التصنيفات
الطلبات

آداب التعامل مع الأصدقاء

السلام عليكم

أبغى أطلب طلب

الله يجزاكم خير

إنا الحين عندنا وحدة الأصحاب

وأنا عندي بكرة حلقة عن (آداب التعامل مع الأصدقاء)

فــ مأدري شو أقولهم تمهيد وشو أعرض لهم صور

ونفس الشي ماأدري شو أسألهم أسئله

فــ ياليت تساعدوني

وأكون لك من أشد الشاكرين

احب انكم اتساعدوني كمان
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

فن التعامل مع الطلبة

إن وظيفة معلم الناس الخير أكبر مما يعتقد …. فبقليل من الجهد وكثير من القناعة بدوره .. واحتسابه الأجر عند الله تعالى… يتضاعف أجره أعظم مما يتصور..
إن هؤلاء الطلاب الذين نرفض ضعفهم .. ونقبل تفوقهم .. لم يولدوا هكذا ..ولن يظلوا للأبد كذلك .. ولكن بالصبر والعزم والاهتمام والشعور بالمسؤولية.. تُغيّر وتفعل وتقلب كل الموازين.. لابد أن نقتنع ونعي أنه بعزمنا وإصرارنا يمكن أن نحوّل الطالب المتأخر دراسيا إلى ناجح ومتفوق.. والموهوب إلى مبدع .. والعبقري إلى فذ..
ولنبدأ .. فأول درب الإصلاح ..خطوة…
وإليكم طرق للتعامل مع الطلبة على اختلاف مستواتهم ..
وأتمنى الاستفادة للجميع…

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فن التعامل مع الطلبة.doc‏ (310.0 كيلوبايت, المشاهدات 70)
باركَ الله فيكَ و في جهودكَ الطيبة ..
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فن التعامل مع الطلبة.doc‏ (310.0 كيلوبايت, المشاهدات 70)
بارك الله فيك .. وجزاك الله خيرا

استفدت كثيرا من المرفق جعله الله في ميزان حسناتك

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فن التعامل مع الطلبة.doc‏ (310.0 كيلوبايت, المشاهدات 70)
بارك الله فيكي وفي موضوعاتك الجميلة والرائعة وخاصة المقدمة
الجميلة للموضوع الذي يهمنا نحن جميعا خاصة المعلمين
والمعلمات .
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فن التعامل مع الطلبة.doc‏ (310.0 كيلوبايت, المشاهدات 70)
مشكوووووووووورة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فن التعامل مع الطلبة.doc‏ (310.0 كيلوبايت, المشاهدات 70)
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

التعامل مع الطلبة المشاغبين

الشارقة
التعامل مع الطلبة المشاغبين
من الطبيعي جداً أن يوجد في الصف فئة من الطلبة المشاغبين، وينبغي أن لا يستعجل المدرس بالحكم عليهم بأنهم لا يرغبون بالتعلم والنجاح، فجميع الطلبة يحبون أن يتعلموا ويتقدموا وينجحوا، فالباعث على المشاغبة ربما كان لمرحلة المراهقة أو لبعض الضغوط التي يواجهها الطالب في بيئته الاجتماعية، أو قد تكون تعبيراً لدى بعض الطلاب عن حبهم للظهور والتميز، فعندما لا يستطيع الطالب المحب للظهور التميز دراسياً فإنه يسعى إلى البحث عن طريقة أخرى للظهور والتميز، حتى لو كانت في نظر المدرسين سلوكيات سلبية أو تصرفات خاطئة.

· والطالب الذي يحتاج إلى عناية مركزة واهتمام هو الطالب الذي يتصرف بأحد النقيضين، فإما أن يكون طالباً خجولاً جداً ومنزوياً ولا يشارك زملاؤه الطلبة، وإما طالباً مشاغباً جداً، يفتعل الخصومات ويقود المنازعات، ويزعج الطلبة والمدرسين، هذان الصنفان هما اللذان ينبغي مناقشة حالتيهما بعناية مركزة.

· ومن الأخطاء الشائعة في معالجة مشاكل الطلبة المشاغبين أو غير المنضبطين هو تأخير مواجهة المشكلة بوقت مبكر وتركها تستفحل دون اتخاذ موقف حاسم لحلها، فمبدأ التأخير يسمح للقضية بالتعاظم والمشكلة بالتفاقم حتى لا يمكن بعد ذلك السيطرة عليها، لذا فعندما يلاحظ المدرس سوء سلوك متكرر من طالب ما، أو مشكلة واضحة لدى طالب آخر، فعليه المسارعة إلى اتخاذ موقف مناسب مباشرة، فإذا فعل ذلك شعر بارتياح كبير من التوتر الذي يتزامن مع المماطلة في حل القضايا.

· وهناك بعض الأساليب المقترحة للتعامل مع الطلبة المشاغبين والتي أثبتت مناسبتها في كثير من الحالات، ولكنها تظل طرقاً يعتمد تطبيقها على الظروف المحيطة بالمشكلة، فما يمكن أن يكون مجدياً مع طالب ما، قد لا يكون مناسباً البتة مع طالب آخر، ومن الأساليب ما يأتي:

1. عقد جلسة خاصة:

1. من أفضل الأساليب وأكثرها فعالية في حل مشاكل الطلبة المتعلقة بالانضباط، أو المشاكل النفسية، أو العلاقات الاجتماعية، أو حتى ما يتعلق بتحصيله الدراسي، أسلوب عقد جلسة خاصة مع الطالب. هذه الجلسات الشخصية الانفرادية عادة ما تولد جواً من الألفة والتفاهم يندر تحقيقه في غير هذه الطريقة، فالنصيحة بالسر لا تحرج الطالب أمام زملائه ولا تشهر به، كما أن الطالب سوف يتكلم بارتياح ويزود المدرس بمعلومات كثيرة قد تساعد على جل المشكلة تلقائياً، وهذه الطريقة تعد أدعى الطرق وأفضلها لقبول النصيحة، والاستماع والإرشاد، فقديماً قد نسب إلى الشافعي قوله:

تعمدّني بنصحك في انفرادي

وجنّبني النصيحة في الجماعة

فإن النصح بين الناس نـوع

من التوبيخ لا أرضى سماعه

وإن خالفتني وعصيت قولي

فلا تجزع إذا لم تُعط طاعـة

2. التوبيخ والتعنيف:

إن أسلوب التوبيخ أو التعنيف قد أثبت جدواه في إيقاف كثير من الطلبة غير المنضبطين، خاصة إذا كان التصرف والسلوك تصرفاً ثانوياً، فالتوبيخ والتعنيف غالباً ما يكونان كافيين.

في مثل هذه الحالة فإن بعض الطلبة يكفيهم ذلك ليردعهم عن تصرفاتهم، بينما قد يواجه المدرس من لا يعبأ بذلك التوبيخ ولا يلقى له بالاً، فمثل هؤلاء الطلبة ينبغي أن لا يكثر عليهم المدرس التعنيف والتوبيخ أو يتلفظ عليهم بألفاظ جارحة قد لا تزيد المشكلة إلا تفاقماً وما أجمل ما نصح به أبو الفتح البستي حين قال:

ولا تعنّف إذا قومت ذا عوج

فربما أعقب التقويم تعويجاً

كما تجدر الإشارة إلى أن هناك فرقاً بين التوبيخ والتعنيف والاستهزاء والسخرية، ففي حين أن التعنيف والتوبيخ قد يكون مطلوباً لحفظ النظام في حالات عديدة، إلا أن السخرية والاستهزاء تصرف غير مقبول من المدرس المربي حتى ولو أدي ذلك إلى حفظ النظام، فالمدرس الذي يكثر من الاستهزاء بالآخرين إنما يجني من ذلك كره الطلبة له وعدم احترامه.

· اعمل:

1. أقم علاقة حسنة مع الطلبة تقنعهم بأنك حريص على تقدمهم.

2. عامل الطلبة كبشر يمكن أن يرتكبوا أخطاء كما يمكن أن يتغير سلوكهم.

3. حاول أن تفرق بين التصرف الفردي والتصرف أو السلوك الجماعي.

4. حاول أن تحل المشكلات على انفراد أو مع مجموعات صغيرة.

5. أشرك واستشر بعض زملائك المدرسين عندما يستعصي عليك السيطرة على المشكلة.

6. تجاهل بعض الهفوات والأخطاء البسيطة التي قد تصدر من بعض الطلبة.

7. عاقب الطالب أمام جميع الطلبة إذا خرق النظام أمامهم.

· لا تعمل:

1. لا تصم طالباً بصفة معينة وتفترض أنه لن يتغير أبداً.

2. لا تسرف في العقاب.

3. لا تغضب وتفقد توازنك مهما كان السبب.

4. لا تتلفظ بألفاظ غير لائقة.

5. لا تعاقب جميع أفراد الفصل بسبب سوء سلوك أحدهم.

6. لا تلجأ إلى طرق العقاب البدني أو تستعمل الضرب.

7. لا تجعل سلوك أحد الطلبة يؤثر في تقويمك إنجازه الدراسي.

8. لا تضع لنفسك نظاماً مختلفاً عن أنظمة العقاب المعمول بها في المدرسة أو المعهد أو الكلية، فربما أدى ذلك إلى قلة فعاليتها وانعدام جدواها.

3. الأسئلة المتكررة:

· واحدة من الطرق التي أثبتت جدواها في معالجة تصرفات الطلبة غير المنضبطين هي سؤالهم المتكرر بعدة أسئلة، فالطالب الذي يسأل عدة أسئلة متكررة بعد أن تصرف تصرفاً غير مرغوب فيه سيشعر أن عليه أن يضبط نفسه أكثر حتى يقلل من إحراج نفسه بالأسئلة التي ربما لن يكون دائماً مستعداً لها، كما أن باقي الطلبة سيعلمون أيضاً أن الانضباط سوف ينجيهم من تلك الأسئلة.

4. إجراء اختبار بدلاً من التدريس:

· عندما يتصرف أكثر طلبة الفصل تصرفاً يخل بالانضباط أو النظام فمن تلك الحلول الناجحة التي تساعد على الانضباط أن يطلب المدرس من الطلبة إخراج أوراق فارغة والبدء في اختبار قصير، هذا الإجراء سيعيد الهدوء إلى الفصل بأسرع وقت ممكن، كما أنه يبقي في ذاكرة الطلبة كجزاء رادع إذا أخل الطلبة بالنظام مرة أخرى، ولأن الاختبار كان مفاجئاً فإن درجات الطلبة تكون منخفضة جداً، مما يمكن المدرس من التأكيد بأن هذه هي النتيجة الحتمية عندما لا يهتم الطلبة بالانضباط والاهتمام، ويجدر أن يتذكر المدرس أن هذا الاختبار إنما هو لضبط الفصل وأن لا يجعله أحد الاختبارات المقوّمة لمستوى الطالب إذ إن الظروف التي أعطي فيها هذا الاختبار للطلبة لا تعني مقدرات الطالب ولا مدى تحصيله الدراسي..

الشارقة

[B]بارك الله فيكي ومشكورة ع الطرح الجميل[/B]
مشكورة ع الطرح الجميل وبارك الله فيكي
مشكوورة ع الطرح استفدت من قراءة الموووضووع …
مشكورة على الطرح الشيق
افكار رائعة وجميلة ومتسلسة جزاك الله خيرا
افكار نيرة
وموضوع هام
يلامس الواقع
الف شكر
على المجهود الرائع
الشارقة
فعلا كلمات بسيطة لكن لها معاني كبيرة وقد استفدت ببعض الطرق التي سوف اجربها مع طالباتي ولعل يأتي معها الخبر اليقين شكرا على هذا الطرح
العفو الغالية أسعدني مرورك
ما شاء الله على الطرح الرائع وشكرا على النقل للموضوع بموضوعية
مع تحياتي الاختصاصي النفسي / أشرف محمود صالح العريان / الشارقة
<div tag="9|80|” >مشاركه ان شاء الله مثمره وفعاله للاخرين

الشارقة
جزاك الله خير والله كنت محتاجه إلى هذه النصائح
جعلها الله في ميزان حسناتك.
التصنيفات
رياض الأطفال

التعامل مع الغاضبين الصغار

التعامل مع الغاضبين الصغار
جوان ماكون

هل قضيت وقتًا ممتعًا مع طفلك اليوم في نزهة بالنادي، أو تجوَّلتما معًا في صباح يوم مشرق، لكن الوقت قد حان للرحيل، وهو لا يريد العودة؛ يصرخ.. يبكي.. ثم يصيح، وقبل أن تستوعبي الأمر، يرتمي على الأرض.. يضرب بقدميه، ويصكّ على أسنانه إذا لم يحصل على ما يريد.
قد يتكرر ذلك المشهد دون أن تدركي الطريقة الصحيحة للتعامل معه، باختصار لقد تملَّكَت طفلك "نوبة غضب"، ولكن لا داعي للخوف من تلك النوبات التي قد تعتبرينها لحظات شديدة الإحباط، وأحيانًا شديدة الحرج.
لماذا تحدث نوبات الغضب؟
قد تبدو الوالدة مرهقة – ما في ذلك شك – وأنت تشاهدين طفلك يترنح بين مشاعر عدة؛ ففي لحظة يكون مبتهجًا.. ممتلئًا بالنشوة، وفي أخرى يكون مشحونًا ومملوءاً بالألم، خاصة في أثناء نوبة غضبه، ولكن ما لا تعلمينه أن نوبة الغضب هذه تشكل صمام أمان لطفلك، يمرر من خلالها توتره بطرق يعتبرها مألوفة بالنسبة له، هذا التوتر الذي يشتمل على جميع أنواع المشاعر التي تنطلق في صورة: صرخات.. صيحات.. ضرب.. تشبث، وغيرها من ردود أفعال.
كتبت د. "دارلافيرس ميلر" في كتابها "مرشد الطفل الإيجابي" أن قدرة الطفل على الفرح.. الحذر.. الغضب تتكون لديه قبل أن يتم ستة أشهر، وعند وصوله إلى تسعة أشهر يحدث تطور وزيادة مفاجئة في انطلاق هذه المشاعر، وحينما يكبر الأطفال يتعلمون تدريجيًّا التعبير عن هذه المشاعر بطريقة مقبولة اجتماعيًّا، ولكنهم لا يطوّرون قدرتهم على التحكم بنفس القدر التي تتطور به المشاعر والأحاسيس لديهم، ومن هنا؛ فإن الأطفال عادة ما يندفعون في نوبات غضب على غير عادة الكبار الذين يتعلمون التفكير أولاً.
لن تحتاج إلى خبير سيكولوجي
نعم.. يمكنك التعامل مع نوبات غضب طفلك الصغير بدون الحاجة إلى دراسة سيكولوجية الطفل، ويأتي "التواصل الفعَّال" على قمة العوامل الناجحة في هذا الشأن، وهذا يستدعي أمرين: الاستماع المؤثر، والاستجابات المؤثرة؛ "تلك الاستجابات التي قد تكون شفهية أو غير شفهية".
فحتى تعرفي ما يريده طفلك عليك الاستماع له، ومن الجوانب المؤثرة في مهارات الاستماع: الوضع أو الجلسة الصحيحة مثل: الانحناء إلى مستواه، والانتباه المركز له كالتواصل بالعينين والصمت حينما يحاول شرح احتياجاته، والاستجابة المناسبة التي تتضمن الخطاب الهادئ، والابتعاد عن كلمات الوعيد والتهديد، واستخدام اللغة اللامنطوقة (غير الشفهية) مثل: الإيماء، والابتسام، واللمس؛ فإن توظيف عاملَيْ الاستماع المؤثر والاستجابات المؤثرة معًا يتناسب – وبشكل رائع – في التعامل مع نوبات الغضب.
سيناريو نموذجي بين أم وطفلتها
رافقت هبة – 4 سنوات – والدتها في رحلتها إلى السوق، وسألت هبة أمها أن تشتري لها حلوى، رفضت الأم.. كررت هبة طلبها باستجداء وأكدت أنها جائعة.
انحنت الأم وقالت لابنتها بعطف: "أتفهَّم أنك تريدين الحلوى، ولكنها ضارة بأسنانك، أحب ابنتي وأتمنى لها أسنانًا قوية.. صحية.. لامعة؛ ولذلك عليَّ أن أرفض".. بالمقابل أخذت هبة "نوبة غضب"، ولكن أمها لم تتراجع، بل قالت في صوت هادئ: "أعلم أنك غاضبة، أحيانًا أشعر أنني شديدة الاضطراب مثلك، ولكني الآن أحتاج لحضن من ابنتي".. تنظر هبة إلى الأم وتقترب منها لتأخذها في حضنها الدافئ.. تقترح الأم تفاحة بدلاً من الحلوى.
بالطبع تبدو لنا مهمة الأم ناجحة بشكل لا يصدّق، ولكن بتحليل الحوار بين هبة ووالدتها بشكل دقيق يمكننا إدراك تكوين هذا الخطاب:
1- أقدر مشاعرك (الاعتراف بتقدير مشاعر الطفل بطريقة متعاطفة).
2- ولكن حينما يحدث ذلك (حدّد الموضوع بطريقة بعيدة عن التهديد، ركز في نقدك على الفعل لا الشخص).
3- أشعر… (حدد مشاعرك).
4- لأن… (أعرض السبب)
5- أحبك.. (أعد التأكيد على حبك له وإن عدم موافقتك لا تعني عدم الاهتمام به)
6- اجعلنا نفعل كذا بدلاً من ذلك (قدم بديلا يفي برغبته ويصرف نظره عن الرغبة الأولى).
وبالرجوع للمشهد في جوهره، فما حاولته والدة هبة هو جدال متفاهم، يمتلئ حبًّا وهدوءاً دون التراجع من أجل مرور الوقت بسلام وعدم الإحراج.
وأخيرًا تصف "د. فيس بيلر" هذه النوبات بأنها قد تتشابه مع الأسئلة التي يطرحها الطفل رغبة في المعلومة أو التأثير، فقد يسأل الطفل "أين أمي؟"؛ لأنه يريد المعلومة وهو نفس السؤال الذي قد يترجم رغبته في الانتباه إليه، فقد يكون السؤال مناشدة أو التماسًا مثل "اسمعي، وأظهري اهتمامك بي".
فلنحاول أن نفهم الرسائل التي يبعث بها الصغار إلينا حتى لو كانت رسائل غاضبة بعض الشيء.

منقول من الانترنت

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بنت دبي.jpg‏ (12.9 كيلوبايت, المشاهدات 0)
فعلا الأطفال محتاجين أسلوب خاص للتعامل علشان لا يقع الأهل في حرج أمام الناس واهم شي أنك تنزل إلى مستوى عقلية هذا الطفل وتخاطبه بأسلوبه علشان تقدر توصل معاه إلى نتيجه.

والله يعطيج العافية

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بنت دبي.jpg‏ (12.9 كيلوبايت, المشاهدات 0)
بارك الله فيك يا الغالية
وجزاك خيرا على هذه المشاركة المفيده

وعد الروح

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بنت دبي.jpg‏ (12.9 كيلوبايت, المشاهدات 0)
الله يعافيج ألوان الابداع
وشكرا وعد الروح
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بنت دبي.jpg‏ (12.9 كيلوبايت, المشاهدات 0)
شكرا على هذه المشاركه الطيبه
جزاك الله خيرا
تحياتي
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بنت دبي.jpg‏ (12.9 كيلوبايت, المشاهدات 0)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أطيب قلب الشارقة
شكرا على هذه المشاركه الطيبه
جزاك الله خيرا
تحياتي

الله يسلمج حبيبتي وشكرا على المرور

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg بنت دبي.jpg‏ (12.9 كيلوبايت, المشاهدات 0)
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

§¤~^~¤§¤~^~¤ التعامل مع قلق الإمتحانات ¤~^~¤§¤~^~¤§

الشارقة

الشارقة

مع تمنياتنا لطلابنا و طالباتنا بالنجاح و التوفيق الشارقة

الشارقة

تعليمات رائعه أختي الغاليه

نتمنى التوفيق للجميع

بارك الله فيكِ عزيزتي

مرورك أسعدني يا أم سلطان
دمتِ بود الشارقة
بااارك الله فيك ع هذه النصاائح الحلوة

بصراحة عجبتني وباخذها أوزعها ع طالباتي

جزيتي خيرا

شكرا لمرورك يا نبع الإبداع الشارقة

ما شاء الله

غاليتي بوينتر متميزة

في مختلف المجالات

وفقك الله

الشارقة

حلوة الشارقة

مشكورة يا بوينتر ^_^

شموع الأمل
ابتسامة الفجر

أشكر لكم مروركم الشارقةالشارقة

نتمنى التوفيق للجميع
جزاك الله خير على هذا التواجد الشارقة
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

محاضرة اساليب التعامل مع الطلاب – انحرافات المراهقة

انه في يوم الخميس الموافق 6/10/2011م وفي تمام الساعه العاشرة صباحا بمقر قصر الثقافه قاعة المؤتمرات تم حضور جميع اختصاصيات منطقة الشارقة التعليمية محاضرة اساليب التعامل مع الطلاب (( انحرافات المراهقه)) التي القاها الاستاذ الدكتور اسامة خميس الموسى باشراف توجيه الخدمة الاجتماعية ا/ هبة الله محمد
حيث تطرق فيها الى شرح عدة محاور من اهمها :

– ماهي المراهقه
– سلبيات المراهقه
– انواع المراهقه
– اسباب الانحرافات
– اسباب الشذوذ عند الاناث
– كيفية اكتشاف انحرافات المراهقة
– انواع الكذب وكيفيه معالجته
– اسلوب تعامل الاختصاصيين الاجتماعيين والوالدين مع المراهق
– الوقاية – العلاج – نصائح عامة

انتهت المحاضرة بشكر الدكتور على ما قدمه وتم الختام بتكريمه من قبل منطقة الشارقة التعليمية ( توجيه الخدمة الاجتماعية ا/هبة الله محمد)

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

شكرا اختي السويدي
وبصراحة المحاضرة كانت اكثر من رائعة
ونتمنى اقامة العديد من المحاضرات الهامة والمفيدة

نامل تنفيذ مثل هذه المحاضرات في المنطقة الغربية لأهميتها ودورها في نشر الوعي لهذه الشريحة الهامة في المجتمع المدرسي ، وبارك الله فيكم
التصنيفات
رياض الأطفال

مهارات متنوعة في فن التعامل مع أنماط الأطفال

إكساب المعلمات مهارات متنوعة في فن التعامل مع أنماط الأطفال

——————————————————————————–

· إكساب المعلمات مهارات متنوعة في فن التعامل مع أنماط الأطفال
معلمة رياض الأطفال هي مهنة غاية في الحساسية و تحتاج إلى خصائص شخصية و تدريب و تأهيل معين و دقيق ، حيث أن معلمة الروضة تشارك مع الأسرة بشكل رئيسي في بناء القاعدة النفسية و المعرفية الأساسية للإنسان و لا يستطيع أي منا إنكار أهمية الخبرات التي يمر بها الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة و أثرها على حياته المستقبلية ، فهو في هذه المرحلة يكون سريع التأثر بما يحيط به ، لذلك فان لرعايته في هذه المرحلة أهمية كبيرة و من هنا تنبع أهمية هذه المهنة
و تقوم مربية رياض الأطفال بأدوار عديدة و تؤدي مهاماً كثيرة و متنوعة تتطلب مهارات فنية مختلفة يصعب تحديدها ، فهي مسئولة عن كل ما يتعلمه الطفل إلى جانب مهمة توجيهية حول نمو كل طفل من أطفالها في مرحلة حساسة من حياتهم ، و تبدأ هذه المرحلة بالتخطيط و تستمر بالتنفيذ و تنتهي بالتقويم و المراجعة كما أن للمعلمة دوراً رئيسياً في تطوير العملية التربوية لأنها على تماس دائماً مع الأطفال
خصائص و صفات شخصية إضافة إلى الخصائص و الصفات المهنية :
1. إن الصفة الأهم و المميزة التي يجب أن تتمتع بها معلمة الروضة هي حب الأطفال و حب مهنتها .
2. القدرة على تقدير حاجات الأطفال و تمييز ميولهم و تقدير إمكاناتهم فالمعلمة التي تستطيع إدراك تلك الخصائص تتمكن من الوصول إلى الأهداف التربوية بالارتقاء بنمو الطفل و تحقيق التكامل بين جوانب النمو المختلفة . و الإلمام بعلم نفس الطفل للاستفادة منه في تحديد حاجات الطفل و علم نفس الفروق الفردية كما يجب أن تكون لديها القدرة على تحليل سلوك الطفل و الإلمام بطرق التواصل معه و الإلمام بطرق مراقبة السلوك و أدوات الملاحظة المساعدة لها في التعرف على خصائص الأطفال و قدراتهم .
3. القدرة على توجيه النشاط الذاتي للطفل و تقدير التوقيت المناسب للحصول على التعلم لأن الإسراع في إحدى عملية التعليم و عدم توفير الفرص و للتعلم الذاتي و الاكتشاف يقلل من فاعلية التعلم الذي يحدث .
4. الاستعداد النفسي و التحلي بالصبر في التعامل مع الأطفال و البقاء معهم لمدة طويلة تلاعبهم و تعلمهم و تتفاعل و تستمع إلى أفكارهم .
5. الثقة بالنفس و تقدير الذات و حمل مشاعر ايجابية تجاه مهنتها و قدراتها و إدراكها لأهمية الدور الذي تقوم به حيث بين التربويون أن المشاعر التي تحملها معلمة الروضة تؤثر على العملية التربوية بالتالي تؤثر على الأطفال .
6. أن تكون لديها القدرة على إقامة علاقات اجتماعية إيجابية مع الأطفال والكبار (زميلات في العمل / أولياء أمور / المسئولين ) .
7. أن تتمتع بالاتزان الانفعالي .
8. أن تكون على خلق يؤهلها لأن تكون مثلاً يحتذى به ، وقدوة بالنسبة للأطفال في كل تصرفاتها .
9.أن تكون لغتها سليمة ونطقها صحيحاً ..
10.أن تتمتع بالمرونة الفكرية ، التي تساعد على الابتكار ، وأخذ المبادرة في المواقف التي تواجهها.
هذا و عليها أن تراعي في تعاملاتها مع الأطفال ما يأتي :
· الطريقة التي تستقبل بها الطفل في الصبح ينعكس أثرها عليه طوال اليوم.
· الطفل في الأشخاص السعداء أكثر من المكتئبين .
· على المعلمة على ألا تناقش مشاكل الطفل مع أبويه في حضوره و أمام الآخرين حتى لا تقتل كبرياءه و اعتزازه بنفسه
· يجب على المعلمة ألا تتنمر على الطفل مهما كان مشاكس أو عنيد او عاصي للأوامر فهو في مرحلة نماء قدرات محدودة و خبراته ضئيلة
· أن تبتعد المعلمة عن مقارنة طفل بطفل آخر فمبدأ الفروق الفردية مبدأ هام في التعلم
· على المعلمة ألا تحابي طفلا على غيره مهما كانت الظروف فالأطفال يحسون و يشعرون بتمييز المعلمة لطفل ما
· على المعلمة ألا تدع طفلا يكسب شيئا نتيجة سلوك سيء
· إعطاء الطفل حرية اختيار نوع النشاط الذي يمارسونه في الصف
· على المعلمة ألا تعد الطفل إلا بما تستطيع الوفاء به حتى لا تخلف وعدها مع الطفل فيفقد الثقة بها

مشكورة اختي شيخة وما قصرتي على هذا الطرح الحلو والشيق ..
جزاك الله ألف خير….
مشكورة الغالية

شكرا على هذا الموضوع القيم

جزاك الله خيرا

تحياتي

الشارقة يعاطيك العافية لكم منا كل الشكر والتقدير
شكــــــــــــــــــــــراً…. بارك الله فيك ….. لك مني أجمل تحية….
جهود تشكرين عليها اختي العزيزة

تحياتي

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

أساليب أفادتني بالتعامل مع الطلاب المشاكسين

الشارقة

من هو الطالب المشاكس؟

الطالب المشاكس : يوصف بأنه كثير العناد والفوضى ، محاولاً جذب انتباه التلاميذ إليه، وهو عديم الدافعية وغالباً ما يتحدى سلطة مدرسه ويسبب له توتراً في الأعصاب، وخيبة أمل وشعوراً بالفشل.
معظم الطلاب من هذه الفئة هم من الأسرة المفككة ، أو قد يكون الطالب قد تعرض لمشاكل سلوكية نفسية أو عاطفية ، أو أنجب من أمهات مدمنات على المخدرات ، أو من عائلات تفتقد إلى أدنى سيطرة على تصرفات أولادهم ، ولا نقصد بالطالب المشاكس الذي تصرف بسلوكيات سلبية غير طبيعية منها : سلوك عدواني وانحرافات في السلوك بشكل مكثف وباستمرار.

كما قال أحد المدرسين عن الطالب المشاكس : إن غيابه عن الصف يكون سعيداً جداً لأن هذا الطالب لا يسئ التصرف مرة واحدة في اليوم ، وإنما ست مرات ، إنه يعيق عمل المدرس وبرنامجه وكل محاولاته لتعديل سلوكياته الطلاب.

لقد طرح سؤال على ببضع المعلمين عن الصفات التي يمتاز بها الطالب المشاكس ، فكانت الصفات على النحو التالي :-

1. كثير الانفعال .
2. الاعتداء على المدرسين.
3. الإستهزاء – اللامبالاة.
4. إثارة الفوضى دائماً.
5. الإجابة بغضاضة.
6. التعامل بعنف مع زملائه.
7. الانحراف في السلوك.
8. التغيب وعدم الانتظام.
9. القيام بأعمال تخريبية داخل الفصل.
وثمة صعوبة في التصدي لعلاج مشكلة – ولو واحدة – من ضمن المشاكل التي يثيرها المشاكس عنه التي تصدر إزاء التزام المعلم بالمنهج الدراسي والالتزامات الأخرى المحيطة بعمله في الفصل الدراسي.

س : كم تلميذ يكفي لتعطيل المدرس عن أداء عمله كمدرس؟
ج : واحد.
ونستنج من ذلك أن السلوك الفوضوي لطالب واحد كاف لتوقيف المدرس عن أداء عمله وحرمان بقية التلاميذ من الاستفادة من الدرس . وذلك لوجود (طاقة كامنة) عند الطالب المشاكس تقوم بإحداث تأثيرات مضادة لمساعي المدرس وقدرته على إنجاز مهامه كمدرس.

وعندما يحاول المدرس التصدي لهذه المؤثرات السلبية يوماً بعد يوم فسوف يسبب له ذلك شعوراً بالفشل وخيبة الأمل والإرهاق ، وأخيراً الشعور بالنقص حتى إذا كان هذا الطالب المشاكس وزنه (30) ثلاثون كيلوجراماً ، وبصرف النظر عن طوله.

وقد يفشل فشلاً تاماً في أداء عمله بزيادة عدد الطلاب المشاكسين في الصف وقد يفشل كذلك في استخدام الوسائل المتاحة لتعديل سلوكيات الطلاب المشاكسين إذا كانت هذه الوسائل غير مدروسة وغير مخطط لها.

يتفاعل المدرس عادة مع الطالب وخاصة الطالب المشاكس بناءً على مواقفه السلوكية السابقة ويقوم بمنحه سمات سلوكية معينة ، مثلاً كثير الحركة ، عديم الفائدة ، كثير المشاغبة … وهكذا. ويتمكن المدرس بعد ذلك من الهروب من المسؤولية وتزداد ومشاكل الطالب ويصعب أخيراً علاجها بعد أن يحكم المدرس على الطالب المشاكس بأية سمة من هذه السمات ويصعب عليه اعتبار هذا الطالب أنه فرد له كيانه واحترامه وله الحق في النجاح والتفوق ، فلذلك يفضل في تعامله مع الطالب ويسبب ذلك فقدان ثقته لأداء مهامه كمدرس .

إذن هذا الكتاب يعالج هذه المشكلة ، ومن الممكن التغلب على الطالب المشاكس أمثلة:-
1) طالب عمره (12 سنة) كان مشاغباً باستمرار في مرحلة الروضة ، وحتى الصف الخامس الإبتدائي ، ثم تغير سلوكياً للأفضل.
2) طالب في المرحلة الثانوية ، كثير المشاكل والمشاغبة خلال الصفوف الدراسية الأربع السابقة ، ثم قرر أن يجلس ويحل الواجبات ، ويشارك في النشاط الصفي.
3) طالب في الصف الثاني الإعدادي ، عديم الدافعية لا يتحدث مع أحد ، ولم يقم بأية أعمال مدرسية في الأشهر الماضية تغير تماماً ، وأصبح الآن يقوم بأعمال المدرسة بثقة كاملة وبدأ يعتز بنفسه بدرجة كبيرة وتوقعاته للتفوق تتزايد.

السؤال الذي يفرض نفسه الآن هو :
ما الأسباب التي أدت إلى هذه التغييرات ؟
والإجابة هي : المدرس الذي أخلص في عمله مستخدماً كل الأساليب التربوية والمهارات المتاحة لتغيير سلوكيات هؤلاء الطلاب ، والاستعداد المسبق الوقائي لمواجهتها. ولذلك كان لزاماً علينا تدريب المعلم التدريب الكافي ليستطيع التعامل مع الطالب المشاكس كي يصبح معلماً مؤهلاً فتعود الثقة والأمل إليه في مجال عمله.
لم يكن هذا الأمر ممكناً في السابق ، وذلك لقيام المدرسين باستخدام أساليب تقليدية غير تربوية في تعاملهم مع الطلاب وأهمل الطالب المشاكس وزادت مشاكله.

• العوامل التي تؤثر إيجابياً في تفاعلنا مع الطالب.
الأهم : بناء الثقة :
عندما تسأل المدرس هذه الأسئلة عن الطلاب المشاكسين في صفه.
س : هل يتعين على الطالب أن يستمع إليك باهتمام في الصف؟
ج : الإجابة نعم وبدون تردد والسبب :
1. أنه يعمل بكل إخلاص لمصلحة الطلاب.
2. أنه عندما كان تلميذاً كان يستمع إلى كلام المدرسين.
3. أنه مدرس . فكل كلمة يقولها هي لصالح التلاميذ ، وهو جدير بالتقدير والاحترام .

طرح هذا السؤال لتوضيح هذه الفكرة وهي :
أولاً : الطالب المشاكس قد لا يرى المدرس بأنه إنسان مخلص محب للتلاميذ ويعمل لمصلحتهم كما هو متوقع.
ثانياً: الطالب المشاكس لا يثق بالمدرسين . . لا يحب المدرسة ، ولا يصدق أنه عندما يحسن التصرف سيجلب له ذلك مردوداً إيجابياً.
ثالثا: التعليم ما كان تجربة إيجابية له وبالتالي لا يهمه كلام المدرسين ولا يعطي لهم أية أهمية.

وهذه الصورة غير متوقعة وغير مفهومة من قبل معظم المدرسين ، لأن المدرس يعتبر ذاته إنساناً مهتماً بالتلاميذ ومقدراً لهم ، ويعمل من أجلهم وعليه فهو يستحق الاحترام والتقدير.

إذن المدرس ينجح في اعتبار ذاته عندما يتعامل مع معظم التلاميذ العاديين ، ولكنه يفشل عندما يتعامل مع الطالب المشاكس . فلماذا؟
لأن : 1- الطالب المشاكس لا يثق بالمدرس.
2- لا يستجيب لتوجيهاته وإرشادته.
3- لهذا الطالب عدة مشكلات سلوكية.
لذلك فالمدرس يتأثر بالآتي:
1. يعتقد أن هناك خطأً ما لهذا الطالب لأنه يعطي للمدرس الأهمية والتقدير كبقية التلاميذ.
2. يعد المشكلة أمراً شخصياً ويتعامل معها باعتباره هو المستهدف . فيتأذى ويتألم وأخيراً يلقي باللوم على الطالب المشاكس الذي هو السبب في شعور المدرس بالغضب والشعور بالفشل . والسبب في تأثر المدرس هو أنه يدع (اعتبار ذاته) يعرقل سير عمله ، والواقع هو : أن الطالب المشاكس يتعامل مع واقع مختلف تمام الاختلاف عن واقع جميع التلاميذ العاديين وتصرفاته السلوكية الفوضوية غير مستهدفة للمدرس بشكل خاص. وعكس ذلك الطالب الذي لديه قاعدة مبينة بالثقة التامة مع المدرسين ومع المدرسة وحصل على تأييد وتشجيع فيما يتعلق باجتهاده وفي تصرفاته السلوكية الإيجابية لأنه اكتسب الخبرة الإيجابية والتشجيع من قبل المدرسة والبيت.

وطالما لديه الثقة بالمدرسين . إذن ممكن أن يتقبل التوجيهات والإرشادات وحتى تكليفه بأعمال (واجبات منزلية) فوق طاقته.

بينما الطالب المشاكس يأتي إلى المدرسة من محيط (جو منزلي) أفراده كانوا فاشلين في المدارس ، ولديهم تجارب سلبية مع المدارس ولم يكونوا القدوة الحسنة في إرشاد أولادهم ولم يؤمنوا لهم احتياجاتهم اللازمة من التأييد والتشجيع والدافعية للتعليم وهناك قصوراً وإهمال أسري.

لذلك فعندما يهدف المدرس إلى التعامل مع الطالب المشاكس بوسيلة مقبولة يجد نفسه أمام عدة عقبات تعترض طريقه لأن هذا الطالب عديم الثقة بالمدرس ولا يستجيب لما يطلب منه ، ولا يؤدي أعماله ، فهو فوضوي في معظم في معظم تصرفاته.
والسبب في كل هذا هو عدم وجود الثقة بين المدرس والطالب ولذلك تبقي عملية التعلم لهذا الطالب فاشلة.
إذن الثقة هي البناء الأساسي في تعاملنا مع الطالب المشاكس ، وفي حالة انعدام الثقة والقناعة بالمدرس سوف يقوم الطالب بعدم تقبل إرشاداته أو توجيهاته من مدرسه.
ويفشل المدرس أخيراً في كل محاولاته للسيطرة على سلوكيات هذا الطالب ، لأن الطالب المشاكس لا يهمه ما ينتج من جزاء تصرفاته الفوضوية.
إذن هذا هو سبب فشل بعض المدرسين لوضع خطة توجيهية لتعديل سلوك الطلاب لعدم الأخذ في الاعتبار الثقة في تعاملهم مع الطلاب.

تحرك مسار الطالب إلى الأعلى من خط الثقة (راجع النموذج) وسوف تستدعى العملية العمل مع التلميذ تدرريجياً حيث تأخذ بعين الاعتبار الآتي:-
أولاً: تغيير المعلم الانطباع عن نفسه كمدرس تقليدي معزز وجدير بثقة التلاميذ.
ثانياً: لا يكون المعلم أداة توصيل المعلومات فقط وإنما هو قدوة لهم سلوكياً إلى جانب كونه المرجع والمصدر الأول للمعرفة.
ثالثاً: يوظف المعلم تجاربه الحياتية وخبراته لاقتناص الفرص التي تتاح له لتحسين وضع الطالب والتأثير الإيجابي فيه. هذه السلطة هي التي ستساعد المعلم على إيجاد الثقة وتكوين العلاقات الحميدة مع الطالب . ولينظر المعلم من خلال عيون التلميذ نفسه كما لو كان هو ، مع التركيز على محيط الطالب المنزلي.
رابعاً: إنظر إلى مشكلة الطالب بعمق وأعرفه تماماً ، لأن الطالب المشاكس لم يحصل على العناية والاهتمام ، ولذلك لابد أن تظهر له أنك مهتم به وهذا يتطلب تحريك سلوكيات الطالب إلى سلوكيات واقعة فوق خط الثقة (راجع النموذج) لإعطاء الطالب نوعاً من التقدير والقيم ليتمسك بها ، لأن الطالب المشاكس لو شعر أن المدرس غير مهتم به فإنه سيحاربه بكل طاقاته.

ومع ذلك فإن بناء الثقة بحاجة إلى محاولات مستمرة ومهارات واجتهاد ، وخاصة في التعامل مع فئة معينة من الطلاب المنحرفين سلوكياً وغير المتعاونين ، كذلك سوف يحتاج المدرس إلى وقت لتعزيز الثقة مع الطالب.

ولتحريك سلوكيات الطالب إلى سلوكيات فوق خطة الثقة فنحن بحاجة إلى خطوات معينة ومدروسة تهدف إلى تكوين علاقات إيجابية مع الطالب.

كذلك يجب على المدرس وضع (مجهود السيطرة السلوكية) مع مراعاة الفروق الفردية واحتياجات الطلاب. وفي حالة تكوين الثقة مع الطالب يبدأ الطالب في التفاعل مع المدرس مستجيباً لإرشاداته وتوجيهاته. وبالتالي ينجح المدرس في (مجهود السيطرة السلوكية) ويصبح فعالاً في تعامله مع الطلاب وتكون عملية تدريسية أكثر إنتاجاً ، ويومه الدراسي أكثر فاعلية.

الاستجابات الإنفعالية والاستجابات التكيفية

مدرس يشكو من وجود ثلاثين طالباً في صفه ، ثلاثة منهم هم من الطلاب المشاكسين ومن الصعب علاج مشاكلهم السلوكية والنفسية.
ولكنه سوف لا يدع هذه المشاكل تعترض طريقهم وتعرقل استمرار في الدراسة والتوفيق.
المسألة الأساسية هنا هي : أن المدرس لا يمكن أن يغير شئ من السمات السلوكية للطلاب المشاكسين ولكنه من الممكن إختيار وسيلة مناسبة للتعامل والتكيف معهم ، بينما لو يغضب ويكون منفعلاً فسوف لا يصل إلى أية نتيجة ، خاصة عندما يتعامل مع طالب مشاكس. المهم ألا يغضب وينفعل في كل الأحوال.

المدرس الناجح يدرك أنه ليس باستطاعته تغيير طبيعة الطالب المشاكس لعدم امتلاكه يداً سحرية يمكن بها تحريك سلوكيات هذا الطالب ، وإنما يدرك أنه يمكن أن يغير وسيلة تعامله مع الطالب للحصول على أعظم نتيجة.

إن الأساليب العادية للاستجابات لتصرفات الطلاب لا تصلح مع الطلاب المشاكسين ، لذلك أصبح من الضروري الاعداد المسبق لكيفية الاستجابة لتصرفات الطلاب، بحيث يعلم كيف يتصدى لأي موقف سلوكي صادر عن الطالب المشاكس مع استعداد تام لذلك.

الاستجابات الإنفعالية :
طالب في الصف الثاني الإعدادي له عدة مشكلات سلوكية سابقة ، يدخل الفصل الدراسي ويقوم بازعاج بقية التلاميذ ، يصرخ بصوت عالي وهو في طريقه إلى مقعده ، على كل حال يستولى على الفصل بتصرفاته الاستقزازية . يقوم المدرس بالتصدي لتصرفات الطالب من خلال هذا الحوار :
المدرس (منفعلاً) : مالك يا …. أليست قادراً على الجلوس كبقية التلاميذ؟!
الطالب (يجلس ببطئ) : أنا جالس ما هي مشكلتك ؟ إتركني وشأني!
المدرس (يتحدث ويفقد السيطرة على نفسه): إلتفت إلى الآن ، أين كتبك ؟ ، لا أريد أن يكون هذا اليوم كيوم أمس ، هل فهمت؟
الطالب : إنصرف عني ، ما هي مشكلة يوم أمس ، لقد قمت بحل الواجبات ، لا يمكن أن أساعدك إذا كان يومك غير سعيد.

الآن انتباه التلاميذ إلى الحوار بين الطالب والمدرس .

المدرس (بغضب شديد) : أيها الشاب لا تتكلم معي بهذه الطريقة هذه

تأثير ذلك على المدرس : فشل المدرس في مواجهة سلوك الطالب الفوضوي داخل الفصل ، مع فقدانه السيطرة على أعصابه ، وتورط لقيامه بجدال غير مجدي مع الطالب ، وهل كان المدرس راضياً عن تصرفاته؟

1. هل حصل على زيادة في اعتبار ذاته؟
2. هل نقص شئ من توتر أعصابه؟
3. هل توفق في تعامله مع الطالب ، أم أنه شعر بالفشل والهزيمة؟

تأثير ذلك على طلاب الفصل :

1. هل زادت ثقة الطلاب بمدرسهم ، أو شعروا بأن له قدرة على تحمل مسئولية الفصل الدراسي.
2. هل بين شئ للطلاب يدل على أنه مهتم على أنه مهتم وحريص على تقدمهم في الدراسة.
1. لا يخطط لمعاملة الطلاب المشاكسين.
2. لا يميز الفروق الفردية بين الطالب المشاكس والطالب السوي ، على سبيل المثال:
الطالب المشاكس له سوابق من عدة مشكلات سلوكية فوضوية ملموسة من قبل المدرس والطلاب ، وهذه المشكلات السلوكية تقتضي تدخلاً وقائياً مسبقاً من قبل المدرس ، بينما المدرس المنفعل ينتظر وقوع المشكلة ثم يتحرك لعلاج المشكلة بانفعال وباسلوب غير ناجح. فالمدرس في المثال السابق يعرف تلميذه بأنه مشاكس وتوقع منه حدوث تلك المشكلة ، ومع ذلك فشل في وضع خطة مسبقة لكي يتعامل مع هذا الطالب ووقع في مجادلة فاشلة مع الطالب. الأمر الذي أدى به إلى فقدان ثقة الطالب فيه وطرد الطلاب من الفصل الدراسي.
3. يعد المشكلة أمراً شخصياً ويعتبر معها باعتباره مستهدفاً. كما هو واضح في المثال السابق عندما وقع المدرس في نقاش وجدال مع الطالب وكأنه في وضع تحدي معه.
4. يتهرب من المشكلة وذلك لعدم اتقانه اساليب وقائية وعلاجية للمشكلة. وعندما يتعامل مع الطالب بالانفعال تبقي المشكلة كما هي وتزداد سوءاً وتنعدم ثقة الطالب بالمدرس ، ويزداد المدرس شعوراً بالفشل والهزيمة.

• باختصار الاستجابات الانفعالية لمشكلة الطالب تعطي مردوداً سلبياً لكلا الطرفين (المدرس والطالب).

المدرس :
يتحدث (بهدؤ) تعالى إلى هنا ، أما أنتم (بقية طلاب الفصل) استمروا في عمل المسائل. يأخذ المدرس الطالب إلى جانب ويتحدث معه بالإنفراد ، ويطلب من البقية الاستمرار في عمل المسائل.

المدرس : (للطالب) أنا مهتم بك وبمصريك كطالب ولذلك من شأني أن أتدخل في أمورك طالما أنك إخترت طريقاً خاطئاً ، وأننا سأتخذ موقفاً في الاختيارات التي تتخذها في الفصل الدراسي .
الطالب : أي إختيارات؟ هل وجودي في الفصل أحد هذه الاختيارات.
المدرس : لك إختيارين : إما أن تعود إلى مقعدك أو سأقوم بالإتصال بوالدتك والتحدث معها عن مشكلتك .
الطالب : هل تعتقد أنها ستعجبها هذه المكالمة ؟
المدرس : كلا لست أنا الذي سيتصل بوالدتك . نحن معاً سنتصل في الفسحة . أنت ستشرح لها مشكلتك.
الطالب : لن أعمل أية مكالمة .

الشارقة

جزاك الله كل الخير
ولكني متشوقة للبقية القصة؟؟؟
موضوع جميل جدا

بارك الله فيك

ولكن أعتقد أن هنا سقطاً في نقطة (تأثير ذلك على الطلاب )
فبعد فقرتين انقطع الكلام لتبدأ فقرات جديدة ليس لها صلة بما قبله

أرجو إضافة الكلام الذي سقط ، إن كان هنا سقط

وأكرر لك شكري مرة أخرى

!

الموضوع ..هادف ..مميز
أتمنى للجميع الاستفادة

جزاك الله خيراً مقدم الموضوع

<div tag="8|80|” >

جزيت خيرا الأخت الفاضلة على الموضوع القيم والمفيد
حلوة المعاني
بارك الله بك
واشكرك
جدا
جدا
جدا
موضوع ..رائع ..مميز
نلت منه االفائدة

جزاك الله خيراً
نريد اسم الكتاب
المرجع
نريد اكثر من هذا عن هذا الموضوع

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

أساليب التعامل مع حالات التأخر الدراسي دورة تدريبية

شكرا على جهودك
جزاك الله خير

اختيار مفيد

التصنيفات
رياض الأطفال

كيفية التعامل مع طفل الروضة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من المشكلات التي تواجهها المعلمة بالروضة، هي فارق التفكير بين المعلمة والطفل فلكل مرحلة خصائصها. وهالشي طبيعي.
شو رايكم خواتي في المنتدى، إنا نتناقش في الصعوبات التي تواجها المعلمة في التعامل مع طفل الروضة وإيجاد البدائل، للوصول إلى الحل الأمثل لكيفية التعامل مع طفل الروضة.
مثلا: مشكلة الشغب والحركة الزائدة والحوارات الجانبية…الخ. كيف ممكن نتعامل مع الطفل في هالحاله. نذكر كل مشكله ونشوف لها بدائل، يعني: بدال ما نقول له يا غبي ولا إنت ما شاطر وبعد ما منتبه نستبدلها بكلام آخر أو أسلوب ثاني…..الخ. بهالطريقة.
شاكرة لكم حسن تعاونكم معاي لصالح استفادة الجميع من الموضوع.

السلام عليكم
أوافقج أختي رعبوبة في هذا الموضوع.
أنا مش عارفة حل لمشكلة الشغب والحركة الزائدة والحوارات الجانبية.
أفيدوووووووووني جزاكم الله خيرا.
في دورة اسمها ( الانضباط الذكي في الفصول الدراسية) لمحمد السعدي من راك. أن حضرت الدورة، الصراحه علمنا استراتيجيات وااااااااااااايد رووووووووووووعه، أحاول أنفذها وإن شالله تنفع بس مفيده جدا. وإذا تبون تاخذون الدوره ممكن تتصلون فيه ويسوي لكم دوره بس أنا الحين ما عندي رقمه إذا تبونه بحاول أسأل لكم عنه.

لأني لو سردت لكم الدوره وااااااايد طويله لأن الدوره كانت 12 ساعه مقسمه على 3 أيام. بس إذا قدرت اختصرها بنزلها بالمنتدى. عشان يستفيد الكل بس بعد أريد ردود عشان الخبره بعد مهمه وتفيد.

في رأيى مشكلة الشغب مشكلة طبيعية والحركة أيضا… يعني عودي عمرج على انج ادرسين وتتعودين على حركتهم اقصد مب الحركة الزائدة عن حدها… لانهم أطفال وكثرة التنبيه تساعد مثلا اليوم الأول نبهتيهم الي بيليس بحطيله نجمة كذا وكذا .. واليوم الثاني لازم اتسوين نفس الشي اما اذا نسيتي مادري احس هم بروحهم ما بيثبت عندهم هالشي وكثرة التكرار يوميا لو مرة وحدة ااتكفي … انا عندي صغار اعاني من كثرة حركتهم صراحة مرات اتقبلهم لانهم أطفال ودوم اقوللهم خل اشوف منو الشاطر الي بيقعد ممم محمد قعد باجي منو الثاني منو الثالث يعني مشكلة تدريس الأطفال وايد يبالها تنبيه اهتمام وأهم شي صبر وطولة البال الشارقة اتمني اني أفدتكم… وشكر
مشكوره إختي عالإفادة، لأن كل معلومه طبعا مفيده ويجعلها في ميزان حسناتج يارب وهذا من حرصج على الأطفال.
أنا بعد مثلج أحاول أتقبل وصاروا يقعدوا زين بس يمكن بنت وولدين عندي يتحركون وايد بس شوية تنبيه ويقعدون، بس يردون مره ثانيه وهالشي طبيعي لأن الطفل مدة صبره 5 دقايق يدوب ويرجع مره ثانيه، المفروض إحنا اللي نصبر عليهم، بس المشكله يوم تحضر المديره كله تقول لي إنت ما عنج ضبط أو إدارتي الصفية مب أوكي، رغم إن الإداره اللي كانت قبلها والتوجيه اللي قبل كانوا يقولوا لي إدارتي زينه، عشان جي أدور حلول عشان أخلص منها المشكله.
حاولي اتعودين هاييل الأطفال على شي واحد جدام المديرة او من دونها عشان يقعدون حطي لسته أسامي واحذالها مربعات وقت ما تشرحين حطي ويه زعلان وقولي حق الطالب شوف لانك تتحرك وبعدين ودوري واحد يالس عدل وقوليله شوفو هذا يالس وكلهم بيسمعون صدقيني مع التكرار مش من أول مرة وسوي هذا أثناء الشرح ماعليه يمكن بتقطعين الدرس بس ما عليه مثل ما قلتي صبر… شوفي سوي حركة الي بيجمع 10 وجوه ضاحكة بسب السلوك الجيد تراها وايد حلوة هاذي الحركة وفي النهاية عطيه لعبة او في نفس الحصة قبل ما تبداين الدرس قولي ها خلوني اشوف منو يالس عدل عشان اعطيه قلم عطي كم واحد وبعدين ابداي الدرس وقولي انا بشوف منو بيتنبه للدرس وبيلس عشان يحصل هل القلم … في نهاية الدرس

اذا بالغلط واحد نش طبعا تستوي هل الأشياء .. حطيليه ويه زعلان وهكذا.. وايد كتبت ههههه اتمني فهمتو شي مني ..

مشكوره اختي على هالإقتراح.. أنا مسويه لهم لوحه تشجيعيه لكل الأطفال عندي في الصف عشان جي كلهم صاروا يقعدون زين بس هذيل باجين إن شالله مثلما قلتي شوية صبر وتكرار بيصيرون مثل الباجين.
ومشكوره على الاهتمام.
عفوا عزيزتي…..
جزاكم الله خير

احنا عندنا فترة الحركيه وهي حصة للرياضه
وفعلا الضبط عندي يكون صفر لان الطفل بمجرد يشوف الالعاب يتحمس وتصيييير عنده طاقه زاايده
ماعندكم حلول خواتي

الشارقة
انا اول شيء قبل لا أبدأ الحلقة أعيد ترتيب الأطفال بنت و ولد يعني افرق الأطفال الي يسولفون
وبعدين اذا صارت حركه اسوي لهم فاصل اعلاني ههههههه
يعني لعبة اصابع و نرجع للدرس أو أثني على الطفل الي جالس بأدب و احترام يعني نصفق أحسنت
تحياتي
رد طيب.. وأسلوب جميل.. وحل مفيد إن شاء الله