التصنيفات
المعلمين والمعلمات

قيمة العدالة بقلم مني عبد الحافظ

إن المتأمل في خلق هذا الكون يجد أن العدل أساس الملك ويتجلي ذلك فى وحدانية الله لهذا الكون
ونحن كبشر منوطون بتحقيق مفهوم العدالة الإجتماعية ولا سيما إن كان الله قد قدر لنا أن نكون معلمين ومعلمات .
والسؤال : كيف نحقق عدالة فى داخل مدارسنا ؟
ليس الأمر صعبا إن افترضنا أننا أباء وأمهات فلن نقبل أن نجور علي أحد من أبائنا فسنعطي الجميع عطايانا سواء .
الإبتسامة …..كمية المعلومات ….حجم الواجبات …الثواب والعقاب …إلخ
وبذلك انطلق بخطا ثابتة لأكون خليفة الله فى أرضه .
فما أحوجنا لغرس مفهوم العدالة فئ نفوسنا ليكتمل ذاك المفهوم في سلوك أبنائنا !!!!
شكرا لك أستاذة منى على الكلام الرائع وجزاكم الله خيرا
أصبت أختنا الفاضلة
في هذا الطرح لهذا الموضوع الهام والقيم
إذ أن المعلمين والمعلمات هم بناة المجتمع والصناع الحقيقيون الأهم في تشكيل ثقافة المجتمع وتحديد هويته وتوجيه سلوك أبنائه….فهم المسؤولون الأوائل بعد قادته…. وآبائه…فالكل مسؤول ولكن بدرجات وحدود..والعدل شرعة الله وأمره…إن الله يأمر بالعدل….وإذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل…ولا يجرمنكم شنآن قوم…على ألا تعدلوا ….اعدلوا هو أقرب للتقوى… اعدلوا بين أولادكم….آس بين الناس في مجلسك!!!
وهنا لابد من موجهات أو منطلقات لتحقبق العدل بين الناس كافة وكذلك بين الطلبة بالنسة للمعلمين خاصة ومن المعلوم أن الطالب إذا لم ينشأ في بيئة يسودها العدل وتكافؤ الفرص والمساواة وبالأخص في البيئة التربوية والتعليمية وممن يننظر إليهم أنهم المربون له وغارسوا القيم والمبادئ و..المعلمون فمن أين سيستلهم العدل والمساواة ومن أين سيرتشف لبانه وأي بيئة ستغرس فيه مبادئه وتبني فيه صروحه ……
فلابد من أن ندرك أن أهم موجه وأول منطلق لتحقبق العدل والقيام بحق مهمته ووظيفته هذه
( يا أيها الذين آمنوا لاتخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون )…إنما هو المسؤولية أمام الله عن تحقيقه والحساب يوم القيامة بين يديه وهذا لن يكون إلا إذا المعلم مؤمنا بالله واليوم الآخر يوم الحساب والجزاء
حق الإيمان مدركا لمقتضياته ومتطلباته دائم الاستحضار لسؤال ربه عن أماناته التي وضعها بين يديه وأمره بحسن تعهدهم تربية وتزكية و تعلما وتعليما…وقفوهم إنهم مسؤولون …فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

شاركونا افكاركم عن المناشط

حبيت في هذا الموضوع اني اضع افكار المعلمات الفاضلات التي ستخضع مدارسهم للنمذجة حيث بدانا في تطبيق حصة المناشط اتمنى من اللي عنده اي افكار ان يتم طرحها هنا في هذا الموضوع
انا قمت مع طالباتي بعمل الكعبة وتدريبهم على فرائض الحج وقمنا بعمل سلات ورود في المدرسة شو عنكم عزيزاتي؟
عزيزتي لدينا بعض المقترحات للمناشط مثل ابتكارات حياتية يختص بالمهارات الحياتية ومهني تعبر عن شخصيتي
والزراعة وغيرها
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

القراءة للصف الثاني الأساسي

عندى استفسار :

هل تم تغيير كتاب القراءة لهذا العام الدراسي 2022/2015 ؟
مع الشكر لمن يفيدني

لم يتغير منهج اللغة العربية للصف الثاني الأساسي
شكرا على الرد
مشكووووووووووووووووووووووووووووووولا
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

آفات تقتل الوقت

[آفات تقتل الوقت]
هناك عوائق وآفات كثيرة تضيِّع على المسلم وقته، وتكاد تذهب بعمره كله إذا لم يفطن إليها ويحاول التخلص منها، ومن هذه العوائق والآفات :
الغفلة:
وهي مرض خطير ابتلي به معظم المسلمين حتى أفقدهم الحسَّ الواعي بالأوقات، وقد حذر القرآن من الغفلة أشد التحذير حتى إنه ليجعل أهلها حطب جهنم، يقول تعالى الشارقةوَلَقَد ذَرَأنَا لِجَهَنمَ كَثِيرًا منَ الجِن وَالإِنسِ لَهُم قُلُوبٌ لا يَفقَهُونَ بِهَا وَلَهُم أَعيُنٌ لا يُبصِرُونَ بِهَا وَلَهُم آذَانٌ لا يَسمَعُونَ بِهَا أُولَـئِكَ كَالأنعام بَل هُم أَضَل أُولَـئِكَ هُمُ الغاَفِلُونَ) [ الأعراف : 179] .
التسويف:
وهو آفة تدمر الوقت وتقتل العمر، وللأسف فقد أصبحت كلمة "سوف" شعاراً لكثير من المسلمين وطابعاً لهم، يقول الحسن : "إياك والتسويف، فإنك بيومك ولست بغدك" فإياك – أخي المسلم – من التسويف فإنك لا تضمن أن تعيش إلى الغد، وإن ضمنت حياتك إلى الغد فلا تأمن المعوِّقات من مرض طارئ أو شغل عارض أو بلاء نازل، واعلم أن لكل يوم عملاً، ولكل وقت واجباته، فليس هناك وقت فراغ في حياة المسلم، كما أن التسويف في فعل الطاعات يجعل النفس تعتاد تركها، وكن كما قال الشاعر:
تزوَّد من التقوى فإنك لا تدري إن جنَّ ليـلٌ هل تعـيشُ إلى الفجرِ
فكم من سليمٍ مات من غير عِلَّةٍ وكم من سقيمٍ عاش حِيناً من الدهرِ
وكم من فتىً يمسي ويصبح آمناً وقد نُسجتْ أكفانُه وهو لا يـدري
فبادر – أخي المسلم – باغتنام أوقات عمرك في طاعة الله، واحذر من التسويف والكسل، فكم في المقابر من قتيل سوّف . والتسويف سيف يقطع المرء عن استغلال أنفاسه في طاعة ربه، فاحذر أن تكون من قتلاه وضحاياه .
إضاعة الأوقات في ما لا يجدي:
1- قراءة المجلات والكتب والصحف التي تحض على الرذيلة.
2- مشاهدة الأفلام والمسرحيات الماجنة وغير الهادفة.
3- الإفراط في مشاهدة مباريات كرة القدم والمصارعة والإغراق في الرياضة ولعب الكرة.
4- قضاء الساعات الطوال أمام الإنترنت فيما لا يفيد.
قال ابن القيّم: "وقت الإنسان هو عمره في الحقيقة، وهو مادة حياته الأبدية في النعيم المقيم، ومادة معيشته الضنك في العذاب الأليم، وهو يمر مر السحاب، فما كان من وقته لله وبالله فهو حياته وعمره، وغير ذلك ليس محسوباً من حياته، وإن عاش فيه عيش البهائم، فإذا قطع وقته في الغفلة والسهر والأماني الباطلة، وكان خير ما قطعه به النوم، والبطالة، فموت هذا خيرٌ له من حياته". (منقول)[
الوقت هو المشترك عند الغني والفقير وكل بني ادم

ولكن من يستغله ويستفيد منه ؟…

طالب العلم يجلس يوميا ما يقارب 5 ساعات لمدة 9 اشهور يحصل بعدها على شهادة
وعلم ويفتح له باب من الرزق

اما من يجلس في المقهى والشيشة
يحصل بعد سنة على زيادة في الوزن والكلسترول
آلاف الدراهم يخسرها
الكثير من الذنوب التي اقترفها والنميمة التي كان يمشي بها ….
وغيرها …..

هذا نموذج لمن يستخدم الوقت فيما يضره .

شكرا لك .

شكرا للأخت الغالية umbadr على هذه الاثراءات الثمينة ودامت ابداعاتك الناصحة
مشكور أخوي الفاضل طـــــــــارق على المرور والمداخلة الرقيقة
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

مقالات تربوية لمعلمي اللغة الإنجليزية

السلام عليكم

هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى
و أحب أن تكون خطوتي الأولى هنا
عبارة عن (هدية) أقدمها لمعلمي اللغة الإنجليزية أو للمعلمين الذين يجيدون اللغة الإنجليزية
هذه المقالات جمعتها من مكتبة جامعتي
بحكم دراستي للماجستير… فأنا لدي المقدرة على دخول مكتبات إلكترونية عالمية…
أتمنى أن تعجبكم إطلالتي الأولى هنا….
دمتم بخير

Miss May

مممممم،
سأترك الملف ليومين… بعدها سأحذفه إذا لم يستفد منه أي شخص
لا أريد أن أثقل سيرفر الموقع بلا فائدة 😉
حبيبتي مي…
انا عضوه يديده ……….ابي اشوف الملفات اذا ممكن؟
مشكووووووووووره
الاستاذه مي
لو سمحت وتكرمتي
اريد منج تساعديني ببحثي وتبحثي لى عن المتفوقين طبعا مع المراجع

لانىي محتااااااار
واسف اني طلعت برا الموضوع

حاولت اطلب طلبي بالخاص ولاحصلته مفعل عندج

عزيزتي الإصرار…
إن شاء الله سأضع المقالات هناالشارقة

الأخ مدير….. هل تريد مقالات عن الطلبة الموهوبين أم المتفوقين؟ أكتب لي التسمية باللغة الإنجليزية لأنني محتارة بين Excellent students and Gifted students

الأخ مدير، بحثت على السريع في إحدى المكتبات، حصلت على بعض العناويين عن academicly gifted او advanced learners.

هذا ما وجدته

1 Title: Crime and the inquiry process : a guide for gifted students.
Personal Author: Crawford G
Author Affiliation: Access Academix
Source: Classroom; v.26 n.2 p.22-23; 2022
Journal Title: Classroom
Volume: 26
Issue: 2
Pagination: 22-23
Document Type: Journal articles
Name of Publisher: Scholastic
Date of Publication: 2022
Publication Year: 2022
Subject (Major): Academically gifted; Advanced students; Crime; Inquiry; Investigations; Primary school students; Problem solving; Scientific methodology; Student development
Subject (Minor): Primary education
Identifier: Extension activities ; Forensic science
Abstract Indicator: Yes
Abstract: Crime and mystery are a stimulus for many students. For the gifted student the unsolved mystery can unearth those skills and talents that may lie in waiting, ready to strike. In any given classroom, students displaying signs of giftedness will stand out. These students may have exceptional skills and a self-generated passionate interest in one or a number of areas. Complementing this is the fact that they will research and study with great concentration while seeking out like-minded individuals. The teacher may however also find that the gifted student has some behavioural problems which may be linked to boredom and dissatisfaction with the education process. So what can the teacher do? The simple answer is to provide higher-level material for the student to work on, without creating an extensive additional workload for the teacher. One place to begin is with crime. Gifted students love to solve problems and they often have a great interest in crime, especially its forensic science aspects. Putting these together generates a challenging and interesting extension activity for gifted children. One exercise is to give the gifted student a written summary of a scenario, then ‘seed’ an area of the classroom with ‘evidence’. Typed ‘witness statements’ can also be provided that may or may not provide useful clues. This exercise is open-ended and may last several weeks. Another possibility is to use real historical cases, especially if they are still unsolved. Crime, mystery and factual cases are a great stimulus and challenge; teachers should consider using this approach wisely with gifted children. [Author abstract, ed]
ISSN: 0727-1255
Full Text Indicator: Yes
Full Text: http://search.informit.com.au.ezprox…EIPT;dn=150529
URI Indicator: No
PI Indicator: No
Document Number: 150529
Full Text PDF (487kb) | Browse Title Database: A+ Education

2 Title: Beyond the comfort zone : developing effective strategies for supporting beginning English teachers to cater for diversity.
Personal Author: Moni K B
Author Affiliation: University of Queensland. School of Education
Source: In ‘Only connect : English teaching, schooling and community’ edited by B Doecke, M Howie and W Sawyer, pages 356-369. Kent Town S Aust : Wakefield Press; Australian Association for the Teaching of English
Document Type: Book chapters
Date of Publication: 2022
Publication Year: 2022
Subject (Major): Aboriginal students; Academically gifted; Beginning teachers; Cognitive development; Disadvantaged; Diversity (Student); English curriculum; English teachers; English teaching; Intellectual disability; Learning activities; Learning disabilities; Non English speaking background; Physical disabilities; Preservice teacher education; Special needs students; Student needs; Student teacher relationship; Teacher education programs; Teaching practice
Subject (Minor): Case studies; Higher education; Secondary education
Geographic Location: Queensland
Identifier: University of Queensland. School of Education
Abstract Indicator: Yes
Abstract: This book is about the importance of connections with the diverse communities in which teachers operate. This chapter focuses on the classroom as a community and how to prepare pre-service teachers to meet the needs of those diverse individual and groups of students in regular classrooms who require support beyond that provided by the regular program. If teachers unpack the notion of ‘need’, the students who most obviously come to mind are those students with serious learning problems or disabilities, often labelled as students with ‘special needs’. However, in this chapter, the author shifts the discourse from labels of students that may be stigmatising and detrimental, to focus instead on the kinds of practices teachers need to adopt to assist all students. Drawing on Ashman, these encompass three core sets of practices. The first of these is that of adapting teaching approaches, curriculum and strategies, to assist for example, students with disabilities, learning difficulties, and behavioural disorders; students from Indigenous families and those with exceptional gifts and talents. The second core set of practices relates to the provision and use of a range of additional resources that are relevant to the cognitive development and interests of students. These additional resources and collaborations can advantage students with physical and intellectual impairments, those who require ongoing medical support or suffer from mental illness, and students who have been subject to abuse, or who are homeless, or are from non-English- speaking backgrounds. The third core set of practices relies on teachers developing their knowledge and understanding about the students in their classrooms in order to develop appropriate classroom learning activities that are sensitive to the challenges faced by students living in poverty, in non-traditional families or with foster families, or in contexts that are different from those of the dominant culture. [Author abstract, ed]
Notes: Includes bibliographical references.
ISBN: 9781862546981 ; 1862546983
Full Text Indicator: No
URI Indicator: No
PI Indicator: No
Document Number: 153496
Database: A+ Education

3 Title: The why and how of provision of online extension programs for highly able / gifted students in rural schools in Tasmania.
Personal Author: Cooke A; Fletcher W
Author Affiliation: Tasmania. Dept of Education. Centre for Extended Learning Opportunities (CELO)
Added Corporate Author: Society for the Provision of Education in Rural Australia. Conference (22nd : 2022 : Hobart, Tasmania)
Source: In ‘Community, diversity and innovation in rural and remote education and training : conference proceedings’ edited by C Boylan, pages 1-4. Osborne Park WA : SPERA
Document Type: Conference papers
Date of Publication: 2022
Publication Year: 2022
Subject (Major): Academically gifted; Acceleration (Education); Advanced students; Enrichment activities; Extension education; Online education; Online learners; Rural schools; Rural students
Subject (Minor): Primary secondary education
Geographic Location: Tasmania
Identifier: Tasmania. Dept of Education. Centre for Extended Learning Opportunities (CELO) ; University of Tasmania
Abstract Indicator: Yes
Abstract: The Tasmanian Department of Education’s Centre for Extended Learning Opportunities (CELO) was set up in late 2022. CELO focuses on supporting appropriate educational provision for students who are highly able or gifted in Tasmania. These students are defined as those who show advanced development, or have the capacity for advanced development, in any valued area relative to their age peers, to a degree that modification to the educational program is necessary. This provision includes assessment and other guidance officer services; resources including journals; quality texts and kits to support student activity in a class situation; face-to-face extension programs including the Kidzed holiday program; planning and education program assistance for schools; links with the University of Tasmania and the supported delivery of online extension programs. In this paper, some of the enrichment activities that are used by CELO are discussed. [Author abstract, ed]
ISBN: 0977549305
Full Text Indicator: No
URI Indicator: No
PI Indicator: No
Document Number: 153412
Database: A+ Education

يسلااام عليج

مشكلتى بالترجمه

يعني اقل شي لو بس تترجمي لي العناوين

عشان اشوف العنوان اللى بستفيد منه
وبوديه مكتب ترجمه

مع الشكر الجزيل لاهتمامج

أخي العزيزالشارقة
كنت أتمنى أن يسمح لي الوقت لكي اترجم لك العناوينالشارقة
لكن بما أنك من العين، كما هو واضح من إسمك…. لما لا تجرب أن تذهب لمكتبة زايد المركزية؟ أنا متأكدة بأنك ستجد ضالتك هناك و باللغة العربيةالشارقة
دمت بخير
لا لا انا اريد مراجع اجنبيه
واترجمها
او مترجمه وعندي المصاااادر
بروحج عارفه قضية التوثيققق

اشكرج على اهتمااامج والله وتشكرى

افتحي مكتب ترجمه وريحيييينا
بزنس وايد حلو وبيييب زبايبن ولي الكوميشن

عزيزتي الإصرار
تفضلي رابط الملف… بعد اتضغطي على الرابط، ستظهر لك صفحة، حملي الملف عند (download)
http://www.wikiupload.com/comment.php?id=61530

تمنياتي لك بالتوفيق

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

سؤال جدا مهم للمعلمين والموجهين

الموضوع متعلق بالامتحانات

ببدأ بدون مقدمات بهذا السؤال ( لماذا امتحانات نهاية الفصل الأول أو الثاني متشابهة مع امتحانات

نفس الفصل للسنة الماضية في منطقة ثانية ) ؟؟

بمعنى أن الطالب الصف الرابع مثلا سيجد بنسبة 50% أو أكثر وتصل الى 75% نفس الأسئلة التي

امتحن فيها طلاب الشارقة موجودة في مذكرة امتحانات منطقة عجمان مثلا

والاسئلة الواردة في امتحان مادة العلوم او الرياضيات مثلا في عجمان هي نفس الاسئلة تقريبا ما

تم امتحانه في السنة الماضية في منطقة آخرى ( الشارقة أو دبي )

يعني انت يا ولي الأمر تشتري مذكرة الامتحانات الموجودة في المكتبات ويدرس منها الطالب

وينجح لان مثل ما ذكرت 50 الى 75 % الاسئلة متكررة وكل عام على نفس الحال

أنا واحد أقوم وأشتري لأبنائي هذه المذكرات مثل غيري من الاباء والامهات وفعلا يذكري لي ابني

أو بنتي أن الاسئلة التي وردت في الامتحان كانت سهلة جدا لانها حلتها في البيت من المذكرات

شو رأيكم هل هذا يعتبر امتحان ؟؟

سؤالي للمعلمين لماذا يتم الاستعانه بالامتحانات السابقة حرفيا من الاعوام الماضية ؟

وسؤالي للموجهين كيف يقومون بإعتماد الامتحانات دون التأكد من تكرارها للاعوام الماضية ؟

لان بهذه الطريقة ما في داعي الطلاب يذاكرون وخاصة المستويات المتدنية لان الامتحان بالنسبة

إليه مكشووووووف .

لأن أغلب ما يتتكرر هي نواتج تعليمية في المنهج

يعني مثلا درس معين فيه جزئية معينة مهمة جدا يتم التركيز عليها في كل مرة يُدرّس فيه نفس الدرس

فالمعلم عندما يُطلب منه ..إعداد اختبار يضع نصب عينه هذه الأمور المهمة

فتأتي الأسئلة متشابهه .. وتدور حول نفس النقطة

أنا مع الأخت ميثاء لأن نتائج التعلم واحدة بالتأكيد أليس نفس المنهاج الدراسي ؟! ولخبرة المعلم في التركيز على النقاط المهمة دور رئيس . أتذكر ونحن طلاب كنا نرجع إلى الامتحانات السابقة لأنها تساعدنا كثيراً في التركيز على نقاط بعينها وهكذا .
أشكر مداخلتكما في هذا الموضوع

ولكن هل تنزل الأسئلة حرفياَ ؟ مو معقولة طبعا !!!!!!!!!

كما أن أين إبداعات المعلم في وضع الاسئلة ؟ نحن لا نتكلم في تعقيد الامتحان فانا ضد هذه الفكرة .

أقترح ان تكون الاسئلة الموضوعية على شكل نظام يعرف الطالب مستواه بعد الامتحان ويعرف

درجته وبالتالي بمجرد ان يفتح الطالب موقع الاسئلة تطلع له اسئلة مختلفة عن الطالب الذي

بجانبه وخلفه وامامه يعني الكمبيوتر هو الذي يختار الاسئلة ويقوم الطالب بالاجابة على هذه

الاسئلة ومن ثم يتعرف على درجته ويخرج من قاعة الامتحان .

هذا الاقتراح مطبق في الجامعات فما يمنع تطبيق مثل هذا النوع من البرامج في النجاح او الرسوب

ولو نبدأ في الحلقة الثانية .

أما بخصوص الامتحانات المقالية فتكون ايضا على الكمبيوتر وتضع لها الية معينة

اليوم أصبح كل شي ميسور ومعقول ولا يو جد مستحيل

وتقبلوا تحياتي

رحال الإمارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم أخي الفاضل رحال الإمارات تنزل الأسئلة حرفيا لأنها كلها من الكتاب فمن أين سيأتي المعلم واضع الأسئلة بها أليس من الكتاب أو تريده أن يضع أسئلة استنتاجية غريبة وصعبة لهؤلاء الصغار .
والطريقة الجديدة التي تحدثت عنها ، لاتستطيع امكانيات المدارس تنفيذها أو توفير كمبيوترات بعدد طلبة المدارس . كما قلت فهذا النظام مطبق في الجامعات وليس المدارس ..ربما يتطور التعليم عندنا ونصل لهذه المرحلة من يدري ؟؟؟
الشارقة
رحال الإمارات

أثرت موضوعا هاما جدا ، والله هذا مالمسناه في الامتحانات إما أن يكون نسخة من امتحان سنة سابقة في الإمارة نفسها أو في إمارة إخرى أو نسخة من الامتحان التجريبي الذي يعمم في المراحل التي تدرس المناهج الجديدة .
حين نتفق على نواتج التعلم فهذا لا يعني بالضروة أن نتفق في صياغة حرفية تنقل بعلاتها ، ونقل أسئلة الكتاب حرفيا يعد أكبر خطأ يقع البعض فيه لأننا لسنا بحاجة لنسخة ثانية من الكتاب المدرسي نحن بحاجة لعقول تفكر عقول تتحرر من سجن الكتاب وحفظ أبجدياته .

أخي رحال الامارات..

المشكلة ان بعض ممن يضعون الاختبارات لا يكلف نفسه عناء وضع اسئلة جديدة وانما يكتفي
باخذ النماذج السابقة ولمناطق مختلفة ووضع الورقة الاختبارية

ودمت اخى مواضيعك في الصميم

أخي العزيز إن المنهاج هو نفسه يتكرر على طول سنوات
فقد هم الطلاب الذي يختلفون ويتغيرون فكل سنة يتم التركيز
على مواضيع مهمه تهم الطلاب في دراستهم وحياتهم أيضا
ولا تعلم كيف أن المعلم يجتهد ويتعب في وضع الأسئلة
وبالنسبة للإقتراحك فرجوا أن يتطور التعليم
وأما بالنسبة لتغيير شكل الأسئلة إلى لعبه وغيرها من الأمور
محط ارتباك للطلبه قبل المعلم كما لاحظنا في الفصل الدراسي الأول
وما حدث مع الصف الثاني عشر والكلمات المتقاطعة في مادة التربية الإسلامية
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

الطرق اللفظية لتدريس العلوم


اللفظ وسيلة هامة للاتصال وهو من أهم ما يميز البشر عن بقية المخلوقات الأخرى. وطرق التدريس اللفظية هي من أهم طرق التدريس وأشهرها قاطبة، وهي الأكثر استخداما في تدريس العلوم، وبالرغم من المآخذ على الأساليب اللفظية، إلا أن اللفظ يظل الوسيلة الأهم للاتصال بين بني البشر. وسوف نستعرض ثلاثة نماذج من طرق تدريس العلوم اللفظية، وبالرغم من استخدامها في تخصصات أخرى إلا أننا سنقدمها بشيء من الخصوصية للعلوم فيما يختص بالأمثلة والنماذج، وهذه الطرق هي: المحاضرة والمناقشة والقصة العلمية.

أولاً- المحاضرة

وهى قيام المعلم بإلقاء المادة العلمية كاملة على المتعلمين، وفى هذه الحالة تتمحور عملية الندريس حول المعلم ليصبح محورا لها، ويكون دور المعلم الملقي بينما يكون دور المتعلم المتلقي أو المستقبل للتعلم ويكون هناك اتصال ضعيف بين المعلم والمتعلم، ويعتمد الدرس اعتماداً كلياً على إلقاء المعلم. وقد يستخدم بعض المحاضرين بعض الوسائل التعليمية كما أن المعلم قد يسمح بفجوة قليلة من النقاش مع المتعلمين، وهذا النوع ينتهي بقول المعلم أي استفسار أو أي أسئلة، وهى أشهر طرق التدريس استخداماً في مدارس الدول على حد سواء.

والمحاضرة من أقدم طرق التدريس استخداما في التعليم إذ استخدمت منذ بداية الخليقة، وإن لم تستخدم بصورتها وضوابطها الحالية إلا بعد بداية المدارس النظامية، إلا أن التاريخ يدلنا أن التعليم ماقبل الإسلام كان يستخدم هذه الطريقة كما أن التعليم النبوي وما تبعه من أنماط التعليم الإسلامي الأولى كانت تعتمد بدرجة كبيرة على الخطابة في المسجد وهذا شكل من أشكال المحاضرة.

مزايا المحاضرة:

على الرغم من النقد اللاذع على المحاضرة كطريقة لتدريس العلوم، إلا أن لديها من الإمكانات والمزايا التي لاتتوفر لغيرها، ومن هذه المزايا:

1-يتم إلقاء كمية كبيرة من المعلومات في وقت اقتصادي.

2- تناسب المجموعات الكبيرة من الطلاب.

3- تدرج وترابط فقرات المادة العلمية.

4- قدرتها الفائقة على ضبط الفصل.

5- اقتصادية في الأجهزة وفي عدد المعلمين.

مآخذ على المحاضرة:

بالرغم من أن المحاضرة أقدم طرائق التدريس وأشهرها وأكثرها استخدما، إلا أنها أكثرها انتقادا من قبل المربين نظرا لتهميشها لدور المتعلم ومشاركته في الدرس، ومن النقد الموجه لهذه الطريقة.

1-دور المتعلم في المحاضرة سلبي.

2- إغفال الجانب المهاري وفي الواقع هذا العيب في جميع الطرق اللفظية.

3- تغفل مبدأ التعلم الذاتي وتجبر المتعلم على الحفظ والاستظهار.

ولكن يمكن تحسين هذه الطريقة لتزيد فعاليتها،

ومن وسائل تحسينها:

1-أن يتحدث المتحدث بطريقة وبصوت مرتفع وأن يغير من نبرات صوته.

2- أن لايسرع المتحدث في المحاضرة، ولا يسرد الحديث سردا. تقول عائشة رضى الله عنها: "ما كان رسول الله صلى الله علية وسلم يسرد سردكم هذا ولكنه كان يتكلم بكلام بينه فصل يحفظه من استمع إليه[1]".

3- استخدام المعينات كالشرائح والشفافيات والسبورة وغيرها.

4- إعطاء بعض الأمثلة والتطبيقات.

5- الترتيب المنطقي لخطوات الشرح.

6- استخدام عامل التشويق في طرح المواضيع.

[1] متفق عليه (البخاري: 6(356، ومسلم (160)، والترمذي (600).


ثانياً- المناقشة

هي حوار شفوي بين المعلم والتلاميذ أو بين التلاميذ أنفسهم يتم من خلالها تقديم المادة العلمية أو الدرس وهناك عدم اتفاق بين المعلمين على مفهوم المناقشة حيث أن بعضهم يرى أن مجرد السؤال والإجابة مناقشة، والحقيقة أن المناقشة تعني فتح الاتصال بين المدرس والتلاميذ أو بين التلاميذ أنفسهم فيأخذ منهم ويعطيهم.

مزايا المناقشة:

تتميز المناقشة عن المحاضرة فيما يلي:

1- مشاركة الطلاب في المادة العلمية.

2- تؤدى إلى إعمال عقل المتعلم.

3- عدم شرود ذهن المتعلم.

4- تنمية الناحية الاجتماعية في المتعلم والقدرة على ابدأ الرأي.

عيوب المناقشة:

1-تحتاج إلى قدرة كبيرة في ضبط الفصل.

2- لاتتعمق في المادة العلمية.

3- تهمل المهارات كغيرها من الطرق اللفظية.

و من وسائل تحسينها:

1-القدرة على ضبط الحوار وعدم الخروج عن موضوع الدرس.

2- التخطيط الجيد للمناقشة، وللأسئلة التي سيتم طرحها أثناء المناقشة .

3-دعمها بالوسائل التعليمية.

4- بدء المناقشة ببداية شيقة تجذب انتباه المتعلمين للمناقشة وتحفزهم على المشاركة فيها.

5- مشاركة جميع المتعلمين في المناقشة.

6- أن يكون التلميذ هو محور المناقشة، ويكون دور المعلم قيادة وتوجيه النقاش فحسب.


ثالثا: القصص العلمية

وهي عبارة عن رواية علمية أو حكاية نثرية تصور أحداثا واقعية أو خيالية لمواقع أو أشخاص أو أحداث رتبت وتعرض بطريقة جذابة ومشوقة لتحقيق أهداف الدرس. ولها عدد من المحاور أو المكونات، وهي:

1-الأشخاص مثل باستير و اينشتاين.

2- الأحداث التي تمر في القصة.

3- الحوار المتكون بين الأشخاص مثل الحوار الذي دار بين أبي بكر الرازي والخليفة العباسي (المعتضد) حول تحديد مكان مستشفى بغداد أو الحوار الذي دار بين جاليليو وقاضي الكنيسة وقصص كوري وزوجها واليورانيوم.

4- الزمان، إذ لابد أن يتخلل القصة الزمان الذي حدثت فيه.

وقد نظر القرآن الكريم إلى حب النفس البشرية للقصص ففطر الإنسان لحب سرد القصص وعلق قلوب المتعلمين بمتابعة القصة، ولذلك فهي يمكن أن تكون طريقة تدريس ناجحة في تقديم دروس العلوم اليومية إن أحسن استثمارها واستغلالها. وهناك نوعين من القصص واقعية وخيالية.

شروط القصة العلمية[1]:

1-أن تعرض بطريقة شيقة وأن لاتعرض بطريقة التلاوة.

2- أن تكون مناسبة لسن المتعلمين.

3- تشويق المتعلمين للقصة قبل سردها.

4- أن يتخلل القصة عنصر المفاجأة بين كل فترة وأخرى.

5- أن تدعو إلى الفضيلة وتنبذ الرذيلة.

6- تغير الصوت ويجب أن يكون الصوت مميزاً.

7- تماسك القصة العلمية وترابطها وتسلسلها.

8- أن تكون القصة جديدة على الطلاب.

9-أن لا يعجل المعلم في سرد القصة وأن ينتظر الانتباه.

10-أن يكتب المعلم عناوين فرعية عبارة عن تلخيص للقصة على السبورة.

11-هناك من يشترط أن تكون القصة واقعية ولكن إن لم تكن كذلك فيجب أن لايكون فيها كذب.

مزايا القصة العلمية:

1-تجذب انتباه المتعلمين للدرس، بل إنها يمكن أن نحول حصص العلوم إلى غاية في التشويق إن أحسن المعلم عرضها.

2- تبعد المتعلمين عن جو التلقين الممل وتستبدله بمتعة تعليمية.

3- تناسب طبيعة النفس البشرية المجبولة على حب القصص والروايات.

ولكن هناك بعض المآخذ على هذه الطريقة، ومنها:

1-قد لا يحسن المعلم استخدامها فتحول الدرس إلى جو من المرح والضحك.

2- هناك من يستخدم القصص الخيالية الكاذبة ويبني في التلميذ التهاون في الكذب.

3- تهمل المهارات.
[1] البوسعيدي، أمل بنت عبدالله (1418 هـ). القصة وأثرها التربوي في تدريس علوم الشريعة. من بحوث: المرجع في تدريس علوم الشريعة، القسم الثاني، تحرير: عبدالرحمن صالح عبدالله. عمان، مؤسسة الوراق.

بارك الله فيك اخوي

تربوي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام محمد2 الشارقة
بارك الله فيك اخوي

تربوي

مشكورة اختي ام محمد على ردك الطيب

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

أعــلان هــــــام جــداً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني المعلمين
أخواتي المعلمات

تم فتح باب التسجيل بمسابقة " جائزة المنتدى للتميز التربوي "

على من يرغب بالاشتراك بمسابقة

زيارة هذا الرابط
جائزة المنتدى للتميز التربوي

تحياتي

شكرا جزيلا لك اخي

بارك الله فيك

وففقكم لمافيه الخير والصلاح

شكرا جزيلا لك

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته…

بارك الله فيك

جزاك الله خير
شكرا على مرورك ونتمنى ان نلقاكي بالجائزة
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

المعلم الناجح و المحبوب

إن تنفيذ الموقف الصفي الناجح، يتطلب من المعلم أن يتصف بعدة صفات أهمها..أن يكون ذكيا سريع البديهة قادرا على التصرف الحكيم في المواقف الطارئة التي قد تعترضه أثناء عملة ، وأن يتسم بدقة الملاحظة ، ليتمكن من التعرف على المصاعب التي يعاني منها تلميذه ابتداء من صعوبات التحصيل العلمي ، وانتهاء بما يمكن أن يتعرض له من مخلفات سلوكيةوللمعلم في رسول الله – صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة ، فقد كان أفضل الصلاة والسلام مربيا عظيما، ذا أسلوب تربوي فذا ، يراعي حاجات الطفولة وطبيعتها ويأمر بمخاطبة الناس على قدر عقولهم، أي يراعي الفروق بينهم، كما يراعي مواهبهم واستعداداتهم وطباعتهم. والمعلم الناجح يأخذ هذه المسائل بعين الإعتبار، فيرعى التلميذ الضعيف ليعالج ضعفة، ويتابع التلميذ الموهوب لصقل موهبتة،ومساعدته في رسم خطط لمستقبله، كما يمكنة من إشباع نزعته القيادية ، باسناد دور قيادي إليه وينبغي على المعلم الطامح إلى جانب حب تلاميذه أن يتقبل آراءهم ، ولو كان بعضها مخالفا لرأيه فإن الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ، ورأي الطالب ليس مجرد كلمات يتفوه بها وإنما هو محاولة منه لتحقيق ذاته والمعلم المحبوب هو الذي يعمل على إشباع حاجات تلاميذه إلى المحبة والرضا ، وإلى المكافأة والتقدير فإن للحوافز المادية والمعنوية أثرا كبيرا في جلب المحبة وفي إثارة قابلية التلاميذ للتعلم والمدرسة بيئة يمارس فيها التلميذ أنشطته ، فتنمو قدراته وامكاناته وتشبع ميوله ورغباته بقدر مايستطيع المعلم تنمية هذه القدرات وإشباع هذه الرغبات يكون امتنان التلميذ وحبه لمعلمه أعظم ويعاني بعض المعلمين من صعوبات جمة في التعامل مع التلاميذ إذ قد يصطدم المعلم بعناد التلميذ ويتعكر الجو بينهما لذلك فإن التصرف الأسلم هو أخذ مشاعر التلاميذ بعين الاعتباروبناء علاقات ودية معهم. وهذا يساعد المعلم في تحيق أهدافه، ويشجع التلميذ على التواصل مع معلمه ، مما يترتب عليه علاقات اجتماعية سوية ، وتعلم أفضل . وبناء عليه فإن دراسة أحوال التلاميذ والتعرف عليهم عن كثب يساعد المعلم على فهمهم ، وحسن التعامل معهم والمعلم الناجح يحرص على حفظ النظام في الصف ، فلا يبدأ حصته قبل أن يسود الهدوء الشامل في غرفة الدرس ، وفي هذه الحالة يستطيع أن يبدأ في إدارة التفاعل الصفي ، وهو يحتفظ بيديه بزمام المبادرة ، لتوجيه الحوار نحو الأهداف ، مقدما لهم المحتوى الذي يلائم ميولهم ، ويثير قابليتهم للتعلم ، وموزعا أسئلته على مختلف فئات الطلاب ، بما يتناسب مع قدراتهم ، ومستوى تحصيلهم ، ومعززا أداءهم بذكاء ، وبهذا يستطيع أن يقدم لهم الفائدة ، فيفوز بحبهم واحترامهم والمعلم المحبوب ، يشارك تلاميذه أنشطتهم ويشجع مبادراتهم ، ويعمل على اشباع حاجاتهم إلى الحب ، وإلى الثقة بالنفس ، وهذا يدخل السرور في نفوسهم والمعلم المحبوب محدث بارع، يحدث تلاميذه عن الأمل ، وعن النجاح ، وعن المستقبل الزاهر في الدنيا ، وعن الخلود الباهر في الآخرة ، وهو يحرص إلى أن تكون نبرات صوته موحية بالأثر الذي يريد أن يتركه في نفوس سامعيه، ومعبرة عن صدق مشاعره تجاههم
موضوع رائع بكل وصفه

وشكراً طالبة علم

موضوع مثير للإهتمام… بوركت الأيادي
موضوع رائع .. سلمت أناملك طالبة علم ..
مشكورين على الموضوع
سلمت يمينك
بوركت الأنامل التي خطت هذا الموضوع
موضوع راااااااااااااااااااااااااائع
موضوع راااااااااائع
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

همسة في اذن كل معلم

لا بد لنا كمعلمين ومربين أن نعلم أبناءنا المهارات والكفايات المطلوبة ، وتؤدي حق العلم كاملاً من خلال تطويرنا لأرائنا باستمرار ، وحتى عندما يتخرج هذا الجيل ، وتبدأ أولىتجاربه في الحياة سيسير بخطى ثابتة واثقة ، يحمل بين جوانحة قلباً محباً ذاكراً فضل معلمة ، وعقلاً واعيا قادراً على تحقيق هدفة .
بداية قبل أن نطلب احترام المتعلم .. ينوجب علينا أن نتعلم كيف أن ننال هذا الاحترام ، وهذا لا يتأتى إلا إذا تعلمنا العديد من الإرشادات والمهارات الموجودة في هذه القيمة .
أختي حب العلم ….
لابد لنا جميعا أن نتعلم كيف ننال إعجاب واحترام الآخرين .

أخي الفاضل موجه تربوي أشكرك على مرورك الكريم

أختي الفاضلة ))))
كل معلم يريد من الطالب أن يحترمه !!!!
ولكن … هل فكر المعلم يوما كيف ينال هو احترام الطالب !!!!!!!!
أعني : كيف يجعل الطالب يحترمه ؟؟
بل الأفظع .. لماذا بعض الطلاب لا يحترمون المعلم ؟؟