التصنيفات
المعلمين والمعلمات

تدني دافعية التعلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تدني الدافعية للتعلم

المقدمة:
وجد علماء النفس و التربية أن العملية التعليمية – التعلمية التعلم،لكثير من المشكلات و أن كثيرا" من

هذه المشكلات ترجع إلى انعدام أو انخفاض الدافعية للتعلم و الدافعية كالطقس كل فرد يتحدث عنه و

لكن لا يعمل أحد على تغييره. و المتعلمون يبررون فشلهم بالقول: بأن المعلم لم يحثهم على التعلم ، و

نحن كمعلمين نلقي اللوم على المتعلم قائلين بأنه كسول و خامل ، و من هنا فإن الموضوع هذا بحاجة

لمزيد من البحث ، خاصة بعد أن أصبح المستوى العلمي لأغلب الطلاب موضع نقاش وجدال بين كافة

أطراف العملية التعليمية: إدارة ومعلمين وأولياء أمور ، و بعد أن اتخذت مشكلة تدني الدافعية مؤخرا

منحى أصبح معه الأمر ظاهرة لا بدّ من الوقوف على أسبابها و إيجاد الحلول المناسبة لتحسين العملية

التعليمية التعلمية و رفع مستوى الطلاب .

لهذا سنعمل في بحثنا هذا على تحديد هذه المشكلة، و وصف مظاهرها، و ذكر الأسباب و الحلول

المناسبة لها.

التعريف بالمشكلة:

لتعريف مشكلة انخفاض الدافعية للتعلم علينا أن نعرّف أولا" الدافعية و من ثم الدافعية للتعلم و بعد ذلك

نصل لتعريف انخفاض أو تدني الدافعية للتعلم .

1- الدافعية : طاقة أو محرّك هدفها تمكين الفرد من اختيار أهداف معينة و العمل على تحقيقها ، و يمكننا

القول بأنها عملية داخلية تنشط لدى الفرد و تقوده و تحافظ على فاعلية سلوكه عبر الوقت.

2- الدافعية للتعلم: هي مجموعة المشاعر التي تدفع المتعلم إلى الانخراط في نشاطات التعلم التي

تؤدي إلى بلوغه الأهداف المنشودة و هي ضرورة أساسية لحدوث التعلم، ويدونها لا يحدث التعلم

الفعّال، و لا بدّ من الإشارة هنا إلى أن هناك مصادر متعددة لدافعية التعلم منها:

أ- مصادر خارجية كالمعلم أو إدارة المدرسة أو أولياء الأمور أو حتى الأقران . فقد يقبل المتعلم على

التعلم سعيا" وراء إرضاء المعلم و كسب إعجابه أو إرضاء" لوالديه و الحصول على تشجيع مادي أو معنوي منهما .

ب- مصادر داخلية أي المتعلم نفسه حيث يقدم على التعلم مدفوعا" برغبة داخلية لإرضاء ذاته وسعيًا وراء

الشعور بمتعة التعلم و كسب المعارف .

3- انخفاض الدافعية للتعلم : هو السلوك الذي يظهر فيه الطلاب شعورهم بالملل و الانسحاب و عدم

الكفاية و السرحان و عدم المشاركة في الأنشطة الصّفية و المدرسية . و له مظاهر كثيرة .

مظاهر هذه المشكلة و الأعراض الظاهرة على التلاميذ من خلال الملاحظة و إجراء الإستمارات :

1- تشتت الانتباه.
2- الإنشغال بأغراض الآخرين .
3- الانشغال بإزعاج الآخرين حيث يثير المشكلات الصفية .
4- نسيان الواجبات و إهمال حلها .
5- نسيان كل ما له علاقة بالتعلم الصفي من مواد و متطلبات من كتب و دفاتر و أقلام.
6- تدني المثابرة في الاستمرار في عمل الواجب أو المهمّات الموكلة إليه .
7- إهمال التزام بالتعليمات و القوانين الخاصّة بالصف و المدرسة.
8- كثرة الغياب عن المدرسة .
9- كره المدرسة حتى أنه يشعر بعدم ملاءمة المقعد الذي يجلس عليه ، و بالتذمر من كثرة المواد الدراسية و تتابع الحصص و الإمتحانات .
10- التأخر الصباحي و التسرب من المدرسة.
11- الفشل و التأخر التحصيلي نتيجة عدم بذلهم الجهد الذي يتناسب مع قدراتهم .
12- عدم الاهتمام كثيرا" بالمكافآت التي قد تقدم إليهم .

أسباب مشكلة انخفاض الدافعية لتعلم و حلولها :

أسباب قلة الدافعية كثيرة ولكن بداية لابد أن نؤكد على أن كل مرحلة دراسية لها ظروفها الخاصة

وتختلف فيها نسبة الدافعية عن المرحلة الأخرى وكذلك تختلف الأسباب، ولكن يمكننا حصر هذه الأسباب

في المحاور التالية: التلميذ نفسه، المعلم، الأسرة، البيئة.

أسباب تعود إلى التلميذ نفسه :
1- عدم توفر الاستعداد للتعلم من ناحيتين : الأولى طبيعية كأن يكون في سن أقل من أقرانه فلا تتوفر لديه الاستعدادات اللازمة للتعلم أو أن نموه بطيء بالمقارنة مع أقرانه ، أمّا الثانية فخاصة مثل عدم توفر المفاهيم و الخبرات القبلية الضرورية للتعلم الجديد .
2- عدم اهتمام الطالب بالتعلم أساساً بالإضافة إلى عدم وضوح ميوله و خطط مستقبله ، حيث لا يدرك الطّالب أهمية الاستمرار في التعلم بل يهتم فقط بالمهنة التي تمنحه راتب مادي يعتاش منه بأسرع وقت ممكن .
3- غياب النماذج الحية الناضجة ليقلدها الطلبة و يستعين بها .
3- الشعور بالضغط النفسي نتيجة القيود و القوانين المفروضة عليه من الخارج.
الحلول: إشباع بعض الحاجات الأسـاسية مثل:المأكل والملبس.
الحلول :
1- ترسيخ أهمية و حب العلم لدى التلاميذ من خلال الإذاعة و الإرشاد و التوجيه.
2- تفعيل دور الأنشطة اللاصفية و الرحلات و المعارض و الألعاب الرياضية و المكتبة .
3- إعطاء التلميذ قدراً من الحرية يخلصه من الضغط الذي يعيشه .
4- مساعدة الطالب في تحديد هدفه المستقبلي باكراً ليكون ذلك حافزاً له للتعلم .
5- إشباع حاجات التلاميذ الأساسية.
أسباب تتعلق بالأسرة:
1_توقعات الوالدين المرتفعة جداً أو الكمالية: عندما تكون توقعات الوالدين مرتفعة جداً فإن الأطفال يطورون خوفاً من الفشل ويسجلون ضعفاً في الدافعية، وتظهر الدراسات أنه قد يظهر لدى الأطفال نقص في الدافعية إلى تعلم مهارات القراءة كنتيجة لضغط الأمهات الزائد المتعلق في التحصيل.
2_التوقعات المنخفضة جداً : قد يقدر الآباء أطفالهم تقديراً منخفضاً وينقلون إليهم مستوى طموح متدن، والآباء في هذه الحالة لا يشجعون الطفل على التحضير وبذل الجهد والأداء الجيد في الامتحانات لأنهم يعتقدون بأنه غير قادر على ذلك .
3_عدم الاهتمام: قد يستغرق الآباء بشؤونهم الخاصة ومشكلاتهم فلا يعبروا عن أي اهتمام بعمل الطفل في المدرسة. أضف إلى ذلك السهر الطويل في غياب الرقابة المنزلية التي تؤدي إلى التأخر الصباحي.
4_الصراعات الأسرية أو الزوجية الحادة : قد تشغل المشكلات الأسرية الأطفال ولا تترك لديهم رغبة للنجاح في المدرسة ويمكن أن تؤدي المشاجرات الحادة أو التوتر المرتفع إلى طفل مكتئب يفتقد لأي ميل للعمل المدرسي . كما أن هذا الطفل لا توجد لديه دافعية لإرضاء الوالدين اللذين يدركهما كمصدر مستمر للتوتر بالنسبة له .
5_النبذ أو النقد المتكرر : يشعر الأطفال المنبوذون باليأس وعدم الكفاءة والغضب فيستخدمون الضعف التحصيلي والإهمال كطريقة للانتقام من الوالدين .
6_الوضع الاقتصادي والاجتماعي ( تدني دخل الأسرة بشكل كبير ): انهماك رب الأسرة في تحصيل "لقمة العيش"، وبالتالي فهو لا يتابع أولاده في المدارس، "الأب لا يعرف ابنه بأي صف" على حد قول أحد المعلمين، و"الأب لا يطلع على شهادة ابنه" على حد قول آخر. الوضع الاقتصادي يسبب إحباطا للطالب وأهله، ومن جانب آخر فإن الوضع الراهن يثبط من عزيمة الطالب لمتابعة تعليمه، حيث قال أحدهم "كل ينظر إلي من قبله، فيقول ماذا سأعمل إذا أخذت الشهادة"، وقال آخر نقلاً عن أحد الطلبة "كان لي أخ يحمل شهادة ولم يعمل بها، فلماذا أدرس أنا لأحصل عليها؟"
الحلول المقترحة:
1_تقبل و تشجيع الأهل للطفل : ينبغي أن يشجع الأهل أبناءهم من عمر مبكر على المحاولة وعلى بذل أقصى جهد مستطاع وعلى تحمل الإحباط، ويتم إظهار التقبل الأبوي للطفل من خلال الثقة به واحترامه والإصغاء له عندما يتحدث. كما يجب تجنب النقد والسخرية. ومساعدة الطفل على تحمل الإحباط وفي جميع الحالات يجب أن يشعر الطفل بأن والديه يتقبلانه حتى لو لم يتمكن من أداء بعض المهمات .
2_ تغيير توقعات الكبار من الطفل تغييراً أساسياً: أن يتراجع الآباء عن توقعاتهم المرتفعة من طفلهم لتصبح عند حدود استطاعة الطفل, وتؤكد التربية الاسلامية هذا المبدأ من خلال القرآن الكريم والسنة النبوية إذ يقول سبحانه وتعالى (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) ويقول معلمنا الأول محمد صلى الله عليه وسلم (أكلفوا من العمل ما تطيقون فإن خير العمل ما دام وان قل).
3_مكافأة الاهتمام بالتعلم والتحصيل الأكاديمي الحقيقي : إن على الكبار أن يمتدحوا سلوك الأطفال بشكل مباشر وأن يكافئوه . فالنجاح في المهمات الأكاديمية وخصائص الشخصية الإيجابية ترتبط جميعاً ارتباطاً مباشراً باهتمام البيت بالإنجاز وحرص الأبوين على مكافأته .
4_استخدام نظام حافز قوي: إن مكافآت الوالدين للأداء الصفي تترك الأثر الأقصى لدى الطلاب منخفضي الدافعية، وحتى الانتباه من قبل المعلمين والوالدين يمكن أن يكون مثيراً قوياً للدافعية إذا استخدم بشكل مناسب وصادق. لذا فإن استخدام المكافآت يؤدي إلى تحسين الأداء الأكاديمي إلى الحد الأقصى .
5_ اهتمام الوالدين بتعلم ابنهما: ولعل توفر الفرص للتحدث مع الطفل عما يجري في المدرسة وطلب الأب أو الأم من الطفل أن يزودهما بالمعارف الجديدة التي تعلمها وإبداء فرحتهما وسروهما بما يقدمه لهما من ابرز واهم ظواهر اهتمام الوالدين بتعلم ابنهما ومن أهم عوامل إثارة دافعية الطفل وتحريكها.
6_إعتناء الدولة و الجمعيات و المنظمات المدنية ( الأهلية ) بالعائلات الفقيرة و المعدمة ، و ذلك من أجل رفع المستوى المعيشي لهم ، و مساعدتهم على العيش بطريقة سوية من الناحية الإقتصادية و الإجتماعية .

أسباب تتعلق بالمجتمع المدرسي:

للمدرسة دور هام في تقوية أو إضعاف دافعية الطفل للدراسة والتعلم, فالمدرسة أحيانا لا تلبي حاجات الأطفال أو ميولهم الخاصة, وقد لا يجدون في المدرسة ما يجذب انتباههم ويشدهم إليها مما يؤدي إلى انخفاض دافعيتهم للتعلم.
1ـ البيئة المدرسية: تحمل البيئة المدرسية بدءا من المبنى المدرسي نفسه جزءا من المسئولية، علاوة على توجيه أصابع الاتهام إلى النظام الدراسي بما يضمه من جدول حصص، وكثرة تقويمات، وتتابع امتحانات وتقادم أساليب، وانعدام هامش الحرية المتاح إمام طلابنا في ممارسة الأنشطة أو إبداء الرأي في هذا النظام وأساليبه بالإضافة إلى رتابة الجو المدرسي و إحساس الطالب بأنه في سجن داخل أسوار ورقابة، مما يجعلها جميعا من ابرز أسباب تدني الدافعية لدى الطلاب في التحصيل الدراسي.
الحلول المناسبة:
توسيع المقاصف المدرسية بحيث ينال الطلبة الراحة أثناء تناول الوجبات والمشروبات خلال الفسحة ويجب إلغاء هذه المقاصف الضيقة والفقيرة، وزيادة أوقات الفسح بحيث يستريح الطالب من عناء الحصص المتتابعة.
تفعيل برامج الأنشطة المدرسية ففي المجال الرياضي مثلا يمكن العمل بنظام الجو المدرسي الرياضي الذي يمارس فيه الطالب نشاطه المحبب .
إحداث التشويق للطالب وجذبه إلى المدرسة عن طريق الأنشطة والمسابقات وهامش الحرية الموجهة وإذكاء روح التنافس بين الطلاب.
ربط المنهج بحياة الطالب اليومية والاجتماعية وان يعكس ذلك المنهج تطلعات الطلبة وآمالهم ويواكب التطورات العلمية .

ممارسات المعلمين:
يعد المعلم الوسيط التربوي المهم الذي يتفاعل مع الطلبة أطول ساعات يومهم , ولذلك يستطيع إحداث تغيرات وتعديلات في سلوكهم أكثر من أي شخص آخر, ويؤمل أن يكون فاعلا , نشطا,مخططا, منظما ,مسهلا ,ومثيرا لدافعيتهم للتعلم . إلا أن هناك بعض الممارسات التي يقوم بها بعض المعلمين فتسهم في تدني الدافعية , ومنها :
1- عدم كشف المعلم عن استعدادات الطلبة للتعلم في كل خبرة يقدمها لهم.
2- عدم تحديده للأهداف التعليمية التي يريد منهم تحقيقها .
3- إغفاله تحديد أنواع التعزيزات التي يستجيبون لها حتى يتسنى تفعيل هذه الممارسة لتغذية المتعلم .
4- إهمال نشاط الطلبة وحيويتهم وفاعليتهم والتركيز على الخبرات بوصفها محورا للاهتمام التعلم .
5- جمود وجفاف في غرفة الصف, سواء بالنسبة للمظهر العام أم بالنسبة لإدارة الصف.
6- جمود المعلم في الحصة , وسلبيته, وغياب التفاعل الحيوي بينه وبين الطلبة .
7- إهمال بعض المعلمين أساليب تعلم الطلبة المختلفة والمتباينة, وتعليمهم بأسلوب واحد فقط, وهو ينبع مما يراه المعلم ، و غالباً ما يكون أسلوب التلقين والحفظ .
8- استخدام العلامات أسلوبا لعقاب الطلبة, مما يسبب تدني علاماتهم
9- استخدام أنواع قاسية من العقاب كالضرب الشديد .
10- التركيز على الدرجات بدلا من الأفكار واستفادة الطلاب.
11- عدم إتباع المعلم أساليب تعليم وتعلم تثير تفكير الطلبة, وحب استطلاعهم .
12- سيطرة المزاجية على تصرفات بعض المعلمين مع الطلبة .
13- قلة استخدام الوسائل التعليمية التي تثير الحيوية في الصف .
14- إن تدنى المستوى العلمي للمعلم نقص الخبرة لديه يؤثر سلبا على كفايته التعليمية، ولا يمكن بطبيعة الحال تجاهل هذه الخبرة في مجال اهتمام المعلم بتعزيز دافعية التلاميذ.

الحلول المقترحة:

1- البحث عن حاجات التلاميذ الفردية و التخطيط لإشباعها.
2- إثارة فضول المتعلمين وحب الاستطلاع لديهم : ويتم ذلك من خلال تعدد النشاطات مثل طرح الأسئلة المثيرة للتفكير، عرض موقف غامض عليهم، أو تشكيكهم فيما يعرفون وبيان أنهم بحاجة لمعلومات مكملة لما لديهم .
3- إعطاء الحوافز المادية مثل الدرجات أو قطعة حلوى أو قلماً أو بالونة أو وساماً من القماش، والمعنوية مثل المدح أو الثناء أو الوضع على لوحة الشرف أو تكليفه بإلقاء كلمة صباحية .
4- توظيف منجزات العلم التكنولوجية في إثارة فضول وتشويق المتعلم، كمساعدته على التعلم من خلال اللعب المنظم، أو التعامل مع أجهزة الكمبيوتر، فهي أساليب تساهم كثيراً في زيادة الداعية للتعلم.
5- التأكيد على ارتباط موضوع الدرس بغيره من الموضوعات الدراسية مثل التأكيد على أهمية فهم عملية الجمع لفهم عملية الطرح التي سندرسها فيما بعد .
6- التأكيد على أهمية موضوع الدرس في حياة المتعلم: وعلى سبيل المثال فإننا ندرس في العلوم ظواهر كالمطر، والبرق والرعد والخسوف والكسوف والنور والظل، وغير ذلك من أحداث كان قد عبدها الإنسان في الماضي لجهله بها، فهيا بنا نتعلمها كي لا نخشاها في المستقبل.
7- ربط التعلم بالعمل : إذ أن ذلك يثير دافعية المتعلم ويحفزه على التعلم ما دام يشارك يدوياً بالنشاطات التي تؤدي إلى التعلم .
8- زيادة الفرص التعليمية المؤدية للنجاح .
9- تذكير المتعلمين دائماً بأن طلب العلم فرض على كل مسلم ومسلمة، وأن الله قد فضّل العلماء على العابدين ، والاستشهاد في ذلك بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.
10-التقرب للمتعلمين وتحبيبهم في المعلم، فالمتعلم يحب المادة وتزداد دافعيته لتعلمها إذا أحب معلمها .
11-إقامة دورات خاصة بالمعلمين من أجل رفع المستوى الأكاديمي لهم و تزويدهم بالخبرات المناسبة و المعلومات المتعلقة بعلم نفس التعلم .

الممارسات الصفية الخاصة بالطلبة أو سلوكهم :
1- الجو الصفي وما يسوده من علاقات ودية أو محايدة أو عدائية بين الطلبة,وبالتالي يصبح الجو الصفي العدواني منفرا من التعلم أو البقاء في الصف أو المدرسة .
2-التباين الشديد بين الطلبة في مستوياتهم التحصيلية أو الاقتصادية.
3- التباين بينهم في أعمارهم وأجناسهم .
4- التنظيم الصفي الذي يقيد الطالب ويحول دون حركته
5- اكتظاظ الطلبة في الصف مما ينعكس سلبا على التعامل مع الطلبة وتحسس مشكلاتهم .
الحلول :
1- أن تعمل الإدارة و المعلم على توفير الجو الصفي المناسب نوعاً ما لتعلم التلاميذ .
2- تصنيف الطلاب في شعب دراسية على أساس مستواهم التحصيلي .
3- منح الطالب قدراً من الحرية الموجهة .

أسباب تتعلق بالبيئة الخارجية للطفل :
يمكن إعادتها إلى عاملين ، هما :
أ- الوضع الإقتصادي و الإجتماعي: لوحظ أن هذا النوع من المشاكل (الوضع الاقتصادي والاجتماعي)يلقي بظلاله على المشاكل الأخرى، إذ أن معظم المشاكل الأخرى تؤول بشكل أو بآخر إلى الوضع الاقتصادي الذي بدوره يولد وضعاً اجتماعياً متخلخلاً، و بالتأكيد سوف يؤثر على دافعية الطلاب لتعلم.
ب- وسائل الإعلام : لها تأثيرات كبيرة على دافعية الطالب للتعلم بسبب ما تعرضه من أفلام مشوقة تجذب الطالب إليها فيتعلق بها كثيراً فلا يعد يهتم بما تقدمه له المدرسة .

الحلول:
1- إعتناء الدولة و الجمعيات و المنظمات المدنية ( الأهلية ) بالعائلات الفقيرة و المعدمة ، و ذلك من أجل رفع المستوى المعيشي لهم ، و مساعدتهم على العيش بطريقة سوية من الناحية الإقتصادية و الإجتماعية .
2- توظيف أجهزة الإعلام في العملية التعليمية التعلمية أو تخصيص جانب منها ليكون تربوياً.
ــــــــــــــــ

منقووووووول

التصنيفات
المعلمين والمعلمات

مميزات التعلم التعاوني

من المهم جدا تعزيز القناعات لدى المعلم بضرورة التنمية الذاتية ورفع مستوى القناعة بما يقوم به

من عمل ليتمكن من الإبداع في عمله وبالتالي يؤدي رسالته على أكمل وجه, لذلك من المهم معرفة

خصائص الأشياء أو مميزاتها أو صفاتها لكي نبني قناعاتنا على أسس علمية ثابتة, لذلك نتدارس معا

مميزات التعلم التعاوني وهي على سبيل المثال لا الحصر:

1- ارتفاع مستوى التحصيل
2- تنمية بعض مهارات تعاونية
3- إعلاء روح الجماعة بدلا من الأنا
4- التعود على التعاون بدلا من التنافس
5- اكتساب القدرة على الحوار والنقد
6- الاستماع إلى الآراء المعارضة وإبداء الرؤى فيها
7- الاحتفاظ بالمعلومة لأطول وقت ممكن
8- اكتشاف معلومات جديدة من خلال الحوار و النقاش
9- انتشار روح المحبة بين تلاميذ الفصل الواحد

وأنا متأكد أن لديكم المزيد لتضيفوه في هذا المجال ويسعدني أسمع منكم وانتظر ذلك.

~::~

الشارقة

!

ومما يمكن إضافته في هذا المجال إتاحة الفرصة للطلاب لتقييم

أداء زملائهم ، أخي الكريم

نسأل الله لكم التوفيق والسداد ..

الشارقة

~::~

أضافة مفيدة …………….. لكل التربويون
شكراااااااااااا بارك الله قيك
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

مبادئ التعلم السبعة

هكذا يكون التعلم
مبادئ التعلم السبعة ( 2 )

2. تــؤثــر كيـفـيـــة تنـظـيـم الطــلاب لـمـعـرفـتـهـم في الطريـقـة التي يتعلمون بها وطريقة تطبيقهم لما عرفوه.
غالبًا ما يقوم المعلمون – دون وعي، بوصفهم خبراء في مجالاتهم – بإنشاء شبكة معقدة تربط الحقائق والمفاهيم والإجراءات وغيرها من العناصر الأخرى في مجالهم، كما ينظمون ما اكتسبوه من معرفة في هذا المجال في صورة ملامح وسمات ذات مغزى ومبادئ مجردة؛ غير أن معظم الطلاب لم تتطور لديهم بعد هذه القدرة على تنظيم المعلومات. ورغم أن الطلاب غالبًا ما يبدؤون تنظيم معرفتهم بشكل عشوائي وسطحي، فسيساعدهم التوجيه الفعال من جانب المعلم في تطوير هذه القدرة لتكوين معرفة مترابطة وعميقة تعزز أداءهم ومستوى تحصيلهم.
ما تقوله الأبحاث في هذا الصدد
أولاً: نظرًا إلى أن تطور عمليات تنظيم المعرفة غالبًا ما يهدف إلى تعزيز أداء المهام التي يمارسها الطلاب، فعلينا التفكير في الأنشطة والخبرات التي يمكن لهم المشاركة فيها بهدف فهم العمليات التي تساهم في تنظيم المعرفة، والتي من المحتمل أن تتطور لديهم. وحيث إن عمليات تنظيم المعرفة تكون أكثر فاعلية عندما تكون مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بطريقة اكتساب المعرفة وتطبيقها، فعلينا أن نضع في اعتبارنا المهام التي سيُكلَف الطلاب بها خلال دراستهم أي مقرر، وذلك بغرض تحديد عمليات تنظيم المعرفة التي ستساهم بشكل أكبر في تعزيز أداء هذه المهام. "

"ثانيًا: قد ننظم معرفتنا بطريقة تختلف عن طريقة تنظيم الطلاب لمعرفتهم، وذلك باعتبارنا معلمين خبراء في مجالاتنا. لهذا ينبغي علينا – في البداية على الأقل – تزويد الطلاب بطرق ملائمة لينظموا من خلالها معرفتهم أو ليعلموا أنفسهم كيفية استخراج المبادئ من الأشياء التي يتعلمونها، بما أنه من المحتمل أن تتسم عمليات التنظيم لديهم بالسطحية، فلا تمكنهم من تحديد العلاقة بين الأشياء أو حل المشكلات. كما سيكون علينا أن نراقب كيفية معالجتهم لما تعلموه لنتأكد من أن قدرتهم على التنظيم قد تطورت بالشكل الذي يفيدهم. يمكن للمعلم تحقيق هذا عن طريق: تصميم خريطة مفاهيم لتحليل عملية تنظيمه لمعرفته؛ تحليل المهام بغرض تحديد عملية التنظيم الأكثر ملاءمة؛ تزويد الطلاب بالهيكل التنظيمي للمقرر الدراسي؛ تداول عملية التنظيم الخاصة بكل محاضرة أو مختبر أو مناقشة بوضوح؛ الاستعانة بأمثلة تحمل أوجه شبه واختلاف لاكتشاف كيفية تنظيم الطلاب لمعلوماتهم، كعقد مقارنة بين سمكة القرش والدولفين حيث إن بينهما الكثير من أوجه الشبه إلا أنهما يمثلان فئتين مختلفتين من الحيوانات. ويساعد تقديم هذين المثالين معًا على توضيح الخصائص المميزة للأشياء، وتطوير هياكل المعرفة الأكثر عمقًا والمفصلة بطريقة أكثر دقة؛ إلقاء الضوء على الملامح والسمات العميقة للمشكلات والنظريات والأمثلة بهدف مساعدة الطلاب على تطوير عمليات أكثر عمقًا عند تنظيم معرفتهم؛ توضيح أوجه الترابط بين المفاهيم؛ تكليف الطلاب بتصميم خريطة مفاهيم تعرض الطريقة التي ينظمون بها معرفتهم؛ استخدام إحدى مهام التصنيف (مثل: تصنيف المشكلات أو المفاهيم أو المواقف المختلقة وتقسيمها إلى فئات) بهدف عرض طريقتهم في تنظيم معرفتهم.

من خلاصات كتب التربية والتعليم ، إدارة.كوم

بارك الله جهودك وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك
موضوع متميز …
التصنيفات
إثراءات التوجيه التربوي

التعلم التعاوني لماذا؟

التعلم التعاوني ………. لماذا

البعض منا يشعر بصعوبة التغيير, وربما يراه مستحيلا في كثير من الأحيان, ضاربا عرض الحائط بكل ما قاله العلماء والخبراء في هذا المجال, ولذلك غالبا ما يبدع في تحديد المعوقات والبراهين على استحالة أمر ما أو عدم جدواه, وتتولد لديه قدرة هائلة على الحوار والمناقشة, وطاقة كبيرة في استعراض طابور هائل من الصعوبات وفي وقت قصير جدا, ولكنها تسخر كلها في اتجاه واحد وهو أن يوهم نفسه ويوهم الآخرين بعقم الفكرة واستحالة الأمر, وغالبا ما يختم كلامه: هذه ( فذلكات), إضاعة للوقت….. (إنسى) الموضوع.
وحتى لا اندفع بعيدا في مناقشة هذا الأمر, أكاد أجزم بأنه لو استخدم ما أظهره من قدرته الهائلة وطاقته الكبيرة في إيجاد حلول للصعوبات التي رصدها, وردود على الأدلة التي أقامها لأبدع في ذلك أيضا, وانتقل من (سوداوية) قاتلة إلى ( نورانيّة ) مبدعة, وانطلق في التفكير الإيجابي بدلا من السلبية واستعلى على الإحباط بشحنه للهمم, وحشد الطاقات, فيكون قد بدأ البناء في صرح النجاح واعتلاء سلم التميز بجدارة.
وبعد هذه المقدمة أعود إلى موضعنا ( التعلم التعاوني…. لماذا؟).
وأذكر بأن الهدف هو تعزيز القناعات بهذا الأسلوب أو تكوينها لدى البعض وبالتالي إعطاؤه ما يستحق من مساحة في الأداء الصفي ( في عملنا ).
وهنا استكمالا للمقال السابق نبدأ بإدارة العمل داخل المجموعة, حيث يقوم رئيس المجموعة بإشراف المعلم غير المباشر, بتنسيق الأدوار ومتابعة خطوات التنفيذ وتسلسلها, وشحذ الهمم, من خلال التذكير بشعار التعلم التعاوني " ننجح جميعا أو نفشل جميعا" ," نتكامل مع الآخرين وننافسهم على الرقم واحد" , " نعطي أكثر مما نأخذ".
كل هذا يعمق روح المسؤولية لدى رئيس المجموعة, ويعبنه مع المعلم على حفظ النظام داخل المجموعة, وينمي الاستعداد الفطر لدى الطالب للالتزام بالنظام, وتغليب المصلحة العامة, ويذكي روح العطاء لدى الطالب, وهذا جانب هام نتمناه في طالب اليوم وموظف الغد ورب أسرة المستقبل.
أما المنافسة الشريفة فمن حيث الهدف, فهو إحداث التأثير المطلوب في المتلقي, ومن حيث المجال, فمجالها (العطاء) أي الدرس بأهدافه العلمية والوجدانية, وأدواتها البحث والتنقيب والتعلم الذاتي (ما يحقق الاعتماد على النفس).
أما تكامل العمل فيبعدها عن التّحوّل إلى صراع, ويبقيها منافسة نقية طاهرة هادفة, فنرى الشخصية " التنافسية" كثيرة العطاء بعيدة عن الشح والأنانية.
أما الحديث عن دور المعلم في التعلم التعاوني, فسوف يكون إن شاء الله لقائنا القادم, فإلى اللقاء والسلام عليكم.

التصنيفات
إثراءات التوجيه التربوي

التعلم وفق أبحاث الدماغ

إخواني أخواتي :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذه معلومات مفيدة لكل مربي ، و جهدي فيها :

1- تحويلها من ملف باوربوينت إلى ملف وورد .

2- تنقيحها و تصحيحها و تنسيقها .

استفدت منها و أرجو الله تعالى أن ينفعكم بالإضاءات التي فيها .

فخذوا منها ما صفا و دعوا ما كدر .

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc التعلم وفق أبحاث الدماغ.doc‏ (44.5 كيلوبايت, المشاهدات 98)
مشكورررررررررررررررررررر
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc التعلم وفق أبحاث الدماغ.doc‏ (44.5 كيلوبايت, المشاهدات 98)
جزاكم الله خير وشكرا لجهودكم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc التعلم وفق أبحاث الدماغ.doc‏ (44.5 كيلوبايت, المشاهدات 98)
التصنيفات
التربية الخاصة

نموذج خطة درسية للطلبة ذوي صعوبات التعلم

فيما يلي نموذج خطة درسية للطلبة ذوي صعوبات التعلم

تحتوي على أهداف تدريسية

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
مشكور أخوية عالمشاركة الطيبة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
الشكر موصول لك أختي على مرورك وردك الطيب

املاً دوام التواصل في مدونة التربية الخاصة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
مشاركة جيّدة وفعلاًاستفدت منها

شكري لك اخي العزيز

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الصمادي الشارقة
مشاركة جيّدة وفعلاًاستفدت منها

شكري لك اخي العزيز

الشكر موصول لك عزيزي على مرورك وردك الطيب

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
مشكور وجزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام البشر الشارقة
مشكور وجزاك الله خيرا

كل الشكر والتقدير على مرورك وردك الطيب املين دوام التواصل

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
خطة متميزة ، نأمل استفادة الجميع منها في علاج القصور اللغوي ، جزيل شكرنا للأستاذ جاسر
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء عربيات الشارقة
خطة متميزة ، نأمل استفادة الجميع منها في علاج القصور اللغوي ، جزيل شكرنا للأستاذ جاسر

كل الاحترام والتقدير للاخت دعاء على المرور والرد الطيب

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
جزاك الله كل خير على هذه الخطة و آمل التعاون عندي أمل كبير في الإفادة و الاستفادة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
اهلا أخي فايز
نرحب بك أجمل ترحيب في منتداك مدونة التربية الخاصة
وكلنا امل في دوام التواصل معنا تفيد وتستفيد
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نموذج تحضير اللام الشمسية.doc‏ (34.5 كيلوبايت, المشاهدات 157)
التصنيفات
التربية الخاصة

مركز الامل لصعوبات التعلم

مركز الامل..لصعوبات التعلم!!!!!!!!!

——————————————————————————–

السلام عليكم خواتي اخواني شورايكم في مركز الامل لصعوبات التعلم سمعت انه اوكي وموقعه ف بوظبي ساعدوني دخييييييييلكم انا ابي ادخل ولدي فيه الله يجزاكم خير الي مايعرف شي عنه ع الاقل ي رفع الموضوع رفع الله حسناتكم

اختي نحن عندنا حد من اهلنا كان في هذا المركز

انشاء الله اليوم بشوفهم

بسالهم عنه

و برد عليج

و الله يسهل عليج يا ربي و فيرج همج يارب

و يشفيلج ولدج

ربي يشفيلج و لدج

و يبعد الشر عنه

اختي ولدج مشكلته في النطق ؟ لان اذا بنطق

الولد الي من اهلي طلعوه لانه اتاثر من الي موجودين و اتعرفين بعضهم متخلفين عقليا و قام يغلد حركاتهم

و قامت امه اتعلمه الحروف بالبيت و ماشاالله احينه انسان طبيعي يتكلم عادي

و يارب يشفيلج و لدج

و اذا مشكلته بالنطق رح احطيج الطريقة الي اتبعت معاه

أختي إن لم تكوني من سكان منظقة بو ظبي ………

فأنصحك أن تتواصلي مع معلمي ولدك بالمدرسة ، ومعلم التربية الخاصة إن وجد فهذا يغنيك عن أي مركز مهما كان

كل التقدير

التصنيفات
التربية الخاصة

ملتقى أولياء امور الطلبة من ذوي الاعاقة وصعوبات التعلم

تنظم وحدة التربية الخاصة بمنطقة الشارقة التعليمية

" ملتقى أولياء امور الطلبة الجدد من ذوي الاعاقة وصعوبات التعلم "

وذلك بمركز دعم التربية الخاصة يوم الاحد الموافق 17/11/2013 الساعه 12 ظهرا

يهدف الملتقى الى تعريف أولياء الامور بخدمات التربية الخاصة المقدمة للطلبة الجدد المرشحين للدمج وفقرات آخرى

التصنيفات
الكتب الإلكترونية والبرامج

كتاب استراتيجيات وطرق تدريس عامة لتدريس ذوي صعوبات التعلم

كتاب استراتيجيات وطرق تدريس عامة لتدريس ذوي صعوبات التعلم
يتضمن:

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

الشارقة

التصنيفات
الصف الثامن

التعلم التعاوني

السلام عليكم
موضوعي يتعلق بالتعلم التعاوني ارجو ان يستفيد الكل الشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc تفعيل امتحان 7.doc‏ (47.0 كيلوبايت, المشاهدات 30)