يكون مركز التعلم مغلقا جزئيا عن طريق وضع فواصل بين كل مقعد كي لا يرى الواحد منهم الآخر ، وتستخدم هذه المراكز لتقديم معلومات جديدة بشكل فردي أو إجراء تمرينات لتعزيز تعلم سابق ويمكن استخدامها كمركز علاج لمساعدة المتعلمين الذين يحتاجون لتقوية في بعض المجالات ومن أمثلة هذه المراكز ما يأتي :
1) ركن التعلم .
وهي زاوية في حجرة الصف تضم مجموعة متنوعة من النشاطات والمواد يقوم بها التلاميذ بشكل فردي لخدمة أهداف تعليمية محددة ويتصف بالآتي :
× النشاطات فيه متدرجة في مستويات الصعوبة .
× يضم مجموعة من الخيارات ويحتوي على كتب دراسية ومجلات لمختلف مستويات القراءة ، ألعاب تربوية ، أشرطة فيديو وكاسيت وغيرها.
× فيه طريقة للتوثيق لما أنجز من نشاطات .
× يحتوي على إرشادات حول كيفية تنفيذ النشاط و وسيلة للتقويم .
× ليس من الضرورة أن يتواجد المعلم في هذا الركن .
2) مركز الاهتمامات .
ويهدف هذا المركز إلى اكتشاف اهتمامات التلاميذ وتنميتها مثل :
¨ صور عن البيئة .
¨ مشكلات بحاجة لحل .
¨ خطوات عمل لتجارب علمية .
3) مجموعة التعلم الذاتي .
هي مجموعة تتألف من خمسة إلى ثمانية طلاب يتعاونون معا ليعلموا بعضهم بعضا بدون مساعدة المعلم ، يعطي الفريق مشكلة أو مهمة أو قضية يتداولون الأمر بينهم . ولكل فريق مقرر يسجل المداولات ، ثم في نهاية التداول يعرض مقرر الفريق ما توصلوا إليه .
دور المعلم في التعلم الذاتي :
يبتعد دور المعلم في ظل استراتيجية التعلم الذاتي عن دوره التقليدي في نقل المعرفة وتلقين الطلبة ، ويأخذ دور الموجه والمرشد والناصح لتلاميذه ويظهر دور المعلم في التعلم الذاتي كما يلي :
1- التعرف على قدرات المتعلمين وميولهم واتجاهاتهم من خلال الملاحظة المباشرة والاختبارات التقويمية البنائية والختامية والتشخيصية ، وتقديم العون للمتعلم في تطوير قدراته وتنمية ميوله واتجاهاته .
2- إعداد المواد التعليمية اللازمة مثل الرزم التعليمية ، مصادر التعلم ، وتوظيف التقنيات الحديثة كالتلفاز ، الأفلام ، الحاسوب في التعلم الذاتي .
3- توجيه الطلبة لاختيار أهداف تتناسب مع نقطة البدء التي حددها الاختبار التشخيصي .
4- تدريب الطلبة على المهارات المكتبية وتشمل : مهارة الوصول إلى المعلومات والمعارف ومصادر التعلم ومهارة الاستخدام العلمي للمصادر ، ومهارة استخدام المعينات التربوية المتوافرة في مكتبة المدرسة أو خارجها .
5- وضع الخطط العلاجية التي تمكن الطالب من سد الثغرات واستكمال الخبرات اللازمة له .
6- القيام بدور المستشار المتعاون مع المتعلمين في كل مراحل التعلم في التخطيط والتنفيذ والتقويم .
وهذا ما يتوجه إليه التربويون الآن ..
الطالب يكتسب المعلومة بسرعة أكبر عندما يبحث عنها بنفسه ، وتكون نسبة تذكرها عالية ..
ربي يعطيك العافية
تحياتي … سندباد عمان
تفضلوا أحلى مشروع لأحلي طلاب …
تجربتين لقانون نيوتن الأول و ظاهرة القصور الذاتي …
أنا لما سويتها أخذت في المشروع 30 من 30 …
هذا الرابط …
http://www.youtube.com/watch?v=UwuN-…Kzq9ThFO-d86qH
أرجو من الجميع مشاهدة التجربة حتى وإن لم تريدوا أن تستخدموها لكن استفيدوا منها و اعطوني رايكم ..
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
استفدت منها كوني معلمة
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تقرير تحضيري للمعلمين.doc (231.0 كيلوبايت, المشاهدات 518) |
تفضلوا أحلى مشروع لأحلي طلاب …
تجربتين لقانون نيوتن الأول و ظاهرة القصور الذاتي …
أنا لما سويتها أخذت في المشروع 30 من 30 …
هذا الرابط …
http://www.youtube.com/watch?v=UwuN-…Kzq9ThFO-d86qH
أرجو من الجميع مشاهدة التجربة حتى وإن لم تريدوا أن تستخدموها لكن استفيدوا منها و اعطوني رايكم ..