التصنيفات
التربية الخاصة

دورة حول مبادئ علاج النطق بمؤسسة زايد للرعاية بالعين

دورة حول مبادئ علاج النطق بمؤسسة زايد للرعاية بالعين

العين “الخليج”:

نظمت مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة ممثلة بمركز العين لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة قسم “العوق الجسدي” دورة عن “مبادئ علاج النطق والتخاطب مع ذوي الاحتياجات الخاصة والشلل الدماغي” قدمتها رحاب حنفي أخصائية النطق واستهدفت الدورة فئة مدرسي القسم بتدريب معلمي ومعلمات القسم على مخارج الأصوات وكيفية تقييم النطق واللغة واضطرابات التواصل وكذلك تناولت الدورة معلومات عن الشلل الدماغي تعريفه وأسبابه وأنواعه والاختلالات الوظيفية التي قد يسببها الشلل الدماغي.

ومن جهة أخرى نظم المركز أيضاً ورشة عمل عن الخطة الفردية العلاجية وذلك بالتعاون مع موجهي التربية حيث قدم إبراهيم عبدالعال وعبيدة سليم الخطة لجميع مدرسي الأقسام بالمركز وتطرقا إلى عدة محاور أهمها الخدمات المساندة للخطة الفردية، التعرف إلى مستوى الأداء الحالي، الأهداف طويلة المدى، الأهداف قصيرة المدى، كما تم عرض تقييم في مجال المهارات اليومية والعناية بالذات وتقييم اللغة والكلام ومهارة التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة.

تسلمين عزيزتي على هذا الخبر الرائع
التصنيفات
التربية الخاصة

مؤسسة زايد للرعاية الإنسانية تنظم دورة مبادئ علاج النطق والتخاطب

العين
وام:
نظمت مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة ممثلة بمركز العين لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة قسم العوق الجسدي دورة عن ”مبادئ علاج النطق والتخاطب مع ذوي الاحتياجات الخاصة والشلل الدماغي” اشرفت عليها رحاب حنفي أخصائية النطق. واستهدفت الدورة فئة مدرسي قسم العوق الجسدي وتم تدريب معلميه ومعلماته على مخارج الأصوات وكيفية تقييم النطق واللــغة واضطرابات التواصل.

وتناولت الدورة معلومات عن الشلل الدماغي تعريفه وأسبابه وأنواعه والاختلالات الوظيفية التي قد يسببها. من جهة أخرى نظم المركز ورشة عمل عن الخطة الفردية العلاجية وذلك بالتعاون مع موجهي التربية. وقدم إبراهيم عبدالعال وعبيدة سليم الخطة لجميع مدرسي الأقسام بالمركز، وتم التطرق خلالها الى عدة محاور أهمها الخدمات المساندة للخطة الفردية والتعرف على مستوى الأداء الحالي والأهداف طويلة المدى وقصيرة المدى .

كما تم أيضا عرض تقييم في مجال المهارات اليومية والعناية بالذات واللغة والكلام ومهارة التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة والمجال الاجتماعي والحسي الحركي.

وتهدف المؤسسة من تنظيم مثل هذه الورش إلى تحسين أداء المدرسين في توصيل الرسالة لطلابها من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتزويد مدرسيها بكل ما هو جديد ومتوافق مع طبيعة طلابها وذلك سعيا للوصول لما هو أفضل وما يخدم صالح أبنائنا ويدفعهم إلى الأمام.

التصنيفات
التربية الخاصة

دورة حول مبادئ علاج النطق بمؤسسة زايد للرعاية بالعين

دورة حول مبادئ علاج النطق بمؤسسة زايد للرعاية بالعين

العين “الخليج”:

نظمت مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة ممثلة بمركز العين لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة قسم “العوق الجسدي” دورة عن “مبادئ علاج النطق والتخاطب مع ذوي الاحتياجات الخاصة والشلل الدماغي” قدمتها رحاب حنفي أخصائية النطق واستهدفت الدورة فئة مدرسي القسم بتدريب معلمي ومعلمات القسم على مخارج الأصوات وكيفية تقييم النطق واللغة واضطرابات التواصل وكذلك تناولت الدورة معلومات عن الشلل الدماغي تعريفه وأسبابه وأنواعه والاختلالات الوظيفية التي قد يسببها الشلل الدماغي.

ومن جهة أخرى نظم المركز أيضاً ورشة عمل عن الخطة الفردية العلاجية وذلك بالتعاون مع موجهي التربية حيث قدم إبراهيم عبدالعال وعبيدة سليم الخطة لجميع مدرسي الأقسام بالمركز وتطرقا إلى عدة محاور أهمها الخدمات المساندة للخطة الفردية، التعرف إلى مستوى الأداء الحالي، الأهداف طويلة المدى، الأهداف قصيرة المدى، كما تم عرض تقييم في مجال المهارات اليومية والعناية بالذات وتقييم اللغة والكلام ومهارة التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة.

التصنيفات
التربية الخاصة

اضطرابات النطق واللغة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعتبر موضوع اضطرابات النطق واللغة من الموضوعات الحديثة في مجال اهتمام التربية الخاصة اذا ظهر هذا الاهتمام بشكل واضح في بداية الستينات ، حيث نال هذا الموضوع اهتمام العديد من اصحاب الاختصاص مما اثرى هذا الاهتمام الى ماهو عليه الآن .
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc اضطرابات النطق واللغة.doc‏ (26.5 كيلوبايت, المشاهدات 32)
أشكرك أخي على هذا الموضوع الجيد

والسموحة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc اضطرابات النطق واللغة.doc‏ (26.5 كيلوبايت, المشاهدات 32)
التصنيفات
التربية الخاصة

تقديم جهاز تعليم النطق لمركز مصادر

الشارقة

منحة
تقديم جهاز تعليم النطق لمركز مصادر

استلم طلبة مركز مصادر ذوي القدرات الخاصة في أبوظبي التابع للمنطقة التعليمية منحة سخية من شركة الإمارات للألمنيوم «إيمال»، تتمثّل بحصول المركز على أحدث جهاز لتعليم النطق بالدولة، ويعرف ب«البلاتوميتر».

ويعد حصول المركز على هذا الجهاز الفريد من نوعه بالإضافة لأجهزة أخرى، نقلة نوعية تساعد المعلّمين على الارتقاء بوسائل تعليم النطق ومخارج الحروف لدى الطلبة ذوي القدرات الخاصة.

وقد حصل المركز أيضاً على مجموعة من أجهزة الحاسب الآلي Dell من شركة الإمارات للكمبيوتر بالتعاون مع «إيمال».

البيان

التصنيفات
التربية الخاصة

مشكلات النطق عند الاطفال كيف نتعامل معها ؟؟؟؟؟؟؟؟

تتعدد أمراض النطق المنتشرة بين الأطفال الصغار، ومن أهمها اللجلجة، والتلعثم، والثأثأة. أولاً اللجلجة: اللجلجة اصطلاح يشير إلى التمتمة و الفأفأة و التأتأة في النطق، واللجلجة أكثر عيوب النطق شيوعاً بين الأطفال، وأسبابها معقدة، ولكن النظرية القائلة بأن أساسها ومنشأها يرجعان إلى عوامل نفسية هي أكثر النظريات العلمية شيوعاً وقبولاً.
ولعل أهم العوامل التي ترجع إليها الإصابة باللجلجة هو ما يشعر به الطفل من قلق نفسي وانعدام الشعور بالأمن والطمأنينة منذ طفولته المبكرة، ويمكننا أن نتبين أثر القلق وانعدام الأمن عند الطفل من الأثر الانفعالي الذي يعاني منه عندما يتكلم فلأنه يشعر بالقلق فإنه يصبح متوترا لذلك يتلعثم ويتلكأ في إخراج الكلام بصورة تامة نتيجة لتخوفه المواقف التي يخشى مواجهتها، أو عندما يكون في صحبة أشخاص غرباء، وبمرور الأيام يتعود الطفل اللجلجة وقد يزداد معه الشعور بالنقص وعدم الكفاءة.
والواقع ان الطفل الذي يعاني من اللجلجة يستطيع التكلم بطلاقة في بعض الأحيان عندما يكون هادئ البال أو بمعزل عن الناس إن مثل هذه المواقف تخلو تماماً من الخوف والاضطرابات الانفعالية التي يعاني منها الطفل عندما يضطر إلى الكلام في مواجهة بعض الأشخاص وعلى الأخص ممن يتهيبهم.
وقد دلت كثير من البحوث العلمية على أن الأسباب الأساسية للقلق النفسي الذي يكمن وراء اللجلجة تتلخص في إفراط الأبوين ومغالاتهم في رعاية وتدليل الطفل أو محاباته وايثاره على إخوته، أو العكس كأن يفتقر الطفل إلى عطف الأبوين، أو العيش في جو عائلي يسوده الشقاق والصراع بين أفرادها، أو لتضارب أساليب التربية أو لسوء التوافق والإخفاق في التحصيل المدرسي.
وقد يكون سبب اللجلجة عند بعض الأطفال عدم تمكنهم من اللغة بالقدر الذي يجعلها طوع أمرهم وفي متناولهم، فيؤدي تزاحم الأفكار بسبب قصور ذخيرتهم اللغوية واللفظية إلى اللجلجة. وقد يكون سبب اللجلجة أحيانا أن الطفل يتكلم في موضوع لا يهمه أو يعنيه أو لا يفهمه معتمداً على الحفظ الآلي وبذلك تكون اللجلجة وسيلته كلما ضاع منه اللفظ المناسب.
ثانيا التلعثم:
يقصد بالتلعثم عدم قدرة الطفل على التكلم بسهولة فتراه يتهته، ويجد صعوبة في التعبير عن أفكاره فتارة ينتظر لحظات حتى يتغلب على خجله، وأخرى يعجز تماما عن النطق بما يجول في خاطره.
والتعلثم ليس ناشئاً عن عدم القدرة على الكلام فالمتلعثم يتكلم بطلاقة وسهولة في الظرف المناسب أي إذا كان يعرف الشخص الذي يكلمه، أو إذا كان أصغر منه سناً أو مقاماً. وأول ما يشعر به المتلعثم هو شعور الرهبة أو الخجل ممن يكلمه فتسرع نبضات قلبه ويجف حلقه ويتصبب عرقاً، فيتمنى لو أمكن أن يملك عواطفه ويستعيد هدوءه حتى يتابع الكلام في سهولة.
ويبدأ التلعثم عادة في سن الطفولة، وقد يشفى الطفل منه ولكن يعاوده من جديد إذا أصيب بصدمة نفسية حتى ولو كان مضى على شفائه سنين عديدة.
والطفل إذا شعر بهذا النقص نشبت في نفسه حرب داخلية للتغلب عليه، ومما يزيده بؤسا ملاحظات من حوله على طريقة كلامه أو تعمد إحراجه.
وقد ينشأ التلعثم عن واحد أو أكثر من الأسباب التالية: – قد تتقلص عضلات الحنجرة نتيجة خوف أو رهبة فتحجز الكلمات قبل خروجها ولا يقوى الطفل على النطق بأي كلمة أو يقول أأأ ـ ولا يستمر أكثر من ذلك حتى يزول خوفه وتتفتح حنجرته.
– قد لا يتنفس الطفل تنفساً عميقاً قبل بدء الكلام فينطق بكلمة أو كلمتين ثم يقف ليتنفس ويستمر كذلك بين تكلم واستراحة فيكون كلامه متقطعاً.
– قد يتنفس الطفل تنفساً عميقاً قبل الكلام ولكنه يسرف في استعمال الهواء الموجود في رئتيه فيستنفده في بضع كلمات.
– قد يكون التوازن معدوماً بين عضلات الحنجرة واللسان والشفتين فينطق بأحد الحروف قبل الآخر، أو يدغم الحروف بعضها في بعض.
إن الطفل المتلعثم في الصف المدرسي موقفه صعب للغاية فهو يدرك عدم قدرته على التعبير بفصاحة ووضوح عما يخالج نفسه، ويجد لذلك أمامه طريقين إما أن يصمت ولا يجيب عن أسئلة المعلم، وإما أن يبذل جهده ليعبر عما في نفسه وهو يعلم أن أقرانه في الصف يتغامزون عليه.
ثالثا الثأثأة:
يقصد بالثأثأة إبدال حرف بحرف آخر، ففي الحالات البسيطة ينطق الطفل الذال بدلاً من السين، والواو أو اللام أو الياء بدلاً من الراء، وقد يكون ذلك نتيجة لتطبع الطفل بالوسط الذي يعيش فيه. وقد ينشأ ذلك نتيجة تشوهات في الفم أو الفك أو الأسنان تحول دون نطق الحروف على وجهها الصحيح.
وينطق الطفل في الحالات الشديدة بألفاظ كثيرة غير مفهومة وهذا ينتج عن عيب في سمع الطفل يمنعه من تمييز الحروف والكلمات التي يسمعها ممن حوله، ونطق السين ثاء من أكثر عيوب النطق انتشارا. لذلك هناك تمرينات تساعد الطفل على التخلص من هذه العيوب يمكن اتباعها مع أخصائي العلاج.
وسائل العلاج:
يحتاج علاج اضطرابات وأمراض النطق إلى صبر وتعاون الآباء والأمهات، فإن لم يتعاونوا فشل العلاج أو طال أمده. وينحصر العلاج في الخطوات التالية:
العلاج الجسمي:
التأكد من أن الطفل لا يعاني من أسباب عضوية خصوصا النواحي التكوينية والجسمية في الجهاز العصبي، وكذلك أجهزة السمع والكلام، وعلاج ما قد يوجد من عيوب أو أمراض سواء كان علاجاً طبياً أو جراحياً.
العلاج النفسي:
وذلك لتقليل الأثر الانفعالي والتوتر النفسي للطفل، كذلك لتنمية شخصيته ووضع حد لخجله وشعوره بالنقص، مع تدريبه على الأخذ والعطاء حتى نقلل من ارتباكه. والواقع إن العلاج النفسي للأطفال يعتمد نجاحه على مدى تعاون الآباء والأمهات لتفهمهم للهدف منه، بل يعتمد أساسا على درجة الصحة النفسية لهم. وعلى الآباء معاونة الطفل الذي يعاني من هذه الاضطرابات بأن يساعدوه على ألا يكون متوتر الأعصاب أثناءالكلام، حساساً لعيوبه في النطق، بل عليهم أن يعودوه على الهدوء والتراخي وذلك بجعل جو العلاقة مع الطفل جوا يسوده الود والتفاهم والتقدير والثقة المتبادلة. كما يجب على الآباء والمعلمين أيضاً محاولة تفهم الصعوبات التي يعاني منها الطفل نفسياً سواء في المدرسة أو في الأسرة كالغيرة من أخ له يصغره أو الحنق على أخ له يكبره، أو اعتداء أقران المدرسة عليه، أو غير ذلك من الأسباب، والعمل على معالجتها وحمايته منها لأنها قد تكون سبباً مباشراً أو غير مباشر فيما يعانيه من صعوبات في النطق.
وقد يستدعي العلاج النفسي تغيير الوسط المدرسي بالانتقال إلى مدرسة أخرى جديدة إن كانت هناك أسباب تؤدي إلى ذلك.
كما يراعى عدم توجيه اللوم أو السخرية للطفل الذي يعاني من مشكلات النطق سواء من الآباء أو الأمهات أو المعلمين أو الاقران.
العلاج الكلامي:
وهو علاج ضروري ومكمل للعلاج النفسي ويجب أن يلازمه في أغلب الحالات. ويتلخص في تدريب الطفل ـ عن طريق الاسترخاء الكلامي والتمرينات الإيقاعية وتمرينات النطق ـ على التعليم الكلامي من جديد بالتدريج من الكلمات والمواقف السهلة إلى الكلمات والمواقف الصعبة، وتدريب جهاز النطق والسمع عن طريق استخدام المسجلات الصوتية. ثم تدريب الطفل لتقوية عضلات النطق والجهاز الكلامي بوجه عام. والقصد من أن يلازم العلاج النفسي العلاج الكلامي هو أن مجرد علاج اللجلجة أو غيرها من أمراض الكلام هو معالجة للاعراض دون أن نمس العوامل النفسية التي هي مكمن الداء، ولذلك فإن كثيرين ممن يعالجون كلاميا دون أن يعالجوا نفسيا ينتكسون بمجرد أن يصابوا بصدمة انفعالية، أو انهم بعد التحسن يعودون إلى اللجلجة وتسوء حالتهم من جديد دونما سبب ظاهري، كما أنهم عادة يكونون شخصيات هشة ليست لديهم القدرة على التنافس مع أقرانهم سواء في المدرسة أو في وسطهم العائلي.
ونوجه نظر الآباء والمربين بعدم التعجل في طلب سلامة مخارج الحروف والمقاطع في نطق الطفل، ذلك لأن التعجيل والإصرار على سلامة مخارج الحروف والمقاطع والكلمات من شأنه أن يزيد الطفل توتراً نفسياً وجسمياً ويجعله يتنبه لعيوب نطقه، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة ارتباكه ويعقد الحالة النفسية ويزيد اضطراب النطق. مع مراعاة أن سلامة مخارج الألفاظ والحروف والمقاطع في نطق أي طفل يعتمد أساساً على درجة نضجه العقلي والجسمي، ومدى قدرته على السيطرة على عضلات الفم واللسان، وقدرته على التفكير، وفوق كل ذلك درجة شعوره بالأمن والطمأنينة أو مدى شعوره بالقلق النفسي.
العلاج البيئي :
يقصد بالعلاج البيئي إدماج الطفل هنا في نشاطات اجتماعية تدريجياً حتى يتدرب على الأخذ والعطاء وتتاح له فرصة التفاعل الاجتماعي وتنمو شخصيته على نحو سوي، ويعالج من خجله وانزوائه وانسحابه الاجتماعي، ومما يساعد على تنمية الطفل اجتماعياً العلاج باللعب والاشتراك في الأنشطة الرياضية والفنية وغيرها. كما يتضمن العلاج البيئي ارشادات للآباء القلقين إلى أسلوب التعامل السوي مع الطفل كي يتجنبوا إجباره على الكلام تحت ضغوط انفعالية أو في مواقف يهابها، إنما يتركون الأمور تتدرج من المواقف السهلة إلى المواقف الصعبة مع مراعاة المرونة لأقصى حد حتى لا يعاني من الإحباط والخوف، وحتى تتحقق له مشاعر الأمن والطمأنينة بكل الوسائل.
الف شكر لك اخي جاسر

على الموضوع الهام

والطرح المتميز

ننتظر جديدك المميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير النرجس الشارقة
الف شكر لك اخي جاسر

على الموضوع الهام

والطرح المتميز

ننتظر جديدك المميز

اختي عبير النرجس ………الشكر موصول لك لمرورك العطر وردك الطيب ………..اهلابك آملا دوام التواصل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسر المحاشي الشارقة
يحتاج علاج اضطرابات وأمراض النطق إلى صبر وتعاون الآباء والأمهات، فإن لم يتعاونوا فشل العلاج أو طال أمده. وينحصر العلاج في الخطوات التالية:
العلاج النفسي:
وذلك لتقليل الأثر الانفعالي والتوتر النفسي للطفل، كذلك لتنمية شخصيته ووضع حد لخجله وشعوره بالنقص، مع تدريبه على الأخذ والعطاء حتى نقلل من ارتباكه. والواقع إن العلاج النفسي للأطفال يعتمد نجاحه على مدى تعاون الآباء والأمهات لتفهمهم للهدف منه، بل يعتمد أساسا على درجة الصحة النفسية لهم. وعلى الآباء معاونة الطفل الذي يعاني من هذه الاضطرابات بأن يساعدوه على ألا يكون متوتر الأعصاب أثناءالكلام، حساساً لعيوبه في النطق، بل عليهم أن يعودوه على الهدوء والتراخي وذلك بجعل جو العلاقة مع الطفل جوا يسوده الود والتفاهم والتقدير والثقة المتبادلة. كما يجب على الآباء والمعلمين أيضاً محاولة تفهم الصعوبات التي يعاني منها الطفل نفسياً سواء في المدرسة أو في الأسرة كالغيرة من أخ له يصغره أو الحنق على أخ له يكبره، أو اعتداء أقران المدرسة عليه، أو غير ذلك من الأسباب، والعمل على معالجتها وحمايته منها لأنها قد تكون سبباً مباشراً أو غير مباشر فيما يعانيه من صعوبات في النطق.
وقد يستدعي العلاج النفسي تغيير الوسط المدرسي بالانتقال إلى مدرسة أخرى جديدة إن كانت هناك أسباب تؤدي إلى ذلك.
كما يراعى عدم توجيه اللوم أو السخرية للطفل الذي يعاني من مشكلات النطق سواء من الآباء أو الأمهات أو المعلمين أو الاقران.

العلاج البيئي :
يقصد بالعلاج البيئي إدماج الطفل هنا في نشاطات اجتماعية تدريجياً حتى يتدرب على الأخذ والعطاء وتتاح له فرصة التفاعل الاجتماعي وتنمو شخصيته على نحو سوي، ويعالج من خجله وانزوائه وانسحابه الاجتماعي، ومما يساعد على تنمية الطفل اجتماعياً العلاج باللعب والاشتراك في الأنشطة الرياضية والفنية وغيرها. كما يتضمن العلاج البيئي ارشادات للآباء القلقين إلى أسلوب التعامل السوي مع الطفل كي يتجنبوا إجباره على الكلام تحت ضغوط انفعالية أو في مواقف يهابها، إنما يتركون الأمور تتدرج من المواقف السهلة إلى المواقف الصعبة مع مراعاة المرونة لأقصى حد حتى لا يعاني من الإحباط والخوف، وحتى تتحقق له مشاعر الأمن والطمأنينة بكل الوسائل.

شكر الله سعيك أخ جاســــر ،،،
على ما قدمت وتُقدم ..
هذا الموضوع رائع لمن يهتم به و يبحث فيه و يُمارس المهنة في مجال اللغة و التخاطب ..
"هي علاجات مُكمِّلة مع بعض ، لكن العلاج النفسي أثره كبير كبير يكون سبب في الحبسة الكلامية و يكون علاج راقي لمن يُحسن بل يُمهِر في التعامل مع الحالة .. و حتى العلاج البيئي علاقته قوية بالعلاج النفسي ؛ لأن البيئة لها أثر كبير في نفسية الفرد تقبل العلاج بشكل سريع أو عدم ذلك أوة تأخر ذلك .. "

بارك الله فيك ، فعلا ان هذا الكلام منطقي جدا ، لانني من الامهات اللواتي يعانين من هذه المشاكل مع اطفالهن ، واتمنى الشفاء العاجل لطفلتي ولكل طفل يعاني من هذه الاضطرابات . ولكم جزيل الشكر..الشارقة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن القطيف الشارقة
شكر الله سعيك أخ جاســــر ،،،
على ما قدمت وتُقدم ..
هذا الموضوع رائع لمن يهتم به و يبحث فيه و يُمارس المهنة في مجال اللغة و التخاطب ..
"هي علاجات مُكمِّلة مع بعض ، لكن العلاج النفسي أثره كبير كبير يكون سبب في الحبسة الكلامية و يكون علاج راقي لمن يُحسن بل يُمهِر في التعامل مع الحالة .. و حتى العلاج البيئي علاقته قوية بالعلاج النفسي ؛ لأن البيئة لها أثر كبير في نفسية الفرد تقبل العلاج بشكل سريع أو عدم ذلك أوة تأخر ذلك .. "

اخي بن القطيف ………مرورك الكريم وردك الطيب هذا اسعدني بالفعل …..بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رووز123 الشارقة
بارك الله فيك ، فعلا ان هذا الكلام منطقي جدا ، لانني من الامهات اللواتي يعانين من هذه المشاكل مع اطفالهن ، واتمنى الشفاء العاجل لطفلتي ولكل طفل يعاني من هذه الاضطرابات . ولكم جزيل الشكر..الشارقة

اختي رووز…………..اهلا بك بمنتدى التربية الخاصة …..اعانك الله اختي وشفى طفلتك بالقريب لعاجل ان شاء الله ….والشكر موصول لك لتواصلك الطيب معنا آملا ان يستمر .

اخي جاسر ، السلام عليكم ورحمةالله وبركاته ،،
اتمنى من الله التوفيق لي ولكم وانت تكونوا سندا لنا نحن الامهات في معالجة اطفالنا لجعلهم افضل ما يكون ، واذا كان لديك بعض الافكار لمساعدة الامهات في تخليص اطفالهن من التشتت وعدم التركيز والنسيان ان تتحفنا بها.
وجزاك الله خيرا .
التصنيفات
رياض الأطفال

مشاكل النطق عند الأطفال

السلام عليكم

حصلت موضوع عن مشاكل النطق عند الأطفال نقدر نستفيد منه في تعاملنا مع الأطفال ، و إن شاء الله يعجبكم

مشاكل النطق عند الأطفال

* ما هو النطق:-

النطق هى عملية عن طريقها تتكون الأصوات ويعبر عنها بمساعدة اللسان والفك والأسنان والشفتين وسقف الفم مع وجود تيار الهواء والأحبال الصوتية.

– ما هى مشاكل النطق:
إحساس الشخص عندما يقوم بنطق أصوات وجمل وعبارات أو كلمات لا يستطيع المستمع أن يقوم بفهمها أو أن تعطى جملة كاملة يستخلص منها شيئاً مفيداً.

– ما هى مشاكل الصوت والكلام أو الأخطاء الصوتية والكلامية؟
تكون معظم الأخطاء علي ثلاث مستويات من الحروف:
1- حرف (الهاء) وتتمثل صعوبته فى إخراج الصوت الخاص به.
2- حرف (الراء) يتحول إلى حرف (الواو).
3- حرف (السين) إلى (الثاء) وكثيرا ما يجد الطفل صعوبة فى التعلم الفارق بينهما.

– ما هى أسباب مشاكل النطق:
1- نتيجة إعاقة طبية (أو عجز) لأسباب مرضية مثل الشلل الدماغى أو عدم اكتمال عظام سقف الحلق أو الصمم.
2- أو لوجود مشاكل أخرى في الفم نفسه مثل مشاكل في الأسنان.
3- ممكن حدوث تأخر في النطق في غياب كل الأسباب السابق ذكرها وذلك يسمى مشكلة فى وظيفة النطق نفسها.
4- أواتباع الأسلوب الخاطىء فى تعليم التحدث والكلام والنطق .

– "اللازمة" الكلامية تعتبر من مشاكل النطق:

لكل منطقة جغرافية لزماتها الكلامية ولهجتها الكلامية في نطق الحروف لذلك لن تكون مشكلة إلا إذا أثرت علي الشخص نفسه وعلي حياته.

– هل الأذن أو مشاكل الأذن في الصغر تؤثر علي تأخر النطق والكلام:

ان الأطفال تتعلم الحديث ومخارج الحروف عن طريق الاستماع لمن حولهم وتقليدهم، وهذا يكون في بداية مرحلة الطفولة فإذا كان لهذا الطفل شكوى متكررة في الأذن في مرحلة سماع مخارج الحروف والأصوات فستؤثربالطبع علي نطقهم.

– هل الطفل يستطيع التغلب على المشكلة الوظيفية للنطق:

عادة يستطيع الطفل أن يتفهم أكثر ويتغلب على المشاكل الوظيفية كلما نضج وكبر في السن، ولكن هناك بعض الأطفال التى تحتاج إلي التدريب المباشر عن طريق التخاطب (العلاج التخاطبى) وهذا يختلف من طفل لآخر والذى يحدد ذلك هو الطفل ذاته.

– هل الطفل يتعلم الأصوات في وقت واحد:

يتعلم الطفل الأصوات والنطق بالتدريج فبعض الحروف يتعلمها الطفل في سن ثلاث سنوات مثل: حرفى (الميم و الباء).
والحروف الأخرى مثل: (الياء والراء والسين) يتعلمها جيدآ في أوائل حياته الدراسية ولكن لابد أن ينطق الطفل جميع الحروف سليمة تمامآ ويكتمل النطق عند سن 8 سنوات ولكن كثير من الأطفال تتعلم في مرحلة سنية مبكرة عن ذلك.

– كيفية مساعدة الطفل لنطق ومخارج الحروف صحيحة:

1- عن طريق مقاطعة الآباء للطفل باستمرار فى حالة الخطأ.
2- لا تجعل الأصدقاء والأقارب يرددون الكلام بنفس الطريقة الخاطئة التى ينطق بها الطفل على سبيل الدعابة.
3- لابد من وجود مصحح مدرباً أو أى شخص يدرب الطفل على النطق إذا كانت المشكلة كبيرة.
4- إذا نطق الطفل كلمة خاطئة صححها أمامه وكررها في جمل أخرى وراء بعضها.

– هل الكبار والذين لديهم مشكلة في النطق نستطيع مساعدتهم:

بشكل عام كل مشاكل النطق يمكن معالجتها بغض النظر عن عمر الشخص، ولكن كلما طالت مدة المشكلة كلما كان من الصعب حلها وعلاجها وتحسنها، فمثلآ إذا كانت المشكلة في العصب الذي يغذى عضلات النطق فالأمر يكون صعبا أكثر ويحتاج إلي وقت أطول من المشاكل الوظيفية هذا بالإضافة إلى اضطرابات في السمع نفسه أو مشكلة في الأسنان قد تحتاج إلى حلول أخرى، ويؤثرمعدل الذكاء ومدى تعاون الفرد بالضرورة علي كفاءة المساعدة المقدمة.

– كيفية المساعدة:

لابد من اللجوء لمتخصص التخاطب لأنه مؤهل بدرجات علمية لكيفية مساعدة المرضى من الأطفال والكبار الذين لديهم مشكلة في النطق.
والنطق من المشاكل الكبيرة التى قد تؤثر على علاقة الشخص بمجتمعه وعلي نفسيته وتعليمه.
وتعتمد جودة حياة أى فرد علي جودة حديثه ونطقه.

الموضوع جميل ولكن غير كامل
السلام عليكم

حبيبتي هذا هو الموضوع كله و ما شي تكملة حقه

موضوع رائع ومفيد للمعلمات والأمهات سلمت يداك همسات الشوق
أختي همسات الشوق …

موضوعك جميل والنقاط التي تحدثت عنها مهمة ومفيدة لنا ..

وتسلمين ..

شكراااااا لك همسات الشوووق على هذا الموووضوع القييم .. وبارك الله فييك ..
شكرا على هذه المشاركه الطيبه
جزاك الله خيرا
تحياتي
التصنيفات
التربية الخاصة

اضطرابات النطق لدى طلبة المدارس تتزايد سنويا مع نقص الاختصاصيين

اضطرابات النطق لدى طلبة المدارس تتزايد سنويا مع نقص الاختصاصيين

يعاني العديد من الطلبة في مراحل الدراسة التأسيسية من اضطرابات وعيوب في النطق وذلك لأسباب منها الاجتماعية والنفسية والعضوية، وتمثل الاضطرابات النطقية ثاني أعلى نسبة للمشاكل التي تواجه الطلبة في عمر المدرسة على مستوى العالم ويكشف المسح الميداني السنوي للعديد من المدارس في الإمارات عن ارتفاع معدل انتشار هذه الاضطرابات مما يتطلب الكشف المبكر والعلاج، ورغم وضوح ذلك إلا أننا لم نتمكن من مواجهة ذلك بشكل فعال نظرا لمحدودية أعداد اختصاصيي النطق العاملين في الميدان ، فهناك 19 اختصاصي نطق فقط موزعين على مستوى المناطق التعليمية جميعها، بينما يطالعنا الواقع بحاجة ماسة لمواجهة تلك الاضطرابات.

وتعاني هذه المشكلة من غياب الاحصاءات الدقيقة حول أعداد الطلبة الذين يعانون من اضطرابات النطق على مستوى الدولة.وأوضح مؤيد الحميدي موجه أول علاج النطق بوزارة التربية أن العام الماضي بلغ عدد الحالات التي تم تقييمها على أنها تعاني من مشكلات واضطرابات النطق واللغة ألفا و47 طالبا وطالبة على مستوى الدولة من بينهم 541 حالة تم إخضاعها لجلسات علاج فردية ويمكن القول إن 60% من الذين خضعوا لتلك الجلسات الفردية لا يزالون بحاجة لخطط علاجية ومتابعة مستمرة ليتخطوا هذه الاضطرابات.مشيرا إلى أن هذه الإحصائية لا تعبر عن إجمالي حجم المشكلة على مستوى الدولة بل هي أقصى حد يمكن لاختصاصيي النطق متابعته كل في منطقته لأن كل أخصائي يغطي خمس مدارس فقط، لذا فالأعداد اكبر من ذلك بكثير،هذا بالإضافة إلى تضاعف المشكلة مع توجه وزارة التربية لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس وكثير منهم بحاجة لاختصاصيي نطق ولغة.

وقال الحميدي أن اضطرابات النطق مشكلة عالمية ومن أكثر المشكلات التي يعاني منها الطالب في عمر المدرسة وأن نسبة وجودها في العالم تقع بين 10 إلى 20% من الطلبة في المدرسة الواحدة، وتقاس النسبة ذاتها على الصف الواحد، وهذا مشابه لواقعنا الميداني، وتدرك وزارة التربية ذلك .

وقد أعلنت مؤخرا عن حاجتها لتعيين اختصاصيي نطق من حملة البكالوريوس أو الماجستير في هذا التخصص، وكانت أعداد المتقدمين قليلة جدا بسبب ندرة التخصص إلى جانب ارتفاع نسبة المعايير المطلوبة للتعيين نظرا لحاجة المجال للتخصص والدقة، مضيفا أنه لا يمكن الاعتماد على شهادات لدورات قصيرة في مجال النطق، لأن قلة الخبرة ضارة للطالب أكثر، مشيرا إلى وجود إلى وجود محاولات من قبل الوزارة للتواصل مع الجامعات المحلية للاهتمام بطرح مثل هذه التخصصات في ظل الحاجة المتزايدة إليها.

كما أشار إلى تنفيذهم لدورة تدريبية متخصصة في العام 2001م تدريبية لمدة أربع سنوات ضمت33 معلمة تربية خاصة من المواطنات لتأهيلهن للعمل كاختصاصيات نطق وتخرج منهن 11 معلمة تم دعم الميدان بهن ليصبح لدينا 19 اختصاصية نطق موزعات في المناطق التعليمية ككل، مؤكدا على نجاح التجربة، وإمكانية تكرارها لسد النقص.

وتحدث الحميدي عن دراسة أجراها في خمس إمارات في العام 2001م على مستوى فصول التربية الخاصة ووجد أن نسبة الطلبة الذين يعانون من اضطرابات نطق فقط في هذه الفصول 23%، وانتشار هذه الاضطرابات ليس أمرا خاصا بنا بل هو عالمي، ولكننا بحاجة لمعالجين ومختصين لمواجهة هذه المشكلة، خاصة حين يضم الفصل العادي أكثر من 10% يعانون من مشكلات في النطق.

كما أشار الحميدي إلى مسح عدد من رياض الأطفال هذا العام بأن ذلك يأتي في إطار اهتمامهم بالكشف المبكر لحالات أعمارها أقل من خمس سنوات، وهنا يجب التمييز بين لغة الطفل والعيوب التي يمكن أن يعاني منها مستقبلا، لذا فان اختصاصي النطق سيتابع التطور الطبيعي للغة الطفل ليتمكن اختصاصي النطق من متابعة التطور الطبيعي للغة الطفل.

مشاكل تراكمية

من جانبها ذكرت رئيسة قسم ذوي الاحتياجات الخاصة في تعليمية أبوظبي أمل الجنيبي أن عيوب النطق من أكثر المشكلات التي يعاني منها الطلبة في الميدان، وعليه نقوم بمسح ميداني سنوي لعدد من المدارس لكشف الحالات والتعامل معها بالعلاجات الفردية أو الجماعية، ولكن المسح يشمل نحو عشر مدارس فقط بسبب الاعتماد على اثنين فقط من اختصاصيي النطق على مستوى المنطقة، وكل اختصاصي يتابع خمس مدارس ليتمكن من حصد نتائج لعمله، خاصة الحالات الفردية حيث تتطلب المتابعة والعلاج لفترات زمنية تستمر طوال العام الدراسي.

وأشارت إلى الحاجة الماسة لدعم الميدان بالمزيد من الاختصاصيين لأن الكشف المبكر لحالات عيوب النطق يسهل العلاج وينعكس على أداء الطالب الأكاديمي لأن استمرارها يؤدي لتراكم ينعكس على الطالب علميا ونفسيا، فهناك طلبة في مراحل دراسية متقدمة يعانون من هذه المشكلات وتسبب لهم إحراجا بين زملائهم،منها حالات تعاني من التأتأة وتحتاج لعلاج وتدريب.

شراكة مجتمعية

ونوهت الجنيبي إلى عمليات تحديث الأجهزة في مركز «قدرات» التابع للمنطقة والذي يهتم بمتابعة مشكلات صعوبات التعلم وعيوب النطق، وأنهم تلقوا دعما من شركة الإمارات للألمنيوم التي قدمت لهم جهاز «بلاتوميتر» وهو أحدث جهاز لعلاج عيوب نطق الأصوات وسيتم تدريب اختصاصيي النطق عليه، كما قدمت سابقا أجهزة كمبيوتر وشاشات عرض وعدسات لدعم عملية علاج الطلاب، مثمنة تعاونهم الذي يؤكد الشراكة المجتمعية لدعم التعليم.

من جانبها ذكرت أمينة الكعبي اختصاصية علاج عيوب النطق بتعليمية ابوظبي أن لديها 50 حالة تعاني اضطرابات نطق متنوعة في 3 مدارس، وان نحو 6 حالات من كل مدرسة ستتطلب جلسات علاجية منفردة بينما يمكن إخضاع الآخرين لجلسات إرشاد وتدريب جماعية مؤكدة ازدياد الحالات سنويا، بدليل وجود قوائم انتظار كل عام.

وأوضحت أن عيوب النطق التي تتطلب علاجات فردية تشمل مشكلات نطق الأصوات وهي منتشرة، إلى جانب التأتأة والحبسة الكلامية وعسر القراءة والتأخر اللغوي المتقدم، وتنوع أسباب الإصابة بها.

وأضافت أن مشكلات النطق التي يمكن أن تعالج بالإرشاد والجلسات الجماعية فهي التأخر اللغوي الذي ينتج عن بيئة غير محفزة للطفل في البيت وسط انشغال الأسرة عن أطفالها أو بسبب التدليل المفرط لهم، والمشكلة الأخرى ترتبط بازدواجية اللغة لدى الطالب وتنتج عن الأم الأجنبية بحيث تكون الحصيلة اللغوية لدى الطفل ضعيفة لوجود لغتين في المنزل.

وأشارت أن الحلول تأتي من التوعية للأسرة وللمعلمين وضرورة التعاون للكشف المبكر، موضحة أن مركز «قدرات» يبذل جهودا في هذا الجانب منها اقتراح إعداد قافلة باسم مركز «قدرات» يمكنها أن تصل إلى المدارس خاصة خارج أبوظبي لتقديم برنامج إرشادي للمعلمين وأولياء الأمور لأن اقتصار ورش التوعية على المركز غير كافية.

40 حالة فردية

أيمن عبد اللطيف أخصائي علاج عيوب النطق بتعليمية أبوظبي ذكر أن أكثر من 6% من الطلبة في الصف الواحد لديهم مشكلات نطق وأنه سيبدأ عقب إنهاء المسح بمتابعة نحو 40 حالة وعلاجها، وكلها تحتاج لجلسات علاج فردية يتم متابعتها في المدرسة خلال ساعات الدوام، وتتطلب كل جلسة قرابة النصف ساعة، وأغلب الحالات تعاني من مشكلات نطق الأصوات وطلاقة اللغة، مؤكدا أنه لم يلمس أي تميز بين إصابة الطلبة الذكور عن الإناث فالحالات منتشرة لدى الفئتين.

غياب الحوار وحضور التقنيات

ذكر مؤيد الحميدي أسبابا عديدة وراء إصابة أطفالنا باضطرابات النطق منها عضوي يرتبط بنقص القدرات السمعية أو العقلية، وضعف اللياقة الصحية، إضافة لمشكلات عصبية وكذلك طبيعة التركيب التشريحي لأعضاء النطق، ومنها بيئية عديدة تعود لطبيعة الأسرة، فالطفل في بعض الأسر لا يتعرض لبيئة لغوية سليمة خاصة في مراحل ما قبل المدرسة، ومرد ذلك ضعف التواصل الأسري، وعدم وجود لغة حوار بين الوالدين وأفراد الأسرة تساعد الطفل على اكتساب أساسيات اللغة.

وكذلك الاعتماد على الخدم وترك الأطفال معهم لفترات طويلة وهم لا يتحدثون لغتنا العربية فيبدأ الطفل في المزج بين اللغتين، كذلك التقنيات الحديثة وترك الطفل من عمر سنة أمام شاشة التلفاز وأفلام الكارتون، وتعامله فيما بعد مع ألعاب الفيديو التي تقلل من التعامل اللغوي والحواري اليومي، كلها أسباب يجب الالتفات لها، معتبرا أن عملية التوعية هامة للأسرة في المراحل الأولى من أعمار أبنائهم لتفادي العديد من مشكلات النطق.

كما أشار إلى أهمية إجراء المسح السمعي للطلبة مع بداية دخولهم المدرسة لأهمية هذا المسح في كشف مشاكل الطلبة،لأن بعض الأهالي لا يعلمون بمعاناة أبنائهم من ضعف سمع وما يترتب عليه من مشاكل في تحصيلهم، لذا يجب أن تعي الأسرة وتهتم بصحة الطفل خاصة في النواحي الأساسية من السمع والبصر والنطق.

أبوظبي ـ لبنى أنور

جزيت خيرا وشكرا لك
شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
التصنيفات
رياض الأطفال

برنامج متكامل للحروف وحركاتها وطريقة كتابتها مع النطق

[بسم الله الرحمن الرحيم
اشارككم اليوم ببرنامج متكامل للحروف الهجائية
فية الحروف بالفتحة والضمة والكسرة
وكيف تكتب في اول الكلام ووسط الكلام واخرة مع نطق الحروف
برنامج مفيد افادني وانشاء الله يفيدكم

الشارقة
http://www.4shared.com/file/163580775/6ec009f6/___.html

مشكووور اخوي
جزيت خيرا
برنامج جميل ……… أتمنى لك التوفيق
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووورة

الشارقة

لكم جزيل الشكر وعظيم التواب ولكن للأسف الملف معطوب وبه فيروس
الملف ما يفتح
ما أدري شو سالفة الفيروسات
الحين إن شاء الله بسوى له سكان وبعيد تحميله
مع خالص الشكر
لماذا حينما أحاول تنزيل البرنامج يقول لي هذا البرنامج قد يضر بكمبيوترك فأتراجع عن تنزيله رجائي أن توضحوا لي حتى أستفيد من البرنامج
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يحيى الشارقة
مع خالص الشكر
لماذا حينما أحاول تنزيل البرنامج يقول لي هذا البرنامج قد يضر بكمبيوترك فأتراجع عن تنزيله رجائي أن توضحوا لي حتى أستفيد من البرنامج

وأنا بعد ) :

لان البرنامج فيه فيروس
البرنامج اكثر من رائع
شكراااا يسلموووووو
الشارقة
بوووووووووركت
مشكووووووووووووووووووووووووووووووورة
مشكورة ويعطيج العافية حبوبةالشارقةالشارقة
كيف يستخدمونه
تمنيت الإستفادة من البرنامج

ولكن للأسف ما فتح عندي

شكراً جزيلاً لكم

مشكووووووووووووووووووووووره
الشارقة
مشكورةةةةةةة
التصنيفات
التربية الخاصة

القران يعالج مشكلة تاخر النطق عند الاطفال

القران يعالج مشكلة تاحر النطق عند الاطفال

ْْأكدت الدكتورة وفاء وافى أستاذ أمراض التخاطب بطب عين شمس أن القرآن كشف طريقة جديدة لمعالجة الأطفال، الذين تتأخر عملية النطق عندهم، حيث أوضحت الآية الكريمة من سورة "طه"، والتى يتوجه فيها سيدنا موسى بالدعاء للمولى عز وجل فيقول "رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى".

وقالت إن اللسان به العديد من العقد يجب أن تحل حتى ينطق اللسان بالكلام وأن ربط القرآن بين شرح الصدر وتيسير الأمر، وعملية النطق قد قمت بتطبيقها على الأطفال متأخري النطق، حيث قمت باستخدام هذه الآية بوضعها على الكمبيوتر حتى يتمكن الأطفال من تكرارها، وأدت إلى شفاء عدد كبير من الأطفال، وأشارت إلى أهمية أن تقوم الأمهات بتعليم الأطفال حديثى الولادة كلمات خفيفة متعلقة بالدين مثل أحد، الله، الإسلام.

وأثبتت الدراسات التى قدمها مجموعة كبيرة من الأطباء المتخصصين فى مجال التخاطب أن أغلبية الأطفال الذين يرددون هذه الكلمات منذ الصغر لا يحدث لهم صعوبات فى التخاطب، وينطقون بالكلام مبكراً، كما طالبت الأمهات بمداومة الحديث مع الأطفال عقب مرور فترة الولادة ومحاولة دراسة القرآن من خلال "الكاسيت" وشاشات الحاسب الآلى.

شكرا جزيلا
مشكورة روز على مرورك وتواصلك

لك احتراني وتحيتي

تشكرات عبير النرجس على المعلومه
هلا وغلا نورة

مشكورة غاليتي على مرورك وتواصلك

لك احترامي وتحيتي

بوركت جهودك الطيبة وشكرا لك
كل الشكر على مرورك وتواصلك

اخي الكريم نبيل

لك احترامي وتحيتي

يقول الله تعالى " ما فرطنا في الكتاب من شيء" صدق الله العظيم
مما لا شك فيه أن تلاوة القرآن من أنجع الأساليب لمعالجة عيوب النطفق وهذا لا يحتاج أبدا لدراسات حديثة

فهو معلوم من قديم الأزل ………………………..(رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى".)

تقديري الحار عبير للتذكرة الطيبة ……………بارك الله فيك