ان شاء الله سوف ادخل و استفيد و جزاك الله كل خير
و تحياتي لك
أستفدنا من مووووووووووووووضوعج
موفقين ان شاء الله
موفقين ان شاء الله
نحتاج رابط مجاني
من عنده رابط مجاني يسعفنا فيه
شكرا لك اخت هيفاء وشكرا للجميع
أستفدنا من مووووووووووووووضوعج
بكل الحب والمودة..
أهنئ مدرستي مدرسة المنار النموذجية في الشارقة بالفوز بالجائزة..
فئة المدرسة والإدارة المدرسية المتميزة..
ولكِ منا مديرتنا وأستاذتنا الغالية
الاستاذة عائشة المطوع ..
كل التهاني والتبريكات فألف ألف ألف مبروك.. فأنتي من تدفعينا للتميز والفوز دائماً..
وكذلك كل التهاني لأخواتي في المدرسة من الإداريات والمعلمات..
وأقدم التهاني لطالبات المنار وأولياء أمورهن..
مبروووك يا المنار مبرووووك..
مبرووك فانت دائماً في الركب الأول يا منارنا..
ومن انجاز إلى انجاز بإذن الله تعالى..
::
::
بارك الله فيك يا بنت الحمادي
|
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
شكرا أخي العزيز
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
الاخوة والاخوات الذين جربوا البرنامج
هل فتح البرنامج حقا ؟
لانني جربت بالباس الورد 1234 – كما هو موجود في الملف المضغوط فلم يفتح ؟
ماهو السبب ؟ ارجو التوضيح والشرح
pry.rar (548.0 كيلوبايت, المشاهدات 226) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
بارك الله فيك
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
A7دس (مفهوم العلاقات الإنسانية.doc (37.0 كيلوبايت, المشاهدات 84) | |
B1ة المدرسية الأنماط القيادية.doc (35.5 كيلوبايت, المشاهدات 59) | |
B5ل الاول ( مناهج الفكر الإداري.doc (74.5 كيلوبايت, المشاهدات 48) | |
B9(مدير المدرسة واجباته وصفاته.doc (71.0 كيلوبايت, المشاهدات 70) | |
D9ة [1]..أهدافها .. أهميتها .. وظائفها.doc (82.0 كيلوبايت, المشاهدات 52) | |
D9لية الإدارية ( عناصر الإدارة.doc (90.0 كيلوبايت, المشاهدات 71) |
من خلاصة مدير المدرسة الفعال
المصدر www.edara.com
آليات تحقيق التواصل والتعأون ما بين البيت والمدرسة:
1. تفعيل التواصل ما بين المدرسة والمجتمع وذلك عن طريق نسج علاقات خاصة ما بين أولياء الأمور والإداريين والمعلمين في المدرسة وهذا سيتيح المجال الأكبر لهم جميعاً للاشتراك بحرية في المعلومات الخاصة بالطلاب، وممكن يترجم ذلك بالآليات التالية:
أ. اشتراك أولياء الأمور في أنشطة المدرسة. ب. استمرارية المراسلات المختصرة "الملاحظات المستمرة" ما بين المعلم وولي الأمر. ج. اللقاءات المستمرة بين فترة وأخرى ما بين المعلم وولي الأمر أو على الأقل المكالمات الهاتفية. د. زيارة المعلمين للأسر إن أمكن للتعرف على واقع الطالب المعيشي بشكل أوضح، للمعلم دوراً كبيراً في تعميق التعأون بين البيت والمدرسة، فالمعلم باتصاله بمجتمع الطالب واهتمامه بظروف حياته يستطيع التقرب إلى الطلاب ومعالجة مشكلاتهم وكلما كان بعيداً عن طلابه والاهتمام بهم وعدم اتصاله بعائلاتهم كان مقصراً في معرفة ما يهمهم وبالتالي مقصراً في أداء وظيفته كمعلم. 2
. تفعيل دور مجالس الآباء والمعلمين: كثيراً ما نلاحظ وجود مثل تلك المجالس في مدارسنا ولكن ما مدى فاعلية هذه المجالس في تحقيق التواصل المنشود ما بين البيت والمدرسة، ومن الفوائد الكبير التي ممكن ان يحققها مجلس الآباء والمعلمين مايلي:
أ. توثيق العلاقة ما بين أولياء الأمور والهيئة التدريسية في المدرسة.
ب. فهم حاجات ومشكلات الطلاب بشكل أوضح واكثر موضوعية وواقعية مما يسهل بعدها إيجاد حلول مناسبة لها.
ج. رعاية الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة واقتراح برامج مناسبة لهم.
د. دراسة متطلبات المجتمع واحتياجاته والعمل على ايجاد برامج للمساهمة في تحقيقها.
هـ- التعأون مع المدرسة في مواجهة المشكلات أو الظواهر السلبية التي قد تضر بأجيال المتعلمين.
وبذلك نرى ان توثيق الصلات ما بين البيت والأسرة كأهم مؤسستين تربويتين شرط أساسي لرفع مستوى العمليتين التربوية و التعليمية، كما أن السرعة في التغير والتطور يفرض على المدرسة الخروج من حيزها وتنشيط الاتصال مع البيت، وكما وان على الأسرة أيضاً ان تعي مدى اهمية الاتصال الدائم مع المدرسة، ليساعدوا بالتالي معاً أبنائهم للخروج بما هو افضل لهم ولمستقبلهم ولمجتمعهم.
تسلم ايدج
أكد خبراء علم النفس والتربية أن الخوف من المدرسة مشكلة تواجه الأسر المختلفة مع بدء العام الدراسي، ويأخذ أشكالاً مختلفة طبيعية ومرضية حسب طبيعة العلاقة بين الطفل والأم والبيئة المحيطة، وأنه كلما اتسعت دائرة معارفه بالإضافة إلى الأم كان ذلك بمثابة حماية للطفل من الخوف والاضطراب النفسي أثناء دخول المدرسة، وينصحون المسئولين بأن يقيموا مِهرجانات احتفال ببدء العام الدراسي؛ لتحبيب الأطفال فيها، كما ينصحون أولياء الأمور باصطحاب أبنائهم إلى المدرسة والبقاء معهم أول يوم من أجل مساعدتهم على التواصل مع المدرسة .
أنواع الخوف:
الخوف من المدرسة نوعان: أحدهما طبيعي، والآخر مرضي. هذا ما أكده في البداية الدكتور سيد صبحي أستاذ الصحة النفسية وعميد كلية التربية النوعية بجامعة عين شمس، مؤكدًا أن الخوف العادي السوي هو بسبب النقلة التي تعرض لها الطفل فجأة من بيئة اجتماعية، وهي البيت إلى بيئة جديدة وهي المدرسة ، خاصة نع تغيير المدرسة لتغير محل الإقامة أو اللإنتقال لمرحلة دراسية جديدة، لا يجد فيها عناية مركزة مثل البيت، ويرى زملاء جدد وهو خوف عادي يمكن أن يزول مع الوقت ويتأقلم معه ويتفاعل مع بعض الأنشطة الموجودة بالمدرسة ويصبح الطفل محب للمدرسة. ويوضح أن الخوف المرضي غير الطبيعي ينتج عن ارتباط الطفل بالبيت بصورة مبالغ فيها نتيجة تعلقه بالأم أو تدليلها الشديد له، وبالتالي تظهر رغبته في عدم الانفصال عنها ورفضه الذهاب إلى المدرسة، ونتيجة الضغط وإصرار الأسرة على استقلاله تضطرب نفسية الطفل 0 ويرى د. صبحي أن حل هذه المشكلة في الثقافة والوعي التربوي بالسمات العامة لكل مرحلة، فضلاً عن التدرج في انفصال الطفل عن أسرته والقيام برحلات استكشافية لمدرسة الغد، والتعرف على مبانيها وأسوارها وبعض مدرسيها قبل بداية العام الدراسي، وبهذا الاحتضان والتشجيع من جانب الأسرة يتغلب الطفل على ما يواجهه من مشاكل . أما بالنسبة للخوف الطبيعي فهو شيء فسيولوجي يحدث نتيجة الذهاب لمكان جديد ومجتمع أوسع من مجتمع الأسرة دون تهيئة، وهذا يحدث للكبار أيضًا إذا أقبلوا على عمل جديد . أكد خبراء علم النفس والتربية أن الخوف من المدرسة مشكلة تواجه الأسر المختلفة مع بدء العام الدراسي، ويأخذ أشكالاً مختلفة طبيعية ومرضية حسب طبيعة العلاقة بين الطفل والأم والبيئة المحيطة، وأنه كلما اتسعت دائرة معارفه بالإضافة إلى الأم كان ذلك بمثابة حماية للطفل من الخوف والاضطراب النفسي أثناء دخول المدرسة، وينصحون المسئولين بأن يقيموا مِهرجانات احتفال ببدء العام الدراسي؛ لتحبيب الأطفال فيها، كما ينصحون أولياء الأمور باصطحاب أبنائهم إلى المدرسة والبقاء معهم أول يوم من أجل مساعدتهم على التواصل مع المدرسة.
أنواع الخوف:
الخوف من المدرسة نوعان: أحدهما طبيعي، والآخر مرضي. هذا ما أكده في البداية الدكتور سيد صبحي أستاذ الصحة النفسية وعميد كلية التربية النوعية بجامعة عين شمس، مؤكدًا أن الخوف العادي السوي هو بسبب النقلة التي تعرض لها الطفل فجأة من بيئة اجتماعية، وهي البيت إلى بيئة جديدة وهي المدرسة ، خاصة نع تغيير المدرسة لتغير محل الإقامة أو اللإنتقال لمرحلة دراسية جديدة، لا يجد فيها عناية مركزة مثل البيت، ويرى زملاء جدد وهو خوف عادي يمكن أن يزول مع الوقت ويتأقلم معه ويتفاعل مع بعض الأنشطة الموجودة بالمدرسة ويصبح الطفل محب للمدرسة . ويوضح أن الخوف المرضي غير الطبيعي ينتج عن ارتباط الطفل بالبيت بصورة مبالغ فيها نتيجة تعلقه بالأم أو تدليلها الشديد له، وبالتالي تظهر رغبته في عدم الانفصال عنها ورفضه الذهاب إلى المدرسة، ونتيجة الضغط وإصرار الأسرة على استقلاله تضطرب نفسية الطفل 0 ويرى د. صبحي أن حل هذه المشكلة في الثقافة والوعي التربوي بالسمات العامة لكل مرحلة، فضلاً عن التدرج في انفصال الطفل عن أسرته والقيام برحلات استكشافية لمدرسة الغد، والتعرف على مبانيها وأسوارها وبعض مدرسيها قبل بداية العام الدراسي، وبهذا الاحتضان والتشجيع من جانب الأسرة يتغلب الطفل على ما يواجهه من مشاكل . أما بالنسبة للخوف الطبيعي فهو شيء فسيولوجي يحدث نتيجة الذهاب لمكان جديد ومجتمع أوسع من مجتمع الأسرة دون تهيئة، وهذا يحدث للكبار أيضًا إذا أقبلوا على عمل جديد . وإذا كان بعض الأطفال يخافون من الذهاب إلى المدرسة فإن هناك فئة أخرى ترفض الذهاب تمامًا إليها ربما بسبب قسوة بعض المدرسين أو للواجبات الكثيرة أو عدم الاهتمام بمشاعر الطفل، والتعامل معه بصورة لا آدمية، والأخطر، ما نلاحظه من اختفاء أبوة المدرس التي تفشت بسبب عدم إعداد المعلم تربويًّا.
أمي ..أمي :
بينما ترى الدكتورة سناء أحمد أستاذة الصحة النفسية بجامعة القاهرة أن الطفل الذي يدخل المدرسة لأول مرة قد يسبب له ذلك أزمة نفسية، خاصة الأطفال المرتبطين بأمهاتهم بصورة قوية للغاية تصل إلى حد الحالة المرضية، وتشجع للأسف الأم طفلها على هذا الارتباط بدلاً من أن تساعده على توسيع المجتمع الذي يعيش فيه تدريجيًّا، باعتبار أن الأم هي بيئة الطفل الوحيدة خلال أول عامين، ثم بعد ذلك تتسع دائرة بيئته لتشمل والده ثم أعمامه وجدته وأقاربه من الأطفال المماثلين له في العمر، ويقع على عاتق الأم هذه المهمة حتى تمهد لطفلها الانتقال إلى روضة أطفال وحضانة، ثم بعد ذلك المدرسة، وحتى لا يرتبط الطفل بها بعلاقة وطيدة يصعب كسرها في بداية الالتحاق بالمدرسة . وغالبًا ما يُصاب هؤلاء الأطفال نتيجة الارتباط بالأم بارتفاع في درجة الحرارة وزيادة في ضربات القلب، ويُصاب بمغص وقيء وتبول لا إرادي، والسبب نفسي وليس عضويًّا، مما يسبب إرهاقًا للوالدين عندما يعرض على طبيب عضوي ولا يجد عنده شيئًا، وهنا يبرز دور الأم التي لم تعمل حسابًا لهذا اليوم، ولكي تتفادى هذه المشكلة تذهب معه أول يوم إلى المدرسة، وثاني يوم تقضي معه نصفه، وهكذا بالتدريج حتى ينفصل عنها تدريجيًّا، ثم تختار له مدرسة عطوفة متفهمة تحل محلها بالنسبة للطفل كنوع من العلاج الذي غالبًا ما يعاني منه الطفل الأول، والمدلل، والمرتبط بالأم بصورة شديدة خاصة في حالة سفر الأب أو انشغاله التام عنهم . وهناك أوقات قد يرفض الطفل فيها الذهاب إلى المدرسة عندما يقترب موعدها؛ لأن المناهج كانت صعبة وفترة المدرسة فترة حبس لحرية الطفل وشقاء وضرب من المدرسين في نفس الوقت، وزعيق (وشخيط) وشد أعصاب وامتحانات… إلخ. وهؤلاء الأطفال من هذه العينة التي تكره المدرسة ولا ترغب في الذهاب إليها تأتي لها أعراض نفسية جسمية أو جسمية، علاوة على فزع أثناء النوم وكوابيس 0 وتقول د. سناء: إن الحل لمواجهة هذه المشكلة أن نحاول تغيير الصورة السلبية العالقة بذهن الطفل عن المدرسة خلال العام المنصرم، وإقناعه بأن المدرسة ستكون هذا العام أحسن من العام السابق، ولا بد أن تقوي الأم علاقتها بالمدرسة والبحث عن مُدرِّسة حنونة غير عنيفة تحتضن الطفل في هذه الحالة؛ لأن هناك أطفالاً حساسين للغاية، ويهدفون إلى الكمال خاصة بين الأولاد عنها بين البنات؛ حيث يحرص الولد على الحصول على الدرجات النهائية، ويخاف ضياع درجات منه فيصاب بالقلق النفسي، هذا فضلاً عن أن الطفل الذي قد حدث له شيء مشين في المدرسة كاعتداء ….أو أهين أمام أصحابه أو ما شابه ذلك، فإنه يظهر عليه أعراض "نفسية/ جسمية" مع حلول موعد المدرسة، وهنا على الأم أن تذهب به إلى الأخصائي الاجتماعي بالمدرسة، ثم تعرضه على طبيب نفسي لعلاجه من الإصابة بانعدام الثقة، نتيجة لما
تعرض له في المدرسة حتى إذا لزم الأمر يتم نقله من المدرسة . عقاب للأهل؟
وتضيف: إنه من أسباب عدم الذهاب إلى المدرسة قد يكون معاندة الطفل للأب والأم؛ فيصر على عدم الذهاب إلى المدرسة ظنًّا منه بأنهم المستفيدون من ذهابه إليها، وفي هذه الحالة نبحث عن السبب داخل منزل الطفل ويمكن أن يكون خلافات بين الأب والأم أو زواج الأب وهجر الأم. ويكون سلوك الطفل في هذه الحالة نوع من العدوانية ضد أبيه أو ضد الأم عندما تنشغل عنه وتهمله، كما أنه من الأسباب أيضًا أن الطفل قدراته ضعيفة، وهو في مدرسة عادية، وهو لا يستطيع أن يُحصِّل وتعرض للإحراج والإهانة من المدرس أمام الفصل وضحك عليه زملاؤه؛ فهنا يقرر عدم الذهاب مطلقًا مرة أخرى، موضحة أن هذه الحالة لا بد أن يتم فيها إجراء اختبارات ذكاء تناسب قدراته؛ حيث هناك مدارس متعددة في دول الخليج وبعض الدول العربية لمن يعانون من نقص في الذكاء عن المتوسط أو يعانون من تشتت الأفكار وعدم الانتباه أو المشاكل الأسرية، كل ذلك لو لم يتم التغلب عليه من الممكن أن يجعل الطفل عدوانيًّا تجاه الآخرين؛ لأنه يشعر بأنهم أحسن منه وتتولد لديه انعدام الثقة.
الهروب:
وتشير الخبيرة التربوية إلى ظاهرة هروب الطفل من المدرسة، معللة ذلك بأنه نوع من الانحراف في السلوك نتيجة التعرف على شلة فاسدة، أو نتيجة ضعف الإمكانات الذهنية له، أو عدم القدرة على التركيز وعدم ملائمة النظام التعليمي له، أو الطفل في حد ذاته منحرف سلوكيًّا، وبيئته تساعده على ذلك؛ فيتجه نحو إدمان والمخدرات والإجرام، فضلاً عن أنه من السهل أن يكذب ويسرق ويوقع بين أفراد أسرته بنقل الكلام . [/color]
لن أطيل عليكم فموضوعي ليس بالجديد على الساحة التعليمية
فالكثير من تحدث عنه… و الكثير من سعى للتغيير فيه …
لكن دون جدوى ….
لست أدري أين الخلل ..؟
هل المعلم …أم الطالب ..؟
أم القرار الذي أتخذ دون المتابعة من قبل المسؤولين ..؟
إنني لا أعارض القرارات التي تسعى لخدمة العملية التربوية
لكنني أتمنى من المسئولين أن ينزلوا الميدان التربوي و يخالطوا الطلبة و يعيشوا يومهم الدراسي ..
أتعرفون عما أتحدث .. نعم
و كأني أسمعه بداخلكم … إنهم طلبة ذوي الإحتياجات الخاصة ..
إنني أرى كل يوم طالب يزج به في ساحة الميدان دون دراسة مسبقة ..
و هو لا يدري أي مجتمع مدرسي سيضمه و يحتويه .. مجرد حبرُ على ورق بمسمى حالة دمج .
يقال بأن المشروع ناجح فقد إزداد عدد طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول .. و هذا مؤشر نجاح مشروع المدرسة للجميع
سؤال يطرح نفسه و هل النجاح بالكم أم الكيف ..؟!
وقفه .. لكم يا ذوي الاختصاص .. معلمات التربية الخاصة .. توجيه التربية الخاصة
لماذا لا توجد مناهج مبسطة لهذه الفئة ..؟
لماذا لا توجد مراجع لحالات ذوي الاجتياجات الخاصة مبسطة ..؟
لماذا لا توجد استمارات تشخيصية عن كل الحالات المحتملة ..؟
لماذا لا توجد اختبارات مبسطة لهذه الفئة ..؟
لماذا لا توجد أوراق عمل مبسطة لهذه الفئة ..؟
لا نريد إحصائيات دلالية نريد مستندات ملموسة تثبت التطور الأكاديمي للطالب ..
أفيدونا يا ذوي الاختصاص ..
للحديث بقية .. فهذا غيض من فيض
الصراحة لا يوجد أي تنظيم والسبب هو عدم توفر المتخصصين في هذا المجال في كثير من مدارس الدمج ومعلمين الفصول ليس لديهم الخبرة والوقت الكافيين للتعامل مع هذه الفئة
|
بإعتقادي أنه لابد من إعادة تأهيل المختصين لهذه الفئة ..
فالقليل منهم من لديه الخبره في هذا الجانب ..
و معك بنقطة المعلمين يحتاجون لذوي الخبره ..
ففي هذا الجانب يحتاجون للكثير ..
لكن الى متى سيبقى الحال هكذا ..؟
للرفع