الترحيب بمعلمات وطلاب مركز المعاقين والخدمات الانسانية واستضافتهم
ادماجهم باللعب مع الطلاب
حضورهم في احدى الصفوف ومتابعتهم لشرح المعلمة بإعطائهم درس في اللغة العربية
الترحيب بمعلمات وطلاب مركز المعاقين والخدمات الانسانية واستضافتهم
ادماجهم باللعب مع الطلاب
حضورهم في احدى الصفوف ومتابعتهم لشرح المعلمة بإعطائهم درس في اللغة العربية
أطلقت مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية أمس فعاليات الحملة التوعوية الأولى بالإعاقة الذهنية والتي ستسمر حتى الثلاثين من نوفمبر الجاري مشتملة على عدد من الفعاليات الهادفة، تحت شعار «معا … لمجتمع واع بالإعاقة».
وقالت منى عبدالكريم مديرة معهد التربية الفكرية إن الهدف من الحملة هو الحض على تكاتف وتعاون الأفراد والمؤسسات والمراكز والجهات المعنية والمدارس وكل شخص من أصحاب القرار لممارسة مسؤولياتهم كل من موقعه، وإعطاء فئة الإعاقة الذهنية الاهتمام الكافي سواء في الخدمات، أو المرافق وكل الحقوق التي نص عليها القانون الاتحادي رقم29 لحقوق الأشخاص المعاقين.
مشيرة إلى أن برنامج الحملة يتضمن ثلاثة أنواع من التوعية: التوعية الخاصة بالمدارس عن طريق المحاضرات والأنشطة، والتوعية الخاصة بالمجتمع الخارجي من خلال مراكز التسوق كالسوق المركزي وميغا مول وسيتي سنتر الشارقة ومركز صحارى، إضافة إلى التوعية الإعلامية من خلال برامج إذاعة الشارقة وبرامج قناة الشارقة الفضائية.
وأضافت انه جرى إطلاق الحملة في هذا الوقت تحديدا نظرا لازدياد أعداد الأشخاص المعاقين ذهنيا، وخاصة عقب حرب الخليج الثالثة ولاسيما متلازمة داون التي ازدادت بشكل لافت وخاصة للأخوة القادمين من العراق، كذلك ازدياد حالات الشلل الدماغي الناجمة عن أخطاء طبية ونقص أوكسجين عند الولادة.
مشيرة إلى أن الإعاقة الذهنية حسب الدراسات العلمية تعد من أكثر الإعاقات شيوعا، وتعد مشكلة اجتماعية كبرى تواجه المجتمعات المتحضرة لما يفرضه التطور المتسارع من اعتماد الفرد على نفسه واستقلاله بحياته.
وأكدت مديرة معهد التربية الفكرية بمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية أن المعهد يستقبل حاليا 255 طالبا وطالبة من أصحاب الإعاقات الذهنية، في 34 فصلا في فترتين صباحية ومسائية، حيث يقوم المعهد على تدريبهم وإعادة تأهيلهم من جديد، مشيرة إلى أن إمكانات المركز لا تسمح باستقبال أعداد أخرى لافتة إلى وجود أكثر من 50 طالبا على قائمة الانتظار.
الشارقة ـ فراس العويسي
منى عبدالكريم .. مديرة معهد التربية الفكرية
بمدينة الشارقة التعليمية ..
جهود رائعة يبذلونها جميع من ينتمون لهذا المكان
وتحية خاصة للاختصاصية الاجتماعية فريدة
تمنياتي لكم بالتوفيق ..
استقبل العميد حميد محمد الهديدي مدير عام شرطة الشارقة في مكتبه بمبنى المديرية وفداً من مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية نقل تهنئة الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي مدير عام المدينة بمناسبة تسلم مهام منصبه الجديد كمدير عام لشرطة الشارقة، وتسلم العقيد عبد الله مبارك الدخان منصب نائب مدير عام شرطة الشارقة.
حضر اللقاء المقدم سالم خليفة المقرب رئيس قسم العلاقات العامة في شرطة الشارقة ضم الوفد كلاً من أحمد الحمادي مسئول العلاقات العامة، وباسم شقو مسئول وحدة المعارض والكتب، وأسامة نديم مارديني مسئول قسم الإعلام. وأكد مدير عام شرطة الشارقة أهمية التعاون القائم والبنّاء بين المدينة وشرطة الشارقة لما فيه خير المجتمع عامة ومصلحة الأبناء والأخوة من ذوي الإعاقة.
مشيراً إلى الدور المتميز والهام الذي تقوم به المدينة بتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة ومشيداً بالإدارة الحكيمة للشيخة جميلة بنت محمد القاسمي التي عودت المجتمع على وقوفها الدائم إلى جانب المعاقين ليكونوا ركيزة من الركائز التي يعتمد عليها المجتمع في ارتقائه درجات التقدم والتطور.
وعبر العميد حميد محمد الهديدي عن تقديره لهذه الزيارة التي تأتي في إطار حرص المدينة على تعزيز أواصر العمل المشترك مع شرطة الشارقة، وبذل كل جهد مستطاع لتوفير الرعاية والأمن للأخوة المعاقين، وليشعروا باستمرار بأن هناك من يسهر على راحتهم وحمايتهم لأنهم يمثلون بالنسبة لنا لبنة لا يمكن الاستغناء عنها في بناء وطن يفخر بجميع أبنائه بكل فئاتهم.
كما حمّل مدير عام شرطة الشارقة الوفد الضيف تحياته إلى الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي، وإلى جميع العاملين في مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، مثمناً الدور الذي يقومون به في تعليم وتأهيل ذوي الإعاقة لينخرطوا في جميع المجالات إلى جانب أخوتهم من غير المعاقين.
الشارقة ــ البيان
شارك أبناء قسم التأهيل المهني في مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية صباح أمس الأول تحت إشراف مدربتي الأشغال اليدوية مي محسن وحفيظة قدورة في مشروع العمل التطوعي الذي تنظمه مدرسة الطلاع للتعليم الأساسي ح2 من 10 إلى 14 فبراير/ شباط الجاري.
وأكد أمجد العبادي مسؤول قسم التأهيل المهني أن مشاركة طلبة القسم في هذا المشروع من خلال دوام مدرسي كامل يأتي تطبيقاً للسياسة التي تنتهجها المدينة في تحقيق دمج المعاقين في مجتمعهم وإبراز المقدرات التي يمتلكونها في عملية الإنتاج ومدى إتقانهم للحرف التي يتدربون عليها في ورش قسم التأهيل.
كما أوضح أن هذه المشاركة لطلبة المدينة تعزز في نفوسهم عنصر الثقة وتدفعهم نحو بذل مزيد من الجهد والتفاني في تطوير مواهبهم التي يمتلكونها والتي نساعدهم في بلورتها على أحسن وجه حتى تكون في المستقبل السند المادي الذي يعتمدون عليه، محققين بذلك واحداً من أهم أهداف مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية ألا وهو (الاستقلال الاقتصادي)، وليس هذا وحسب، بل إمكانية أن يكونوا داعمين لأسرهم مادياً ومعنوياً، وهذا بحد ذاته من أهم ما نطمح إليه مستقبلاً.
ولفت مسؤول قسم التأهيل المهني إلى جدية الجهد الذي يبذله أبناء المدينة أثناء تعلمهم سواء في ورشة النجارة أو ورشة الدهان أو ورشة الخزف، أو ورشة الأشغال اليدوية، أو ورشة التغذية، لأنهم مدركون لأهمية العمل الذي يقوم به مدربوهم حتى يصلوا بهم إلى إتقان ما يعلمونهم إياه.
من جانبها أشارت مدربة الأشغال اليدوية مي محسن أن مشاركة قسم التأهيل المهني في مشروع العمل التطوعي تضمنت عرض منتجات القسم التي قام طلابه بصناعتها، بالإضافة إلى طبق خير خصص ريعه وريع المنتجات التي تم بيعها بمبلغ (1500) درهم لصالح قسم التأهيل المهني في المدينة.
وأكدت مي أن الهدف من ذلك تعريف الطلبة غير المعاقين بما يمتلكه زملاؤهم المعاقون من قدرات وإمكانيات، مع تحقيق أكبر قدر ممكن من الدمج الاجتماعي فيما بينهم لأنه الطريق الصحيح الذي يجب أن نسير عليه جميعاً كي نصل بالمجتمع إلى تقبل علمي وعملي لحالة الدمج دون شعارات فضفاضة، ودون قرارات ارتجالية، بل عن طريق تمهيد مؤسس وسليم ينطلق من اختلاطهم مع بعضهم بعضاً في المدارس وغيرها من الأمكنة ودراسة نتائج هذا الدمج وبالتالي تعزيز إيجابياته وتصحيح سلبياته. كما ألقت مدربة الأشغال اليدوية حفيظة قدورة على مسامع الطلبة غير المعاقين محاضرة عن أهمية العمل التطوعي وتأثيره في الحركة المجتمعية الصاعدة نحو الحضارة والرقي، مؤكدة من خلالها أن على الجميع أن يستفيد من وقت الفراغ بالقيام بأعمال تحقق الفائدة والمصلحة للمجتمع. وركزت المدربة حفيظة خلال محاضرتها على أفضل الأساليب الواجب اتباعها أثناء العمل مع ذوي الإعاقة ، وتعريف الطلبة بأهم المؤسسات والجمعيات والأماكن التي يستطيعون فيها القيام بالعمل التطوعي على أكمل وجه.
وأكدت أن الهدف من الاجتماع هو توضيح فكرة الرابطة والغاية من تأسيسها وهي خلق فهم عميق ومتزن بين أفراد المدينة جميعاً بأن السلامة البيئية مسؤولية الجميع، وتنفيذ برامج توعية ناجحة للطلبة والموظفين، وتنظيم المحاضرات وورش العمل، والمسابقات البيئية المدرسية للطلبة والموظفين في المواضيع البيئية، وإصدار النشرات والكتيبات والمطبوعات التثقيفية.
كما تهدف الحملة إلى التعاون والتنسيق مع الهيئات والمؤسسات المعنية بقضايا البيئة العامة لغرض تبادل المعلومات والخبرات، وتعزيز المشاركات المجتمعية في مجالات التوعية البيئية، والمشاركة الفعالة في الاحتفال بالمناسبات البيئية المحلية والعالمية والمهرجانات المحلية، بالإضافة إلى المشاركة في المؤتمرات والمعارض والندوات المحلية.
بعد ذلك استعرضت رئيسة الرابطة خطة العمل المقترحة كون المدينة عضواً فعالاً في مجموعة الإمارات للبيئة، وتنظم سنوياً حملة لتجميع الأوراق، والبلاستيك، والزجاج، والعلب المعدنية، والبطاريات، حيث تبدأ الحملة من شهر يناير/ كانون الثاني وتنتهي في شهر ديسمبر/ كانون الأول من كل عام، وتشارك فيها جميع المدارس والمؤسسات على مستوى الدولة.
وذكرت رئيسة الرابطة أن أربعة فرق شكلت في المدينة لهذا الغرض وهي فريق الشجر ولونه المميز (الأخضر)، وفريق الأرض ولونه (الأحمر)، وفريق البحر (الأزرق)، وفريق الشمس (الأصفر)، مشيرة إلى أنه تم التعميم على أولياء أمور المعاقين لتجميع ما لديهم وإرساله مع أبنائهم، حيث سيتم تجهيز 4 مستودعات لتخزين ما يتم تجميعه.
وأكدت أن المدينة ستشارك في المسابقات المعنية بالموضوع كمسابقة إبداع من النفايات البلاستيكية التي ينظمها نادي تراث الإمارات، ومسابقة البيئة بعدسة الكاميرا، ومسابقة المليون شجرة التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة، متمنية من الجميع التعاون والعمل بروح الفريق الواحد حيث إن تكاتف الجهد والعمل من قبل الجميع سيؤدي إلى إنجاح العمل.
حضر الاجتماع المتطوعون الذين بدأوا بالتعريف بالمخيم وشعاره ”بإبداعاتنا نلون المستقبل”، والمشاركون فيه من دول الخليج وباقي الدول العربية، لمناقشة ما تم عمله في الأعوام الماضية إعلامياً وتقييمه على أساس تعزيز الإيجابيات وتصحيح السلبيات وتصويبها.
كما تم الاتفاق في الاجتماع الأول للجنة الثقافة والإعلام على توزيع المهام على المتطوعين حيث تولّت رئيسة اللجنة الأستاذة مريم البلوشي مهمة التنظيم لإعلانات المخيم، مؤكدة أنه تم النقاش مع المخرج المتطوع عبدالله حسن لتصوير الإعلانات المناسبة والإعداد لفيلم وثاقي عن المخيم لعرضه على عدد من القنوات، وذلك بعد اعتماده من قبل اللجنة العليا والموافقة عليهم. وأوضحت رئيسة لجنة الثقافة والإعلام أنه تم الاتفاق مع إذاعة نور دبي لعمل برنامج يومي عن فعاليات المخيم، وسوف تجرى الاتصالات مع محطة سما دبي وغيرها من المحطات لتأمين تغطية عامة وشاملة لنشاطات المخيم تعكس صورة حقيقية لواقع الجهد والعمل الذي كرس له. وأكد المجتمعون أهمية نجاح مخيم الأمل لأن تجربة المدينة في هذا المجال تتطور عاماً إثر عام، وخبرتها في النهوض بأوضاع المعاقين وكل ما من شأنه أن يؤدي إلى سعادتهم أصبحت مع مرور الزمن تجربة رائدة ليس على صعيد الإمارات وحسب، بل على صعيد الوطن العربي الكبير.
وربـي يعطيج ألف عافيـــــه
أعلنت مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القصر عن إطلاق مسابقة القصة القصيرة المقروءة بطريقة برايل للمكفوفين للعام الثاني على التوالي تحت شعار «الجميع يقرأ» وذلك برعاية كريمة من الشيخ هزاع بن حمدان بن زايد آل نهيان، وقررت المؤسسة هذا العام اعتماد المسابقة كمشروع تخرج لمجموعة من طالبات قسم علوم الاتصال والإعلام بجامعة زايد.
وعقد بهذه المناسبة مؤتمر صحافي بمقر جامعة زايد بأبوظبي بحضور الشيخ هزاع بن حمدان بن زايد آل نهيان، وناعمة المنصوري عضو مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية ومديرة مطبعة المكفوفين التابعة لها، وعدد من المسئولين في المؤسسة والجامعة.
وذكرت ناعمة المنصوري أن الإعلان عن المسابقة ضمن مشروع تخرج لمجموعة من طالبات الإعلام بجامعة زايد يعكس دعم المؤسسة لفئات المجتمع المختلفة والشراكة الفاعلة مع مختلف مؤسساته، موضحة أن المسابقة هذا العام تم تقسيمها إلى ثلاثة مستويات حسب الفئة العمرية بحيث يشمل المستوى الأول الأعمار من 9 إلى 13 عاما، ويقرا الطالب فيها أربع قصص بطريقة برايل، والمستوى الثاني يضم الفئة من 14 إلى 17 عاما ويقرأ فيها الطالب 6 قصص، بينما يقر طالب الفئة الثالثة وهي لأعمار 18 إلى 21 عاما 8 قصص، ويشترط في المشترك أن يكون قادرا على قراءة القصص قراءة سليمة وبسرعة مناسبة لعمره ويجيب عن أسئلة اللجنة العلمية حول القصة.
وأشارت إلى أن موعد إعلان النتائج وأسماء الفائزين في شهر مايو المقبل، وسيتم تكريمهم في الحفل الختامي لملتقى الكفيف الرابع في يونيو، وأنهم يتوقعون أن يزداد عدد المشاركات هذا العام إلى ما لا يقل عن 50 متسابقا مقارنة بالعام الماضي الذي شارك فيه 20 متسابقاً.
أبوظبي ـ لبنى أنور
قال تعالى وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون))…ومن منطلق هذه الآية الكريمة..بدأت رحلة العمل التطوعي في خريطة دولة الإمارات ..بين ربوع الغربية..وفي حقل من حقول التربية والتعليم..بدأ ت الأيادي البيضاء ..تروي قصص عن بطولات العمل التطوعي..وهجها ..التطوع رسالة عشق للإمارات..ترسل بعبير الحب من أجل أرض الخير ..أرض زايد..الذي لطالما علمنا بأن نمد أيادينا البيضاء ..لأخواننا المحتاجين ..في مسرح هذه الحياة..هكذا بدأت الزيتونة تروي حكايتها..ففي يوم الخميس الموافق8/11/2007م وبحضور وفد من الهلال الأحمر..السيد/أحمد المنصوري..ألقيت محاضرة حملت بين طياتها ..المفاهيم الإنسانية بكل معانيها..فقد تناول المحاضر أنواع التطوع ومجالاته ومصادره وأشكاله..ومواصفات المتطوع..ومواضيع ذات صلة..حركت شعور الطالبات وخطفت قلوبهن..للعمل التطوعي..وكان هاجسهن إكمال مسيرة الإنسانية..في أرض الحب والعطاء…ودمتم بود
غادر وفد مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القصّر ممثلة بمركز العين لرعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة إلى اليابان ضمن الفريق الإماراتي المشارك، برعاية معهد التكنولوجيا التطبيقية، وبرئاسة الدكتور عبداللطيف الشامس مدير عام المعهد.
وعضوية علي المرزوقي رئيس هيئة مسابقة المهارات المهنية بدول مجلس التعاون ومنسق عام منظمة مهارات الإمارات ويحيى الهاشمي الممثل الفني لبعثة الدولة.في مسابقة المهارات لذوي الاحتياجات الخاص (أباولمبيك) والتي ستقام في مدينة (شيزوكا) خلال الفترة من 12-20 نوفمبر الجاري.
والمسابقة عبارة عن ورش عمل في مهارات معينة مثل صناعة السلال وصناعة الفخار والخياطة والرسم والتصميم وتنسيق الزهور.
….الخ
وقد تم تدريب الطلاب المشاركين خلال أكتوبر الماضي كل حسب المهارة المناسبة له، ويضم وفد المؤسسة محمد خميس الحدادي مدير المركز وعدد من الأساتذة والإداريين والطلاب المشاركين في المسابقة.
وهم: خالد النيادي، مهارة تركيب أجزاء الكمبيوتر، سالم العامري، مهارة التصوير، حصة سيف النعيمي مشاركة في المعرض، أسماء مهنا الشبلي مشاركة في المعرض وتسعى المؤسسة من خلال المشاركة في مثل هذه المسابقات إلى إبراز مواهب طلابها في المحافل الدولية بالإضافة إلى إعطاء الفرصة للطلاب للاحتكاك بأقرانهم في مختلف الإعاقات ومن مختلف البلدان.
العين ـ «البيان»: