التصنيفات
الإدارة المدرسية

أسس الادارة الناجحة

الادارة الناجحةالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أسس الإدارة الناجحة.doc‏ (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 58)
شكرا على موضوعك ، وياحبذا لو قرأه المديرين والمديرات للإفادة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أسس الإدارة الناجحة.doc‏ (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 58)
موضوعك قيم وجزيت خيرا على جهودك الطيبة يا أستاذتنا الفاضلة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc أسس الإدارة الناجحة.doc‏ (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 58)
التصنيفات
الإدارة المدرسية

صفات المدير ة الناجحة

1 ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
2 ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.
3 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
4 ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
5 ـ العمل تحت ضغط الوقت.
6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
7 ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.
9 ـ القوة البدنية والصحة العامة.
10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
11 ـ الطموح.
12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.
14 ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
15 ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.
16 ـ الصبر والنفس الطويل.
17 ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.
18 ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
19 ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
20 ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
21 ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
22 ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
23 ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
24 ـ الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
25 ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
26 ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
27 ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
28 ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
29 ـ المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.
30 ـ الرغبة الملحة في الإطلاع على الحياة العامة والخاصة.
31 ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
32 ـ الممارسة والتجارب والخبرة.
33 ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
34 ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
35 ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
36 ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.
37 ـ القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.
38 ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
39 ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
40 ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.
41 ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.
42 ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.
43 ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.
44 ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.
45 ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.
46 ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.
47 ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.
48 ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.
49 ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.
50 ـ التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.
51 ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.
52 ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.
53 ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.
54 ـ التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.
55 ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.
56 ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.
57 ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.
58 ـ الروح التنظيمية والترتيب، فإن الإنسان إذا ربىّ نفسه على التنظيم والترتيب تطبع بهذه الروح، حتى تأتي منه الأشياء تلقائياً.
59 ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.
60 ـ الموضوعية في إختيار العناصر، لإشغال الوظائف، لا بنحو المحاباة أو الأهواء أو المحسوبية والمنسوبية، وما أشبه.
61 ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.
62 ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.
63 ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.
64 ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.
65 ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.
66 ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.
67 ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.
68 ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.
69 ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.
70 ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.
71 ـ أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.
72 ـ قلة الدخول في التفاصيل كلما ارتفع المستوى، لأنه إذا دخل في التفاصيل، فاته المستوى الأرفع الذي هو مقصوده.
73 ـ تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).
74 ـ خلق روح التنافس بين المجموعات العاملة تحت يده أو الذين هم معه، وأحياناً يتمكن من خلق مثل هذه الروح في المراتب العليا أيضاً.
75 ـ تشجيع المبادرات الفردية والجماعية والإبتكارات.
76 ـ إفساح المجال لظهور المرؤوسين الأكفاء، حتى يتمكنوا من التقدم إلى الأمام.
77 ـ القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب.
78 ـ القدرة على اتخاذ القرار المفهوم للمنفذين.
79 ـ القدرة على تأمين الإمكانات الواقعية، لتنفيذ قراراته.
80 ـ أن يكون مصراً على تنفيذ الأهداف والواجبات والقرارات التي يريدها.
81 ـ القدرة على توجيه ومساعدة مرؤوسيه في تذليل الصعوبات والتعاون معهم.
82 ـ الموضوعية في استخدام وتوزيع الحوافز المادية والمعنوية.
83 ـ تقوية نظام الإحصاء وترتيب المعلومات، حتى تكون ملكة عادية بالنسبة إليه وبالنسبة إلى من يتمكن من التأثير عليه.
84 ـ التعود على تنظيم دوري عن لأعماله وأعمال وحدته.
85 ـ حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيذ.
86 ـ متابعة سير تنفيذ توجيهاته وقراراته بحزم واستمرار.
87 ـ القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.
88 ـ المحافظة على أسرار الوحدة السارية في روح المنشأة.
89 ـ المحافظة على موجودات المنشأة.
90 ـ السعي الدائب لتطوير التعليمات وأساليب العمل وتبسيطها.
91 ـ السعي لتحديث أدوات الإدارة باستمرار، سواء كانت الأدوات باشتراء أو باستئجار.
92 ـ العمل على تكوين وتقوية الفئة الإحتياطية من الإداريين والإختصاصيين، على ما المعنا إليه سابقاً، حيث يحتاج العمل إلى الاحتياطي.
93 ـ الإحتفاظ بإمكانات إحتياطية، لمواجهة الظروف الطارئة.
94 ـ العمل على جاهزية إداراته، لاستمرار عملها بوتيرة مناسبة في الحالات العادية أو الطارئة.
95 ـ ممارسة الوظائف العامة للإدارة بشكل متكامل ومتوازن.
96 ـ التغيير المناسب للإدارات أو الأشخاص أو الآلات، إذا اقتضت الظروف ذلك.
97 ـ الحرص على الاحترام المتبادل مع الرؤساء والمرؤوسين والزملاء والجماهير، إذا كان محل إحتياجهم منطلقاً من احترام الذات واتقان العمل الشخصي.
98 ـ عدم المس والتشهير بمن سبق، وبمن هو في الحال رئيس أو مرؤوس أو زميل له، وكذلك جماهير المتعاملين معه.
99 ـ الاهتمام بالروح المعنوية للمرؤوسين وأوضاعهم المادية.
100 ـ التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.
101 ـ الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية نحوهم وبتقاليدهم وبأعرافهم.
102 ـ البساطة.
103 ـ عدم ارباك المرؤوسين، وعدم تكثير الأوامر عليهم وانتقادهم.
104 ـ السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.
105 ـ السعي لخلق إحتياطي من العناصر الكفوءة، حتى يكونوا رؤساء ومن يرى الأقسام ومن أشبه ـ وهذا غير ما تقدم من الإحتياطي ـ.
106 ـ نسبة النجاح إلى الناجح، لا أنه يجعل النجاح من حصته، كما أنه إذا كان النقد وارداً على نفسه يبيّن ذلك من دون أن ينسبه إلى غيره.
107 ـ التكلم باحترام ويقول عن نفسه نحن ولا يقول أنا.
108 ـ المشورة والروح الإستشارية في المناقشات.
109 ـ الحزم في تحمل مسؤولية القرار وتنفيذه.
110 ـ تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.
111 ـ الاعتماد على العناصر الكفوءة، وإيجاد التنافس الشريف بين العناصر.
112 ـ حسن التعامل مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجمهور.
113 ـ تمرين النفس، حتى تكون قادرة على السيطرة وفرض الإنضباط.
114 ـ احترام سلطات وصلاحيات المرؤوسين، وعدم تجاوز رؤساء التسلسل.
115 ـ الثقة بالنفس.
116 ـ الثقة بالآخرين مع حسن الرقابة وحسن الظن، بما لا يكون موجباً للخبال.
117 ـ حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.
118 ـ إلقاء روح الوئام والأخوة بين العناصر.
119 ـ أن يكون هو المقدم في كل أمر يأمر به المرؤوسين، فإن الرئيس أسوة، فإذا رأوا انه يعمل بما يقول، عملوا هم أيضاً، وإلا كسلوا وكذلك، في النواهي.
120 ـ مساعدة المرؤوسين في تنفيذ واجباتهم، وتوضيح طريقة التنفيذن وإرشادهم إلى أفضل الطرق.
121 ـ مساعدة المرؤوسين والزملاء، بل والرؤساء أيضاً على تصحيح الأخطاء وتجاوز الصعوبات.
122 ـ الاهتمام بأن يكون قدوة حسنة بالنسبة لا إلى المرؤوسين فحسب، بل وحتى الزملاء وحتى الرؤساء، فإن الإنسان الحسن السيرة، يكون قدوة لمن فوقه أيضاً.
123 ـ المصارحة بدون التجريح، وإنما مع المداراة.
124 ـ إيجاد الثقة المتبادلة بينه، وبين الجوانب الأخرى.
125 ـ لزوم الوصول إلى المحبوبية لدى المرؤوسين والرؤساء والزملاء.
126 ـ الابتعاد عن الشعبية الرخيصة.
127 ـ توفر الجرأة الأدبية، تجاه الرؤساء والزملاء والمرؤوسين.
128 ـ حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.
129 ـ الاهتمام بفهم وجهات نظر الآخرين، وإن كانت مخالفة لآرائه، وعدم الغرور في جعل رأيه فوق آرائهم.
130 ـ لا يرفع صوته على الآخرين، ولا يصرخ خلال المناقشة مع المرؤوسين، ولا يحدث الضوضاء والجلبة.
131 ـ الإستفادة من تجارب الذين سبقوه وخبراتهم، بدون الغرور وتصوّر أنهم ما كانوا يفهمون، وأنه هو الذي يفهم، كما يتفق ذلك في كثير من المغرورين والجهلاء.
132 ـ الشعور بالانتماء والولاء للمنشأة، وتنميته لدى مرؤوسيه.
133 ـ الدعاية الواقعية للمنشأة، وشرح أوضاعها بموضوعية.
134 ـ الجدية في موضع الجد، والدماثة في موضع الدماثة، وفي المثل (لا تكون قاسياً فتكسر، ولا ليناً فتعصر).
135 ـ تأييد المرؤوسين على ممارسة الصلاحيات، وتحمل المسؤوليات ويجعل الرجوع إليه في حالات استثنائية فقط.
136 ـ الحزم في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المرؤوسين، بدون المحاباة ونحو ذلك مما يوجب قلة الهيبة والعنف.
137 ـ تبسيط إجراءات التعامل مع الجمهور، وقد ذكرنا شرحاً حول التبسيط في بعض مسائل هذا الكتاب.
138 ـ إيجاد الجو المناسب لتعامل المواطنين مع المنشأة، وإبعاد النظرة الفوقية بالنسبة إليهم.
139 ـ تقصّي صدور القرارات والإجراءات على الجمهور معنوياً ومادياً.
140 ـ تصحيح الأخطاء، كلما انكشف له الخطأ، والسير بالمنشأة إلى الأفضل، كلما حدث ذلك.
141 ـ احترام النفس.
142 ـ الالتزام.
143 ـ حب العمل في المنشأة التي يرأسها.
144 ـ الذكاء وسرعة البديهة، فإن الإنسان قابل بأن ينمي في نفسه أمثال هذه الصفات، ولو بقدر ما تتحمله ظرفيته.
145 ـ الإخلاص.
146 ـ التواضع مع الاعتزاز بالنفس، والبعد عن الغرور أو التعالي.
147 ـ الموضوعية، بأن لا يكون ذاتياً أو انفعاليا مزاجياً.
148 ـ الصدق مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجماهير.
149 ـ الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
150 ـ النزاهة.
151 ـ قوة الاحتمال والصبر والمثابرة والاستقامة.
152 ـ النشاط والقوة البدنية والتريّض باعتدال، ويمكن تحصيل ذلك بواسطة الرياضات الخفيفة ونحوها.
153 ـ طيبة القلب وكرم النفس.
154 ـ اعتبار الوظيفة مسؤولية أكثر من كونها وجاهة ومعاشاً.
155 ـ اعتبار المصلحة العامة كأنها مصلحة خاصة، وتقديم مصلحتهم على مصلحته الذاتية.
156 ـ القدرة على الفصل بين المصلحتين، حتى لا يتصوّر أن مصلحته مصلحة العامة أو بالعكس.
157 ـ وأخيراً بل أولاً ـ التوكل على الله سبحانه والاستعانة به، والإستخارة بأن يطلب الخير من الله سبحانه وتعالى فيما يريد أن يفعل، أو يدع، وفي الآية الكريمة: (… وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً) [1].
ومن الواضح أن: (من توكل على الله كفاه الأمور وأراه السرور) وروايات الاستخارة، بمعنى طلب الخير من الله سبحانه وتعالى، متعددة.
ثم من غير شك أن الصفات على قسمين: قسم مكتسب، وهي الأكثر عدداً، وقسم موهبة خاصة، فاللازم التركيز في الحياة الإدارية على زيادة الصفات التي يمكن اكتسابها تدريجياً مع الزمن، بالممارسة، والتعود، والتعلم، والتكرار، والإرادة، والصبر بالمجهود فردياً أو جماعياً، كما أن الواجب على المدير صقل وبلورة مواهبه، والإمكانات الفطرية المودعة فيه بشتى الوسائل والسبل، وبذلك يزيد المردود الذي يمكن الحصول عليه من الصفات أو الإمكانات الفطرية أو الخلقية المتوفرة أصلاً لدى الإدارة، فإن النفس الإنسانية كالأرض الخالية، يمكن أن يزرع فيها الطيب أو الخبيث، وإن كانت الأراضي تختلف بين طيب وأطيب، ولذا ورد الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: (الناس معادن كمعادن الذهب والفضة).
ثم لا يخفى أنه يجب أن لا يأخذنا الهول، من كثرة الصفات التي ذكرناها سلبية أو إيجابية في هذه المسألة، أو المسائل السابقة لأنها كثيرة، والإنسان لا يتمكن أن يتحمل مثل هذه الكثرة، فإن الإنسان يتحمل أكثر من هذه الكثرة، إذ الصفات كالعلوم، أليس الإنسان يتحمل العلوم الكثيرة؟ وكذلك الصفات الكثيرة سلبية وإيجابية، وإن كانت أحياناً تبدو أنها مثالية، لكنها ليست مستحيلة أو مستعصية في معظمها، بل هي ممكنة وتحتاج إلى الفهم والقناعة والدأب والجهد والإرادة، للوصول إليها والممارسة الدائمة، كما ذكروا ذلك في علم الأخلاق مفصلاً وفي علوم النفس الحديثة، فعلى الإنسان السعي لذلك بطريقة عملية على طول الخط، حتى يتمكن من الوصول إليها جميعاً، أو إلى العدد الممكن منها.
ثم من الممكن للإنسان أن يراقب نفسه، حتى يكشف عن نفسه نقاط الضعف والقوة، فيسعى بينه وبين نفسه لتقوية نقاط القوة وتجنب نقاط الضعف، ومن الواضح أن الإنسان إذا كان مخلصاً مع نفسه في إرادته للإتصاف بالصفات الحسنة، والتجنب عن الصفات السيئة يتمكن من ذلك، وقد ذكر علماء النفس، أن الإيحاء النفسي له أكبر الأثر في التخلق بالأخلاق الحميدة، حتى يمكن أن يصبح الجبان شجاعاً.
هع هع فمستقبل

تسلمينـ ع الطرحـ النايس

ونترقبـ من يديدجـ

الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
النزاهة.
كلام جميل بس لو يأخذ به ضعاف النفوس
كل هذا في مديره بس عليها الصراحه بتكون خياليه

نادر ما نشوف مديره كذا

والمعذره من الخوات المديرات

الشارقة

جمع ممتاز للصفات المطلوبه في القياديين

وتوثيق مهم نشكرك على هذا الجهد المبذول

وأرجوا ذكر المصدر
والحقيقه المؤسفه

انه لايوجد في الوزارات الاتحاديه برنامج لقياس قدرات القيادات

ومع الاسف الترقيات كانت تتم بالاقدميه

ه

التصنيفات
الإدارة المدرسية

الادارة المدرسية الناجحة في نظر المجتمع

السلام عليكم ورحمته الله وبركاته ..
موضوعنا يتحدث عن الادارة الناجحة في نظر المجتمع .. تعتبر الادارة هي دليل المدرس او المعلم اي انها الحجر الاساس في وضع خطة ناجحة لادارة تربوية وتوعوية للطالب اي ان المعلم يتخذ الاوامر والتعليمات من الادارة ليكون الموجه المباشر للطالب بغض النظر عن ما يقدمه من منهج تعليمي فاذا كانت الادارة ذات طابع قيادي وتمتلك قدرة السيطرة على زمام الامور بهذا سوف تنعكس على المدرس كيفية التعامل مع الطالب ونحن لا ننكر شخصية المدرس القيادية في توصيل الفكرة الى الطالب وهنا تبدأ مسؤولية المدرس اتجاه الطلبة فانها مسؤولية علمية وتربوية فان الطالب يخرج من البيت الذي يعيش فيه ويتربى على منهجه ويدخل في بيت ثاني وهو المدرسة عندما يحب الطالب مدير المدرسة ومدرسيه او معلميه مؤكدا سوف يشتاق للحضور في اليوم التالي للمدرسة و سوف يحب المنهج الدراسي ايضا فربما لم يجد حنان في بيته الاول ويعثر عليه في البيت الثاني وهو المدرسة فاحرص عزيزي المعلم على كسب ود الطالب لانه ابوبه قد وضعوا ثقتهم بك .الشارقةالشارقة
شكرا لك موضوع ولا اجمل

الشارقة
العاب فلاش

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

خطوات المقابلة الناجحة

رتب سيرتك الذاتية بطريقة واضحة دون زيادات قد تضرك

اكتب السيرة الذاتية بلغتين العربية والانجليزية في ورقتين مختلفتين أو بشكل متقابل

اجلس في المكان الذي يحدد لك ..

كن صادقاً في كلامك ولا تكذب فالتوفيق من الله تعالى

اصغ جيداً لكلام الطرف الآخر ولا تقاطعه أو تبدي إنك أعلم منه

لا تكن ثرثاراً تكثر من الكلام ولا تكن العكس بحيث تسكت حتى لا يسمع صوتك

تكلم بصوت متوسط لا هو منخفض ولا عال جداً

اهتم بهندامك وتعال قبل وقت المقابل بفترة معقولة لاهي طويلة فيملونك ولا قصيرة فتتوتر أعصابك ..
عندما تتكلم ركز في وجه من يحدثك ..

لا تلح في طلب العمل بأن تقول مثلاً : أنا إنسان فقير وعندي ديون وأعيل أكثر من أسرة ومحتاج إلى هذا العمل وغير ذلك ..فهذا سيزهد فيك بدلاً من التعاطف معك ..

وضح أن هدفك هو أولاً التعليم وتربية الأجيال ثم يأتي المال
لا أن تقول إنك لم تحصل على نسبة جيدة فدخلت هذا القسم بل بين إنك دخلت هذا التخصص حباً فيه ..
لا تتكلم عن مسؤليك السابقين إلا بالخير واذكر حسناتهم واثني عليهم ولا تذكرهم بسوء أما المسؤول الممتحن

لا تقلل من شأنك بأن تقول مثلاً لو لم يكن لي نصيب في هذا العمل فأنا مستعد لأي عمل آخر فمثل هذا القول سينزل بك الأرض ويطيح بكل ما بنيته

ناقش بكل هدوء وشجاعة أمور ومميزات هذا العمل إن أحسست أن هناك تجاوباً من الطرف الآخر ..ولا تقف كثيراً عند الراتب أو بعض المكافآت لأن لمثل هذه الأمور وقت آخر تسأل عنها ..
إذا سئلت سؤالاً لم تعرف إجابته فلا تلف وتدور فأن أمرك مكشوف
لذا عليك أن تقول : بإمكاني أن أصل إلى الإجابة بكل سهولة إذا رجعت إلى مصادري ولكنك في الوقت الحالي غير مستحضر للجواب

لا تتكلف في الاجابات وكن طبيعياً وكأنك جالس مع صديقك ولكن مع الهيبة والاهتمام

لا تكشر بل ابتسم بين الحين والآخر وابدي لهم إنك رجل فرح بشوش

بالنسبة للنسوة : لا تأت بأولادك للمقابلة فتنشغلي بهم عن المقابلة وقد تصدر منك مسبات أو صراخ أو غير ذلك من الأمور غير المرغوبة

لا تكثر من المديح في نفسك ، تكفي الشهادات التي لديك أو التلميح غير المباشر للدلالة على تميزك السابق

في نهاية المقابلة بين أن الأمر كله نصيب وأن التوفيق من الله رب العالمين

هذه بعض تصوراتي الشخصية للمقابلة الناجحة بإذن الله وحسب تجربتي

فما هي تجاربكم

تحياتي

كرم مبارك

سلمت وسلم قلمك …
سلم هذا الفكر الرائع والتميز ..

لك مني كل التقدير والاحترام …

دمت مبدعاَ و متميزاَ

الشارقة

~::~

بارك الله فيك أخي الكريم طرح موفق

أثابك الله الأجر والخير دمت بسعادة ..

~::~

الشارقة

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

الإدارة الصفية الناجحة

الإدارة الناجحة هي جزء مهم من أي نجاح، و بما أن مجال التدريس يتطلب النجاح ، كان لزامًا لكل معلم أن يتحلى بالإدارة الصفية الناجحة،لذا أرجو بإعطاء آرائكم حول هذا الموضوع من حيث ما هي الإدارة الصفية الناجحة في رأيكم؟و ما هي الطرق و الأساليب التي يمكن أن يتبعها المعلم ليكون مديرًا صفيًا ناجحًا؟
<div tag="8|80|” >

أختي الفاضلة الموضوع جميل والرد عليه يحتاج إلى اهتمام وترتيب الأفكار ،

فلنا عودة إن شاء الله تعالى .

موضوع راائع ويستحق النقاش فيه …

الإدارة الصفية :: هي نقطة مهمة جداً في التدريس ..

في البداية :: يتطلب من المعلم نفسه :: الثقة بالنفس والجدية الغير مبالغ فيها احترام الذات والآخرين والتحلي بالأخلاق الكريمة والصبر …

نستخدم الشدة + اللين في الوقت نفسه لسير الحصة

برأيي :: تبدا الادارة الصفية الناجحة من اول يوم دراسي :: حيث 3 اسابيع الاولى تبدا مرحلة التعارف :: يبدأ المعلم بالجدية ، يضع قوانيه وما يريده من طلابه ، لا يتنازل عن حقوقه :: فيبدا الطالب هنا بتكوين فكرة عامة عن المعلم وكيفية التعامل معه وستبقى هذه الفكرة الى انتهاء العام ….

وبعد فترة وجيزة يبدا المعلم بالين مع التمسك باخلاقه ومبادئه ….. ثم يبدا المعلم بتكوين العلاقات الجميلة والصداقة مع طلابه :: يدير صفه وفي نفس الوقت يكن سلساً ومحبوباً مع الطلاب ليكسب حبهم وودهم …

ايضاً الادارة الصفية تختلف من مرحلة الى اخرى …

يجزيكم الخير ولنا عودة للمتابعة

أشكركم يا أستاذ محمد و أستاذة لمى على هذا المرور الطيب
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

الشخصية الناجحة.

الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip الشخصية الناجحة.zip‏ (52.1 كيلوبايت, المشاهدات 29)
جزاك الله خيرا..الشارقةالشارقةالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip الشخصية الناجحة.zip‏ (52.1 كيلوبايت, المشاهدات 29)
شكرا وجزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip الشخصية الناجحة.zip‏ (52.1 كيلوبايت, المشاهدات 29)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك …

موفقة بإذن الله …

لك مني أجمل تحية .

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip الشخصية الناجحة.zip‏ (52.1 كيلوبايت, المشاهدات 29)