الوسم: المتحركة
بشرى سااااااااااااااااارة لمدرسات رياض الأطفال والابتدائي
بعد شهر من بداية العمل على 5 برامج …أخيرا خلصت أختي (رتوش) تصميم وإخراج أول حلقة من مشروعها السلسلة التعليمية بالرسوم المتحركة
((تعلم ببراعة))
وهي موضوعها وعنوانها ((الوضوء))
وتقول عنها:
أخرجتها بطريقة مبسطة وسهلة وممتعه علشان توصل المعلومة للطفل ويفهمها وترسخ في ذهنه
وإعتمدت الرسم المبسط الي هو أقرب لرسم الأطفال واستوحيت الشخصية من وليدي الله يحفظة
كشخصية أساسية والقطوة (مستوحاه من خيال وليدي) كشخصية ثانوية جاذبة لتركيز الطفل
الفيديو عبارة عن خطوات الوضوء ويخاطب فيها (علي) الأطفال باللغة العامية وبعدين يعيدها ويطلب منهم يكررون وراه
وصف المادة:
ملف فيديو صيغة WMV
المدة خمس دقائق تقريباً يعني 4:40 دقيقة
السيدي للبيع وأي استفسار عن السعر أو التوصيل على الخاص
وهاي فقرات من السيدي
http://www.cars-club.com/up/sp/carsclub_58006976.wmv
وترقبوا الحلقة الثانية من السلسلة قريبا ان شاء الله
جزاج الله خير على السي دي
لكنه ما طلع عندي
بس لفقرات من السيدي وليس السيدي كامل
مبادرة ممتازة ، تؤكد أن المربي يمكن أن يفعل أشياء جميلة بأبسط الوسائل إذا توفر لديه عاملا الإرادة و الإبداع .
وفقك الله وجزاك كل الخير
نظام الفصول المتحركة
ومن أجل ذلك لا بد أن يتوفر لكل مادة قاعة أو عدد من القاعات الدراسية المتخصصة لكل صف دراسي
وهذا النظام يحقق برأيي الأهداف التالية : ـ
أولا : بالنسبة للطالب : ـ
1) تنمية شخصية الطالب من خلال تحمله لمسؤولية وجوده في الزمن المحدد والمكان المحدد مما يجعله يشعر بقيمة الوقت .
2) الطالب في مرحلة المراهقة أو على أعتابها يعج بالطاقة والنشاط الذين إن لم يستنفذا بطريقة حركية تحولا إلى طاقة تتفاوت آثارها في التدمير والمشاكسة ، ولما كان نظام الفصول المتنقلة يهيئ للتلميذ الانتقال من قاعة إلى قاعة فالنتيجة هي الإقلاق من طاقته .
3) الرتابة من أعداء الإنسان وما يصدر عن الطلاب من تخريب وعدوان ما هو إلا تنفيس عما يعانونه من رفض واحتجاج ومن هنا كان نظام الفصول المتنقلة فيه ميزة التغيير وتنوع البيئات .
4) تتوفر في القاعة الدراسية كل الوسائل المعينة للمدرس من أجهزة عرض وأجهزة تسجيل فينعكس ذلك على مستوى المعلم وأداءه مما يرتفع بمستوى الطالب ويزيد من إقباله على الدرس .
هذه الملاحظات أعلاه منقولة كتبتها احدى المديرات
فمارأيك في هذه الإيجابيات ؟
وهل هناك إيجابيات أخرى ؟
وما سلبيات هذا المشروع
وهل النظام يستحق التحويل إليه .. فأنا بصراحة أفكر في التحويل إلى هذا النظام إن اقتنعت بالفكرة
أتمنى ممن عنده تجربة أو خبرة أو رأي في الموضوع ألا يبخل بها علي
تحياتي
محبكم ابن المبارك
نبهني أحد الأخوة الكرام إلى أن الموضوع هذا مكرر
وقد طرح للنقاش سابقاً
أتمنى من المشرف حذفه
إلا إذا كان سيضيف جديداً عن النقاش السابق
تحياتي
الأخوة الأعزاء دعوني أشكر الأخ الرائع ابن المبارك .
فهو يسعى إلى حذف موضوع له مصداقية وموضوعية وذكر فيه أنه منقول .
على الرغم من أن الموضع الأقدم لم يذكر فيه أنه منقول .
للكلمة رجال إن قالوها صدقوا وإن لم يكونوا هم القائلين اعترفوا .
أين مصداقيتنا حول النقل من منتديات أخرى ؟
نحن مدونة تعليمي ، تربوي فلنحرص على مصداقيتنا .
أشكرك عزيزي عادل على كلماتك الجميلة
وفعلاً أنا أتعجب أن ينسب الشخص لنفسه شيئاً لم يكتبه
مجرد السكوت عن موضوع وعدم القول أنه منقول فيه تهمة للإنسان
أين الأمانة ؟؟
وأين المصداقية
أتمنى أن نكون نحن قدوة لغيرنا
في العادة ليس من طبعي النقل من الآخرين
ومع قلة نقلي أحب أن اذكر ذلك واضحاً وبلون مختلف لكي يشعر به الآخرون
هكذا طبعي أحب أن ينقل الناس عني لا أن أنقل عنهم
أعشق الثريا …
ومع ذلك نقلت هذا مقدمة هذا الموضوع حتى أمهد للنقاش ثم أحصل من وراء ذلك الفائدة المرجوة لأطبق النظام في مدرستي
وكانت دهشتي ماذكرت سابقاً
تحياتي
أزورك مرة أخرى على صفحتك هذه
وهذه المرة أشير إلى أن هذا النظام طُبق في بعض مدارس القاهرة في العام الدراسي 1989 / 1990 م
ولكن كان ذلك لحل أزمة كثافة الفصول وليس لأي سبب آخر .
إلا أن هذا النظام فشل فشلاً ذريعاً ، لأن الطلاب طلاب ، لا يعرفون مصلحتهم حسب تصورنا نحن ، فكان هذا النظام مدعاة لخروج الطلاب من المدرسة مما تسبب في العديد من الحوادث مما دفع الجميع إلى رفض هذا النظام .
لأنني سألت في الموضوع السابق و لم يجاوب أحد على اسألتي!
ما أريد معرفته، كيف قام مديروا المدارس ضبط المدرسة عندما يتنقل الطلاب من فصل إلى فصل؟
ماذا يحدث عندما يغيب معلم عن حصته؟ أين سيذهب الطلاب؟؟
بانتظار الأجوبة
ياليت تطبق في جميع المدراس
نظام الفصول المتحركة
ومن أجل ذلك لا بد أن يتوفر لكل مادة قاعة أو عدد من القاعات الدراسية المتخصصة لكل صف دراسي
وهذا النظام يحقق برأيي الأهداف التالية : ـ
1) تنمية شخصية الطالب من خلال تحمله لمسؤولية وجوده في الزمن المحدد والمكان المحدد مما يجعله يشعر بقيمة الوقت .
2) الطالب في مرحلة المراهقة أو على أعتابها يعج بالطاقة والنشاط الذين إن لم يستنفذا بطريقة حركية تحولا إلى طاقة تتفاوت آثارها في التدمير والمشاكسة ، ولما كان نظام الفصول المتنقلة يهيئ للتلميذ الانتقال من قاعة إلى قاعة فالنتيجة هي الإقلاق من طاقته .
3) الرتابة من أعداء الإنسان وما يصدر عن الطلاب من تخريب وعدوان ما هو إلا تنفيس عما يعانونه من رفض واحتجاج ومن هنا كان نظام الفصول المتنقلة فيه ميزة التغيير وتنوع البيئات .
4) تتوفر في القاعة الدراسية كل الوسائل المعينة للمدرس من أجهزة عرض وأجهزة تسجيل فينعكس ذلك على مستوى المعلم وأداءه مما يرتفع بمستوى الطالب ويزيد من إقباله على الدرس
دمتم
منور المنتدي أستاذي الفاضل أبو سلطان….
أشكر مرورك اخوي الكريم طارق وتعقيبك المنصف…..
وحبيت أنوه أنني ومن خلال مهنتي كمعلمة قمت بتجربة هذه الفكرة السنة الماضية وذلك بمساندة من إدارتي المدرسية التي دعمتني كثيرا في تنفيذ الفكرة وأوجه لها الشكر من هذا المنبر ….
طبعا كمجربة للفكرة .رائعة جدا توفر الجهد من (الشحططة من صف لصف بالوسائل ودفتر التحضير ودليل المعلم ودفتر الدرجات ونزل برنامج في الكمبيوتر هذا وبعدلا تنسى في الصف الثاني و….و…و…و….. .) باللإضافة لتجديد نشاط التلاميذ بخروجهم من غرفة صفية إلى أخري ، تشعر الطالب بروح المادة مما يؤدي به للتفاعل الجيد والتعاطي الفاعل خاصة إذا كانوا يحبوون المادة أو المعلمة ، يساند الفصل المتحرك المعلم في إثراء طلابه بمادته بشكل أفضل .
هناك بعض السلبيات التي وجدتها واستطعت ايجاد مخارج لها أن تم تطبيق الفصل المتحرك في مدرستنا مرة أخرى ..وهي أولا عدم معرفة المعلم التالي أين سيكون طلابه: وحل هذة المشكلة من خلال أعداد وسيلة ايضاح متحركة أمام كل صف تبين موقعة في كل حصة ويكون الطلاب هم المسئوليين عنها. كما هو معترف فيه لدى البعض أن أحلى وقت في الحصة هو الجزء الأخير (جزءالحصاد ) الذي يجعلهم أحيانا لا يستمعوا لصوت الجرس مما يهضم حق الزميل الآخر وهذا العارض متوفر في الفصول المتحركة والثابتة.
أكرر فكرة الفصول المتحركة فكرة رائعة وتستحق التجريب
وعلى فكرة ما يحتاج الموضوع الا لإقتناع الادارة لأن الفصول موجودة وكل معلم أعتقد أنه بيرتاح أذا تشارك مثلافي صف واحد (اذا كان عدد الفصول قليل) مع زميل له في نفس المادة والمرحلة مع بعض التنظيم في جدول الحصص لضمان عدم التضارب في الجدول وبالعكس يبكملوا بعضهم وبيتساندوا أكثر في تقديم المتميز في قاعتهم الصفية.
أتمنى أن ترى النور . .
جزيتي خيرا .
اتمنى انها تتطبق على نهج واسع وتكون في المدارس الحكوميه
للتعزيز دور طلب العلم
فان الطالب هو الذي يتوجه لطلب العلم بـ الذهاب الى القاعه وليس المعلم
وبذالك يكون حفظ لكرامة المعلم
وايضاءاً حفاظاً على الوقت ومعرفة اهمية الوقت
والاستفاده من النظام في الحياه العمليه
ويعطيج العافيه سرروق على الموضوع الممتاز
ووفقكم لكل خير
ففي المدرسة لكل مجال قاعات معينة للمجالات المختلفة
قاعات للمجال الاول وقاعات للمجال الثاني
وقاعات للمجال الثال(انجليزي)وقاعات للمجال الرابع(الرياضة والفنون والموسيقى)
فكل الوسائل موجودة في القاعات وكذلك المعلم والطلاب هم ياتون للقاعة
تحياتي لكم
مشكورة أختي الشروق على هذا الموضوع .. أنا كنت معلمة فصل يعني لي فصلي و بناتي .. ولكن لما تغير حال التأسيسي وأصبح معلم مجال .. لم أستطع تقبل أن أنتقل من فصل إلى آخر والسبب كثرة الوسائل التي تحتاجها هذه المرحلة ، فاتفقت مع المعلمة الأخرى أن نبقى على فصولنا و البنات يتنقلون … والحمد لله كانت الفكرة رائعة لأن كل مادة تحتاج و سائل معينة فمثلا صعب ننقل لوحة التعزيز من صف إلى آخر .. و أحلى شي لما المعلم بنفسه ينسق الفصل بطريقته الخاصة فهذا يضفي التجديد للمعلم من خلال إعداده .. والطالب من خلال تغييره للفصل في اليوم الواحد كما انتقال الطالب من فصل إلى آخر يجدد نشاطه بالحركه خلال الخمس دقائق ..
|
ودمتم سالمين ..
|
ولكن أحب أن أنوه للجميع أن هذه الفكرة مطبقة منذ أربع سنوات تقريباً في مدرسة أمامة بنت أبي العاص للتعليم الأساسي ح1 في مدينة خورفكان وهي مدرسة حكومية وليست خاصة أو نموذجية وإنما جاءت الفكرة من معلمة مجال1 وأخذت المديرة ببلورتها وتقبلت الفكرة وتم تطبيقها بالفعل ونحجت هذه الفكرة وما زالت مستمرة فمن يرغب بالاستفسار الرجاء الاتصال بالمدرسة المذكورة في أوقات الدوام الرسمي……….وهذا للعلم
انا معلمة مجال ثاني وأنا بحاجة جدا لأوراق العمل لضيق الوقت عندي.. وجزاكم ألف خير
1_ المحافظة على اساس المدرسة
القضاء على ملل اليوم الدراسي
وجزاكم الله كل خير
كيف سيتم توزيع الفصول على المعلمات؟؟
مثلا معلمات اللغة الإنجليزية يبلغ عددهن 8 … هل سيتم اعطائهن 8 فصول؟؟
أم كل معلمتين سيتشاركن فصل دراسي؟
الأمر الآخر…. ماذا سيحدث عند غياب المعلم؟ اين سيذهب الطلاب؟؟
بصراحة…. نصحني الأطباء بتخفيف (الأثقال) التي أحملها معي…. عضلات ظهري و كتفي بدأت تتعب… كم سيكون من الرائع تطبيق هذه التجربة… لن تكون هنالك غرف مصادر، القاعات الدراسية ستكون مجهزة بكل الأدوات من داتا شو و كمبيوتر و انترنت…. و المعلمات سيرتبنها و يضفن لمساتهن الرائعة… غير الكتب و القواميس!!
رائع جدا!!
أما عن المعلم فإنه يوفر الوقت والجهد له كما أنه يستطيع أن يبدع المعلم في غرفته ويحولهاإلى قاعة درس معدة إعدادا غير تقليدي ومجهزة بكل التقنيات والمعدات المساعدة في العملية التعليمية
بالفعل عندما تم تعييني في مدرستي واجهت نفس مشكلة أختي (( معلمة متفائلة ))
لم أستطع تقبل أن أنتقل من فصل إلى آخر والسبب كثرة الوسائل التي تحتاجها هذه المرحلة ، فاتفقت مع المعلمة الأخرى(الله يذكرها بالخير وين ما كانت ) أن نبقى على فصولنا و البنات يتنقلون … والحمد لله كانت الفكرة رائعة لأن كل مادة تحتاج و سائل معينة فمثلا صعب ننقل لوحة التعزيز من صف إلى آخر والوسائل الاخرى ناهيك عن تجميل صفك بأجمل الوسائل وغيرها من الخصوصيات للمعلمة بما أنها 24 حصة فلا مجال لها الا الجلوس في صومعتها ….
والطلاب يتعودون على النظام وهذا يرجع للمعلمة التي تتابع خروجهم ودخولهم أثناء الحصة
أما أختي التي سألت عن مدرسات الانجليزي وباقي المواد أيضا بما ان نصابهم قليل فهم يتشاركون في غرف تسمى غرف المصادر تذهب اليها الطالبة حسب المواد ولكم مني جزيل الشكر
لقد أشغلت هذه الرسوم المتحركة أطفال المسلمين أيما إشغال .. فما عادوا يطيقون أن يستغنوا عنها، ولو يوماً واحداً دون أن يشاهدوها، بل فضلوها حتى على مرافقة الآباء والأمهات في النزهات والحفلات، حتى أكلت أوقاتهم، وبدّدت طاقاتهم، وشلّت تفكيرهم، وزاحمت أوقاتهم في مراجعة الدروس، وحفظ كتاب الله، فضلاً عن أن يجلسوا مع أهليهم جلسة صافية، ليتلقوا منهم الأدب والدين والخلق، وقد اشتكت من ذلك عدد من الأمهات الواعيات حتى قالت إحداهن: "إن جهاز التلفاز يرتفع صوته بشكل غير مقبول أثناء عرض مسلسل أبطال الديجتال، ويمتنع أبنائي ( 6 – 9) سنوات أثناء مشاهدته عن الأكل أو مجرد الرد ّعلى أي سؤال، أنا مستاءة جداً ولا حول لي ولا قوة، وأرجو أن أجد الحل للتخلص منه"، وتقول أم أخرى: "إن أبنائي يتابعون المسلسل أكثر من مرة في اليوم، وبمجرد انتهائه يبدأ الشجار والعنف بينهم تقليداً لحركات أبطال الديجتال" (2).
ويؤكد أحد الباحثين أن الأطفال يشاهدون تلك الأفلام "لمدة قد تصل إلى عشرة آلاف ساعة بنهاية المرحلة الدراسية (المتوسطة) فقط .. وهذا ما أثبتته البحوث والدراسات من خلال الواقع المعيش".
أخي المسلم .. يكفي أن تعلم أن الرسوم المتحركة ما هي إلا حكاية عن واقع رسمها من عقائد وأخلاق يعترف بها، ويتعامل بها؛ كما يثبته علماء الاجتماع، فإذا علمت بأن70% من هذه الأفلام تنتج في الولايات المتحدة الأمريكية ، علمت مدى خطورة نقل خزايا المجتمعات الغربية وعريها وسقوطها الأخلاقي والديني إلى أذهان أطفالنا؛ مما يدخلهم في دوامة الصراع بين ما يرون وما يعيشون من مُثُل وقيم، وأفكار وحضارات؛ مما يجعلهم في حيرة وتذبذب، كل ذلك ونحن نظن أنهم يستمتعون بما يشاهدون وحسب.
إن هذه الرسوم ـ كما يقول المختصون ـ تشغل قلوب فلذات أكبادنا، وتصوغ خيالهم وعقولهم وتفكيرهم، وتشوّه عقائدهم وثقافاتهم بعيداً عن تقييمنا الدقيق، بل ربما يكون إدمانهم على مشاهدتها تحت رعاية منا، ومشاركة في معظم الأحيان. وننسى أنها من أبرز العوامل التي تؤدي إلى انحراف الطفل، وتبلّد ذكائه، وتمييع خلقه؛فأفلام الكارتون سريعة التأثير؛ لما لها من متعة ولذة. والطفل سريع التأثر؛ لأنه يعيش مرحلة التشكل واكتساب المعرفة مما حوله، وما تعرضه الفضائيات منها لا يعتمد على حقائق ثابتة، وإنما على خرافات وأساطير ومشاهد غرائزية، وتشكيك في المعتقدات لا يجوز الاعتماد عليها ـ بحال من الأحوال ـ في تنشئة أطفالنا، وتربيتهم.والعجيب أن يتغافل الآباء والأمهات عن هذه الحقيقة، ويديرون لها ظهورهم كأنهم لا يعلمون ذلك كله؛ بحجّة تحقيق الهدوء في المنزل، بتخدير الطفل أمام الشاشة، حتى قال أحدهم: "فور صدور أية حركة تنبئ عن استمرار طفلي في اللعب والصراخ، أدير التلفاز على إحدى القنوات، لا إرادياً أجد طفلي ممدداً على الأرض وبصره إلى التلفاز، في حالة أشبه ما تكون بالتنويم المغناطيسي".
ربما كان هناك من سيقول لمن يدق أجراس الحذر من هذه الأفلام: تلك مبالغات منفوخة، وخوف متوتر لا داعي لهما؛ فالمسألة مسألة تسلية وحسب، ولكنها الحقيقة التي نضعها بين أيديكم لعدد من المختصين الذين أبدوا رأيهم بحياد شديد وموضوعية، وعدد من الآباء والكتاب الذين رأوا بأعينهم، وقالوا بألسنتهم.
إنني اليوم أبلغ ما رأيت وجوب تبليغه، وأبرئ ذمتي بأن أشارك في كشف الآثار الصارخة، التي يمكن رصدها بكل سهولة في أي مسلسلات كارتونية غير موجهة تربوياً ولا شرعياً.
تعالوا أيها الآباء ويا أيتها الأمهات نتعرف على بعض الآثار السلبية للرسوم المتحركة على أطفالنا:
وأولها: زعزعة عقيدة الطفل في الله : وإليك هذا المشهد الذي بثته قناة فضائية واسعة الانتشار، وهو مشهد (( يوجه الأطفال توجيهاً معاكساً في أساس من أسس ديننا وحياتنا؛ فعدم نزول المطر، والجدب والقحط، قضية تربط المسلم بالخالق، والسنة النبوية المطهرة، تبني في كيان الطفل المسلم من خلال صلاة الاستسقاء التوجه إلى الله تعالى. وفي هذا المسلسل تظهر الشخصيات الكارتونية وهي تقف في الغابة تنتظر سقوط المطر، فيتقدم كبيرهم قائلاً: لا ينزل المطر إلا بالغناء، فهيّا نغني، وتبدأ شخصيات المسلسل تغني أغنية سقوط المطر، يصاحبها الرقص والأدوات الموسيقيّة:
هيا اضربي يا عاصفة كي يسقط المطر هيا اضربي لتغمري الجميع بالمطر مطر مطر مطر يا منزل المطر مطر مطر مطر نريد شيئاً واحداً مطر مطر مطر
وعندما لم ينزل المطر يتساءل أحدهم: لماذا لم تمطر السماء؟ فيجيب آخر: لعلها مشغولة بالبحث عن أمنا الطبيعة.
نعوذ بالله من هذا الشرك الذي يُلقّن لأبنائنا ونحن غافلون عنهم، فرحون بأنهم هدؤوا بين يدي التلفاز؛ لنفرغ نحن عنهم لأمور لن تكون أهم من سلامة أولادنا من الانحراف في عقائدهم وأخلاقهم.
وكذلك ما يحصل في برنامج (ميكي ماوس) هذا الفأر الأمريكي الذي يوهم أطفالنا ـ في بعض حلقاته ـ بأنه يعيش في الفضاء .. ويكون له تأثير واضح على البراكين والأمطار فيستطيع أن يوقف البركان!! وينزل المطر ويوقف الرياح!! ويساعد الآخرين، والسؤال الذي قد يتبادر إلى الذهن: لماذا يجعل هذا الفأر في السماء؟!! ولماذا يُصوّر على أن له قوة في أن يتحكم بالظواهر الأرضية؟!
وتشير باحثة إلى أن هذا البرنامج يحمل ظاهره مغالطة علمية وواقعية واضحة، وهو وجود فأر يطير وخلاصة هذا المسلسل عبارة عن تأكيد للقوى الخيالية الخارقة الجبارة (الخرافية) التي تقف مع المضطر وتنقذه في أحلك الظروف وأشدّها حرجاً، فهذه القوة الخرافية هي الرجاء والأمل في الخلاص، ومثل هذه الأفكار من شأنها أن تهزّ عقيدة الطفل هزاً عنيفاً فتنحي عن ذهنه الصغير قرب الله من عبده، وإجابته له حين يدعو، وعون الله عز وجل له (3).
وأما مسلسل السندباد وهو عربي المضمون والشخصيات، ولكنه مليء بالعقائد الفاسدة والخرافات، فمرة نرى السندباد يخر ساجداً أمام والي بغداد والسجود لغير الله لا يجوز في ديننا الإسلامي، ومرة يستعين بصاحب المصباح وهو الجني الأزرق لكي يحقق له مطالبه، فأين التوكل على الله والاستعانة به، ومرة يسجد تحت قدمي الجنيّ الكبير الذي يخرج من الماء والصحراء ويتوسل إليه ألاّ يقتله، أين الاستعانة بالله وطلب العون منه، وانظر إلى الجواري والفتيات وهن يتراقصن في القصور وسندباد ورفاقه يأكلون ويغنون، فماذا يتعلم الأطفال من هذا العرض؟ ليس إلا الفحش وسوء الأدب والاستعانة بالشعوذة والكهنة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: « مَنْ أَتَى كَاهِنًا أَوْ عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ فَقَدْ كَفَرَ بِمَا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ )) رواه الإمام أحمد رحمه الله.
ونرى في فلم آخر رجلاً ضخماً فوق السحاب يمتلك دجاجة تبيض ذهباً، ورجلاً ضخماً آخر في فيلم آخر يصب الماء على السحاب فينزل المطر.
والله إنها لتلميحات خبيثة.. أهدافها واضحة للجميع.. لا تتطلب إجهاداً ذهنياً لمعرفتها.
وهذا كثير جداً في تلك الرسوم..ومن الأخطاء العقدية المنتشرة في تلك البرامج: الانحناء للغير .. حتى تكون الهيئة أقرب ما تكون للسجود والركوع، والانحناء في الشرع محرم كما نص على ذلك حديث أَنَس بْن مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَحَدُنَا يَلْقَى صَدِيقَهُ أَيَنْحَنِي لَهُ؟ قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَا )) الحديث رواه الإمام أحمد. وهذا نجده كثيراً جداً في هذه الأفلام، ومنه ما يكون في البرنامج الشهير (الكابتن ماجد) فعند نهاية المباراة يقوم أعضاء الفريقين بالانحناء لبعض بشكل أشبه ما يكون بالركوع للصلاة.. كتعبير للمحبة والصفاء.. وهو ما يحصل ـ على سبيل المثال في برنامج (النمر المقنع) من وضع مماثل للسجود. ومثل هذا المنظر قد يقوم الطفل بتقليده دون وعي بعد نهاية مباراة يلعبها مع أصدقائه.
وفي مسلسل (كاسبر) الكارتوني الشهير الذي أذكره جيداً في طفولتي، لاحظت الأستاذة مها النويصر مجموعة من المخالفات العقدية، وهي تراقب أولادها وهم يشاهدونه ويتعلقون به، مثل: الاعتقاد بوجود أشباح الموتى بيننا تأكل وتشرب وتتعامل مع الأحياء في تمثيل سيئ لعالم البرزخ، وأنهم في مرح ولعب دون جزاء ولا حساب. وأن الإنسان قادر على الإحياء والإماتة، وأن روح الإنسان الطيب تصبح ملكاً. نجد ذلك في مشهد فتاة ورثت قصراً عن أبيها مليئاً بالأشباح فتحضر المختصين لطردهم، وكان مع أحدهم ابنته الصغيرة التي يظهر لها الشبح الصغير المحبوب (كاسبر)، ويصبح صديقها، ثم يريها آلة صنعها صاحب القصر تعيد الروح للشبح فيعود للحياة، ويموت والد الطفلة خلال بحثه، فيعطيها كاسبر سائل الحياة فيعود حياً، وفي حفلة تقيمها الطفلة تأتي أمها من عالم الأرواح لتقدم نفخة من روحها ليكون (كاسبر) حبيباً جميلاً لمدة ساعات؛ لأنه ساعد الطفلة، ثم يتراقصان على أنغام الموسيقى، ثم يعود شبحا (4).
كل ذلك وأطفالنا ساهمون في قبضة هؤلاء الأشباح.
ومنه أيضا ما تتبادله الشخصيات الكارتونية من عبارات مخلة بالعقيدة، مثل: (أعتمد عليك)، و(هذا بفضلك يا صديقي العزيز)، أو حتى أحياناً حين ينزل المطر: (ألم تجد وقتاً أفضل من هذا لتنزل فيه؟) وفي برنامج صفر صفر واحد يقول أبطال الفيلم: إن نظامهم يسيطر على كل المجرات في الكون ما خلا المجموعة الشمسية.
وقد يُشار إلى بعض تعاليم الديانات الأخرى: فتجد فتاة تطلب الانضمام للكنيسة، كما تجد مشاهد لتعلم العادات الدينية النصرانية، أو إظهار الراهب ومعه الصليب وإلباس المنضم ذلك الصليب، أو حتى إظهار الصليب في غير تلك المواطن كأن يظهر رجل قوي وشجاع ، ثم يخرج من داخل ثيابه الصليب ويقبله، ويبدأ المعركة.
وانظر إلى لينا وهي تصلي في حال الشدة وصلاتها عبارة عن أن تضم يديها إلى بعضهما ثم تغمض عينيها وتنظر إلى أعلى، وهي صلاة النصارى فتتعلم المسلمة الصغيرة هذا في حين أنها تجهل صلاتها.
وظهور شجرة أعياد الميلاد المسيحية(الكريسماس)، والاحتفال بأعيادهم، وكذلك الدعاء قبل الأكل بضم اليدين وأصوات أجراس الكنيسة.
واشتمالها على السحر :وهذا كثير جداً ..فهم يصورون السحر على أن حكمه يختلف حسب المقصد من استعماله.. كيف ذلك ؟ فمرة يصورون الساحر أو الساحرة رجلاً كان أم امرأة قد ملأهما الشر والبغضاء والحسد، يحققون بالسحر ما يصبون إليه من طموحات شخصية على حساب الآخرين..كما في برنامج (السنافر)، الذي يتمثل في الرجل الشرير شرشبيل. وأحياناً يصورون الساحر بأنه رجل طيب محبّ للخير لجميع الناس، يساعد المظلومين كما في السنافر أيضاً، ويمثل بزعيم القرية أو كما في برنامج (سندريلا) والتي تصور فيها امرأة ساحرة طيبة، تساعد سندريلا على حضور حفلة الملك و الاستمتاع بالرقص!! وغير ذلك ..
وبلغ تأثير مثل هذه المشاهد أن الأطفال يردّدون كثيراً من عباراتهم، بشكل نخاف فيه أن يطلب أبناؤنا تعلم السحر، أو على الأقل أن يحبّوا الساحر الذي بالغوا في تصوير طيبته لهم. حتى سألت طفلة أمها: "هل الساحرات طيبات؟" فتساءلت الأم: ما سر هذا السؤال؟ وكيف تكون الساحرة طيبة؟ أجابت الطفلة: "لأنها أحضرت الحذاء لسندريلا" ولا نقول إلا اللهم سلم، اللهم سلم ..
ويضاف إلى ذلك الاستهانة بالمحرّمات ، وخلطها بالمباحات ، ففي حلقة واحدة من حلقات (سنان) وهي (33)، رصدت الباحثة طيبة اليحيى سبعاً وثلاثين مخالفة شرعية، وفي حلقة واحدة من مسلسلة (السنافر) وهي الحلقة التاسعة، رصدت أكثر من أربعين مخالفة شرعية
و لكن في مسلسلين كرتونيين لم ألاحظ عليهما
أي نقطة و هو "لحن الحياة" و "المحقق كونان "
فإذا كان أحد المشاهدين قد لاحظ أمر من الأمور
التي تعارض العقيدة أو تمسها ( لهذين المسلسلين )
فليخبرنا للإستفادة
أختكم ،، بنت نجد
أم يحيى
من مواضيع أم يحيى
الوضوء وقايه من الأمراض الجلديه قال صلى الله عليه وآله وسلم : (من توضأ فأحسن الوضوء، خرجت خطاياه من جسده، حتى تخرج من تحت أظفاره…)، وقال صلى الله عليه وآله وسلم : (إن أمتي يدعون يوم القيامة غرّا محجلين، من آثار الوضوء.. فمن استطاع منكم أن يطيل غرته، فليفعل)!.. أثبت العلم الحديث، بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية، التي عملت للمنتظمين في الوضوء، ولغير المنتظمين : أن الذين يتوضئون باستمرار، قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا، خاليا من الميكروبات.. ولذلك جاء ت المزارع الميكروبية، التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات. في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون، مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة، وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى، والكروية السبحية السريعة الانتشار، والميكروبات العضوية، التي تسبب العديد من الأمراض.. وقد ثبت أن التسمم الذاتي، يحدث من جراء نمو الميكروبات الضارة في تجويفي الأنف، ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء، ولإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة، ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية.. لذلك شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء. أما بالنسبة للمضمضة : فقد ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم، من الالتهابات ومن تقيح اللثة، وتقى الأسنان من النخر، بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها.. فقد ثبت علميا أن تسعين في المئة من الذين يفقدون أسنانهم، لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا أسنانهم قبل الأوان.. وأن المادة الصديدية، والعفونة مع اللعاب والطعام، تمتصها المعدة، وتسري إلى الدم.. ومنه إلى جميع الأعضاء، وتسبب أمراضا كثيرة.. وأن المضمضة تنمي بعض العضلات في الوجه، وتجعله مستديرا.. وهذا التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل، لانصرافهم إلى العضلات الكبيرة في الجسم. ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين، فائدة إزالة الغبار، وما يحتوى عليه من الجراثيم.. فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية، التي تفرزها الغدد الجلدية.. بالإضافة إلى إزالة العرق. وقد ثبت علميا : أن الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان، إلا إذا أهمل نظافته.. فإن الإنسان إذا مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه، فإن إفرازات الجلد المختلفة : من دهون، وعرق، تتراكم على سطح الجلد ؛ محدثه حكة شديدة.. وهذه الحكة بالأظافر، التي غالبا ما تكون غير نظيفة، تدخل الميكروبات إلى الجلد. كذلك فإن الإفرازات المتراكمة، هي دعوة للبكتريا، كي تتكاثر وتنمو.. لهذا فإن الوضوء بأركانه قد سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء، الذين استعانوا بالمجهر على اكتشاف البكتريا والفطريات، التي تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته، التي تتمثل : في الوضوء، والغسل. ومع استمرار الفحوص والدراسات، أعطت التجارب حقائق علمية أخرى.. فقد أثبت البحث : أن جلد اليدين، يحمل العديد من الميكروبات، التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف، عند عدم غسلهما.. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء.. وهذا يفسر لنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (إذا استيقظ أحدكم من نومة، فلا يغمس يده في الإناء، حتى يغسلها ثلاثا). كما قد ثبت أيضا : أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين، والأطراف السفلية من القدمين والساقين، أضعف منها في الأعضاء الأخرى ؛ لبعدها عن المركز الذي هو القلب.. فإن غسلها مع دلكها، يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم، مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته. ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام. |
منقول
مع خالص شكري للمنتدى وأعضائه
ويستخدم القائمون على المشروع افلام الكارتون التي يقصها الممثل المشهور ستيفن فراي لمساعدة الاطفال على التعلم من خلال تعبيرات الوجه.
ويعاني الاشخاص المصابين بالتوحد من مشاكل في التعرف على المشاعر المختلفة وفهمها وايضاً في التقاء العين مع الاخرين.
احد هؤلاء هو الطفل دينيس ميرفي البالغ من العمر 6 سنوات وقد لاحظت عائلته التغيير لدى اشتراكه في البرنامج الجديد.
ويعتبر دينيس طفلاً عادياً لما يشعر به من الاعجاب لدى اعطائه لعبة جديدة مثلاً الا انه يختلف عن الاطفال العاديين في مدى صعوبة فهمه للمشاعر الانسانية.
وقد يكون ذلك نتيجة سهولة التعرف على لعبة كالسيارة مثلاً الا ان الامر يختلف في حالة الاشخاص الذين من الصعب التنبؤ بهم.
ويركز مسلسل الرسوم المتحركة والمسمى بالموصلات او (ترانسبورترز) على جذب انتباه الطفل للعربات من خلال توضيح انطباعات الاشخاص عند مشاهدة العربات في الكارتون.
يقول رئيس مركز ابحاث التوحد التابع لجامعة كيمبردج الاستاذ سيمون بارون كوهين.
يقول كوهين: "يجب علينا ايجاد طريقة لمساعدة الاطفال الذين يعانون من التوحد في التغلب على الخوف من النظر في وجوه الاخرين لكي يبدأوا في تعلم تعبرات الوجه. هذه هي الطريقة الوحيدة لمعالجة مشكلة التعبيرات".
وقد بدأ دينيس في مشاهدة الرسوم المتحركة في ديسمبر الماضي بمعدل 15 دقيقة يومياً على مدار اربع اسابيع.
وقد اصر الطفل على مشاهدة الـ 15 حلقة التي يبلغ طولها 5 دقائق دفعة واحدة.
وتقدم كل حلقة فكرة لنوع جديد من المشاعر مثل الفرح والغضب والخوف والطيبة والكبرياء.
كما تتضمن الحلقة امتحان موجز يساعد الاطفال في تذكر المشاعر التي شاهدوها في كل حلقة.
وقد ترك التأثير انطباعاً جيداً لدي والدة دينيس، السيدة اليكس ميرفي.
تقول اليكس: "لاحظت عند قرائة قصة وكون احد الابطال حزيناً انه يبادر بشرح سبب حزن الشخصية".
"بالنسبة لطفل لا يجد رغبة في المشاعر او لا يستطيع التعرف عليها فمن الجيد ان تجد الطفل وقد بدأ في فهم هذا الجانب من الحياة".
وقد شرح آباء اخرين هذا التقدم بكونه صمام مغلق قد فتح في مخ الطفل.
يقول كوهين انه في نهاية فترة الاربع اسابيع كان هناك 52% في قدرة الطفل على التعرف على المشاعر وشرحها ايضاً.
"لقد وصل الاطفال الى نفس مستوى تطور تفكير الاطفال العاديين في مرحلة النمو عند خضوعهم لاختبارات التعرف على العواطف".
"هذه نتائج اولية لكنها مثيرة في الوقت ذاته،لانه حتى مع قصر فترة البرنامج فسرعان ما يبدأ الطفل في التفاعل والنظر الى الاوجه لاستشفاف المعلومات منها.
وقم تم تفويض وزارات الثقافة والاعلام والرياضة في استخدام هذه المسلسلات كما تم توزيعها على 30,000 اسرة لديها طفل يعاني من التوحد عمره ما بين سنتين و ثمان سنوات.
كما تم تخطيط المزيد من الاختبارات ومازال الوقت مبكراً للتأكد من المردود طويل الامد.
مع انه ينحط عدنا من سنيين بس احين هاي السنة بيقولون يخرب عقول اليهال ههههه
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 112) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 110) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 107) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 108) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 107) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 112) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 110) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 107) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 108) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 107) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 112) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 110) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 107) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 108) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 107) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 112) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 110) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 107) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 108) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 107) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 112) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 110) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 107) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 108) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 107) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 112) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 110) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 107) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 108) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 107) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
1.gif (2.2 كيلوبايت, المشاهدات 370) | |
3.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 366) | |
4.gif (2.1 كيلوبايت, المشاهدات 364) | |
4_1.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 369) | |
4_.gif (2.0 كيلوبايت, المشاهدات 366) |
دعوة لتدريس الرياضيات بالرسوم المتحركة
Wednesday 14th of March 2022 1202 PM
قال أحد الخبراء إن على المعلمّين أن يتيحوا لطلابهم فرصة تعلّم الرياضيات من خلال تطبيقها عملياً وليس من خلال التركيز على "النظريات العلمية".
ودعا البروفيسور ديف برات من جامعة لندن إلى استخدام وسائل التعليم المبتكرة وإلى الاعتماد على التكنولوجيا لمساعدة التلاميذ على التفاعل بدرجة أكبر.
وتظهر الإحصاءات الحكومية أن قرابة نصف البالغين العاملين في إنجلترا اكتسبوا مهاراتهم في الرياضيات خلال المرحلة الابتدائية.
ورحب مايك إليكوك من المركز الوطني لمهارات الحساب بهذا المقترح كوسيلة للمساعدة على تعزيز مهارات التلاميذ.
ويقول برات: "مشكلة الرياضيات أنه يتم تدريسها بصورة لا علاقة لها بالأطفال، ولذا نجدهم لا يعرفون مدى ارتباطها بحياتهم، حيث تُعرض من خلال مبادئ مجردة بعيداً عن الخبرات."
قوة الرياضة
ودعا البروفيسور برات لاستخدام أوسع لوسائل تعتمد على التقنية لمساعدة الطلاب على تعلم الرياضيات بما يتناسب مع استعمالها في الحياة العملية.
وأشار في حديث مع بي بي سي إلى أن استخدام الرسوم المتحركة قد يساعد التلاميذ على إدراك أهمية العمليات الحسابية في حياتهم.
واقترح أن يطلب من التلاميذ في المراحل المتقدمة التعامل مع المسائل الرياضية مع الوضع في الاعتبار الأبعاد الأخلاقية.
وعلى سبيل المثال، فإن القرارات الخاصة ببناء قرية أو إسداء مشورة طبية لأحد الأشخاص يتدخل فيها العنصر الحسابي ، إلى جانب اعتبارات أخلاقية وتكاليف اجتماعية.
وقال إن هذا الأسلوب يختلف عن الطريقة القديمة في التعامل مع المسائل الرياضية والتي كانت غير مرتبطة بالحياة العملية للأطفال في الكثير من السمات.
ويوافق بيتر لاسي من "رابطة مدرسي الرياضيات" قائلاً : "في بعض الأحيان، ربما يكون الأكثر فائدة النظر إلى النقطة التي يبدأ منها المتعلم وبعد ذلك الاعتماد على أسلوب تحفيز قائم على التجربة لدمج الطفل في العملية."