هذا كتاب وجدته من موقع تعليمي من السعودية، مفيد جدا للتربويين فقط، بالذات من يريد عمل بحث مرتبط عن التعلم و نظرياته.
تفضلوا الرابط:-
http://www.m5zn.com/download5.php?fi…69dec6c92a.zip
استمتعوا^_^
هذا كتاب وجدته من موقع تعليمي من السعودية، مفيد جدا للتربويين فقط، بالذات من يريد عمل بحث مرتبط عن التعلم و نظرياته.
تفضلوا الرابط:-
http://www.m5zn.com/download5.php?fi…69dec6c92a.zip
استمتعوا^_^
لو سمحتوا اريد خطة امينة مركز مصادر التعلم انا تعيين جديد واريد الاطلاع على كيفية وضع الخطة بالنسبة للمرحلة الاعدادي والثانوي
ولكم مني جزيل الشكر
1. يساعد ما اكتسبه الطلاب من معرفة مسبقة في عملية التعلم أو يعرقلها. لا يكون الطلاب صفحات بيضاء وفارغة عند دراستهم لما نقدمه من مقررات، بل إنهم يدرسونها ولديهم خلفية تضم ما اكتسبوه من معرفة سابقة في مقررات أخرى، بالإضافة إلى ما اكتسبوه من معرفة يومية. ومن المفترض أن يبني الطلاب معرفتهم الجديدة على أساس ما لديهم من معرفة مسبقة تتميز بالفاعلية والدقة وعلى أساس وجود روابط قوية بين المعرفة المكتسبة مسبقًا وما يتم اكتسابه من معرفة جديدة، مما يساعدهم في تفسير الهياكل المعرفية الأكثر تعقيدًا. ومع ذلك، قد لا يربط الطلاب بصورة عفوية ما يكتسبونه من معرفة جديدة بالمعرفة المسبقة وثيقة الصلة. وإذا لم يستفيدوا من معرفتهم المسبقة، فلن يكون من السهل دمجها مع ما يكتسبونه من معرفة جديدة؛ بالإضافة إلى أنه في حالة ما إذا كان كم المعرفة المسبقة غير كافٍ لأداء مهمة بعينها، فلن يدعم المعرفة الجديدة، أما إذا كانت المعرفة المسبقة غير مناسبة للسياق أو غير دقيقة، فسيؤدي هذا إلى تشويه أو عرقلة ما يتم تعلمه حديثًا. قد يساعدنا فهمنا لما يعرفه الطلاب أو ما يعتقدون أنهم يعرفونه في تصميم العملية التعليمية بطريقة أكثر ملاءمة،
"وتحديد الثغرات ومعالجتها، واكتشاف الجوانب غير الدقيقة أو غير الملائمة في معرفتهم، ومن ثم تصحيح مفاهيمهم الخاطئة. ما تقوله الأبحاث في هذا الصدد أولاً: يتعلم الطلاب بطريقة أسرع إذا ربطوا بين ما يتعلمونه الآن وما يعرفونه بالفعل، إلا أن على المعلمين عدم افتراض أن الطلاب سيقومون على الفور وبصورة تلقائية باستخدام المعرفة المسبقة، وعليهم بدلاً من ذلك تنشيطها بشكل متعمد للمساهمة في عقد روابط قوية بين هذه المعرفة والمعرفة الجديدة. يمكن للمعلم تحقيق هذا عن طريق: التحدث مع زملائه ممن يُدرِّسون المقررات الأساسية أو طلب الاطلاع على ما يدرسه الطلاب من مناهج دراسية؛ تقييم الطلاب، مثلاً بإجراء اختبار أو كتابة مقال في بداية العام الدراسي؛ التعرف على ما إذا كان الطلاب قد قيّموا معرفتهم المسبقة أم لا، وذلك من خلال إعداد قائمة تضم المفاهيم والمهارات المطلوبة في المقرر، بالإضافة إلى المفاهيم والمهارات التي يتوقع المعلم أن يكتسبها الطلاب في أثناء العام الدراسي؛ استخدام العصف الذهني للكشف عن المعرفة المسبقة للطلاب؛ تكليف الطلاب بتصميم خريطة مفاهيم يعرضون فيها كل شيء يعرفونه عن موضوع ما؛ البحث عن أنماط الخطأ المتكررة والشائعة في عمل الطلاب، حيث إن المفاهيم الخاطئة عادةً ما تكون مشتركة. ثانيًا: بما أنه من الممكن توظيف عمليتي التعلم والمعرفة على مستويات متعددة – بدءًا من القدرة على تذكر حقيقة أو مفهوم أو نظرية (المعرفة التقريرية)، مرورًا بمعرفة كيفية تطبيقها (المعرفة الإجرائية)، والوقت المناسب لتطبيقها (المعرفة السياقية)، وصولاً إلى سبب اعتبار هذه الحقيقة أو المفهوم أو النظرية مناسبة في موقف معين (المعرفة المفاهيمية) – فينبغي علينا باعتبارنا معلمين أن نحدد بوضوح الشروط المعرفية اللازمة لأداء المهام المختلفة، وألا نفترض أن الطلاب يحتفظون في أذهانهم بجميع أنواع المعرفة نظرًا إلى امتلاكهم أحد أنواعها، وأن نقيِّم كم ما اكتسبوه من معرفة مسبقة وطبيعتها بحيث نصوغ أسلوبنا التربوي بشكل أنسب وأكثر تلبية لاحتياجاتهم. يمكن للمعلم تحقيق هذا عن طريق: استخدام أنشطة وتمرينات من شأنها تنشيط المعرفة المسبقة للطلاب؛ الربط الواضح بين المواد الجديدة والمعرفة المكتسبة من المقررات السابقة؛ الربط الواضح بين المواد الجديدة والمعرفة المكتسبة من الموضوعات التي سبق أن تناولها المعلم خلال المقرر الحالي؛ مطالبة الطلاب بالتفكير على أساس ما اكتسبوه من معرفة مسبقة وثيقة الصلة.
[SIZE="4"]من خلاصة كتاب هكذا يكون التعلم
إدارة.كوم
* اختلف العلماء حول الإبداع وتعريفه وتحديده إلا أننا نعرض هنا بعض التعريفات.
*الإبداع هو العملية أو العمليات التي يتم بها ابتكار ذلك الشيء الجديد ذي القيمة العالية.
*الإبداع هو القدرة على إيجاد شيء جديد أو مبتكر تماما ًوإخراجه لحيز الوجود.
*الإبداع هو القدرة على إنتاج علاقات جديدة بين الأشياء بحيث تؤثر في الواقع و تتجاوز هذا الواقع و تطوره.
أفكار رئيسية :
* الإبداع قدرة موجودة لدى كل الأفراد .
* التأكيد على الحوار و المناقشة .
* إثارة المشكلات لتنمية مهارات حل المشكلات لدى الطالب .
* التأكيد على التعلم الذاتي والعمل على تنمية مهارته لدى الطالب .
* الأسرة والمدرسة تتحملان مسؤولية مشتركة في تنمية الإبداع لدى الطلاب .
من أساليب التدريس التي تسهم في تنمية الإبداع:
(1) العصف الذهني ، أو ( استمطار الأفكار )
يقوم على مبدأين رئيسيين يترتب عليهما أربع قوا عد يقتضي إتباعها في جلسات توليد الأفكار :
* إرجاء التقييم أو النفوذ لأية فكرة إلى ما بعد جلسة توليد الأفكار.
*الكم يولد الكيف ، أي التسليم بأن الأفكار والحلول المبتكرة للمشكلات تأتي تالية لعدد من الحلول غير الجيدة أو الأفكار الأقل أصالة .
أما القواعد الأربعة فهي :
(1) ضرورة تجنب النقد .
(2) إطلاق حرية التفكير والترحيب بكل الأفكار .
(3) الكم مطلوب.
(4) البناء على أفكار الآخرين وتطويرها .
* استخدام مواقف التدريس مفتوحة النهايات :
مثال : عند عرض المدرس فيلماً تعليمياً حول العلاقة بين زيادة السكان و المشكلات الاقتصادية في دولة ما ، قد يوقف عرض الفيلم قبل نهايته ويطلب منهم التفكير في بعض النتائج المترتبة على زيادة السكان من الناحية الاقتصادية بشرط أن تخالف ما شاهدوه ….. أي يطلب منهم تقديم بعض الحلول الجيدة الناسبة غير المعروفة سلفاً .
* أسلوب الاستخدامات الجديدة :
أي توقع بعض الاستخدامات غير المعرفة لبعض الظاهرات علمية أوطبيعية أو بشرية … مثل : فصل ، عرض، سد ، جوهر ..
* استخدام بعض الأساليب التي تنمي قدرة المتعلم على التوقع والتنبؤ بالنتائج .
و يتطلب هذا الأسلوب أن يكون لدى المتعلم معلومات و حقائق كافية تعمل كموجهات له أثناء التفكير .
مثال : افترض أن الإنسان لم يعرف الزراعة حتى الآن …
(5) استخدم أسلوب التعديل في الظاهرة كالتكبير أو التصغير أو الزيادة أو النقصان.
أي جعل ما هو غريب مألوفاً وجعل ماهو مألوفاً غريب..أي رؤية جديدة بديهية للمشكلة.
عند عرض ظاهرة ما يطلب من التلاميذ مثلا تخيل ماذا يحدث لو زاد النحت أكثر مما هو عليه ، أو لو اتسع النهر أكثر مما هو عليه الآن أو زادت مساحة الماء بصورة ملموسة عن اليابس …. الخ .
أسلوب الحل المبدع للمشكلات :
وتنطوي عملية الحل المبدع لأي مشكلة على ثلاث عمليات متدخلة أحياناً هي :
(1) ملاحظة المشكلة أو الإحاطة بجوانبها المختلفة .
(2) معالجة المشكلة بما يعين على تحديدها ومحاولة التوصل إلى الحلول الملائمة لها .
(3) التقييم للأفكار التي تم التوصل إليها والتي تمثل بدائل مختلفة للمشكلة .
مثال مشكلة المواصلات :
وكيف يمكن التفكير في بعض الحلول التي لم يفكر فيها الآخرون لحل تلك المشكلة … وذلك من خلال توفير مصادر متنوعة للتعلم و الإلمام ببعض المعلومات والحقائق حول المشكلة .
مميزات التعلم المبدع :
* إتاحة الفرصة أمام الطلبة لتطوير المادة العلمية المطروحة عليهم و
تقديم البدائل والحلول الممكنة .
* إتاحة الفرصة أمام الطلبة ليفكروا تفكيراً حراً .
* تدريب التلاميذ على إنتاج المعرفة – وتطويرها .
* إتاحة الفرصة أمام الطلاب لوضع تصورات للمستقبل .
* تنمية مهارات التخيل والابتكار لدى الطلاب .
محددات التعليم المبدع :
* استخدام طرق تدريس تركز على الثقافة الذاكرة.
* الامتحانات وأدواتها المتعددة تستخدم في معظم الأحيان لقياس مدى ماحصله الطالب.
وفقك الله
بـالتَّـعاون مع منطقـة الشَّـارقـة التَّـعـليـميَّـة.
الملفات المرفقة ريبي.zip (55.2 كيلوبايت, عدد مرات المشاهدة 1 مرة)
مشروع القراءة ثقافة وسلوك.doc (684.5 كيلوبايت, عدد مرات المشاهدة 0 مرة)
ريبي.zip (55.2 كيلوبايت, المشاهدات 53) | |
مشروع القراءة ثقافة وسلوك.doc (684.5 كيلوبايت, المشاهدات 49) |
ريبي.zip (55.2 كيلوبايت, المشاهدات 53) | |
مشروع القراءة ثقافة وسلوك.doc (684.5 كيلوبايت, المشاهدات 49) |
ريبي.zip (55.2 كيلوبايت, المشاهدات 53) | |
مشروع القراءة ثقافة وسلوك.doc (684.5 كيلوبايت, المشاهدات 49) |
هذه عبارة عن ملخصلمحاضرة ألقتها د. كاثلين كيل Kathleen Quill حول طرق تعزيزالتعلم عند الأطفال المصابين بالتوحد حيث بدأت بشرح أهمية فهمالطريقة التي يفكر بها هؤلاء الأطفال، ثم قامت بعرض طريقةالتفكير الإدراكي والاجتماعي عند هؤلاء الأطفال، ثم شرحت الطرقالتي تساعد على تعزيز التعلم من خلال استخدام الأعمال الروتينيةالمعتادة وأدوات التعليم المرئي.
.قامت ليسا روبل بكتابة هذاالملخص، وهو مترجم عن صفحة جمعية التوحد الأمريكية
التفكير الإدراكي والتواصل الاجتماعي
تعد مكتبات تمبل جراندن، ودونا ويليامس، وغيرها وسيلة لفهم كيف يفكرالأشخاص المصابون بالتوحد.
حيث يظهر من خلال هذه الكتابات اعتماد الأشخاص المصابين بالتوحد على طريقة من التفكير تتميزبالتالي(في معظم الأحيان):
1- التفكير بالصور، وليس الكلمات.
2- عرض الأفكار على شكل شريط فيديو في مخيلتهم،الأمر الذي يحتاج إلى بعض الوقت لاستعادة الأفكار.
2- صعوبةفي معالجة سلسلة طويلة من المعلومات الشفهية.
4- صعوبةالاحتفاظ بمعلومة واحدة في تفكيرهم، أثناء محاولة معالجة معلومةأخرى.
5- يتميزوا باستخدام قناة واحدة فقط من قنوات الاحساسفي الوقت الواحد
6- لديهم صعوبة في تعميم الأشياء التييدرسونها أو يعرفونها.
7- لديهم صعوبات في عدم اتساق أوانتظام إدراكهم لبعض الأحاسيس.
وتبين المعلومات المتوفرة
حول التواصل الاجتماعي لدى هؤلاء الأفراد أنه من المحتمل أن:
أ- تكون لديهم صعوبات في فهم دوافع الآخرين وتصوراتهم حول المواقفالاجتماعية،
ب- يواجهوا صعوبة في معالجة المعلومات الحسية التيتصل لديهم، مما يؤدي إلى وجود عبء حسي sensory overload
ج- يستخدموا العقل بدلاً من المشاعر في عمليات التفاعل الاجتماعي. ولذلك، وبناء على افتراض أن التلاميذ التوحديين يكتسبواالمعلومات بطريقة مختلفة، فإنه يجب أن يكون هنالك توافق بينأساليب التعلم عند هؤلاء التلاميذ، وطرق عرض المواد لهم. حيث يجبأن يبدأ المعلمون بالعمل على الاستفادة من نقاط القوة عندالتلاميذ التوحديين. وقد أكدت الدكتورة كيل على أنه من أجل خلقبيئة تعليمية مساعدة، يجب على المعلمين أن يقوموا بوضع بنيةثابتة structure أثناء التدريس.
البنية الثابتةStructure
تعتبر البنيةالثابتة من الأمور الحيوية عند تدريس الأطفال المصابين بالتوحد،ويمكن تعزيز الأنشطة ببنية ثابتة تعتمد على:
1- تنظيم الموادالمطلوبة للدرس.
2- وجود تعليمات واضحة.
3- وجود نظامهيكلي لتقديم التلميحات المساعدة للطفل، بحيث لا يتم تقديمالإجابة أو الاستجابة المطلوبة مباشرة، بل يتم مساعدة الطفل علىالوصول إلى الاستجابة المناسبة بتقديم تلميحات تنتقل بالطفل مندرجة إلى أخرى (من السهولة) حتى يصل إلى الاستجابةالمطلوبة.
كما يتم تعزيز البنية الثابتة باستخدام أعمالروتينية وأدوات مرئية مساعدة لا تعتمد على اللغة. فالروتيناتالمتكررة تسمح له بتوقع الأحداث، مما يساعد على زيادة التحكم فيالنفس والاعتماد عليها. فالتسلسل المعتاد للأحداث : يوفرالانتظام وسهولة التوقع بالأحداث، يساعد على إنشاء نسق ثابتلكثير من الأمور،كما يوفر الاستقرار والبساطة، ويجعل الفرد ينتظرالأمور ويتوقعها، الأمر الذي يساعد على زيادةالاستقلالية.
وهناك ثلاثة أنواع للروتينات:
أولا الروتينات المكانية: التي تعمل على ربط مواقع معينة بأنشطة معينة، والتييمكن أن تكون على شكل جدول مرئي تُستخدم كجدول يومي للأنشطة.
ثانيا: الروتينات الزمانية التي تربط الوقت بالنشاط وتحدد بدايةونهاية النشاط بشكل مرئي وواضح.
وأخيراً هناك الروتينات الإرشادية، التي توضح بعض السلوكات الاجتماعية والتواصليةالمطلوبة.
وتعمل الأدوات المرئية المساعدة على إضافة بنية ثابتة للتدريس، حيث إنها ثابتة زمنياً ومكانياً ويمكنها أن تعبرعن أنواع متعددة من المواد، كالمواد المطبوعة، والاشياء الحسيةالملموسة، والصور. وعادة ما نتفرض أن الكلمات المطبوعة تعتبرأصعب، ولكن توضح الدكتورة كيل على أن هذا افتراض غير صحيح. فالأدوات المرئية المساعدة:
1- تساعد الطفل على التركيز على المعلومات.
2- تعمل على تسهيل التنظيم والبنية الثابتة.
3- توضح المعلومات وتبين الأمور المطلوبة.
4- تساعد الطفل في عملية التفضيل بين أكثر من خيار.
5- تقلل من الاعتماد علىالكبار.
6- تساعد على الاستقلال والاعتماد على النفس.
كماأن الأنشطة المرئية مثل تجميع قطع الألغاز puzzles، وحروف الهجاء، والطباعة، والكتابة، وقراءة الكتب، واستخدام الكمبيوتركلها تتميز بوجود بداية ونهاية واضحتين مما يساعد على وضوح تلك المهام.
مبادى التفاعل الاجتماعي
عند تدريس التفاعل الاجتماعي قم باستخدام:
1- سلسلة متوقعة من المواقف الاجتماعية.
2- مجموعة معدة مسبقاً من المحادثات الشفهيةالمنتظمة.
3- رسائل شفهية تتمشى مع النشاط الحالي.
4- الاستخدام الآني للكلام والأدوات المرئية المساعدة.
5- الوقفةكاستراتيجية من استراتيجيات التعلم، أي توقف بين فترةوأخرى.
6- المبالغة (في إطهار العواطف مثلاً…).
وباختصارفقد بينت الدكتورة كيل أنه من الضروي جداً تطابق طرق التدريس معطرق التعلم الإدراكي (الذهني) والاجتماعي للشخص المصاب بالتوحد. كما أن استخدام البنية الثابتة على شكل روتينات وأدوات مرئيةمساعدة يعمل على تعزيز التعلم عند هؤلاءالأطفال
منقول للفائدة
لا حرمنا ومن قلمك المبدع والمتألق دائما
وفى انتظار الجديد من ابداعاتك
وجعله في ميزان حسناتك ……
تحياتي
كشفت دراسة نفذتها ادارة رعاية وتأهيل المعاقين بوزارة الشؤون الاجتماعية أن طبيعة المناهج الدراسية وأساليب التعليم المستخدمة من قبل المعلمين تعد من أكثر المشكلات التي تواجه ذوي الإعاقة البصرية.
وعزت الدراسة أسباب ذلك إلى كون المناهج لا تكون معدلة بشكل كاف لتلائمهم، فيما لا يرى المعاقون في أنفسهم أو في أولياء أمورهم عائقاً أمام تحصيلهم الدراسي ودمجهم في المدارس العامة بل يعزون الصعوبات التي يواجهونها إلى الآخرين من بيئة مدرسية ومعلمين وزملاء ومناهج، وهم يرون القدرة في أنفسهم على التعلم ومواكبة زملائهم إذا ما أتيحت الظروف لهم وإذا ما تمت تهيئة البيئة المدرسية بشكل مناسب لقدراتهم. حيث ظهرت المشكلات المتعلقة بالهيئة التعليمية وكفاءتها على تدريس المعاقين بصرياً بمستوى ثان.
وأكدت النتائج أنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية في المشكلات التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، بين الملتحقين حالياً بمدراس التعليم العام والخريجين فيها على مدار السنوات السابقة، حيث إن مشكلات الخريجين السابقين هي ذات مستوى أعلى من المشكلات التي تواجه المدمجين حاليا على الرغم من أنهم لا يزالون يواجهون مشكلات في الدمج.
وتعزو الدراسة السبب في ذلك إلى أن أوضاع الدمج الحالية في مدارس التعليم العام والخدمات المقدمة للمعاقين بصرياً هي أفضل مما هي عليه خلال السنوات الماضية التي عاشها هؤلاء الخريجون، حيث لم تكن تتوفر المناهج المطبوعة بطريقة برايل، وفد تطورت مهارات المعلمين الفنية بعد تلقيهم الكثير من الدورات التدريبية، وتطور التقنيات المساعدة على عملية التعلم، وزيادة الوعي المجتمعي نحو قضية الإعاقة، حيث استفاد الطلبة المكفوفون الملتحقون حالياً من كل هذه المتغيرات الحديثة الأمر الذي قلل من مستوى الصعوبات التي يواجهونها.
وأشارت الى أنه لا توجد فروق في مستوى المشكلات تعزى لمتغيرات جنس المعاق والصف التعليمي والامارة التي تم دمجه فيها. بمعنى أن هذه المشكلات عند الذكور والإناث هي بنفس المستوى، وكذلك عند مختلف الصفوف التعليمية، وعند مختلف إمارات الدولة.
وقد تم توزيع أداة الدراسة على عينة من الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية المدمجين في مدارس التعليم العام، وكذلك الذين سبق أن تخرجوا من هذه المدارس، علماً أن عدد المعاقين بصرياً الملتحقين في مدارس وزارة التربية والتعليم للعام الدراسي 2022-2008م بلغ (77) طالباً وطالبة استجاب منهم بعد توزيع الاستبانة عليهم (32) طالباً وطالبة أي ما نسبته (5.41%) منهم، واستجاب (30) من الطلبة الخريجين من مدارس التعليم العام، وبذلك تتكون عينة الدراسة من (62) من ذوي الإعاقة البصرية سواء الملتحقين حالياً او الخريجين.
من جانبها، بينت مديرة ادارة رعاية وتأهيل المعاقين بالوزارة وفاء بن سليمان ل”الخليج” ان هذه الدراسة تعتبر إضافة علمية جديدة في مجال الدمج التربوي للأشخاص ذوي الإعاقة عامة، وذوي الإعاقة البصرية بشكل خاص، حيث تعتبر الدراسة الأولى في دولة الإمارات، والتي سعت إلى التعرف إلى المشكلات التي تواجه المعاقين بصرياً في مدارس التعليم العام، ومن الناحية التطبيقية يتوقع أن تساهم هذه الدراسة في تعريف المسؤولين في وزارة التربية والتعليم والمناطق التعليمية، والقائمين على دمج المكفوفين وضعاف البصر، بالمشكلات التي تواجه الطلبة ذوي الإعاقة البصرية، وبالتالي فإن التعرف إلى هذه المشكلات يفيد في وضع البرامج والتسهيلات التي من شأنها التغلب عليها.
DSC00029.jpg (107.9 كيلوبايت, المشاهدات 39) |
ورشة تدريبية وعملية أردت مشاركتم بها بإذن من معدت هذه الورشة الرائعة الاستاذة مهلة الحمادي . وأتمنى لكم الفائدة
|
مقدمةالاستاذة في كتيبها صعوبات التعلم:
شكرًا لك غاليتي على حضورك …
وإن دل على شيء فإنما يدل على حبك لتطوير نفسك وشغفك لتعلم
كل ما هو جديد…
وأنا أتمنى أن أكون قد قدمت لك اليوم شيئاً مفيدًا وأن أكون قد أضفت الجديد لقائمة معرفتك… وأنا أعتبر هذه الورشة فرصة لتبادل المعرفة بيننا..فأنا أيضًا استفدت كثيرًامن وجودك ومن اقتراحاتك وملاحظاتك..
غاليتي..
هذه الوسائل التعليمية المدرجة في هذا الكتيب يمكن إستخدامها لأكثر من مهارة…
أيضًا أود أن أتقدم بالشكر الجزيل للأستاذة عفراء الغفلي
(موجهة المجال الأول( على اهتمامها بتطوير معلماتها وإتاحة الفرص لهن في خوض ورشة كهذه …
وإتاحة الفرصة لي لتقديم هذه الورشة والتعرف بك….
زميلتك:مهلة الحمادي
كلمات من أعواد الطبيب:
أهداف الوسيلة:
2.التدريب على تركيب الحروف لتكوين كلمات.
3.التدريب على قراءة كلمات جديدة.
4.إعطاء التلاميذ "إملاء" بطريقة مختلفة ومبتكرة.
الأدوات المستخدمة:
1.أعواد الطبيب الخشبية (متواجدة في محل toys r us)
2.قلم رصاص ومسطرة.
3.أقلام ملونة (تستطيعين طباعة الحروف بالحاسوب على الأوراق الشفافة اللاصقة).
طريقة عمل الوسيلة:
1.قسمي كل عود من أعواد الطبيب إلى 4 أقسام متساوية ثم قومي بعمل خط بقلم الرصاص.
2.اكتبي على كل سطرحرف واحد من بداية العود إلى نهايته كي يستخدم لأول ووسط الكلمة،يفضل أن تستخدمي لكل حرف لون.
لعبة لوحة المدود
أهداف الوسيلة:
1.أن يدرك التلميذ بصريًا أشكال الكلمات
الممدودة بالألف والواو والياء.
2.تنمية قدرة النلميذ على التذكر والتمييز وعدم الخلط بين لمهارات حيث يبدأ المعلم بعرض كلمة ما تحتوي على مهارة معينة مثل مد الألف ويترك للتلميذ الفرصة لذكر كلمات أخرى مماثلة .
وبعد أن يتوقف التلميذ يقوم المعلم بعرض مهارة مد الواو ويطلب من التلميذ ذكر الكلمات الأخرى التي تحتوي على مهارة مد الواو وهكذا.
الأدوات المستخدمة وطريقة عمل الوسيلة:
1.ثلاثة أقراص أو أكثر من الفلين يكون لونها أبيض ،وتقسم إلى أقسام متساوية ويكتب في الأولى كلمات ممدودة بالألف ،والثانية كلمات ممدودة بالواو،والثالثة كلمات ممدودة بالياء(يمكن تغيير المهارة) .
2.ثلاثة أقراص أصغر من الأقراص البيضاء وتكون ملونة بثلاثة ألوان مختلفة،ويفرغ كل قرص بمساحة تسمح فقط بظهور كلمة واحدة من الكلمات الموجودة في القرص الأبيض،ويكتب على كل قرص نوع المد المكتوب عليه.
3.تثبت الدوائر الصغيرة فوق الكبيرة في مركز
واحد وبصورة تسمح بحرية دوران كل قرص
حول الآخر.
لعبة الورقة:
أهداف الوسيلة:
1.تدريب التلميذ على القراءة بشكل عام.
2.تدريب التلميذ على التمييز بين الكلمات التي تحتوي على
المهارات التالية:المدود ،اللام الشمسية والقمرية،التاء المفتوحة والمربوطة
،همزة القطع والوصل.
الأدوات المستخدمة:
1.لعبة الدمينو.
2.أوراق مطبوع عليها كلمات تحتوي على مهارة معينة مثلاً(الام الشمسية والقمرية…تستطيعين إختيار أي مهارة).والكلمات بحجم نصف حجر الدومينو.
طريقة عمل الوسيلة:
1.يتم فرز قطع الدمينو إلى عدة مجموعات (حسب الرقم الموجود على نصف قطعة الدمينو ،مثلاً الرقم واحد تلصق عليه كلمات تبدأ باللام الشمسية والرقم إثنان لام قمرية وهكذأهداف الوسيلة:
1.تدريب التلميذ على القراءة بشكل عام.
2.تدريب التلميذ على التمييز بين الكلمات التي تحتوي على المهارات التالية:المدود ،اللام الشمسية والقمرية،التاء المفتوحة والمربوطة،همزة القطع والوصل.
الأدوات المستخدمة:
1.لعبة الدمينو.
2.أوراق مطبوع عليها كلمات تحتوي على مهارة معينة مثلاً(الام الشمسية والقمرية…تستطيعين إختيار أي مهارة).والكلمات بحجم نصف حجر الدومينو.
طريقة عمل الوسيلة:
1.يتم فرز قطع الدمينو إلى عدة مجموعات (حسب الرقم الموجود على نصف قطعة الدمينو ،مثلاً الرقم واحد تلصق عليه كلمات تبدأ باللام الشمسية والرقم إثنان لام قمرية وهكذا.
DSC00029.jpg (107.9 كيلوبايت, المشاهدات 39) |
DSC00029.jpg (107.9 كيلوبايت, المشاهدات 39) |
DSC00029.jpg (107.9 كيلوبايت, المشاهدات 39) |
DSC00029.jpg (107.9 كيلوبايت, المشاهدات 39) |
DSC00029.jpg (107.9 كيلوبايت, المشاهدات 39) |
IMG_4900.JPG (26.8 كيلوبايت, المشاهدات 16) | |
IMG_4901.JPG (27.0 كيلوبايت, المشاهدات 11) | |
IMG_4902.JPG (28.1 كيلوبايت, المشاهدات 11) | |
IMG_4903.JPG (28.2 كيلوبايت, المشاهدات 7) | |
IMG_4905.JPG (29.8 كيلوبايت, المشاهدات 10) | |
IMG_4906.JPG (30.1 كيلوبايت, المشاهدات 10) | |
IMG_4907.JPG (30.1 كيلوبايت, المشاهدات 7) | |
IMG_4908.JPG (25.2 كيلوبايت, المشاهدات 4) | |
IMG_4909.JPG (29.3 كيلوبايت, المشاهدات 10) | |
IMG_4910.JPG (28.2 كيلوبايت, المشاهدات 6) | |
IMG_4911.JPG (27.6 كيلوبايت, المشاهدات 8) | |
IMG_4912.JPG (23.2 كيلوبايت, المشاهدات 10) | |
IMG_4913.JPG (27.9 كيلوبايت, المشاهدات 8) | |
IMG_4915.JPG (29.0 كيلوبايت, المشاهدات 7) | |
IMG_4919.JPG (21.6 كيلوبايت, المشاهدات 11) |