التصنيفات
الإدارة المدرسية

هل آن الاوان لنتعلم "漢字/汉字 الصينية

لفت نظري عنوان في مدونة الاخبار التربوية وهو "تدريس اللغة الصينية " وقبل ان اعلق على هذا الموضوع واخوض فيه احببت ان اوضح بعض الاساسيات المهمة لتربية :
بغض النظر عن اختلاف المجتمعات فأن من اهم اهداف التربية العامة في معظم المجتمعات هي
– تحقيق اهداف المجتمع .

فأن لكل مجتمع اهدافه وتطلعاته ، اخذها من تاريخه وواقع تحدياته وامكاناته ، وكي نتعرف على اهداف المجتمع فلابد ان نراجع اهم مصدر وهو الدستور وكلنا يعلم ان اللغة العربية هي لغة الدوله الرسمية كما اقرها الدستور، سوف اطرح بعض الاسئلة اتمنى الاجابة عليها من قبل الاعضاء الكرام

– ما هي الفائدة التي سوف يجنيها المجتمع من تعلم اللغة الصينية ؟
– الم يكن اولى ان يتم تدريس اللغة الهندية لان مجتمعنا ثلثه من هذه الجالية ؟
– ام ان ابنئنا قد اتقنوا لغتهم الام ايما اتقان فقد آن الاوان لكي يتعلموا لغات اخرى ؟

اخي الكريم

ما شاء الله طرحك جمييل جداً وأحييك على هذا

بس ياريت يا أخوي لما تنزل موضوع تذكر رايك بكل وضوح وبعدها تطرح االاسئلة على الاعضاء

أما كل ما اتشوف موضوع تسال الناس وانت تكتفي في المشاهدة والشكر !!!! أمر غريب جداً

اذكر رايك وبين شخصيتك وتكلم بكل وضوح

شكرا لك اخي المدني على مرورك المبدع .. ولكنه ليس امرا غريبا فهذا مدونة كل له وجهة نظر نحب ان نسمعها ونستفيد منها … واتمنى ان تتحفنا بابداعاتك ورايك لانه يهم جميع الاعضاء في المنتدى
ويسعدني مرة اخرى مرورك
صحيح يا أخوي الاراء مطلوبة من الجميع

والمنتديات والمواقع صممت لأجل الاستفادة من الخبرات

ولكن ليس من الجميل أن نطرح مواضيع ونسأل من دون طرح الراي الشخصي لصاحب الموضوع

وفقك الرحمن

هذه وجهة نظر شخصية ولك قبولها أو رفضها

اخي المدني " الاختلاف في الراي لايفسد للود قضية "
ولا تحرمنا من رايك … بارك الله فيك
اين اراءكم النيرة …
عندما نريد ان نتعلم لغة ما يجب ان نعرف الهدف منها
اذا كنا اتقنا اللغة العربية لغتنا الاصلية
والانجليزية لانها لغة العصر
قد يكون المستقبل يتجه نحو الصين
يقال انها ستشهد تطورا كبيرا سيجذب العالم نحوها
لذلك علينا ان نعد العدة من الان
قبل ان يسبق غيرنا
نظره ثاقبة للمستقبل
تحياتي لك اخي الورد زرعته
دمت بود
انا ذكرت في بداية طرح هذا الموضوع ان من اساسيات التربية واهدافها العامة هو تحقيق اهداف المجتمع
وكان تسألي هل تعلم اللغة الصينية هو هدف من اهداف المجتمع ام ان تعلم لغة جديدة هو ترف علمي فقط ..
شكرا لك اختي سهم الحرية على اثراء الموضوع بأفكارك النيرة
يعطيكم الله العافية وجزاكم الله خيرا
ما شاء الله عليك أيهتا الأستاذه الفاضله/ منيرة
كلماتك المضيئة كانت خير معين لنا لإكمال الدرب
اسعدني مرورك
(من عرف لغوة قوم امن مكرهم ) ان الصين شريك لنا في كل شئ التقط اي شئ من حولك تجدكلمه[COLOR="Red"]china السجادة-القلم الشاحن- واخيرا اطار النظاره (الشنبر) اصبح منه الصيني وصل بنا الحال ان نري الاشياء بالصيني ايضا ان حياتنا اصبحت صبني صيني وجب ان نتعلم هذه اللغه حتي نستطيع ان نتعامل مع كل هذه الاشياء ولاتفرض علينا فقط انه غزو فكري وثقافي اللهم احفظ لنا هويتنا وبلادنا اللهم امين[/COLOR]
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

الحكومة الصينية ليست إسلامية لكنها تغطي نفقات حجاجها المسلمين كاملة

الحكومة الصينية ليست إسلامية لكنها تغطي نفقات حجاجها المسلمين كاملة
كشف لـ«الشرق الأوسط» مسؤول صيني في وزارة الدولة لشؤون الأديان، عن دعم حكومته للحجاج بـ52 مليون دولار، بمعدل 4 آلاف دولار لكل حاج، الذين يبلغون بدورهم هذا العام 13 ألفا، ثلثهم من النساء، قدموا من نحو 10 أقاليم صينية.
وأكد مصطفى يانغ تسيب وه، رئيس بعثة الحج الصينية، أن التكاليف تشمل تذاكر السفر وكل المصاريف المتعلقة بالحج، إلى جانب توفير الحكومة فرقا طبية واستشارية مع البعثة سنويا.وقال: «إن الحجاج سيفدون إلى السعودية عبر 42 رحلة ستسيرها ثلاث شركات طيران صينية إلى المدينة المنورة وجدة، منطلقة من خمسة مطارات صينية في (لانتشو، ينتشوان، أورومتشي، بكين، كونمينغ)». مشيرا إلى أن النصاب سيكتمل يوم الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني).يأتي ذلك في وقت وصلت فيه أول الأفواج الصينية من العاكفين على أداء فريضة الحج إلى السعودية يوم 18 أكتوبر (تشرين الأول)، إذ عقدت القنصلية الصينية في جدة، اللقاء السنوي لوصول البعثة الصينية المقبلة للحج، حيث يستعرض المسؤولون، مستجدات الإسلام بشكل عام في الصين، والحج بشكل خاص.وعن أحوال المسلمين في الصين، استعرض رئيس بعثة الحج الصينية جملة تطورات لأوضاع المسلمين في البلاد، بادئا بقوانين منع الإساءة إلى الدين الإسلامي في وسائل الإعلام والنشر، إلى جانب ارتفاع عدد المنتسبين إلى الدين الإسلامي، دون أن يكشف رقما بعينه. بيد أنه في المقابل، أكد أن عدد المسلمين في الصين يقارب 21 مليون مسلم، يقطنون نحو عشرة أقاليم صينية، يؤدون الصلاة في 36 ألف مسجد، يتدارسون علوم الإسلام في عشرة معاهد وألف مدرسة لما قبل التعليم العالي.وأشار مصطفى يانغ تسيب وه إلى أن المسلمين الصينيين يهتمون بدراسة القرآن الكريم وأصول الدين، ويحرصون على توريث التقاليد الإسلامية ونشرها، إضافة إلى تداول ترجمة معاني القرآن الكريم بأربع لغات متداولة.يُشار إلى أن الدين الإسلامي دخل إلى الصين عبر التجارة، منذ عهد الخليفة عثمان بن عفان، حيث شرع التجار العرب والمسلمون في الإبحار على سواحل الصين الجنوب شرقية وشمال غربي البلاد. حسبما سرد رئيس بعثة الحج الصينية، وأضاف: «هناك مساجد يعود تاريخها إلى نحو ألف عام في الصين، أشهرها مسجد تشينجن بمدينة تشيوان تشو، ومسجد العنقاء في مدينة خانغ تشو ومسجد غرنوق في مدينة يانغتشو، ومسجد الشوق إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – في مدينة قوانغتشو، ومسجد نيوجي في بكين، ومسجد عيدكاه في كاشغر».
جزاكم الله خيرا
ولكنها ورقة توت لتغطي على جرائمهم بحق المسلمين وفظائعهم في تركستان الشرقية