يارب يعجبكم عملته بصيغة ملفات pdf
احمد يوسف حافظ احمد
دليل_اسرت_doc222.pdf (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 74) |
موضوع مفيد ومتميز شاكرة لك طرحك |
دليل_اسرت_doc222.pdf (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 74) |
احمد يوسف حافظ احمد
دليل_اسرت_doc222.pdf (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 74) |
موضوع مفيد ومتميز شاكرة لك طرحك |
دليل_اسرت_doc222.pdf (210.5 كيلوبايت, المشاهدات 74) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
الفصل السابع التفاعلات بين الكائنات الحية.pdf (56.6 كيلوبايت, المشاهدات 287) |
التربية المكتبية دليل حصة القراءة.doc (100.0 كيلوبايت, المشاهدات 230) |
التربية المكتبية دليل حصة القراءة.doc (100.0 كيلوبايت, المشاهدات 230) |
التربية المكتبية دليل حصة القراءة.doc (100.0 كيلوبايت, المشاهدات 230) |
التربية المكتبية دليل حصة القراءة.doc (100.0 كيلوبايت, المشاهدات 230) |
التربية المكتبية دليل حصة القراءة.doc (100.0 كيلوبايت, المشاهدات 230) |
التربية المكتبية دليل حصة القراءة.doc (100.0 كيلوبايت, المشاهدات 230) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
وع على مبرد دمك .. محطي الملف خطأ ..
صدق .. !! لعب يهال .. |
** هل من الأدب أن يسب الناس أساتذتهم * وهل نسيت أن الله سيحاسبك يوم القيامة على هذه البذاءة والاسفاف وأنا أتابع جهود المعلمين على المنتدى لإفادتنا وراحتنا وإعدادنا للامتحانات ونحن لانعرفهم فهل يكون جزاؤهم الكلمات القذرة التي تعبر عن بيئة وأسرة من كتبها وأن البذاءة لو جاء من سافل فلا عجب ذلك ؟ فالسفيه هو من يتطاول على الناس ويعرف أن من منتجات الزريبة
والله لوكنت أعرف هذا المعلم لأرسلت له اعتذرا عن هذه القذارة ياخسي
إن العيب فيك وفي جهازك ولماذا أنت وحدك الذي لم يفتح عنده البرنامج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
التدريب الأول علم البيئة الفصل الخامس.pdf (53.7 كيلوبايت, المشاهدات 467) |
هذا النمط يسميه المؤلفان مستر سبوك وهو شخصية من شخصيات مسلسل رحلة إلى النجوم.. وهو عبارة عن رجل آلي شبيه جدا بالإنسان، غير أنه لا يملك أي مشاعر اتجاه الآخرين والأشياء والعاطفة ومن صفاته الجميلة أنه لا يعرف الخداع، وأنه شجاع، غير أنه كئيب وعاجز عن الحب ولا يمكن الاعتماد عليه مطلقاً لفهم الطبيعة البشرية.
صاحب هذا النمط يتميز بالعقلانية المفرطة ويكاد يكون عديم الفائدة، فقد يدخل هذا الشخص ويقاطع أحداً يتحدث دون أن يعتذر أو أن يلاحظ أنه تسبب في التأثير على عواطفهم، وهو في الحقيقة لا يمتلك هذه المشاعر أو أنه قد أغلق مشاعره..
صاحب هذا النمط لا يدرك الاتصال اللالفظي من الآخرين سواء كان ذلك حركة تشير إلى تململك من حديثه، أو أن حركة عينك التي تشير إلى عدم رضاك، فكلمة نعم بأي طريقة قيلت له تعني نعم.. ( والنعم فيه)..
إن عدم إدراك العواطف الإنسانية عثرة كبيرة في طريق النجاح، إن من لا يدرك العواطف والمشاعر التي يملكها ويعبر بها الآخرون يصعب عليه أن يحقق نجاحاً حقيقياُ في الحياة.
ويرى النفسانيون أن مصدرها البيئة التي تربى أو نشأ بها الشخص في طفولته؛ فقد تكون كذلك وقد تلقاها بنفس الطريقة.
في الغالب فإنه من الصعب أن يصل شخص مثل هذا للقيادة والإدارة، لكنه لو حصل لسبب أو آخر فإنه يكون منبوذاً من القريبين منه، حيث لا يحبونه ولا يرون أنه يحبهم أو يتفهمهم…
لو اجتمع أناس من نفس هذا النمط فقد يشكلون جماعة شطرنج أو رابطة إصلاح اقتصادي أو جمعية فكرية لا تناقش المشاعر ألبتة.. ( أوافق وبشدة.. ولكنها لن تستمر.. أراهن على ذلك..)..
10. " عدم وجود وظيفة تليق بي":
هذا النمط يمثل الشخص الذي يتركز جل اهتمامه على الإنجاز ولايطيق الصبر على شعوره بالرضى، وهذا الشخص لا يعجبه أقل من أن يكون في أعلى قمة هرم مؤسسة مرموقة أو المجتمع كله، والآن حالاً .. لا يتحمل هذا الشخص العمل للوصول إلى القمة يعني أنه لم يصل إلى القمة، وهو يرى أنه في القمة.. ( قد يشعر الخريجون لبعض الوقت بهذا الشعور .. وهذه نتيجة عدم الإلمام بجو العمل وإدراكهم به .. فميدان التطبيق يختلف كثيرا عن ميدان العلم والدراسة..هذا لبعض الوقت وسرعن ما ينخرط بعد التدريب الميداني والتجربة.. أما صاحبنا من هذا النمط فهو يرى أنه في القمة، ولو أراد لفعل، لكن هذا المنصب أو تلك الشركة أو هذا المسؤول…الخ من الأعذار .. ثم لا يعمل..!!)..
إنه يشعر فعلاً وكأنه من المفروض أن يكون وصل، والعمل للوصول هو إذلال له..هو يقول في نفسه: " ليس هناك مايليق بي".. لكن الشعور الداخلي هو " أنا لست كفؤاً لأي عمل"..( أشك إنه شعوره…!!!.. مستحيل هذا رأي الآخرين .. وهو لا يستمع أو يعترف به".. لهذا السبب فإن هذا الشخص إذا عمل في مشروع أو لعمل فإنه يعمل في أعمال خاطفة وسريعة لا تستدعي جهداً، فإن نجح فيكون هذا دل على ذكائه وسرعة نجاحه وإن فشل فلا بأس لأنه لم يقض وقتاً أو جهداً على أي حال..!!( وإن أحد لاحظ وتكلم في الموضوع قام بتغييره على طول.. حتى لا ينتبه إليه الآخرين .. وهو لن يعترف به أبداً..)..
كما أنه ينتقل من عمل لآخر في الوقت الذي يكون فيه الآخرون قد استقروا.. في عمل وبدأوا ينجزون ويحققون إنجازات!!.. ( لا نخلط بين الأمور فهناك فرق فيمن لا يعرف هدفه أو يدركه.. وآخر يشعر أنه خلق للقمة فقط..!! .. كثيرة هي الأعراض .. ولكن السبب والدواء يختلفان..)..
مشاريع هذا الشخص في الأفكار الكبيرة مثل كتابة كتاب يحقق نجاحا كبير جدا، أو عمل مشروع يحقق الانتشار العالمي..
مصدر هذا النمط هو ذلك الخوف الخفي من الخزي والفشل، لهذا السبب فهؤلاء الأشخاص من هذا النمط لا يعملون بتاتاً أو لا يعملون إلا قليلاً، وغالباً ما يكون هذا الشخص من عائلة ذات إنجازات هامة، صاحب هذا النمط لايدرك أن العمل هو الجزء الأكبر من هذا النجاح ، أو على مقولة المخترع أديسون : " تتألف العبقرية من الإلهام بنسبة 1 % ومن العرق بنسبة 99% "… ( هؤلاء من الناس الذين كما نقول : ناس يحبون ياكلون من تعب ايدهم.. والرسول- صلى الله عليه وسلم- قال:" المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف.. "… في حثه على العمل..).. هذا والله ولي التوفيق..
كل التحية بداية
وثانيا والله اننا نستمتع بما تكتبين لانه والله وللاسف مثل هذه الانماط موجودة وبكثرة في مجتمعاتنا العربية واتمنى من الجميع أن يطلعوا ويدرسوا هذه الانماط بعناية ليعرفوا أنفسهم اين هم منها ويعملوا على تجنب الجانب السلبي منها .
اكرر شكري وتقديري
والى اللقاء في الحلقة الاخيرة من هذه الرحلة
فاطمة مطر
او
يالله ندور ونلمس الارض وجلسه صحيحة نجلس
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
و ما قصرتي ^^….
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
بـــآآآركــ الله فــيـــك ع الـــطرح
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
Unit 1grammar ..rar (354.8 كيلوبايت, المشاهدات 1030) |
عمل هذا النمط غير ممتع ولا يجد فيه البهجة ولا تحب الناس العمل معه ولا معاشرته حتى، ويرى المؤلفان أن هذا النمط الذي يحقق نجاحات مبكرة لا يحقق أو يحرز نجاحات فيما بعد في حياته..
صاحب هذا النمط شديد القسوة في تعامله ويبدو خاليا من المشاعر في تعامله..
هو يعمل كالانتحاري ماض في عمله لا يرده شيء، أو بتعبير النبي – صلى الله عليه وسلم- : المنبت، ففي الحديث الشريف: " المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى".. ( لا يكون تكونون منهم!!..)
في الغالب إن هذا النوع يتعدى الكمالي… بدرجة .. بحيث إنه ليس فقط يعمل في مجال واحد بل يستمر في توسيع عمله وفرض التزامات أكبر من نفسه، وغالباً ما يكون جاذباً للجماهير وصاحب رؤى ( ياليت استغلها في الخير!!) ويقود الناس بالدافعية والتشجيع وتحت جملة " إنك تستطيع" ، أو " أنتم مؤهلون لذلك"، وهكذا… ( بقول لكم شي بعدين تعليق يا ينكم)..
إن صاحب هذا النمط يقيني في اعتقاداته لا يدرك ولا يلتفت لمدى تأثيره السلبي على الآخرين.. ويقال أن هؤلاء الأبطال لا يعرفون معنى الهزيمة ، لكن في حقيقة الأمر هم لا يعرفون حقيقة النصر لأنهم لا يتمتعون به ولا يشعرونه!! .. ومن الصعب جدا الاتفاق مع هذه النوعية أو الاستمرارية بالاتفاق معهم، فهو وراء من يعمل أكثر ووراء من يعمل أكثر، فالعمل هو المقياس عنده..
هذا النمط يحقق كثيراً ولكنه يضر كثيراً أيضاً.. والدوافع الداخلية عنده قوية جدا فهو لا يسمع غيره ( إلا في ظني أولئك الذين يتوافقون معه في الطبع والنمط.. أو أولئك الذين يحققون آليات تنفيذه للخطة التي يرسمها أو يذللون له صعاب مهماته لكي يصل هو للنجاح..)… ويتضايق إن نجح أقرانه دون أن يكون له ضلع في الموضوع( ماقلت لكم حقود وحسود..؟؟؟!!).. وبسبب هذه النفسية فإن هذا النمط يتعرض للكثير من الحسد والكراهية والنقد الشديد من الآخرين والمنافسين، وفي الغالب من الصعب أن تجد البطل في المؤسسة؛ لأنه من الصعب على المؤسسة أن تتحمله "( ما قلت لكم؟؟!!).
يرى النفسانيون أن الطفولة قد تكون تلعب دوراً رئيسياً في ذلك؛ فطفولتهم كانت ضاغطة ولم يكن آباؤهم أو أمهاتهم يرضون عن الإنجاز بسهولة؟؟!!…وقد يكون الدافع وراء ذلك شعوره بالاكتئاب الذي يخفيه عن طريق العمل للتخلص منه وعدم التفكير به..
4. ( المسالم) تجنب الصدام بأي ثمن:
هذا النوع من الناس يتجنب الصدام بأي ثمن، وخوفه الحقيقي أن يفلت مدى المواجهات إلى شيء غير متوقع ويعتقد صاحب هذا النمط أنه بذلك يحمي ذاته أو مؤسسته أو عائلته، لكنه في العمق أسلوب مدمر ومخرب.
ولأن الدنيا مبنية على الصدمات كما في قوله تعالى:" ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض"، ففي الدنيا تحدي وتدافع ومنافسات، وقد تكون أمراً طبيعيا وجميلا أيضا، لكن الشخص هذا يحمي فقط أمنه أو أمن بيئته.
ويرى النفسانيون أن مصدر هذا السلوك من جراء عناصر منها:
1- ضعف الشعور بالذات، وبالتالي الخوف من أن يعرض أفكاره أمام المعارضة فيخرج على حقيقته.
2- طفولة هامشية مهملة لم يشعر فيها بالأهمية.
3- تربية خاطئة غير طبيعية مثل التي تعلم كبت المشاعر أو المحاطة بالغضب والسخط، وغير ذلك.
ويستشهد الكاتبان بمقولة الشاعر الأمريكي جيمس راسل لويل:" إذا كنت تريد السلام، فإن الشيء الذي يتعين عليك عمله هو أن تظهر بأنك مستعد للقتال"..
في النهاية.. ( باقي التكملة.. أقصد نهاية حلقة اليوم..):
رأيت كيف جميل أن تكون الثقة والتنافس والنجاح في العمل.. ولكن أن يزيد كما في النمط الأول.. أو يقل لدرجة التساهل والهروب فهو أمر مرفوض تماماً.. المصيبة أنهم لا يسمعونك.. الاثنان.. إما لأنك تصغرهم سنا أو درجة.. أو لأنك ناجح مثلهم.. أو لأنك لا تنتمي لأي من النمطين وهو الأمر الأرجح.. فهم يتآلفون مع من يشبههم أو مع من يقدم لهم ما يرغبونه.. في قراءاتي حول تطويع أسلوب العمل.. وفي كيفية التعامل مع الناس وأساليب العمل.. هناك ما يسمى التطويع .. أي أن تطوع أسلوبك كي تتماشى مع العاملين في العمل… ولكنني أتساءل كيف نقوم بتطويع وتذليل أساليبنا إن كنا لا نوافق أصلا على ما يطلبونه من العمل.. أتركها لكم.. مع أمل اللقاء بكم في الحلقة القادمة..
كل الشكر والتقدير
bentma6ar
على الجهود المشهوده
في انتظار كل جديد ومفيد
ليعرفوا أنفسهم من خلالها ويعملوا على التغير للأفضل
كل الشكر مع التحية
http://www.marvksa.com/inff/articles…articles&id=11
مجموعة دروس للحروف الهجائية بالصوت لاشكال الحروف