http://file8.9q9q.net/Download/43361…—–.rar.html
دعواتكم لنا في الامتحانات.
لا تنسونا السنة الياية نبا مشاريع لو سمحتو.
فميزان حسناتك ان شاء الله ^^
نردها بالافراح
تسلم صبوعكـ
دعواتكم لنا في الامتحانات.
لا تنسونا السنة الياية نبا مشاريع لو سمحتو.
فميزان حسناتك ان شاء الله ^^
لكي نتمكن من معرفة تأثير المعالج المركزي على السرعة الحقيقية لأي جهاز لا بد لنا من معرفة العوامل التي تؤثر على المعالج المركزي نفسه وهي كالتالي
سرعة الشريحة بقياس التردد
وهي عدد اللفات أو التردد في التانية الواحدة و تقاس هذه الأيام بالميجاهيرتز أو الجيجا هيرتز مؤخرا ، أي اننا عندما نقول بأن الشريحة سرعتها 600 ميجاهيرتز فهذا يعني بأنه يستطيع التعامل مع ستمائة مليون لفة بالثانية الواحدة و هكذا ، وهذا الرقم هو الذي يعلن عنه في الصحف و المجلات ولكن في الحقيقة لا يمثل هذا المقياس سوى عنصر من العناصر الأخرى التي تتحكم بسرعة المعالج المركزي وهي
الناقل BUS
وهناك عدة أنواع من الناقلات داخل جهازك وهو مسؤول عن الإتصالات الداخلية بين المكونات الرئيسية للجهاز و هو من أهم العوامل التي تؤثر على سرعة الجهاز بعد الشريحة ، و الناقل المقصود هنا هو الناقل الرئيسي الموجود على اللوحة الأم و هو مايعرف ب
System Bus (OR) Front side Bus
وهو المسؤول عن تناقل المعلومات بين الشريحة و ذاكرة الجهاز ، وتتم المفاضلة بين مختلف انواع الناقلات بعاملين
BUS SPEED أولا:سرعة الناقل
وهي تقاس ب الميجا هيرتز فكلما كان أسرع كلما كان أفضل
BUS WIDTH ثانيا:عرض الناقل
و هي تقاس ب البت ، فكلما كان المدى أوسع كلما كانت التعاملات أسرع و أفضل و تقل الإختناقات في الناقلات ، تماما مثل عدد المسارات في الخطوط السريعة للسيارات و اذا كان عرض الناقل في جهاز ما هو 64 بت و في الاخر 32 بت ، فإن الاول هو الافضل و 64 بت هو المفضل عند شراؤك لمعالجات سريعة جدا أكثر من 800 ميجاهيرتز وذلك لكي تستطيع الناقلات من الوصول الى سرعة الشريحة و بالتالي الإستفادة من السرعة و يمكن حسابها كالتالي
نقوم اولا بالتحويل من بت الى بايت وذلك بالقسمة على ثمانية و نضرب الناتج في سرعة الناقل
و للتدليل على أهمية سرعة الناقل نسرد لكم هذا المثال فلو قمنا بإختيار شريحة معينة بسرعة 900 ميجا هيرتز و قمنا بشراء جهاز يبلغ فيه عرض الناقل 64 بت و سرعة الناقل تبلغ مائة ميجا هيرتز فقط فان أقصى حد لهذا الناقل هو 800 ميجا هيرتز و بذلك تكون قد خسرت حوالي 100 ميجا من سرعة الشريحة ولا تستفيد منها ، أما لو قمت بشراء نفس المعالج السابق ولكن بناقل أسرع و هو 133 ميجابايت فإن الناتج هو 1064 ميجابايت و هو يحاكي سرعة الشريحة و زيادة و لذلك ليكن اختيارك الذكي هو شراء جهاز تكون سرعة الناقلات فيها أسرع و اكبر في اللوحة الأم
CASH MEMORY الذاكرة (الكاش)المتوفرة
يعتبر الكاش ميموري(يشبه الذاكرة العشوائية و لكنها صغيرة و تخزن الطلبات من النظام) أيضا من العوامل الرئيسية في تحديد سرعة الجهاز و هو موجود بأعلى الشريحة أو على جانبها و كلما كان الكاش أسرع كلما كان الجهاز أسرع و هما على نوعين سريع له نفس سرعة المعالج تقريبا و هو يسمى
OnDie Cash Memory
و بطئ أقل من سرعة المعالج و يعرف ب
External Cash Memory
و لذلك عند الشراء قم بالإختيار الذكي و شراء شريحة ذات ذاكرة كاش سريع
تصميم و طريقة بناء المعالج
طبعا هنا تدخل فيها المواد المصنعه منها الشريحة و نقاء مادة السليكون و غيرها من المواد المكونة و كذلك الحال طريقة بناؤها مع بعضها البعض و تتنافس الشركات هذه الأيام في هذا المضمار للوصول الى تصميم أفضل
ثانيا: الذاكرة العشوائية
القاعدة تقول "ذاكرة عشوائية أكبر ، أداء أفضل للجهاز" و هذا صحيح من خلال تجربة أي جهاز له ذاكرة عشوائية فوق 64 ميجابايت مع جهاز مماثل له في كل شئ ماعدا انه يحتوي على ذاكرة عشوائية أصغر من 64 ميجا بايت
أنواع الذاكرة العشوائية
أولا : SDRAM -Synchronous Dynamic RAM
و هذا النوع هو الأكثر انتشارا خلال السنوات الماضية و له ناقل عرضه 64 بت و لكن هناك نوعين منه لهما سرعات ناقل مختلفة و هي
SDRAM = 100
SDRAM = 133
و طبعا الإختيار الذكي هو 133 لأنه قادر على نقل أكثر من ألف ميجا بايت من المعلومات و أكثر وهناك نوع اَخر وهو
RDARAM
وتصل سرعة الناقل فيه الى 1600 ولكن عرض الناقل 16 بت فقط مما يؤدي الى سرعة تشغيل يقدر 800 ميجا هيرتز فقط ولذلك لا تعتمد على سرعة الناقل ولكن عليك التأكد من عرضها في نفس الوقت
و النوع الجديد من الذاكرة العشوائيه هو
Double-data-rate-SDRAM DDR SDRAM
وهذا قادر على نقل ضعف عدد التعليمات في نفس الزمن اللازم للنوع الأول أي حوالي أكثر من ألفين ميجا بايت في الثانية
ثالثا : القرص الصلب
قد يتساءل البعض ما دخل القرص الصلب بسرعة الجهاز؟ و في الحقيقة هو من العوامل المؤثرة جدا على سرعة الجهاز لأنه هو الذي يستجيب و يرسل المعلومات المخزنة الى المعالج و هنالك عدة نقاط يجب التأكد منها قبل اختيار القرص الصلب و هي
Interface Type
هل هي 33 ميجابايت أم 66 ميجابايت و الأخيرة هي الأحسن و عليك التأكد من أن اللوحة الأم تساند
ATA 66 Technology
و قريبا سيتم تداول
ِATA 100
Spindle Speed
وهي سرعة دوران القرص الصلب و لا تختر النوع القديم الذي لا يتناسب مع الأجهزة السريعة والذي تبلغ سرعته 5400 دورة فقط ولكن قم بإختيار الذي يكون له سرعة 7200 دورة بالدقيقة
وهناك نقاط أخرى و لكنها ليست ذات أهمية كبرى على السرعة و هي
Cash Size, Access Time, Average data Transfere rate
و لا داعي للخوض فيها
المواصفات المثالية لجهاز جديد بسرعة 800 ميجاهيرتز
CPU 800 MHz
System Bus 130 MHz
RAM 128 MB
RAM Bus 800 MHz
Hard Drive 30 Gb ATA 66
HD Spindle speed 7200
3D Video Card
3D Sound Card
وطبعا يمكنك اضافة ماشئت من شاشة و سي دي درايف و غيرها من الأجزاء المكملة للجهاز
ولكن لا تنسى أن يكون عندك على الأقل 2 من مخارج يو اس بي وواحدة إيثر نت لأنك سوف تحتاجها
و جزاج الله خير
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
نلتقي هنا لنرتقي
نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا فبارك الله فيكم وفي جهودكم الى الامام دائما .. تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم
|
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
في موازين حسناتكم ان شاء الله
العوامل الصحية.doc (19.0 كيلوبايت, المشاهدات 61) |
لمتابعة الرسالة كاملة انقر على الرابط: http://www.najah.edu/thesis/633.pdf
1-توفير المناخ الصالح لممارسة العمل التربوي الناجح وأشعار العاملين مدرسين وإداريين بالانتماء إلى المدرسة وحب العمل داخلها والرضا عن عملهم.
2-مراعاة إشراك العاملين في عمليات اتخاذ القرارات داخل التنظيم المدرسي.
3-تفويض السلطات . فمدير المدرسة الناجح هو الذي لا يتدخل في كل صغيرة وكبيرة من إعمال المدرسة وإنما يجب إن يفوض جزءا من سلطاته لوكيل المدرسة ولمشرفي المواد وللمدرسين وان يحدد الاختصاصات بوضوح وينفذ مبدأ وحدة الأمر حتى لا تعدد الرؤساء وبالتالي تتضارب الأوامر.
4- إحكام الصلة وتقوية الروابط بين المدرسة واسر التلاميذ من خلال الاهتمام بمجالس الآباء والمعلمين وإشراك الآباء في برامج المدرسة وإطلاعهم على أهدافهم وسياستها.
5- يجب على الإدارة المدرسية حل الخلافات التي تظهر بين أعضاء الأسرة المدرسية كذلك يجب إن نهتم بمواجهة المشكلات السلوكية للتلاميذ.
6-النمو المهني المستمر للمدير حتى يتمكن من تزويد العاملين معه بالأفكار والمعارف اللازمة لتطوير العملية التربوية ودفعها للإمام.
7-وعيه التام لخطورة المهمة الملقاة على عاتقه باعتبار إن المدرسة عامل هام في بناء الأفراد ليكونوا مواطنين صالحين يعملون على خدمة المجتمع وخدمة أنفسهم.
8-ميله للتجديد وبخاصة في ميدان عمله بحيث يتجه نحو التطوير والإبداع باعتباره القائد التربوي في المدرسة فلا يقف عند حد تنفيذ التعليمات التي تصدر إليه.
9-قدرته على المتابعة والمثابرة حتى يتمكن من تنفيذ الخطة التي رسمها مع زملائه ويقف على ما يعوق سير التنفيذ إن وجد للعمل على تخطيه والتغلب عليه ومن ثم تقويم العمل لتعديل الخطة واستبدالها.
10-قدرته على إقامة علاقات سليمة مع الآخرين وقدرته على الإقناع بالحجة والمنطق لا بالضغط والإكراه.
11-الإخلاص في العمل حتى يكون قدوة صالحة لغيره.
12-قدرته على حسن التصرف واتخاذ القرارات السليمة في الوقت المناسب .
13-إن يعتمد الصدق والوضوح والموضوعية في عرضه للأمور ودون تحيز أو محاباة حتى يحظى باحترام الجميع ويكسب ثقتهم ويكون تعامله مع الآخرين صريحا وواضحا.
14-إن يثني ويشجع كل مدرس أدى عملا ممتازا , أخذا بيد المدرس الضعيف بتشجيعه للتغلب على ضعفه بعد معرفة أسبابه.
15-حسن التعامل مع المدرسين والتلاميذ وأولياء الأمور.
كثيرُ من الناس يؤجل أعماله بحسن نية حتى تتراكم عليه ..
وقد ترجع أسباب ذلك لبعض الأمور منها ..
الخوف من الفشل والمخاطرة ..
الاعتماد على الآخرين .. أو التلاعب بالآخرين ..
عدم الإحساس بالأمان ..
الإرهاق .. الإحباط .. الارتباك .. القلق .. النسيان ..
التهرب من المهمات غير الممتعة .. أو التعمد لإنجاز مهمة أخرى ..
أو التعمد بقصد التأخير ..
هل تشعر بالذنب حيال ذلك التسويف ؟!!
إن كان كذلك فلا تقلق حتى لا يتحول هذا القلق إلى كآبة مؤلمة ..
ابدأ بترتيب أعمالك حسب الأوليات التي تراها مناسبة ..
اعقد العزم على ترك هذه العادة ( التســــويف ) .. كيـــــــف ؟ !!!
– اعقد العزم على ترك عادة التسويف .
– ادرس ظاهرة التسويف .
– تعرف على ماهية التسويف .
– حدد الأسباب التي تدفعك للتسويف
– حدد ما يمكن فعله للتخلص من عادة التسويف .
– ضع قائمة بالإعمال التي ستبدأ في إنجازها
من هذه اللحظة ولا تتردد .
بعد خوضك لهذه التجربة ..
أرأيت أنك تستطيع أن تكون غير مسوف في عملك ..
وتعتبر الطالبة متأخرة دراسياً إذا أظهرت ضعفاً ملحوظاً في تحصيلها الدراسي بالنسبة لمستوى زميلاتها في الفصل واللاتي في مثل عمرها الزمني، ويأخذ هذا التأخير مظاهر عديدة، فقد يكون التأخر شاملاً في جميع المواد الدراسية أو تأخراً في بعض المواد، وهذه الطالبة المتأخرة دراسياً تعمل جاهدة للحاق برفيقاتها في الفصل، ولكنها لا تصل إلى مستواهن وينقصها الفهم الصحيح، والإدراك السليم، والقدرة على التركيز والانتباه والاستيعاب.
وتستنفذ الطالبة المتأخرة دراسياً جزءاً من طاقاتها الحيوية والنفسية في مقاومة مشاعر الفشل والإحباط والصراع النفسي الداخلي وتستنفذ جزءاً من طاقتها في كسب ثقة مدرساتها وذويها.
ويتولد عن هذه الضغوط النفسية اضطرابات في سلوك الطالبة، وفي النواحي التربوية والتعليمية،
وتنشأ لديها مشكلات أخرى مثل الخوف من الوسط الدراسي، والهروب من المدرسة، وقلق الامتحان، والكذب، والعناد، والعدوان، والتبول اللا إرادي، والبذاءة في الكلام وكثرة الحركة واللامبالاة، وهذه كلها تنعكس وبشكل سلبي على الطالبة، والأسرة، والمدرسة، والمجتمع.
وقديماً ارتبط التأخر الدراسي في ذهن البعض بمفاهيم خاطئة كالتخلف العقلي، أو الغباء، والحقيقة أن بعض المعلمات يحكمن ببساطة شديدة على الطالبة المتأخرة دراسياً بالغباء والتخلف العقلي، وذلك لمجرد عدم فهمها أو بطء تفكيرها أو قلة تحصيلها للمادة العلمية وذلك لمقارنتها بزميلاتها العاديات.
بيد أننا نجد طالبة عادية من حيث الذكاء ولا تستطيع متابعة الدرس كبقية زميلاتها، فالتأخر الدراسي إذن: هو تأخر في التحصيل عن متوسط القرينات ويعد عجزاً مؤقتاً، أما التخلف العقلي فلا يحمل نفس المعنى لأنه عجز دائم في القدرات العقلية.
هذا وتمثل ظاهرة التأخر الدراسي خسارة بشرية واقتصادية كبيرة، ومن هنا وجب الاهتمام بتلك الظاهرة ضماناً للمجتمع وحماية لطالباتنا من سوء التوافق النفسي، والاجتماعي، والمهني، وحماية لهن من الانحراف، والفشل.
ويمكن ملاحظة المظاهر التي تدل على المتأخرة دراسياً وهي:
1- مظاهر رئيسية وتتمثل في:
رسوب الطالبة المتكرر في مقررات دراسية معينة، أو رسوبها المتكرر في السنة الدراسية وإعادتها.
2- مظاهر ثانوية وتتمثل في:
ميل المتأخرة دراسياً إلى السلبية في الفصل، وعدم المشاركة أثناء المناقشة، وكذلك الشعور بالنقص، وعدم الثقة بالنفس، وعدم الانتباه، والتحدث أثناء الدرس، والفوضى والنوم داخل الفصل، والتغيب عن المدرسة والهروب من الحصص.
وهناك أيضاً الخصائص التي تبدو عليها المتأخرات دراسياً، بسبب الانخفاض في مستوى ذكائهن، وتلك الخصائص ليست متشابهة تماماً في جميع حالات المتأخرات، إلا أن هناك ارتفاعاً في درجة التشابه بينها ومنها:
– أنه يصعب عليهن استخدام المعلومات، أو المهارات التعليمية، المتوافرة لديهن في حل المشكلات التي تقابلهن.
– يظهرن اضطراباً واضحاً في العمليات الإدراكية ومستوى الفهم، كما يظهر ذلك في بعض العمليات المرتبطة باللغة حيث تعكس اضطراباً في التفكير، أو الحديث أو القراءة.
– قصور في الذاكرة ويبدو ذلك في عدم القدرة على اختزان المعلومات وحفظها.
– قصور في الانتباه ويبدو في عدم القدرة على التركيز.
– ضعف في القدرة على التفكير الاستنتاجي.
– يظهرن تبايناً واضحاً بين أدائهن الفعلي، والمتوقع منهن.
– يظهرن ضعفاً واضحاً في ربط المعاني داخل الذاكرة.
– يظهرن ضآلة وضعفاً في البناء المعرفي.
– يظهرن بطئاً في تعلم بعض العمليات العقلية، كالتعرف، والتميز والتحليل، والتقويم.هذا وتشير بعض الدراسات إلى أن التأخر الدراسي له أشكال ومستويات تنحصر فيما يأتي:
1- العوامل العقلية:-
تعد القدرات العقلية العامة (الذكاء) أحد الأسباب في ذلك، وكذلك ضعف بعض القدرات مثل القدرة العددية، حيث تكون مسؤولة عن ضعف الطالبة في الرياضيات مثلاً، أو ضعف القدرة اللغوية الذي قد يكون مسئولاً عن ضعف الطالبة في اللغة العربية، أو الإنجليزية، وكذلك ضعف الذاكرة والنسيان، وكثرة السرحان، وتشتت الانتباه، وعدم القدرة على التركيز أثناء الشرح.
2- العوامل النفسية والانفعالية:-
وتتمثل في:
– فقدان أو ضعف الثقة بالنفس، وعدم القدرة على التكيف والاستقرار.
– الإصابة بالإحباط والقلق أو الاستغراق في أحلام اليقظة.
– قدرات الطالبة المحدودة في توجيه الذات للمثابرة والجد والصبر، والاعتماد على النفس.
– القلق والخوف من الامتحانات.
– نقص المسؤولية لدى الطالبة واللامبالاة والكسل.
3- العوامل الجسمية:-
وتتمثل العوامل الجسمية في الأمراض المزمنة؛ كالقلب والربو، والصرع، والتهاب اللوزتين المتكرر، والإعاقات، وضعف الحواس، ومشكلات النطق، وكذلك ضعف الصحة العامة، وسوء التغذية، وفقر الدم، وعدم أخذ النوم الكافي، حيث يؤدي ذلك إلى ضعف قدرة الطالبة على التركيز والاستيعاب، وإجهادها وعدم استطاعتها إكمال اليوم الدراسي بحيوية ونشاط.
4- عوامل اجتماعية:-
وتتمثل هذه العوامل في:
– أمور تتعلق بالبيئة الأسرية مثل: اتباع أساليب خاطئة في التنشئة الاجتماعية، وسوء معاملة الوالدين، والخلافات الأسرية، والتفكك العائلي، وكذلك انخفاض المستوى الاقتصادي، وظروف السكن غير الملائم، من حيث عدم توافر الهدوء، والراحة، والتهوية، والإضاءة، والازدحام حيث إن هذه العوامل تجعل الظروف غير مواتية للاستذكار.
– انشغال الطالبة بالأعمال المنزلية، والالتزامات الأسرية، وكثرة الضيوف، والزيارات المستمرة، وأثر ذلك في عدم توفر الوقت الكافي للاستذكار.
– انخفاض درجة تعليم الوالدين، وعدم الاهتمام بالتعليم والمتابعة.
– ضعف العلاقة بين المنزل والمدرسة، نتيجة عدم التعاون بينهما، وقلة زيارة الأم للمدرسة، وعدم قيام المدرسة بدورها في هذا المجال.
– تأثير جماعة الصديقات من رفيقات السوء، حيث تفقد الطالبة برفقتهن الحافز للدراسة، والاستذكار، والمثابرة، وتنصاع لهن وتسلك سلوك التمرد والعصيان.
– وجود مغريات في المنزل، تصرف الطالبة عن الدراسة مثل وسائل الإعلام، والاتصالات، وما تحتويه من القنوات الفضائية وشبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) وغيرها.
5- عوامل مدرسية:
تتمثل في:
– انتقال الطالبة من مدرسة إلى أخرى أو من فصل لآخر.
– تنقلات المدرسات.
– تكوين اتجاهات سلبية تجاه إحدى المعلمات، أو بعضهن، بالإضافة إلى المعاملة القاسية أو التهاون من قبل المعلمة.
– طرق التدريس، والأسلوب المتبع في توصيل المادة.
– كثرة غياب الطالبة عن المدرسة.
– عدم ملاءمة الخبرات التدريسية لخصائصها.
– كثرة التعديل في الجدول الدراسي وعدم مناسبته لميول وقدرات التلميذات.
– الإدارة والنظام السيئان بالمدرسة وصعوبة المناهج ونظام الامتحانات.
– عدم توفر الإرشاد التربوي المناسب للطالبات في المدرسة والأسرة.
– العادات غير الجيدة للطالبة أثناء الاستذكار كـ:
أ- الاعتماد على الحفظ دون الفهم.
ب- إهمال بعض أجزاء المنهج.
ت- عدم القدرة على التمييز بين المهم وغير المهم.
ث- عدم القدرة على توزيع الوقت والجهد على المواد حسب الحاجة.
ج- عدم الانتظام في الاستذكار بشكل يومي.
ح- رداءة الخط وعدم القدرة على التعبير.
المصدر: كتاب بعض مشكلات الطالبات والأساليب الإرشادية لها إعداد المشرفة المركزية لتوجيه وإرشاد الطالبات فوزية فوزان المسفر.
1/ ضعف تعاون الأسرة مع المعلم:
فالمعلم يحتاج إلى أسرة المتعلم.. تساعده إذا أخطأ كما يساعده المعلم، وتشكره إذا أصاب كما المعلم.. وتطبق له ما قال المعلم..
ولكن للأسف الشديد أن غالب الأسر بعيدة كل البعد عن الأبناء وكأنهم تيتموا والأب على قيد الحياة..
وهناك بعض العوامل التي منها ينشأ ضعف تعاون الأسرة مع المعلم:
1- أمية الأب والأم.
2- الطلاق.
3- الخلافات الأسرية المتكررة.
4- الفقر الشديد.
5- قلة الوعي..
2/ القنوات الفضائية:
القنوات الفضائية تتماشى مع مايقدمه المعلم بخط شبه معاكس، فإذا أراد المعلم غرس الفضيلة.. كانت القنوات قد سبقته وغرست الرذيلة..
وهذه إحصائية عامة عن القنوات الضارة والنافعة من حيث متابعة الطلاب..
فمشاهدتهم للبرامج الضارة بنسبة 90،7% ..
ومشاهدتهم للبرامج النافعة 9،3% ..
ومن هنا يتضح أن إفرازات القنوات الفضائية مؤثرة سلبا على آداء المعلم لدوره التربوي خصوصا إذا قارنت بين عامل التشويق في كل منهما..
3/ سهر الطالب:
فالطالب يأتي إلى المدرسة متعبا منهكا لايستطيع أن يستوعب الدرس مع المعلم مما يجعله يغط في سبات عميق أو على أقل تقدير يضعف تركيزه..
ومن أسباب السهر:
1- متابعة القنوات الفضائية.
2- الإنترنت.
3- السهر مع الزملاء خارج المنزل.
4- التأثر بسهر الوالدين.
5- الفراغ الروحي والجسدي..
وهناك الكثير من العوامل…
حبذا لو طرح كل منا عامل يرى
من وجهة نظره أنها مؤثرة على المعلم سلباً…
الطالب ماعنده هدف ولا عزيمة للاجتهاد
فهو يردد فقط … أريد النجاح …. ولم يفكر بالتفوق والتميز
سلبيته على نفسه … قلة الوعي وغير مدرك لأهمية العلم
يعطيكِ العافية
وجزيتي خيراً عزيزتي ,
أشكركِ يا أختي الكريمة على طرحكِ لهذا الموضوع الرائع…
بصراحة في نظري بأن من احدى أسباب التي تؤثر سلبا على أداء المعلم "الضغط" الذي يكون على المعلم من كل جهة "وصاحب البالين جذاب" الموجه يطلب منه أشياء ملف الإنجاز ومشاريع/ الإدارة تطلب منه طلبات مشاريع وأنشطة وإشراف ومناوبة وغيرها الا تشغله عن هدفه الأساسي الا هو التدريس أنا في نظري المعلم بس دوره في التدريس المفروض يفرغونه لهذه المهمة فقط عشان يبدع فيها خاصة ضمن التطور الحاصل في المناهج الجديدة. |
قواعد عامة للإستذكار :-
* ابداء بقراءة العناوين ثم اقراء الموضوع إجمالياً ثم تفصيلياً مع التعرف على أهم أفكاره مع وضع خط أو علامة تحتها .
* لخص ماتم فهمه وحاول حفظه فإن ذلك يساعدك على مراجعته .
* هناك موضوعات لا يكفيفهمها ولكن من الضروري حفظها فاختر الوقت المناسب .
* امنح وقتاً أكبر للمواد التي ترى أنها صعبة بالنسبة لك .
* إلجأ إلى الله ثم إلى أستاذك فيما يتعرضك من الصعوبات أثناء الاستذكار .
* ابتعد عن المنبهات بأنوعها فإنها مضرة بالصحة .
* إذا شعرت بالتعب أو الرغبة في النوم فلا تقاوم بل الجأ إلى الراحة والنوم فأن المفقاومة لن تفيدك بل ستزيد في إرهاقك .
* تذكر دائماً أن استذكارك أول بأول هو سبيل تحقيق النجاح وتحقيق أهدافك القريبة والبعيدة .
التفوق العقلي :
* ماذا يعني ؟
التفوق العقلي هو وصول الفرد في آدائه إلى مستوى العاديين في إحدى المجالات العقلية ، بشرط أن يكون هذا المجال موضع تقدير الجماعة .
كيف يمكن تشخيص التفوق العقلي ؟
يمكن التعرف على المتفوقين عقلياً من خلال :-
1/ إرتفاع نسبة الذكاء حيث تبلغ 120 ويزيد عن ذلك .
2/ أرتفاع التحصيل الدراسي في معظم المواد المقررات المدرسية .
3/ تعدد الكيول في سن مبكرة .
بالإضافة إلى ان المتفوقين عقلياً يكونون :
1/ أكثر حساسية أجتماعية من زملائهم العاديين .
2/ أكثر قدرة على تحمل المسئولية .
3/ أكثر ثباتاً من الناحية الإنفعالية .
4/ أكثر مثابرة وتفاؤلاً وثقة بالنفس .
5/ أكثر شعبيه من زملائهم العاديين .
* ما مهام المدرس المرشد إزاء هؤلاء التلاميذ المتفوقين ؟
تتحدد مهام المدرس المرشد حيال المتفوقين عقلياً فيما يلي :
1/ البعد عن التكرار الحرفي ، أثنلء شرح الدرس حتى لا يصاب هؤلاء التلاميذ المتفوقين بالملل ، وبالتالي ينصرفوا عن متابعة المدرس . ويمكن إعادة شرح بأساليب مختلفة في البساطة مرعاة للفئات المختلفة من التلاميذة المتفوقين أو العاديين أو المتأخرين دراسياً .
2/ إعطائهم واجبات منزلية إضافية *خاصة تتلائم مع قدراتهم العقلية المتميزه .
3/ جعلهم يشعرون بتفوقهم أمام زملائهم ، وذلك من خلال :
* توجيه بعض الأسئلة الصعبة التي تتلائم مع إمكانياتهم وذلك أثناء المناقشة داخل الفصل .
* إسناد بعض المواقف القيادية لهم ، داخل الفصل المدرسي .
* إستغلال طاقتهم العلمية الزائدة فيما يعود عليهم وعلى مدرستهم بالنفع من خلال أسلوب المسابقات العلمية ( مسابقة أوائل الطلبه )
* مساعدتهم على تنمية مواهبهم المتميزه ، من خلال تزويدهم بالادوات اللازمة كذلك مساعدنهم في التعبير.
المصدر:نشرات عامة
المعلومات التي ذكرتها تساعد على التفوق هي بالفعل كذلك
نتمنى التوفيق لجميع الطلبة والطالبات
دمتِ برعاية المولى..
المشاكل النفسيه التي تواجه معلم الأطفال المعاقين تعودإلى مجموعة من العوامل والأسباب، أهمها:
1- توقعات أولياء الأمور العالية حول الأهداف المراد تحقيقها بالنسبة للطفل .
2- التقدم البطيء في أداء الطفل وخاصة ذو الإعاقة العقلية .
3- اختلاف مستويات الأطفال وقدراتهم مما يتطلب برنامجاً فردياً لكل طفل .
4- نمط التواصل المختلف بين المعلم والطالب حيث يتطلب استخدام الإشارة عند الصم، ولغة خاصة للتعامل مع المعاقين عقلياً .
5- المشكلات السلوكية التي قد تظهر عند ذوي الإعاقة العقلية .
6- الاطلاع على معاناة الأمور وانعكاسات الإعاقة على الأسرة .
وقد أظهرت الدراسات أن معلمي الأطفال المعاقين عقلياً هم الأكثر تعرضاً لهذه الضغوط، وكلما ازدادت شدة الإعاقة ازدادت الضغوط الواقعة على المعلم.
ويشعر المعلم الذي يتعرض للضغوط النفسية والمهنية ببعض الإنذارات التي تعطي مؤشراً باتجاه وجود ضغوط مرتفعة أو حالات من الإجهاد، ويستلزم إزاء هذه الإنذارات اتخاذ بعض الإجراءات لخفض التوتر أو الضغوط لكي لا تتحول عند استمرارها لفترة طويلة إلى حالات مرضية..
ومن هذه الإنذارات:
– اضطرابات النوم، اضطرابات الهضم، اضطرابات التنفس، خفقان القلب، التوجس والقلق على أشياء لا تستدعي ذلك، أعراض اكتئابية، التوتر العضلي والشد، الغضب لأتفه الأسباب، التفسير الخاطئ لتصرفات الآخرين ونواياهم، الإجهاد السريع، تلاحق الأمراض والتعرض للحوادث .
ومن أهم آثار الضغوط النفسية على معلم التربية الخاصة ما يلي:
– الآثار السلبية على الصحة النفسية والتوافق النفسي وهذا يرجع إلى طبيعة هذه الضغوط وكيفية نظره الشخص إليها، وعلى ذلك فهناك علاقة ارتباطيه سالبة بين الضغوط النفسية للمعلم ورضاه عن عمله، وأن الشعور بعدم الرضا عن تعليم الأطفال المعاقين والإتجاهات السلبية نحوهم، يعتبران مصدران أساسيان لضغوط المعلم.
– وعندما يعانى المعلم من الضغوط النفسية المرتبطة بمهنته فإن ذلك قد يؤدى إلى إصابته ببعض الاضطرابات السلوكية كالقلق والعصبية وبعض الأعراض السيكوسوماتية .
ومن هنا تأتى الحاجة إلى أهمية الإعداد التربوي والنفسي لمعلم التربية الخاصة وتكوين اتجاهات ايجابية نحو مهنه التدريس ونحو الأشخاص المعاقين مما ينعكس على قدرته على اتباع الأساليب التعليمية المناسبة معهم.
وتشكل الضغوط النفسية الأساس الرئيسي الذي تبنى علية بقية الضغوط الأخرى، وهو يعد العامل المشترك في جميع أنواع الضغوط الأخرى مثل: الضغوط الاجتماعية وضغوط العمل ( المهنية )، والضغوط الأسرية والضغوط الدراسية والضغوط العاطفية.
ولا بد أن يتم تزويد معلم التربية الخاصة بمجموعة من الآليات التي تمكن من التعامل مع الضغوط النفسية والمهنية التي تواجهه أثناء العمل، وتتوقف عملية مواجهة الضغوط على نظرة المعلم إليها، وقد أشارت روث وكوهين إلى طريقتين لمواجهه هذه الضغوط هما:
الأولى : ضرورة اكتساب المعارف والخبرات الشخصية والعاطفية، والتصرفات السلوكية الحميمة التي توجه نحو مصادر التهديد التي يواجهها الفرد في حياته اليومية لتجنب الآثار السلبية التي تهدد توازنه النفسي والانفعالي وصحته النفسية.
الثانية : فحص مصادر المساندة الاجتماعية التي يتلقاها من الآخرين للتأكد من ايجابيتها في مواجهه أحداث الحياة الضاغطة.
إن معلمي التربية الخاصة مسؤولون عن سلوكهم الخاص، وعن التوصل إلى حلول شخصية لمنع حدوث الإجهاد الانفعالي، واقترحت إحدى الدراسات الاستراتيجيات التسع التالية، والتي يمكن لمعلم التربية الخاصة إتباعها للتغلب على مشكلة الضغوط النفسية التي يسببها العمل:
(1) تعريف معلمو التربية الخاصة سلفاً بالمشاكل العاطفية الكامنة والمتوقعة في مهنتهم .
(2) تعامل معلم الأطفال المعاقين بواقعية ومنطقية مع الأهداف التي يضعونها لأنفسهم ولتلاميذهم .
(3) القيام بالتفويض لبعض مسؤولياتهم لمساعديهم، وإلى المتطوعين الراغبين في العمل معهم .
(4) طلب الدعم والمساندة من الزملاء .
(5) خفض فترات الاتصال المباشر مع الأطفال المعاقين .
(6) مزاولة الأنشطة الفكرية والإجتماعية والترفيهية، والمحافظة على علاقات جيدة مع زملاء العمل .
(7) ممارسة التمارين الرياضية والبدنية .
(8) التغيير والتجديد في عملية التدريس، وعدم اتباع روتين معين، واستخدام عناصر ووسائل تعليمية وأساليب تدريس جديدة ومتنوعة .
(9) ضرورة مزاولة أنشطة بعيدة عن مجال العمل من شأنها المساعدة في نسيان هموم المدرسة ومشاكلها، وتجديد الدافعية للعمل، وعدم
مع اطيب تحياتي
كلمات اكثر من رائعه
بحق الموضوع رائع
اختي شموسه
يعطيك الف عافيه ع الموضو الرائع
تقبلي مروري
8) التغيير والتجديد في عملية التدريس، وعدم اتباع روتين معين، واستخدام عناصر ووسائل تعليمية وأساليب تدريس جديدة ومتنوعة |
نعم اختي الشامسية بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع بالفعل
وان التغيير والتجديد في عملية التدريس وعدم اتباع الروتين واستخدام وسائل تعليمية حديثة ومشوقة هو من اهم اسباب التخلص من الضغوط النفسية التي اشرت اليها