http://up.m5zn.com/142323338937/طھط´ط®ظٹطµ المهارات الأساسية.ppt
شكراص لك على هذه المشاركة الطيبة
أشكرك أستاذة أمل على كلماتك
بداية جزاك الله خيراً
ولكن لم أستطيع تنزيل الملف هل يمكنك إرشادي لذلك
تحياتي لك مرة ثانية
شكراص لك على هذه المشاركة الطيبة
النشاطالقرائي 2.doc (38.0 كيلوبايت, المشاهدات 238) |
المهارات القرائية يجب أن تكون وفق المنهج المقرر وهي في الوحدة الأولى : الخرائط التوضيحية
والمطلوب رسم خريطة توضيحية للموضوع المقروء تبين فكرته المحورية وأفكاره الأساسية وأفكاره الثانوية.وأي اجتهاد آخر يكون مجانبا للصواب ، وكذا الأمر بالنسبة للمهارات الكتابية المقررة حصراً..وتقبلي التحية. |
النشاطالقرائي 2.doc (38.0 كيلوبايت, المشاهدات 238) |
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
موفقين ان شاء الله
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
علاجية.doc (401.0 كيلوبايت, المشاهدات 458) |
إن إعداد الطالب للحياة في مجتمع سريع التغيّر يتطلب من المسؤولين التربويين الاهتمام بالمهارات اللازمة التي تكسبه القدرة على البحث عن المعلومات وتجميعها و تنظيمها والإفادة منها في حياته المعاصرة ومستقبله المليء بالتحديات اليومية ،وإذا علمنا أن كلاً من الكتاب والمعلم لم يعد مصدراً كافياً للمعرفة أدركنا دور التلميذ في القيام ذاتياً بهذا الجانب،ومن هنا كان تعليم مهارات التفكيرله هدفاً مهماً من أهداف التربية .
ويعلن المهتمون بقضايا التربية أنهم يسعون إلى تقديم كل ما يمكن من أجل تهيئة فرص التفكير للتلاميذ ،ولكن الفرق كبير للغاية بين ما يقال إننا نريد تحقيقه في تعليمنا، وبين ما نلاحظه من الضعف والتأخر والعزوف عن التعليم،وتشير الوقائع والبيانات أننا نخرج أعداداً كبيرة من الطلبة الذين تتجلى خبراتهم بصورة أساسية في تذكر المعلومات واستظهارها أو استدعائها بصورة مشوهة في أغلب الأحيان ، بينما يفتقر هذا الجيل بشكل ملحوظ إلى القدرة على استخدام تلك المعلومات وتوظيفها في التوصل إلى اختيارات أو بدائل أو قرارات مستنيرة في حياتهم العملية .
ومع أن غالبية المهتمين بعملية التربية يتفقون على أهمية تنمية المهارات لدى الطلبة ،ويؤكدون أن مهمة المدرسة ليست حشو عقول الطلبة بالمعلومات، إلا أننا نجد الكثير منهم يتعايشون مع الممارسات السائدة في مدارسنا ،وربما يقاومون التغيير إذا بادر أولو الرأي أو خرج عن المألوف وودعاإلى تعليم المهارات .
إن شعار تعليم المهارات وقياسها ليس أمراً شكلياً ، أو تخفيفاً من المعا رف والمعلومات ،وإنما هو خطة تربوية شاملة تستدعي تطويراً في استراتيجيات التدريس ،وأساليب الاختبارات ، ونظرة جديدة إلى المناهج على أنها لا تقتصر فقط على المحتوى والمعارف والمعلومات ، بل تتضمن المهارات التي ينبغي على المعلم أن يتنبه لها في حصصه التدريسية.
لماذا تعليم المهارات؟
يقول المثل الصيني :إذا أعطيت رجلا ًسمكة فسوف يأكل يوماً، وإذا علمته صيد السمك فسوف يأكل طيلة حياته .
ونحن نقول إذا علمت الطالب معلومة معينة، فسوف يحفظها إذا كان قادراً على الحفظ ،أوينساها مع طول الأمد ، ولكنه لن يكون قادراً على توليد المعلومات منها ، أو تطبيق ما تعلمه على مواقف مشابهة ، بينما إذا علمته مهارة الوصول إلى المعرفة ،أي كيف يحصل عليها ؟ فسوف تزداد معلوماته كل يوم ،ويبتكر، ويجدد ، ويبدع.
إن التعليم وفق المهارات يرفع من درجة الإثارة والجذب للخبرات الصفية ،ويجعل دور الطالب إيجابياً وفاعلاً ويؤدي إلى النجاح ،و إن عصر التغييرات المتسارعة ، والتدفق الفكري والتفجر المعرفي ، وضخ الفضائيات، كل ذلك يتطلب منا أن نعلم الطالب كيف يتعلم ؟ وكيف يفكر؟وكيف يبحث؟
لقد أصبح الإنسان في هذا العصر يواجه تحديات ضخمة في شتى مناحي الحياة ،وإن النجاح في التصدي لها لا يعتمد على الكم المعرفي ، بقدر ما يعتمد على كيفية استخدام المعرفة وتطبيقها ،وإن المعارف التي يكتسبها الفرد في أثناء دراسته لم تعد كافية لضمان حياة أفضل.
ففي مجال تعليم اللغات ، ليس المهم أن يعرف التلميذ معاني مفردات معينة ، أو يحفظ أفكاراً مستخرجة، أو يتذكر تركيبا معيناً تمت دراسته في موضوع ما ، وإنما المهم أن يعرف كيف يفسر المفردات أويترجمها ؟ وكيف يستخرج الأفكار؟وكيف يتذوق صورة بلاغية ؟وذلك في نصوص أخرى غير النص الذي درسه في كتابه المدرسي ، وفي محتوى معرفي آخر ، وهذا ما يميّز التدريس بالمهارات عن التدريس التلقيني الذي يهتم بالمعلومات والمعارف وحفظها ،متناسياً مهارات التفكير والتعليم . وما يقال عن اللغة ينسحب على تعليم المواد الأخرى ، ولهذا كان على المعلم أن يدرك الفرق بين المهارة والمحتوى ، وأن يدرك الفرق بين المفاهيم والمعارف ،وعليه أن يركز على تعليم المهارة ذاتها ،وليس الانشغال بالمحتوى ، فلا يخلط بينهما .
إن تعليم المهارات لاينجح في ظل منهج فيه تكرار وحشو ، ولهذا ينبغي التخفيف من كثافة الموضوعات ؛ ليتمكن المعلم والطالب من التركيز على تعليم المهارات وتعلمها ، فلا يحتج المعلم بكثافة المنهج الذي كان يلاحقه ولا يمكنه من الإبداع ومراعاة الفرق الفردية، ولا يرهق الطالب بدراسة معلومات مكررة فالمهارات في هذا المشروع ازدادت وضوحاً ولم يلحقها التخفيف وإنما خفف محتواها المعرفي ، ونحن نعلم أن تعلم المعارف يبقيها محدودة غير متجددة بينما تعلم المهارات يجعل التلميذ يبتكر من المعلومات ما لا حصر له ، ويؤهله للمارسة وتطبيق ما تعلمه،فالمفاهيم النحوية والأدبية والإملائية إذا تعلمها الطالب على أنها مهارات فسوف يوظفها حينئذ في كتابة موضوع في التعبير أوفي قصة أو مقالة ، ويوظفها شفوياً في قراءته وتحدثه.
* كيف نكتسب المهارة ؟
يمر تعلم المهارة بخطوات منظمة ، تبدأ بالمعرفة النظرية للمفهوم ،ثم المرور بالخبرة المباشرة والممارسة العملية والمعايشة لها ،وثالثاً التطبيقات المتتالية عليها حتى تصل المهارة إلى درجة عالية من الأداء في الدقة والسرعة و الإتقان .ومن أجل إتقان المهارة لابد من مراجعتها وممارستها بصورة منتظمة خلال المواد الدراسية لزيادة الكفاءة وضمان التلقائية ، مما يرفع من مستوى تفكير الطلاب ،ويعزز تعلمهم ضمن بيئة فاعلة ومشوقة .ومن الطرافة أن نذكر في هذا المقام أن الشافعي رضي الله عنه حينما أراد أن يتقن العربية الفصحى ،ويتعلم آدابها ذهب إلى قبيلة هذيل، وعاش فيهم عشر سنوات ثم عاد عالما ًبالعربية مهارة وإتقانا ،ًمستخدماًً البيئة السليمة لتعلم المهارة .
والمهارات التي يراد تعلمها عامة تسمى مهارات التفكير و خاصة تتصل بكل مادة دراسية تسمى المهارات التخصصية .وإن مشروع قياس المهارات يهتم بالنوعين معاً .ولما كان المنهج يتضمّن عدداً كبيراً من المهارات يرد في ظلال عرض المحتوى التعليمي فإن مشروع قياس المهارات يشير إلى أهمية إبرازها في التحضير للدروس ، وفي المواقف التعليمية ، وفي إعداد الورقة الامتحانية، كما يتطلب توظيفها في مواقف الحياة، وسوف نورد لاحقاً قائمة تتضمن أبرز مهارات التفكير ، ومهارات اللغة العربية في كل فرع من فروع اللغة .
وخلاصة القول :فإن تعلم المهارات وقياسها رؤية سليمة ،وتطور كبير في العملية التربوية ،وعلى المعلم أن يركز جهوده على ابتكار الأساليب والوسائل والتقنيات العلمية التي تسهم في التركيز على تعليم المهارات ،ودقة قياسها.وأن يبرز مواهب طلابه بمختلف مستوياتهم،ويراعي الفروق الفردية لديهم،ويثق بقدرات المتفوقين والضعفاء.
د.محمد البحتري
مقالك رائع ………..ولكن المشكلة تكمن كما تفضلت في كمية الحشو الكثيرة في مناهجنا …ولكي يطبق مثل هذا التعليم لابد من تخفيف المناهج ………..
تقديــــــــــــــــــري
وبالتوفيق للجميع
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
وجزاكِ الله خيرا على جهودكِ ..
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
اختبار المفاهيم والمهارات اللغوية ( 1 ).doc (405.0 كيلوبايت, المشاهدات 1665) |
الأربعاء 27/2/2013 – جامعة الشارقة المبنى M3 من الساعة 11:30 وحتى الساعة 15:00
لجميع معلمي ومعلمات مادة الأحياء
وفي الصفحات التالية تفصيل لهذه المحاور الخمسة :
أولاً : مفهوم مهارة طرح الأسئلة
هي : مجموعة من السلوكيات ( الأداءات ) التدريسية التي يقوم بها المعلم بدقة وسرعة ، وقدرة على التكيف مع معطيات الموقف التدريسي .
وتنقسم هذه المهارة الرئيسة إلى المهارات الفرعية التسعة الآتية :
01إعداد السؤال . 02 توجيه السؤال .
03الانتظار عقب توجه السؤال . 04 اختيار الطالب المجيب .
05الاستماع إلى الإجابة . 06الانتظار عقب سماع الإجابة .
07معالجة إجابات الطلاب . 08 تشجيع الطلاب على توليد الأسئلة .
09 التعامل مع أسئلة الطلاب .
ثانياً : أهداف طرح الأسئلة الشفوية : أو : لماذا نطرح الأسئلة على الطلاب ؟
قد يتبادر إلى الأذهان أن الهدف من طرح الأسئلة هو الوقوف على مدى فهم الطلاب للمعلومات وعناصر الدرس التي تلقوها ، أو لضمان جعل الطلاب منتبهين متيقظين بصفة دائمة .. ومع أن هذه أهداف لا خلاف عليها إلا أنه يمكن توظيف الأسئلة في جميع مراحل الدرس .
ويستدعي ذلك معرفة الوظائف التي يمكن أن يلعبها السؤال في المواقف التدريسية ، ونستطيع أن نبرز منها الوظائف الآتية :
1) تحديد الخبرات السابقة واستعادتها لبناء الخبرات اللاحقة ؛ إذ ترتبط بعض الموضوعات الجديدة بوجود خلفية معرفية أو مهارية سابقة تعد ضرورية للبناء عليها .
ومن أمثلة ذلك ( في مجال تعليم النحو ) : بيان أنواع الجموع ..
ومن المنطقي هنا أن نضمن أولاً معرفة الطلاب لمفهوم الجمع قبل عرضنا لأنواعه .. وهنا يأتي دور السؤال الممهد :
– أعطوني ثلاثة أمثلة تدل على الجمع .
– ماذا يعني قولنا : إن هذا الاسم جمع ؟
ويسمى هذا النوع من الأسئلة : ( أسئلة متطلبات التعلم المسبقة )
2) تهيئة الطلاب للموضوع الجديد ، وإثارة دافعيتهم لسماعه واستقباله ..
فإذا كان موضوع الدرس مثلاً هو ( مقاومة البعوض ) فقد نطرح مثل هذا السؤال :
كيف نقاوم البعوض من دون اللجوء إلى المبيدات الكيماوية ؟
ويفضل أن يكون السؤال الحافز هنا من المستوى الذي يثير الفكر ..
ويسمى هذا النوع من الأسئلة ( أسئلة التهيئة الحافزة ) .
3) استدراج الطلاب إلى اكتشاف المعلومات الجديدة بأنفسهم مع قليل من التوعية .ومن أمثلة ذلك : طرح أسئلة متدرجة حول (تحول المادة من الحالة السائلة إلى الحالة الغازية) من خلال حوار فاعل يجعل الطالب يصل بنفسه إلى السبب في حدوث هذا التحول ويسمى هذا النوع ( الأسئلة الاستكشافية )
4) التثبت من مدى فهم الطلاب لما تلقوه أثناء الدرس فهماً صحيحاً .. فمن المتوقع أن نسبة منهم لم تستوعب بعض نقاط الدرس استيعاباً جيداً وهنا نطرح بعض المقترحات الخاصة بعلاج هذه الحالة :
– طرح أكبر عدد من الأسئلة التي تقيس مدى فهم الطلاب .
– الحرص على قصر السؤال وتركيزه في نقطة محددة .
– توزيع الأسئلة على أكبر عدد من الطلاب .
– عدم الاكتفاء بسماع الإجابة ، بل محاولة معرفة كيفية وصول الطالب إليها ؛ ( لمعرفة جانب خطئه ، أو مدى استيعابه ) .
– تكليف الطالب – أحياناً – بكتابة الإجابة على السبورة ، وإجراء مناقشة عامة فيها ، وطلب تسجيلها في دفتر المادة ، أو تصويبها ثنائياً . ويطلق على هذا النوع ( أسئلة المتابعة ) .
5) الربط بين نقاط الدرس .. وهذا النوع من الأسئلة يحقق مبدأ التكامل والاستمرارية في التدريس ، ويسمى هذا النوع (أسئلة الربط ) .
6) تنمية أنواع معينة من التفكير ، وبخاصة التفكير الابتكاري ، والتفكير الناقد ..
ومن أمثلة ذلك :
كيف توقد ناراً في رحلة برية وليس معك علبة ثقاب أو ولاعة غاز ؟ ويسمى هذا النـــوع ( الأسئلة الإبداعية ) .
أو يقال : ما وجهة نظرك إزاء كتابة الشعر باللغة العامية ؟
ويطلق على هذا النوع ( الأسئلة التقويمية ) .
7) تعرف مشاعر الطلاب وميولهم واتجاهاتهم وقيمهم ..
ومن أمثلة ذلك :
– هل تقبل أم ترفض التدخين في الأماكن العامة ( سـؤال يكشف الموقف من التدخين ) .
– هل تقبل مساعدة زميل لك مرض ليلة الامتحان ، بإعطائه مذكرة الرياضيات التي لم تكمل دراستها ( سؤال يكشف قيمة الإيثار) .
– أتحب الشعر القديم أم الحديث ؟ ( سؤال يكشف التذوق في الشعر)
ويسمى هذا النوع ( أسئلة توضيح المشاعر) .
8) ضبط سلوك بعض الطلاب في الصف .. إذ إن توجيه سؤال لطالب منشغل يضمن لنا التحامه مع بقية زملائه ، وإعادته إلى مسار الدرس ويسمى هذا النوع ( أسئلة ضبط السلوك ) .
وينادي التربيون بالإقلال من هذا النوع حتى لا ينصرف الطلاب عن موضوع الدرس .
9) تنمية مهارات المناقشة والحوار عند الطلاب ..
ومن أمثلة ذلك :
– هناك من يرى أن الحروب ليست كلها مصائب .. ما رأيكم ؟
ويسمى هذا النوع ( الأسئلة الحوارية ).
10) تشجيع الطلاب على توليد أسئلة أخرى بأنفسهم ؛ لتنمية القدرة على عرض السؤال ، ويتم ذلك بطرح فكرة ، ويقوم الطلاب بإلقاء أسئلة حولها .
ويسمى هذا النوع ( الأسئلة المولدة لأسئلة الطلاب ) .
11) مراجعة الدرس ، وإبراز نقاطه الرئيسة والفرعية .
ويطلق على هذا النوع ( أسئلة المراجعة ) .
12) التقويم النهائي للطلاب .. ويسمى ذلك ( الأسئلة الاختبارية ) .
ثالثاً : مستويات الأسئلة
تصنيف مقترح
يعد تصنيف بلوم ورفاقه ابرز ما تقدمه الأدبيات التربوية في هذا المجال والمراتب الستة للأهداف ( والأسئلة ) معروفة مشهورة وهي :
التذكر ( المعرفة ) ، والاستيعاب ، والتطبيق ، والتحليل ، والتركيب ، والتقويم .
وقد لمس بعض التربويين العرب صعوبة في فهم معلمينا لهذا التقسيم وفقاً لهذا التصنيف ؛ ولذا فقد عرضوا تصنيفاً جديداً يقوم على تصنيف الأسئلة ( المعرفية ) إلى عشرة مستويات هي :
1) أسئلة التذكير . 2 ) أسئلة إعادة الصياغة .
3) أسئلة الشرح والتفسير . 4 ) أسئلة المقارنة .
5) أسئلة التصنيف . 6) أسئلة التعميم .
7) أسئلة التطبيق . 8 ) أسئلة التحليل الاستدلالي .
9 ) أسئلة التقويم . 10) أسئلة الإبداع .
وهذا بيان موجز لكل مستوى منها :
المستوى الأول : أسئلة التذكر ( الحفظ ) :
وفي هذا النوع من الأسئلة يطلب من الطالب مجرد تذكر المعلومات ، أو استدعائها من الذاكرة ، ومن أمثلة ذلك :
– من مؤلف (عبقرية الصديق ) ؟
– متى فتح العرب الأندلس ؟
– ما اسم العالم الذي اكتشف قانون الجاذبية ؟
ويلاحظ التربويون أن نسبة كبيرة من أسئلة المعلمين تندرج تحت هذا النوع حتى تصل إلى 80 % .
ونشير هنا إلى أمرين :
أ. أن الإكثار من هذا النوع يضعف قدرة الطلاب على التفكير، ويجعل منهم مجرد حفظة للمعلومات ولذا ينصح أهل التربية بالإقلال منها .
ب. ينبغي تركيز هذا النوع من الأسئلة على المفاهيم والقوانين ، والإجراءات الضرورية ؛ فإن تذكر بعض المعلومات – على بساطتها – أمر لا غنى لنا عنه في كل مجالات الحياة .
المستوى الثاني : أسئلة إعادة الصياغة ( التحويل ) :
ويقصد بها : تحويل المعلومات التي سبقت دراستها من صيغة إلى أخرى موازية لها في المعنى ، بحيث لا تضيف شرحاً جديداً .. ومن أمثلة ذلك :
– ما مرادف كلمة ( الرهبة ) ؟
– لخص بأسلوبك أسباب انخفاض أسعار النفط .
– حول الكسر العشري إلى كسر اعتيادي .
المستوى الثالث : أسئلة الشرح أو التفسير :
ويستدعي ذلك شرح نص معين ، أو إعطاء أمثلة جديدة ، أو حل تدريبات ، أو استخلاص نتائج ، أو تعليل ظاهرة .. ومن أمثلة ذلك :
– اشرح بكلمات من عندك قوله تعالى : " إذا السماء انفطرت . وإذا الكواكب انتثرت "
– اضرب مثالاً من عندك لجملة اسمية يكون الخبر فيها ( شبه جملة ) .
– استخلص العلاقة بين درجة الارتفاع عن سطح البحر ، ومعدل الضغط الجوي من خلال البيانات الآتية (بيانات تعطى للطالب) .
– علل حالة ارتفاع الرطوبة في السهول الساحلية بمنطقة الخليج صيفاً .
–
المستوى الرابع : أسئلة المقارنة :
ويطلب فيها من الطالب أن يظهر فهمه الذاتي لأوجه الشبه أو الاختلاف بين الظواهر أو الموضوعات المعقدة في تركيبها بناء على معايير للمقارنة ..
ومن أمثلة ذلك :
– قارن بين أحكام العمرة في المذاهب الفقهية الأربعة مبيناً أوجه الشبه والاختلاف .
– قارن بين المربع ومتوازي الإضلاع .
– وازن بين شعراء المدرسة الكلاسيكية الرومانسية من حيث التصوير البياني .
المستوى الخامس : أسئلة التصنيف :
والمقصود منها تصنيف المعلومات أو الموضوعات إلى فئات معينة ، اعتماداً على خواص أو صفات محددة . مع تقديم أساس لهذا التفسير ..
ومن أمثلة ذلك:
– صنف شعائر الحج إلى أركان وسنن وواجبات ( وفقاً للمذهب الحنبلي) .
– صنف المناطق الجغرافية الآتية إلى الإقليم الطبيعي الذي ينتمي إليه ، ( على ضوء دراستك لخصائص الأقاليم الطبيعية ) ( إقليم البحر الأبيض – إقليم غرب أوروبا ) .
– صنف العينات الآتية من الصخور إلى أنواعها ( الرسوبية – النارية – المتحولة )
– صنف الكلمات الآتية إلى المبني والمعرب ( هذا – يفهم – نحن – سعيد ) .
المستوى السادس : أسئلة التعميم :
وبموجب هذا النوع يستخلص الطلاب نتيجة عامة ( أي تعميماً ) من خلال حالات أو أمثلة جزئية .. ومن هذا النوع قولنا :
– الأمثلة الآتية هي لأشباه جزر ( شبه جزير سيناء – شبه الجزيرة العربية )
فما تعريف شبه الجزيرة ؟
– استخلص قاعدة جمع التكسير من الأمثلة الآتية : ( مآذن – مساجد )
– استنتج تعريفاً من خلال دراستك للحالات الآتية …
المستوى السابع : أسئلة التطبيق :
ويطلب فيها من الطالب المجيب أن يستخدم معلوماته السابقة ( من إجراءات ، وقوانين ، وقواعد ، ومبادئ ) في حل مشكلة جديدة لم يسبق له التدريب عليها ..
ومن أمثلة ذلك :
– ما أفضل أنواع الروافع التي تستخدمها لرفع كتلة حجرية ثقلها 40 كجم على طريق ترابي ؟
– كيف تحدد اتجاه القبلة بواسطة ساعة اليد في بلد يقع على خط الاستواء ؟
– أعرب الآية الآتية " إنا أنزلناه في ليلة القدر "
المستوى الثامن : أسئلة التحليل الاستدلالي :
وتتطلب الإجابة عن هذا النوع :الفحص الدقيق للمادة العلمية ، وتجزئتها إلى عناصرها ، وتحديد ما بينها من علاقات .. ومن أمثلة ذلك :
– استنتج المذهب الأدبي لنجيب محفوظ على ضوء قراءاتك لقصة زقاق المدق .
– برهن بالأدلة على أن مناخ القطبين سوف يتغير خلال النصف الأول من القرن الحادي والعشرين.
– ما العلاقة المباشرة بين كثرة استخدام غاز ( الفريون ) في الثلاجات ، وبين احتمال غرق بعض المدن الساحلية .
المستوى التاسع : أسئلة التقويم :
والمطلوب عندئذ من المجيب : تقويم فكرة ، أو إبداء رأي ، أو إصدار حكم نقدي ، بناء على أسانيد وحجج مقنعة .. ومن أمثلة ذلك :
– انتقد المقولة الآتية موضحاً ما تقول بالشواهد : ( التاريخ يعيد نفسه ) .
– هل تؤيد أم تعارض القيام بحملة للقضاء على الطيور التي تلتهم المحاصيل الزراعية أيد ما تقول بالأدلة.
– هل لازالت مقولة ( النفط هو الذهب الأسود ) صحيحة ؟ ولماذا ؟.
المستوى العاشر : أسئلة الإبداع :
ويتطلب هذا النوع إعادة صياغة الأفكار وترتيبها ؛ للتوصل إلى حل جديد مبتكر غير تقليدي ..
وبعبارة أخرى : فإن هذا النوع من الأسئلة يستدعي تفكيراً منطقياً يؤدي إلى إجابات متعددة ؛ لأن الأسئلة نفسها مفتوحة النهاية .
ومن أمثلة ذلك :
– تنبأ بالآثار الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على انخفاض أسعار النفط .
– اقترح نظاماً للاستفادة من مخلفات القمامة بالمدن الكبرى.
– ضع فرضاً جديداً تفسر به علاقة البطالة بتطور التكنولوجيا .
رابعاً: أصناف المعلمين ( من حيث التعامل مع الأسئلة )
لا تكن أحد هؤلاء المعلمين .. وبعون الله لن تكون واحداً منهم :
1- المعلم ( المسمعاتي ) :
وهذه الفئة من المعلمين تركز الأسئلة في مستوى واحد وهو ( التذكر ) ، الذي يعنى بالحقائق الجزئية وحدها ، ويغفل ما سواها .. مثل :
– متى ولد الشاعر؟
– كم عدد أبيات القصيدة ؟
والصواب أن تكون هذه الأسئلة جزءاً من منظومة من الأسئلة ، وألا يتم الاكتفاء بها .
2- معلم (نعم / لا) :
وهنا نجد المعلم غالباً يوحي بالإجابة الصحيحة إلى طلابه ، دون أن ينمي تفكيرهم بأسئلة حافزة .. ومن أمثلة هذه الأسئلة :
– هل المثلث متساوي الأضلاع تكون جميع زواياه متساوية ؟
– الحج أحد أركان الإسلام الخمسة .. أليس كذلك؟
3-المعلم ( الكورال ):
وهو الذي يطرح أسئلة على طلابه ويوحي لهم بإجابة جماعية .. ومن أمثلة ذلك :
– ما اسم أول سورة نزلت على النبي عليه الصلاة والسلام يا جماعة ؟
– ما اسم الترمومتر الذي نستخدمه لقياس حرارة الإنسان يا إخواني ؟
فهذه الأسئلة تسمى أسئلة الاستجابة الجماعية 0
4-المعلم ( الهلامي ) :
وأسئلة هذه الفئة تتصف بعدم التحديد الدقيق لمطلوب السؤال .. كأن يقال :
– حدثني أيها الطالب عن الصيام في شهر رمضان .
– أخبروني أيها الطلاب عن جغرافية دولة تونس .
5-المعلم( الملاكم ):
والسر في هذه التسمية أن أسئلته تكون بمثابة الضربة القاضية من أول ثانية .. وتمثل مستوى عالياً لا يتناسب مع المرحلة التي يدرسها ، وقد تكون بهدف تعجيز الطلاب وإظهار ضعفهم ، أو إظهار أن المعلم كفء وأنه لا مثيل له.
6-معلم ( الأقلية المخدوع ) :
وهو الذي يوجه الأسئلة لفئة المتفوقين وحدهم ، فينحاز إليهم ، ويهمل ما سواهم .
وإذا كانت هذه الفئات تمثل الجانب السلبي ، فإن هناك في الجانب الآخر معلمين كثيرين يقدمون مهارة الأسئلة بشكل متقن .. ونختتم ملخصنا بتقديم سلوكيات هذا المعلم المثالي .
خامساً : سلوكيات المعلم الناجح ( في مهارة طرح الأسئلة )
أ- المهارات الفرعية المكونة لمهارة طرح الأسئلة :
1) إعداد الأسئلة ( أو التخطيط لها ) .
2) توجيه السؤال.
3) الانتظار عقب توجيه السؤال .
4) اختبار الطالب المجيب .
5) الاستماع إلى الإجابة .
6) الانتظار عقب سماع الإجابة .
7) معالجة إجابات الطلاب.
8) تشجيع الطلاب على توليد الأسئلة.
9) التعامل مع أسئلة الطلاب.
ب – توضيح وبيان لكل مهارة فرعية منها :
1- مهارة إعداد الأسئلة : وتستدعي هذه المهارة الشروط الآتية:
– ارتباط السؤال بالأهداف التدريسية التي يسعى المعلم لتحقيقها .
– تنوع مستويات الأسئلة ، فلا تنحصر في المستويات الدنيا وحدها.
– ارتباطه بخصائص الطلاب وقدراتهم العقلية ، ومستوى الصف الدراسي.
– ترتيب الأسئلة بشكل منطقي .
– تناسب عدد الأسئلة مع وقت الحصة.
– جودة الصياغة ، وتشمل ( تحديد المطلوب بدقة – حصر المطلوب في شئ واحد –عدم الإيحاء بالإجابة الصحيحة – استخدام ألفاظ مألوفة وواضحة – الإيجاز – صحة التركيب اللغوي) .
– ويقترح بعض التربويين إعداد بطاقات يدون فيها :
( رقم السؤال – ومنطوق السؤال – وإجابته النموذجية إن وجدت – ووظيفة السؤال – ومستواه التفكيري) .
2-مهارة توجيه السؤال : ويستدعي ذلك الخطوات الآتية :
– تنظيم جلوس الطلاب بشكل يسهل إلقاء الأسئلة والإجابة عنها .
– اختيار الوقت المناسب لطرح السؤال (فلا يطرح السؤال عند دق الجرس ، أو أثناء نقل الملخص السبوري ، أو عند حدوث صخب داخل الصف ).
– استخدام اللغة البسيطة التي لا تشغل عن مضمون السؤال .
– أن يكون مصحوباً بنبرة من الحماس والود والتشجيع .
– استخدام السرعة المناسبة ( حسب المستوى التفكيري للسؤال ) .
– تنويع أسلوب توزيع الأسئلة حسب مقتضى الموقف التدريسي .
( فقد يكرر السؤال نفسه لأكثر من طالب – وقد يسأل طالب واحد عدة أسئلة ).
– تشجيع الطلاب العازفين عن المشاركة بأساليب متعددة منها :
( تخصيص أسئلة سهلة تهم الطلبة من المتفوقين والمتحفزين للإجابة أن يكفوا عن رفع الأيدي ثلاث دقائق – إجراء الحديث الودي معهم قبل الدرس وبعده ) .
– التنبيه إلى ضرورة التأني قبل الإجابة ( عند طرح أسئلة تستدعي التفكير ) .
3- مهـــارة الانتظار عقب توجيه السؤال : إذ يقوم المعلم بعد طرح السؤال بما يأتي :-
– انتظار فترة من الوقت قبل السماح بالإجابة ..
( وتتفاوت هذه الفترة طولاً وقصراً تبعاً لمستوى السؤال ) .
توجيه النظر إلى كل فئات الطلاب ( لمعرفة مدى فهمهم للسؤال واستيعابهم له )
4- مهارة اختيار الطالب المجيب : وتستدعي هذه المهارة :
– العمل على اختيار أكبر عدد من الطلاب .
– نداء الطالب المجيب باسمه وإبداء تقديره واحترامه والشوق لإجابته .
5- مهارة الاستماع إلى الإجابة : وفي إطار ذلك يراعى ما يأتي :
– عدم السماح بالإجابة الجماعية .
الحرص على عدم مقاطعة الطالب ( ما دام لم يخرج عن موضوع السؤال ) .
– تحذير الطالب الذي يقاطع زميله .
– حث الطالب على الإجابة باللغة الفصحى .
– توجيه النظر نحو الطالب المجيب .
– تسجيل بعض عناصر الإجابة على السبورة ( إذا كان ضرورياً ) .
6- مهارة الانتظار عقب سماع إجابة الطلاب :.. ويتطلب ذلك :
– عدم التسرع في التعقيب على إجابة الطالب .
– السماح للطالب المجيب بإضافة الجديد للإجابة .
– طلب التفكير في إجابة الزميل .
– إعطاء الفرصة لنفسه ليفكر في التعقيب .
7- مهـارة معالجة إجابات الطلاب : وتنضوي تحت هذه المهارة السلوكيات الآتية :
– عدم تجاهل أي إجابة مهما كانت .
– عدم التسرع بإجابة عن السؤال من تلقاء نفسه ..
– تنويع أساليب التعامل مع إجابة الطالب حسب صحة الإجابة :
فالإجابة الصحيحة يتم الثناء على صاحبها ، وترديدها ، وتوسيع مجالها .
والإجابة غير الدقيقة علمياً يزود صاحبها بأسئلة سابرة تمكنه من إعادة الصياغة .
والإجابة التي اختلط فيها الصواب بالخطأ يتم مساعدة الطالب على اكتشاف الخطأ بنفسه فيها .
والإجابة الخطأ لا يتم توبيخ صاحبها ، بل يطلب منه التفكير مرة أخرى في السؤال ، وقد يعاد السؤال له بعبارات أسهل ، أو يتم تجزئة السؤال إلى عدة أسئلة فرعية ، أو طرح أسئلة أخرى سابرة تساعد على كشف الخطأ .
8- مهارة تشجيع الطلاب على توليد الأسئلة : ويستتبع ذلك القيام بهذه الإجراءات :
– إبداء الحماس والتقدير للطالب الذي يطرح سؤالاً أثناء الدرس .
– استخدام أساليب منوعة تساعد على توليد الأسئلة و منها :
طرح مسابقة بين عدد محدود – أربعة مثلاً – من الطلاب – أحياناً – لطرح أربع أسئلة ( تستوفي شروط السؤال الجيد صياغة ومستوى ) .
التوقف أثناء الدرس ؛ لطلب طرح سؤالين على طلاب الصف .
طرح مشكلة ، وطلب التفكير في حلها بطرح عدد من الأسئلة .
تكوين فريق من الطلاب تكون مهمته طرح الأسئلة(لتشمل كل نقاط الدرس )
9- مهارة التعامل مع أسئلة الطلاب :
وفي هذا الإطار يقوم المعلم بالاستجابات الآتية :
– تضمين خطة الدرس أسئلة متوقعة ( من واقع الخبرة في التدريس ) .
– عدم إهمال سؤال الطالب .
– تنويع الاستجابات حسب طبيعة السؤال المطروح :
فقد تتم إعادة السؤال على طلاب الصف ( إذا كان للسؤال أهمية وارتباط بموضوع الدرس ، ويمكن للطلاب الإجابة عنه ) .
وقد يكلف الطالب أو كل الطلاب بالبحث عن إجابته ( إذا كان السؤال مهماً ).
لكن وقت الحصة لا يسمح بالإجابة عنه ) .
وقد يوجه السؤال إلى طالب متفوق بعينه ( إذا كان وقت الحصة لا يسمح بإجابة مستفيضة ) .
الإجابة المختصرة ( إن كان السؤال غير مرتبط بالموضوع ) .
تأجيل الإجابة إلى ما بعد الحصة ( إذا لم تكن له أهمية ) ، أو إلى حصة تالية ( إذا كان الجواب عنه ضمن الدرس القادم ) .
إحالة السؤال إلى معلم متخصص ( في فرع آخر ) ودعوته إلى الحضور في الصف لشرح الإجابة .
وعد الطلاب بعرض الإجابة في حصة قادمة ( إذا لم تكن الإجابة حاضرة عند المعلم ، ويستدعي السؤال البحث عن إجابته ) .
والله الموفق ؟
المرجع : كتاب الدكتور / حسن حسين زيتون / اصدار عالم الكتب / ط: 2001
والمهارات الثلاث تلخيص منه مع بعض الاضافات .
رياضيات1.rar (590.4 كيلوبايت, المشاهدات 401) | |
رياضيات2.rar (669.6 كيلوبايت, المشاهدات 180) | |
رياضيات3.rar (467.3 كيلوبايت, المشاهدات 150) | |
رياضيات4.rar (518.6 كيلوبايت, المشاهدات 177) |
للصف الثاني عشر الاستعانة بهذه الاستمارة كأداة لرصد درجة الشفوي
لدرس( عرض نقدي لنص مقروء )
أتمنى من الله العلي القدير أن تعينكم هذه في عملكم الخالص لوجهه
وأرجو مراجعتها للتأكد من خلوها من الأخطاء
جل من لا يسهو
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |
درجة المهارات الشفوية.doc (46.0 كيلوبايت, المشاهدات 595) |