التصنيفات
الإدارة المدرسية

المدير السوبرمان .!الذي لانريده ؟1

المدير " السوبر مان " هو ذلك المدير الذي تسيطر عليه رغبة عارمة في معرفة كل شيئ ،

والتدخل في كل شيئ، ومنع الغير من عمل أي شيئ دون علمه أو امره أو نهيه .

همه الكبير وشغله الشاغل ، العمل المبدع والمثير ليكون الكل في الكل ، قوته كبير ة، لاحدود لها ،

إدارته لاقيود عليها معرفته لايعلوها معرفة ، رأيه لايفوقه رأي ، حكمته لايسادها حكمة .

مفاتيح الأمر والنهي بيده ، الكراسي الإدارية تدور بقدرته أو تثبت ثبات أسنانه في فكه عند رغبته،

لايفوض سلطته ، لايعرف الكثيرون لعبته ، الكل يردح تحت رحمته ، حيث يرقون برغبته،

يقربون بمزاجه ، ويبعدون لمجرد التجرؤ على السؤال عن صحته !

يرى المدير "السوبر مان " نفسه كل السلطة ، وصانع النظام . هو الآمر الناهي ، الخصم والحكم ،

والمقيم والمحكم ، المخطط والمنظم ، المنسق والمقرر ، المصمم والمطور، المستشار والخبير،

في كل شيئ … حتى في التشجير وكيفية تمديد أنابيب التقطير ، وتقنيات الأفلام وفن التصوير .!!

يحب المدير " السوبر مان " التغيير ، ولكنه لايرضاه لنفسه، يحب أن يهذب سلوك الناس ،

ولكن لايستطيع تهذيب سلوكه ، يغيب الممارسات الخاطئة ، ولكن يعجز عن تجنبها ،

يحب سماع كلمات الشكر والثناء ولكن يكره قولها، ينتقد أعمال الناس ولكنه لايريد أن ينتقد أحد

أعماله ،يدَعي الإبداع ، ولكنه يكره المبدعين ويخافهم .. لايحب أن يسمع تظلما من المظلومين ،

ولا استرحاماَ من المحرومين ، فقد يريد أبشر. سم. آمين …!!!

صفات المدير " السوبر مان"كثيرة .. أقلها سوءةإيمانه العميق بأن الوسيلة تبررها الغاية ، وأن دوره

ليس له حدود ولا نهاية … وأنه إذا قيل له إن أفعالك العشوائية، وقرارتك الإرتجالية .. بوادر تدل على

عدم الاكتراث والنكاية … يرد بكل كبرياء … نعم…! إنها مجرد البداية .. يتكلم ولايسمع،يرى ولا يبصر،

يعلم بلا فهم ، ويفهم بلا غلم ، الصحيح من غيره خطأ, والخطأ منه صحيح ، همه إشباع وإرواء أناة

عظيمة جائعة وعطشانة …

يتجاهل أن المرؤوس لايسمع إلا إذا كان الحديث معه لائقاَ ، لايطيع إلا إذا رأى كان الأمر مستطاعاً،

لا يخلص إلا إذا قدر له إخلاصه ، لايتفان إلا إذا رأى ثمر تفانيه ،ولا يصدق إلا مع صدوق لايكذبه ،

وهذا ليس بغريب ولا بمستغرب ، لأن الحب والولاء قوتان لاتؤخذان بالقوة وإنما تعطيان بثمن أقله .

التواضع والمروءة ،وأن الناس اليوم يقدرون التعامل والاحترام الإنساني الرفيع ، وبالتالي

يحتاجون إلى مدير إنسان يحترمهم لاإلى "سوبر مان " يمتهن كرامتهم ويحتقرهم !!

كفانا الله من الأنا…. ومن شر الإصابة بعظمتها…

نحـــــــــــــو إدارة أفضــــــــــــــل
ا.

كنت اقراء ردود الزملاء حول ان المدير ماهو الاموظف متميز سابقا ثم قرات موضوع المدير السوبرمان، وانا فى رائ ليس بالضرورة ان يصبح كل موظف متميز مديرا ناجحا ،واتمنى الايكون لدينا مثل هذة الشخصية التصلتية هذة . وارى ان الادارة الناجحة تتحقق من خلال الذكاءالاجتماعى وفن قيادة الجماعة والتواصل معهم عن قرب لتذليل اى مشكلات او عقبات من اجل الوصول بالمؤسسة الى اعلى درجات النجاح وليس بالدكتاتورية والخص بعض سلوكيات للعقل الذكى فى الادارة الناجحةوهى:- 1- التريث عند الإجابة .
2- مساعدة الآخرين إذا طلب منة ذلك .
3- لايبداء الحوار ولكنة ينهية .
4- يملك القدرة على التغيير الهادف .
5- يقود فريقة إلى النجاح دائما .
6- يملك القدرة على مواجهة المشاكل والتعامل معها بعقلية عملية .
7- يلتزم براية حتى لو كان مخالفا لغيرة .
8- يقدم الأدلة والبراهين على معلوماتة .
9- يعرف مصادر السعادة وطرائقها ويتعامل معها .
10- القدرة على رسم الخطوات الجادة لسير التفكير حتى يشعر الجميع بالالتزام بالتنفيذ .
11- تقبل النقد الهادف بعيدا عن الذاتية أو الأمور الشخصية .
12- التواصل الدائم مع مرؤسية لحل الخلافات قبل اصدار القرارت .
الشارقة
شكرا للدكتورة ليلى صلاج على هذا الكلام الجميل….. ولكن في رأيك ما هي السعادة وماهي مصادرها وما هو منهج التعامل معها ….مع الشكر والتقدير
كما الشكر والتقدير لأختنا أسرار عل هذه الأفكار والمشاركات الطيبة
أخوكم طارق
شكرا جزيلا لمداخلتك يا طارق وهذة هى السعادة هى شيء يشعر به الإنسان بين جوانحه : صفاء نفس .. وطمأنينة قلب .. وانشراح صدر .. وراحة ضمير .
والسعادة – كما يقول الدكتور يوسف القرضاوي – : " شيء ينبع من داخل الإنسان .. ولا يستورد من خارجه . وإذا كانت السعادة شجرة منبتها النفس البشرية .. والقلب الإنساني .. فإن الإيمان بالله وبالدار الآخرة هو ماؤها .. وغذاؤها .. وهواؤها "
والسعادة كما يقول أديب مصر ( مصطفى لطفي المنفلوطي ) رحمه الله : " حسبك من السعادة في الدنيا : ضمير نقي .. ونفس هادئة .. وقلب شريف " .
ماهى مصادر السعادة :-
الــســعادة .. في الــرضـا :
الســعادة .. في الـقناعة والـورع :
الســعادة .. في اجتناب المحرمات :
الســعادة .. في شكـر النــعم :
منهج السعادة :هو الشعور بالاستقلالية والاعتداد بالذات والرضا عن النفس فيما يفعله الإنسان، والتقارب مع الآخرين والثقة بالنفس، وتقوى اللة فى السر والعلانية و كلها أمور تسهم في الوصول الى السعادة
موضوع مميز

استمتعت بقراءته

شكرا لكم ودام تميزكم

التصنيفات
الإدارة المدرسية

دورة المدير قائد التغيير

اليكم اعزائي دورة عن دور المدير قائد التغيير

أطلعت عليها من خلال تصفحي وأعجبتني

فأحببت أن تشاركوني الأطلاع عليها للأستفادة .

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
ما شاء الله موضوع رائع
ومميز
سلمت يمناك استاذتي الغالية
شروق الشمس
موفقة غاليتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
شروق الشمس …
أختي الغالية أشكرج على الملف المرفق واسمحي لي أن احتفظ فيه قد احتاجه في يوم من الإيام ..
وبما أنني منسقة مادة التربية الإسلامية قد احتاجه يوما ما ..
وجزاك الله كل خير وفي ميزان حسناتك …..
أختك في الله .
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
شروووق الشمس تسلمييين ماقصرتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
ط§ظ„ط´ط§ط±ظ‚ط©
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
شموع الأمل

مرور رائع

يسعدني مرورك على مواضيعي

و ردك الراقي

أسعدك ربي دائما و أبدا

لك خالص الود

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
بارك الله فيك شروق الشمس

استفدت من الملف ..

لك شكري

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
خطوات ثابتة

لك كل الأمتنان على تواجدك هنا

وأتمنى أن تستفيدي من الملف المرفق وتفيدي

تقبلي تحياتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
الاستاذة الفاضلة (شروق الشمس) جهودكم مخلصة فشكرا لكم
حاوات فتح الملف لكن لم استطع وعلى العموم استفاد الاخوة والاخوات
فلكم كل تقدير
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
غلى روحي mm

شكراً لك على مرورك وإضافتك

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
الاستاذة الفاضلة (شروق الشمس) جهودكم مخلصة فشكرا لكم
حاوات فتح الملف لكن لم استطع
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
بارك الله فيك

راااااااااااائع

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
* روعة الإيمان *

لك كل الشكر والتقدير والامتنان كونك هنا

دمت بخير …

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip دورة المدير قائد التغيير 2 – عرض باور بوينت.zip‏ (138.9 كيلوبايت, المشاهدات 97)
التصنيفات
الإدارة المدرسية

أهم صفات المدير الناجح

  • للمدير الناجح الكثير من الصفات التي يجب أن يتصف بها وفي هذا الموضوع سيتم تسليط الضوء على أهمها

  • -تكون نتيجة المدير الناجح هي نتيجة فريقه (العمل بروح الفريق)
  • -الوضوح في معرفة وتحديد الأهداف المطلوب إنجازها.
  • -يمتاز المدير الناجح بعدم اختلاق الأعذار أو لوم الآخرين .
  • -يمتاز كذلك بقدرته على أن يتبعه الأشخاص الذين يتعامل معهم طواعية.
  • – المدير الناجح يمنح الصلاحيات للموظفين.
  • -المدير الناجح هو من يستطيع أن ينمي اتجاه الفوز لموظفيه.
  • – المدير الناجح يطلع من هم حوله عن الجديد في مجال العمل لان كل منهم لديه الرغبة في ذلك.
  • – يتصرف المدير الناجح كما لو أن هناك من يراقبه حتى لو لم يوجد من يراقبه.
  • – المدير الناجح يتوقع الأزمات ولديه الحلول لها مسبقاً.
  • – المديرالناجح لا يوجد معه موظف سيئ.
  • – المدير الناجح هو الذي يصنع الظروف ولا يكون تبعاً لها .
  • – المدير الناجح لا يصل إلى درجة الرضى بالنفس لان ذلك عدو النجاح.
  • – المدير الناجح يتصرف كما لو كان من المستحيل أن يفشل
  • – المدير الناجح هو من يصنع بيئة للعمل .
  • – يمتاز المدير الناجح بالتجديد في العمل.
  • – يمتاز المدير الناجح بنظرته الاستراتيجية للمستقبل لأنه يري الصورة كاملة .
  • – المدير الناجح هو من يستطيع أن يتفاعل مع تغيرات الموقف ويتخذ قرارات جديدة.
  • – المدير الناجح يمتاز بالسرعة والمفاجأة والتركيز .
  • – المدير الناجح هو الذي يمدح علنا ويقدر الجهود المتميزة 0
كل الشكر والتقدير

شكر وتقدير للتربوي جاسر الذي يطرح دوماً تصوراته للمواقف التربوية الناجحة وأتمنى أن تجد صداها عند من يهمهم تطوير الميدان التربوي .
من يؤثر في الناس فيجعلهم ينفذون أهداف مؤسسته دون أوامر مباشرة منه، هو ذلك الذي يحركهم حتى في غير أوقات عملهم، هو ذلك الذي يخلق قادة من بعده في مؤسسته، فتذهب للمؤسسة لتحتار من هو المدير الحقيقي .. هو الذي ترتسم على وجهه الابتسامة في جميع المواقف، يرى الأمور ممكنة في الوقت الذي يصر فيه الجميع على استحالتها.. هو الذي يقود الناس بكرم أخلاقه ..
هذا هو كل ناجح.. وأنا أعتبر كل شخص قائد .. على الأقل فهو يقود نفسه..

مع خالص شكري وتقديري على هذه المواضيع الرائعة شكرا يا أخ جاسر..

كل الشكر والتقدير للأخت بنت مطر على هذه المداخلة القيّمة والمرور الكريم

والشكر موصول للاستاذ طارق والاستاذ اسامة ابراهيم السعافين للمرور والردود الطيبة

صفات جميلة جدا يجعل المدير ناجحا

والاهم ان من يرؤسهم متعاونين معه

تحياتي لك

<div tag="1|80|” >لك كل الشكر على الموضوع المميز والمهم

كل الشكر والتقدير للاخ تربوي ابن السلطنة البار

وللاخت الشامسية على المرور الكريم والردود الطيبة

التصنيفات
الإدارة المدرسية

التحفيز في حياة المدير

بعض الرؤساء في العمل يعتقد أن التحفيز للمرؤسين لايكون إلا بالحاتب المادي فقط .

لكن النظريات الحديثة فب الإدارة وواقع العمل يثبت غير ذلك ، فبعض الموظفين يحفزون عن طريق

الحصول على الألقاب المهنية ، وبعضهم عن طريق رؤية نجاحهم في العمل .

ومنهم من يحب الشهرة المهنية .

وبعض الموظفين يحفزون عن طريق الكلمات المشجعة مثل (جزاك الله خيراً على هذا العمل الجيد-

أو أنت قمت بعمل عظيم أو ما هذه السرعة في إنجاز العمل ) .

لذلك لايخسر رئيس المؤسسة شيئاً إذا أعطى بعض الألقاب والمسميات التي تحفز وتشجع

المرؤسين لأداء العمل بكفاءة .

وسينجح الرئيس إذا لم يبخل على مرؤسيه بكلماته الطيبة وابتسامته الصادقة التي تضفي على

العمل شيئ من المرونة ، ولا نغفل عن الجانب المادي ، فله دور كبير في التحفيز ، وله أثر واضح

على نفسية الموظف ، لكن لايكون المال وحده محفزاً وغالباً فهو محفز لوقت قصير جداً.

كلااامج صح وحقيقي..ونحن مرينا بها التجارب..وكاان الها تأثير كبير في تحفيز العاملين في الميدان التربوي..مشكوره اختييييه على الموضوع..
جزاك الله خير وشكرا لك على حسن الاختيار
الشارقة

إن العقل البشري كالحقل وكل فكرة نفكر فيها هي بمثابة عملية ري ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار ، سلبية أو ايجابية.
والإتصال مع الآخرين من الأهمية بمكان، لأنه يشعر الآخرين بأهميتهم ، فالإنسان يهتم ويتفاعل مع غيره إذا اهتم به هذا الآخر ..
ومن هذا فإنه على قدر ما نعطي ؛ على قدر ما نأخذ ..
وبما أننا في مجال خصب للعطاء كان لابد وأن نتصل مع الآخرين بطريقة ابداعية تدفعهم وتحفزهم للأخذ من أجل إطلاق طاقاتهم وأفكارهم العظيمة.
الشارقةالشارقةالشارقة

تواجد المدير واطلاعه على العمل اليومي واحتياجات الجميع وتوفيرها قدر الامكان
والاستماع للهموم وتقبل طرح الاراء وكسر الحواجز والطبقات بينه وبين المعلمين تسهم كثير في دفع العمل اليومي

ومن المهام المنسية والهامة (( التحفيز ودفع المعلمين على العمل )) والطرق كثيرة

شكرا اسرار

كلام سليم , الله يعطيكم العافية
التصنيفات
الإدارة المدرسية

أيها المدير / ة أيهما أفضل الإدارة أم التعليم

أستاذي المدير :
أستاذتي المديرة :
كنت في يوم من الأيام معلماً ، عشت سلبيات هذه المهنة و إيجابياتها
واليوم أنت مدير أو مديرة عشت تجربة التوجيه بسلبياته وإيجابياته فلو أنك خيرت الآن بين المهنتين أيها تفضل مع ذكر الأسباب وبالتفصيل الممل
عزيزتي معلمة لغة عربية… شكرا لك على هذا الموضوعالشارقة
بانتظار السادة و السيدات مديري و مديرات المدارسالشارقة
والله يا مي أشعر أن التعليم أفضل لأن مشاغل المدراء منعتهم من الرد على موضوعي على الأقل نحن المعلمات نتفاعل قليلاً مارأيك ؟
ويفترض تعطين الاعضاء فرصة للرد انا شخصيا اكون متفرغ في اخر الاسبوع بشكل كبير .

وبالنسبة لشهادتك غير مقبولة لانك جربت التدريس فقط يعني شهادتك ناقصة وغير مقبولة .

انا شخصيا جربت التدريس وتشبعت منه وانا في الادارة وجدت نفسي .
في التدريس احسن شي فيه قلة المسؤولية وصغر دائرة الاشراف والمتابعة .
والمدرس ممكن يخرج في وقت مبكر .
وهالايام تحضير جاهز واجهزة عرض متقدمة ووسائل
العصر الذهبي للمعلمين قادم ومبروكين على تخفيض النصاب مقدما .

واما الاداري يفترض يكون اخر من يخرج وتكون عنده اجابة عن كل سؤال يخص الرعية اللي عنده وملم بكل شيئ وفي اي وقت .
والمدير يتحمل مسؤولية المدرسة
دائما الكل ينظر للمدير ….
المسؤولين في القضايا يناقشون المدير وينتظرون منه ياتي بالاخبار والحلول والمتابعات
العهد والاموال كلها يسبقعا تعهد شخصي من المدير …..

لكن مع ذلك هناك ناس تحب المسؤولية وأناس يعفون انفسهم من المسؤولية .
لكن العمل بحد ذاته اذا اعتبرته ممتع ستقضي فيه اجمل الاوقات .

أنت محق ربما كان علي الانتظار حتى نهاية الإجازة لأعطيكم الوقت للإجازة أما عن حكمي أكيد غير مقبول وإنما أردت استفزاز المديرين والمديرات للإجابة على تساؤلاتي
نلخص إجابتك أستاذي بو محمد أنك شخصياً تفضل الإدارة رغم أنها تعني تحمل المسؤولية كاملة ربما لأنك تجد في نفسك القدرة على تحملها
الكل ينتظر المدير كلمة سمعتها من مديرتي أيضاً قالت و أن كل القضايا تنظر يوم دوامي ( بسبب التوفل ) لأحلها وأبت فيها .
العصر الذهبي للمعلم ياليت التحضير الجاهز لا يعني أننا لانحضر أستاذي هذا المخطط لا يعطيني عروض تقديمية جاهزة أو أوراق عمل ولا يصحح اوراق الاختبار بمعنى أنه خفف من دوامي المسائي في المنزل ولكنه لم يعفني منه أما المدير فمن محاسن مهنته أن دوامه ينتهي بخروجه من المدرسة ألست معي في هذه النقطة
ألف شكر لردك على تساؤلاتي
موضوع حيوي ومهم أنا بعد أنتظر الرد وشكرا أختي معلمة لغة عربية على طرحك للموضوع
وأنا في رأيي أن لكل مهنة إيجابيات وسلبيات ولكلٍ همه الخاص به وهي في النهاية مهنة تريد مناّ الإخلاص سواء مدرس أو مدير أو حتى عامل يخدم الإثنين وهذا رأي ولكي مني التوفيق.
أشكر تفاعلك معي يا حروف والهدف من موضوعي تبادل الخبرات وغلقاء الضوء على الجوانب السلبية والإيجابية في المهنتين من أناس جربوا طعم الإثنين
اختي معلمة اللغة العربية…………. موضوع مهم جدا ولكن هذا الموضوع يمكن يثير غضب المديرات وخاصة بعد التوفل وفقد اصبحوا كتلاميذ يأخذون دروس خصوصية في المعاهد الشارقة الشارقة
إذاً أخي ضمير مستتر أتطلب مني تغيير السؤال إذاً مديرتي مديري أيها أفضل التعليم الإدارة أم أن تعود طالباً
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معلمة لغة عربية الشارقة
أما المدير فمن محاسن مهنته أن دوامه ينتهي بخروجه من المدرسة ألست معي في هذه النقطة
ألف شكر لردك على تساؤلاتي

من قال لك دوامه ينتهي …. بالعكس الدوام مستمر والهاتف ممكن في أي لحظة يرن ولازم تتقبل مواضيع المتصلين بصدر رحب وتحلها بحكمة قبل ان تتفاقم وتدافع عن الرعية والزبون دائما على حق !

والله تفاعل عجيب وكان هذا القسم مخصص لي ولـ 5 اعضاء فقط .

يفترض نستعين بالخبرات الاجنبيه الشارقة

انا صراحه اشوف للتدريس مميزات وللاداره مميزات

التدريس

مسئوليه محدوده وممكن تطلع بعد حصصك اذا عندك اداره عصريه

لكن المشكله بعد الدوام يعني العصر وبالليل انت مشغول باعمال مدرسيه

الاداره

بعد العصر شغل ذهنى فقط وعند الضروره فقط

لكن داخل المدرسه ضغط وتعب وارهاق ولازم تكون حذر جدا بكل تصرف

بالنسبة لي لانى العصر مشغول باعمالى الخاصه افضل الاداره

تسلمين اختي معلمة لغه عربيه على طرح هذا الموضوع الرائع

وبانتظار سماع ردود المدراء

التصنيفات
الإدارة المدرسية

صفات المدير ة الناجحة

1 ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.
2 ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.
3 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.
4 ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.
5 ـ العمل تحت ضغط الوقت.
6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.
7 ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.
8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.
9 ـ القوة البدنية والصحة العامة.
10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.
11 ـ الطموح.
12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.
13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.
14 ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.
15 ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.
16 ـ الصبر والنفس الطويل.
17 ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.
18 ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.
19 ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.
20 ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.
21 ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.
22 ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.
23 ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.
24 ـ الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.
25 ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.
26 ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.
27 ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.
28 ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.
29 ـ المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.
30 ـ الرغبة الملحة في الإطلاع على الحياة العامة والخاصة.
31 ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.
32 ـ الممارسة والتجارب والخبرة.
33 ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.
34 ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.
35 ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.
36 ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.
37 ـ القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.
38 ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.
39 ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.
40 ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.
41 ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.
42 ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.
43 ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.
44 ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.
45 ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.
46 ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.
47 ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.
48 ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.
49 ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.
50 ـ التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.
51 ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.
52 ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.
53 ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.
54 ـ التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.
55 ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.
56 ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.
57 ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.
58 ـ الروح التنظيمية والترتيب، فإن الإنسان إذا ربىّ نفسه على التنظيم والترتيب تطبع بهذه الروح، حتى تأتي منه الأشياء تلقائياً.
59 ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.
60 ـ الموضوعية في إختيار العناصر، لإشغال الوظائف، لا بنحو المحاباة أو الأهواء أو المحسوبية والمنسوبية، وما أشبه.
61 ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.
62 ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.
63 ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.
64 ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.
65 ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.
66 ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.
67 ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.
68 ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.
69 ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.
70 ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.
71 ـ أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.
72 ـ قلة الدخول في التفاصيل كلما ارتفع المستوى، لأنه إذا دخل في التفاصيل، فاته المستوى الأرفع الذي هو مقصوده.
73 ـ تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).
74 ـ خلق روح التنافس بين المجموعات العاملة تحت يده أو الذين هم معه، وأحياناً يتمكن من خلق مثل هذه الروح في المراتب العليا أيضاً.
75 ـ تشجيع المبادرات الفردية والجماعية والإبتكارات.
76 ـ إفساح المجال لظهور المرؤوسين الأكفاء، حتى يتمكنوا من التقدم إلى الأمام.
77 ـ القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب.
78 ـ القدرة على اتخاذ القرار المفهوم للمنفذين.
79 ـ القدرة على تأمين الإمكانات الواقعية، لتنفيذ قراراته.
80 ـ أن يكون مصراً على تنفيذ الأهداف والواجبات والقرارات التي يريدها.
81 ـ القدرة على توجيه ومساعدة مرؤوسيه في تذليل الصعوبات والتعاون معهم.
82 ـ الموضوعية في استخدام وتوزيع الحوافز المادية والمعنوية.
83 ـ تقوية نظام الإحصاء وترتيب المعلومات، حتى تكون ملكة عادية بالنسبة إليه وبالنسبة إلى من يتمكن من التأثير عليه.
84 ـ التعود على تنظيم دوري عن لأعماله وأعمال وحدته.
85 ـ حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيذ.
86 ـ متابعة سير تنفيذ توجيهاته وقراراته بحزم واستمرار.
87 ـ القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.
88 ـ المحافظة على أسرار الوحدة السارية في روح المنشأة.
89 ـ المحافظة على موجودات المنشأة.
90 ـ السعي الدائب لتطوير التعليمات وأساليب العمل وتبسيطها.
91 ـ السعي لتحديث أدوات الإدارة باستمرار، سواء كانت الأدوات باشتراء أو باستئجار.
92 ـ العمل على تكوين وتقوية الفئة الإحتياطية من الإداريين والإختصاصيين، على ما المعنا إليه سابقاً، حيث يحتاج العمل إلى الاحتياطي.
93 ـ الإحتفاظ بإمكانات إحتياطية، لمواجهة الظروف الطارئة.
94 ـ العمل على جاهزية إداراته، لاستمرار عملها بوتيرة مناسبة في الحالات العادية أو الطارئة.
95 ـ ممارسة الوظائف العامة للإدارة بشكل متكامل ومتوازن.
96 ـ التغيير المناسب للإدارات أو الأشخاص أو الآلات، إذا اقتضت الظروف ذلك.
97 ـ الحرص على الاحترام المتبادل مع الرؤساء والمرؤوسين والزملاء والجماهير، إذا كان محل إحتياجهم منطلقاً من احترام الذات واتقان العمل الشخصي.
98 ـ عدم المس والتشهير بمن سبق، وبمن هو في الحال رئيس أو مرؤوس أو زميل له، وكذلك جماهير المتعاملين معه.
99 ـ الاهتمام بالروح المعنوية للمرؤوسين وأوضاعهم المادية.
100 ـ التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.
101 ـ الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية نحوهم وبتقاليدهم وبأعرافهم.
102 ـ البساطة.
103 ـ عدم ارباك المرؤوسين، وعدم تكثير الأوامر عليهم وانتقادهم.
104 ـ السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.
105 ـ السعي لخلق إحتياطي من العناصر الكفوءة، حتى يكونوا رؤساء ومن يرى الأقسام ومن أشبه ـ وهذا غير ما تقدم من الإحتياطي ـ.
106 ـ نسبة النجاح إلى الناجح، لا أنه يجعل النجاح من حصته، كما أنه إذا كان النقد وارداً على نفسه يبيّن ذلك من دون أن ينسبه إلى غيره.
107 ـ التكلم باحترام ويقول عن نفسه نحن ولا يقول أنا.
108 ـ المشورة والروح الإستشارية في المناقشات.
109 ـ الحزم في تحمل مسؤولية القرار وتنفيذه.
110 ـ تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.
111 ـ الاعتماد على العناصر الكفوءة، وإيجاد التنافس الشريف بين العناصر.
112 ـ حسن التعامل مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجمهور.
113 ـ تمرين النفس، حتى تكون قادرة على السيطرة وفرض الإنضباط.
114 ـ احترام سلطات وصلاحيات المرؤوسين، وعدم تجاوز رؤساء التسلسل.
115 ـ الثقة بالنفس.
116 ـ الثقة بالآخرين مع حسن الرقابة وحسن الظن، بما لا يكون موجباً للخبال.
117 ـ حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.
118 ـ إلقاء روح الوئام والأخوة بين العناصر.
119 ـ أن يكون هو المقدم في كل أمر يأمر به المرؤوسين، فإن الرئيس أسوة، فإذا رأوا انه يعمل بما يقول، عملوا هم أيضاً، وإلا كسلوا وكذلك، في النواهي.
120 ـ مساعدة المرؤوسين في تنفيذ واجباتهم، وتوضيح طريقة التنفيذن وإرشادهم إلى أفضل الطرق.
121 ـ مساعدة المرؤوسين والزملاء، بل والرؤساء أيضاً على تصحيح الأخطاء وتجاوز الصعوبات.
122 ـ الاهتمام بأن يكون قدوة حسنة بالنسبة لا إلى المرؤوسين فحسب، بل وحتى الزملاء وحتى الرؤساء، فإن الإنسان الحسن السيرة، يكون قدوة لمن فوقه أيضاً.
123 ـ المصارحة بدون التجريح، وإنما مع المداراة.
124 ـ إيجاد الثقة المتبادلة بينه، وبين الجوانب الأخرى.
125 ـ لزوم الوصول إلى المحبوبية لدى المرؤوسين والرؤساء والزملاء.
126 ـ الابتعاد عن الشعبية الرخيصة.
127 ـ توفر الجرأة الأدبية، تجاه الرؤساء والزملاء والمرؤوسين.
128 ـ حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.
129 ـ الاهتمام بفهم وجهات نظر الآخرين، وإن كانت مخالفة لآرائه، وعدم الغرور في جعل رأيه فوق آرائهم.
130 ـ لا يرفع صوته على الآخرين، ولا يصرخ خلال المناقشة مع المرؤوسين، ولا يحدث الضوضاء والجلبة.
131 ـ الإستفادة من تجارب الذين سبقوه وخبراتهم، بدون الغرور وتصوّر أنهم ما كانوا يفهمون، وأنه هو الذي يفهم، كما يتفق ذلك في كثير من المغرورين والجهلاء.
132 ـ الشعور بالانتماء والولاء للمنشأة، وتنميته لدى مرؤوسيه.
133 ـ الدعاية الواقعية للمنشأة، وشرح أوضاعها بموضوعية.
134 ـ الجدية في موضع الجد، والدماثة في موضع الدماثة، وفي المثل (لا تكون قاسياً فتكسر، ولا ليناً فتعصر).
135 ـ تأييد المرؤوسين على ممارسة الصلاحيات، وتحمل المسؤوليات ويجعل الرجوع إليه في حالات استثنائية فقط.
136 ـ الحزم في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المرؤوسين، بدون المحاباة ونحو ذلك مما يوجب قلة الهيبة والعنف.
137 ـ تبسيط إجراءات التعامل مع الجمهور، وقد ذكرنا شرحاً حول التبسيط في بعض مسائل هذا الكتاب.
138 ـ إيجاد الجو المناسب لتعامل المواطنين مع المنشأة، وإبعاد النظرة الفوقية بالنسبة إليهم.
139 ـ تقصّي صدور القرارات والإجراءات على الجمهور معنوياً ومادياً.
140 ـ تصحيح الأخطاء، كلما انكشف له الخطأ، والسير بالمنشأة إلى الأفضل، كلما حدث ذلك.
141 ـ احترام النفس.
142 ـ الالتزام.
143 ـ حب العمل في المنشأة التي يرأسها.
144 ـ الذكاء وسرعة البديهة، فإن الإنسان قابل بأن ينمي في نفسه أمثال هذه الصفات، ولو بقدر ما تتحمله ظرفيته.
145 ـ الإخلاص.
146 ـ التواضع مع الاعتزاز بالنفس، والبعد عن الغرور أو التعالي.
147 ـ الموضوعية، بأن لا يكون ذاتياً أو انفعاليا مزاجياً.
148 ـ الصدق مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجماهير.
149 ـ الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
150 ـ النزاهة.
151 ـ قوة الاحتمال والصبر والمثابرة والاستقامة.
152 ـ النشاط والقوة البدنية والتريّض باعتدال، ويمكن تحصيل ذلك بواسطة الرياضات الخفيفة ونحوها.
153 ـ طيبة القلب وكرم النفس.
154 ـ اعتبار الوظيفة مسؤولية أكثر من كونها وجاهة ومعاشاً.
155 ـ اعتبار المصلحة العامة كأنها مصلحة خاصة، وتقديم مصلحتهم على مصلحته الذاتية.
156 ـ القدرة على الفصل بين المصلحتين، حتى لا يتصوّر أن مصلحته مصلحة العامة أو بالعكس.
157 ـ وأخيراً بل أولاً ـ التوكل على الله سبحانه والاستعانة به، والإستخارة بأن يطلب الخير من الله سبحانه وتعالى فيما يريد أن يفعل، أو يدع، وفي الآية الكريمة: (… وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً) [1].
ومن الواضح أن: (من توكل على الله كفاه الأمور وأراه السرور) وروايات الاستخارة، بمعنى طلب الخير من الله سبحانه وتعالى، متعددة.
ثم من غير شك أن الصفات على قسمين: قسم مكتسب، وهي الأكثر عدداً، وقسم موهبة خاصة، فاللازم التركيز في الحياة الإدارية على زيادة الصفات التي يمكن اكتسابها تدريجياً مع الزمن، بالممارسة، والتعود، والتعلم، والتكرار، والإرادة، والصبر بالمجهود فردياً أو جماعياً، كما أن الواجب على المدير صقل وبلورة مواهبه، والإمكانات الفطرية المودعة فيه بشتى الوسائل والسبل، وبذلك يزيد المردود الذي يمكن الحصول عليه من الصفات أو الإمكانات الفطرية أو الخلقية المتوفرة أصلاً لدى الإدارة، فإن النفس الإنسانية كالأرض الخالية، يمكن أن يزرع فيها الطيب أو الخبيث، وإن كانت الأراضي تختلف بين طيب وأطيب، ولذا ورد الحديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: (الناس معادن كمعادن الذهب والفضة).
ثم لا يخفى أنه يجب أن لا يأخذنا الهول، من كثرة الصفات التي ذكرناها سلبية أو إيجابية في هذه المسألة، أو المسائل السابقة لأنها كثيرة، والإنسان لا يتمكن أن يتحمل مثل هذه الكثرة، فإن الإنسان يتحمل أكثر من هذه الكثرة، إذ الصفات كالعلوم، أليس الإنسان يتحمل العلوم الكثيرة؟ وكذلك الصفات الكثيرة سلبية وإيجابية، وإن كانت أحياناً تبدو أنها مثالية، لكنها ليست مستحيلة أو مستعصية في معظمها، بل هي ممكنة وتحتاج إلى الفهم والقناعة والدأب والجهد والإرادة، للوصول إليها والممارسة الدائمة، كما ذكروا ذلك في علم الأخلاق مفصلاً وفي علوم النفس الحديثة، فعلى الإنسان السعي لذلك بطريقة عملية على طول الخط، حتى يتمكن من الوصول إليها جميعاً، أو إلى العدد الممكن منها.
ثم من الممكن للإنسان أن يراقب نفسه، حتى يكشف عن نفسه نقاط الضعف والقوة، فيسعى بينه وبين نفسه لتقوية نقاط القوة وتجنب نقاط الضعف، ومن الواضح أن الإنسان إذا كان مخلصاً مع نفسه في إرادته للإتصاف بالصفات الحسنة، والتجنب عن الصفات السيئة يتمكن من ذلك، وقد ذكر علماء النفس، أن الإيحاء النفسي له أكبر الأثر في التخلق بالأخلاق الحميدة، حتى يمكن أن يصبح الجبان شجاعاً.
هع هع فمستقبل

تسلمينـ ع الطرحـ النايس

ونترقبـ من يديدجـ

الصراحة والابتعاد عن الوشاية.
النزاهة.
كلام جميل بس لو يأخذ به ضعاف النفوس
كل هذا في مديره بس عليها الصراحه بتكون خياليه

نادر ما نشوف مديره كذا

والمعذره من الخوات المديرات

الشارقة

جمع ممتاز للصفات المطلوبه في القياديين

وتوثيق مهم نشكرك على هذا الجهد المبذول

وأرجوا ذكر المصدر
والحقيقه المؤسفه

انه لايوجد في الوزارات الاتحاديه برنامج لقياس قدرات القيادات

ومع الاسف الترقيات كانت تتم بالاقدميه

ه

التصنيفات
الإدارة المدرسية

أهم مواصفات المدير

الشارقة

أهم مواصفات المدير الصالح الناجح المحقق للتوازن برؤية إسلامية
من أهم مواصفات المدير الصالح الناجح المحقق للنتائج المسعد لنفسه ولمن حوله، وأهم مواصفات الإدارة والقيادة الناجحة، وأهم السلبيات فيه وفيها والتي يجب تجنبها منعا للفشل والتعاسة.. وهي:

** الحب:
كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتصلون عليهم ويصلون عليكم. وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم" [جزء من حديث أخرجه مسلم] (تصلون عليهم ويصلون عليكم: تدعون لهم ويدعون لكم).

** الرفق:
فقد كان من دعائه -صلى الله عليه وسلم-: " اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به" [أخرجه مسلم].

** الحلم والصبر والرويّة:
كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "إذا أراد الله بقوم خيرا ولى عليهم حلماءهم.." [جزء من حديث أخرجه الديلمي].

** التواجد وعدم الانعزال:
كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "من ولاه الله شيئا من أمور المسلمين فاحتجب دون حاجتهم وخلتهم وفقرهم، احتجب الله دون حاجته وخلته وفقره يوم القيامة" [أخرجه أبو داود والترمذي].

** التناصح بالخير وبذل الجهد: في تحقيق المنافع والإصلاح والإسعاد، ولهم جميعا ثواب كل ذلك، كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "ما من أمير يلي أمور المسلمين، ثم لا يجهد لهم وينصح لهم إلا لم يدخل معهم الجنة" [أخرجه مسلم].

** الصدق والأمانة وعدم الغش والخداع:
كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "ما من عبد يسترعيه الله رعية، يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته، إلا حرم الله عليه الجنة" [أخرجه البخاري ومسلم].

** العدل والمساواة وعدم المحاباة أو إضاعة الحقوق لحرج أو غيره:
كما قال-صلى الله عليه وسلم- لأبي ذر رضي الله عنه: "يا أبا ذر، إني أحب لك ما أحب لنفسي، إني أراك ضعيفا؛ فلا تأمَّرنَّ على اثنين ولا تَولَّينَّ مال يتيم " [أخرجه مسلم].

** الحوار وحرية إبداء الآراء:
من الجميع ما أمكن، والسير برأي الأغلبية، كما
يقول تعالى: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} [الشورى: 38]، وكما يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "إذا كانت أمراؤكم خياركم، وأغنياؤكم سمحاءكم، وأمركم شورى بينكم؛ فظهْر الأرض خير لكم من بطنها. وإذا كانت أمراؤكم شراركم، وأغنياؤكم بخلاءكم، وأمركم إلى نسائكم؛ فبطن الأرض خير لكم من ظهرها" [أخرجه الترمذى] (وأمركم إلى نسائكم: أي تغلِّبون العاطفة على العقل كما تفعل النساء أحيانا).

** احترام الكرامة والمشاعر: كما يقول تعالى: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [الإسراء: 70]، ويقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلاَ نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلاَ تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالألْقَابِ} [الحجرات: 11].

** التيسير والتسامح والتقارب والتبشير والتفاؤل والأمل:
فعن أبي موسى رضي الله عنه أن النبى -صلى الله عليه وسلم- بعثه ومعاذا إلى اليمن، فقال لهما: "يسرا ولا تعسرا، وبشرا ولا تنفرا، وتطاوعا ولا تختلفا" [أخرجه مسلم].

** صلاح المجموع: فإن كانوا صالحين سيخرج منهم بكل تأكيد مسئولون صالحون، والعكس صحيح، كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "كما تكونوا يولّ عليكم" [أخرجه البيهقي].

** احترام النظام الذى ارتضوه:
والتعاون بكل الجهود والإمكانات مع المسئولين على تنفيذه وإنجاحه، كما يقول تعالى: {وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ} [الطلاق: 6]، قال الإمام الطبري في تفسيرها: "… وليقبل بعضكم أيها الناس من بعض ما أمركم بعضكم به بعضا من معروف.."، وكما يقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثرة عليك" [أخرجه مسلم] (أثرة عليك: أي حتى لو حدث في حقك تقصير من مسئولك؛ فأداؤك أنت الحق سيدفع غيرك يوما ما إلى العودة لإعطاء كل ذي حق حقه) ما دام في حدود الاستطاعات والطاقات، وهي تختلف من شخص لآخر حسب البيئة التي نشأ فيها.

يقول ابن عمر رضي الله عنه: "كنا إذا بايعنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على السمع والطاعة يقول لنا: فيما استطعتم" [أخرجه البخاري ومسلم]، وما دام الأمر فى إطار الإسلام وحلاله، لا حرامه ومعاصيه، كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "إنما الطاعة في المعروف" [أخرجه البخاري].

** تكوين الفريق الصالح مع المسئول من النواب والمستشارين الصالحين:
كما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "إذا أراد الله بالأمير خيرا جعل له وزير صدق؛ إن نسى ذكّره، وإن ذكر أعانه. وإذا أراد الله به غير ذلك جعل له وزير سوء؛ إن نسي لم يذكره، وإن ذكر لم يُعنه" [أخرجه أبو داود].

** دوام متابعة الأهداف العامة والمرحلية: ما تحقق منها، وما لم يتحقق وأسباب ذلك، مع المتابعة الميدانية للعاملين وروحهم الإنتاجية وعلاقاتهم فيما بينهم وطاقاتهم الصحية والعقلية وما شابه هذا، كما يقول -صلى الله عليه وسلم- منبها لذلك: "ليس الخبر كالمعاينة" [جزء من حديث أخرجه أحمد بسند صحيح].. مع الميل إلى العفو أولا عند التقصير، ثم اللوم أو حتى العقاب إذا احتاج الأمر عند التكرار؛ لأن العفو يدفع غالبا للإصلاح الذاتي، كما يفهم من قوله -صلى الله عليه وسلم-: ".. فإن الإمام لأن يخطئ في العفو خير من أن يخطئ في العقوبة" [جزء من حديث أخرجه الترمذي].. مع مثوبة المحسن بالإحسان، كما كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- في بعض المعارك يزيد من غنائم الجنود الذين كان لهم دور بارز فى النصر، ولم يكن فى نفوس الآخرين شيء؛ لعلم الجميع بأثرهم في المعركة؛ حيث إن هذا يشجع الكل على التطور.

** ألا يقدّم مسئول نفسه لمسئولية ما:خوفا من أن يكون له غرض ما غير الإصلاح؛ فيفشل ويتعس فى دنياه وآخرته، كما ينبه لذلك الرسول -صلى الله عليه وسلم- في قوله: "لن نستعمل على عملنا من أراده" [أخرجه مسلم]، إلا إذا كانت نواياه خالصة، ووجد في ذاته صلاحا وخبرة واستعدادا ووقتا وجهدا وفكرا لعمل ما؛ فليستعن بالله وليتقدم، وليعاونه المخلصون من حوله، كما فعل يوسف -صلى الله عليه وسلم- حينما قال: {اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ} (يوسف: 55).

يتبع

الشارقة

الشارقة

أخي الكريم، ما سبق هو الحل، وهو ما ننصح به كل مسئول وكل فرد؛ لأنه لا بد أن يكون محمّلا بمسئولية ما حتى ولو كانت محدودة.. نقول لهم جميعا:

* عليكم بالتمسك بكل ما أوصانا به الإسلام
لتنجحوا وتسعدوا في حياتكم وآخرتكم، والبعد عن كل ما نهانا عنه حتى لا تفشلوا وتتعسوا فيهما.

* عليكم بالحب؛
فبه تلتقي القلوب وتندمج وتتلاحم، وتنطلق بكل قوة نحو تحقيق الأهداف والرقي والسعادة.. وإياكم والبغض؛ فبه تفترق وتتمزق وتتشتت وتتخلف وتتعس.

* عليكم بالرفق؛
فبه تسير الأمور بسلاسة. وإياكم والشدة؛ فبها تتعقد.

* عليكم بالحلم والصبر والتفاؤل والاستبشار والأمل؛
فبها يحدث الاطمئنان والاستقرار وحسن اتخاذ القرار وإصابة الصواب.. وإياكم والعصبية والعجلة واليأس؛ فبها يحدث التوتر والقلق وفقدان الهدف.

* عليكم بالتناصح بالخير بكل لين وحسنى وأدب واحترام متبادل؛
فبه تتم سرعة التصويب وبلوغ النتائج وتدارك الأخطاء وضبط الاعوجاج.. وإياكم وكتمان النصيحة؛ فهو بداية الانزلاق والتيه فى الخطأ وعدم تداركه إلا بعد فوات الأوان.

* عليكم بالصدق والأمانة والوضوح والتكاشف؛
فبها يتحقق الأمان، وتتضح الأهداف، ويحسن اختيار الوسائل وتوزيع الأدوار والجهود. وإياكم والكذب والغش والخداع والمداراة؛ فهي أمور تضعف الإنجاز وتعوقه وتمنعه، وتجعل حلول المشكلات صعبة معقدة عسيرة غامضة.

* وعليكم بالعدل؛
فهو الذي سيستخرج الطاقات بأكملها دون إخفاء؛ لأن كلا يأخذ حقه، وكلما أعطى أكثر أخذ نتيجة أكثر.. وإياكم والظلم؛ فإنه قد يدفع كل ذي خبرة أن يكتمها، إضافة إلى إيغاره للصدور وزرعه للأحقاد والشرور.

* وعليكم بالحوار والتفاهم، والأخذ برأي الأغلبية،
والتخطيط وعدم التردد بعده، وحسن المتابعة، والعمل الجماعي بروح الفريق فى إطار الأخوة وسلامة القلوب وصفائها؛ فبهذا يتم الاستماع للآخرين وقبولهم، وتتجمع الآراء، وتقوى ويكمل بعضها بعضا.

* عليكم بالتعاون؛ فالاتحاد قوة
.. وإياكم والفرقة والتنازع والجدل؛ فإنها سبب لكل انهزام، كما يقول تعالى: {وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال: 46]، وكما يقول -صلى الله عليه وسلم-: "ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل" [أخرجه الترمذي].

* وعليكم بالتدريب والانتخاب؛
فبالأول تنمو المواهب والطاقات، وبالثاني يشترك الأفراد فى اختيار مسئوليهم؛ فيقفون وراءهم بكل ما أمكنهم؛ لأنهم ممثلون لهم ومختارون منهم وبهم… وإياكم و"الروتينية"؛ فإنها سبب الجمود والتراجع، وإياكم وتعيين المسئولين -إلا عند الضرورة والاحتياج لنوعية معيّنة فى ظرف معيّن أو عند تعذر انتخابهم- فإنه قد يكون سببا فى عدم التجانس والتوافق.

* ثم عليكم أولا وأخيرا وبكل تأكيد دوام الارتباط بالله تعالى
بدعائه والإخلاص له وطلب عونه؛ فإنه سبب لزيادة كل نجاح وتوفيق وثواب وسعادة.. وإياكم إياكم والبعد عنه؛ فإنه سبب لكل فشل وإخفاق وذنب وتعاسة.

الدكتور محمد محمود منصور

الشارقة

جزيت خيراً على هذا الموضوع الطيب الشارقة
مشكوووووووووووورة أختي
جميل ان يضع قلمكم بصمته في متصفحي … ولكن الاجمل ان يشع نوره على جنبات الصفحة

/

سلمتم على روعة مانثرتم لي من رد رائع … ومرور مميز ..
سلم فكركم وروعة اسلوبكم ..

/

لكم مني كل تقدير

التصنيفات
الإدارة المدرسية

همسات في اذنك ايها المدير

الشارقةجميل جدا ان نستفيد من خبرات الآخرين حتى نرقى بالأداء والفكر الى الافضل

أعجبتني كلمات قرأتها واتمنى الفائدة تعم للجميع:
عزيزي عزيزتي

1- قبل أن تعمل في الإداره لابد من أن تدير نفسك وتتحكم بها وإلا فلن تنجح أبدا .

2- إياك أن تصل لمرحله تظن فيها أنك لم تعد تحتاج لأحد وستبقى دائما بحاجه إلى التعلم والمشوره.

3- الإنسان الذي لا ينمي قدراته ومواهبه سيأتي يوم ويجد نفسه خلف الركب.

4- لا تكن أسيرا لتجارب الماضي فتحبطك وتذكر أن الماضي لاوجود له إلا في مخيلتك.

5- تعلم فن الإستماع كما تتعلم فن الحديث واعلم أن الناس يحبون من يستمع إليهم كما تحب أن يستمع لــك الناس.

6- تعلم من تجارب الآخرين فليس لديك الوقت لإرتكابها مرة أخرى.
مع خالص تقديري…

منقوووووول

كلمات جميلة .. شكرا على هذا الطرح الرائع ..
كلمات رائعه وطرح قيم

سلمت يمناج غاليتي …

thank u all
شكرا على الكلمات المفعمة بالطموح والاصرار … ودمت رائعة
كلمات جميلة
نفعنا الله بكلامك الطيب
مشكورين وجزاكم الله خير ع المشاركات الحلوه
كلام حلو والتطبيق |ألأحلى
:::::::مشكورين:::::::
التصنيفات
الإدارة المدرسية

عيوبك يا أيها المدير!!!!!

** لعل من أسوأ عيوب المديرين إدارتهم لأعمالهم من مكاتبهم فقط والاعتماد على التقارير التي ترفع إليهم عن سير العمل بل وإطلاق الثقة في هذه التقارير واعتمادها كمصدر وحيد عند اتخاذ القرارات.

فيدير المدير إدارته من برج عاجي، يسمى حجرة مكتب المدير العام وإذا رفعت إلى شكوى أو ملاحظة بغير ما يعلم عن مؤسسته اتهم قائلها بالبعد عن الحقيقة، بل وأحيانا يتهم القائل بأنه مغرض، وأحيانا يسفه رأيه ويضع على الناصح له دوائر حمراء، ولا يدري أن العيب فيه هو وليس في الناصح له، وهو لا يفكر مطلقًا في النزول إلى مواقع العمل ليرى كل شيء على طبيعته، ويحدث لا محالة انفصال تام بين الإدارة من ناحية وبين العمل والمرؤوسين من ناحية أخرى، ولا يكتشف المدير تلك المشكلة الكبيرة إلا بعد وقوع كارثة يكون ـ أي المدير ـ أكبر ضحاياها، ولذا وجب على كل مدير أن ينتبه إلى ذلك الخلل في إدارته قبل وقوع الكارثة.فالإدارة يجب أن تكون في الموقع الفعلي للأحداث، ولا تنفصل عنه.

** أولاً: إذا حدثت مشكلة انزل فورًا إلى موقع الحدث فتواجدك السريع في موقع الحدث أو المشكلة يقضي على 50% منها؛ لأن المدير الناجح بيده كل مفاتيح الحسم فينبغي ألا يغيب عن موقع الحدث، وإياك أن تعتمد على التقارير؛ لأنها عادة ما تكون متحيزة إلى أحد وجهتي النظر، وإذا اعتمدت عليها وحدها فلن تأخذ قرارًا إلا لتأييد وجهة النظر الموجودة في التقارير، أما وجهة النظر الأخرى والتي قد تكون هي الأصوب لن تتفهمها أو تقتنع بها لأنك من الأصل لم تسمعها.

وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم انظر كيف كان يتعامل مع أصحابه في حل المشاكل: كان دائمًا في موقع كل الأحداث يعيش مع أصحابه كل مشكلاتهم ويتدخل في حل المشكلة بسرعة. فذات يوم حدث خلاف بين أبي ذر الغفاري ـ وكان حديث عهد بالإسلام ـ وبين بلال بن رباح، فقال أبو ذر رضي الله عنه لبلال: يا ابن السوداء. ولك أن تتخيل لو أن هذه المشكلة تركت ليوم واحد فقط في مجتمع عربي يأبى الذل والخنوع ربما حدثت مشكلة لن يستطيع أحد أن يحلها، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم تدخل سريعًا وقال لأبي ذر: »إنك امرؤ فيك جاهلية« وهنا يشعر أبو ذر بالخطأ ويهدأ بلال لأن القيادة أحيطت علمًا وهو يثق في قيادته أنها تستطيع أن ترد له حقه وبالفعل يشعر أبو ذر بالندم ويضع خده على الأرض ويطلب من بلال رضي الله عنه أن يطأ بقدمه على خده ويصفح عنه، ولكن بلالاً يرفض ويرفع أخاه ويقبله. إننا لا ننكر حسن أخلاقهم رضي الله عنهم أجمعين، ولكن شاهدنا هنا تواجد القيادة السريع في موقع الحدث.

وحدث آخر: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعيدًا عنه ثم سمع به فانظر ماذا فعل صلى الله عليه وسلم ؟ يذهب رجلان إلى بئر لسقي الماء كعادتهم كل يوم؛ جهجهاه الغفاري ـ وهو مولى لعمر بن الخطاب أي هو من المهاجرين ـ ووبر بن سنان ـ من الأنصار ـ ، وأدلى كل منهما دلوه في الماء فاشتبكا كل منهما يريد أن ينزع دلوه أولاً، وكما رأيت إنها مشكلة بسيطة جدًا ولا تحتاج إلى تدخل، ولكن انتظر ولا تتعجل. اشتبك الرجلان ـ وهذا من نزغ الشيطان ـ ولطم كل منهما الآخر، فتصايحا فقال المهاجري: ياللمهاجرين. وقال الأنصاري: ياللانصار. فجاء المهاجرون ينتصرون للمهاجري الذي ضرب، وجاء الأنصار لنصرة الأنصاري الذي ضرب، وكل يرى صاحبه هو صاحب الحق، وهنا تضخمت المشكلة، فالمهاجرون والأنصار يرفعون السيوف لا لقتال عدو ولكن لقتال بعضهم بعضًا، ويسمع بتصايحهم النبي صلى الله عليه وسلم فماذا يفعل؟ يذهب مسرعًا إليهم في مكان اجتماعهم، وهو في الطريق يسمع المنافق عبد الله بن أبي بن سلول يقول: أوَقد فعلوها، لقد نافرونا وكاثرونا، إنما مثلنا ومثلهم ما قال الأول ـ يعني: على رأي المثل ـ سمِّن كلبك يأكلك. وفهم الرسولصلى الله عليه وسلم أنه وصحابته المهاجرون هم المقصودون بهذا السباب، ولكنه لم يتوقف، ووصل إلى المهاجرين والأنصار في سرعة بالغة قبل أن يحدث شيء بينهم، ووقف بينهم قائلاً: »الله الله، أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟! دعوها فإنها منتنة« ، فعاد الصحابة إلى رشدهم، وعلموا أن الشيطان ينزغ بينهم. لم ينتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُرفع إليه تقرير عن المشكلة، ويشكل لجنة تفحص المشكلة، ثم…، ثم…، ثم…، وأيضًا لم يتوقف للسباب الذي سمعه، بل مضي في طريقه لاجتثاث جذور المشكلة فبل نموها واستفحالها.

** ثانيًا: قسم عملك إلى أربعة مراحل:

1ـ خطط
2ـ طبق

3ـ راجع

4ـ طور

* هذه هي دورة أي عمل ناجح:

1ـ تخطيط: أي وضع القواعد التي يتعامل بها العاملون مع المشكلات، ووضع حلول لها، ووضع العوامل التي تذلل العقبات من طريق العمل من أجل الوصول إلى الهدف المنشود، مهما قل أو عظم ذلك الهدف لابد من مرحلة التخطيط له.

2ـ تطبيق: وفيه تنزل الخطة والأهداف للمرؤوسين لتفيذها بدقة بالغة حسب المتفق عليه، ولا يسمح بالاجتهاد إلا في الأمور التي يصح فيها الاجتهاد الشخصي كالأمور البسيطة التي لم ترد في الخطة.

3ـ مراجعة ومراقبة التنفيذ، فلا يكتفي المدير بوضع الخطط والأمر بتنفيذها فقط ثم الاعتماد بعد ذلك على التقارير المتدفقة عليه التي تخبره بأن العمل يسير وفق الخطة الموضوعة ـ وأن كله تمام ـ كلا، بل يجب عليه أن يتابع سير العمل هل يسير حسب الخطة الموضوعة أم لا؟ ورحم الله عمر بن الخطاب حينما قال لمن حوله من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم في خلافته رضي الله عنه »أرأيتم لو تخيرت أفضلكم ووليته على عمل ثم أمرته ونهيته أكنت أديت ما علي؟ قالوا: نعم. قال: لا، حتى انظر في أمره أأدى ما أمرته به وانتهى عما نهيته عنه أم لا؟« . هذه هي المراجعة والمراقبة، فلا يكفي وضع خطة جيدة ولا الأمر بتنفيذها فقط، بل يجب المراجعة للتأكد من سير العمل وفق ما خطط له، فما أكثر الخطط الجيدة التي وضعت ثم ذهبت أدراج الرياح لأن من وضعوها وأمروا بتنفيذها اكتفوا بالمقاعد الوثيرة، ولم يكلفوا أنفسهم عناء المتابعة، ففشلت الخطط العظيمة، فكان أصحابها الذين أمضوا الليالي الطوال في إعدادها هم أول من دق مسمارًا في نعشها بعدم متابعتهم لها.

4ـ بعد المراقبة والمراجعة والتقييم للخطة تأتي مرحلة التطوير لكي تستفيد أنت أولاً من أخطاء الخطة السابقة، فتعمل على تجنبها، فلابد من الاستفادة من الأخطاء.

* ثمان وصايا للمدير

1ـ إذا عرض عليك اقتراح جديد لا تنظر إلى من قدمه ولكن انظر دائمًا إلى جدوى الاقتراح، وفكر دائما في "كيف" تنفذ الاقتراح الجديد الجيد، وليس في "لماذا" لا تنفذه. فربما يصلك اقتراح جيد من عامل صغير بسيط فلا تتكبر.

فقد وقف رسولنا صلى الله عليه وسلم يوم بدر على عين ماء وعسكر بجيشه، فجاءه جندي بسيط اسمه الحباب بن المنذر، فقال له: يا رسول الله، أهذا منزل أنزلكه الله، أم هو الرأي والحرب والمكيدة؟ قال: »بل هو الرأي والحرب والمكيدة« ، قال الحباب: ليس هذا بمنزل، الرأي عندي أن ننزل بأدنى ماء من بدر، ونغور ما وراءها من الماء. فقال e : »أشرت بالرأي« ، وتحول إلى الموضع الذي ذكره الحباب.

2ـ كن طموحًا دائمًا واطمع في المزيد، فليس بعد التمام إلا النقصان، فإذا رضيت عن مستوى العمل الذي تعمل به أنت وأعوانك هبط المستوى بعد ذلك، وكن تواقًا إلى ما هو أفضل من ذلك، ولذا لا تقبل مبررات انخفاض الإنتاجية من أعوانك. فهي ليست ثابتة ولا يجب أن تكون كذلك.

يقول عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: »ما تاقت نفسي إلى شيء ثم نلته إلا وتاقت إلى ما هو أفضل منه، تاقت إلى إمارة المدينة المنورة فلما وليتها تاقت نفسي إلى الخلافة، فلما نلتها تاقت نفسي إلى الجنة، وأسأل الله أن أنالها«.

3ـ لا تبحث عن الكمال في الاقتراح الجديد ـ فالكمال لله وحده ـ ، فقط نفذه ولو بنسبة نجاح 50%، فليس هناك اقتراح به نسبة نجاح 100% ، والعبرة كما قلنا بكيفية التخطيط له، ثم التنفيذ الدقيق، ثم المراقبة والمراجعة والتقييم ساعتها ربما تجد أن نسبة النجاح قد ارتفعت كثيرًا.

4 ـ صحح الأخطاء فور وقوعها، ولا تتركها فتستفحل ثم تستعصي على الحل والتصحيح، والإنسان أسير العادات، فربما نشأ جيل كامل من العمال والمعاونين على خطأ ولا يستطيعون تغييره الآن قد تركه مدير سابق كان يقدر على تغييره بكلمة أو بإشارة.

لا تجعل من تطبيقك لنظام "كايزن" سببًا في زيادة التكاليف وزيادة الإداريات والروتينيات، إذ تكمن كفاءة "كايزن" في تقليل الروتينيات، فلا تجعلها تتقلب إلى نقيضها كما يحدث لأغلب الممارسات الإدارية.

6 ـ تخلص من الجمود الفكري بشأن: "أننا يجب أن نفعل ذلك، بهذه الطريقة فقط"، بل يجب عليك أن توجد قدرًا من الحرية في ممارسة أسلوب العمل، ولكن بما لا يخرج عن الخطة الموضوعة.

7 ـ كن يقظًا، فليست كل شكوى كيدية، وليس كل اعتراض على أمر نوعًا من التمرد يجب عليك قمعه، كلا حاول التحقيق في أمر الشكاوى وخاصة عند تكرارها من عمل معين أو مكان معين أو شخص معين، حتى يمكنك تطوير عملك والقضاء على مشاكله، فربما قضيت على المشكلة قبل أن تحدث، وهذا قمة النجاح. كما كان يفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين قطع الشجرة، وحين عزل خالدًا كان يشعر بالمشكلة قبل أن تحدث، فيقطع ماء الحياة عنها رحمه الله ورضي عنه.

8 ـ أمامك مسئوليتان: مسئوليتك عن الأفراد، ومسئوليتك عن العمل، فلا تجعل حبك للإنجاز يطغى على مسئوليتك عن الأفراد فتهلكهم أو تفقدهم، ولا تجعل اهتمامك بالأفراد يطغى على العمل فيفسد العمل ويسوء، فتفشل في إدارتك للعمل.

منقول

موضوع مهم

شكرا لك

سلمت يمنااااااك ويعطيك العافية ع الموووضوووووووع القيم …
موضوع رائع واختيار موفق
التصنيفات
الإدارة المدرسية

الى مدير ومساعد المدير

السلام عليكم

عندي بعض الاسئلة التي اود طرحها

1- كيف تنمي الادارة المدرسية؟

2- كيف تغير نظام المدرسة؟

3- لو كلمت احدى المعلمات بهمجية كيف تحلي المشكلة وماهي الاجراءات المتبعة؟

4- اذا كلفت احدى المعلمات بالمراقبة وكانت تغشش الطالبات او رات احدى المعلمات يقمن بتغشيش الطالبات ماهي الاجراءات؟

مساعد مير المدرسة يندرج تحت ماذا؟

ارجو الرد بسرعة