التصنيفات
التربية الخاصة

طلاق المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات 24 الجاري

طلاق المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات 24 الجاري

أبوظبي شيرين الشامسي:

برعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة الاتحاد النسائي العام (أم الإمارات) أعلنت أمس، مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القُصّر إطلاق المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة 2022 بأبوظبي، في 24 الجاري، تحت شعار “حياتنا في اندماجنا” بهدف تحقيق الدمج الشامل لتلك الفئات على كافة الأصعدة الاجتماعية والتعليمية والصحية والبيئية، ولضمان تكافؤ الفرص في كافة المجالات الحياتية.

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد صباح أمس، بفندق قصر الإمارات للإعلان عن إطلاق المشروع وحضره كل من علي سالم الكعبي رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية ومدير مكتب وزير شؤون الرئاسة، ومحمد محمد فاضل الهاملي نائب رئيس مجلس الإدارة الأمين العام للمؤسسة، وعلي راشد الكتبي وكيل دائرة الخدمة المدنية، ومبارك سعيد الشامسي مدير عام مجلس ابوظبي للتعليم، ودائرة الشؤون البلدية، ومحمد الأنصاري مدير إدارة الشؤون المالية والإدارية بغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، ورعاة المشروع.

وقال علي سالم الكعبي في كلمته خلال المؤتمر: “اسمحوا لي في البداية أن أنقل إليكم تحيات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وأعبر لكم عن سعادتي الشخصية بأن أكون بينكم اليوم لحظة إطلاق المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع تحت رعاية كريمة لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، ولعلكم جميعاً تتفقون معي على أن ذوي الاحتياجات الخاصة يحظون برعاية وتقدير بالغين من قبل (أم الإمارات)، التي تؤمن بحق هذه الفئة في الحياة الكريمة والطبيعية مثل أقرانهم وإخوانهم من فئات المجتمع الأخرى ولا تتوانى عن مد يد العون لذوي الاحتياجات الخاصة وتلبية مطالبهم المشروعة لإدخال البهجة والسرور إلى نفوسهم في إطار الرغبة الصادقة والإيمان الحقيقي والسعي الجاد لحفظ أمن وسلامة المجتمع والاستقرار الأسري وذلك لأن ذوي الاحتياجات جزء أصيل من نسيج مجتمعنا ويمكن لهم أن يكونوا عنصراً فاعلاً ومساهماً بإيجابية في عملية التنمية وفق قدراتهم، ولهذا نحن معكم اليوم نطلق المشروع الوطني الذي يعبر عن أصالة مجتمعنا وقيمه العريقة ويكشف الوجه الحضاري المشرق لإماراتنا الحبيبة”.

ومن جانبه، تقدم محمد محمد فاضل الهاملي باسم أعضاء مجلس الإدارة وكافة العاملين بها وكل المراكز التابعة لها بجزيل الشكر والتقدير إلى سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على تكرمها بشمول المشروع برعايتها، وعلى ما تقدمه سموها من دعم ورعاية مستمرين للمؤسسة ولكافة مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة التابعة لها ولجميع فئات المجتمع، مشيراً إلى أن الإمارات متمثلة بقيادتها الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات تسير على سياسة التركيز في الاستثمار في الإنسان بصفته أساس البناء لمجتمع قوي وتمثل ذلك في الاهتمام بالمؤسسات التي تخدم أفراد المجتمع.

وقال ان المؤسسة ومنذ إنشائها عام 2022 تحظى بالاهتمام الكبير من صاحب السمو رئيس الدولة، وبمتابعة حثيثة ورعاية من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وتسير بخطى ثابتة ووفقاً لبرامج مدروسة لتكون مؤسسة حائزة ثقة المجتمع وتتميز بالكفاءة في تحقيق أهداف وآمال فئات ذوي الاحتياجات الخاصة والقصّر والأيتام ليصبحوا فاعلين في المجتمع، وقال: إن الأمر يحتاج إلى التفاعل المجتمعي وتواصل فئاته معنا كوننا جزءاً منه لكي نحقق ذلك.

ومن جانب آخر، قال علي راشد الكتبي وكيل دائرة الخدمة المدنية، إن الدائرة وضعت بعين الاعتبار من خلال رسالتها العمل على الارتقاء بمستوى الأداء الحكومي وتميزه وخلق بيئة عمل صحية ترعى حقوق وواجبات الموظفين فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك تحقيقاً لمسؤولياتها الاجتماعية تجاه المجتمع.

وألقى محمد الأنصاري، مدير إدارة الشؤون المالية والإدارية في غرفة تجارة وصناعة أبوظبي كلمة خلال المؤتمر الصحافي قال فيها “يسعدني أن أنقل لكم تحيات صلاح سالم بن عمير الشامسي رئيس اتحاد غرف التجارة في الدولة رئيس غرفة تجارة وصناعة أبوظبي وتمنياته لهذا الحدث المهم أن يحقق نتائج إيجابية من شأنها أن تساهم في دفع مسيرة العمل الخيري في دولة الإمارات العربية المتحدة”.

التصنيفات
التربية الخاصة

مؤسسة زايد العليا تنظم مؤتمر أبوظبي الدولي الثالث لذوي الاحتياجات الخاصة 11 الجاري

مؤسسة زايد العليا تنظم مؤتمر أبوظبي الدولي الثالث لذوي الاحتياجات الخاصة 11 الجاري
أبوظبي – “الخليج”:

تحت رعاية كريمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، تنظم مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية خلال الفترة من 11 وحتى 13 مارس/آذار الجاري فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لذوي الاحتياجات الخاصة في إمارة أبوظبي ACCESS Abu Dhabi 2022 تحت شعار “الدمج من أجل حياة أفضل للجميع”. وقال محمد محمد فاضل الهاملي نائب رئيس مجلس الإدارة الأمين العام للمؤسسة خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد صباح امس (الثلاثاء) بنادي ضباط القوات المسلحة بالعاصمة أبوظبي إن رعاية سمو ولي عهد ابوظبي الكريمة لفعاليات المؤتمر السنوي للمؤسسة للعام الثالث على التوالي وكذلك دعم سموه المتواصل لها ولجهود العاملين فيها لتقديم أفضل وأرقى الخدمات لفئات ذوي الاحتياجات الخاصة، يمثل الحافز الأول لكافة العاملين بها وكوادرها الوطنية على المزيد من الاجتهاد نحو تقديم خدمات الرعاية الإنسانية للفئات التي ترعاها بمستويات عالمية.

أضاف الهاملي أن مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية دأبت ومنذ نشأتها على تحقيق آمال وتطلعات ذوي الاحتياجات الخاصة ماضية على النهج الذي رسمته حكومتنا الرشيدة التي تهدف إلى الرقي بالوطن والمواطن ومواكبة التطور الحضاري وكلها حرص على تأمين العيش الرغد لكافة أبناء هذا الوطن المعطاء، مؤكداً على سعي المؤسسة للوصول إلى أفضل المستويات والعمل على تأهيل وتنمية المهارات والإبداعات لدى طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة فى المراكز التابعة لها وذلك بهدف الإسهام فى دفع عجلة تطوير التعليم لتلك الفئات ودمجهم فى المجتمع مع أقرانهم.

وأشار إلى أن هذا المؤتمر السنوي القيم يوفر ملتقى لتقديم وعرض نتائج البحوث العلمية والمشاركة بأفضل الخبرات في جميع المجالات المتعلقة بجوانب الدمج الأكاديمي والاجتماعي للأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة من مختلف أنحاء العالم، كما يعتبر هذا المؤتمر استمرارا لسلسلة نجاحات سابقة له في إمارة أبوظبي في السنتين الماضيتين -2006- 2022- ومن هنا فإن هذا المؤتمر سيتضمن مجموعة من أحدث أوراق العمل في الميدان حيث سيتم اختيارها ضمن برنامج متكامل ومختار بشكل دقيق. يرافق هذا البرنامج نظام تقديم أوراق العمل بطريقة الملصقات أيضا هذا إلى جانب عقد ورش عمل تطبيقية واستضافة متحدثين رئيسيين للمؤتمر.

كما أوضح أمين عام مؤسسة زايد العليا أن هذا المؤتمر يحظى بشراكة تنظيم عدد من المؤسسات التربوية الرائدة في الدولة ومنها: الجامعة البريطانية في دبي، جامعة زايد، وزارة التربية والتعليم لدولة الإمارات العربية المتحدة، مجلس أبوظبي للتعليم. حيث ستقوم مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القصر خلال هذا الحدث المتميز بجمع أصحاب العلاقة والشركاء من أصحاب القرار، والمتخصصين بميدان التربية الخاصة والدمج الشامل مرة أخرى في محاولة جديدة لتخطي العقبات نحو تطوير نوعية حياة الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة وعائلاتهم في المنطقة.

وكشف أن مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القصر ستمنح جميع المشاركين والحضور الفرصة للمشاركة المجانية في المؤتمر وذلك ليتسنى لأكبر عدد من المشاركين من مختلف دول العالم فرصة المشاركة الفعالة للخروج بتوصيات ونتائج جيدة.

وعن أهداف المؤتمر يقول محمد الهاملي: تسعى المؤسسة لتحقيق عدة أهداف من عقد المؤتمر منها الرقي بالأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة إلى مستوى الدمج الأكاديمي والاجتماعي الكامل، ترويج أفضل خبرات التعليم الأكاديمي الشامل للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، مشاركة أفضل الخبرات العالمية في تطبيق استراتيجيات التعليم الشامل، العمل على تشجيع التعاون الاجتماعي بين المشاركين من خلال استعراض قصص ناجحة من مختلف مناطق الخليج العربي والعالم العربي والدول الأجنبية، إضافة إلى دراسة الممارسات الثقافية ومدى تأثيرها في اتخاذ القرارات وعمليات تطبيق برنامج الدمج، والخوض في تجارب وسياسات وتحديات الثقافات الأخرى المتعلقة بموضوع التعليم الشامل.

وأوضح أن المؤتمر يستعرض من خلال جلساته لقصص ناجحة متعلقة بتجارب التعليم الشامل والدمج، ويطرح للنقاش أوراق عمل حول أثر البيئة في التعليم الشامل، ومحاولات تقليل الفجوات ما بين نظريات الدمج والواقع العملي للدمج، إضافة إلى السياسات الخاصة بالدمج، وطرق وأساليب تقييم مضامين الدمج، والاتجاهات والعوامل الاجتماعية المؤثرة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة وفلسفات الدمج، واستراتيجيات التدريس لتفعيل برنامج الدمج.

وذكر أن المؤتمر سيشهد مشاركة جون ميجور رئيس وزراء بريطانيا السابق وهو من الشخصيات الدولية الداعمة والمهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة، كما تشارك في أعمال المؤتمر، الشيخة حصة بنت خليفة بن محمد آل ثاني المقرر الخاص لشؤون الإعاقة لدى الأمم المتحدة (من دولة قطر)، والتي تقدم ورقة عمل عن تطوير الخدمات والرقي إلى مستوى الدمج الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة، وأشار كذلك الى أن المؤتمر يستعرض تجارب وخبرات عالمية مختلفة في موضوع الدمج وسيركز على الأبحاث الجديدة في هذا المجال، ويصدر عنه في ختامه مجموعة من التوصيات سيتم التنسيق مع كافة الجهات المعنية في الدولة للعمل على تطبيقها، كما أكد أن المؤسسة طبقت أغلبية التوصيات الصادرة عن المؤتمرين الأول والثالث بالمشاركة مع المؤسسات والجهات المحلية المعنية.

ومن جانبها قالت مريم سيف القبيسي رئيسة قطاع ذوي الاحتياجات الخاصة بالمؤسسة إن عدد الحالات التي تم دمجها في مدارس التعليم العام وصلت إلى ما لا يقل عن 120 طالب وطالبة على مدار ما يقرب من عشر سنوات، أن المؤسسة بدأت مؤخراً في دمج حالات الصم بالتنسيق مع وزارة التربية بدمج 16 حالة، ولايزال العمل مستمرا لدمج أعداد إضافية والسعي نحو تذليل الصعوبات التي تواجهنا في ذلك بالتعاون مع الجهات المعنية ومنها وزارة التربية ومجلس أبوظبي للتعليم والمنطقة التعليمية.

ومن جانبها قالت الدكتورة إيمان جاد من الجامعة البريطانية في دبي ورئيسة اللجنة العلمية للمؤتمر انه يشهد مشاركة 14 دولة من مختلف دول العالم لعرض تجاربها في موضوع ممارسات الدمج الشامل، كما يتم طرح أوراق العمل من خلال عرض ملصقات أكاديمية وهي طريقة مستحدثة تم استجلابها من دولة السويد بهدف نقل أفكار مختلفة حول الرعاية والتأهيل والدمج ولكن بطريقة ودية بين المشاركين والمقدم ضمن عرض جماعي لملصقات تتناول مواضيع مختلفة، كما يصحب المؤتمر ورش عمل تطبيقية لممارسات التعليم واستراتيجيات التدريس وتعديل السلوك.

التصنيفات
التربية الخاصة

فاطمة المري: دمج 16 حالة من ذوي الاحتياجات في مدارس دبي الحكومية العام الجاري

أكدت زيادة عددهم في السنوات المقبلة
فاطمة المري: دمج 16 حالة من ذوي الاحتياجات في مدارس دبي الحكومية العام الجاري آخر تحديث:السبت ,08/11/2008

دبي – وائل نعيم:

أكدت فاطمة المري الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم المدرسي أهمية دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس ومنحهم حقهم الأصيل في التعليم، مشيراً إلى انه تم دمج 16 حالة من هذه الفئة خلال العام الدراسي الجاري في عدد من مدارس الحكومية في دبي، من خلال توجه المؤسسة بتوفير الظروف الملائمة حتى يتسنى لحظة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس تحقيق ثمارها، خاصة ان التجارب أثبتت نجاح عملية الدمج لأكثر من حالة التحقت بالتعليم الجامعي.

أضافت المري: تعمل المؤسسة على زيادة اعداد الطلاب المدمجين من ذوي الاحتياجات مدارس دبي في السنوات المقبلة، لافتة الى ان المؤسسة التعليمية شكلت لجنة متخصصة في متابعة اجراءات دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الحكومية، تضم اختصاصي نطق وآخر نطق وتخاطب وموجهاً ومعلماً في التربية الخاصة.

وأوضحت ان اللجنة ترعى عند قبول الطالب في أي من المدارس الحكومية في دبي ان يتم اختيار المدرسة الأقرب الى محل سكن الطالب، ايمانا بضرورة توفير السبل كافة للحصول على خدمة تعليمية آمنة من دون عناء.

وأفادت ان اللجنة تتواصل مع أولياء الأمور وتتولى تلقي الطلبات منهم لإلحاق أبنائهم في أي من المدارس الحكومية، وتقوم بإجراء دراسة حالة للطالب من الجوانب النفسية والنطق والتخاطب ومستوى الاستعداد الاكاديمي والنتائج المتوقعة في حالة دمجه مع أقرانه من الطلبة.

وأوضحت ان ذوي الاحتياجات يحظون بالدعم الكامل من قبل القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، وان مؤسسة التعليم المدرسي في دبي انطلقت في عمليات دمج ذوي الاحتياجات من قناعة ذاتية بأهمية الدمج في حياة هؤلاء الطلبة، وقانون اتحادي يكفل لهم الحق في التعليم.

وأضافت: يخضع توزيع الطلبة على المدارس لمعايير محددة في مقدمتها توزيعهم على اكثر من مدرسة حكومية وضمان عدم حصرهم داخل مدرسة واحدة، وان تصميمات المدارس الحكومية الجديدة تراعي توفير جميع التجهيزات التي يحتاج اليها طلبة هذه الفئة على مدار اليوم الدراسي، مما يؤكد ان منظومة الدمج تأتي متكاملة لتحقيق الهدف الذي يتمثل في توفير خدمة تعليمية متميزة لهؤلاء الطلبة جنباً إلى جنب مع أقرانهم من الطلبة.

نعم خيار الدمج بات من أفضل الخيارات التربوية لذوى الحاجات الخاصة .

كل أمنيات التوفيق نرجوها لهذه المساعي المشكورة

وشكرنا للزميلة حلوة المعاني اهتمامها

جزيت خيرا أختنا الفاضلة على هذا الخبر
ان دمج ذوى الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم من الطلبة فى المدارس الحكومية فكرة تستحق الرعاية الكاملة.
وتستحق وقفة وتقدير لمن كان له القرار فى ذلك .
لانهم بالفعل يحتاجون ويستحقون هذه الفرصة.
شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة