ماجستير فعالية برنامج ارشادي قائم على القصة في تنمية المسؤولية الاجتماعية لدى طلاب المرحلة الثانوية
http://www.gulfup.com/?g16kDz
نشاط2
عناصر القصة : الزمان – المكان – الأحداث – الشخصيات – الحوار – الصراع ( العقدة )- اللغة – النهاية ( الحل )
الزمان : اليوم الثاني قبل الظهر
المكان : القاهرة ( مكتب المدير )
الشخصيات : رئيسية : بليغ أفندي . ثانوية : الطبيب – الداية – الأستاذ رشاد – المدير – الخادمة
نشاط3 :
سمات شخصية الخادمة : الحرص – العبوس – الجهامة – الحذر – الجرأة
سمات شخصية بليغ أفندي : الهدوء – طاعة الأوامر – الخوف والإضطراب – الخجل والتواضع
نشاط 4 :
في النص الأول
المستوى النفسي للشخصية : حبه للترفيه عن النفس ومحاولته تغيير حياته
المستوى الإجتماعي : محبوب من مديرة _ الاحترام- الإلتزام
الكشف عن تطور الحدث : ضغط العمل والبحث عن متنفس للإستجمام
في النص الثاني :
النفسي : حبه للترفيه عن نفسه واستقراره لاختيار الإسكندرية مكاناً للترفيه
الإجتماعي : التواصل مع الأصدقاء ( الأستاذ رشاد )
الكشف عن تطور الحدث : حيرته واختيار الإسكندرية مكاناً للراحة والإستجمام
نشاط5:
وصفاً : وبرزت الداية تتلوى وتتخلج مرفوعة الهامة مشمرة الكفين .
سرداً : سرعان ما أجاب بليغ أفندي
حوار داخلي : "ما الذي يجبرني على ذلك"
حوار خارجي : يجب إحضار هذه الأشياء الساعة
نشاط 6 :
إنني لم أشهد الثغر ، ولم تكتحل عيناي بمرأى البحر ، ولكن ما نقلت لي الصحف من صور المناظر الجميلة وما ارتسم في مخيلتي من أصداء الحديث وأنا في طريقي إلى دار صديقي في محرم بك وأمني نفسي باستمراء البهجة والمتعة والإيناس .
نشاط 7 :
أ:
ضغط العمل والبحث عن متنفس للإستجمام
توجه بليغ للحصول على إجازة
ب:
حيرة بلبغ أفندي وتوجهه لدعوة صديقه في الإسكندرية
وصول بليغ إلى الإسكندرية وتصادفه مع موعد ولادة زوجة رشاد
كيفية استقبال الخادمة لبليغ أفندي
ترك رشاد المنزل بسبب الإضطراب
حاجة الداية إلى طبيب
قدوم المولود المنتظر
بانتظار تجاربكم
ولكن لدي تساؤل هام ..
لماذا موجه رجل للنساء ؟؟
هل عقمت الأرض من النساء
أم الموضوع فيه تساهل ؟؟
تحياتي
من وجهة نظري .. الموجه يجب أن يحدث نقلة في معلميه ولكن بالإرشاد والنصح حتى يصل إلى هدفه
وليس بالعنف او الإحباط ولا فرق بين موجه أو موجهة طالما الأهداف سامية تخدم العملية التعليمية
أولا وأخيرا ..وتطور من هذا المعلم إلى الأفضل ..
زملائي .. زميلاتي …
قرأت مادونته أقلامكم التربوية النابضة بالخبرة الميدانية ..
سرحت قليلاًَ … وعدت بذاكرتي إلى الوراء ….
تذكرت .. بأني لم أصبح موجهة إلا بفضل تشجيع إحدى موجهاتي ..
نعم .. كلماتها الطيبة دفعتني للإصرار والتحدي …
وتذكرت .. إني تميزت في عملي بفضل كلمات التشجيع التي سمعتها من موجهي " رحمه الله وأسكنه فسيح جناته "
سأبقى معترفه لهم بالجميل …
ونفس الرسالة أحملها أنا الآن .. نفس الأمانة .. مثلما تميزت أحب لمعلماتي التميز والنجاح ..
نجاحهن هو نجاحي …
أحب أن أفجر الطاقات الكامنة فيهن …
أحب أن تتذكرني معلماتي بالخير … مثلما أذكر من قام بالتوجيه علي …
سنوات خبرتي في التوجيه " خمس سنوات " تحسب على أصابع اليد الواحدة .. أعتبر نفسي لا زلت في أول الطريق
وأمامي الكثير والكثير …
في هذه السنوات الخمس لا أذكر إلا العلاقات الأخوية بيني وبين معلماتي …
فهن في تواصل دائم معي حتى وإن بعدت عنهن …
لا أنكر بأني صادفت بين هذه الصفوف الطيبة من المعلمات .. حالات شاذة يصعب التعامل معها بشهادة من الجميع ..
وأعتبر نفسي فشلت معهن بسبب خلل في شخصياتهن ..
لكن الأغلبية " لله الحمد " كالصفحة البيضاء النقية .. تمد يدها للتوجيه متمنية التعاون الدائم الأخوي ..
اعذريني يا معلمتي إن قصرت معك يوما … فالموجهة ليست معصومة من الخطأ ..
اعذريني يا معلمتي إن احتدت نبرات صوتي يوماً معك .. لن يكون ذلك إلا خوفاً على هؤلاء التلاميذ ..
فهذه أمانة نتحملها جميعنا …
أحزن كثيراً إذا وجدت إحدى معلماتي .. تراجع مستواها .. فأنا لم أتعود منها إلا النشاط والإبداع ..
أحزان لأني رسمت لها في مخيلتي مستقبلاً باهراً وأحب أن تصل إليه .. لا أحب أن تتراجع من منتصف الطريق ..
لا أحب معلمتي تنتظر مني أن أقدم لها كل كبيرة وصغيرة .. فأنا أحب منها تنمية الذات والبحث عن كل ما هو جديد ..
يسعدني كثيراً الثناء على أحد زملائي في التوجيه … ويؤسفني أسلوب البعض …
تحياتي ….
هذه سنتي الخامسة في التدريس، و أعتبر -نسبيا- ذات خبرة بسيطة في هذا المجال.
بالنسبة لي….. من يستطيع أن يثني علي في أبسط الأمور، و من يشجعني باستمرار، و من يستخدم الإسلوب المتواضع ، الناصح لا المنتقد… أقسم بأنني سأفعل أقصى ما استطيع حتى لا أخيب ظن هذا الموجه أو الموجهة….. التواضع، الوجه البشوش، النصيحة النابعة من القلب، هي -بالنسبة لي- المفاتيح التي ستفتح كل الأبواب المغلقة.
فخورة أنا بكل التربويين المشاركين هنا.