التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

القيادة الطلابية

لاشك أن الخدمة الاجتماعية المدرسية تساهم بشكل كبير في تحديد التوجهات الشخصية للطالب وذلك بالاعتماد على فلسفات ومباديء الخدمة الاجتماعية والتي تتناسب في مجملها مع قيمنا التربوية النابعة من ديننا الاسلامي الحنيف ولذلك يتم الاهتمام والعناية بتكوين الشخصية الطلابية الايجابية التي تجعل من الحرص على العلم وجعل التعليم وسيلة هامة وأساسية لتكوين جيل ناضج يدرك أهمية المسئولية الملقاه على عاتقه في خضم التطورات الفكرية والتقنية التي تحدث في عالمنا المعاصر ..
والعمل على السير بخطى واثقة نحو الأفضل سلوكياً وعلميا ً ومن هذا المنطلق يبرز أثر التربيةوالتعليم في الاهتمام بالعنصر البشري وخاصة الطالب محور العملية التعليميةوالتركيز على القيادات الطلابية وإعدادهم لتحمل المسئولية في المستقبل القريب .
والقيادة الطلابية من المسؤوليات الاجتماعية التي تقع على عاتق المدرسة من خلال تعزيز وتشجيع هذه الفئة من الطلاب بتفعيل الجماعات و توفير الوقت المناسب لممارسة الأنشطة وتفعيل شعار( شباب اليوم هم قادة الغد)
ومن خلال عمل الاختصاصي الاجتماعي مع الجماعات المدرسية عليه أن يؤكد على صفات ايجابية على القيادات الطلابية التمسك بها :
* القدوة الحسنة في السلوك الفعلي .
* تنمية القدرة على التجاوب والتفاعل مع الآخرين بصدر رحب.
* القدرة على التكيف والتوافق النفسي والاجتماعي مع الاخرين .
* الخبرة والمهارة الكافية في مجالات الأنشطة التي تمارسها الجماعة .
* القدرة على التجديد والابتكار دائما لصالح الجماعة .
والقيادة الطلابية تحتاج منا الى كل رعاية واهتمام وفقنا الله جميعا لما فيه الخير …
الشارقة
مشكور ابو ريم ع الموضووع
والقيادة الطلابية تحتاج منا الى كل رعاية واهتمام وفقنا الله جميعا لما فيه الخير …

و مشكور أبو ريم

شكرا جزيلا على مروركم الكريم ونهدف في النهاية لجيل يرقى لما هو مطلوب منه من مهام ومسئوليات تقع على عاتقه في ظل مسايرة ركب الحضارة لدولة الامارات العربية المتحدة والثروة البشرية المحرك الهام لكل تطور منشود…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز

فمنتدانا يفخر بوجودكم ..

ونحن ننتظر ابداعكم القادم

الى الامام دائما ..

الشارقة

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

80% من السلوكيات الطلابية تعود للثقافة الأسرية

خلال ندوة لمجلس التوجيه بتعليمية الشارقة
80% من السلوكيات الطلابية تعود للثقافة الأسرية

الشارقة

أكد أشرف العريان اختصاصي نفسي بمنطقة الشارقة التعليمية على أهمية الأسرة في عملية التنشئة الاجتماعية لأبنائها وغرس القيم والمبادئ التربوية في نفوسهم لتمكنهم أن يصبحوا رجالا يعتمد عليهم في بناء صرح هذه الأمة وخدمة الوطن الذي ينتمون اليه.

أضاف العريان أن للأسرة الدور الرئيسي في العملية التربوية ككل والتي تنتهجها وزارة التربية والتعليم، معتبرا أن 80% من سلوكيات الطلبة في المدارس تعزى بالدرجة الأولى الى الأسرة، خاصة ما تعلق منها بالغش في الامتحانات، ولم يخف دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية الأخرى كالمحيط الاجتماعي الذي يعيش فيه الطالب والوسط المدرسي ووسائل الاعلام المختلفة في غرس ثقافة اعتماد الطالب على نفسه، وعدم لجوئه الى أساليب غير تربوية من أجل الظفر بالمعدل في الامتحان الذي يمتحن فيه.

جاء ذلك خلال الندوة التي نظمها مجلس التوجيه بمنطقة الشارقة التعليمية صباح أمس بقصر الثقافة بالشارقة بعنوان واقع الامتحانات: مشكلات وحلول حاضر فيها، اضافة الى أشرف العريان كل من سعيد نوري موجه اللغة الانجليزية بمنطقة عجمان ومحمد الريح مدير الثانوية النموذجية بالشارقة، وأدار الندوة أحمد البوريني موجه اللغة الانجليزية بمنطقة الشارقة التعليمية بحضور عدد من مجالس الطلاب في المدارس المختلفة من امارة الشارقة وعدد من مديري المدارس والمفتشين والموجهين التربويين ومن أولياء الأمور.

وأكد حافظ أسد موجه مجال 2 بمنطقة الشارقة التعليمية على ضرورة تنظيم مثل هذه الندوات خاصة في مرحلة ما قبل الامتحانات والتي يستفيد منها طلبة المدارس مشيرا الى أن الندوة تتزامن مع فترة تحضير الطلبة لموعد امتحانات الفصل الدراسي الأول.

وعالجت الندوة 5 محاور رئيسة هي: الامتحان بين الوسيلة والغاية والغش في الامتحانات وظاهرة القلق التي تصاحب فترة الامتحانات، لدى الطلبة اضافة الى ظاهرة انتشار الكتيبات والمفكرات بالمكتبات فضلا عن الامتحانات الموحدة والتصحيح المركزي الذي تبنته وزارة التربية والتعليم مؤخرا.

وسعت الندوة الى تحقيق مجموعة من الأهداف منها التعريف بأهمية الامتحانات كوسيلة قياس للأداء والتحصيل والتعريف بالمواصفات والمعايير العلمية للامتحان.

خرجت الندوة بمجموعة من التوصيات منها: تعزيز الوازع الديني والأخلاقي لدى الطالب تجاه عملية الغش للحد منها وتفعيل دور الأسرة وكافة المؤسسات المجتمعية في غرس القيم الدينية لدى الأبناء وتفعيل لائحة الامتحانات مع التركيز على بناء الورقة الامتحانية وفق الأسس العلمية والحرص على تدريب المعلمين وتقنين بيع المذكرات الموجودة في المكتبات، اضافة الى العمل على الحد من مستوى القلق السلبي عند الطلبة باشراك أولياء الأمور في اتخاذ القرارات التربوية الصائبة، والزام المعلمين بنشر اللائحة الخاصة بالامتحانات.

بارك الله فيك شكرا لجهودك
الشارقة
شكرا ع الموضوع الواحد وايد يستفيد من الندوات الي اشجع الطالب يعتمد ع نفسه
التصنيفات
أخبار التوجيه التربوي

اجتماع مجلس التوجيه مع نائب المدير للشؤون التربوية والأنشطة الطلابية

اجتماع مجلس التوجيه مع نائب المدير للشؤون التربوية والأنشطة الطلابية ومنسقي المواد الدراسية

اجتمع أمس أعضاء مجلس التوجيه في منطقة الشارقة التعليمية

مع نائب المدير للشؤون التربوية والأنشطة الطلابية

الأستاذة الفاضلة /منى عبدالله شهيل

و رئيس قسم البرامج والمناهج التعليمية

الأستاذة الفاضلة /حصة الخاجة

في قاعة الإجتماعات في مبنى المنطقة في الشارقة

حيث تمت مناقشة البنود الواردة في جدول الأعمال المقترح :

1) استعراض فعاليات توجيه المواد كافة .

2) التنسيق بين الفعاليات والبرامج .

3) الإعداد للملتقى السنوي لجميع المواد .

4) التقارير السنوية للمعلمين .

5)ملاحظات التوجيه حول البيئة المدرسية .

6)مايستجد من أعمال .

بهذه المناسبة يشكر أعضاء مجلس التوجيه

الأستاذة الفاضلة /منى عبدالله شهيل
و

الأستاذة الفاضلة /حصة الخاجة

على حضورهن لهذا الإجتماع .

.
.
.

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

.

ارجو المعذرة عن عدم كتابة اليوم والتاريخ للاجتماع
فقد سقط ذلك سهوا
وقد كان الاجتماع
الخميس 26/3/2009
الساعةالحادية عشرة صباحا
اللجة الإعلامية بمجلس التوجيه
التصنيفات
التربية الخاصة

المواهب الطلابية قدرات بحاجة إلى جهود استكشافية

الأسرة والمدرسة شريكتان في كشفها أو وأدها
المواهب الطلابية قدرات بحاجة إلى جهود استكشافية
تحقيق: إيمان سرور
الموهبة قدرة كامنة لدى الفرد أو استعداد فطري يحتاج إلى صقل من قبل البيئة المحيطة لتبرز وتتفوق من خلال الأداء المتميز الذي يظهره الفرد. ويمثل الاهتمام برعاية الموهبة محوراً من المحاور المهمة من اهتمامات وأولويات العمل التربوي في وزارة التربية والتعليم، بل ان رعاية الموهبة تعد هاجساً كبيراً وجوهرياً للوزارة، وهناك جهود كبيرة تبذل للاهتمام بهذه المسألة بمختلف الطرق والوسائل انطلاقاً من ادراكها أهمية هذا الجانب من حياة الطالب والذي يكمل جانب تحصيله الدراسي.
“الخليج” بحثت مع الذين حاورتهم عن كيف يمكن لمؤسساتنا التعليمية أن تكتشف المواهب وكيف يمكن تطويرها وتنميتها، وتعرفت من خلال الحوار إلى خصائص الموهوبين وسبل الكشف عنهم ودور الأسرة والمدرسة في صنع الموهوب وكيف يمكن للأسرة أن تسهم في اكتشاف المواهب.
في البداية تقول الدكتورة عائشة الجلاهمة مدير ادارة برامج ذوي القدرات الخاصة في وزارة التربية والتعليم ان الامارات كغيرها من الدول تعتبر الموهوبين والمتفوقين من أبنائها من أهم الثروات البشرية لما يتسمون به من طاقات واستعدادات وقدرات يمكن أن تستثمر في بناء المجتمعات، مشيرة إلى ان الموهوبين والمتفوقين يقدمون كل جديد ومستحدث قد يعجز غيرهم عن تقديمه فهم عماد الأمة ومنار نهضة التقدم. وأضافت ان وزارة التربية والتعليم تسعى جاهدة للاهتمام بهذه الفئة وتوفير جميع الامكانات المادية والمعوية لهم للاستفادة من تفوقهم، مشيرة إلى أننا نعيش في عصر يتميز بالنمو المعرفي والتقني المتسارع، وان ظاهرة العولمة تلغي القيود والحدود والزمان والمكان ولا يمكن التكيف معها إلا بتحقيق التميز في التعليم والثقافة، وتحقيق نقلة نوعية كبيرة تؤدي إلى صنع أجيال من المواطنين المبدعين القادرين على صناعة المعرفة تصنع التغيير وتقود التطوير وتستجيب بكفاءة وفعالية لتحديات الحاضر، وتواجه تحديات المستقبل ومحاذيره، ويتطلب ذلك تحسين عناصر الجودة النوعية في النظام التعليمي.
واستعرضت الدكتورة الجلاهمة برامج الموهوبين التي سيتم تطبيقها في مدارس الدولة التي تتكون من عدة أركان أهمها لجنة اكتشاف ورعاية واستراتيجيات التدريس وبرامج التفكير المبدع، والبرامج الاثرائية لكل مادة والبحوث العلمية للطلبة والكتب التي تصدرها ادارة برامج ذوي القدرات الخاصة حول برامج الذكاء المتعدد بالاضافة إلى “الأولمبيادت” التي يشاركون فيها في مجالات العلوم والرياضيات والرحلات العلمية الميدانية المتخصصة، والمشاركات في المسابقات التنافسية الابداعية السنوية، مشيرة إلى أن برنامج تربية الموهوبين مشروع مستقل ترعاه الوزارة ويختلف عن الخطة الوطنية لاكتشاف ورعاية الموهوبين التي طرحتها مؤخراً جائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز، لافتة إلى أن 18 مدرسة من مختلف المراحل على مستوى الدولة ستطبق المشروع هذا العام وستكون بيئة نموذجية لتجريبه ثم تعميمه وانتقاله إلى بقية المدارس والتي يبلغ عددها أكثر من 800 مدرسة على مستوى الدولة وذلك وفق امكانياتها وارادة اداراتها بالاستعانة بالخبرات المؤهلة في هذا الجانب.
وقالت مديرة ادارة برامج ذوي القدرات الخاصة إن البرنامج الجديد يهدف إلى اكتشاف مبكر للطلبة الفائقين والموهوبين، ومراعاة الفروق الفردية بين الطلبة وتقديم أفضل البرامج للمستهدفين وتوفير البيئة التربوية المحفزة لتنمية مواهبهم وقدراتهم، مشيرة إلى أن مهام لجان الاكتشاف والرعاية تتلخص في الاعلان عن بدء مرحلة الترشيح والتصفية لهذه الفئة وتوعية المجتمعين المدرسي والمحلي بضرورة الكشف عن الطلبة الموهوبين والفائقين بالوسائل والأساليب المتاحة ومواجهة نماذج الترشيح وحصر الطلبة الحاصلين على معدلات 95% فأكثر وادراجهم ضمن فئة الفائقين والحاصلين على 95% في مواد محددة ضمن فئة الموهوبين إلى جانب الموهوبين في الأنشطة.
بيئة مدرسية مبدعة
ويقول قاسم سالم الطاهر رئيس قسم الأنشطة والرعاية الطلابية في تعليمية أبوظبي ان الوزارة توجه اهتمامها برعاية المتفوقين والمبدعين باعتبارهم ذخيرة وطنية تتكون منها قيادات المستقبل في مختلف قطاعات التنمية ولن يتم ذلك إلا من خلال بيئة مدرسية مبدعة ولن يكون المناخ المدرسي ابداعياً ما لم تستجب البيئة المدرسية لأعمال الموهوبين وأفعالهم، لذلك يستلزم هذا تغيير الاتجاهات نحو الموهوبين وفهمهم، فالموهبة لا تكتشف ولا تنمو إلا في ظل نظام تعليمي متطور يسعى لتنمية قدرات المتعلمين الابداعية ومهاراتهم الفكرية. وقال ان الميدان التربوي في أشد الحاجة إلى أدلة متكاملة للاستفادة منها في كل مراحل تخطيط برامج الموهوبين وتنفيذها وتقييمها، مشيراً إلى أنه من المعروف ان تنفيذ واستثمار برامج الموهوبين يحتاجان إلى تكامل كل الامكانيات والجهود من الوالدين والأسرة والمعلمين والادارة المدرسية والكوادر والبيئة المحلية والمجتمع بكل مصادره لتحقيق الأهداف المرجوة، لافتاً إلى أننا لا نستطيع التعامل مع برنامج تعليمي على المستوى القومي بمعزل عن المتغيرات المجتمعية الأخرى كالتعامل مع الطفولة والحركة الثقافية والاعلامية وشبكات المعلومات والاتصال التي تؤثر في الحياة اليومية للأفراد.
اختبار الذكاء
وتقول الدكتورة كريمة العيداني موجهة الرعاية الاجتماعية والنفسية في منطقة أبوظبي التعليمية إن الموهوبين والمتفوقين يتميزون بخصائص عامة تجعلهم مختلفين عن أقرانهم من غير الموهوبين وترتبط هذه الخصائص بأساليب الكشف عنهم منها النجاح السريع للموهوبين الذي يجلب لهم عموماً انتباهاً مؤيداً، مشيرة إلى ان عملية الكشف عنهم والتعرف إليهم تمثل المدخل الطبيعي لأي مشروع أو برنامج يهدف إلى رعايتهم واطلاق طاقاتهم.
وترى الدكتورة العيداني ان استخدام البعض لمستوى التحصيل الدراسي يعتبر محكاً مناسباً للتعرف إلى الموهوبين ويعتبرون التحصيل المجال الأول الذي يتيح للأطفال منذ الصغر فرصة التعبير عن مواهبهم في صورة مستوى أداء فعلي ملموس يمكن ملاحظته والحكم عليه، وعلى الرغم من ذلك فإن المدرسة كثيراً ما تخفق في اكتشافهم ويرجع ذلك إلى أن هناك الكثير من العوامل النفسية والبيئية سواء في الأسرة أو المدرسة التي قد تحول دون وصول بعض الموهوبين إلى مستوي تحصيل دراسي مناسب لمواهبهم، وبالتالي فإن الاعتماد على مستوى التحصيل كمحك للتعرف إلى الموهبة قد يكون مضللاً، مشيرة إلى أن استخدام التحصيل واختبار الذكاء معاً يؤدي إلى الكشف عن نسبة 97% من المتفوقين والموهوبين.
وأضافت الدكتورة كريمة أن المعلمين هم الأقرب لتلاميذهم والأكثر معرفة بعناصر قوتهم وضعفهم ويستطيعون رصد هواياتهم، ولكن للأسف يوجد البعض يتجاهلون عمداً قدرات بعض الطلاب ويميزون فيما بينهم ويصفونهم حسب ما يروق لهم ويتفق مع الروتين الصفي والمدرسي ويستبعدون الذين يوصفون عادة بمثيري المتاعب على الرغم من وجود احتمالات قوية بأن يكونوا موهوبين.
وأشارت إلى أن الوالدين يمكن أن يكون لهما دور فاعل في عملية اكتشاف الطفل الموهوب لأن فرص ملاحظة طفلهما متاحة لهما بدرجة أكبر من المعلم وخاصة في مرحلة الطفولة الأولى التي تعتبر في غاية الأهمية للاكتشاف المبكر للمتفوق.
وذكرت أن محاولات تبذل في الوقت الحاضر لقياس القدرة الابتكارية على أنها مظهر من مظاهر التفوق كما ان هناك اختبارات الابداع والتفكير الابداعي التي تستخدم للكشف عن الأطفال الذين يتمتعون بموهبة ابداعية في كثير من البرامج الخاصة لتعليم الموهوبين ولا سيما تلك التي تركز على تقديم خبرات لتنمية الابداع لدى الأطفال وقد تكون مرتبطة بالمناهج المدرسية وقد تكون مستقلة عنها تماماً.
برنامج وطني وميزانية
يقول حسن الشامسي نائب مدير مدرسة القرم بتعليمية أبوظبي ان رعاية المواهب الطلابية أصبحت أمراً حتمياً، لأن تطوير ورقي الأمم مرتبطان ارتباطاً مباشراً بالتنمية البشرية في المجتمع الواحد مما يستدعي توفير كل أنواع الدعم المادي والمعنوي منها تكاتف جهود وزارة التربية والتعليم والجهات الأهلية والرسمية في تحديد خطة مدروسة لحصر الموهوبين وتوجيه أساليب رعايتهم وتذليل الصعوبات لهم ضمن برنامج وطني موثق وتحديد مكافآت للمواهب والابداعات الشبابية ترعاها الدولة من خلال تنظيم المهرجانات لهم، وتدريب المعلمين المتميزين وترشيحهم لرعاية الموهوبين ضمن برامج تعاونية بين الوزارة والجهات الأهلية، وفتح قنوات اعلامية للتعريف بالمواهب والمشروعات الابداعية الرائدة في مختلف المجالات وأن تتبنى المراكز والأندية العلمية في الدولة المواهب الناجحة والاستفادة منها ونشر الوعي الاجتماعي بين أولياء الأمور بالنسبة لمواهب أبنائهم، والمساهمة في تنميتها، ورصد ميزانية كافية خاصة لدعم الموهوبين في وزارة التربية والتعليم لتوفير التقنيات المعززة لانماء الموهبة واعداد الكوادر المتخصصة المؤهلة لرعاية الموهوبين، وتوفير مصادر المعرفة وتنويعها في المكتبات العامة في الدولة وفي مراكز مصادر التعلم بالمدارس وتكثيف المشاركات في الأنشطة الشبابية العربية والعالمية لاكتشاف وتبادل الخبرات.
قوائم الصفات السلوكية
وتؤكد رشا محمود عبد العزيز مدرسة التربية الخاصة وجود مواهب حقيقية في المدارس، مشيرة إلى أن المجالات متعددة وان المعلم الواعي ذا الفكر الناضج والنظرة الصائبة هو الذي يستطيع استشعار هذه الموهبة داخل تلاميذه.
وأضافت انها بصفتها معلمة لحجرة المصادر لقسم ذوي القدرات الخاصة استطاعت بموجب مؤشرات معلمات المواد حصر التلميذات الموهوبات في الشعر والخطابة والموسيقا والرياضة، وقالت ان ادارة المدرسة وضعت آلية لاكتشاف المواهب ورعايتها، مشيرة إلى ان من أشهر الطرق للتعرف إلى الموهوبين طريقة قوائم الصفات السلوكية والاختبارات والمقاييس منها اختبارات الذكاء والتحصيل الدراسي وتزكيات المعلم والوالدين والزملاء وكل من جالس الموهوب، وكذلك من خلال الأعمال المتميزة التي يقدمها الموهوب.
حول المشكلات التي تعترض طريق الموهبة يقول الدكتور صلاح عميرة موجه أول ذوي القدرات الخاصة في وزارة التربية والتعليم إن بعض الموهوبين يتعرضون لمشكلات تكيفية مع محيطهم ولا سيما أولئك الذين يتمتعون بمستويات ذكاء مرتفعة، حيث تؤدي معظم الحالات إلى معاناة الموهوب في الجوانب العاطفية والاجتماعية خاصة الأطفال في سنوات عمرهم الأولى، حيث يوجد تفاوت واختلال بين مستوى النمو العقلي والنمو الانفعالي لهم، مما يترتب عليه مشكلات تكيفية لا تقتصر على المستوى الانفعالي فحسب، بل تمتد لتشمل التحصيل الدراسي، مشيراً إلى أن العزلة والانطوائية وعدم تقبل الروتين ونقد الذات والآخرين بقسوة والنزعة للكمال والهروب من مواجهة المواقف أحياناً وتدني التحصيل ليست سوى أمثلة محدودة لبعض المشكلات التي يواجهها الموهوب.

وأشار الدكتور عميرة إلى أن من أبرز العوامل المحبطة للطالب الموهوب هي شعوره بخطر تخلي رفاقه عنه لأن أفكاره لا تتساوى مع أفكارهم حيث يكون أعلى مستوى منهم في التفكير، الأمر الذي يبدو غريباً جداً لرفاقه من العمر نفسه فيشعر بأنه مرفوض ووحيد، فيلجأ إلى عالم الخيال ويصل إلى رفض ممارسة موهبته لمجرد كونها تجعله منفرداً أو تعرضه للغيرة، كما ان الموهبة عندما تكون بارزة جداً فإنها تطرح من بعض النواحي مشاكل معقدة خاصة إذا لم تنسجم جيداً مع أهداف المدرسة ولا مع تجهيزاتها، ويشعر الطالب الموهوب أو المتفوق أن رأي معلمه يشكل تهديداً لتفوقه، فالموهوب في الرياضيات الذي يشير إلى خطأ أو يقترح حلاً أفضل قد يبدو خطيراً جداً للمعلم الذي لا يشعر بالثقة الكاملة في تقنيته ومعرفته لذلك تموت بعض المواهب في مهدها وقبل البروز وتنطفىء وهي في بداية الطريق إذا لم توفر المدرسة الامكانات التي تشبع فضولها.

عن جريدة الخليج الخميس 21/12/2006م

اضن انه مع القرا الجديد
لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد حفضه الله ورعاه

برعاية الموهوبين لن يكون هناك تقصير في رعايتهم ولاكن هل سيطبق هذا النظام على سائر امارات الدولة

نحن معك في هذا الرأي لعل دوي الأصوات يسمع

ولا يرتد صداها إلينا ..

وما نشهده من اهتمام بالموهوب هذه الأيام كفيل بأن ينهض به

ليلقى الرعاية التامة ..

شكراً على الطرح المتقن ..

شكرا على مرورك أخت بشرى وعلى اهتمامك بالمجال

تحياتي وتقديري

[COLOR="Navy"]شكرا الك استاذ جاسر على النقل

وبالتوفيق لكل مستكشفين المواهب[

/COLOR]الشارقة مدرسة خالد بن محمد الشارقة

الشكر موصول لك خالد بن محمد وللأخ ولد الامارات

تمنياتي بالتوفيق والنجاح

وننتظر مزيدا من المشاركات

موضوع في غاية الأهمية

نشكر الزميل جاسر المحاشي على حسن الإختيار

الشكر موصول لك اخي سالم على اهتمامك
فعلا ان الموهوبين ثروة بشرية يجب الإهتمام بهم 00 ولا اخفيك الأمر اخي جاسر بأنني من اشد المؤيدين للأخذ بيد الموهوب وخاصة الذين هم من ذوي الإحتياجات الخاصة 00ومساعدتهم لإبراز مواهبهم وتنميتها وصقلها 0 فتجدني ابحث داخل الفصل وبين طالباتي من لديها موهبة لأتبنى مالديها وابرزها واساعدها على تطويرها 00 فحبذا لو كل المعلمين والمعلمات يبحثون عن هذه المواهب ويأخذون بيدها لتكون على حيز الوجود ويرتقى بها 000 وليجعل الله هذا في ميزان حسناتنا وحسناتهم00 جزاك الله خيرااخي جاسر على إثارة هذا الموضوع المهم000
كل الشكر للمربية الفاضلة أصايل على المرورعلى الموضوع وعلى هذا الرد الطيب وأن دل هذا على شىء فانما يدل على مدى اهتمامك بالموهبة والموهوبين أعانك الله واكثر من امثالك ولا تحرمينا مشاركاتك بالمجال

تقبلي تحيتي مع الاحترام

وأنا أوافق كل الأعضاء في رأيهم ,,,
الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السويدي الشارقة
وأنا أوافق كل الأعضاء في رأيهم ,,,
الشارقة الشارقة الشارقة الشارقة

نشكر مرورك وردك الطيب

موضوع الفائقين والموهوبوبين موضوع شائق وجميل وأنا من المهتمين به ولي مشاركة على مدونة المعلمين بعنوان كيفة التعامل مع الفائقين والموهوبين لو رغبت في الاطلاع عليه وشكرا لجهدكم الطيب
موضوع في غاية الأهمية

نشكر الزميل جاسر المحاشي على حسن الإختيار

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل الشارقة
موضوع الفائقين والموهوبوبين موضوع شائق وجميل وأنا من المهتمين به ولي مشاركة على مدونة المعلمين بعنوان كيفة التعامل مع الفائقين والموهوبين لو رغبت في الاطلاع عليه وشكرا لجهدكم الطيب

شكرا اخي نبيل على مرورك وردك الطيب واهتمامك بالمجال[/

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعة الإمارات الشارقة
موضوع في غاية الأهمية

نشكر الزميل جاسر المحاشي على حسن الإختيار

الشكر موصول لك اختي على مرورك وردك الجميل

التصنيفات
الالعام لمادة اللغة الانجليزية

أولمبياد اللغة الانجليزية للمناظرات الطلابية

عقدت لجنة اولمبياد اللغة الانجليزية الاجتماع الثاني في مدرسة فاطمة الزهراء للتعليم الثانوي اليوم الأربعاء 25/3/2009 . و بعد أن رحب الأستاذ / احمد البوريني موجه اللغة الانجليزية بمنطقة الشارقة و رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة بالحضور من أعضاء اللجنة المنظمة و أعضاء توجيه اللغة الانجليزية .
ناقش الأعضاء كل في مجاله طريقة تنظيم الحدث و متابعة تنفيذ ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع الأول السابق الذي عقد بمدرسة الغبيبة للتعليم الثانوي يوم الأربعاء 4/3/2009 . و قد ناقش الأعضاء ما تم انجازه في تلك الفترة لمتابعة و إنجاح الحدث السنوي الذي اكتسب أهمية خاصة بالنسبة لمنطقة الشارقة التعليمية و توجيه اللغة الانجليزية و المدارس المشاركة .
و قد تم مناقشة الميزانية و الجهات الراعية للحدث و قد أشاد الحضور بدعم إدارة المنطقة و رعايتها للحدث ماديا و معنويا و ذلك للاهتمام الذي توليه الأستاذة الفاضلة مديرة المنطقة لإنجاح الحدث الذي تتسابق فيه المناطق التعليمية بالدولة .. كما تم مناقشة عدد المدارس المشاركة و عدد الطالبات و الطلاب المشاركين من كل مدرسة . و قد أشاد رئيس اللجنة بمبادرات ذاتية لبعض إدارات المدارس لدعم فعاليات هذه الاولمبياد ماديا و معنويا و منها مدرسة الخليج العربي , و مدرسة الشارقة النموذجية بنين ح 1 .
و ستكون المناظرات الطلابية للبنات في 13/4/2009 أما بالنسبة للطلاب فستعقد المناظرات في 14/4/2009بقاعة قصر الثقافة بالشارقة .

و اللجنة المنظمة للفعاليات هي :
م الاســـــــــــــــــــــم المدرســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـة

1 خلود حسين فاطمة الزهراء للتعليم الثانوي
2 سمر العلمي فاطمة الزهراء للتعليم الثانوي
3 خلود عبد الله بوكشه رقية للتعليم الثانوي
4 عبير الحاج رقية للتعليم الثانوي
5 جمال فوزي خولة بنت ثعلبة
6 نشوة سالم النوف للتعليم الثانوي
7 وفاء محمد العابدي المنار النموذجية
8 إكرامي المندوه سلطان بن صقر
9 بنيامين زرزور حلوان للتعليم الثانوي
10 محمد المؤمن الخليج العربي
11 محمود عبيد الخليج العربي
12 طارق عبده غالي الذيد للتعليم الثانوي
13 عبد الفتاح قاسم الثانوية النموذجية

و حضور الاجتماع من السادة الموجهين :

ا/ احمد البوريني رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة .
ا/ محمود حمدان .
ا/ محمد خليل .
ا/ فتحية الشمسي .
ا/ إيمان عشماوي ( مدربة السيبا )[/b][/b][/b][/color]

كل التوفيق للمشاركين
والشكر الجزيل للجنة المنظمة لهذا الحدث السنوي الرائع
والشكر موصول للاخوة المعلمين على مايبذلونه من جهود
في تدريب الطلاب وانجاح الحدث ..
تحياتي لكم جميعا ولك اخي مستر غالي كل الشكر
بارك الله فيكم وفي جهودكم المميزة

وفقكم الله

جذيل الشكر للاخت شموع الامل علي التعقيب و التشجيع ..كذلك اخي العزيز الفاضل اسماعيل العشا ,,,, انا معك اخي اسماعيل ان الجدية في تدريب الطلاب هو من اهم اعمدة انجاح الحدث …اكرمكم الله …
التصنيفات
التربية الخاصة

المواهب الطلابية في رعاية منطقة الشارقة التعليمي

لجنة تكتشفها في المراحل الأساسية
المواهب الطلابية في رعاية منطقة الشارقة التعليمية

آخر تحديث:الثلاثاء ,18/10/2011
تحقيق: إيمان عبدالله

تعتبر التربية الحديثة الطالب المحور الأساسي للعملية التربوية، لذا يتم التركيز على مواهبه وقدراته وميوله، ومن هذا المنطلق أطلقت منطقة الشارقة التعليمية مشروعاً لرعاية الموهوبين من الطلبة، وذلك من خلال الكشف عنهم، وتطوير مهاراتهم عبر حزمة من البرامج الإثرائية والفعاليات والأنشطة المتنوعة، على أيدي كوادر مؤهلة تأهيلاً علمياً باستطاعتها التعامل مع الموهوبين واستثمار موهبتهم . وتسعى المنطقة حالياً لإعداد قاعدة بيانات للطلبة الموهوبين والمتفوقين .

أمينة معضد السري رئيسة لجنة رعاية الموهوبين في منطقة الشارقة التعليمية، وموجهة كيمياء وعلوم تقول: شكلت اللجنة في الفصل الدراسي الثالث من العام الدراسي 20222010 بدعم من سعيد مصبح الكعبي مدير المنطقة، والأهداف العامة للجنة تتماشى مع أهداف وزارة التربية والتعليم الاستراتيجية التي تسعى لتوحيد المعايير وتوفير فرص التعليم للطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة لتحقيق مستوى عال من تكافؤ الفرص .

وتشير إلى أن أهداف اللجنة هي الكشف عن الطلبة الموهوبين في مراحل التعليم الأساسي، وتقديم الاستشارات في مجال الرعاية والكشف والإرشاد، وتوفير بيئة جاذبة تتناسب مع متطلبات الرعاية والكشف عن الطلبة الموهوبين، وتوعية المعلمين وأولياء الأمور بأساليب الكشف عنهم ووسائل الاهتمام بهم ورعايتهم، وإعداد وتنفيذ برامج نوعية لفئة الموهوبين والفائقين .

وتوضح أن عدد عضوات اللجنة 8 (رئيسة ونائبة و6 معلمات) مؤهلات علمياً وحاصلات على دبلوم في تربية الموهوبين من جامعة الخليج العربي برعاية جائزة حمدان للأداء التعليمي المتميز ما يؤهلهن للإشراف على برامج اكتشاف ورعاية الطلبة الموهوبين والمتفوقين، بينما عدد المدارس المطبقة فيها البرامج 20 مدرسة على مستوى منطقة الشارقة التعليمية ومن جميع الحلقات .

وتقول: هناك برنامج تدريبي للمعلمات في المدارس المختارة، سواء على مستوى الوزارة أو المنطقة، وأطلقنا دوراتنا التدريبية على مستوى المنطقة في مجال الاكتشاف والرعاية في المركز الصيفي الذي عقد في يوليو/تموز الماضي واشتمل التدريب فيه على برامج التفكير خارج المنهج مثل حل المشكلات بطرق إبداعية وبرنامج تقدير الذات للطلبة الموهوبين، واستهدفنا المعلمين والمعلمات في المدارس المختارة .

وتشير إلى أن المعلمة غير مفرغة لتطبيق البرنامج، فهذا عمل إضافي إلى عملها الأساسي .

وعن طرق اكتشاف الموهوبين، تقول: هناك بعض الخصائص التي تميز الموهوبين عن غيرهم، فيمكن عن طريق ملاحظة من قبل المعلمين أو أولياء الأمور التعرف إلى الموهوبين أو من خلال الناتج الإبداعي لهم، كذلك يمكننا الاكتشاف بالطرق الموضوعية مثل بعض المقاييس المقننة أو التفوق التحصيلي المقنن . ويتم تبني موهبة الطالب من خلال المتابعة المستمرة له وتقديم البرامج الإثرائية المناسبة وإبراز موهبته في المعارض والمسابقات وتقديره وتبنيه من قبل المؤسسات المجتمعية .

وعن أبرز البرامج الإثرائية التي تقدم للطلبة الموهوبين، تقول: البرامج الإثرائية هي مجموعة من الخبرات التعليمية والإضافية على المنهج لجعله أكثر تنوعاً وعمقاً بحيث يصبح ملائماً لفئة الموهوبين، وهناك بدائل كثيرة للإثراء من مثل النوادي العلمية والفنية والأدبية، نشاطات التمثيل والمسرح، وقاعات مصادر التعلم والمشاغل المجهزة لتسهيل وممارسة الهوايات، والمسابقات العلمية والثقافية، المعارض الفنية والعلمية، ودراسة اللغات الأجنبية . إضافة إلى ذلك، هناك الكثير من البرامج الإثرائية للطالب الموهوب والتي يمكن أن تقدم له في وقت غير وقت وجوده في المدرسة لكن لم يتم إدراجها في الخطة وسيتم تنفيذ بعض البرامج في الخطة الجديدة للعام الدراسي الحالي .

وتضيف: إلى الآن لا توجد لدينا في المنطقة قاعدة بيانات بالطلبة الموهوبين ومجالات مواهبهم ولكن هذه البيانات توجد في المدارس وتختلف هذه الأعداد من مدرسة لأخرى ونحن بصدد تشكيل رؤية موحدة لقاعدة بيانات على مستوى المنطقة .

وعن نتائج تقييم البرنامج، تقول: أي برنامج نقوم به هناك تقييم مرحلي ونهائي لخطته وفي حال إعادة تشكيل اللجنة للعام الدراسي الحالي سنقيم الخطة السابقة للوقوف على التحديات التي واجهتنا ووضع خطط بديلة لمواجهتها، ولأن الفترة الزمنية التي نفذت الخطة فيها لم تتجاوز أربعة أشهر، لذا فأثر البرامج في الطلبة لم يقيم وإنما قيمنا البرنامج الذي استهدفنا به المعلمين وكانت النتائج مرضية .

وعن الخطة المستقبلية للبرنامج، تقول: إنها تتمثل في إيجاد مركز مستقل يتبنى مواهب الطلبة الموهوبين ويسهم في نشر ثقافة الموهبة ويسعى لتشكيل اتحاد عالمي لرعاية هذه الفئة المهمة من المجتمع .

جاسر محمد علي المحاشي منسق لجنة الفائقين الموهوبين في مدرسة المجد النموذجية، أشار إلى أن البرنامج يهدف إلى الكشف عن الطلاب الفائقين وتقديم البرامج التي ترعاهم وتخدمهم .

ويقول: انتسبنا لدورات تأهيليلة قبل تطبيق البرنامج في المدارس، واستطعنا التعرف إلى النظم الجديدة بكشف مواهب الطلبة ورعايتها، ففي المرحلة الأولى من تطبيق البرنامج نخضع الطلبة لأنشطة عديدة واختبارات وخلالها نكتشف الطالب الموهوب، وفي المرحلة الثانية ندربهم في مجموعات متجانسة حسب ميول وقدرات الطلبة، وفي المرحلة الثالثة نركز على الطالب المبدع، وتوضع خطة مدروسة لتطوير موهبته ودمجه مع المؤسسات المجتمعية . وعن أعداد الطلبة الموهوبين في المدرسة، يقول: 45 طالباً حققوا إنجازات وإبداعات في مجالات مختلفة، من خلال الأنشطة والمسابقات، منهم من أبدعوا في مجال العزف، وطلبة أبدعوا في مجال الرياضة كالتايكوندو وكرة السلة، وطلبة في الفن التشكيلي، وآخرون أبدعوا في الجانب الأكاديمي وحققوا مراكز متقدمة في أولمبياد الرياضيات والحاسوب .

وعن أبرز البرامج التي تطبق في المدرسة لرعاية الموهوبين، يقول: أهمها استراتيجية “الأكثر صعوبة أولاً” بحيث نقدم اختبارات للطلبة تحتوي على أسئلة صعبة ونحدد وقتاً لحل الاختبار، وإذا تمكن الطالب من النجاح في حل السؤال الأكثر صعوبة يحصل على رعاية خاصة وامتيازات، ومن البرامج الأخرى “اختصار المنهج” بحيث يختبر الطالب في المنهج قبل البدء بدراسته، وإذا تمكن الطالب من التفوق في الاختبار، يعفى من حضور بعض الحصص، على أن يستغل وقتها في حضور حصص إثرائية في المكتبة، والبرنامج الآخر هو دمج مهارات التفكير في المحتوى الدراسي، وسنبدأ بتطبيق برنامج “حل المشكلات بطرق إبداعية” . وفي حصة النشاط تطور مهارات الطلبة يومياً .

هنادي المشغوني، منسقة فائقين وموهوبين في منطقة الشارقة التعليمية، أشارت إلى أن البرنامج يسعى لوضع خطط لتبني مواهب الطلبة، فكل موهوب توضع خطة له حسب موهبته، وبمجرد أن ينتقل إلى مدرسة أخرى ينقل الملف له، لاستكمال برنامج الرعاية الخاصة به .

وتقول: من خلال البرامج، نخصص حصصاً إثرائية للطلبة الموهوبين كل حسب موهبته، فهناك طلبة متفوقون في المواد العلمية، والبعض في مجال الفنون كالرسم و الخط والشعر والتمثيل والإلقاء، وطلبة موهوبون في المجال الرياضي، وبالتالي نبدأ تبنيهم ورعايتهم، إضافة إلى عقد اختبارات ذكاء للطلبة، وفي كل مدرسة توجد حصة لتنمية مواهب الطالبات وذلك حسب نظام كل مدرسة .

وتشير إلى أن هناك دورات للمعلمين في كيفية الكشف عن الطلبة الموهوبين والفائقين، وبعد الاكتشاف يدخلون مرحلة رعايتهم .

مها الشامسي معلمة تربية إسلامية في مدرسة القلعة، وعضوة في لجنة تربية الموهوبين أكدت أن الهدف الأساسي للبرنامج إعداد جيل مبدع وموهوب . وتقول: التحقنا بدورات تدريبية، فالبعض حصل على دبلوم في تربية الموهوبين من جائزة حمدان، والبعض الآخر حصل إلى دورات تأهيلية من مجلس التعليم في الشارقة، وتعرفنا خلال الدورات على آلية الكشف عن الموهوبين، في الجوانب الأكاديمية أو الفنية أو الرياضية .

وتضيف: بدأ تطبيق البرنامج وتركيزنا منصب على الطلبة المتفوقين أكاديميا ويملكون موهبة في مجال معين، ويتم تدريبهم وتخصيص فصول خاصة لهم وبرامج أكاديمية لتطوير معلوماتهم، وإشراكهم في المسابقات المختلفة، وإلحاقهم بالمراكز المختلفة و الأندية، وعقدت اختبارات ذكاء لعدد معين من الطالبات .

أحمد ناصر “الصف التاسع” أشار إلى أن البرنامج أفاده كثيراً في صقل موهبته في مجال الرسم، وذلك من خلال البرامج الإثرائية التي قدمتها له لجنة رعاية الموهوبين في المدرسة .

ويقول: التحقت بدورات لتطوير موهبتي، إضافة إلى أني وجدت الفرصة للمشاركة في المسابقات الفنية، وحققت مركزاً متقدماً في المسابقة الفنية الكبرى التي نظمتها إدارة المرور في أبوظبي .

عبدالرحمن الكعبي “الصف التاسع” يؤكد أن معلمه وجد بوادر موهبة الإخراج لديه، وسعى لتطوير موهبته، وتدريبه على إخراج أفلام قصيرة، وأفلام إرشادية لزملائه الطلبة .

ويقول: شاركت في مسابقة الراوي الصغير، وفزنا على مستوى الشرق الأوسط بالفيلم الذي أخرجناه، وفزت برحلة إلى اليابان للاطلاع على تجربتهم في الإخراج، وشعرت باهتمام المدرسة والمؤسسات المختلفة بتنمية موهبتي في هذا الجانب، وهذا شجعني على القراءة أكثر في مجال الإخراج .

أبدع خليفة السويدي “الصف السابع” في مجالي الإلقاء والقيادة، فوجد الرعاية، ويقول: وجدت الاهتمام الكبير من المسؤول عن الموهوبين بقدراتي في مجال الإلقاء والقيادة، ورشحت لأمثل مجلس شورى أطفال الشارقة، وفزت من خلال الانتخابات، وهذا الأمر عزز ثقتي بموهبتي، وأعطاني الدافع لتطوير أدائي والمشاركة الفعالة في الفعاليات والأنشطة المختلفة . والاهتمام بالموهبة لا يؤثر في التحصيل العلمي .

وتمكن أحمد إسماعيل “الصف السابع” من الإبداع في الجانب الرياضي، وبالأخص في السباحة، واستطاع أن يمارس موهبته في حصة المناشط من خلال تدريبه وإلحاقه بمركز لتطوير موهبته . ويشير إلى أنه شارك في مسابقات عدة وحصل على مراكز متقدمة .

وأبدعت حصة محمد “الصف العاشر” في مجال الكتابة، واستطاعت خلال فترة تطبيق البرنامج تطوير موهبتها، وذلك من خلال البرامج التدريبية ومنحها الفرصة للكتابة، وتعزيز ثقتها بموهبتها .

أما مريم أحمد “الصف الحادي عشر” فلفت شغفها بالإلقاء معلمتها، فسعت لتخصيص برامج إثرائية لتطوير موهبتها .

وتقول: في الحصص المخصصة للمناشط، تسعى معلمتي لتطوير موهبتي، وتدريبي على مهارات جديدة في الإلقاء، وتطبيقها في الطابور، وهذا الأمر أشعرني بالمسؤولية والرغبة في التطوير وكسب مهارات جديدة .


المصر جريدة الخليج – الثلاثاء 18/10/2011م
http://www.alkhaleej.ae/portal/b8987…31b828e7e.aspx

بارك الله فيكم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق بهي الشارقة
بارك الله فيكم

شكرا لمرورك وردك الطيب

التصنيفات
أخبار مادة التربية الموسيقية

حوار مع رئيس قسم الأنشطة والرعاية الطلابية

الشارقة

الشارقةالشارقةالأستاذ/ صلاح الحوسني رئيس قسم الأنشطة والرعاية الطلابية بمنطقة الشارقة التعليمية الشارقةالشارقة

بداية أتقدم لأسرة مدرسة محمد الفاتح للتعليم الأساسي بالتحية والتقدير وذلك لإتاحتهم لي هذه الفرصة الكريمة للتواصل مع أطراف الساحة التربوية من إداريين ومعلمين وأولياء أمور وطلبة عبرمجلتكم المميزة ……
وبخصوص السؤال عن دور الأنشطة المدرسية وأهميتها في صقل وتنمية مهارات الطلبة …
فمما لاشك فيه تعتبر المدرسة محطة هامة جداً من المحطات التي يمر الأنسان بها في مسيرة حياته محطة الهدف منها أن يتعلم الانسان وأن يتلقى ويتزود من العلوم والمعارف على اختلافها وعلى أيدي أساتذة افاضل تخصصوا في مجالات علمية مختلفة وتدربوا وتم إعدادهم لكي يستطيعوا إيصال هذه المعلومات إلى الطلبة بوسائل تربوية مختلفة وبالتعاون مع أسر الطلبة …. ولكن لوحظ اته دائماً ما يغلب الجانب النظري على عملية التعليم وعلى عملية توصيل المعلومة للطلبة وذلك يرجع لعدد من العوامل والأسباب كطبيعة المناهج الدراسية وطرق تقييم الطلبة وطبيعة اليوم الدراسي وإمكانات المدرسة … الخ
من هنا تبرز أهمية حصص مواد النشاط في المدرسة كمادة التربية الموسيقية ومادة التربية الفنية ومادة التربية الرياضية والتي أعتبرها العديد من التربويين بأنها متنفس للطلبة يستطيع من خلالها الطالب أن يتحرر من قيود الحصص الدراسية النظرية إلى حصص يغلب فيها الطابع العملي .. ومهم جداً هنا أن نؤكد على أن حصص مواد النشاط ليست حصص للترفيه أو أنها مواد هامشية وليس لها هدف أو أبعاد تربوية بل يجب أن يعلم الجميع أن مواد النشاط لم تدرج ضمن المواد الدراسية أعتباطاً أو بدون جدوى …. وإن كان هناك فعلاً بعض الممارسات الغير مسؤلة من قبل بعض معلمي الأنشطة الذين يسيؤن بقصد أو من غير قصد لمواد النشاط وأهدافها .. فالعيب هنا ليس في المادة بل في المعلم نفسه … فهناك العديد من المكاسب التي ستتحقق لو تم تطبيق حصص النشاط بالشكل الصحيح .
وبالإظافة لحصص مواد النشاط الدراسية أو الصفية هناك عدد من أوجه النشاط اللاصفي التي يجب أن تنفذ في المدرسة مثل المجالس والجماعات الطلابية ونشاط المسرح المدرسي والإذاعة المدرسية ونشاط الرحلات والمعسكرات الطلابية ونشاط المسابقات على إختلافها ( العلمية والاجنماعية والثقافية والرياضية ) وغيرها من الأنشطة التي تنفذ في الكثير من مدارسنا …. ففي ظل هذه الأنشطة وعلى إختلافها من الطبيعي جداً أن تكون هناك مكاسب وأثر طيب على شخصية الطلبة وسلوكهم خاصة إذا تفاعل الطلبة التفاعل الإيجابي مع هذه الأنشطة وفعالياتها وإذا تم أيضاً الإعداد الجيد والمدروس لهذه الأنشطة من قبل إدارات المدارس والقائمين على الأنشطة .
وقد لوحظ فعلاً من خلال التواصل مع العديد من الطلبة الذين أنهوا دراستهم الثانوية والتحقوا بالجامعات أو بوظائف مختلفة أن الأنشطة التي كانوا يحرصون على المشاركة فيها لها أثر جيد على شخصياتهم وأتضح ذلك من خلال تفاعلهم مع الآخرين … وهناك العديد من المسؤلين في الدولة لا يترددون أبداً بالتصريح بأن الأنشطة المدرسية لها أثر كبير على شخصياتهم وعلى علاقاتهم الاجتماعية …. وأتذكر هنا أن أحد الأصدقاء وهو يعمل بوظيفة اختصاصي اجتماعي بإحدى مدارس الدولة ذكر لي أنه استطاع أن يعالج حالة أحد الطلبة كان يعاني من خجل شديد وذلك من خلال إشراكه بالإذاعة المدرسية ….
ويمكننا أن نذكر بعض المهارات التي من الممكن أن يكتسبها الطالب من خلال تفاعله ومشاركته بالأنشطة المدرسية المختلفة وهي على سبيل المثال لا الحصر :-
1- تنمية جوانب شخصية الطالب المختلفة وإعداده للحياة العملية .
2- زيادة ثقة الطالب بنفسه .
3- صقل وتنمية مهارات الطالب وهواياته .
4- تنمية ملكة الإبداع والخيال لدى الطالب .
5- تنمية روح التعاون والعمل الجماعي والعمل التطوعي .
6- تنمية روح الولاء والإنتماء لدى الطالب تجاه مدرسته ووطنه .
7- زرع وتأصيل وتنمية القيم الفاضلة في نفس الطالب مثل قيمة الصدق والأمانة والإيثار .. وغيرها من القيم النبيلة .

ا أما بخصوص السؤال الثاني عن مدى تأثير النشاط في التحصيل الدراسي ……

يجب أن يكون مدعماً ومكملاً للتحصيل الدراسي لاالعكس ، فإذا تم الإعداد الجيد للنشاط فبلا شك سيكون أثره إيجابي ، وهنا يأتي دور مشرف النشاط وأهميته .. فمن الضروري أن تتم مراعاة النقاط التالية قبل تنفيذ الأنشطة وهي :-
1- إختيار البرنامج الخاص بالنشاط بما يتماشى مع المرحلة العمرية للطلبة وإمكانياتهم وطبيعة اليوم الدراسي .
2- ربط الأنشطة بالمناهج الدراسية قدر المستطاع .
3- أن يحرص المشرفون على أن لاتكون الأنشطة سبب في إثارة الفوضى وعدم الإنضباط بالمدرسة وأن لاتكون الأنشطة فرصة لبعض الطلبة للهروبمن الحصص الدراسية .
4- أن لايتم التركيز على مجموعة معينة من الطلبة لتنفيذ الأنشطة المدرسية على إختلافها مما قد يؤدي إلى إرهاق الطلبة وإشغالهم بشكل كبير عن الحصص الدراسية كما سيؤدي ذلك ايضاً إلى حرمان بقية الطلبة من المشاركة في الأنشطة .
5- مراعاة التوقيت الزمني المناسب للأنشطة ، فيجب أن تتم مراعاة التوقيتات الخاصة بالتقويمات والإمتحانات الدراسية والإجازات وذلك لضمان مشاركة وتفاعل أكبر من الطلبة .
6- من المهم أن تكون هناك قناعة ورغبة في ممارسة الأنشطة لدى كل من الطلبة والمشرفين وأن يكونوا مدركين لاهمية الأنشطة وأهدافها ،وان لا تكون مشاركتهم إجبارية وبالتالي لايكون هناك مردود إيجابي من النشاط .
كانت تلك نبذة سريعة ومختصرة عن دور الأنشطة الطلابية في المدرسة وأثرها على الطالب والتي تعد من المواضيع الهامة والكبيرة والتي تحتاج إلى زيادة التركيز عليها وإبرازها بشكل أكبر .. أتمنى أن أكون أستطعت إيصال المقصود من سؤالكم …

مع أفضل أمنياتي بالتوفيقالشارقةالشارقة

1

التصنيفات
أخبار مادة التربية الموسيقية

مهرجان نتاجات التعليم للأنشطة والرعاية الطلابية في تعليمية العين

<div tag="7|80|” >أكد مبارك الشامسي مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم حرص المجلس على تنسيق الرؤى مع إدارات المناطق التعليمية لمتابعة الأنشطة اللاصفية للطلبة، والتركيز على توظيف هذه الأنشطة لتنمية قدرات الطلبة، وتوسيع آفاقهم الفكرية والعمل على اكتشاف المواهب الكامنة لدى الطلبة ومدهم بالخبرات اللازمة لتنمية مهاراتهم ورعايتهم والأخذ بيدهم ليكونوا رواداً في مجالهم الإبداعي الذي يرسم اَفاقاً أكثر إشراقاً في مستقبل هذا الوطن.

جاء ذلك عقب تفقده لفعاليات الحفل والمهرجان الختامي لنتاجات التعليم للأنشطة والرعاية الطلابية الذي أقيم بمقر صالة هاجر الرياضية بتاريخ 17-4-2008م ، والذي حضره سالم الكثيري مدير منطقة العين التعليمية، وسالم الجنيبي رئيس قسم الأنشطة وأولياء أمور الطلبة، وحشد كبير من الزائرين.

وتضمن المهرجان نتاجات التعلم لمادة التربية الموسيقية واشتملت على مجموعة من الأناشيد والفقرات الموسيقية التي أداها الطلبة، والطالبات من مختلف مدارس المنطقة وحسب مجالات المادة بإشراف معلمي ومعلمات التربية الموسيقية بإشراف وفاء توفيق، وناجي عثمان، ومصطفى كرارة.

وكانت البداية مع نشيد (لغتي هويتي) الذي أعربت من خلاله طالبات مدرسة عمورية عن مدى التشبث باللغة العربية أم اللغات ويذكر ان الفقرة قد حازت على المركز الأول في مسابقة اللغة العربية على مستوى المنطقة .

وشاركت طالبات مدرسة الهيلي بالعزف بمهارة فائقة على آلة الريكورد ضمن مشروع تطوير الأداء الآلي و ضمن نفس المشروع أبدع طلاب وطالبات مدرسة عود التوبة ومدرسة هاجر بالعزف على آلة الاورج بكلتا اليدين مما ابهر الحاضرين ونال إعجابهم .

و في نهاية الحفل قدم منتخب طلاب وطالبات مدارس العين الفرقة الموسيقية المتكاملة والتي تضم مختلف الآلات الموسيقية فقرة موسيقية مميزة بعنوان حليم من توزيع الموجه ناجي عثمان و إشراف توجيه التربية الموسيقية بالعين وقد انتزعت الفقرة إعجاب الحضور حيث قاموا بالتصفيق مع الوحدة الموسيقية إعجابا بالفقرة .
ياسر كمال

رابط لمشاهدة فيديو للفرقة الموسيقية المتكاملة

http://www.zshare.net/video/11054699ca7541b5/

التصنيفات
الالعام لماد التربية الفنية

تكريم الطلاب الفائزين في المسابقة العامة للأنشطة الطلابية للعام الدراسي الحالي 200

تم تكريم الطلاب الفائزين في المسابقة العامة للأنشطة الطلابية للعام الدراسي الحالي 2022-2009 والتى اقيمت في مستوى المنطقة تحت مسمى (وطني انتمائي وهويتي وعطائي ) وذلك يوم الخميس الموافق 7-5-2009 م في تمام الساعة العاشرة صباحاً في قاعة الزهري مبنى كلية الطلاب جامعة الشارقة مع كل التقدير لكل من ساهم لانجاح هذا التكريم ، وأخص بالشكر الجزيل للأستاذة عفراء الغفلي موجهة المجال .

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

حلوة الصور
التصنيفات
أرشيف المسابقات والأنشطة الطلابية

استفسار لو سمحتم قسم المسابقات والأنشطة الطلابية

بالنسبة للمسابقات على مستوى الدولة هل تم التكريم من قبل الوزير ؟؟ وهل يكرم المراكز الثلاثة الاولى … ؟؟
واذا كانت الاجابة بنعم ما ذنب من سقط اسماؤهم سهوا ………….

وجاء خبر فوزهم متاخرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ولماذا لا يقوم القسم بتنزيل الاسماء بعد التاكد من صحتها ….. للاطلاع عليها …………… وحصرها حفظا لحقوق الطلبة …الشارقة

كما وعدت منطقة الشارقة الطلبة الحاصلين على مراكز اولى على مستوى المنطقة على اقل تقدير شهادات شكر وتقدير لفوزهم وكذلك للمشرفين عليهم ….

فالشهادة من المدرسة لا قيمة لها في الجوائز على مستوى الدولة مثل حمدان وخليفة والشارقة ايضا