– عملية روتينية غير متجددة كل يوم, وشهر وكل سنة. أم نحن نحكم عليها تعسفاً.
– وان كانت فعلا عملية روتينية فهل نستطيع ان نكسر نحن بأنفسنا هذا الروتين ونجعله عملية متجددة ممتعة للمعلم والطالب.
أخواني وأخواتي دعونا نناقش الموضوع فيما بيننا ويفيد بعضنا البعض فإن كانت لدى أحدكم أفكاراً لكسر الروتين فل يفيدنا بها . وإذا كان أحدكم يتبع أسلوباً لذلك فل يخبرنا به لنتبادل الآراء والأطروحات. وربما بعضكم يرى أن التعليم في دولنا ليس روتيناً فليطرح رأيه.
أخوكم المطروشي
فأنت كإداري أو معلم أو طالب تستطيع كسر هذا الروتين ………..
فالمعلم بأساليبه المختلفة في التدريس وبالطرق العديدة .. يستطيع أن يخرج ويخرج معه طلابه من حلقة الروتين …..
عذرا فأنا لا أتفق معك بتاتا على أن التعليم روتين
بالنسبة لي أجد التعليم متعة لا تضاهيها أي متعة أخرى
كل يوم جديد يحمل شيئا مختلفا شيئا مميزا شيئا غير اعتيادي
كل يوم أضيف فيه معلومة أو أكثر لعدد كبير من التلاميذ هو يوم متجدد
نصيحتي لمن يرى التعليم روتينا أن :-
1- يطور من نفسه وينمي ذاته ويتعلم كل ما هو جديد
2- يلبس نظارة التفاؤل ويرمي بنظارة السلبية في أقرب سلة للمهملات قرب المدرسة
3- ينوع من أساليبه ووسائله
4- وقبل كل ذلك يستشعر كل يوم أجر عمله عند رب العالمين فمعلم البشرية الخير تستغفر له حتى الحيتان في الماء
وثق أخي لو كان لدينا معلم بروح العطاء لن يستشعر التلاميذ الروتين في التعليم أبدا
تحياتي لك
أخي خالد المطروشي
عذرا فأنا لا أتفق معك بتاتا على أن التعليم روتين بالنسبة لي أجد التعليم متعة لا تضاهيها أي متعة أخرى كل يوم جديد يحمل شيئا مختلفا شيئا مميزا شيئا غير اعتيادي كل يوم أضيف فيه معلومة أو أكثر لعدد كبير من التلاميذ هو يوم متجدد نصيحتي لمن يرى التعليم روتينا أن :- 1- يطور من نفسه وينمي ذاته ويتعلم كل ما هو جديد وثق أخي لو كان لدينا معلم بروح العطاء لن يستشعر التلاميذ الروتين في التعليم أبدا تحياتي لك |
أضم صوتي لصوت أموووووووووووووووووون