الوسم: الروتين

هههههه حلوة وشكرا

الله يعطيك العافيه على جهودك الطيبة

الصراحة أفكارج حلوة ويديدة بس ممكن توضيحي كل فكرة كيف طريقتها مثلا ساعي البريد او البالونات ولج جزيل الشكر……..ز

حلوة الفكره انا بعد عندي فكره تكتبي الشعر بخط واضح غلي ورق مقوي كل بيت بروحه ويمسك كل بيت ولد من الصف ويقف به امام صفه ترتب القصيدة بترتيب الصفوف ويقرؤها الاولاد بواسطه مايك لاسلكي يلف عليهم

وااايد حلوة …. بارك الله فيك ،،ممكن تشرحين فكرة ساعي البريد ولألئ متناثرة ….

أنا طبقت فكرة سلة الزهور وكانت رائعة ومميزة
وغيرت من شكل الإذاعة الروتيني
بارك الله فيك

والله أفكار جميلة وليتنا نجد أفكار أخرى تتناسب مع المرحلة الثانوية

فعلا أفكار حلوة وجميلة، ننتظر جديدك.

فكره رووووووووووعه

=)

شكرااا

يعطيك العافية

الله يعطيج العافية .. وبارك الله جهودج .. كم أنت رائعة أفكارج..

جزاك الله ألف خير

طبقت فكرة إذاعة بائعة الزهور وكانت إذاعة متميزة

أتمنى لك مزيدا من التميز

عندي فكرة ساعي البريد

ممكن تشرحيلنا كيف نطبق رسالة الوالي لو سمحت.

جزاك الله ألف خير

سأطبق فكرة بائع الزهور , ولكن بالنسبة لساعي البريد ورسالة الوالي ياحبذا لو شرحتي لنا كيف ؟
وشكراً , , ,

جزاك الله خيرا

thanx waayed Nice I will try to tell My teacher we will make it inshallah

أفكار واااااااااااايد روعة

نـإأيس . .

يعطييج العـأإفيه خيتوؤ

فكره الزهور استوت في مدرستي][ الطيبات][ من سنه سوتها معلمه العلوم الله يذكرها بالخير

وكانت البائعه الزهور بنت عمي ..

وانا احب معلمتي مالت العلوم .. ^^

روووووعه الافكاااار ..

الله يعطييج العااافيه ^^ ..

شكرا على جهودك المميزززززززززة

بارك الله في جهودك الطيبة

بصراااااااااااااحة ابداااااااااااااااااع

سلمتي ودمتي

تسلمييييييييييييييين افكار حلوة

سلمتِ أستاذتي الغالية على هذه الأفكار المميزة …

دائمًا تتحفينا بما لديك خاصة في هذا القسم …

مشكوره وبارك الله فيج ياختي

الأفكار وايد حلوة ……. وياريت تعطينا أفكار عن أسبوع المرور .
يعطيج العافية …

أفكار رائعة يا أستاذة بوركت جهودك . .

ابداع
نريد المزيييد
اشكرك

دمتم سالمين

شكرا وايد لاني طبقتها بالمدرسة شكررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا

فكرة رااااااااااااااااااااااااائعة تسلمين اختي

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات

فكره في غايةالروعه
ممكن انطبقها؟

جزاك الله كل الخير على الأفكار الرائعة

افكار جذابه وممتازه
اشكرك علو جهودك
بااارك الله فيك

بارك الله فيك

تسلم اخووي

قصدي اختي آآآسفين

شكراااا جزيلاااا حياااتي ع هالطرح الغااااوووي

ونتريااا يديج عااد نباا افكاار يديه سبشل هع هع

تقبلي مروري : بنت سكووولز

يزاج الله خير الغاليه

[COLOR="Red"][/COLOR] للبعد عن الروتين المعتاد تبدأ الإذاعة بأن طالبة تضرب طالبة أخرى طبعا تمثيل وتقول ( ياويل إلي ما تستمع لإذاعتنا وسيكون مصيرها مثلها ) أو يكون هناك عرض بالداتا شو وتكون الإذاعة عبارة عن رسالة تماما مثل رسالة المحمول ونغمته مكتوب عليها رسالة هامة جدا ويتم عرض البرنامج الإذاعي بهذه الطريقة ولكم مني أحلى التحايا ( شذى طيبة الطيبة )

بارك الله في جهودك الطيبة

افكار رائعه بارك الله فيك

لا شك في أن تطور الحياة وتعقيداتها تتطلب منا التعرف على الأساليب كافة التي تمكننا من السيطرة عليها للعيش دوما بطريقة أفضل، ولعل محاولات فهم الحياة والتكيف معها بدأت منذ نشأة الكون حين كان الإنسان البدائي يسعى دوماً لتحقيق احتياجاته الضرورية من تكيف مع الطبيعة وتوفير الغذاء، فبعد أن حقق الإنسان الأول احتياجاته لفتت نظره جماعات البشر من حوله وأصبح يسعى وسط تلك الجماعات لتحقيق الشعور بالأمن لنفسه وإقامة حياة على أسس سليمة . وبتطور أساليب الحياة شيدت الحضارات على مر العصور والأزمان، ودخل الإنسان في صراع مع الأفكار مع صنوف المعارف بهدف التطور والارتقاء .

ومن هذا المنطلق أنشئت المدارس والجامعات والمعاهد المتخصصة لإثراء حياة الإنسان وبرز العلم كقاطرة لمجتمعات المدنية والحداثة وظهر رجال مفكرون ومبدعون ستظل سيرتهم الطيبة تتناقل على مر الأزمان، ولا عجب عندما نقف هنا على رمز من رموز العطاء والفكر الخلاق على أرض الإمارات الذي أثر في حياة مجتمعه وحياة الشعوب من حوله وقدم الكثير من الإنجازات في مجالات الحياة كافة التي أسهمت وتسهم في تقدم الحياة ورقيها إنه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، هذا الرجل الذي اتسم بالحكمة قدم أساسيات ثابتة بمثابة منهج يتيح الانطلاق والتميز في أي مجال من مجالات الحياة الإنسانية، وفي هذا المجال نجد أفراداً أقوياء يؤمنون بمنهج السلف وسنة التطور من أجل بناء أفراد أصحاء جسمانياً وعقلياً وعلمياً يقودون المجتمع نحو الانطلاق والرقي وقد نجد في واقعنا العكس، فمدير المدرسة الذي لا يجلس على الكرسي ويتجول في الميدان المدرسي منذ بداية اليوم حتى نهايته ويذوب وسط الطلاب والمعلمين من أجل تأدية رسالة وزارة التربية والتعليم لا شك أنه يختلف اختلافا كبيرا عن مدير المدرسة الروتيني الذي يفرح بكرسي الإدارة ويعزل نفسه عن الميدان وعن الأساليب الحديثة كافة، ولذا بات على كل مسؤول تحري الموضوعية في تقدير تلك الكفاءات المخلصة التي تتفانى في أداء رسالتها، وكم أعجبتني رسالة من أحد أولياء الأمور بعد زيارته للمدرسة قائلاً فيها:تعجبني المدرسة لأنني وجدت فيها نموذج الإدارة الناجحة التي تعمل بروح الفريق الواحد والتي أسهمت في حصد ابني للعديد من الجوائز على مستوى الدولة وكم أعجبتني البساطة في التعامل والحكمة في معالجة الأمور وبث روح الأسرة الواحدة بين المعلمين والطلاب كما أن وجود مدير المدرسة في ساحة الميدان التربوي وحث الطلاب على القيم النبيلة من شأنه مواصلة السير على طريق التميز، ولعل ملامسة أولياء الأمور للواقع التعليمي تجسد حالة وعي الأفراد بدور المدرسة الحيوي في بناء أجيال قوية متسلحة بالعلم والمعرفة وقادرة على مسايرة كل المتغيرات العالمية .

محمد حسيني المهم

مسؤول المركز الإعلامي في مدرسة ابن حزم- عجمان
معلم علم النفس – مسؤول الدعم النفسي
المقال منشور بجريدة الخليج (رسالة اليوم) ، الأحد10-10-2012
http://www.uaes.ae/vb/attachment.php…8&d=1339282517

الروتين كلمة تعني التكرار المستمر لنفس الأمر أو الموضوع في كل يوم وبنفس الشاكلة او الطريقة. ومن أكثر المجالات التي بدأت تنتشر فيه هذه الكلمة هو الحقل التربوي والتعليمي وخصوصا في مدارسنا الخليجية ودرسينا الخليجين. فهل يا ترى فعلاً العملية التربوية والتعليمية هي
– عملية روتينية غير متجددة كل يوم, وشهر وكل سنة. أم نحن نحكم عليها تعسفاً.
– وان كانت فعلا عملية روتينية فهل نستطيع ان نكسر نحن بأنفسنا هذا الروتين ونجعله عملية متجددة ممتعة للمعلم والطالب.
أخواني وأخواتي دعونا نناقش الموضوع فيما بيننا ويفيد بعضنا البعض فإن كانت لدى أحدكم أفكاراً لكسر الروتين فل يفيدنا بها . وإذا كان أحدكم يتبع أسلوباً لذلك فل يخبرنا به لنتبادل الآراء والأطروحات. وربما بعضكم يرى أن التعليم في دولنا ليس روتيناً فليطرح رأيه.

أخوكم المطروشي

أن كسر هذا الروتين بيد العاملين في هذا الحقل ….

فأنت كإداري أو معلم أو طالب تستطيع كسر هذا الروتين ………..

فالمعلم بأساليبه المختلفة في التدريس وبالطرق العديدة .. يستطيع أن يخرج ويخرج معه طلابه من حلقة الروتين …..

أخي خالد المطروشي

عذرا فأنا لا أتفق معك بتاتا على أن التعليم روتين

بالنسبة لي أجد التعليم متعة لا تضاهيها أي متعة أخرى

كل يوم جديد يحمل شيئا مختلفا شيئا مميزا شيئا غير اعتيادي

كل يوم أضيف فيه معلومة أو أكثر لعدد كبير من التلاميذ هو يوم متجدد

نصيحتي لمن يرى التعليم روتينا أن :-

1- يطور من نفسه وينمي ذاته ويتعلم كل ما هو جديد
2- يلبس نظارة التفاؤل ويرمي بنظارة السلبية في أقرب سلة للمهملات قرب المدرسة
3- ينوع من أساليبه ووسائله
4- وقبل كل ذلك يستشعر كل يوم أجر عمله عند رب العالمين فمعلم البشرية الخير تستغفر له حتى الحيتان في الماء

وثق أخي لو كان لدينا معلم بروح العطاء لن يستشعر التلاميذ الروتين في التعليم أبدا

تحياتي لك

أضم صوتي لصوت أموووووووووووووووووون

لا شك في أن تطور الحياة وتعقيداتها تتطلب منا التعرف على الأساليب كافة التي تمكننا من السيطرة عليها للعيش دوما بطريقة أفضل، ولعل محاولات فهم الحياة والتكيف معها بدأت منذ نشأة الكون حين كان الإنسان البدائي يسعى دوماً لتحقيق احتياجاته الضرورية من تكيف مع الطبيعة وتوفير الغذاء، فبعد أن حقق الإنسان الأول احتياجاته لفتت نظره جماعات البشر من حوله وأصبح يسعى وسط تلك الجماعات لتحقيق الشعور بالأمن لنفسه وإقامة حياة على أسس سليمة . وبتطور أساليب الحياة شيدت الحضارات على مر العصور والأزمان، ودخل الإنسان في صراع مع الأفكار مع صنوف المعارف بهدف التطور والارتقاء .

ومن هذا المنطلق أنشئت المدارس والجامعات والمعاهد المتخصصة لإثراء حياة الإنسان وبرز العلم كقاطرة لمجتمعات المدنية والحداثة وظهر رجال مفكرون ومبدعون ستظل سيرتهم الطيبة تتناقل على مر الأزمان، ولا عجب عندما نقف هنا على رمز من رموز العطاء والفكر الخلاق على أرض الإمارات الذي أثر في حياة مجتمعه وحياة الشعوب من حوله وقدم الكثير من الإنجازات في مجالات الحياة كافة التي أسهمت وتسهم في تقدم الحياة ورقيها إنه المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، هذا الرجل الذي اتسم بالحكمة قدم أساسيات ثابتة بمثابة منهج يتيح الانطلاق والتميز في أي مجال من مجالات الحياة الإنسانية، وفي هذا المجال نجد أفراداً أقوياء يؤمنون بمنهج السلف وسنة التطور من أجل بناء أفراد أصحاء جسمانياً وعقلياً وعلمياً يقودون المجتمع نحو الانطلاق والرقي وقد نجد في واقعنا العكس، فمدير المدرسة الذي لا يجلس على الكرسي ويتجول في الميدان المدرسي منذ بداية اليوم حتى نهايته ويذوب وسط الطلاب والمعلمين من أجل تأدية رسالة وزارة التربية والتعليم لا شك أنه يختلف اختلافا كبيرا عن مدير المدرسة الروتيني الذي يفرح بكرسي الإدارة ويعزل نفسه عن الميدان وعن الأساليب الحديثة كافة، ولذا بات على كل مسؤول تحري الموضوعية في تقدير تلك الكفاءات المخلصة التي تتفانى في أداء رسالتها، وكم أعجبتني رسالة من أحد أولياء الأمور بعد زيارته للمدرسة قائلاً فيها:تعجبني المدرسة لأنني وجدت فيها نموذج الإدارة الناجحة التي تعمل بروح الفريق الواحد والتي أسهمت في حصد ابني للعديد من الجوائز على مستوى الدولة وكم أعجبتني البساطة في التعامل والحكمة في معالجة الأمور وبث روح الأسرة الواحدة بين المعلمين والطلاب كما أن وجود مدير المدرسة في ساحة الميدان التربوي وحث الطلاب على القيم النبيلة من شأنه مواصلة السير على طريق التميز، ولعل ملامسة أولياء الأمور للواقع التعليمي تجسد حالة وعي الأفراد بدور المدرسة الحيوي في بناء أجيال قوية متسلحة بالعلم والمعرفة وقادرة على مسايرة كل المتغيرات العالمية .

محمد حسيني المهم

مسؤول المركز الإعلامي في مدرسة ابن حزم- عجمان
معلم علم النفس – مسؤول الدعم النفسي
المقال منشور بجريدة الخليج (رسالة اليوم) ، الأحد10-10-2012
http://www.uaes.ae/vb/attachment.php…8&d=1339282517