قدمت للطلاب الهدايا للتشجيع على بداية عام دراسي جديد
أقيمت بعض المسابقات للطلاب
قدمت للطلاب الهدايا للتشجيع على بداية عام دراسي جديد
أقيمت بعض المسابقات للطلاب
يتضمن هذا المشروع جمع التبرعات من خلال بيع بعض الأغراض لطلاب المدرسة وإعطاء كل يتيم 100 درهم مع هدية بمناسبة عيد الأضحى
* قيام وكيلة مدرسة عمير بقص الشريط الدال على بداية الإحتفال باسبوع التشجير وبعد ذلك قامت بقول كلمة .
*مشاركة المعلمات و بعض مجلس الأمهات بيوم التشجير مع الطلاب
*تشكيل جملة خضار يا بلادي باستخدام الشتلات
*أقيمت مسابقة أسرع ولية أمر أو طالب أو معلمة في زرع الشتلة
"كن صديق البيئة "
من الفترة 5-4-2009إلى 9-4-2009
تنفيذ الاختصاصية الاجتماعية الاستاذة "ابتسام سعيد سهيل "
إشراف مديرة المدرسة صفاء محمد زيتون
ويتضمن المشروع :.
1. إعلان عن المشروع " كن صديق البيئة "
2. إذاعة مدرسية
3. حملة تنظيف الشاطئ
4. معسكر بسلوكنا تسمو أخلاقنا
5. حملة تنظيف الحديقة
6. حملة تنظيف المدرسة
7. حملة تشجير المدرسة
8. زيارة إلى بلدية الفجيرة
9. تنفيذ مجسمات
10. ورشة عمل عن أدوات النظافة
مرفق الصور
جعلكم الله من حماة البيئة و المحافظين عليها و الناشرين لهذه القيمة التي تحمي حياتنا …
وفقكم الله …
توثيق رائع كروعة حملتكم …
دبي – هيفاء الشيوخي:
أكدت وفاء بن سليمان مدير ادارة رعاية وتأهيل المعاقين أن مبادرة (مدرسة الجميع) التي تهدف إلى دمج 90% من الطلاب المعاقين بصرياً في المدارس هذا العام، تنسجم مع مبادرة (نور دبي) التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والهادفة إلى مساعدة المعاقين بصرياً عبر العالم.
أضافت وفاء ل”الخليج” اننا سنراعي خلال عملية تطبيقنا لمراحل مبادرة (مدرسة الجميع) أن نحقق الهدف الأعلى الذي رسمته لنا مبادرة نور دبي، وسنسخر كل طاقاتنا من أجل خدمة هذا المسار الإنساني الذي يهدف إلى الوقاية من الإصابة بالإعاقة البصرية وعلاجها، حيث تنم هذه المبادرة العالمية عن حكمة بالغة عودتنا عليها إمارة دبي، أعطت بعداً إنسانياً لقضية الإعاقة التي لا تعرف الحدود الجغرافية بين الشعوب، وبثت بنورها الأمل في عيون الكثيرين الذين يتوقون للتمتع بنعمة البصر.
وقالت: بدورنا في إدارة رعاية وتأهيل المعاقين نثمن هذه المبادرة العظيمة بأهدافها والسامية بإنسانيتها التي تعكس احترام المعاقين وحفظ كرامتهم، وذلك ما نادت به الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة التي وقعت عليها دولة الإمارات في الثامن من فبراير/ شباط الماضي وتشكل هذه المبادرة دافعاً قوياً نحو تفعيل القانون الاتحادي رقم 29 لسنة 2022 في شأن حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة، لتضع الجهات المعنية بتطبيق هذا القانون واللجان المنبثقة عنه أمام مسؤولياتها، ليتمتع الشخص المعاق في دولة الإمارات بحقوقه التي حفظها له هذا القانون.
من جهتها أعربت زينب الملا المسؤولة عن مبادرة (أولى خطواتي) والهادفة إلى الكشف والتدخل المبكر عن الأشخاص المعاقين والمعرضين لخطر الإعاقة، أنه سيتم الاسترشاد بأهداف مبادرة (نور دبي) من أجل الكشف المبكر عن الأطفال المعرضين لخطر الإصابة بالإعاقة البصرية والوقاية منها في الإمارات بالتعاون مع المستشفيات والمراكز الطبية، وتقديم الخدمات الصحية والتأهيلية لهم في وقت مبكر، وتنظيم حملة توعية بالأسباب المؤدية إلى الإعاقات بشكل عام والإعاقة البصرية خاصة، تشمل وسائل الإعلام وتوزيع النشرات على أفراد المجتمع، وتزويد الأسرة بمعلومات حول ماهية الخدمات التي يمكن تقديمها في المراحل العمرية الأولى من الإصابة بأمراض العين، وتحويل الحالات إلى الجهات المختصة، مبدية استعداد إدارتها للتعاون مع الجهات المعنية بتطبيق مبادرة (نور دبي) لما فيه تحقيق الأهداف المشتركة في التوعوية والوقائية، وعلاج الإعاقة البصرية ومسبباتها.