بالرغم من أنه يفهم ويفكر كما يفهم الطالب السامع ولكنه يحتاج إلى مجهود في توصيل المعلومة .
فهيا نرفع شعار "الصداقة والتواصل " بين المدارس ومعاهد الأمل لنزرع الأمل وبسمة الأمل
المعلمين والمعلمات
والسموحه
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
وجزيت خيررررررررررا
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
نصائح لبداية الامتحانات.doc (150.0 كيلوبايت, المشاهدات 88) |
الاختبار : ويعني يتم اختبارك في تخصصك وكان تخصصي علم النفس , مطلوب منك ان تدرس كتاب علم النفس للمقررات والعامة بالظافة الي كتاب اخر يسمي علم النفس والحياة
2- المقابلة: وانا اعرف انا المقابلة تتم بين شخصين يتم بينهم تفاعل مرسل ومستقبل والعكس ولكن اللي يحدث في المقابلات فية نوع من الارهاب يسبب الارتباك لكل معلم الا ماندر
دخلت المقابلة بعد ما استعديت لها ولا خليت مذكرة او موقف الاوقريتة او سالت عنة لاني ماني عارف شنو راح اسال عنة والي طمني اكثر انة المقابلة مو مهم فيها الصح والخطاء كثر شلون تتصرف في بعض المواقف ما احب اطول عليكم لما دخلت المقابلة
جلست امام طاولة مستطيلة انا في النص ويفابلني اح الموجهين وعلي يمني اربعة اشخاص مختلفين في المهنة ناظر موجة ومراقب الخ… وعلي يساري اربعة اشخاص واحد فيهم يكتب وفي زاوية خارج عن الطاولة يجلس الموجة الاول
تخيلتم الموقف ها ترتبكون او لا ……
3- الامتياز : يجن ان تحصل في نفس السنة الي تنجح فيها في الاختبار والمقابلة علي الامتياز او تعيدون هذة كلة مرة اخري ….
إن تنفيذ الموقف الصفي الناجح، يتطلب من المعلم أن يتصف بعدة صفات أهمها
أن يكون ذكيا سريع البديهة قادرا على التصرف الحكيم في المواقف الطارئة التي قد تعترضه أثناء عملة ، وأن يتسم بدقة الملاحظة ، ليتمكن من التعرف على المصاعب التي يعاني منها تلميذه ابتداء من صعوبات التحصيل العلمي ، وانتهاء بما يمكن أن يتعرض له من مخلفات سلوكية
وللمعلم في رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة ، فقد كان أفضل الصلاة والسلام مربيا عظيما، ذا أسلوب تربويفذا ، يراعي حاجات الطفولة وطبيعتها ويأمر بمخاطبة الناس على قدر عقولهم، أي يراعي الفروق بينهم، كما يراعي مواهبهم واستعداداتهم وطباعتهم. والمعلم الناجح يأخذ هذه المسائل بعين الإعتبار، فيرعى التلميذ الضعيف ليعالج ضعفة، ويتابع التلميذ الموهوب لصقل موهبتة،ومساعدته في رسم خطط لمستقبله، كما يمكنة من إشباع نزعته القيادية ، باسناد دور قيادي إليه
وينبغي على المعلم الطامح إلى جانب حب تلاميذه أن يتقبل آراءهم ، ولو كان بعضها مخالفا لرأيه فإن الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ، ورأي الطالب ليس مجرد كلمات يتفوه بها وإنما هو محاولة منه لتحقيق ذاته
والمعلم المحبوب هو الذي يعمل على إشباع حاجات تلاميذه إلى المحبة والرضا ، وإلى المكافأة والتقدير فإن للحوافز المادية والمعنوية أثرا كبيرا في جلب المحبة وفي إثارة قابلية التلاميذ للتعلم
والمدرسة بيئة يمارس فيها التلميذ أنشطته ، فتنمو قدراته وامكاناته وتشبع ميوله ورغباته بقدر مايستطيع المعلم تنمية هذه القدرات وإشباع هذه الرغبات يكون امتنان التلميذ وحبه لمعلمه أعظم
ويعاني بعض المعلمين من صعوبات جمة في التعامل مع التلاميذ إذ قد يصطدم المعلم بعناد التلميذ ويتعكر الجو بينهما لذلك فإن التصرف الأسلم هو أخذ مشاعر التلاميذ بعين الاعتباروبناء علاقات ودية معهم. وهذا يساعد المعلم في تحيق أهدافه، ويشجع التلميذ على التواصل مع معلمه ، مما يترتب عليه علاقات اجتماعية سوية ، وتعلم أفضل . وبناء عليه فإن دراسة أحوال التلاميذ والتعرف عليهم عن كثب يساعد المعلم على فهمهم ، وحسن التعامل معهم
والمعلم الناجح يحرص على حفظ النظام في الصف ، فلا يبدأ حصته قبل أن يسود الهدوء الشامل في غرفة الدرس ، وفي هذه الحالة يستطيع أن يبدأ في إدارة التفاعل الصفي ، وهو يحتفظ بيديه بزمام المبادرة ، لتوجيه الحوار نحو الأهداف ، مقدما لهم المحتوى الذي يلائم ميولهم ، ويثير قابليتهم للتعلم ، وموزعا أسئلته على مختلف فئات الطلاب ، بما يتناسب مع قدراتهم ، ومستوى تحصيلهم ، ومعززا أداءهم بذكاء ، وبهذا يستطيع أن يقدم لهم الفائدة ، فيفوز بحبهم واحترامهم
والمعلم المحبوب ، يشارك تلاميذه أنشطتهم ويشجع مبادراتهم ، ويعمل على اشباع حاجاتهم إلى الحب ، وإلى الثقة بالنفس ، وهذا يدخل السرور في نفوسهم
والمعلم المحبوب محدث بارع، يحدث تلاميذه عن الأمل ، وعن النجاح ، وعن المستقبل الزاهر في الدنيا ، وعن الخلود الباهر في الآخرة ، وهو يحرص إلى أن تكون نبرات صوته موحية بالأثر الذي يريد أن يتركه في نفوس سامعيه، ومعبرة عن صدق مشاعره تجاههم
م
ن
ق
و
ل
وتقبلووووووووووووووا خالص التحيات
[/SIZE
]أهديكن فكرة مبتكر وجديدة للتهيئة الحافزة للدرس الأخير …..
** اطبعي كل كلمة من المثل على ورقة واحدة وبخط كبير ….
** قسمي الفصل إلى مجموعات متساوية ..
** اعط كل مجموعة ( المثل الخاص به بعد خلطه ) ..
** اطلبي منهن ترتيب المثل ….
*** المجموعة التي تنهي ..لها جائزة قيمة ….
جزاك الله خير
وسلمت اناملك المبدعة
المبدع لا يأتي إلا بالمبدع
شكرا على هذه الفكرة الرائعة |
أنت من جعلت للإبداع معنى بثانويتنا ….
فكل عام وأنت بألف خير …
لك الشكر على تشجيعك الدائم لنا …
وكل عام وأنت بألف خير …
مبدعة دائـــــماَ
شاكرة طرحك أخيتي الكريمة حياك الله ^ــ^
~::~
أو فكرت في الطيران إليهم../..فاصطدمت بالسقف
أو حاولت السباحة نحوهم../..فتحول البحر إلى كتلة من الثلج
فعندها فقط ….. انتعل إحساسك بالإحباط
وارحل بلا صوت .
وحين تكتشف: أن الزمان ليس زمانك
وان المكان ليس مكانك../..والإحساس ليس إحساسك ..
وأن الأشياء حولك لم تعد تشبهك../..وان مدن أحلامك ما عادت تتسع لك
عندها..لا تتردد…./…وارحل بلا صوت …
وعند الرحيل../..لا تضيع وقتك في البحث في أحشاء اللغة لانتقاء كلمات الحب
أو الاعتذار أو الوداع ..فكل الكلمات التي تولد لحظة الفراق ..إنما هي مجرد
محاولات فاشلة../..لتبرير وتفسير هروبك.
وعند الرحيل أيضا :
يغلق البعض في وجهك كل أبواب الرحيل../..كي يمنعك من الرحيل ..لأنه يحبك ..
والبعض يعترف لك بحبه عند الرحيل../..كي يبقيك معه …
ويكتشف البعض الآخر أنه يحبك بعد الرحيل../..فيحترق ويحرقك باكتشافه المتأخر…
وحين تقرر الرحيل …
لا تدفن رأسك في الرمال كما النعامة…
كي لا تلمح وجوه أولئك الذين أحبوك بصدق../..
وراهنوا على بقائك معهم فخذلتهم برحيلك
ولا تبك بصوت مرتفع كالأطفال../..
كي يصل صوتك لأولئك الذين أحببتهم بالصدق ذاته ..
فـ خذلوك
وأترك المساحات خلفك بيضاء وشاسعة
لهؤلاء وهؤلاء../..كي يمارس كل منهم طقوس
حنينه إليك بطريقته الخاصة..
وتأكد مهما كان لون أو شكل حجم صمتك عند الرحيل ..
فـ لرحيلك صوت قد تسمعه كل الكائنات../..لكنه لن يؤلم أبدا ولن يصل إلا لأولئك الذين
يشكل لهم وجودك شيئا من الوجود
ومضة:
الرحيل بلا صوت هو أجمل هدية نقدمها لأنفسنا
كي نختصر بها مسافات الألم و الإحباط
والفشل ..حين نشعر بأن كلماتنا لا تصل إليهم .
همسة :
البعض يشتري إحساسك لأنه : يحبك
والبعض الآخر ../.. يبيع إحساسك لأنك تحبه
اعجبني ونقلته
2/12/2007 الذكرى 36 لليوم الوطني
هنييييئا للشعب الإماراتي قيادة لاتعرف التراجع ونحو الأمام ]
فعشتي حرة أبية
إمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــاراتية و أفتخر
اللهـــــــــــــــــــــــــــــم احفظها …… اللهـــــــــــــــــــــــــــــم احفظها
ليس من المعقول رسوب أكثر من نصف طلاب الصف السادس في امتحان التربية الاسلامية هدا ظلم !
سؤال أكمل الآية القرآنية في صفحة الثانية و السورة في الصفحة الاولى و الإمتحان أغلبه إنشائي و الله إن إمتحان التاسع كان أسهل حرام الطلاب عندهم صعوبة في القراءة و الكتابة ليش ماتراعون المستوى العام للطلاب مب فالحين إلا في النظرايات وكلام الكتب و التربويين لكن محد يطالع أرض الواقع ويشوف حال الطلاب انا أقترح أن نرجع لمنهج السادس القديم لمادة التربية الإسلامية لأن بصراحة المنهج اليديد فاشل وفاقد للقيم و المبادئ …..
لكن أنا أقصد إن الطلاب صدق ما يعرفون يقرون ولا يكتبون
والإمتحان مب من مستوى فهمهم
و مختلف تماما عن الذي تناولها طول هذا الفصل …
و لكن الله يوفقنا و دائما معانا .. و يجزي كل واحد على عمله ..
و يجب أن يتضمن الكتاب مهارات و تدريبات تساعد الطالب ..
و هذا من رأيي أخيتي الغالية ..
تمر التربية بأزمات خطيرة وتحديات صعبة لا تخفى عليكم ، فواقع العصر الذي نعيشه وما طرأ على المجتمع من تغيّرات اجتماعية واقتصادية وإعلامية وثقافية ……؛ أثّـر سلباً على التربية والتعليم، فساهم في ظهور سلوكيات ممقوتة عند بعض الطلاب خاصة في المرحلتين المتوسطة والثانوية ، ومما زاد في ذلك تخلي بعض الأسر عن دورها التربوي.
والقضية التي سأطرحها بين يديكم من أهم القضايا التي تشغل بال المعلمين والمعنيين بالتربية إنها: ( فن التعامل مع الطلاب ). فهي من أهم المهارات التي يجب على المعلم إجادتها وإتقانها . وفي هذه النشرة التربوية سينصب حديثنا على ثلاث قواعد رئيسة .
القاعدة الأولى : مفاهيم خاطئة للشخصية .
يعتقد بعض المعلمين أن التعامل مع الطلاب برفقٍ وشفقةٍ ورحمة ٍ وإحسانٍ ، وأن النزول إلى مستواهم ضعفٌ في الشخصية. ويرى البعض أن قوة الشخصية ترتبط بالشدة المفرطة والعبوس والتعسف والجور وذلك بجعل الفصل ثكنة عسكرية . ويزداد الأمر سوءاً عندما يضع بعض المعلمين حواجز مصطنعة بينهم وبين الطلاب من خلال نظرتهم التشاؤمية. كما أفرط بعض المعلمين في تعاملهم مع الطلاب بترك الحبل على غاربه متنكبين وفارين من المسئولية الملقاة على عاتقهم متحججين بذرائع هشة وأوهام خاطئة .
ولو تساءلنا لماذا يملك هذا المعلم حب الطلاب واحترامهم داخل وخارج المدرسة ؟ بينما نجد المعلم الآخر لا يملك إلا بغضهم وكراهيتهم !! إذاً لابد من وجود خلل !!
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فهو المعلم والمربي والقائد ، فقد كان يحسن إلى البر والفاجر والمسلم والكافر. قال تعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم : {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر } آل عمران /159. وانظر أخي المعلم إلى رفقه عليه الصلاة والسلام بالأعرابي الذي بال في المسجد ، وحلمه على الشاب الذي استأذنه في فعل فاحشة الزنا ، فهما خير دليل على نظرته التربوية الصائبة . ولا غرابة في ذلك ، وهو القائل : " إن الرفق ما يكون في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه " رواه مسلم .
القاعدة الثانية : مؤهلات مطلوبة لكسب الطلاب .
لكي ينجح المعلم في كسب الطلاب لابد أن يكون مؤهلاً تأهيلاً نفسياً وعلمياً وتربوياً . وأهم هذه المؤهلات "القدوة الحسنة " فعلى المعلم أن يتحلى بالصبر والحلم والأناة والحكمة والشفقة والرحمة والتواضع ، وأن يكون على دراية بأحوال الطلاب وخصائص المرحلة التي هم فيها ومتغيرات الزمان وفلسفة التربية وأن يبتعد عن المثالية فطالب اليوم ليس كطالب الأمس . كما أن حسن المظهر وقدرة المعلم العلمية وفنه في إيصال المعلومة من المؤهلات الضرورية التي تساهم بشكل كبير في جذب الطلاب واحترامهم وحبهم للمعلم وتفاعلهم معه .
القاعدة الثالثة : كيف تكسب الطلاب ؟
لكسب الطلاب عليك أخي المعلم بهذه الخطوات العشر :
1-كن سمحا ً هاشاً باشاً ليناً سهلاً ، وأكثر من السلام عليهم تمتلك قلوبهم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ألا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم " .
2- ابتعد عن العبوس وتقطيب الجبين ، واترك الشدة المفرطة فإنها لا تأتي بخير، ولا تكثر من الزجر والتأنيب والتهديد والوعيد. (رفقٌ من غير ضعف وحزمٌ من غير عسف ).
3-لا تسخر منهم أو تحتقرهم ، وجرّب النصيحة الفردية معهم .
4-أكثر من الثواب والثناء عليهم ، واستمر في تشجيعهم .
5- اعدل بين طلابك ، ولا تحابي أحدهم على الآخرين .
6- اعف عن المسيء وأعطه الفرصة لإصلاح خطئه ، ثم عالج الخطأ باعتدال .
7-لا تضع نفسك في مواضع التهم ،ولا تستخدم طلابك في أمورك الشخصية وقضاء حاجاتك
8- أدخل الدعابة والفكاهة عليهم ولا تبالغ في ذلك .
9- تحسس ظروفهم ، وساهم في حل مشكلاتهم ، وتعاون مع المرشد الطلابي في ذلك، وأشعرهم بأنك كالأب لهم أو الأخ الأكبر تغار على مصلحتهم ويهمك أمرهم .
10- ابذل كل جهدك في إفهامهم المادة واصبر على ضعيفهم وراع الفروق الفردية بينهم ، ونوع في طرق تدريسك ، وسهّل الأمر عليهم ، ولا ترهقهم بكثرة التكاليف المنزلية .
وأخيراً أخي المعلم: تذكر أمانة المهنة وجسامة الدور وأهمية التربية واحتسب الأجر والثواب وأخلص النية ، فأنت الأمل بعد الله في إصلاح الجيل، ولا تجعل من المعوقات والمحبطات والحالات الشاذة عذراً للتقاعس وعدم العمل . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته " .
وقال الشاعر : إذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسام
م ن ق و ل
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووور
|
العفو اخي مهندس
تحياتي
فعليه ان يكون اللصديق والاب والاخ والمعاون والطبيب والمربي والمعلم
وعلينا ان نرى الطالب وحاله فاي شخصية يحتاج منا ؟؟
وعلينا ان نتقمص هذه الشخصيات باقتناع وليس تمثيل
شكرا الاخ تربوي واسمح لي اضافتي لما قلت
أهم شي قبل تدريس الطلاب هو بناء علاقة متينة معاهم….بهذي الطريقة تقدر تتحكم فيهم بسهولة ومن دون اللجوء للعنف…
|
شكرا لك اخت علياء على الاضافة
تحياتي
الاخوة الكرام
انا اعتقد ان فن التعامل مع الطالب هو بحد ذاته علم قائم بذاته ويحتاجه المعلم ويجب تاهيله لهذا الفن ويجب على المعلم ان يلبس عدة قبعات لينال رضي الطالب وبالتالي عشقة وبالتالي استجابته له والموافقة على الاخذ منه فعليه ان يكون اللصديق والاب والاخ والمعاون والطبيب والمربي والمعلم شكرا الاخ تربوي واسمح لي اضافتي لما قلت |
شكرا لك اخي لمداخلتك الطيبة
تحياتي
العقو اختي ام عمر
شكرا لك للمرور على الموضوع
كل الشكر والتقدير على هذه المواضيع المميزة
تسلم ايدك وفي ميزان حسناتك ان شاء الله