( أ ) وسائل إيجابية لفظية :
مثل قول المعلم لتلاميذه : عظيم ، جيد ، جيد جداً ، ممتاز ، أحسنت ، هذا صحيح ، موافق ، نعم نعم ، وذلك لحثه على الاستمرار أو بعد انتهائه من الإجابة .
( ب ) وسائل إيجابية غير لفظية :
مثل إظهار الإعجاب بالابتسام ، أو هز الرأس بالموافقة ، أو بغمضات العين ، أو بكتابة الإجابة على السبورة ، أو الاستماع بطريقة ودية توحي بالاهتمام .
( ج ) وسائل إيجابية شبه لفظية :
مثل استخدام بعض الهمهمات مثل : أووه ، هم ، إمم ، هه هه ، وقد يكون التعزيز خليطاً ومزيجاً بين الوسائل الثلاث السابقة .
( د ) وسائل إيجابية أخرى :
مثل منحه درجة مرتفعة أو تقليده نجمة ، أو التنويه به أمام زملائه في الفصل أو في طابور الصباح أمام كل تلاميذ المدرسة .
( هـ ) تجنب استخدام الوسائل اللفظية السلبية :
مثل : خطا ، حمار ، غبي ، زفت ، متخلف ، بلا معنى ، سخيف ، هباب ، فهذه الكلمات وغيرها لها أثر سيء وقاس في نفسية التلاميذ .
( و ) تجنب استخدام الوسائل السلبية غير اللفظية :
مثل : همهمة عدم الرضا " تسق تسق " ، أو " أوف " ، فهذه الهمهمات والإيحاءات أثرها سيء جداً على نفسية التلاميذ .
( ز ) تجنب استخدام الوسائل السلبية شبه اللفظية :
مثل : تقطيب الحاجبين لإظهار عدم الرضا ، أو بإظهار نفاذ الصبر ، أو بإظهار التأفف والضجر أو بهز الرأس .
تعد حيوية المعلم داخل الفصل من أهم المهارات الضرورية لنجاح عملية التعليم ، وهناك فرق بين معلمين ، الأول يتحرك ويناقش ويشرك التلاميذ في جميع مراحل الدرس ، والثاني يتكلم بصوت فاتر منخفض رتيب وأثناء حديثه ينظر إلى الأرض ، ولا يبرح المكان الذي يقف فيه طوال الحصة ، فلا شك أن المعلم الأول سيقدم درساً ناجحاً ، أما المعلم الثاني فسيصيب تلاميذه بالملل بعد بضعة دقائق من بدء الحصة مما يجعلهم ينصرفون عنه وعن درسه ، وتتمثل جوانب حيوية
المعلم في الجوانب التالية :
( أ ) حركة المعلم :
تتطلب الحيوية من المعلم التحرك أثناء عرض ومناقشة التلاميذ في الدرس ، والبعد عن : الوقوف ثابتاً في مكان واحد ، والجلوس على الكرسي ، والتحدث وهو جالس ، واستخدام السبورة على أضيق الحدود ، لدرجة أنه يبدو لتلاميذه
وكأنه تمثال لا يتحرك .
ومع ذلك فإذا كانت الحيوية تتطلب من المعلم التحرك داخل الفصل ونحو السبورة ، فهذا ليس معناه الإكثار من الحركة والمشي والتنقل داخل الفصل دون داع ، وذلك لأن كثرة الحركة تثير إضجار التلاميذ وتتعب عينهم في ملاحقة حركته .
( ب ) إشارات المعلم :
تعد إشارات المعلم إلى تلاميذه باليدين أو بتحريك جز من جسمه أو بهز رأسه أو بتحريك عينيه من مهارات الاتصال ، التي تساعد المعلم في نقل أفكاره للتلاميذ ، كما تُعد لغة يفهمها التلاميذ ويستجيبون لها ، ومن بين الإشارات التي يستخدمها المعلم في الفصل ما يلي :
– إذا هز المعلم رأسه لأعلى وأسفل .. فهذا يعني قبول ما يقدمه التلاميذ.
– إذا هز المعلم رأسه يميناً ويساراً .. فهذا معناه رفض ما يقده التلميذ .
– إذا رفع المعلم إحدى يديه مضمومة الأصابع … فهذا يعني أنه يطلب من التلميذ التوقف عن الاستمرار في الحديث .
– إذا نقر المعلم بالقلم على المنضدة ، وفتح عينيه على اتساعها … فهذا
يعني أن ما يستمع إليه يُعد غريباً أو مشوقاً .
( ج ) تنويع المثيرات والمنبهات :
ينصرف التلاميذ عن المعلم الذي يتكلم بصوت رتيب ومنخفض ، كما يتضايق التلاميذ من المعلم ذو الصوت المرتفع الخشن ، بينما يتابعون باهتمام المعلم ذو الصوت المعتدل المتناغم الذي يرتفع إن تطلب الأمر الارتفاع وينخفض إذا تطلب الأمر ذلك ، بحيث لا يستمر على وتيرة واحدة ، بل ينوع بين نبرات صوته من حين لآخر .
( د ) وقفات المعلم :
للسكوت لغة كما أن للكلام لغة ، ولا يجدر بالمعلم في كل الأوقات أن يتكلم ويستمر في الكلام ، بل عليه أن يلوذ بالصمت لفترات إن تطلب الأمر ذلك ، فإذا أحدث التلاميذ فوضى فعلى المعلم أن يقف صامتاً في ناظراً للتلاميذ لبرهة من الوقت ، فإنهم بعد فترة سيسكتون ، ويعبر المعلمين القدامى على هذا الأسلوب بـ " إذا سكت المعلم سكت من حوله " أو " اسكت يسكت من حولك " .
وإذا رغب المعلم في جذب انتباه تلاميذ لما سيقوله : يسكت برهة من الزمن " ، وفي كل الأحوال تشير الدراسات التي أجريت في هذا المجال على أن السكوت يجب ألا يزيد عن ثلاث ثواني ، لأن عشرين ثانية تعذيب للمستمع ، وقد اقترح
البعض أن تكون فترة الانتظار مقدارها 5 ثوان كافية للإجابة عن سؤال تفكير .
ومن الطبيعي أن يتوقف المعلم بعد طرحه للسؤال على الفصل قليلاً حتى يعطي للتلاميذ الفرصة في التفكير في الإجابة ، وإذا أراد المعلم من تلاميذه إعطاء إجابات تعتمد على التفكير لا بد أن يتيح لهم الوقت لكي يعطوه هذه الإجابات .
( هـ ) الانتقال بين مراكز التركيز الحسية :
كالانتقال بين الاستماع إلى المشاهدة إلى المناقشة ، إلى نشاط يدوي ، أو الانتقال من القراءة إلى الكتابة إلى الرسم ، أو الانتقال من قراءة الكتاب المدرسي إلى قراءة خريطة أو صورة فوتوغرافية ، أو الانتقال من الاستماع لشريط كاسيت إلى مشاهدة لقطة فيديو مرتبطة بموضوع الدرس .
( و ) مشاركة التلاميذ :
يتوقف نجاح أي درس على إشراك المعلم لتلاميذه في جميع خطوات الدرس ، وألا يستأثر بالكلام ويقتصر دور التلميذ على الإصغاء ، بل يشترك في المناقشة ، وعرض المواد التعليمية ، وكتابة بعض البيانات على السبورة ، وتفسير بعض النقاط المتضمنة بالدرس ، والمشاركة في أداء عمل جماعي بالاشتراك مع مجموعة من تلاميذ الفصل .
( ز ) حركة التلاميذ :
إذا كان على المعلم أن ينظم حركته داخل الفصل بين الحركة والتوقف ، والتحدث والسكوت ، فإن عليه أيضا أن ينظم حركة التلاميذ داخل الفصل بما يخدم تحقيق أهداف الدرس ، فلا يتحرك التلاميذ إلا بتوجيه من المعلم ، كاستخدام جهاز ، أو تسجيل بعض البيانات على السبورة ، أو تحديد بعض المناطق على الخريطة .
المعلم الجيد يستمع جيداً إلى تلاميذه ، ويستخدم أفكارهم ، وأرائهم ،وكلماتهم ، كما يدرب تلاميذه على الاستماع إليه ، والاستماع إلى بعضهم البعض في المناقشات ، والإجابة عن الأسئلة ، ولكي يكون المعلم مستمعاً جيدا لتلاميذه عليه القيام بما يلي :
– التنظيم والتصنيف :
وذلك عندما يتحدث أحد التلاميذ في الفصل إلى المعلم عليه أن يسأل نفسه الأسئلة التالية :
1. ما النقاط الرئيسة التي تناولها ؟
2. ما الحقائق المؤيدة والمدعمة والأسباب التي قدمها ؟
3. ما المميزات والفوائد التي ادعاها ؟
4. ما النقائض التي أشار إليها ؟
كما على المعلم أن يضع نصب عينيه أن معظم الإجابات تشتمل على معارف وثيقة الصلة ومعارف عديمة الصلة ، ومن ثم عليه أن يصنف ما سمعه من التلميذ إلى معارف وثيقة الصلة ومعارف عديمة الصلة ، ثم عليه استبعاد عديمة الصلة منها .
– التلخيص :
يجب على المعلم إعداد ملخص لأهم النقاط ، على أن يتم ذلك من أفواه التلاميذ ، مع كتابته على السبورة .
يساعد الجو الهادئ في الفصل الدراسي على سرعة التعلم ، و لا يستطيع الإنسان أن يكون منتجاً ، ولا الطالب أن يكون مجداً ، ولا الفرد أن يكون مواطناً صالحاً إلا بالانضباط ، وتتوقف كفاءة المعلم وفاعليته إلى حد كبير على حسن إدارته للفصل والمحافظة على النظام فيه ، وتوفير الشروط الملائمة التي يحدث في إطارها التعلم .
الفرق بين الضبط والانضباط :
إذا نجح المعلم في أن يسود النظام في الفصل يمكن القول أن هذا المعلم ضابط للفصل ، وإذا لم ينجح أو سادت الفوضى أرجاء الفصل يمكن القول أن الانضباط في هذا الفصل غير سليم .
وقد يسود النظام بتدخل المباشر للمعلم وفرض التهديد والعقاب ، فيطلق على هذا الأسلوب " ضبطاً " ، وهو يعتمد على القسوة وهو ما تريد بالطبع أن تبتعد عنه المدرسة .
وقد يسود النظام برغبة تلقائية من قبل الطلاب بسبب محبتهم للمعلم وللمادة الدراسية ، فينصرف كل منهم إلى مهمته بنظام عفوي محبب إلى النفس ، ويسمى ذلك " انضباطاً " أو نظاماً ذاتياً ، لأنه يصدر من ذوات الطلاب برغبة وطواعية من غير إكراه .
من هنا يتضح أن الانضباط غير الضبط فالأول تلقائي ، وهو ما تنشده التربية السليمة ، والثاني قسري ، وتقع مسئولية الضبط على المعلم ، وتقع مسئولية الانضباط على التلميذ ، و لابد من إعداد التلاميذ لتحمل هذه المسئولية الأخلاقية ، وهي ضرورة تقرها طبيعة الحياة الاجتماعية .
دور المعلم في تحقيق النظام داخل الفصل :
وللمعلم الدور الأكبر في تحقيق انضباط التلاميذ واستتباب النظام داخل الفصل ، فهو المسئول عن تنظيم وترتيب الصف ، وهو المسئول عن ضبط سلوك التلاميذ ، وهو المسئول عن تهيئة الُمناخ الملائم داخل الفصل لتحقيق العملية التعليمية ، لتحقيق النظام داخل الفصل على المعلم القيام بالأدوار التالية:
1. شغل التلاميذ طوال مراحل الدرس ، وإشراكهم فعلياً في كل خطوة من خطواته .
2. انتباهه لكل ما يجري في الفصل ، وشعوره بأنه مسئول عن كل تلاميذ الفصل ، والتفاته لجميع التلاميذ سواء الواقف الذي يجيب والجالس الذي يستمع .
3. إثارة التلاميذ وتشويقهم للدرس ، والاهتمام برغباتهم وميولهم واهتماماتهم .
4. الإفادة من قوانين التعلم عن طريق الإثابة ، والعناية بالتدريب والاستفادة من ميل التلاميذ إلى حب الإطلاع .
5. توفير جو اجتماعي إيجابي داخل الفصل بتكوين علاقات إيجابية مع جميع التلاميذ ، ومعاملتهم على أنهم أشخاص ذو قيمة واحترام .
6. أن يتيح لهم الفرص بالتعبير عن ذواتهم وعرض أفكارهم .
7. أن يعمل على خفض القلق ، والتخفيف من الضغوط عن طريق تنمية الترابط والتواصل والمشاركة في القيادة .
8. اتصاف المعلم بالأخلاق النبيلة كالحلم والصبر ، والإيثار والتضحية ، وحب النظام ، والتنظيم .
أنواع السيطرة الانضباطية :
يتفق المربون على أن أحسن طريقة لمعالجة حوادث الإخلال بالنظام تكون بالوسائل التالية :
( 1 ) السيطرة بالمناقشة :
باستدعاء التلميذ ومناقشة السلوك معه وجهاً لوجه والاستماع إليه وذلك قبل إنزال العقوبة به ، أو الصفح عنه ، فقد يكون للتلميذ وجهة نظر تغيب عن المعلم ، وتؤدي هذه الطريقة إلى احترام متبادل بين التلميذ ومعلمه ، على أن يتجاوز المعلم عن الأخطاء الصغيرة التافهة ، ولا يقف عندها طويلاً ، إنما يسمها بالملاحظة والإرشاد مساً خفيفا ، وفي نفس الوقت لا ينبغي أن يستصغر الكبير المهم .
( 2 ) السيطرة بالتعويض :
فتغيب التلاميذ عن المدرسة وهروبهم منها يتم معالجته بتحسين محيط المدرسة ، وإسعادهم بتواجدهم فيها عن طريق الأنشطة والمشروعات التي يقومون بها .
( 3 ) السيطرة بتنظيم المحيط :
وذلك بتنظيم المحيط العائلي والمدرسي للتلاميذ ، من اجل حمايتهم من الشرور و المآثم ، فلا تتسرب العادات السيئة إلي نفوسهم ، ولا تتحكم فيها، وذلك بفضل تنظيم محيطهم العائلي والمدرسي .
( 4 ) السيطرة بالتعبير التام :
وذلك بترك الحرية للتلميذ أن يعبر سلوكه غير المرغوب فيه كما يشاء دون ضغط أو إكراه ، ويرى دعاة هذا الأسلوب أن التلميذ سيدرك بعد التعبير خطأه ، ثم يسعى إلى التخلص من الرذيلة والإثم ، فإذا هرب التلميذ من المدرسة يرى دعاة هذا الأسلوب تركه وشأنه ، فسوف يندم بعد ذلك على هروبه.
( 5 ) السيطرة بتحرير السلوك :
ويقصد به تحويل فعاليات التلميذ ذوي السلوك غير المرغوب إلى مجالات أخرى يظهر من خلالها السلوك المرغوب فيه ، مثل تحويل الطاقة الزائدة لدى بعض التلاميذ – والتي يترتب عليها سلوك غير مرغوب – إلى ممارسة الأنشطة الرياضية والرحلات وجمع البيانات والمعلومات والعينات والصور المرتبطة بموضوع الدرس من البيئة المحلية المحيطة .
العقــاب :
هناك خلاف في الرأي بين علماء التربية في موضوع العقاب ، وتعدد من حوله الآراء وتختلف وجهات النظر بين مؤيد ومعارض ، ونجد المؤيدين يعددون بعض المزايا للعقاب مثل :
– يمنع العقاب تكرار سلوك التلميذ السيئ ، لأن له كفاءة وفاعلية عالية في حذف السلوك غير السوي .
– يعلم العقاب التلاميذ فهو يساعدهم على التمييز بسرعة بين الأنماط السلوكية المقبولة والأنماط غير المقبولة .
– يعلم العقاب التلاميذ الآخرين ، لأنة يقلل احتمال تقليد أعضاء الفصل الآخرين للأنماط السلوكية المعاقبة .
– أن العقاب خير وسيلة لخلق العباقرة ، وحث التلاميذ على النبوغ ويستشهد مؤيدي العقاب بقول مونتجمري " لولا العصا لما أصبحت مونتجمري " .
– لإقرار الإسلام للعقاب حيث قال الرسول صلى الله عليه وسلم في تأديب الأولاد تاركي الصلاة عند سن العاشرة : " مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين ، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر ، وفرقوا بينهم في المضاجع " .
ويرى فريق أخر من المربين أن للعقاب أثار سلبية ، فحذف السلوك السيئ يمكن أن يعالج باستخدام أساليب أخرى ليس لها الآثار السليبة التي يسببها العقاب ، ويعدد أنصار هذا الرأي بعض عيوب العقاب والتي تتمثل فيما يلي :
– قد يؤدي العقاب أن يصبح التلميذ عدوانياً .
– قد يؤدي العقاب إلى استجابات وردود أفعال من زملاء التلميذ المعاقب ، مثل السخرية أو التعاطف مع التلميذ المعاقب
– قد يؤدي العقاب إلى جعل التلميذ المعاقب سلبياً بالنسبة لذاته أو بالنسبة للموقف ، ونقصان الثقة بالنفس ، وقد يؤدى إلى تكوين اتجاه لدى التلميذ تجاه المدرسة والدراسة .
– قد يساء تفسير العقاب ، فالتلميذ الذي يعاقب لتحدثه في غير دوره قد يحجم عن الاستجابة حتى حينما يكون ذلك ملائماً .
– قد يؤدي العقاب بالتلميذ إلى الخضوع والاستكانة أو إلى الشراسة والتمرد والتحدي .
– قد يؤدي العقاب إلى كره المدرسة والمدرس وإلى السلوك المنحرف .
– يورث العقاب الحقد والضغينة وتظهر هذه الأحقاد إما في صورة سلوك عدواني نحو الآخرين .
– له أثار سلبية على نفسية التلاميذ ، فهو يورثهم الجبن والكذب ، والإصرار على الخطأ مع مداراته كنوع من الانتقام النفسي ممن أذاه نفسياً وبدنياً .
– يورث العقاب القلق ، وفقدان الأمان والاطمئنان النفسي .
كلية التربية – قسم المناهج وطرق التدريس
بطاقة تقويم الطالب المعلم في مهارات تنفيذ الدرس في الدراسات الاجتماعية
اسم الطالب المعلم / …………………………….. الفرقة / …………………………..
اسم المشرف/ …………………………………….. وظيفته / …………………………
المدرسة / …………………………………. الصف / …………………………
التاريخ / ………………………………… الحصة / …………………………
موضوع الدرس :
………………………………………….. ……………………..
1- إعطاء التعليمات والإرشاد
2-التمهيد
3-طرح الأسئلة
4-الشرح والتفسير
5-المشاركة في المناقشة وضبطها
6- التفاعل الإيجابي مع أفكار التلاميذ
7- التشجيع وتعزيز التعلم
8- تنويع المثيرات والمنبهات
9- التعرف على الصعوبات التى تواجه التلاميذ
10-التصرف حيال الصعوبات التى تواجه التلاميذ
11-استخدام الوسائل التعليمية
12-استخدام الأنشطة التعليمية
13-إجادة طرق التدريس المستخدمة
14-التمكن من المحتوى العلمي
15- التقويم ( بنائي – نهائي )
16- إدارة الفصل
17- الاستماع
18- التلخيص
19- تنظيم السبورة
20- توزيع زمن الدرس
إعداد / أ.د / مصطفى زايد محمد
أستاذ المناهج وطرق تدريس الدراسات الاجتماعية
كلية التربية بسوهاج