التصنيفات
أخبار مادة التربية الموسيقية

{{ مُحاضرة التفكير الايجابي والتعامل مع الضغوط لمُعلمي ومُعلمات التربية الموسيقية }}

المكان / مدرسة مريم للتعليم الأساسي ح1
اليوم والتاريخ
الاحد**** 2022/11/23
مٌحاضرة بعنوان
(التفكير الايجابي والتعامل مع الضغوط)
وقام بتقديمها د / محمد إبراهيم الوليلي
(موجه فني بإدارة الانشطة الطلابية)
وبحضور كلاً من
الأستاذ /
صــلاح الحوسني
(رئيس قسم الرعاية والانشطة الطلابية
بمنطقة الشارقة التعليمية)
الأستاذ / إبراهيم الحــداد
(الموجه الأول لمادة التربية الموسيقية)
أ /رأفت الحــجار **أ / حـنان العـطار
(موجهي مادة التربية الموسيقية )
وتحدث فيها الدكتور / محمد
عن التفكير الايجابي وكيف يستطيع الانسان التغلب علي ضغوط الحياة وكيفية التدريب على أنماط سلوكية جديدة والرجوع دائماً إلى الدين وهذه نُبذة عن المُحاضرة…
وقام بعض المُعلمين والمُعلمات بمناقشة إيجابية وطرح بعض الاسئلة للدكتور / محمد
وكانت مُحاضرة هادفة ومُفيدة
وفي نهاية المُحاضرة قام الاستاذ الفاضل /
صلاح الحوسني
بشكر موجهي مادة التربية الموسيقية تقديراً لمجهوداتهم الرائعة لرفع شأن
مادة التربية الموسيقية بمنطقة الشارقة التعليمية جزاه الله كل خير..
وقام بتكريم الدكتور / محمد الوليلي
تقديراً لمجهوده في تنفيذ هذه الدورة
والله المُوفق

الشارقة
الشارقة
الشارقة

أشكر لأسرة التربية الموسيقية بمنطقة الشارقة التعليمية دعوتها لي لإلقاء هذه المحاضرة
كما أشكر للأخ
الأستاذ / صلاح الحوسني

رئيس قسم الأنشطة والرعاية الطلابية
بمنطقة الشارقة التعليمية ما غمرني به من حفاوة وتكريم

والشكر موصول لكلٍ من :
أ / إبراهيم الحداد
الموجه الأول للتربية الموسيقية
أ / حنان العطار
موجهة التربية الموسيقية
أ / رأفت الحجار
موجه التربية الموسيقية
ويسرني أن أهدي الجميع نسخة من المحاضرة تجدونها بصيغة PDF على الرابط التالي :
http://www.4shared.com/file/73027810…d1/Stress.html
بعد الدخول إلى الرابط ، اضغط على Download Now
وتقبلوا خالص تقديري واحترامي
د / محمد إبراهيم الوليلي

http://elwalily.googlepages.com

أشكر الأخت
الأستاذة / هدى سليم
مشرفة مادة التربية الموسيقية
لجهودها المتميزة في عرض كل ما يتعلق بالمادة من أخبار وأنشطة
في صورة فنية متميزة

رسالة شكر و تقدير من أسرة التربية الموسيقية بمنطقة الشارقة التعليمية للدكتور محمد الوليلي على المحاضرة الرائعة و المفيدة ، و أتمنى أن يكون لنا لقاءات أخرى عديدة إن شاء الله.و أهلاً و مرحباً بك في المنتدى.

كما أتقدم بالشكر لكل من شرفنا بالحضور في هذه المحاضرة المتميزة و على رأسهم الأستاذ صلاح الحوسني و الأستاذ إبراهيم الحداد و جميع المعلمين و المعلمات، و أنتهز الفرصة لأشكر إدارة مدرسة مريم ومعلمات التربية الموسيقية بالمدرسة على حسن الإستضافة و التنظيم .

و كذلك الشكر موصول للأستاذة هدى على التغطية المتميزة لأخبار المادة .

نشكر أختنا الفاضلة
ومشرفتنا المتميزة
الأستاذة / هدى سليم
لإتاحتها الفرصة لنا للاطلاع
على فعالية رائعة ومفيدة
وهي التفكير الإيجابي لدى الفرد
فتحية شكر وتقدير لكل من ساهم في نجاح
هذه الفعالية الرائعة
وشكر خاص لصاحبة التغطية الإعلامية الموفقة
جزيت خيرا أختنا الفاضلة
وفي ميزان حسناتك وشكرا لك

شكر وتقدير لكل من ساهم في إعداد هذه المحاضرة القيمة.
أشكر الأستاذ الدكتورالوليلي على شرحه الجميل وأعتقد أن الجانب النفسي من الجوانب المؤثرة للجميع التي لابد من الإهتمام بها ومناقشتها لتأثيرها الواضح على حياتنا المستقبلية.

إنها من ضمن المحاضرات القليلة بل القليلة جدا التي اجلس فيها وانتبه بل وانبهر وافهم واستفيد مثل هذه المحاضرة الجميلة

ولو يسمح الدكتور محمد ان استعين بهذه المحاضرة في عمل ورقة عمل حيث انني كنت في افكرفي هذا المضمون ولكن ليس بهذا الوضوح بارك الله فيك وجعل علمك ممن يستفاد به انشاء الله

كماأشكر التوجيه الموسيقي بدأمن الموجه الأول

الأستاذ: ابراهيم الحداد

والى توجيه الشارقة المميز والمميز جدا

الأستاذ: رأفت الحجار والأستاذة : حنان العطار

والإعلاميه الصاعدة الأستاذة : هدى سليم

الشكر للأستاذ الدكتور

محمد الوليلي

على هذه المُحاضرة المفيدة وجزاك الله خيراً

وشكر خاص لسفيرتنا في التغطية الاعلامية المتميزة
التي قامت بهاالأخت والزميلة

هـــدى ســليم

الشارقة

[

الأخت الأستاذة / حنان العطار

لا شكر على واجب


الأخ الأستاذ / نبيل حزين
شكراً لكلماتك الطيبة


الأخ الأستاذ / عدلي
أوافقك الرأي في أن الجانب النفسي من أهم الجوانب التي ينبغي الاهتمام بها


الأستاذة / إجلال فتحي
شكراً جزيلاً لك … يمكنك أنت ومن يرغب من الزملاء الاستفادة من نص المحاضرة في أية أنشطة تربوية
وبالمناسبة فإنه يمكن تنزيل نسخة كاملة من المحاضرة
من موقعي على شبكة الإنترنت
http://elwalily.googlepages.com


الأستاذة / هدى عبد المنعم
جزاك الله كل خير


أخوكم

د / محمد إبراهيم الوليلي

http://elwalily.googlepages.com

الشكر الجزيل للدكتور محمد الوليلي علي تشريفه لنا أولاً بمنطقة الشارقة .

ومحاضرته الممتازة وهذا ليس بغريب عليك .

وأهنيك على موقعك الجميل .

جزاك الله خيراً

.

محاضرة ممتازة ومفيدة لقد شعرت وكأنها نافذة تطل علينا من الداخل وتعلمنا كيف نتعامل مع ماحولنا بسلاسة وللعلم أسرة التربية الموسيقية لها علاقة كبيرة بهذة المحاضرة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elwalily الشارقة
أشكر الأخت
الأستاذة / هدى سليم
مشرفة مادة التربية الموسيقية
لجهودها المتميزة في عرض كل ما يتعلق بالمادة من أخبار وأنشطة
في صورة فنية متميزة

الاستاذ الدكتور

محمد الوليلي

لك جزيل الشكر لردك الكريم
ومُشاركتك الجميلة بمُنتدانا ومحاضرتك المُفيدة
والتي أستفدنا منها وفي إنتظار المزيد…
أتمني لك التوفيق الدائم وجزاك الله كل خير..

وفقكم الله وبانتظار ابداعاتكم
محاضرة كنا فى حاجة لها وشكرا جزيلا للدكتور/ محمد ابراهيم الوليلى

abakr

شكرا للدكتور الوليلي على إمدادنا بنص المحاضرة ، وجزيت عنا كل الخير.

شكرا جزيلا للدكتور الوليلي علي المحاضرة المفيدة جدا والتي كنا في حاجة إليها وكان نفسنا فعلا نحضرها كما نشكر الاستاذة الفاضلة هدى سليم التي تقوم بتغطية المواضيع بشكل رائع يجذب القارئ على الإستمتاع بمعرفة المواضيع وقرائتها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة eman ajman الشارقة

شكرا جزيلا للدكتور الوليلي علي المحاضرة المفيدة جدا والتي كنا في حاجة إليها وكان نفسنا فعلا نحضرها كما نشكر الاستاذة الفاضلة هدى سليم التي تقوم بتغطية المواضيع بشكل رائع يجذب القارئ على الإستمتاع بمعرفة المواضيع وقرائتها

الأخت الغـــالية

إيــــمان

شكراً جزيلاً لعباراتك الجميلة وإهتمامك الجميل والدائم بكل الموضوعات
أنتِ من المُدرسات المتميزات وصاحبة حضور جميل وقد شاهدت لكِ حصة مُشاهدة
منذ عامين وكانت رائعة وأتمنى لكِ من كل قلبي التميز والنجاح الدائم

وجزاك الله كل الخير

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

كيف تواجه الهموم والضغوط اليومية

هل أنت على وعي بالأشياء التي تسبب لك التوتر؟

هل تنظم وقتك لتفادي إرباك اللحظات الأخيرة؟

هل تخصص لك وقتا كل يوم للاسترخاء وتؤدي أشياء وتستمتع بها؟

هل تنام 8 ساعات كل ليلة.. تأكل بنظام غذائي متوازن وتحدد وقتا للتمارين الرياضية؟

هل تتجنب التدخين.. الكحول؟

هل تستطيع أن تضحك.. تبكي.. تعبر عن مشاعرك؟

هل يُشاركك مشاكلك صديق قريب أو شخص مقرب منك من العائلة؟

هل تعلم أين تجد المساعدة عندما تكون الضغوط زائدة عن الحد؟

حاول الإجابة عن هذه الأسئلة لأنها سوف تساعدك على تفهم حقيقة وضعك وقدرتك على تحمل ضغوط الحياة اليومية.

والآن نتعرف على العوامل المؤدية إلى الشعور بضغوط حياتية.

ما الذي يسبب الضغوط؟

1 ـ الذات/الشخصية: التوتر الشديد في أسلوب الحياة.. الحساسية الزائدة في التعامل مع مشاكل الحياة اليومية.. الصعوبة في اتخاذ القرارات، قمع الذات المبالغ فيها.

2 ـ تغيرات الحياة الأساسية: الزواج، تربية الأطفال، الطلاق، موت احد المقربين، عجز أو مرض أحد أفراد الأسرة، المشاكل الجنسية، التوزيع غير المتساوي للمسؤوليات بين أعضاء الأسرة، الشجار والضرب المتكرر في الأسرة، ضغوطات دراسية.

3 ـ العمل الوظيفي: تعارض وغموض الدور، زيادة أو نقصان الحمل الوظيفي، المناوبة، افتقاد العلاقات الشخصية المتبادلة في العمل، فرص غير كافية للتطوير المهني.

4 ـ الناحية المالية: الديون، التوزيع غير المتساوي للدخل، متطلبات الحياة اليومية.

5 ـ البيئة المحيطة: العيش في منطقة غير آمنة، الأماكن المزدحمة، الأحوال الجوية، التلوث، الكوارث الطبيعية.

وعلى الرغم من أن معظم الناس يتصورون أن التوتر له آثار سلبية، فانه يمكن أن يكون ايجابيا أيضا في تحقيق الأهداف والقدرة على التركيز والأداء الأفضل.

كيف يؤثر التوتر على جسمك؟

توجد مراحل للتوتر:

1ـ مرحلة الإنذار

الجسم يفرز هرمون الادرينالين الذي يؤثر على طاقة الجسم، ومن أعراض زيادة إفرازه سرعة دقات القلب، سرعة التنفس، وشد العضلات.

2 ـ مرحلة المقاومة

وفيها يكون الإحساس بالتعب، التوتر، وعدم القدرة على تحمل الأشياء الأخرى.

3 ـ مرحلة التعب

ويكون الفرد فيها أكثر عرضة للأمراض وعدم القدرة على اتخاذ القرارات أو التفاعل مع الآخرين.

علامات التوتر

للتوتر أعراض فسيولوجية وسلوكية وانفعالية وهي:

1 ـ إعراض فسيولوجية: سرعة دقات القلب، سرعة التنفس، شد في العضلات، برودة في الأطراف، جفاف الفم، الشعور بالغثيان، زيادة في العرق وصداع.

2 ـ إعراض سلوكية: التكلم بصوت مرتفع وبسرعة أكثر، تحريك الأصابع اليومية بقلق وارتعاش، التثاؤب، قضم الأظافر، صرير الأسنان، التغيب المزمن عن العمل، إهمال المظهر الشخصي، التعرض لحوادث أكثر من المعتاد، نسيان المواعيد أو إلغاؤها قبل فترة وجيزة، عدوانية.

3 ـ أعراض انفعالية وتشتمل على: ضيق وقلق، تغيرات في المزاج، الضجر، الميل إلى الخمول، صعوبة في النوم، تغير في العادات الغذائية، اكتئاب، الاضطراب وعدم القدرة على التركيز للوصول إلى قرارات، الزيادة في تناول المسكرات والتدخين، قلة الرغبة الجنسية، غضب وعصبية.

4 ـ أعراض ذهنية: النسيان، صعوبة في التركيز، صعوبة في استرجاع الأحداث، تزايد في الأخطاء، انخفاض الإنتاجية، واستحواذ فكرة واحدة على الفرد.

التفاعل مع الضغوط

التفاعل مع المشكلة:

إحدى وسائل مواجهة الضغوط اليومية، تكون بالفصل بين التوتر الذي يمكننا أن نتحكم فيه، والتوتر الذي لا يمكن التحكم فيه، ومن ثم وجه طاقتك تجاه الأشياء التي ترى انه بامكانك تغييرها، وسوف تندهش للاختلاف الذي يمكن أن تحققه.

إدارة الوقت:

هل دائما تتمنى لو أن هناك ساعات إضافية في اليوم، وهل تؤجل الأعمال حتى اللحظة الأخيرة؟ إذا كانت الإجابة بنعم، فأنت لا تدير وقتك بكفاءة، إن تنظيم الوقت يقلل من التوتر ويترك لك وقتا كافيا للاسترخاء.

الأنشطة الجسمانية:

إن ممارسة أي نشاط جسماني تساعدك على التخلص من التوتر حيث تستنفد طاقتك من خلالها مثل: المشي، التمرينات الرياضية، الأعمال المنزلية، وبعض الأشياء التي تخفض التوتر.

الاسترخاء:

من الضروري أن تتعلم كيف تسترخي، ويساعدك على ذلك القراءة، الاستماع إلى القرآن الكريم، أحلام اليقظة، المساج، التنفس العميق، اليوغا، حمام ساخن، القيلولة والسباحة.

المرح:

هو النظر إلى الجانب الممتع من الموقف الضاغط، بمعنى تحويل الموقف السلبي إلى موقف ايجابي، مما يقلل من حدة الحدث السلبي ويجعلك تنظر إلى الأمر ببساطة أكثر.

كما ننصح بممارسة الأنشطة التي تحقق لك متعة مثل مشاهدة مسرحيات وأفلام كوميدية، جلسات مع الأصدقاء المرحين، فالمرح يجعلنا ننظر إلى مشاكلنا بمنظور مختلف ويخفف من حدة المشاكل.

الدعم الاجتماعي والروحي:

حين يواجه الشخص مشكلة يحتاج إلى دعم اجتماعي وعاطفي وروحي، عن طريق إيجاد نظام اجتماعي يدعم الفرد في ظروفه التي يمر بها، ويكون الدعم من عدة أطراف (الأهل، الأصدقاء، الجيران، زملاء العمل، المؤسسات الدينية والتربوية).

التغذية الجيدة:

يجب تناول الغذاء الجيد عن طريق الفواكه والخضراوات، والحرص على تناول الفيتامينات والأملاح المعدنية والعناصر النادرة التي تساعد على تخفيف الضغط العصبي مثل الفيتامينات a, b, c, d, e, k.

الأملاح المعدنية: الكالسيوم، الكلور، الفوسفور، المغنيسيوم، البوتاسيوم، الصوديوم.

العناصر النادرة: الكروم، الحديد، الفلور، اليود، المنغنيز، النحاس، الزنك، الكبريت.

تقديم الاستشارة:

من أحد عوامل الدعم الاجتماعي التوجه إلى مرشد ماهر يساعدك على فهم مشكلتك، ويحدد احتياجاتك ويعطيك البدائل والنصح بناء على خبرته العلمية. وهذا يؤدي إلى تخفيف التوتر والضغط من تحمل عبء أسرارك الخاصة، كما يساعدك على أن ترى مشكلتك بوضوح ويساعدك على اتخاذ قراراتك بنفسك.

فعــلا"……نقــاط مهمه وهــادفه نحن بحاجه الى تلك القراءت للاستفاده

خاصه فى زمن يجرى سريعا والوقت لا يسعف الجسد لينعم بالصحه

سلمتـــي……..

ولا أزيــد على ماذكـــرتي…

تــحياتي،،

أختــك..

السويدي

بوركت هذه الجهود وبالتوفيق
التصنيفات
إثراءات التوجيه التربوي

دور النشاط البدني في الوقاية و العلاج من الضغوط النفسية

[دور النشاط البدني في الوقاية و العلاج من الضغوط النفسية

1 – التعريف بالضغوط النفسية :هي استجابة لا إرادية ذات أبعاد فسيولوجية و سلوكية و نفسية تحدث عندما تكون متطلبات الموقف الذي يتعرض له الفرد أكثر من إمكانياته أو نتيجة لعدم قدراته علي توظيف ما لديه من إمكانيات في المواقف الخاصة .
2- مصادر و أبعاد الضغوط النفسية :
* مصادر داخلية : الفرد
– شخصية الفرد : مفهوم الذات , السمات الشخصية .
– الاتجاهات و القيم
– لحالة الصحية للفرد و الأمراض المزمنة
– النشاط الفسيولوجي : ( نظام الرياضة – روتين العمل )
– النوع : تأثير النوع على الاستجابة للضغوط النفسية
– المرحلة العمرية للفرد : فالكبار في السن أكثر عرضة للضغوط النفسية
– تعدد الأدوار ، عدم وضوح الدور ،أو التعارض بين أدوار الفرد
* مصادر خارجية : تفاعل الفرد مع الآخرين و البيئة
بيئة العمل ، الدراسة
الأسرة و الصعوبات الأسرية و تعدد الأدوار و المسؤوليات
الحالة الصحية للأسرة و الفرد
حدوث حالات وفيات في الأسرة أو هزات مفاجئة
المجتمع بما فيه من عادات و تقاليد ،التنشئة الاجتماعية ،التكنولوجيا واتجاهات المجتمع نحوها
الحالات الاجتماعية و صعوبة تكوين علاقات أو صداقات جيدة .
3- مؤشرات الضغوط النفسية * مؤشرات سلوكية :
– انخفاض مستوى الإنتاجية و زيادة عدد الأخطاء في العمل
– ضعف القدرة على اتخاذ القرار و الحكم على الأمور
– أحلام اليقظة عدم القدرة على التركيز
– الإقبال على التدخين أو الأدوية المهدئة للأعصاب
– زيادة الأمراض
– النسيان و عدم القدرة على التذكر
– الأكل بشراهة أو التقليل من نسبة الأكل
– الإكثار من شرب المنبهات ( القهوة و الشاي )
– الانسحاب و العدوانية
– فقدان الاهتمام الأنشطة اليومية
– التعرض لحوادث السير
*مؤشرات عقلية /إدراكية :
– أخطاء في الحكم على الأبعاد و المسافات
– ضعف القدرة علي التركيز
– الحيرة واختلاط الأمور على الفرد
– فقدان السيطرة على الذات و الأشياء
– التقييم السلبي للذات
*مؤشرات فسيولوجية :
– ارتفاع ضغط الدم
– زيادة توتر العضلات (الرقبة – الكتفين – الظهر )
– زيادة معدل النبض و التنفس
– تعرق راحة اليد
– برودة اليدين و القدمين
– الصداع و الشكوى من الآلام و قرحة المعدة
– مشكلات الهضم
– زيادة الحركة و عدم القدرة على الاسترخاء
– مشكلات النوم و التعب و الإرهاق
– الإسهال و آلام الظهر
*مؤشرات انفعالية :
– الضيق و سرعة الإثارة و الاكتئاب
– المخاوف و القلق و الأفكار القهرية
– العدوانية
– القلق الذي يصاحب العديد من المواقف الاجتماعية
– الشعور بعدم الأمان و الاستقرار و كثرة البكاء و الميل للتشاؤم

4- دور النشاط البدني في الوقاية من الضغوط النفسية- النشاط البدني يجعل الجسم قادر على مواجهة الضغوط .
– النشاط البدني يزيد من مستوى الطاقة و يساعد على تقليل التوتر.
– إن القيام بالتمارين الرياضية الهوائية التي تهتم بالجهازين الدوري التنفسي تساعد الفرد على مقاومة الضغوط النفسية .
– النشاط البدني يحرق الطاقة المكبوتة الناتجة عن مثيرات الضغط النفسي
– يزيد النشاط الرياضي من حيوية الجسم و انتباه الذهن
– يزيد من قدرة الجسم على الاسترخاء ( ذهنيا و عضليا )
– يزيد الإحساس بالمتعة و السعادة
– فرصة للتعبير عن الذات و المشاعر المكبوتة
– يوفر فرصة لتفريغ الطاقة الزائدة و الشحنات السلبية
– فرصة لإقامة علاقات اجتماعية و كسب مساندة الآخرين
– العمل بروح الفريق و تقبل الذات و الآخرين
– فرصة لتحقيق أهداف واقعية قابلة للإنجاز
– التحكم في العواطف و تحويل مسلكها ( إفراغ الطاقة من خلال ضرب الكرة )
– التوازن بين الجهد البدني و العمل الذهني
5- دور النشاط البدني في تحسين مستوي صحة المجتمع
– إن إعداد تنظيم أنشطة بدنية ترويحية يوفر فرص للمراهقين لممارسة أنشطة لإيجابية خلال وقت الفراغ
– تكاليف إعاشة مراهق في إصلاحية أو سجن تكلف الدولة أكثر من برامج تربوية رياضية
– الأنشطة البدنية تحسن من صحة
الأنشطة البدنية تمارس في عالم مصغر يتعلم الفرد داخله التأقلم الايجابي مع المتغيرات البشرية و المادية الطارئة .
– يتعلم التحكم في المشاعر و تقبل القرارات و إتباع القيادة – المسؤولية و إيجاد حلول إيجابية للخلافات .
– يتغلب الفرد علي العزلة و يقاومها من خلال إيجاد علاقات اجتماعية أو التفاهم مع شريك و التحدي الايجابي و التنافس الشريف ، العمل بروح الفريق الذوبان داخل المجموعة .
– النشاط البدني طريقة فردة قوية و متعددة الأشكال للتنمية الاجتماعية .
– النشاط البدني يوفر ظروف تساعد علي تنمية و تطوير وعي اجتماعي و تصرفات سلمية تنبذ العنف و تقي المجتمع من كل أشكاله :
1 – العنف ضد النفس ( انتحار – تدخين – مخدرات – انحرافات )
2- العنف تجاه الآخرين ( عنف جسدي – عنصرية – اعتداءات جنسية )
3- عنف تجاه البيئة ( تخريب ممتلكات و مرافق عامة )
– النشاط البدني فرصة لمشاركة الآخرين تجارب سعيدة

6- دور النشاط البدني في تحسين نوعية الحياة – دور النشاط البدني لا يقتصر علي الوقاية من الإصابات و الجروح أو سرعة الشفاء
– هو أسلوب يحسن نوعية الحياة
– النشاط البدني يغير من أسلوب حياتنا فالشخص النشط ( عكس الخمول ) له أسلوب حياة خاص يهتم بصحته بنظام غذائه بعاداته و يحرص على نوعية الحياة التي يعيشها
– ممارسة النشاط البدني تجلب المتعة و السعادة و الاسترخاء و إحساس كبير بالحرية
– الأنشطة البدنية تجعل الفرد منتبه و صاح لنواقيس الإنذار المفاجئة الصادرة من بدنه و من ذهنه و مستعد لمواجهتها .
– تساعده علي مكافحة العزلة و الوحدة .

التصنيفات
التربية الخاصة

أنواع الضغوط التي تمر بها الأسرة في حالة وجود طفل متخلف عقليا

يذكر رمضان القذافي (1998 ، ص 115 ) أن هناك ثلاثة أنواع من الضغوط ، وهي :

1 – الضغوط النفسية :
تحدث هذه الضغوط عندما يواجه الفرد متطلبات تفوق حدود قدراته أو تتفوق على ما لديه من استعدادات ، وهو ما يجعل الفرد يشعر بالإحباط ويتعرض لمجموعة من الأضرار وبشكل آخر فإن الضغوط النفسية تشير إلى العمليات النفسية التي تؤدي إلى الإحساس بالمثيرات الخطرة ، وسلوك الإنسان تجاهها من التوافق مع المشكلة .
2 – الضغوط الفسيولوجية :
وهي تنشأ بين مثيرات وعوامل بيئية مختلفة أو من جراء الضغوط النفسية مما يؤدي إلى الإخلال بوظائف أجهزة الجسم المتعددة ، وسواء كان السبب هو عوامل نفسية أو بيئية فعادة ما تكون ردود أفعال الجسم ذات طبيعة متشابهة و تعتبر ردود أفعال الجسم هذه ضرورية للدفاع عنه ضد الإخطار التي يواجهها الإنسان ومن أجل إعادة الجسم إلى وضعه الطبيعي أيضا لأنها تشكل جانباً هاماً من عمليات التوافق ، ومن المظاهر الشائعة للضغوط الفسيولوجية (البيولوجية) الصراع والاضطرابات المعوية وزيادة إفراز أحماض المعدة مما يؤدي إلى حدوث القرحة والنسيان وغيرها .

3 – الضغوط البيئية :
وهي مجموعة من العوامل التي يصعب حصرها ، وقد تأخذ شكلاً عاماً مثل أزمات المواصلات أو مشاكل الأبناء ، كما قد تأخذ شكلاً خاصاً له علاقة بشخص ما في موقف خاص معين ومن أمثلة الضغوط البيئية مشاكل الحياة ، وضغوطالعمل ، وتلوث البيئة وزحمة المرور والضوضاء وغيرها .

كما يشير كل من هيرنج ومكروميك (Haring & Mccormic,1986) إلى أنواع الضغوط التي كثيراً ما تتعرض لها الأسرة ومنها الأعباء المادية والنوم المتقطع والحاجة إلى تخصيص فترات زمنية طويلة لتوفير الرعاية الشخصية للفرد المتخلف عقلياً ، وصعوبة توفير الوقت للتسوق وممارسة الأعباء المنزلية والعزلة الاجتماعية ، ومشاعر الخجل وصعوبة التعامل مع المشكلات السلوكية والقيود الموضوعة على الأنشطة الترويحية ، والإحساس بالتشاؤم بالنسبة للمستقبل .

العلاقة بين الإعاقة والضغوط الوالدية في ظل ولادة طفل متخلف عقلياً :
يسبب قدوم الطفل المتخلف عقلياً مشكلات سلوكية ، وصعوبات اجتماعية واقتصادية للأسرة ، فعندما يكتشف الوالدان تخلف طفلهما من الناحية العقلية يشعران بالغمو الهم ، وينتابهما الخوف الزائد على مستقبله ، ويعانيان من قلق التردد بين الأمل في العلاج واليأس من الشفاء (كمال مرسى ، 1996).

ويرى عبد المطلب القريطي (1999 ، ص 55 ) أنه يمكن النظر إلى الطفل المتخلف عقليا كواحد من المدخلات الضاغطة على نسق الأسرة (الوالدين والأبناء) يمكن أن تنتج عنه مخرجات مهددة لبناء هذا النسق وتكامله الوظيفي ، ومن بين هذه المخرجات تعبئة الجو الانفعالي والمناخ الأسرى بالتوتر والكآبة ، والشعور بالخوف والتعاسة ، وإشاعة الارتباك والإجهاد في الحياة اليومية للأسرة ومن بينها أيضا اضطراب العلاقات داخل النسق أو الكيان الأسرى لا سيما في تلك الأسرة المستهدفة أصلا للشقاق والصراع ، وحيث يكون ميلاد طفل متخلف عقليا بمثابة القشة التي تقصم ظهر وحدتها وتماسكها وتعجل بتفككها .

لقد وجد وولف وتروب (Wolf & Trop,1989) في دراسة على عينة من آباء وأمهات لأطفال معاقين ضغوطا نفسية أعلى مقارنة بآباء وأمهات لأطفال عاديين ، كما أشارت نتائج الدراسة إلى أن أمهات المعاقين أظهرن أعراض كآبة أكثر من أمهات الأطفال العاديين .

ويشير سميث (Smith,1993) إلى التأثيرات الضاغطة التي تنجم عن وجود الطفل المتخلف عقلياً داخل الأسرة بقوله أنها لا تيسر صورة الوالدية في أسرة الطفل المتخلف بشكل هادئ أو عادي ، بل تتصف بالتوتر والقلق ، وعادة ما يتطلب وجود مثل هذا الصبر والتفهم ، إلا أن الموقف الأسرى قد يزداد سوءاً بعدم شعور الأبوين بالمكافأت الوالدية ، فالطفل المعاق بما يتضمنه من نمو بطئ والترتيبات الخاصة لرعايته الجسمية والنفسية وعمليات التدريب اللازمة لنموه وخيبة أمل الأبوين، كل هذه المشاعر تتحد لتخلق ضغوطاً تؤدي بدورةا إلى اضطراب الاتزان الأسرى.
ويسود الاعتقاد أن عائلات الأطفال ذوو الإعاقات تعاني من درجة عالية من الضغوط وانخفاض مستوى دور العائلة، وكذلك انخفاض في مستوى الرضا عن الحياة الزوجية ويلاحظ بأن الكثير من الدراسات تشير بأن الضغوط لدى آباء الأطفال المعاقين تكون أعلى بنسبة ملحوظة من آباء الأطفال غير المعاقين (Dyson, 1991, P.6).

ويشير رياض ملكوش وخولـه يحيي (1995) إلى أنه قد بدأ حديثا الاهتمام بآباء وأمهات المعاقين من قبل المتخصصين في الإرشاد والتأهيل الاجتماعي أدركوا الضغوط والصراعات الموجودة لديهم ، وبالرغم من أنّ المشاكل الأساسية التي تواجه أسر الأفراد المتخلفين عقلياً هي نفس مشاكل الأسر العادية إلا أن وجود طفل معاق في الأسرة يخلق مشاكل إضافية وعلاقات أسرية أكثر تعقيداً وبالتالي فإن آباء وأمهات الأطفال المتخلفين عقلياً قد يواجهون درجة مرتفعة من الضغوط تأتي من وجود الطفل المتخلف في الأسرة .

من بين أهم الضغوط التي تعيش تحت وطأتها أسر الأطفال المتخلفين عقلياً ما يلي :

1- قلة المعلومات بشأن طبيعة المشكلة وأسبابها وكيفية التعامل معها والتفكير المستمر من مآلها والبحث عن حلول لها .
2- عدم المعرفة بمصادر الخدمات المتاحة ، وبرامج الرعاية العلاجية والتعليمية والتدريبية والتأهيلية المتوافرة .
3- التوتر والقلق والانشغال إلى حد الخوف على مستقبل الطفل .
4- المشكلات السلوكية والصحية لدى الطفل المتخلف عقلياً مما يستلزم اليقظة والانتباه المستمرين من الوالدين والأخوة .
5- ضغوط مادية تتمثل في زيادة الأعباء المالية نتيجة ما تستلزمه رعاية الطفل من كلفه اقتصادية ، وما قد يترتب على ذلك من استنزاف معظم موارد والأسرة .
6- شكوك الوالدين من جدوى تعليم الطفل وتدريبه لاسيما في حالات التخلف العقلي الشديد والحاد .
7- الشعور المرير بالحرج والحساسية وعدم الارتياح من المواقف والمناسبات الاجتماعية نتيجة التباعد الملحوظ بين مستوى أداء الطفل المتخلف وأداء أقرانه العاديين إضافة إلى الانطباعات السلبية عن حالته لدى الأصدقاء والمعارفمما يدفع بالوالدين إلى تجنيب الطفل هذه المواقف والمناسبات ، فيزداد شعوره بالوحدة والعزلة والإحباط .
8- صرف معظم وقت الوالدين في رعاية الطفل وشعورهما بالإرهاق لما تتطلبه حالته من اهتمام مستمر .
9- قصر الوقت المتاح لرعاية بقية الأبناء وقلة فرص الشعور بمتعة الحياة الأسرية وممارسة النشاطات الترويحية وإتباع الاهتمامات والميول الشخصية سواء لدى الوالدين أو الأبناء .

وتشكل هذه الضغوط عبئاً ثقيلاً على كاهل الوالدين والأسرة ، كما تلقى بظلال كثيفة على المناخ الأسري(عبد المطلب القريطي ،1999) .

كما يذكر علي حبيب (2001) بأن وجود طفل متخلف عقلياً قد يؤدي إلى زيادة حدة ضغوط الوالدية التي تتبلور نتيجة للتفاعل بين خصائص الوالدين مثل الاكتئاب والالتصاق العاطفي بالطفل والإحساس بالكفاءة كوالد ، وبين الخصائص المرتبطة بالطفل مثل قابليته للتكيف ومدى تشتت انتباهه ونشاطه الزائد ، إذ تؤثر خصائص كل من الوالدين والطفل على شدة الضغوط التي تنجم عن رعاية الوالدين لطفل متخلف عقلياً .
وسوف نتكلم في الحلقة القادة عن أهمية دور الوالدين في ظل هذه الضغوط


تسلمين الغلا ع الموضوع..

يعطيج العااافيه..