http://www.4shared.com/file/65707677…ified=8b5f45e7
فخزنت الملف وإن شاء الله أقرأ الموضوع الطيب
شكرًا لك
والسموحة
فخزنت الملف وإن شاء الله أقرأ الموضوع الطيب
شكرًا لك
والسموحة
معنية ( بذوي الحاجات الخاصة ، و كبار السن ، الأيتام )
و لأهمية هذا من الناحية الإعلامية لقضايا التربية الخاصة .. و ضعناه في موضوع مستقل مع إرفاق المواضيع السابقة المعنية بذلك :
1) عــ2007م ـام على انطلاقة قناة الإنسانية لذوي الحاجات الخاصة
http://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=70745
2) ما رأيكم في قناة لذوي الحاجات الخاصة ؟!
http://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=1705
إنشاء أول محطة إذاعة لذوي الحاجات الخاصة لتكون أول محطة متخصصة تفعل قضاياهم
ومطلوب على وجه السرعة متطوعين ممن لديهم معلومات وخبرة ومهارات الإتصال الفعال والإجادة على برامج الحاسب الألي للعمل كمزيعين ومعدين ومراسلين من كل البلاد العربية في كافة تخصصات الإعاقة
للمراسلة بالطلبات على Wl_zedan@ hotmail.com المصدر : منقول عبر رسالة بريدية
ومن يتحقق عن ذلك أو لديه معلومات يتحفنا بها ..
14 مليون شخص يعانون من الإعاقة في روسيا … «مطعم في العتمة» وشركات جديدة تُدخل ذوي الحاجات إلى الحياة العملية
موسكو – رائد جبر الحيــاة – 22/09/08//
ماذا يفعل بلد إذا كان نحو عشرة في المئة من سكانه من ذوي الحاجات الخاصة؟ سؤال يفتح على تعقيدات جمة بالنسبة إلى روسيا، خصوصاً في مرحلة ما بعد الدمار والفوضى وعمليات الهدم الشامل التي مرت بها البلاد عقب انهيار الدولة العظمى وطاولت معاولها كل مناحي الحياة وخصوصاً الوضع المعيشي لملايين فقدوا فجأة ضمانات كانت متوافرة في السابق.
ويبدو الرقم مذهلاً عندما نتحدث عن أكثر من 14 مليون شخص من ذوي الحاجات الخاصة، خصوصاً إذا أضيف إليه أن تعداد فئة الشباب منهم في المرحلة العمرية بين 15 و35 سنة تشكل نحو مليون نسمة.وعلى رغم ضخامة العدد فإن المفارقة كما يقول البعض، هي أن المراقب العابر لا يلاحظ تقريباً وجود هذه المشكلة في روسيا، لأن غالبية ذوي الحاجات الخاصة لا ينخرطون في الحياة الاجتماعية ويعيشون «على هامش الحياة»، كما تقول ليلى المختصة في إحدى دور الرعاية. وإذا غدا هذا الوضع طبيعياً بالنسبة لكثيرين تجاوزوا المرحلة العمرية التي تؤهلهم للعمل وكــــسب قوتهم، وباتوا معتمدين كلياً على الراتب التقاعدي البسيط مع كل ما يرافق ذلك من شظف ومعاناة، فإن المشكلة أكبر بالنسبة إلى الجيل الشاب، خصوصاً بين المبدعين منهم والساعين إلى إثبات أن الإعاقة الجسدية مهما كانت «لن تقف حائلاً أمام محاكاة زملائهم الأصحاء بدنياً أو حتى التفوق عليهم في مجالات عدة».
ويستغل ذوو الحاجات الخاصة بين الشباب في روسيا، تكنولوجيا المعلومات والشبكة العنكبوتية بهدف تعويض نقص ما، من خلال متابعة التحصيل العلمي من دون الحاجة إلى الخروج من المنزل. وتقول أولغا مديرة أحد مراكز التأهيل في موسكو: «يظهر بينهم متخصصون في مجال البرمجة أو مصممو المواقع الألكترونية وحتى قراصنة الإنترنت، لا سيما في ظلّ أزمة العمل التي تواجه كل شاب أو فتاة من بين هذه الفئات». وتشكل الفتيات ثلث ذوي الحاجات الخاصـــة بين فئات الشباب في روسيا، ما يعني أكثر من 350 ألف فتاة لا يقتصر التحدي الذي يواجهنه على إهمال المجتمع وقلة الحيلة في مواجهة ظروف الحياة، بل ينسحب على الحاجة الطبيعية لتأسيس أسرة وتربية أطفال.وإن كان التحسن في الأحوال الاقتصادية والمعيشية في روسيا انعكس إيجاباً على ذوي الحاجات الخاصة، لا سيما الذين يعيشون في إطار عائلة، فإن إغلاق باب العمل في غالبية المؤسسات والشركات العامة والخاصة أمام هذه الفئات، يبقى المشكلة الأبرز. ولا تعجز مراكز التأهيل والمؤسسات الاجتماعية المسؤولة عن رعايتهم عن التأثير في سوق العمل الذي يضع شروطاً يعجز كثيرون من ذوي الحاجات الخاصة عن تلبيتها.
التشجيع على الدمج
وبخلاف قلة قليلة شقت طريقها الصعب ووجدت مكانها بين الآخرين بالاعتماد على كفاءة ومثابرة وقدر من الحظ أحياناً، فإن الغالبية الساحقة تعاني من تمييز ملحوظ لم تفلح معه كل الخطط الموضوعة لمواجهة الظاهرة.
ويعاني أبناء هذه الفئات من التفرقة، فيتقاضون رواتب أقل في شكل ملحوظ من رواتب زملائهم، كما أن صعودهم السلم الوظيفي تعترضه عقبات جمة لا ينجو منها إلا المحظوظون أو العباقرة الذين أثبتوا كفاءة استثنائية أو بالطبع… أصحاب «الواسطات»، حتى أن واحدة من الفتيات اللاتي واجهن هذه المشكلة قالت: «لو أن كل مسؤول وجد في بيته واحداً من ذوي الحاجات الخاصة لرأينا الدولة تسارع إلى ابتكار حلول لكل مشكلاتنا!».
ولجأت سلطات المدينة إلى وسائل أخرى لتشجيع أرباب العمل بيـــنها إقرار تخفيضات ضريبية مقابل منح حـــصة معينة من فرص العمل لذوي الحاجات الخاصة. وعلى رغم أن الفكرة جيدة جداً برأي الخبراء، تؤكد أولغا أنها ليـــست كافية، لأن أرباب العمل «سيوظفون البعض للإفادة من التخفيضات ثم يبقى هؤلاء يعملون سنوات طويلة من دون أي ترفيع أو حوافز».وعلى رغم أن اللوحة تبدو قاتمة مع كل محاولات تجاوز المشكلة، يبعث الحراك النشط في هذا الاتجاه خلال السنوات الأخيرة على الأمل، خصوصاً بعدما ظهرت مشاريع لفتت الأنظار في شكل قوي، ومنها أفكار وجدت طريقها إلى التنفيذ مثل فكرة «مطعم في العتمة» الذي يعتمد على تشغيل فاقدي البصر، ويمنع المطعم قطعياً استخدام أي مصادر ضوء، بما في ذلك الهواتف النقالة التي يتركها مرتادو المطعم مع ولاعاتهم وأشيائهم الأخرى في صندوق خاص قبل الدخول. والهدف كما يقول مديرو المشروع، لا يقتصر على توفير فرص عمل لذوي الحاجات الخاصة، بل حضّ المجتمع على التعاضد معهم وأن «يجرب الإنسان مرّة أن يأكل ويشرب في الظلام الدامس». ويقول أحد موظفي المطعم من المكفوفين: «يصبح للأكل طعم آخر، وللحياة كذلك..
بدأ البث التجريبي لقناة الإنسانية الفضائية قبل عام في شهر سبتمبر عام2007م وهي قناة تُعد أول قناة عالمية لذوي الإعاقة والأعمال الإنسانية بثها عبر القمر نايل سات.، وتتميز القناة بكونها رائدة في موضوعها ضمن مئات القنوات الفضائية العربية، والأجنبية التي تنتشر في زمن السماوات المفتوحة، وانطلاقتها من المملكة العربية السعودية .
وأوضح صاحب السمو الملكي عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس الإدارة :"بأن قناة الإنسانية الفضائية تعتبر أول قناة عالمية تعني بذوي الإعاقة والأعمال الإنسانية في العالم العربي مشيرا إلى إنها تخاطب جميع فئات المجتمع على اختلاف أعمارهم، ومستوياتهم بأسلوب عصري .
وأشار سموه إلى أن القناة تهدف لتقديم رسالة إعلامية جديدة، ومتميزة عبر القوالب التلفزيونية المختلفة ، مبينا بأن القناة تسعى لرعاية، وحماية حقوق ذوي الإعاقة بشكل خاص، والإنسان بوجه عام .
وأكد أن القناة تعمل على تعزيز التواصل الإنساني، وتأهيل، وتنمية ذوي الحاجات الخاصة، ويشار إلى أن قناة الإنسانية الفضائية تستخدم أفضل التقنيات، وأحدثها في تكنولوجيا الإعلام وتسعى لتقديم رسالة جديدة، ومتميزة للجمهور العربي مما يجعل لها السبق في الطرح الإعلامي وهي تبث عبر القمر نايل سات بتردد " 10719" واستقطاب رأسي.
لا شكر على واجب ،،
و اطلاعكم يُسعِد الإهتمام هذه الفئة الغالية ..
وفي ميزان حسناتكم ..
وليد1.jpg (56.1 كيلوبايت, المشاهدات 7) | |
وليد.jpg (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 3) |
إن الإنسان اجتماعي بطبعة يرغب إن يكون محبوبا من الآخرين عن طريق انتمائه للآخرين ومشاركته لهم في مبادئهم وشعاراتهم التي تحدد مسيرة حياته ، وان العمل الذي يزاوله العامل فيه فرصة لتحقيق هذه الحاجة عن طريق تكوين علاقات ود وصداقة مع العاملين معه وقد أوضحت الدراسات أن جو العمل الذي لا يستطيع إشباع هذه الحاجات يؤدي إلى اختلاف التوازن النفسي لدى العاملين ومن ثم إلى مشكلات عمالية تؤدي إلى نقص الإنتاج وارتفاع معدلات الغياب وترك العمل وهذا يجعل التنظيم يفشل في تحقيق أهدافه .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز فمنتدانا يفخر بوجودكم .. ونحن ننتظر ابداعكم القادم الى الامام دائما ..
|
إن التدريس لذوي الحاجات العقلية ليس عاديا وأنما هو عملية تحتاج إلى معلم ماهر ومتمرس ويتصف بالمرونةوحسن الخلق والمبادرة والاطلاع على كل هو جديد ومفيد في المجال .
وبناء عليه … هناك عدداً من المسلمات التي يجب أن تراعى عند التدريس لهذه الفئة منها :
1- أن يمر الطالب بخبرة نجاح : وذلك بالعمل على تنظيم المادة التعليمية وإتباع الوسائل التي تقود الطالب إلى الإجابة الصحيحة وتقديم بعض الإرشادات والتلميحات عند الضرورة مع الإقلال من الاختبارات في استجابة الطالب فإرشاد الطالب للإجابة الصحيحة يكون بتكرار السؤال بنفس الكلمات .
2- تقديم تغذية راجعة : وذلك بأن يعرف الطالب نتيجة عمله بعد أدائه مباشرة ولهذا يجب أن ينظم الدرس بطريقة تسهل على الطفل معرفة استجابته وتصحيحها مباشرة في حالة الخطأ .
3- تعزيز الاستجابة الصحيحة : حيث يجب إن يكون التعزيز مباشراً وواضحاً في حالة قيام الطفل بأداء استجابة صحيحة .
وهذا التعزيز إما أن يكون مادياً مثل الهدايا الرمزية أومعنوياً مثل كلمات الاستحسان الاجتماعي والمديح والإطراء وما إلى ذلك .
4- تحديد أقصى مستوى أداء يجب أن يصل إليه الطفل : يجب أن تراعى في المادة التعليمية المستوى الذي يمكن أن يؤديه الطفل وذلك بأن لاتكون سهلة جداً أو صعبة جداً .
5- الانتقال من خطوة الى خطوة أخرى : يجب أن يسير موضوع الدرس وفق خطوات منظمة متتابعة بحيث تكمل كل خطوة الخطوة السابقة لها وتقود للخطوة اللا حقة وتسير من السهل للصعب .
6- نقل التعليم وتعميم الخبرة : وذلك عن طريق تقديم نفس المفهوم في مواقف وعلاقات متعددة مما يساعد على نقل وتعميم العناصر الهامة في الموقف الذي سبق تعلمه إلى مواقف جديدة .
7- التكرار بشكل كاف لضمان التعلم : فالأطفال ذوو الحاجات العقلية يحتاجون إلى تكرار أكثر من خبرة وربط بين المهارة المتعلمة والمواقف المختلفة وذلك للاحتفاظ بها وعدم نسيانها .
8- التأكد من احتفاظ الطفل بالمفاهيم التي سبق تعلمها : وذلك بإعادة تقديم المادة التعليمية التي سبق أن تعلمها بين فترة وأخرى .
9- ربط المثير بالاستجابة : من الضروري العمل على ربط المثير باستجابة واحدة فقط في المراحل المبكرة من التعليم .
10- تشجيع الطفل للقيام بمجهود أكبر : وذلك عن طريق تعزيز الاستجابة الصحيحة والتنويع في طرق عرض المادة التعليمية والتشجيع اللفظي من قبل المدرس .
11- تحديد عدد المفاهيم التي ستقدم في فترة زمنية معينة : لاتشتت انتباه الطفل بمحاولة تعليمه عدة مفاهيم في موقف تعليمي واحد بل يكتفي بعرض مادة تعليمية واحدة جديدة في فترة زمنية محددة وذلك بعد أن تصبح المادة التعليمية السابقة مؤلفة لديه .
12- ترتيب وتنظيم المادة التعليمية وإتباع تعليمات مناسبة لتركيز الانتباه : إن ترتيب وتنظيم المادة التعليمية بطريقة تساعد على تركيز انتباه الطفل وتوجيهه يساعد على الانتباه للتعليمات في المواقف التعليمية وبالتالي تسهل عملية التعلم .
13- تقديم خبرات ناجحة : إن الأطفال `,, ذوو الحاجات العقلية القابلين للتعلم ممن يواجهون الفشل باستمرار ينمو لديهم عدم القدرة على تحمل الإحباط واتجاهات سلبية نحو العمل المدرسي بالإضافة إلى بعض المشكلات السلوكية التي قد تؤدي إلى رفضهم اجتماعياً ولذا فإن من أفضل الطرق للتعامل مع هذه المشكلات تنظيم برنامج يومي يقدم بعض المهارات التي يمكن أن يحقق الطفل من خلالها النجاح .
المرجع
كتاب / التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة
الدكتور / كمال عبدالحميد زيتون
وذكر الإحصاء الأخير أن عدد ذوي الاحتياجات يصل إلى 444 حالة من بينها 23 من حالات كف البصر، و191 ممن يعانون من ضعف بصر شديد، و109 من ضعف سمع، و96 من حالات الإعاقة الحركية، و25 من حالة متلازمة (داون).
وأوضحت خريطة توزيع ذوي الاحتياجات أن المدارس الحكومية على مستوى المناطق نجحت في دمج هذه الفئة من الطلبة ضمن صفوف الطلبة العاديين، وخاصة حالة متلازمة (داون) التي تم دمج أصحابها بشكل كلي، وقد نجحت مدارس أبوظبي في دمج 104 حالات من مختلف فئات ذوي الاحتياجات، والعين 30 حالة، والغربية 41 حالة، ودبي 22 حالة، والشارقة ،26 وعجمان ،35 وأم القيوين ،12 ورأس الخيمة ،100 والفجيرة ،48 ودمج مكتب الشارقة 26 حالة.
وقالت مصادر مسؤولة في وزارة التربية إن المدارس نجحت بكفاءة في دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن هناك متابعة مستمرة من قبل إدارات المناطق التعليمية والإدارات المركزية المتخصصة في الوزارة وفي مقدمتها إدارة برامج ذوي القدرات، وإن هناك تصوراً متكاملاً انتهت التربية من إعداده مؤخراً لاستكمال عملية الدمج، والتي ستتطلب كثيراً من التجهيزات والوسائل التعليمية المختلفة، إلى جانب تهيئة البيئة المدرسية لاستقبال مزيد من ذوي القدرات الملتحقين بمراكز الرعاية.
في الوقت نفسه أشارت إلى أن وزارة التربية بدأت حصر الطلبة الذين يعانون من صعوبات تعلم بالتنسيق مع إدارات المناطق، وأنها وجهت للأخيرة رسائل رسمية بذلك، حتى يتسنى للوزارة استثناء أصحاب المشكلات من بعض الإجراءات في الامتحانات، ومنها منحهم وقتاً أطول عن قرنائهم العاديين بالنسبة للزمن المقرر للإجابة، وتوفير أشخاص لمساعدة الطلبة في قراءة ورقة الأسئلة.
وأكدت أن دعوة المناطق لحصر حالات صعوبات التعلم موجهة إلى أولياء الأمور ممن يجدون أن أبناءهم يعانون من مشكلات أساسية مثل البطء الشديد في الكتابة، أو إعاقات خفيفة أخرى تمنعهم من أداء الامتحان بشكل طبيعي.
وقالت المصادر إن الوزارة دائماً ما تفاجأ خلال الامتحانات بشكوى مدارس وأولياء أمور من عدم تمكن بعض الطلبة من إنهاء الإجابة عن ورقة الأسئلة في الزمن المحدد، بالرغم من كونهم من الطلبة المتفوقين، وهذا النوع من الشكوى يكون متأخراً جداً، لذا حرصت الوزارة على دعوة المناطق والمدارس لحصر ذوي صعوبات التعلم مبكراً، حتى لا يحرم طالب من استثناء يستحقه بسبب التأخر في التعريف به.
جريدة الخليج 29/4/2007م
الدمج شيء رائع يخلي الواحد يتكيف مع الطلاب العاديين وانهم مثلهم في كل شيء ما يختلفون في شيء
مشكور يالغالي عالمشاركة الطيبة
والسموحة
موضوع في غاية الأهمية ، وخبر يستحق التأمل ، نعم ، من حق هذه الفئة أن تحيا حياة طبيعية ، وينعم بما ينعم به الآخرون .
بوركت جهودك أستاذ جاسر على جهودك الطيبة في إدارة مدونة التربية الخاصة ، فأنت جدير بالثقة وأهل لها ، وما اهتمامك بكل صغيرة وكبيرة بشأن الموهوبين أو ذوي الاحتياجات الخاصة إلا خير شاهد على ذلك ، وفقك الله وأعانك على حمل المسؤؤلية |
مداخلة قيمة لا يسعنا الا ان نتقدم لك بخالص الشكر والتقدير