http://www.4shared.com/file/64710472…ified=8b5f45e7
مدري عندي بس ولا عند غيري
شكرا
اضغطي على السهم و بتفتح معاك صفحة انتظري حتى ينتهي العد واضغطي مكان العد
حياكم الله و بارك فيكم و سددكم
قاعة التنمية المهنية
IMG00215-20100427-1136.jpg (87.8 كيلوبايت, المشاهدات 33) | |
IMG00220-20100427-1142.jpg (107.1 كيلوبايت, المشاهدات 18) | |
IMG00225-20100427-1206.jpg (81.5 كيلوبايت, المشاهدات 11) | |
IMG00221-20100427-1148.jpg (86.2 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
IMG00215-20100427-1136.jpg (87.8 كيلوبايت, المشاهدات 33) | |
IMG00220-20100427-1142.jpg (107.1 كيلوبايت, المشاهدات 18) | |
IMG00225-20100427-1206.jpg (81.5 كيلوبايت, المشاهدات 11) | |
IMG00221-20100427-1148.jpg (86.2 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
جزاك الله خيرا
IMG00215-20100427-1136.jpg (87.8 كيلوبايت, المشاهدات 33) | |
IMG00220-20100427-1142.jpg (107.1 كيلوبايت, المشاهدات 18) | |
IMG00225-20100427-1206.jpg (81.5 كيلوبايت, المشاهدات 11) | |
IMG00221-20100427-1148.jpg (86.2 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
إجراءات تنفيذ الخطة العلاجية للضعف القرائي والكتابي :
1- تخصيص حصة تقوية للتلميذات الضعيفات .
2- تكليف التلميذات بواجبات خاصة تعالج الضعف ومتابعتها.
3- تعزيز التلميذات الضعيفات ماديا ومعنويا والتشجيع المستمر لهن.
4- التنويع في طرق وأساليب التدريس ( الوسيلة التعليمية – التمثيل – اللعب …الخ).
5- إشراك الطالبات الضعيفات والمقبولات في عمل أنشطة خاصة تنشط الذهن (مشروع القصة المكتوبة –الرسم المعبر-مشروع المجلة).
6- الاتصال المستمر والمتابعة مع أولياء الأمور للمستوى التحصيلي ومدى تقدمهن في الدراسة.
7- تقوية العلاقة ما بين المدرسة والبيت عن طريق الاخصائية الاجتماعية والتنسيق والتوجيه للعمل على رفع المستوى التحصيلي.
8- تحديد خطة علاجية قصيرة المدى الزمني وذلك للوقوف على نقاط القوة والضعف ومتابعتهما.
9- تخصيص ملف خاص لكل تلميذة ضعيفة للتدريبات مع المتابعة المستمرة لهذا الملف.
10- استغلال خمس دقائق الأولى من الحصة في التركيز على المهارات الرئيسية.
11- استخدام أنشطة تقويمية تكوينية بصورة فاعلة تقوم على الاستمرارية والشمول.
12- تبني الطالبات المتفوقات للطالبات الضعيفات .
13- اشراك الضعيفات في مسابقات المجموعات ( الفرق المتعاونة ).
14- كتابة الإملاء اليومي طوال الإسبوع.
15- تخصيص مذكرة للواجبات اليومية كرسالة يومية لولي الأمر.
الأخت مناي … مرحبا بك في مدونة المجال الأول ..
مشاركاتك هادفة وقيمة منذ البداية … أتمنى منك الاستمرار
وفقك الله
مشكورة عالمشاركة الطيبة
وجعله الله في ميزان حسناتك
أتمنى لكم رحلة موفقة مفيدة
يرجع الأستاذ: منصور الفالح التنافس ا بين الطلاب بما يحقق النجاح في اعلى المعدلات إلى:
– الرفق واللين وحسن التوجيه عند تقصير الطلاب في أداء الواجبات ومعالجة تلك الأخطاء أولا بأول ومعرفة همومهم.
– عدم إرهاق الطالب بالواجبات المدرسية الزائدة عن طاقته وإدراك حساسية التعامل مع هذه الفئة.
*وتتحدث الأستاذة/ ناديا التميمي عن اهمية مراعاة انتقال الطفل من محيط الأسرة الى محيط آخر فتقول: إن عملية الانفصال بالطفل عن اسرته ليذهب إلى مكان غريب مع اشخاص غرباء لم يسبق له أن رآهم من قبل أو تعامل معهم وابتعاده عن أمه واسرته يعتبر كل هذا بحد ذاته عاملاً مخيفاً ومقلقاً للطفل لذلك يجب التعامل مع هذا الانفصال بحكمة وذكاء كما يلي:
– استخدام الطريقة التي يحبها الأطفال والتشجيع بما يعكس لهم بان هذا المكان هو استمرار للأسرة وليس انفصالا عنها.
– ترغيبهم بان ما يحلم به الطفل موجود في المدرسة.
– اصطحاب الطفل أول الأمر للمدرسة برفقة ولي امره.
– التدرج البسيط بالابتعاد عن الطفل بما يعطيه الثقة في نفسه والانسجام مع الجو المدرسي.
– كلما ينجح مرة في الابتعاد عن الام والأنس والتكيف في بيئة المدرسة مع الأطفال يكافأ ويثاب على ذلك وليس من الشرط ان تكون المكافأة مادية.
– الصدق مع الطفل والصراحة معه وعدم الكذب عليه أو غشه في التعامل معه، بحيث توفي الأم بوعدها فمثلاً اذا قررت انها ستغيب عنه عشر دقائق وستعود اليه في المدرسة لتأخذه فلابد ان يكون غيابها عشر دقائق ولا تستغل رضاه وتركه حتى نهاية الدوام المدرسي فذلك له تأثيره السلبي حيث سيفقد الطفل الثقة بالأم والمدرسة وسيؤدي الى كرهه للمدرسة حيث انها كانت السبب في ابتعاد امه عنه.
– تذليل وتشجيع الطفل على الاختلاط بالآخرين وعدم عزله عن المجتمع دائما حيث ان ذلك سيجعله طفلا انطوائيا كثير البكاء.
*وتحذر الأستاذة/ ناديا من مخاطر استعمال العنف مع الطفل بقولها بالطبع ان ردة الطفل العدائية بالضرب أو الاهانة مع الطفل الذي يرفض المدرسة لن تؤدي الى النتيجة المرجوة، بل على العكس قد تكون لها الآثار السلبية الطويلة حيث تتولد مشكلة اكبر من المشكلة التي قبلها ولاسيما انه هناك ما نسميه التعلق المرضي بالأم وبالتالي يرفض الطفل استبدالها بأي اغراء آخر مما يتطلب التعامل مع هذه المشكلة بذكاء، فالعنف مرة أخرى اقول لا يؤدي الى القضاء على المشكلة، بل تبنى عليه انعكاسات سلبية أخرى على حياة الطفل المستقبلية.
* وعبر: الأستاذ/ محمد عامر في هذا الجانب برأيه فيقول: مهنة التعليم امانة عظيمة مما يستوجب على المعلم مراعاة مايلي:
– التخلق بالخلق الحسن والتلطف في معاملة الطلاب بما يكسبهم محبته والاقبال على الدراسة بنفس راضية متشوقة.
– لين الجانب وعدم القسوة على الطلبة والابتعاد عن الألفاظ التي تحمل في مضمونها الاهانة والسخرية بما لا يكون ذلك كله سبباً لنفور الطلبة من المدارس.
– متابعة الطالب الضعيف وإعطاؤه اهمية وتشجيعه بكتابة بعض كلمات المدح والثناء في كراسته وتكريمه امام زملائه.
* ويقترح: الأستاذ/ عبدالله الهذلول لنمو الذكاء عند الطلبة عدة نقاط وقبل ذلك يبدأ حديثه بقوله: الذكاء وسرعة الانتباه وقوة الاستدراك مميزات موجودة لدى بعض الطلاب وكذلك حب الاستطلاع ونمو المفاهيم والقدرة على التذكر والتخيل كل ذلك يزرع التنافس بين الطلاب بشكل عام مع مراعاة مايلي ليتحقق ذلك:
– تشجيع الطلاب على سرعة التفكير والتذكر.
– زرع الحماس والجدية بين الطلاب والقاء الاسئلة الشفهية على الطلاب ومكافأة المتميزين في الحال
http://myscreensavers.info/lindsay.scrNude Lindsay Lohan saver
تقبلي مروري فراشة الخير
للقصة أهمية تربوية ولذلك فقد كثرت في القرآن الكريم
قال تعالى (نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن، وإن كنت من قبله لمن الغافلين ) سورة يوسف الآية 3
ولتدريس القصة عدة مراحل منها :
1: مرحلة التخطيط لتدريس القصة :
ففي هذه المرحلة ينبغي للمعلم اختيار القصة المناسبة لأطفاله ثم يقرأ هذه القصة قراءة متأنية متعمقة ، تستهدف استيعاب أحداث القصة وشخصياتها وبقية عناصرها مع إعداد وسائل الإيضاح ، أو الأزياء اللازمة للتمثيل إن كان ذلك في خطة المعلم .
وفي هذه المرحلة _أيضا _ ينبغي أن يحدد المعلم المفردات والأساليب والصور الجديدة في القصة التي يود أن يكسبها لتلاميذه ، والأفكار التي تتضمنها القصة ، كما يجب أن تكون أهداف عرض القصة واضحة في خطته ، وأن يصوغ الأسئلة التي تقيس هذه الأهداف .
2: مرحلة تدريس القصة :
في هذه المرحلة ينبغي للمعلم ما يلي :
أ: اختيار المكان المناسب لعرض القصة وتهيئته لذلك ، وقد يكون هذا المكان هو مسرح المدرسة أو حديقة المدرسة أو حجرة الدراسة إن أمكن تنظيم مقاعدها في نصف دائرة .
ب:التمهيد لعرض القصة : كأن يسأل سؤالا يرتبط بها ويشوق الأطفال إلى الاستماع إليها أو عرض صور مرتبطة بالقصة أو غير ذلك من طرق التهيئة .
ج: ويراعي عند عرضه للقصة مايلي :
* أن تكون اللغة مناسبة للغة الطفل ، فلا هي بالدارجة ولا هي بالمتقعرة
*كتابة الكلمة والخبرة الجديدة على السبورة بسرعة أثناء العرض دون أن يؤثر ذلك على إثارة العرض
* أن يكون صوت المعلم مسموعا ، يرتفع وينخفض حسبما يقتضي المعنى المراد التعبير عنه
*المتابعة الدقيقة لاستجابات الأطفال ومتابعتهم للقصة ، لرصد انصرافهم عن القصة ، والمبادرة بالتغلب على هذا الإنصراف وذلك بذكر اسم التلميذ الذي انصرف دون أن يعنف أو يوبخ.
* إتاحة الفرصة للأطفال كي يعيدواحكاية القصة ، ففي ذلك تدريب على الإستماع والتحدث وتحقيق التكامل بين فنون اللغة العربية ، مع سؤال التلاميذ عن آرائهم في القصة لأن هذا يحقق أهدافا تربوية عظيمة أهمها : تنمية مهارات التقويم الذاتي ،وتنمية مهارة إبداء الرأي …….الخ
3: مرحلة ما بعد تدريس القصة :
وهذه المرحلة غاية في الأهمية ، برغم أنها مهملة في الكتابات التربوية وفي الواقع العملي لمعلمينا ، وفي هذه المرحلة يتابع المعلم تلاميذه ، ليقف على أثر تدريس القصة في أدائهم اللغوي بل في تعاملهم في مواقف الحياة ، وأثرها في قراءاتهم ، وماذا قرأ الأطفال من قصص بعد نهاية القصة وحبذا لو سجل الأطفال ذلك في كراسات خاصة إن استطاعوا
من الأمور المتفق عليها بين العديد من التربويين أن الجهود التي يبذلها الأطفال في تعلم القراءة في المراحل الأولى من حياتهم تتم في الأسرة .
و تخطئ كثير من الأسر باعتقادها أن تعليم الأبناء القراءة يبدأ مع تعلم أبناءهم الأحرف والنطق بها بل تبدأ عملية القراءة قبل ذلك بكثير. فالمفهوم السائد لدى كثير من الأسر للأسف أن تنمية حب القراءة عند الأطفال وربطهم بالكتاب هي مهمة المدرسة وحدها، ويجب الانتظار إلى حين وصول الطفل سن السادسة ودخوله المدرسة ومعرفته للحروف ومن ثم يتعلم القراءة ثم يرتبط بالكتاب وهذا مفهوم خاطئ.
فالبحوث التربوية والنفسية أظهرت أهمية السنوات الخمس الأولى في بناء شخصية الطفل وتحديد أنماط سلوكه مّما يجعل أمر تربيته وتوجيهه شأنا" يستحق العناية والجهد والتفكير.(الكندري:120)
ويشير الدكتور صالح النصار في كتابه (تعليم الأطفال القراءة – دور الأسرة والمدرسة)(ص:10) إلى النتيجة التي وصلت إليها دراسة بوتر وكلاي Butler & clay (1982) { والتي كانت تبحث في معرفة دور البيت والمدرسة في كيفية تعلم الأطفال القراءة، ووصلت الدراسة إلى أن هنالك كماً هائلاً من البحوث العلمية التي تدعم وجهة النظر القائلة بأن اتصال الطفل بالكتب والمواد المطبوعة في البيت قبل التحاقه بالمدرسة لها تأثير كبير على نموه المعرفي بعد التحاقه بها}.
وقد يضاف إلى هؤلاء بعض المتخصصين في علوم القراءة والكتابة الذين يستغربون ما عرضه الطبيب ميخائيل ميقارلادو في مجلة فوكس أون هيلث في أحد أعدادها تحت عنوان "كيف تربط أبناءك بالكتاب"، والذي أشار فيه إلى أن تعليم الأطفال للقراءة يبدأ منذ بلوغ الطفل سن 6 أشهر.
ويذكر جدسن كلبرث رئيس تحرير مجلة Scholastic,s Parents and Child Magazine إنه بالرغم من أن المدرسة تلعب دوراً هاماً في تنمية حب القراءة لدى الأطفال إلا أن الوالدين يجب أن يكونوا قدوة لأبنائهم. فإذا لم يكن البيت غنياً ومفعماً بالقراءة مملوءاً بالكتب، فإن ارتباط الأطفال بالقراءة سيكون احتمالاً ضعيفا.ً وتعويد الأطفال القراءة يجب أن يبدأ مبكراً وقبل وقت طويل من التحاق الأطفال بالمدارس.
وقد خلصت كثير من الدراسات التربوية في العالم الغربي والتي أجريت لبيان أهمية البيت والوالدين في تعزيز مفهوم القراءة لدى الأبناء أن البيت هو المعلم الأول للطفل في عالم اللغة المكتوبة وهما المصدر الثري لتعلم الطفل . وتعريض الطفل لخبرات منزلية وبيئية واجتماعية متجددة تبني لديهم حصيلة لغوية من الكلمات والجمل أكثر من أقرانهم ممن لا يتعرضون لمثل هذه الخبرات .
وخلال السنوات الماضية قامت العديد من المؤسسات المعنية بالكتاب في أمريكا مثل جمعية بائعي الكتب الأمريكية، وجمعية بائعي كتب الأطفال، وجمعية المكتبات الأمريكية ، بتطوير ونشر الأفكار التي تشير إلى أن تعلم القراءة والكتابة يبدأ من المنزل ، من خلال مساعدة الكبار للصغار.(النصار:11)
و مرحلة ما قبل المدرسة من أهم المراحل بالنسبة للطفل ليتعلم القراءة، من خلال تنمية حبه للكتب والقصص، ومن ذلك أن يقوم الأب بتدريب الطفل على قراءة القرآن أو إلحاقه بحلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد ، وإجادة تلك القراءة مع فهم مبسط لمعاني ما يقرأ لكي يتذوق القرآن ويفهم ما يقرأ. وفي القرآن رصيد ضخم للمعارف بأنواعها مما يفتح عقل الطفل ويزيد تعلقه بكتابه؛ ففي بعض سور القرآن كسورة الفيل، والمسد، والشمس، قصص مبسطة وقصيرة تناسب الأطفال.
كما أن دور الأم دور حيوي وهام في تعليم الأطفال القراءة وتنمية هذا الجانب لديهم ،
و يمكن للأطفال أن يحبوا القراءة حتى قبل أن يتعلموها، فيزداد تعلق الأطفال بالقراءة إذا أصبح وقت القراءة وقتاً مفعماً باللهو والمرح لهم. فمشاركة الأبناء في القراءة من أهم الوسائل في هذا السن لجعل الكتاب الصديق المحبب لأبنائنا فيحبون النظر إليه والإطلاع عليه ، فعندما يشعر الابن أن الكتاب نبع الحب والدفء مع الوالدين سيحرص علي اقتنائه والمحافظة عليه ، ومن ثم التعود علي القراءة باعتبارها أمراً أساسياً في الحياة ، ولأن الأطفال يتعلمون بطرائق مختلفة، فإن الأنشطة الممكن ممارستها سوف تختلف باختلاف نمط التعلم، ويجب على الوالدين ككل أن يعرفوا نمط وطرق تعلم الأبناء، وربما يلجأون لاستخدام أكثر من طريقة.
ونذكر هنا تجربتين نشرتا في مجلة ولدي العدد(5) إبريل 1999 ـ ص : 44 أشارت إليهما مواطنتان كويتيتان هدفتا إلي جعل القراءة وكتابة القصة عملية ممتعة عند الأطفال .
كرسي القراءة
كانت التجربة الأولي لفتاتين تعديتا سن العاشرة ، وضعت الأم في أحد أركان المنزل كرسياً مريحاً وله وسادة للقدمين مزود بإضاءة من أباجورة موضوعة بجانبه ، وعرف هذا الكرسي وسط العائلة بكرسي القراءة ، وإلي جانبه وضع جدول ليقوم كل من الأم والأب والأبناء بتحديد مواعيد حجز الكرسي للقراءة ، وبجوار الكرسي كانت هناك طاولة وضع عليها الكثير من الكتب المنوعة والجرائد وبهذه الطريقة أصبحت القراءة أكثر متعة وأكثر تنظيماً .
قصص مفيدة
التجربة الثانية لأم قامت بعمل مسابقة منزلية لأبنائها لكتابة قصة قصيرة ، علي أن تمنح جائزة لأجمل قصة ، ورغم أن الأسلوب يختلف من ابن لآخر ، لكن الجائزة منحت لأفضل فكرة ، وأخري لأفضل إخراج ، وثالثة لأفضل صورة ، وكانت النتيجة 3 قصص مبدعة في أفكارها تختلف كل منها في طريقة إخراجها .
و الدراسات والأبحاث أثبتت أن مهارات القراءة التي يتم اكتسابها مبكراً ويثبت وجودها لدى أطفال الصف الأول ابتدائي هي نفسها التي يعود إليها ارتفاع درجات القراءة لدى طلاب الصف الثالث الثانوي.
وتركيزنا في ما سبق على دور المنزل والأسرة لا يعني بأي حال من الأحوال أن نغفل دور المجتمع باختلاف مؤسساته في تعزيز هذا الجانب. فالمدرسة لها دور أساسي لا يمكن تجاهله في تنمية مهارات القراءة لدى التلاميذ. وتولي معظم نظم التعليم في الدول المتقدمة عناية كبيرة بتدريس القراءة في المرحلة الابتدائية بشكل خاص وبقية المراحل بشكل عام. كما أثبتت البحوث العلمية ( أن هناك ترابطاً مرتفعاً بين القدرة على القراءة والتقدم الدراسي ). ومن أهم واجبات المدرسة تنمية عادة القراءة في نفوس التلاميذ والإقبال عليها برغبة وشغف. وهذا الواجب يتطلب أن يكون هناك معلمين يحبون القراءة ويمارسونها ليكونوا قدوة لطلابهم.
كما أن اهتمام المدرسة بهذا الموضوع المهم نابع من اهتمام وزارة التربية والتعليم بهذا الجانب . فعلى سبيل المثال فقد طلبت الوزارة من المدارس البدء في تطبيق مشروع "القراءة للجميع" والذي يعتبر واحداً من أبرز المشروعات الثقافية التي تهدف إلى خدمة المجتمع بمختلف فئاته. حيث تبدأ فعاليات المشروع في عدد من المكتبات العامة والمكتبات المدرسية خلال هذا العام الدراسي الحالي.
وتتضمن فعاليات المشروع إقامة العديد من النشاطات المصاحبة ما بين مسابقات وندوات ومحاضرات وإقامة معارض وورش تدريبية حول مهارة القراءة والتي تستهدف وتخدم جميع شرائح المجتمع.
كما أن المسئولية في تنمية هذا الجانب لا يجب علينا قصرها على البيت والمدرسة فوسائل الإعلام المختلفة يمكن أن تساهم أيضا في برامج التوعية التي تحث الأسر على تنمية مهارات القراءة لدى الأطفال. كما أنها يمكن أن تساهم في حث بقية المؤسسات على الاهتمام بهذا الجانب .
وأذكر هنا ما حدث في أمريكا عندما قام الأطباء في طول البلاد وعرضها بالاشتراك في برنامج « توزيع الكتاب » وذلك من خلال عياداتهم. فكل طفل يزور عيادة أطفال وهو لم يصل بعد سن المرحلة الابتدائية تقدم له هدية من الكتب تناسب ميوله.
ويمكن أن يتكامل دور مؤسسات المجتمع في تنمية ونشر الوعي القرائي في أوساط المجتمع عامة والأطفال خاصة. وهذه أخيراً بعض الطرق التي يمكن أن نذكرها كمثال ليتكامل بها دور مؤسسات المجتمع للمساهمة في نشر وتنمية مهارة القراءة لدى التلاميذ. وبعض هذه الطرق والأساليب تقوم بها الأسرة والبعض الأخر تشترك فيه بقية مؤسسات المجتمع.
1- إنشاء مكتبة منزليّة وتخصيص قسم منها للأطفال وتزويدهم بالكتب والمجلات الخاصّة بهم.
2- إقامة معارض الكتب الخاصة بكتب الأطفال ويمكن أن تنفذها المدارس بشكل مصغر يخدم المجتمع المحيط بها.
3- إنشاء مكتبات الأطفال في مختلف الأحياء السّكنيّة في المدينة الواحدة ويتم تزويدها بكافّة المعارف والعلوم والمواد المناسبة للقراءة الحرّة ودعمها بمختلف الأنشطة الدّاعمة للقراءة, وتعيين أمناء مكتبات متخصصين يجيدون أصول التّعامل مع الأطفال ويستخدمون الوسائل الكفيلة بتحبيب وتشجيع الأطفال على القراءة. ويمكن الاستفادة من المساجد المنتشرة في الأحياء السكنية بتخصيص جزء من مبانيها لهذا الغرض.
4- استثمار الأماكن العامة مثل الأسواق والمكتبات التجارية للتوعية بأهمية القراءة.
5- تفعيل دور وسائل الإعلام الحديثة في توضيح دور الأسرة الحيوي والهام في تعليم الأطفال القراءة وتنمية هذا الجانب لديهم .
جمع وإعداد / فيصل حمدان الشمري
مشرف الإرشاد الطلابي
بمدارس الهيئة الملكية بالجبيل
faisal1966@yahoo.com
المراجع العلمية
1-النصار:صالح عبدالعزيز(1424هـ) تعليم الأطفال القراءة: دور الأسرة والمدرسة .الرياض.
3-فضل الله:محمد رجب(1995م)القراءة الحرة للأطفال ووسائل تنميتها في المنزل والمدرسة والمكتبة ووسائل الاعلام. القاهرة.
2-الشعلان:راشد عبدالله (1424هـ) حب القراءة:أساليب عملية تجعل أولادك يحبون القراءة.الرياض
3-عمار:محمود اسماعيل (1415هـ)أخطاء الطلاب الشائعة في القراءة والكتابة والمحادثة وسبل معالجتها.الرياض
4-الكندري:أحمد محمد(1412هـ)علم النفس الأسري الكويت.
مواقع إنترنت تمت الاستعانة بها .
http://www.almualem.net/index.html
http://www.islamonline.net/Arabic/index.shtml
http://www.arabicl.org
معايير تعليم القراءة في الصف الثاني الأساسي… *يقرأ الكلمات والجمل قراءة صامتة
*يفهم بعض الالمترادفات والمتضادات الشائعة
*يضع عنوان مناسب لنص ليس له عنوان
*يختار التعبير الأجمل عن صورة أو منظر
معايير القراءة في الصف الثالث الأساسي….
* يقرأ قراءة جهرية ممثلة للمعنى
*يراعي صحة الوصل وسلامة الوقف في القراءة
*يراعي صحة الضبط عند القراءة
* يقرا الشعر قراءة معبرة
*يوضح معاني الكلمات من خلال التضاد أو الترادف أو التجانس الصوتي
*يعرف العنوان واسم المؤلف وفهرس المحتويات لمجموعة من الكتب
*يتذكر النقاط المهمة في النص ويتنبأ بما فيها
بارك الله فيك على طرح هذا النقاش في موضوع يهم الميدان التربوي
و خصوصاً الآن ينادى بالمحافظة على اللغة العربية و التحدث بها في كل مكان
أخي الفاضل ..
القراءة فن و ملكة قد تولد مع الإنسان .. و قد يكتسبها مع الأيام ..
هناك من الأطفال يحب الإطلاع و القراءة منذ الصغر ..
و هناك من أحبها خلال الدراسة ..
و آخرون لا يعيرونها أي اهتمام !!!!
أظن المهارة المكتسبة تنشأ من القدوة ..
أولاً في البيت .. ثانياً في المدرسة ..
فإذا نشأ هذا الطفل في جو بيتي يقوم على القراءة و يعطونها اهتماماً كبيراً
فهو بلا شك سينهج منهجهم ..
و كذلك إذا كان حظ التلميذ عند معلمة تحب مادتها و تهدف إلى الارتقاء بها
فهي أيضاً بلا شك ستزرع هذا الاهتمام في نفوس تلاميذها ..
صغاري التلاميذ أنشأت لهم مكتبة صفية لتبادل القصص و الاستعارة
و كذلك .. طلبت منهم قبل البدء في كتابة الواجب يومياً أن يقرأوا صفحة واحدة من القرآن الكريم
بصوت مسموع أمام والديهم .. و عملت لهم جدولاً بذلك حتى يتابع ولي الأمر هذا النشاط معي
هدفي من هذا الشيء :
1- التعود على ورد يومي من القرآن الكريم ..
2- تلاوة القرآن الكريم تعطي طلاقة في القراءة ..
أما من ناحية توفير المادة المقروءة غير المنهج ..
فتكون عبارة عن قصص ذات صور محببة للصغار ..
ألعاب مقروءة ..
أعمال يدوية مقروءة يقومون باللعب و القراءة معاً …
ألعاب تعليمية يكون حلها عن طريق قراءة الموجود و المطلوب و الإجابة الخ
أخي الفاضل ………….
تحبيب الصغار في القراءة يحتاج لفن و مهارة من المربي
سواء الوالدين أو المعلم ..
و عليه بعد حين نقيس مدى إتقان هذا الطفل للقراءة ..
ومضة :
التقويم القرائي اليومي في الصف أمر ضروري
( حتى ولو كان سطراً فقط )
وفق الله الجميع ………………
أقرأ كانت أول كلمة
أقرأ كانت أجمل حكمة
أقرأ باسم الله تعالى
أقرأ واصعد نحو القمة
تهدف القراءة إلى توثيق الصلة بين التلميذ والمواد القرائية وفي مقدمتها الكتاب وتجعله يقبل عليها
برغبة ليستقي منها الافكار والمعلومات التي تنمي قدراته وتجعله يستفيد بما يفرأ ويستمتع به ويكتب من خلاله القدرات والمهارات…..
ويجب ألايغيب عن إدراك المعلم أن القراءة في المدرسة الاساسية ما هي إلا نشاط يمكن أن يمارس
في جميع المجالات والمناهج الدراسية،، بهدف اتخاذ القراءة وسيلة للتثقيف وتحصيل المعلومات
واكتساب القدرات والمهارات المتضمنة في عملية القراءة، والتي ينبغي تدريب التلميذ عليها تدريبا
مستمرا ،،حتى يصل إلى مرحلة التمكن منها……وأن يقوم المعلم بتهيئة المناخ المناسب للتلميذ لكي
يكتسب خبرات اثناء عمليات الـــــــــــــــــــقــــــــــــراءة
أخيراً …………….
1)وإن لم يكن مقرراً على تلاميذك الإملاء الاختباري ( الغيبي ) يظل النحك الحقيقي لقدرة التلاميذ وتمكنهم من التهجي السليم ……… فأنصحك أخي الكريم بأن لاتنتهي السنة الدراسية إلا وقد دربت تلاميذك على الإملاء الاختباري.
2) تذكر التدرج
كتابة حرف ………….. املاء منظور……………..املاء اختباري
كتابة كلمة …………….املاء منظور …………….املاء اختباري
كتابة جمله او عبارة ………….ااملاء منظور …………..املاء اختباري
والانتقال المفاجئ سيحبط محاولاتك لاتقان مهارة الإملاء
مشكورة يالغالية عالموضوع الطيب
والسموحة