التصنيفات
التربية الخاصة

الأطفال ذوى الحاجات الخاصة واسرهم

موضوع جيد ومفيد لي ولغيري

فخزنت الملف وإن شاء الله أقرأ الموضوع الطيب

شكرًا لك

والسموحة

حياك الله و بارك فيك و سددك
التصنيفات
التربية الخاصة

إنشاء قناة فضائية ثانية خاصه بذوي الحاجات الخاصه

(( قنــاة العطـــاءالفضــائية ))
ما شــــاء الله ،،،
على نايلسات تردد: 11595
استقطاب : 27500
Verticalعمودي

معنية ( بذوي الحاجات الخاصة ، و كبار السن ، الأيتام )
و لأهمية هذا من الناحية الإعلامية لقضايا التربية الخاصة .. و ضعناه في موضوع مستقل مع إرفاق المواضيع السابقة المعنية بذلك :
1) عــ2007م ـام على انطلاقة قناة الإنسانية لذوي الحاجات الخاصة
http://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=70745
2) ما رأيكم في قناة لذوي الحاجات الخاصة ؟!
http://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=1705

الشارقة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموع الأمل الشارقة
الشارقة
نُثمّن سُرعة تفاعلكم ، و نشكر لكم ذلك

شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
التصنيفات
التربية الخاصة

إذاعة إعلامية لذوي الحاجات الخاصة منذ 2022م

إذاعة إعلامية لذوي الحاجات الخاصة منذ 2022م

إنشاء أول محطة إذاعة لذوي الحاجات الخاصة لتكون أول محطة متخصصة تفعل قضاياهم
ومطلوب على وجه السرعة متطوعين ممن لديهم معلومات وخبرة ومهارات الإتصال الفعال والإجادة على برامج الحاسب الألي للعمل كمزيعين ومعدين ومراسلين من كل البلاد العربية في كافة تخصصات الإعاقة
للمراسلة بالطلبات على Wl_zedan@ hotmail.com المصدر : منقول عبر رسالة بريدية

ومن يتحقق عن ذلك أو لديه معلومات يتحفنا بها ..

الله يوفقكم في هذا العمل
وفي خدمة هذه الفئة
شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
التصنيفات
التربية الخاصة

مطاعم وَ شركات يشغلها ذوو الحاجات ـ تجربة روسياً 2022م ـ

مطاعم وَ شركات يشغلها ذوو الحاجات الخاصة ـ تجربة روسياً 2022م ـ

14 مليون شخص يعانون من الإعاقة في روسيا … «مطعم في العتمة» وشركات جديدة تُدخل ذوي الحاجات إلى الحياة العملية
موسكو – رائد جبر الحيــاة – 22/09/08//

ماذا يفعل بلد إذا كان نحو عشرة في المئة من سكانه من ذوي الحاجات الخاصة؟ سؤال يفتح على تعقيدات جمة بالنسبة إلى روسيا، خصوصاً في مرحلة ما بعد الدمار والفوضى وعمليات الهدم الشامل التي مرت بها البلاد عقب انهيار الدولة العظمى وطاولت معاولها كل مناحي الحياة وخصوصاً الوضع المعيشي لملايين فقدوا فجأة ضمانات كانت متوافرة في السابق.
ويبدو الرقم مذهلاً عندما نتحدث عن أكثر من 14 مليون شخص من ذوي الحاجات الخاصة، خصوصاً إذا أضيف إليه أن تعداد فئة الشباب منهم في المرحلة العمرية بين 15 و35 سنة تشكل نحو مليون نسمة.وعلى رغم ضخامة العدد فإن المفارقة كما يقول البعض، هي أن المراقب العابر لا يلاحظ تقريباً وجود هذه المشكلة في روسيا، لأن غالبية ذوي الحاجات الخاصة لا ينخرطون في الحياة الاجتماعية ويعيشون «على هامش الحياة»، كما تقول ليلى المختصة في إحدى دور الرعاية. وإذا غدا هذا الوضع طبيعياً بالنسبة لكثيرين تجاوزوا المرحلة العمرية التي تؤهلهم للعمل وكــــسب قوتهم، وباتوا معتمدين كلياً على الراتب التقاعدي البسيط مع كل ما يرافق ذلك من شظف ومعاناة، فإن المشكلة أكبر بالنسبة إلى الجيل الشاب، خصوصاً بين المبدعين منهم والساعين إلى إثبات أن الإعاقة الجسدية مهما كانت «لن تقف حائلاً أمام محاكاة زملائهم الأصحاء بدنياً أو حتى التفوق عليهم في مجالات عدة».
ويستغل ذوو الحاجات الخاصة بين الشباب في روسيا، تكنولوجيا المعلومات والشبكة العنكبوتية بهدف تعويض نقص ما، من خلال متابعة التحصيل العلمي من دون الحاجة إلى الخروج من المنزل. وتقول أولغا مديرة أحد مراكز التأهيل في موسكو: «يظهر بينهم متخصصون في مجال البرمجة أو مصممو المواقع الألكترونية وحتى قراصنة الإنترنت، لا سيما في ظلّ أزمة العمل التي تواجه كل شاب أو فتاة من بين هذه الفئات». وتشكل الفتيات ثلث ذوي الحاجات الخاصـــة بين فئات الشباب في روسيا، ما يعني أكثر من 350 ألف فتاة لا يقتصر التحدي الذي يواجهنه على إهمال المجتمع وقلة الحيلة في مواجهة ظروف الحياة، بل ينسحب على الحاجة الطبيعية لتأسيس أسرة وتربية أطفال.وإن كان التحسن في الأحوال الاقتصادية والمعيشية في روسيا انعكس إيجاباً على ذوي الحاجات الخاصة، لا سيما الذين يعيشون في إطار عائلة، فإن إغلاق باب العمل في غالبية المؤسسات والشركات العامة والخاصة أمام هذه الفئات، يبقى المشكلة الأبرز. ولا تعجز مراكز التأهيل والمؤسسات الاجتماعية المسؤولة عن رعايتهم عن التأثير في سوق العمل الذي يضع شروطاً يعجز كثيرون من ذوي الحاجات الخاصة عن تلبيتها.
التشجيع على الدمج
وبخلاف قلة قليلة شقت طريقها الصعب ووجدت مكانها بين الآخرين بالاعتماد على كفاءة ومثابرة وقدر من الحظ أحياناً، فإن الغالبية الساحقة تعاني من تمييز ملحوظ لم تفلح معه كل الخطط الموضوعة لمواجهة الظاهرة.
ويعاني أبناء هذه الفئات من التفرقة، فيتقاضون رواتب أقل في شكل ملحوظ من رواتب زملائهم، كما أن صعودهم السلم الوظيفي تعترضه عقبات جمة لا ينجو منها إلا المحظوظون أو العباقرة الذين أثبتوا كفاءة استثنائية أو بالطبع… أصحاب «الواسطات»، حتى أن واحدة من الفتيات اللاتي واجهن هذه المشكلة قالت: «لو أن كل مسؤول وجد في بيته واحداً من ذوي الحاجات الخاصة لرأينا الدولة تسارع إلى ابتكار حلول لكل مشكلاتنا!».
ولجأت سلطات المدينة إلى وسائل أخرى لتشجيع أرباب العمل بيـــنها إقرار تخفيضات ضريبية مقابل منح حـــصة معينة من فرص العمل لذوي الحاجات الخاصة. وعلى رغم أن الفكرة جيدة جداً برأي الخبراء، تؤكد أولغا أنها ليـــست كافية، لأن أرباب العمل «سيوظفون البعض للإفادة من التخفيضات ثم يبقى هؤلاء يعملون سنوات طويلة من دون أي ترفيع أو حوافز».وعلى رغم أن اللوحة تبدو قاتمة مع كل محاولات تجاوز المشكلة، يبعث الحراك النشط في هذا الاتجاه خلال السنوات الأخيرة على الأمل، خصوصاً بعدما ظهرت مشاريع لفتت الأنظار في شكل قوي، ومنها أفكار وجدت طريقها إلى التنفيذ مثل فكرة «مطعم في العتمة» الذي يعتمد على تشغيل فاقدي البصر، ويمنع المطعم قطعياً استخدام أي مصادر ضوء، بما في ذلك الهواتف النقالة التي يتركها مرتادو المطعم مع ولاعاتهم وأشيائهم الأخرى في صندوق خاص قبل الدخول. والهدف كما يقول مديرو المشروع، لا يقتصر على توفير فرص عمل لذوي الحاجات الخاصة، بل حضّ المجتمع على التعاضد معهم وأن «يجرب الإنسان مرّة أن يأكل ويشرب في الظلام الدامس». ويقول أحد موظفي المطعم من المكفوفين: «يصبح للأكل طعم آخر، وللحياة كذلك..

بوركت جهودك وشكرا لك
شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
التصنيفات
التربية الخاصة

عــ2022م ـام على انطلاقة قناة الإنسانية لذوي الحاجات الخاصة

"من باب: فذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنيـــن"
عام على انطلاقة قناة الإنسانية ..

بدأ البث التجريبي لقناة الإنسانية الفضائية قبل عام في شهر سبتمبر عام2007م وهي قناة تُعد أول قناة عالمية لذوي الإعاقة والأعمال الإنسانية بثها عبر القمر نايل سات.، وتتميز القناة بكونها رائدة في موضوعها ضمن مئات القنوات الفضائية العربية، والأجنبية التي تنتشر في زمن السماوات المفتوحة، وانطلاقتها من المملكة العربية السعودية .

وأوضح صاحب السمو الملكي عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس الإدارة :"بأن قناة الإنسانية الفضائية تعتبر أول قناة عالمية تعني بذوي الإعاقة والأعمال الإنسانية في العالم العربي مشيرا إلى إنها تخاطب جميع فئات المجتمع على اختلاف أعمارهم، ومستوياتهم بأسلوب عصري .

وأشار سموه إلى أن القناة تهدف لتقديم رسالة إعلامية جديدة، ومتميزة عبر القوالب التلفزيونية المختلفة ، مبينا بأن القناة تسعى لرعاية، وحماية حقوق ذوي الإعاقة بشكل خاص، والإنسان بوجه عام .

وأكد أن القناة تعمل على تعزيز التواصل الإنساني، وتأهيل، وتنمية ذوي الحاجات الخاصة، ويشار إلى أن قناة الإنسانية الفضائية تستخدم أفضل التقنيات، وأحدثها في تكنولوجيا الإعلام وتسعى لتقديم رسالة جديدة، ومتميزة للجمهور العربي مما يجعل لها السبق في الطرح الإعلامي وهي تبث عبر القمر نايل سات بتردد " 10719" واستقطاب رأسي.

جزيت خيراعلى هذه التذكرة وشكرا لك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل حُزَيّن الشارقة
جزيت خيراعلى هذه التذكرة وشكرا لك

لا شكر على واجب ،،
و اطلاعكم يُسعِد الإهتمام هذه الفئة الغالية ..

شكراً على النقل …
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيمن حامد عبدالعال الشارقة
شكراً على النقل …
وفق الله المُخلصيـــن ،،

شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا على جهودكم الطيبة
بوركت الجهود الطيبة ..

وفي ميزان حسناتكم ..

التصنيفات
التربية الخاصة

كتاب البرامج لأفراد ذوي الحاجات الخاصة

عرض لكتاب : البرامج التربوية للأفراد ذوي الحاجات الخاصة
تأليف : أ . د/ خولة أحمد يحيى
الجامعة الأردنية / كلية العلوم التربويةالناشر : دار المسيرة ، عمان – الأردنالسنة : 2022 م
الصفحات : 454
عرض : أ / معلم طموح– معلم تربية خاصةتشمل التربية الخاصة عدداً من الخدمات والبرامج ، تتفاوت ما بين الدمج الكلي في المدارس العادية والالتحاق بالمدارس الخاصة المستقلة ، وهناك مصطلحين رئيسيين في التربية الخاصة وهما : مصطلح البدائل التربوية ، والذي يشير إلى المكان التربوي الذي يمكن أن يتعلم به الأفراد ذوي الحاجات الخاصة ، ومصطلح البرامج التربوية ، وهنا لا يمكن القول أن هناك منهاجاً تربوياً موحداً يصلح لجميع الأفراد ذوي الحاجات الخاصة على اختلاف العمر والفئة التي ينتمون إليها ، هناك منهاج عادي وهناك منهاج خاص ، أما بالنسبة للوسائل والأدوات التعليمية المستخدمة معهم ، فهي إما وسائل تقليدية أو معدلة أو خاصة لتتناسب وحاجاتهم ، كل حسب الفئة التي ينتمي إليها .
وُيعد هذا الكتاب من أكثر الكتب شمولاً وبحثاً في البرامج التربوية للأفراد ذوي الحاجات الخاصة ..
حيث يزود القارئ بمعلومات معاصرة عن البرامج التربوية ، لذلك فهو يوضح طبيعة البرنامج التربوي ونوعه ومحتويات البرنامج ، وما يمكن تقديمه للأفراد ذوي الحاجات الخاصة . والكتاب موجه إلى كل من له صلة بذوي الحاجات الخاصة .
لقد جاء الكتاب في تسعة فصول تناولت فيها المؤلفة مبادئ التربية الخاصة والتعليم الفردي بالإضافة للبرامج التربوية لجميع فئات التربية الخاصة ، وبرامج التدخل المبكر ، وبرامج تدريب وإعداد المعلمين قبل وأثناء الخدمة .
وفيما يلي استعراض لأهم الموضوعات الواردة في فصول الكتاب :الفصل الأول : يتناول مبادئ التربية الخاصة ، وأن هناك مصطلحيين رئيسيين في التربية الخاصة وهما مصطلح البدائل التربوية ومصطلح البرامج التربوية ، وبين الفرق بينهما . هذا بالإضافة إلى استعراض أنواع الدمج والاتجاهات الرئيسة نحو سياسية الدمج . وأنه لا بد من توفير بيئة تعليمية مناسبة لذوي الحاجات الخاصة قبل تقديم البرامج التربوية لهم من خلال إجراء تعديلات على المحتوى التعليمي ، والمكان التعليمي . ولا بد من البدء بتعليم ذوي الحاجات الخاصة من خلال ما يسمى ( بالبرنامج التربوي الفردي) ، والذي يحدد احتياجات الطالب وقدراته ومتطلباته الخاصة . بالإضافة إلى استعراض الوسائل والأدوات التعليمية ، والخدمات التي يحتاجها ذوي الحاجات الخاصة لتغطية جوانب الضعف مثل : ( خدمات العلاج الطبيعي ، خدمات العلاج الوظيفي ، خدمات النطق والسمع ، الخدمات النفسية ، خدمات التربية الخاصة ، خدمات التربية الرياضية المعدلة ) ، أيضاً تضمن هذا الفصل شرحاً مفصلاً عن البرنامج التربوي الفردي ، واستراتيجيات بناء المنهاج للأطفال ذوي الحاجات الخاصة ، بالإضافة إلى استمارة لتقييم الأداء الحالي ونماذج لخطط تعليمية فردية .
الفصل الثاني : يناقش البرامج التربوية لفئة الإعاقة العقلية ، وتوضيح تعريف الإعاقة العقلية وفئاتها ، كما يعرض أهم المبادئ التي يجب مراعاتها في تعليم الأطفال المعاقين عقلياً . والبرامج المعتمدة والتي تختلف حسب درجة الإعاقة ، ولكنها تركز في معظمها على الناحية العلاجية والدعم . بالإضافة إلى أساليب تدريب المهارات الاستقلالية ، وجدول يبين مستوى الأداء الحالي للمهارات الاستقلالية ( قبل التدريب) ، وإعداد الخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية ، من خلال عرض نماذج لخطط تعليمية فردية للمهارات الاستقلالية ، وعرض المهارات الأكاديمية للمعوقين عقلياً في الحساب والقراءة والكتابة . وأيضا أمثلة من وسائل تدريب الإدراك البصري للتمييز بين المرئيات وتذكرها ، والإدراك السمعي لتمييز المؤثرات السمعية وتذكرها ، وأنشطة وتمارين متعددة لتنمية الإحساس بالمكان والاتجاه .
الفصل الثالث : تحدث هذا الفصل عن البرامج التربوية لفئة الإعاقة السمعية ، من خلال توضيح التعريف الطبي والتربوي للإعاقة السمعية ، والخصائص والاحتياجات الجسمية والمعرفية والنفسية والاجتماعية للمعوقين سمعياً ، ووسائل تكنولوجيا التأهيل السمعي ، كما يحتوى هذا الفصل على مستويات الإعاقة السمعية وتأثير السمع على فهم الكلام واللغة والاحتياجات والبرامج التربوية . بالإضافة إلى المشاكل العامة في النطق واللغة للأطفال المعوقين سمعياً ، والتدخلات اللازمة لتنمية القدرات السمعية ، وتطوير مهارات التدريب السمعي وطرق التواصل المناسبة التي يمكن استخدامها في تعليم الأطفال المعوقين سمعياً . كما يوضح البرامج التربوية المعتمدة والبرامج التدريبية ، ومقترحات عامة لتطوير القدرات اللغوية والتواصلية للأطفال المعاقين سمعياً ، وبرنامج تعليمي لتطوير مهارات التعبير الكتابي للتلاميذ المعوقين سمعياً في الصف الخامس .
الفصل الرابع : يعرض هذا الفصل برامج الإعاقة البصرية ، من خلال توضيح التعريف القانوني للإعاقة البصرية ، والخصائص العقلية واللغوية والاجتماعية للمعوقين بصرياً ، كما يعرض المفاهيم التي يجب تنميتها لدى الطفل المعوق بصرياً ، والبرامج المعتمدة لتعليم المعوقين بصرياً كالبرنامج الأكاديمي مثل : ( طريقة برايل ، تعلم الآلة الكاتبة ، إجراء العمليات الحسابية ) ، وطريقة التكبير مثل : ( مواد التكبير ، الدائرة التلفزيونية المغلقة ) ، وطريقة التسجيل مثل( الأشرطة والمسجلات ، الأبتاكون) ، والطريقة الحديثة مثل : ( استخدام الكمبيوتر) ، والبرنامج الحياتي مثل : ( كيفية التنقل ، وفن التوجه والحركة) ، بالإضافة محتوى منهاج الأطفال المعوقين بصرياً ، ونماذج من البرامج العالمية للمكفوفين مثل : ( برنامج هيد ستارت ، برنامج مدرسة أوفر بروك ، برنامج مدرسة بنسلفانيا للمكفوفين ، برنامج مدرسة كولورادو للمكفوفين ، برنامج مدرسة نيويورك للمكفوفين ) ، أيضاً برنامج للتدريب على الحواس للمعوقين بصرياً إعاقة جزئيةالفصل الخامس : ويشرح هذا الفصل برامج صعوبات التعلم ، حيث يبدأ بعرض عدد من المصطلحات التي كانت تطلق على صعوبات التعلم ، بالإضافة إلى تعريف صعوبات التعلم وتصنيفها ، والخصائص التعليمية للأطفال ذوي صعوبات التعلم ، والبرامج التربوية لذوي صعوبات التعلم ، والبرامج المعتمدة مثل : ( برنامج التدريب الذاتي ، برنامج الخطط التنظيمية ، برنامج التدريب المباشر ) ، وكذلك البرامج المستخدمة لطلبة صعوبات التعلم في القراءة والكتابة والتهجئة مثل : ( أسلوب فيرنالد ، أسلوب القراءة المتعددة الحواس ، طريقة أساس القراءة ، طريقة التأثير العصبية ، تدريبات هيج – كيرك ، الطريقة الصوتية ، طريقة القراءة المبرمجة ، أسلوب جلنجام ) ، والبرامج المستخدمة لطلبة صعوبات التعلم في الرياضيات ، والمشكلات الشائعة للطلاب ذوي صعوبات التعلم والتي تؤثر على أدائهم في الرياضيات ، كما يعرض هذا الفصل نموذج لبرنامج تطوير مهارات اللغة العربية لطلبة الصف الأول من ذوي صعوبات التعلم ، وأيضاً الاتجاهات التي تفسر الأسباب وراء المشكلات الاجتماعية والانفعالية عند الأطفال ذوي صعوبات التعلم .
الفصل السادس : يتناول برامج التميز / الموهبة ، حيث تعتبر تربية الأذكياء والموهوبين والمتميزين قضية تربوية حديثة ، وشغلت الكثير من الباحثين في التربية والتعليم . ويبدأ هذا الفصل بعرض تعريف الموهبة ، والذكاءات السبعة لغاردنر ، والخصائص العقلية والأكاديمية والنفسية والاجتماعية والفنية والإبداعية ، حيث تختلف هذه الخصائص بحسب الحالة ودرجة التميز ، وأيضاً المبادئ العامة التي تقوم عليها مناهج الطلبة الموهوبين والمتميزين ، وخصائصها والعناصر الأساسية في المناهج الدراسية للطلبة الموهوبين والمتميزين كالأهداف والمحتوى وأساليب التعليم والتعلم والنواتج والتقويم والمناخ التعليمي ، بالإضافة إلى البرامج التربوية للموهوبين والمتميزين مثل : ( برنامج التجميع ، برنامج التسريع ، برنامج الإثراء ) ، وكذلك يعرض النموذج المدرسي الشامل ، واستراتيجيات تعليم الطلبة المتفوقين والموهوبين في المدارس العادية مع برنامج مقترح في اللغة العربية ، كما ناقش هذا الفصل الإبداع وكيفية تنميته ، ومبررات تعليم التفكير ، وأساليب تعليم التفكير .
الفصل السابع : يقدم هذا الفصل معلومات عن أهم برامج التربية الخاصة وهو برنامج التدخل المبكر ، حيث يبدأ بتعريف الكشف المبكر لأنه وثيق الصلة بالتدخل المبكر ، فلا يمكن أن يكون هناك تدخلاً فعالاً دون أن يكون هناك كشفاً مبكراً ، وكذلك تعريف التدخل المبكر ومبرراته ، ودور الأسرة في كلِ من : الوقاية المبكرة من الإعاقة ، والكشف المبكر عن الإعاقة ، ودور الأسرة في برامج التدخل المبكر ، بالإضافة إلى الفئات المستهدفة في برامج التدخل المبكر ، وأهم عناصر التدخل المبكر في التربية الخاصة ، وطرق تقديم هذه الخدمات ، واستراتيجيات التدخل المبكر في حالات الأطفال ذوي الإعاقات المختلفة ، والمناهج في برامج التدخل المبكر ، وأيضاً مجموعة من التساؤلات حول التدخل المبكر . وعرض لبرامج التدخل المبكر كمشروع بورتج ، وبرنامج التدخل المبكر لأطفال متلازمة داون ، وبرنامج هيليب ، وبرنامج سكاي هاي ، وبرنامج فوجاتا للأطفال المعوقين حركياً .
الفصل الثامن : يناقش هذا الفصل برامج تدريب وإعداد المعلمين ، حيث يعتبر معلم التربية الخاصة حجر الزاوية في العملية التربوية والتأهيلية للأطفال غير العاديين ، بداية من أهمية إعداد معلم التربية الخاصة ، والخصائص والصفات التي يجب توفرها في معلم التربية الخاصة ، والكفايات التربوية لمعلم التربية الخاصة ، وبرامج إعداد الكوادر العاملة في ميدان التربية الخاصة ، بالإضافة إلى الاتجاهات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة .
الفصل التاسع : ويتحدث عن واقع التربية الخاصة في الأردن ، ومراحل تطورها ، والخدمات الرئيسة المقدمة في مجال التربية الخاصة والتأهيل في الأردن ، بالإضافة إلى الجهود الحكومية والتطوعية الخاصة في مجال الإعاقة بالأردن .
منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ل

جزيت خيرا على النقل
جوزيتي على هذا النقل
كتاب قيم بالفعل كل الشكر والتقدير
محتاجة ضروري لأسئلة للصف السادس للتربية الخاصة في الرياضيات
لاتفشلوني الله يخليكم
التصنيفات
التربية الخاصة

الإهتمام بذوي الحاجات الخاصة بمدرسة علي بن أبي طالب

يقوم الطالب وليد بالاشتراك بالإذاعة المدرسية
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg وليد1.jpg‏ (56.1 كيلوبايت, المشاهدات 7)
نوع الملف: jpg وليد.jpg‏ (81.0 كيلوبايت, المشاهدات 3)
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

الحاجات الاجتماعية

الشارقة الحاجات الاجتماعية

إن الإنسان اجتماعي بطبعة يرغب إن يكون محبوبا من الآخرين عن طريق انتمائه للآخرين ومشاركته لهم في مبادئهم وشعاراتهم التي تحدد مسيرة حياته ، وان العمل الذي يزاوله العامل فيه فرصة لتحقيق هذه الحاجة عن طريق تكوين علاقات ود وصداقة مع العاملين معه وقد أوضحت الدراسات أن جو العمل الذي لا يستطيع إشباع هذه الحاجات يؤدي إلى اختلاف التوازن النفسي لدى العاملين ومن ثم إلى مشكلات عمالية تؤدي إلى نقص الإنتاج وارتفاع معدلات الغياب وترك العمل وهذا يجعل التنظيم يفشل في تحقيق أهدافه .

موضوع مختصر
مفيد
جميل
خفيف على النفس
بارك الله بك يا السويدي
شكرا على المرور للاخ جمال فيصل
كلام جميل .. وفعلا ً يستحق التأمل .. نتظر المزيد
شكرا لك بوسلطان على المرور والرد

السلام عليكم
اشكرك يااختي على هذا الموضوع الجميل لكن للاسف غالبية اجواء العمل الحاليةلا تساعد على ان يكون الانسان بطبيعتة الاجتماعية كما ذكرتي ولو تسالين اي شخص سوف يرد عليك بانة يتمنى اليوم قبل الغد ان يترك العمل لعدم توفر هذة الاجواء ، واتمنى لك التوفيق

شكرا لج ام حصة على المرور وكلامج صدق لكن ما نقول الا الحمد لله وعند الله ما يضيع شي والصبر مفتاح الفرج لكن على سبيل راحه الانسان النفسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله .. جهد رائع .. وعمل مميز

فمنتدانا يفخر بوجودكم ..

ونحن ننتظر ابداعكم القادم

الى الامام دائما ..

الشارقة

التصنيفات
التربية الخاصة

مسلمات لا بد منها عند تدريس ذوي الحاجات العقلية

مسلمات لا بد منها عند تدريس ذوي الحاجات العقلية

إن التدريس لذوي الحاجات العقلية ليس عاديا وأنما هو عملية تحتاج إلى معلم ماهر ومتمرس ويتصف بالمرونةوحسن الخلق والمبادرة والاطلاع على كل هو جديد ومفيد في المجال .
وبناء عليه … هناك عدداً من المسلمات التي يجب أن تراعى عند التدريس لهذه الفئة منها :

1- أن يمر الطالب بخبرة نجاح : وذلك بالعمل على تنظيم المادة التعليمية وإتباع الوسائل التي تقود الطالب إلى الإجابة الصحيحة وتقديم بعض الإرشادات والتلميحات عند الضرورة مع الإقلال من الاختبارات في استجابة الطالب فإرشاد الطالب للإجابة الصحيحة يكون بتكرار السؤال بنفس الكلمات .
2- تقديم تغذية راجعة : وذلك بأن يعرف الطالب نتيجة عمله بعد أدائه مباشرة ولهذا يجب أن ينظم الدرس بطريقة تسهل على الطفل معرفة استجابته وتصحيحها مباشرة في حالة الخطأ .
3- تعزيز الاستجابة الصحيحة : حيث يجب إن يكون التعزيز مباشراً وواضحاً في حالة قيام الطفل بأداء استجابة صحيحة .
وهذا التعزيز إما أن يكون مادياً مثل الهدايا الرمزية أومعنوياً مثل كلمات الاستحسان الاجتماعي والمديح والإطراء وما إلى ذلك .
4- تحديد أقصى مستوى أداء يجب أن يصل إليه الطفل : يجب أن تراعى في المادة التعليمية المستوى الذي يمكن أن يؤديه الطفل وذلك بأن لاتكون سهلة جداً أو صعبة جداً .
5- الانتقال من خطوة الى خطوة أخرى : يجب أن يسير موضوع الدرس وفق خطوات منظمة متتابعة بحيث تكمل كل خطوة الخطوة السابقة لها وتقود للخطوة اللا حقة وتسير من السهل للصعب .
6- نقل التعليم وتعميم الخبرة : وذلك عن طريق تقديم نفس المفهوم في مواقف وعلاقات متعددة مما يساعد على نقل وتعميم العناصر الهامة في الموقف الذي سبق تعلمه إلى مواقف جديدة .
7- التكرار بشكل كاف لضمان التعلم : فالأطفال ذوو الحاجات العقلية يحتاجون إلى تكرار أكثر من خبرة وربط بين المهارة المتعلمة والمواقف المختلفة وذلك للاحتفاظ بها وعدم نسيانها .
8- التأكد من احتفاظ الطفل بالمفاهيم التي سبق تعلمها : وذلك بإعادة تقديم المادة التعليمية التي سبق أن تعلمها بين فترة وأخرى .
9- ربط المثير بالاستجابة : من الضروري العمل على ربط المثير باستجابة واحدة فقط في المراحل المبكرة من التعليم .
10- تشجيع الطفل للقيام بمجهود أكبر : وذلك عن طريق تعزيز الاستجابة الصحيحة والتنويع في طرق عرض المادة التعليمية والتشجيع اللفظي من قبل المدرس .
11- تحديد عدد المفاهيم التي ستقدم في فترة زمنية معينة : لاتشتت انتباه الطفل بمحاولة تعليمه عدة مفاهيم في موقف تعليمي واحد بل يكتفي بعرض مادة تعليمية واحدة جديدة في فترة زمنية محددة وذلك بعد أن تصبح المادة التعليمية السابقة مؤلفة لديه .
12- ترتيب وتنظيم المادة التعليمية وإتباع تعليمات مناسبة لتركيز الانتباه : إن ترتيب وتنظيم المادة التعليمية بطريقة تساعد على تركيز انتباه الطفل وتوجيهه يساعد على الانتباه للتعليمات في المواقف التعليمية وبالتالي تسهل عملية التعلم .
13- تقديم خبرات ناجحة : إن الأطفال `,, ذوو الحاجات العقلية القابلين للتعلم ممن يواجهون الفشل باستمرار ينمو لديهم عدم القدرة على تحمل الإحباط واتجاهات سلبية نحو العمل المدرسي بالإضافة إلى بعض المشكلات السلوكية التي قد تؤدي إلى رفضهم اجتماعياً ولذا فإن من أفضل الطرق للتعامل مع هذه المشكلات تنظيم برنامج يومي يقدم بعض المهارات التي يمكن أن يحقق الطفل من خلالها النجاح .

المرجع
كتاب / التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة
الدكتور / كمال عبدالحميد زيتون

شكري وتقديري للزميل الفاضل على طرح هذا الموضوع الهام بالفعل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الصمادي الشارقة
شكري وتقديري للزميل الفاضل على طرح هذا الموضوع الهام بالفعل

الشكر موصول لك زميلي الفاضل على مرورك وردك الطيب

التصنيفات
التربية الخاصة

المدارس الحكومية نجحت في دمج 444من ذوي الحاجات

بينها متلازمة (داون) وكف البصر وضعف السمع
المدارس الحكومية نجحت في دمج 444 حالة من ذوي الاحتياجات
انتهت إدارة برامج ذوي القدرات الخاصة في وزارة التربية من حصر الطلبة ذوي الاحتياجات المدمجين في المدارس الحكومية كافة، فيما دعت الإدارة المناطق التعليمية إلى إجراء حصر للطلبة الذين يعانون من صعوبات تعلم تمهيداً لوضع إجراءات خاصة بهم تمكنهم من أداء امتحانات نهاية العام بشكل ميسر يتناسب وظروفهم.

وذكر الإحصاء الأخير أن عدد ذوي الاحتياجات يصل إلى 444 حالة من بينها 23 من حالات كف البصر، و191 ممن يعانون من ضعف بصر شديد، و109 من ضعف سمع، و96 من حالات الإعاقة الحركية، و25 من حالة متلازمة (داون).

وأوضحت خريطة توزيع ذوي الاحتياجات أن المدارس الحكومية على مستوى المناطق نجحت في دمج هذه الفئة من الطلبة ضمن صفوف الطلبة العاديين، وخاصة حالة متلازمة (داون) التي تم دمج أصحابها بشكل كلي، وقد نجحت مدارس أبوظبي في دمج 104 حالات من مختلف فئات ذوي الاحتياجات، والعين 30 حالة، والغربية 41 حالة، ودبي 22 حالة، والشارقة ،26 وعجمان ،35 وأم القيوين ،12 ورأس الخيمة ،100 والفجيرة ،48 ودمج مكتب الشارقة 26 حالة.

وقالت مصادر مسؤولة في وزارة التربية إن المدارس نجحت بكفاءة في دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن هناك متابعة مستمرة من قبل إدارات المناطق التعليمية والإدارات المركزية المتخصصة في الوزارة وفي مقدمتها إدارة برامج ذوي القدرات، وإن هناك تصوراً متكاملاً انتهت التربية من إعداده مؤخراً لاستكمال عملية الدمج، والتي ستتطلب كثيراً من التجهيزات والوسائل التعليمية المختلفة، إلى جانب تهيئة البيئة المدرسية لاستقبال مزيد من ذوي القدرات الملتحقين بمراكز الرعاية.

في الوقت نفسه أشارت إلى أن وزارة التربية بدأت حصر الطلبة الذين يعانون من صعوبات تعلم بالتنسيق مع إدارات المناطق، وأنها وجهت للأخيرة رسائل رسمية بذلك، حتى يتسنى للوزارة استثناء أصحاب المشكلات من بعض الإجراءات في الامتحانات، ومنها منحهم وقتاً أطول عن قرنائهم العاديين بالنسبة للزمن المقرر للإجابة، وتوفير أشخاص لمساعدة الطلبة في قراءة ورقة الأسئلة.

وأكدت أن دعوة المناطق لحصر حالات صعوبات التعلم موجهة إلى أولياء الأمور ممن يجدون أن أبناءهم يعانون من مشكلات أساسية مثل البطء الشديد في الكتابة، أو إعاقات خفيفة أخرى تمنعهم من أداء الامتحان بشكل طبيعي.

وقالت المصادر إن الوزارة دائماً ما تفاجأ خلال الامتحانات بشكوى مدارس وأولياء أمور من عدم تمكن بعض الطلبة من إنهاء الإجابة عن ورقة الأسئلة في الزمن المحدد، بالرغم من كونهم من الطلبة المتفوقين، وهذا النوع من الشكوى يكون متأخراً جداً، لذا حرصت الوزارة على دعوة المناطق والمدارس لحصر ذوي صعوبات التعلم مبكراً، حتى لا يحرم طالب من استثناء يستحقه بسبب التأخر في التعريف به.

جريدة الخليج 29/4/2007م

خبر رائع

الدمج شيء رائع يخلي الواحد يتكيف مع الطلاب العاديين وانهم مثلهم في كل شيء ما يختلفون في شيء

مشكور يالغالي عالمشاركة الطيبة

والسموحة

شكري وتقديري لك على مرورك ومداخلتك الطيبة
موضوع في غاية الأهمية ، وخبر يستحق التأمل ، نعم ، من حق هذه الفئة أن تحيا حياة طبيعية ، وينعم بما ينعم به الآخرون .
بوركت جهودك أستاذ جاسر على جهودك الطيبة في إدارة مدونة التربية الخاصة ، فأنت جدير بالثقة وأهل لها ، وما اهتمامك بكل صغيرة وكبيرة بشأن الموهوبين أو ذوي الاحتياجات الخاصة إلا خير شاهد على ذلك ، وفقك الله وأعانك على حمل المسؤؤلية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء عربيات الشارقة
موضوع في غاية الأهمية ، وخبر يستحق التأمل ، نعم ، من حق هذه الفئة أن تحيا حياة طبيعية ، وينعم بما ينعم به الآخرون .
بوركت جهودك أستاذ جاسر على جهودك الطيبة في إدارة مدونة التربية الخاصة ، فأنت جدير بالثقة وأهل لها ، وما اهتمامك بكل صغيرة وكبيرة بشأن الموهوبين أو ذوي الاحتياجات الخاصة إلا خير شاهد على ذلك ، وفقك الله وأعانك على حمل المسؤؤلية

بأمثالك من المتميزين بالفعل ينشط مدونة التربية الخاصة

مداخلة قيمة لا يسعنا الا ان نتقدم لك بخالص الشكر والتقدير