هل هذا معناه اننا حُرمنا من الـ 6000 درهم الممنوحة لمن هم يعملون في منطقة أبو ظبي التعليمة
ودمتم سالمين
مرفق لسعادتكم طية نسخة من وثيقة البنائية التي قمت بإعدادها .
تحياتي أبو زهراء
البنائية وعلاقتها بعملية التعليم والتعلم.doc (136.0 كيلوبايت, المشاهدات 26) |
البنائية وعلاقتها بعملية التعليم والتعلم.doc (136.0 كيلوبايت, المشاهدات 26) |
البنائية وعلاقتها بعملية التعليم والتعلم.doc (136.0 كيلوبايت, المشاهدات 26) |
الى الأمام دائما
البنائية وعلاقتها بعملية التعليم والتعلم.doc (136.0 كيلوبايت, المشاهدات 26) |
نصائح.doc (80.0 كيلوبايت, المشاهدات 12) |
لاتستهينوواا بالكوورس الثالث
الرابط
http://www.moe.gov.ae/Arabic/Pages/table3.aspx
سلام
ششكرآ ,
ثانكسووووووووووووووو واااااااااايدز
ربي يحفظج ويوفقج الغلآآ ^ ^
نبببببببباااااااا الاجوووووووووووووووبه
بس انا ابي الصف السابع
الــسلام عليــكم }^^
بـــأآأإركــ الله فيك
جزيت خيرا ،،، والــى الامـــام
بالتـــوفيق للجميـــع
جاء ذلك عقب تفقده لفعاليات الحفل والمهرجان الختامي لنتاجات التعليم للأنشطة والرعاية الطلابية الذي أقيم بمقر صالة هاجر الرياضية بتاريخ 17-4-2008م ، والذي حضره سالم الكثيري مدير منطقة العين التعليمية، وسالم الجنيبي رئيس قسم الأنشطة وأولياء أمور الطلبة، وحشد كبير من الزائرين.
وتضمن المهرجان نتاجات التعلم لمادة التربية الموسيقية واشتملت على مجموعة من الأناشيد والفقرات الموسيقية التي أداها الطلبة، والطالبات من مختلف مدارس المنطقة وحسب مجالات المادة بإشراف معلمي ومعلمات التربية الموسيقية بإشراف وفاء توفيق، وناجي عثمان، ومصطفى كرارة.
وكانت البداية مع نشيد (لغتي هويتي) الذي أعربت من خلاله طالبات مدرسة عمورية عن مدى التشبث باللغة العربية أم اللغات ويذكر ان الفقرة قد حازت على المركز الأول في مسابقة اللغة العربية على مستوى المنطقة .
وشاركت طالبات مدرسة الهيلي بالعزف بمهارة فائقة على آلة الريكورد ضمن مشروع تطوير الأداء الآلي و ضمن نفس المشروع أبدع طلاب وطالبات مدرسة عود التوبة ومدرسة هاجر بالعزف على آلة الاورج بكلتا اليدين مما ابهر الحاضرين ونال إعجابهم .
و في نهاية الحفل قدم منتخب طلاب وطالبات مدارس العين الفرقة الموسيقية المتكاملة والتي تضم مختلف الآلات الموسيقية فقرة موسيقية مميزة بعنوان حليم من توزيع الموجه ناجي عثمان و إشراف توجيه التربية الموسيقية بالعين وقد انتزعت الفقرة إعجاب الحضور حيث قاموا بالتصفيق مع الوحدة الموسيقية إعجابا بالفقرة .
ياسر كمال
رابط لمشاهدة فيديو للفرقة الموسيقية المتكاملة
الخميس ,22/09/2011
افتتح فرع مدرسة غلينلغ أبوظبي بمدينة زايد
أشاد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية، برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لمسيرة التعليم وحرص سموه على أن يكون التعليم في مقدمة أولويات النهضة الحضارية التي تشهدها الدولة .
وأكد سموه، حرص الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على توفير مناخ محفز للتفوق والمنافسة الشريفة والمتكافئة بين الطلبة، وصولا إلى تعليم نوعي يتناسب مع رؤية أبوظبي 2030 واستراتيجية التعليم التي تنتهجها دولة الإمارات ليكون نظامها التعليمي واحداً من أفضل خمسة نظم تعليمية متطورة في العالم .
ونوه سموه خلال افتتاحه، صباح أمس، فرع مدرسة غلينلغ ابوظبي في مدينة زايد بالمنطقة الغربية، بالدعم والتشجيع الذي تحظى به مؤسسات التعليم على مختلف مستوياتها من القيادة العليا للدولة، مستشهداً بالرؤية الحكيمة لباني دولة الإمارات ونهضتها الحديثة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي فتح أمام أبناء الإمارات كل أبواب العلم والتعلم وأعطى الغالي والثمين .
وثمن، سموه جهود شركة بترول أبوظبي الوطنية “أدنوك” ومبادراتها في تنمية المنطقة الغربية، خاصة في الجانب التربوي والتعليم الفني، وما تمتاز به مدارس غلينلغ من اهتمام ببناء شخصية الطالب من خلال المشاريع المتميزة التي تقوم بها .
وكان سموه قد وصل الى مبنى المدرسة يرافقه عبدالله مهير الكتبي وكيل ديوان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية، وسلطان بن خلفان الرميثي مدير مكتب ممثل الحاكم في المنطقة الغربية حيث كان في استقبال سموه محمد شليويح خليفة القبيسي رئيس مجلس أمناء مدرسة غلينلغ مدير دائرة الموارد البشرية والشؤون الإدارية بأدنوك، وعويضة مرشد علي المرر مدير دائرة الخدمات المشتركة بادنوك، ورشيدة ناشف مديرة مدارس غلينلغ ابوظبي وأعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، وجمع كبير من أولياء الأمور والتربويين .
وفي بداية حفل الافتتاح قام سموه بإزاحة الستار عن اللوحة التذكارية إيذانا بالافتتاح الرسمي للمدرسة بمراحلها من التمهيدي وحتى المرحلة الخامسة، التي تضم 681 طالبا وطالبة .
عقب ذلك تجول سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان في المباني الجديدة وتفقد المرافق المختلفة، واستمع الى شرح مفصل لأقسام المبنى، وتعرف إلى تجهيزات الفصول والقاعات الدراسية والمختبرات العلمية والمكتبة وغرفة الكمبيوتر والقاعة الرياضية المكيفة .
والتقى سموه بالطلبة والطالبات، وتواصل معهم بكل المحبة في أحاديث أبوية أثارت السعادة والبهجة في نفوسهم، وأظهرت مدى ما يتمتعون به من حضور وحيوية وانطلاق يشير به الى خلفية تربوية مميزة تهتم بتكوين الشخصية وتنمية المهارات، وألقى أحد التلاميذ قصيدة شعرية بمناسبة زيارة سموه للمدرسة . وأشاد سموه بما شاهده بالمدرسة، ووجه الشكر لإدارة المدرسة وحثهم على بذل المزيد من المثابرة والاجتهاد، وأن يسخروا عملهم لخدمة العلم .
كما اشاد سموه بنظام وأسلوب التعليم الذي يتم على أحدث النظم التعليمية بالعالم والمناخ الدراسي التربوي الراقي الذي يعيشه طلبة وطالبات المدرسة، والذي انعكس ايجابيا على شخصياتهم وارتباطهم بمدرستهم واستمتاعهم بيومهم الدراسي، وإقبالهم على الدراسة بحب وصورة تلقائية، وهو ما يجب أن ينعم به أبناؤنا وبناتنا الطلبة من اجل تعليم حقيقي أبقى وارسخ، ومن أجل مستقبل أكثر ازدهارا لبلادنا .
من جهته وجه محمد شليويح خليفة القبيسي الشكر لسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان لتفضله بافتتاح المدرسة، مشيدا باهتمام سموه الكبير بتطور التعليم في المنطقة الغربية .
وأوضح أن المدرسة التي تأسست في عام 2022 على يد شركة بترول ابوظبي الوطنية “ادنوك” تعد احدى المؤسسات التعليمية التابعة للشركة، والتي تشمل المعهد البترولي، ومعهد ادنوك الفني، وبرامج واحة المتميزين .
من جهتها أوضحت رشيدة ناشف، أن اجمالي عدد الطلبة والطالبات الدارسين في كافة افرع مدارس غلينلغ حوالي 3831 منهم 2420 في ابوظبي و730 في الرويس و681 في مدينة زايد .
واشارت الى ان برنامج التعليم في المدرسة يعتمد على النموذج الناجح للمدارس الأمريكية المستقلة ذات المستوى الأكاديمي الراقي، وهو يدرس باللغة الإنجليزية مع التشديد على أهمية تدريس كل من مادتي اللغة العربية والتربية الاسلامية كمادتين أساسيتين في منهاج التدريس المتبع في المدرسة، بهدف الحفاظ على الهوية الوطنية لطلاب دولة الإمارات وربطهم بتاريخهم وتراثهم العريق، وتعزيز صلتهم بتعاليم دينهم الاسلامي الحنيف .
المصدر: جريدة الخليج
سيعيد المواطن ترتيب أولوياته وفق الأسعار الجديدة. ولن تصمد كثير من التقاليد الاستهلاكية أمام العاصفة المقبلة. المؤكد أن المواطن الأردني لا يفرط بأمرين: التعليم والصحة، وما دونهما – مضطرا سيضحي بالكثير. حتى ما بدا ضروريا في سالف الأيام.
وفي الأثناء، وبشكل غير متوقع هبت نسمة خفيفة تلطف الأجواء؛ فتقرير "الطريق غير المسلوك: إصلاح التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، الذي أعلن في عمان أمس كشف أننا نسير في الطريق الصحيحة، ولو نسبيا، مقارنة بالدول العربية، حتى الأعرق منا حضاريا والأغنى منا ماليا.
ليس إنشاء أن الأردن في التقرير الذي أعده خبراء دوليون اعتمادا على قاعدة بيانات تمتد لأربعة عقود (1965-2005) تقدم على الكويت والسعودية وإيران! في المؤشر الموحد للتعليم الذي يراعي الحصول على التعليم والمساواة بين الجنسين والكفاءة والجودة. جاء الترتيت الذي شمل أربعة عشر بلدا ممثلا لدول المنطقة كالآتي: الأردن، الكويت، تونس، لبنان، مصر، الضفة والقطاع، الجزائر، سورية، السعودية، المغرب، العراق، اليمن، جيبوتي.لم يتحقق انجاز كهذا بضربة حظ ولا بمساعدات دولية ولا بثروة ولا بإرث، انه جهد مضن متواصل استمر لأربعة عقود. ويستحق القائمون عليه أي العاملون في التربية والتعليم؛ والقيادات من وزراء وأمناء عامين ومديري ومؤلفي مناهج ومدرسين التكريم بأرفع الأوسمة. فهم حققوا في أصعب الظروف الاقتصادية والسياسية إنجازا عجزت عنه دول كان فيها جامعات يوم لم يكن عندنا مدارس ثانوية ودول دخلها اليومي يعادل دخلنا السنوي.
في التفاصيل يقول التقرير "لدى الأردن والكويت نظام تعليمي قيم"، وفي تدريس الرياضيات والعلوم الدولية سجلت إيران والأردن أفضل الدرجات في العلوم، ولبنان والمغرب أدنى الدرجات، وفي الرياضيات سجل الأردن ولبنان أعلى الدرجات والمغرب والسعودية أدنى الدرجات.
أنفق الأردن من موارده القليلة كثيرا على التعليم، حتى موازنات الدفاع كان يذهب جزء مهم منها على التعليم، كما في المكرمة الملكية لأبناء العاملين في القوات المسلحة، ومدارس الثقافة العسكرية، وجامعة مؤتة، والخدمات الطبية الملكية. ولا يزال الإنفاق على التعليم بمستوياته أولوية للدولة والمجتمع.
لم يستمر الإنفاق بنفس الزخم والوتيرة بعد عام 1989، إذ غدا الإنفاق الحكومي بمجمله خاضعا لاعتبارات صندوق النقد الدولي التي تعطي الأولوية لسداد الدين وخدمته. ومذاك تراجع التعليم الرسمي وخصوصا في المرحلة الأساسية لصالح التعليم الخاص. ولا تجد اليوم قادرا يسجل ابنه في مدرسة حكومية، في ظل ارتفاع الأسعار المقبل ستضطر فئات كثيرة إلى الهجرة من التعليم الخاص إلى المدارس الحكومية. وبعض الاقتصاديين العاملين في قطاع الإنشاءات لا يستبعدون هجرة من عمان إلى المحافظات. فكلفة العقار شراء وإيجارا وما يلحق من تكاليف تعليم ومواصلات ستجعل كثيرين يفكرون بالعودة إلى مناطقهم التي هجروها.
بقدر ما يضيء التقرير شمعة أمل يدق ناقوس خطر. فما بعد 2022 غيرما بعد 1965، فدول الخليج التي تقدمنا عليها في المارثون الطويل فتح لها ارتفاع أسعار النفط آفاقا في التعليم والتنمية غير مسبوقة. ليس على مستوى أبناء الخليج ولكن على مستوى المنطقة (مثل المبادرات الإماراتية والقطرية). واليوم بإمكان الطالب الخليجي أن يجلب المدرسة البريطانية والجامعة الأميركية إلى بلده، لا أن يذهب إلى التعليم هناك فقط.
يستطيع الأردن على رغم صعوبة الظروف الاقتصادية الحفاظ على المرتبة الأولى، لو ظل التعليم أولوية للدولة والمجتمع. ومن الممكن أن يتراجع إذا تخليا عن مسؤولياتهما، والمنافسة اليوم أصعب منها بالأمس. فالمنافسة كانت كمية في محو الأمية والالتحاق بالتعليم الأساسي وإتمامه ثانويا وعاليا، واليوم المنافسة نوعية بحسب ما يعرف بـ"اقتصاد المعرفة".
تستطيع الدولة أن توازن بين الكم والنوع، فلا تستطيع الدولة أن تؤسس مدارس بمستوى القطاع الخاص، لكنها تستطيع في كل مركز محافظة أن تؤسس مدرسة نموذجية للمتفوقين. من رياض الأطفال إلى الثانوية. وفي التعليم العالي لا تستطيع دولة مثل أميركا أن تحقق مساواة في الجامعات، لكن لا بد من وجود جامعة على الأقل رسمية بمستوى أكاديمي مرموق.
يطرح تقرير البنك الدولي تحديات مستقبلية وراهنه، فالتحصيل العلمي لم يسهم "كثيرا في زيادة النمو الاقتصادي أو الانتاجية في المنطقة"، ويصف العلاقة بين التعليم والنمو الاقتصادي بـ"الواهية". يحاول تفسير ذلك بانخفاض مستوى التعليم (يعني وضعنا مثل الأول في سباق ذوي الاحتياجات الخاصة!) ومنتج التعليم. ويحذر التقرير من زيادة الطلب على التعليم العالي بسبب تضخم أعداد الشباب إلى الضعف على مدى 30 سنة المقبلة، ويقدر أن نسبة غير القادرين على إتمام التعليم العلي ستصل عام 2030 إلى 50 في المائة.
ويدعو التقرير الدول إلى مفاضلات مالية، دون الوقوع في إغراء تحويل موارد التعليم الأدنى إلى الأعلى. وهو ما سيضر بالتعليم الأساسي. ويركز على النتائج قبل المدخلات، وفي مؤسسة اسمها "بنك" تبدو طرفة الدعوة إلى إيجاد "مصادر تمويل إضافية". لكن من حيث المبدأ تظل الشراكة بين الدولة والمجتمع أجدى من الاقتراض الخارجي.
بقيت ملاحظة أخيرة على التقرير. فهو يتحدث عن أربعة بلدان: لبنان وإيران والكويت وفلسطين، واجهت "صراعات سياسية واسعة النطاق منذ الستينيات"، ومع ذلك حافظت على مستوى متقدم نسبيا أفضل من الجزائر والسعودية. وفي هذا "تسييس" غير دقيق . فلا يمكن مقارنة احتلال الكويت العابر بالاحتلال المدمر على فلسطين منذ ستين عاما. وفي ظل أطفال الحجارة ومحمد الدرة كان الطفل الفلسطيني الأعلى في إتمام التعليم الأساسي بنسبة 106 في المائة. وينسى التقرير ويتناسى أن الأردن كان جزءا عضويا في الصراع (واسع النطاق!) وهو الذي تحمل عبء التعليم في الضفة من العام 1965 إلى فك الارتباط عام 1988، حتى دخول السلطة ظل الأردن هو المعني بملف التربية والتعليم لا سلطة الاحتلال. ولا يذكر التقرير شيئا عن حصار العراق والحرب المدمرة عليه. مع أنه ظل حتى 1990 من أفضل الدول العربية تعليما.
سألت الدكتور مروان المعشر، نائب مدير البنك عن ذلك، قال: "إن قوانين البنك تمنع التدخل في السياسة". حسنا، مع أن الدكتور مروان المعشر، صاحب الأجندة الوطنية، يدرك تماما أن السياسة تتدخل في كل شيء. فمدير البنك السابق هو وولفوتز، مهندس الحرب على العراق، وهل يمكن أن يقال إلا إن الحرب على العراق أضرت في "منتجات" التعليم؟ وانها جعلت الطريق إلى المستقبل أكثر وعورة، إن لم نقل غير سالكة بالنسبة للعراقيين؟
يحق لنا أن نحتفل بما أنجز في الأربعين سنة الماضية، من دون أن نغفل عن المخاوف والتحديات المطروحة علينا وعلى المنطقة في الأربعين سنة المقبلة.
عن صحيفة الغد الاردنية
ربما كلماتك إستدعتني للوقوف مليا على ما أفكر.. فأنا معلمة في القطاع الخاص في الأردن
فكرت مليا بحالنا هنا في الأردن وقطاع التعليم وما يعانيه المعلم من أصعب الظروف الإقتصادية وتدني التقدير الإجتماعي في مجتمعاتنا العربية في هذا الزمان!
وربما لأنني من جيل اللامبالاة كما يصفنا القدامى من المعلمين قد ضاق بي مجال العمل ذرعا
حتى قررت التوقف عن العمل بعد عام عامين من التدريس الشاق.
لكن إن فكرت مليا فإنني لا أستطيع أن أتخلى عما كلفت به دنيويا .. " داخليا أشعر بسعادة عما رزقني الله به من شرف المهنة "
لا أنكر بأن التقرير الذي نقلت قد غمرنا في قطاع التعليم سعادة برغم كل ما نعانيه ونكابده من أجل أن نخلص في عملنا ونرتقي بأمتنا الإسلامية ونعيد عزها بالقرآن وغرس القيم في أجيالنا القادمة بإذن الله.
وعلى يقين نحن هنا في الأردن بأن التعليم الذي نحصل عليه في الجامعات حتى يؤهلنا للعمل لاحقا تعليم ممتاز والكثير منه قد طور وفق مناهج حديثة
مهنة لابد لنا أن نخلص لله في أداءها ..
ونسأل الله أن يعود للمعلم تقديره الذي كان حينما كانت أمتنا أمة قوية بأبناءها حقا..
وأن ترتقي أمتنا بأفضل مما هي عليه .
وهذه باقة من العرفان والتقدير لكل معلمينا والقائمين على التعليم
بالمناسبة أنا إبنة معلم وإداري متقاعد
أخي معلم
وأختاي الإثنتين أيضا مثلي معلمات
1- التعليم في ليبيا يشارك فيها الطلاب والمعلمون بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا المظاهرات المؤتمرات تنافسا لمناهج والمقررات
2-دولة ليشتنشتاين الحياة في الداخل والدراسة عند الجيران
3-حتى عام 2022مالتعليم البولنـدي … يمشي على أرجل
4- التعليم في سورية اللــغة العـربيــة أولاً
5- التعليم فـي هـولنــدا:مرن جدا ..جدا
6- فــي تــونــس :المدير يحـرس المدرسـة
7- في سنغافـورة:يتاح للمعلـم اختيـار الكتاب المدرسي الذي يراه مناسباً!
8- في ألمانيا..إلزامي على جميع الطلاب:التعليم المهنييصنع «المرسيدس»
9- في المكســيك: المــدارس تطـوّر المجـتمعات
10- الخطط التعليمية في تايلند أنتجت جيشاً من العاطلين:الإدارة التربوية .. هزيلة!
11- في لبنان الحرب أهلية و.. التعليم أهلي
12- التعليم في ماليزيا خلطة النجاح السرية
13- التعليم في استراليا: استقلالية المدرسة
14- التعليم في بروناي..لا يوجد مشكلات
15- التعليم في الأردن:العين علـى سوق العمل
16- في كوريـا الشمالية المعـلـم بطـل العمل
17- في النمسا:الرفاهية تزداد.. الطلاب يتناقصون !
18- فــي إيـران:«الحوزة» تحوز «الثقة»
19- فــي كـوبـا:الثــورةتحطـم أسوار المدرسة
20- فـي الهنـد:888.000 مـؤســــــســـة تعـليــميـــة
21- فـي كوسوفا:التعليم ..صـراع الهـوية
22- المعلم في أسبانيا:1280 سـاعة عمـل ســنوياً
23-التجربة اليابانية.. نموذج الترقي بعد التردي
24- في أمريكا اللاتينية التعليم يرفع معدلات التنمية البشرية
25- التعليم في جيبوتي كتاب واحد لكل أربعة تلاميذ
26- الفاتيكان:لا يوجد فيها مدارس وتسيطر على ملايين المدارس!
هذا التعليم في بعض الدول …. فما هو تعليمنا في الامارات العربية المتحدة؟؟؟!!!!
ممكن بس تجاوب على أسئلتنا اللي تم طرحها في مواضيع سابقة لك
ياريت تعطي كل موضوع حقه قبل لا تنتقل إلى مواضيع أخرى
وشكراً لك
التعليم الإلكتروني هو الثورة الحديثة في أساليب وتقنيات التعليم والتي تسخّر أحدث ما تتوصل إليه التقنية من أجهزة و برامج في عمليات التعليم ، بدأً من استخدام و سائل العرض الإلكترونية لإلقاء الدروس في الفصول التقليدية و استخدام الوسائط المتعددة في عمليات التعليم الفصلي والتعليم الذاتي ، و انتهاء ببناء المدارس الذكية و الفصول الافتراضية التي تتيح للطلاب الحضور والتفاعل مع محاضرات وندوات تقام في دول أخرى من خلال تقنيات الإنترنت والتلفزيون التفاعلي .أهداف التعليم الإلكتروني
بالنظر والتمعن في المفهوم الشامل للتعليم الإلكتروني نجد أنه يمكن من خلاله تحقيق العديد من الأهداف يمكن تلخيص أهمها فيما يلي :
1 – زيادة فاعلية المدرسين وزيادة عدد طلاب الشعب الدراسية .
2 – مساعدة المدرسين في إعداد المواد التعليمية للطلاب وتعويض نقص الخبرة لدى بعضهم .
3 – تقديم الحقيبة التعليمية بصورتها الإلكترونية للمدرس والطالب معاً وسهولة تحديثها مركزياً من قبل إدارة تطوير المناهج .
4 – إمكانية تعويض النقص في الكوادر الأكاديمية والتدريبية في بعض القطاعات التعليمية عن طريق الفصول الافتراضية Virtual Classes
5-تقديم نظام القبول في الكليات والمعاهد وكذلك الاختبارات الشاملة في التعليم الأهلي عن بعد و بطريقة ذات مصداقية عالية دون هدر الكثير من أوقات الطلاب والموظفين كما يحدث في الطرق التقليدية .
6 – نشر التقنية في المجتمع و إعطاء مفهوم أوسع للتعليم المستمر .
7 – تقديم الخدمات المساندة في العملية التعليمة مثل التسجيل المبكر و إدارة الشعب الدراسية و بناء الجداول الدراسية و توزيعها على المدرسين و أنظمة الاختبارات والتقييم وتوجيه الطالب من خلال بوابات خاصة
دمتي معطاء يا غاليتي
شكراً
شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً |
وارجوا منكم الدعاء
ملتون.doc (26.5 كيلوبايت, المشاهدات 24) |
ملتون.doc (26.5 كيلوبايت, المشاهدات 24) |