التصنيفات
التربية الخاصة

أوبريت غنائي لذوي الاحتياجات الخاصة

الشارقة

أوبريت غنائي لذوي الاحتياجات الخاصة

أبوظبي “الخليج”:

ضمن فعاليات المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة والذي تنفذه مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة وشؤون القُصّر برعاية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية السرية رئيسة الاتحاد النسائي العام “أم الإمارات” تحت شعار “حياتنا في اندماجنا” قام مؤخراً مركز أبوظبي للرعاية والتأهيل التابع للمؤسسة بالمشاركة مع جامعة زايد بعرض أوبريت خاص بذوي الاحتياجات الخاصة تحت عنوان “لا تطعمني سمكاً بل علمني كيف اصطاد” على مسرح الجامعة في أبوظبي.

وقالت هيا عبدالله مديرة مركز أبوظبي إن عرض الأوبريت على مسرح الجامعة يأتي في إطار الشراكة المجتمعية التي تربط مراكز المؤسسة مع مؤسسات وهيئات المجتمع الحكومية والخاصة لتسهيل عملية الدمج الكامل فئات ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، وأشارت إلى أن مؤسسة زايد العليا تحرص كل الحرص على إبراز دور منتسبيها من تلك الفئات ومطالبتهم بأخذ دور فعال في مسيرة البناء والتطوير على أرض دولتنا العزيزة.

وقدمت شرحاً حول المشروع الوطني للدمج الذي تنفذه المؤسسة وأهدافه التي تسعى المؤسسة إلى تحقيقها على مستوى كل مراكز الرعاية والتأهيل التابعة لها والمستفيدين من المشروع والجهات المعنية بدعمه للوصول إلى النتائج المرجوة منه، واشتمل الحفل على فقرات متنوعة منها لوحة استعراضية بعنوان “قادمون يا وطني” ونشيد بعنوان “مركزنا مركز تأهيل” أداه قسم التنمية الفكرية بمركز أبوظبي

يسلموووووووووووووووووووووووو على الردود
التصنيفات
التربية الخاصة

التدليك وفؤائدة لكل اطفالنا وخاصة ذوي الاحتياجات الخاصة

لم تأت عادة تدليك الطفل الرضيع ودهن جسده بالزيت،
والتي اعتادت عليها بعض الشعوب الشرقية الآسيوية القديمة من فراغ،
فعملية تدليك الطفل الرضيع لها فوائد كثيرة عرفتها تلك الشعوب قبل أن يتعرف
على منافعها العالم الغربي في السبعينيات من القرن الماضي، وأثبتت الأبحاث
والدراسات عددا لا يُحصى من الفوائد الصحية والعاطفية على كل من الأم والطفل· …!

ما هي هذه الفوائد؟

ولماذا يعتبر التدليك أمراً جيداً من الناحيتين الصحية والنفسية؟

وما هي علاقة هذه العملية بالنمو؟

التقرير التالي يجيب على هذه الأسئلة وغيرها·

لا تقتصر فوائد تدليك الطفل الرضيع على الطفل المولود بشكل طبيعي

من حيث وقت الولادة، بل تمتد آثارها الايجابية إلى الأطفال الخُدّج (الذين يولدون قبل أوانهم)،

حيث تشير أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الأمر إلى أن الأطفال الخُدَّج الذين خضعوا لجلسات

تدليك خاصة ثلاث مرات يوميا لفترة زمنية مدتها خمس عشرة دقيقة، اكتسبوا وزناً إضافياً بنسبة

لم تقل عن 47 في المائة·

وأثبتت نتائج عدد من الدراسات الأخرى أن لتدليك الرضيع فوائد جمّة منها: تقوية الجهاز المناعي،

تعزيز نمو الجهاز العصبي، تنشيط الدورة الدموية، والتقليل من آلام المغص· وأن تدليك جسم الطفل

الرضيع يوميا بعد الاستحمام يساعده على النوم بشكل جيد، وبمعدل أسرع، ويجعله أقل اهتياجاً·

من هذا المنطلق، ازداد تقبل الأطباء والخبراء المختصين لهذه الخطوة الجديدة في عالم العناية بالأطفال،

وأصبحت من الأساسيات المهمة المتبعة في مراكز العناية بالطفل، وجزءا لا يتجزأ من عملية التثقيف

المتعلقة بالحمل والولادة· علاوة على ذلك، فقد بدأت المستشفيات والأقسام الطبية الأميركية بوضع برنامج

خاص بتدليك الأطفال الرضع· ووفقاً لما نشرته جمعية تدليك الطفل العالمية، فقد ارتفع عدد المعلمين الذين

يتولون مهمة تعليم الأمهات كيفية تدليك الطفل من 2500 معلم إلى 6000 معلم خلال الأعوام الخمسة

الماضية·

الرأي الطبي

بدأت البحوث الطبية والعلمية الهادفة إلى اكتشاف فوائد عملية تدليك الطفل الرضيع في عام ،1986

حيث قام الخبراء بعمل مساج لمجموعة من الأطفال الرُّضّع من حديثي الولادة· وأظهرت النتائج أن أطفال

المجموعة التي تلقت عمليات التدليك قد ازداد وزنهم بنسبة 50 في المئة مقارنة بأطفال المجموعة التي

لم تحصل على تدليك· كما ذكر أن الأطفال الذين استفادوا من التدليك قد خرجوا من المستشفى قبل

ستة أيام من الموعد المحدد للخروج·

ربما كان للتدليك دور في تعجيل اكتساب أولئك الأطفال للوزن، وذلك بسبب دوره في

تحفيز إفراز هرمون الأنسولين، وهرمونات أخرى من شأنها السماح للأطفال بالاستفادة من كمية أكبر من

الطاقة الناتجة عن الحليب·

أما التقارير ذات الصلة بتدليك الأطفال فتؤكد على الفوائد العديدة لهذه العملية، وأن للتدليك دورا في تنشيط

الدورة الدموية، ناهيك عن الأثر العاطفي والجسماني الإيجابي على الطفل· ومن أحدث نتائج الدراسات

التي أجريت في هذا المجال، أن تدليك الرضيع قد يجعله أكثر ذكاءً، ومن شأنه أيضا أن يحفز من عملية

التعلم·

شروط مهمةورغم فوائده الكثيرة، ينبغي أن يتم تدليك الطفل الرضيع في وجود بعض الشروط الخاصة،

وهي شروط قد تختلف أهميتها من طفل لآخر بناءً على الفوارق الشخصية والصحية· وهذه الشروط هي:

الوقت

من الأفضل تخصيص وقت خاص بعملية التدليك حتى يعتاد عليه الطفل· وسواء كان التدليك هو أول

عمل تقومين به في الصباح، أو بعد الاستحمام، أو قبل النوم، فإن الاختيار يعود إليكِ عزيزتي الأم·

درجة الحرارة

تأكدي دائما من أن الغرفة دافئة، وذلك منعا لإصابة الطفل بالبرد جرّاء خلع ثيابه·

الإضاءة

يفضل أن لا تكون الإضاءة قوية جدا، وأن لا تكون مسلطة على وجه الطفل، فهذا يزعجه·

زيت التدليك

أشارت نتائج الدراسات إلى أن الطفل يشعر بالارتياح عند تدليكه بالزيت، لكن أي نوع من الزيوت هو الأفضل؟

يوصي العديد من خبراء التدليك باستخدام الزيوت النباتية كزيت الزيتون، وليس بالضرورة الاعتماد على زيت

الأطفال فقط· فالزيوت النباتية سهلة الامتصاص في الجلد، وسهلة الهضم في حال قام الطفل بمص إصبعه

المدهونة بالزيت· أما الزيوت المعدنية، مثل زيوت الأطفال التي تباع في الأسواق، فلا يتم امتصاصها تماما،

وينصح الخبراء باستخدام زيت اللوز اللطيف على الجلد

شكرا اختي اولادي على المووضووع القيم ..
جزاك الله الف خير ..
فعلا التدليك مهم وله فوائد عديده ..لاطفالنااااااا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
.

أشكركِ على هذه المشاركة الطيبة

وأترقب كل ما هو جديد منكِ

.
.

والسموحة

التصنيفات
التربية الخاصة

“نسائية دبي” تستضيف اجتماعاً لدعم برنامج عرس الأمل الثالث لذوي الاحتياجات

“نسائية دبي” تستضيف اجتماعاً لدعم برنامج عرس الأمل الثالث لذوي الاحتياجات آخر تحديث:الاثنين ,21/07/2008

دبي “الخليج”:

بناء على توجيهات الشيخة أمينة بنت حميد الطاير رئيسة جمعية النهضة النسائية في دبي وبهدف التنسيق والتعاون لدعم وتعزيز مشروع عرس الأمل الثالث لذوي الاحتياجات الخاصة والذي يقام برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي في الأسبوع الأول من شهر يناير/ كانون الثاني 2022 عقد أمس اجتماع موسع بمقر جمعية النهضة النسائية بدبي برئاسة عفراء الحاي مديرة مركز النهضة للاستشارات والتدريب بجمعية النهضة النسائية بدبي، وضم الدكتور أحمد عبدالرحمن حمودة مدير منظمة الأسرة العربية والمستشار بالأمم المتحدة وإيمان فارس المدير العام لشركة الياسمين لتنظيم المعارض والمناسبات الإعلامية بالدولة عضوي اللجنة العليا المنظمة للعرس الجماعي وأبوبكر حسين المستشار الإعلامي بجمعية النهضة النسائية بدبي.

في بداية الاجتماع رحبت عفراء الحاي بالحضور وشكرتهم على مبادرتهم وحرصهم على إنجاح فعاليات عرس الأمل الثالث الذي يقام برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وأكدت على أهمية الشراكة المجتمعية في دعم وتعزيز التنمية المستدامة خدمة للمجتمع المحلي وخاصة الأسرة والتي تعتبر الخلية والنواة الأولى في تركيبة المجتمع.

كما ثمنت الدور الريادي الذي تقوم به كل من منظمة الأسرة العربية ونادي دبي للرياضات الخاصة وشركة الياسمين في استقطاب شريحة من ذوي الاحتياجات الخاصة وتنظيم عرس خاص بهم في خطوة حضارية تتناغم مع التوجهات والاهتمامات المحلية بهذه الفئة باعتبارهم طاقة إنسانية ينبغي الحرص عليها وتنسجم تماماً مع توجهات استراتيجية “الحكومة الاتحادية في الاهتمام بهذه الفئة”.

وأشاد الدكتور أحمد عبدالرحمن حمودة ببرنامج الزواج الناجح والذي ترعاه حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم وتنظمه بجمعية النهضة النسائية، ممثلة بمركز النهضة للاستشارات والتدريب والجهود القيمة والمتابعة من الشيخة أمينة بنت حميد الطاير رئيسة الجمعية وخولة النابودة نائبة رئيسة الجمعية المشرفة العامة على مركز النهضة للاستشارات والتدريب ومتابعة حثيثة من مدير عام الجمعية د. فاطمة الفلاسي.

وقال إن هذا البرنامج يعتبر بحق نصف القمر الذي أضاء الطريق للمقبلين على الزواج والمتزوجين الجدد وأشار إلى تجربة مركز النهضة للاستشارات والتدريب في العام الماضي والمتمثلة في استضافة مجموعة العرس الجماعي الثاني لذوي الاحتياجات الخاصة من خلال برنامج متكامل يحمل عنواناً له أهداف وأبعاد سامية “همسة أمل للسعادة الزوجية” والذي تضمن العديد من الندوات الهادفة انسجاماً مع أهداف برنامج الزواج الناجح والذي يهدف إلى نشر الوعي والثقافة الأسرية البناءة في مجتمع الإمارات وتشجيع الشباب على الزواج والإقبال عليه وزيادة ثقافتهم الزوجية والأسرية وتزويدهم بالأسس الصحيحة والسليمة لتحقيق السعادة الزوجية والأمان الحياتي وغرس الترابط الأسري القوي بين الزوجين للحد من حالات الطلاق قدر الإمكان لا شك أن هذا كله اشراقات مضيئة وإنجازات كبيرة للاستقرار الأسري.

ونوهت إيمان فارس بأهمية هذه التظاهرة والتي تؤكد الاهتمامات المحلية بقطاعات ذوي الاحتياجات الخاصة وإدماجهم في منظومة الحياة والمجتمع وقالت: إننا نناشد كافة المؤسسات الخاصة والرسمية بدعم مسيرة هذا العرس يقيناً منا بالجهود المخلصة التي يقدمها القطاع الخاص خدمة للمجتمع ولا شك أن عرس الأمل نافذة جديدة ورافد من روافد الخير وندعو الجميع لدعم وتعزيز نهر العطاء في أرض العطاء.

وفي ختام الاجتماع تم الاتفاق على التعاون والتنسيق لدعم وتعزيز برنامج عرس الأمل الثالث على أن تطرح جمعية النهضة النسائية ممثلة في مركز النهضة للاستشارات والتدريب البرنامج التأهيلي لمجموعة عرس الأمل الثالث والذي يحتوي على عدد من الدورات الزوجية والأسرية والنفسية والاستشارات بأنواعها مع عدد من الخدمات الخاصة لمائة عريس ومائة عروسً.

بوركت جهودك الطيبة يا غالية
التصنيفات
التربية الخاصة

بدء أعمال الملتقى الأسري التأهيلي الثاني لذوي الاحتياجات الخاصه

بدء أعمال الملتقى الأسري التأهيلي الثاني لذوي الاحتياجات الخاصهDec 24, 2022 – 07:07 –

دبي /الملتقى الاسري التاهيلي .

دبي في 24 ديسمبر / وام / انطلقت اليوم بجمعية النهضة النسائية بدبي فعاليات "الملتقى الأسري التأهيلي الثاني لذوي الاحتياجات الخاصة الذي ينظمه مركز النهضة للاستشارات والتدريب التابع للجمعية للمشاركين في عرس الأمل الثالث ويستمر يومين .

وتأتي هذه الفعالية انسجاما مع برنامج الزواج الناجح الذي يقام تحت رعاية كريمة من حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة ال مكتوم وللمرة الثانية على التوالي للملتقى بالتعاون والتنسيق مع اللجنة المنظمة للعرس الجماعي لذوي الاحتياجات الخاصة المشاركين في عرس الامل الثالث تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بمناسبة الذكرى الثالثة لتولي سموه مقاليد الحكم في امارة دبي بهدف تحقيق أهداف نبيلة تصب في محيط الحياة الزوجية الآمنة لذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارهم طاقة انسانية خلاقة يجب استثمارها ودعمها ضمن منظومة النهضة المباركة والتنمية المستدامة .

ويهدف هذا الحدث الى تأهيل مجموعة من عرس الأمل المقبلين على الزواج وفقا لبرنامج عملي يتضمن الجوانب النفسية والاجتماعية والتربوية والدينية والاقتصادية والقانونية من خلال خبراء ومختصين في هذه المجالات اضافة إلى تعزيز ودعم ومساندة ثقافة قبول الزوج من ذوي الاحتياجات الخاصة والتأكيد دائما على تخطي الحاجز النفسي بين ذوي الاحتياجات الخاصة وشرائح المجتمع تأكيدا وتفعيلا لتوفير الحياة الكريمة والمستقرة لهم أسوة بكافة عناصر المجتمع .

وقد افتتح الملتقى بآيات من الذكر الحكيم وكلمة ترحيبية من سعادة الدكتورة فاطمة الفلاسي المدير العام لجمعية النهضة النسائية بدبي ثم القى ثاني جمعة بالرقاد مدير عام نادي دبي للرياضات الخاصة عضو اللجنة العليا كلمة اللجنة العليا المنظمة لعرس الأمل الثالث .

وقد تضمنت فعاليات الملتقى في يومه الاول يوما مفتوحا للجمهور اشتمل على أربع اوراق عمل الأولى بعنوان" زواج ذوي الاحتياجات الخاصة من منطلق شرعي " قدمها فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الحداد مدير إدارة الإفتاء كبير المفتيين بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي والثانية بعنوان " زواج ذوي الاحتياجات من منطلق صحي" قدمتها الدكتورة عواطف البحرإستشارية ولادة في مستشفى الوصل والثالثة بعنوان "زواج ذوي الاحتياجات من منطلق نفسي" قدمها الدكتور جاسم المرزوقي رئيس جمعية الامارات النفسية والرابعة بعنوان " زواج ذوي الاحتياجات من منطلق اجتماعي "تقدمها فاطمة الهياس إخصائية نفسية بوزارة الشؤون الاجتماعية إلى جانب عرض تجربة شخصية ناجحة قدمها السيد محمد خميس بطل الامارات في رفع الأثقال في نادي دبي للرياضات .

مشكور اخوي على هذا الخبر… والله يوفق
ذوي الأحتياجات الخاصة ون شالله دوم يلاقون هل الاهتمام
بارك الله فيك يا أستاذ نبيل . .
جعل الله كل ما تقدم في ميزان حسناتك
بارك الله في جهودك
وجعلها في ميزان حسناتك ان شاء الله
التصنيفات
التربية الخاصة

مراكز ذوي الاحتياجات تعاني نقص التمويل وآثار الصيف

أسر غير متعاونة وموارد محدودة
مراكز ذوي الاحتياجات تعاني نقص التمويل وآثار الصيف آخر تحديث:الخميس ,08/01/2009

تحقيق: خالد عبدالعزيز

1/1

أمل صبري: حالات التوحد تشكل تحدياً كبيراً للتربية الخاصة

موفق مصطفى: الدمج الاجتماعي للمعاقين مسؤولية الجميع

سميرة سالم: نقص فادح في الوسائل التعليمية الخاصة

أجمع الكثير من مسؤولي مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة على أن أهم الصعوبات، والعقبات التي تعترض مسيرتها، وتعوق عمليات التطوير فيها، هي نقص الموارد المالية، لتمويل الخدمات التي تقدمها، والتي تشمل تطبيق برامج تدريبية وتأهيلية ذات طابع خاص، بواسطة كادر تعليمي مؤهل، مما يفوق امكانات أي مؤسسة تأهيلية، إلى جانب عدم تعاون الكثير من الأسر لدعم عمل المراكز، حيث انه في كثير من الأحيان وخلال الاجازات الصيفية، يفقد الطفل نحو 50% من المكتسبات التي حصل عليها في المراكز، نظراً لعدم متابعة الأسر لأطفالها.

“الخليج” التقت عدداً من مسؤولي مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، وتحدثوا عن المشكلات والمعوقات التي يواجهونها.

أكدت أمل جلال صبري، مديرة مركز الإمارات للتوحد، أن مراكز رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة بصورة عامة، ومراكز التوحد بصورة خاصة، تواجهها العديد من المشكلات التي تعترض مسيرتها، وأهمها مشكلة نقص الموارد المالية، التي تحتاج إليها المراكز لتمويل الخدمات المقدمة إلى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.

حالات التوحد

وأضافت أن حالات ذوي الاحتياجات الخاصة، وخاصة حالات التوحد أصبحت تشكل تحدياً كبيراً للعاملين في مجال التربية الخاصة، بسبب تزايد تلك الحالات في الآونة الأخيرة من ناحية، ومن ناحية أخرى خصوصية الاعاقة، التي تستلزم تطبيق برامج تدريبية وتأهيلية، ذات طابع خاص بواسطة كادر مؤهل، وبحيث يكون هناك مدرس لكل حالة مما يتطلب تكاليف انفاق عالية، تفوق امكانية أي مؤسسة تأهيلية، بالإضافة إلى تكلفة الخدمات المساندة، التي تتضمن تجهيزات خاصة للمراكز وموارد بشرية لتفعيلها، كغرفة التكامل الحسي، وجهاز التكامل السمعي، بالإضافة إلى معامل الكمبيوتر، والصالة الرياضية، وغرفة الموسيقا، إلى جانب ورشة الأعمال الفنية وورشة التأهيل المهني لفئة البالغين.

الأبحاث والدراسات

وأشارت إلى أن هناك مشكلة أساسية تعاني منها مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، ليس في دولة الإمارات فحسب، وإنما على مستوى دول العالم الثالث، وهي عدم توافر البحوث والدراسات والاحصائيات الميدانية، التي تضع حجر الأساس أو قاعدة البيانات للتعامل مع المشكلة برمتها، والتي تسهم في الكشف عن الاحتياجات الفعلية، ومن ثم تمكن الجهات المعنية من التخطيط، وتحديد الموارد المطلوبة للتنفيذ بشكل علمي ومنهجي.

وأكدت صبري أهمية التعاون بين الأسر والمراكز، الأمر الذي يؤدي إلى انجاز البرامج التدريبية والتأهيلية للأطفال بنجاح، ومن هنا يأتي دور المراكز من خلال قسم الإرشاد الأسري، في أن تعمل على تقديم المشورة والنصح للأسر حول كيفية التعامل مع الأطفال، وإطلاعها على البرنامج التعليمي الفردي للطفل، وأهدافه القصيرة وبعيدة المدى، وما هو مطلوب منها لتعميم المهارات التي اكتسبها الطفل، واستخدامها في أكثر من بيئة ما يسهم في تحقيق استقلاليته.

وحول الشراكة والتعاون بين مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، قالت انه يتم الآن في أبوظبي، الاعداد لشراكة بين مراكز التوحد للتشجيع على تبادل المعلومات والخبرات بين العاملين في هذا المجال، من أجل تدعيم برامج التطوير المهني، والاعداد لتصور شامل للخدمات المقدمة إلى الأطفال، والعمل على تقنين ووضع معايير موحدة للجودة، مما يسهم في حل المشكلات التي تواجهها المراكز، الأمر الذي سيعود عليها بالفائدة، ويساعد على تحسين نوعية الخدمات التي تقدمها، مناشدة جميع هيئات الدولة، ومؤسساتها وأفرادها ان ينظروا إلى المراكز الخاصة، نظرة شاملة ويقوموا بدعمها بكل الوسائل، حتى تستطيع القيام بالدور المنوط بها على أكمل وجه.

الدمج الاجتماعي

ومن جانبه، أكد الدكتور موفق مصطفى جمعة، مدير مركز المستقبل لذوي الاحتياجات الخاصة، أن أهم العقبات التي تواجهها مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، الدعم المادي، والدمج الاجتماعي والتعليمي لذوي الاحتياجات الخاصة، وعدم تقبل المجتمع لهم، وما يتركه ذلك من آثار سلبية، تحد من جدوى ما تقوم به هذه المراكز من جهود لدمج هؤلاء الأطفال في المجتمع، والذي يعد من الأهداف الأساسية التي تسعى إليها المراكز، حيث يزيد هذا الدمج من مهارات، ومعارف ذوي الاحتياجات الخاصة، ويكسبهم عادات جديدة وطرق تواصل وتبادل المعلومات بطريقة جديدة تمكنهم من الانخراط في شتى أنواع النشاطات.

وأضافت: لا بد من النظر إلى مستقبل ذوي الاحتياجات الخاصة، والعمل على وجودهم في أسواق العمل مع أقرانهم الأسوياء، مطالباً الشركات والهيئات سواء في القطاع الحكومي أو الخاص، بالدعم والمساندة لهذه الفئة، واتاحة الفرصة أمامها للتدريب والالتحاق بالعمل في هذه الشركات، مشيراً إلى ان من المشكلات التي تواجهها المراكز أيضاً عدم تعاون الكثير من الأسر مع المراكز، حيث من الملاحظ ان هناك تقصيراً واضحاً من قبل الأسر في متابعة أبنائها، على الرغم من أهمية دور الأسرة في تكامل العمل مع المركز.

بطاقات هوية

وحول التعاون والتنسيق بين المراكز، أشار إلى ان هناك تعاوناً بين هذه المراكز، إلا انه ليس بالمستوى المنشود، مشيراً إلى بعض المبادرات الجيدة من قبل بعض المراكز، ومنها مبادرة مركز أبوظبي للتوحد، حيث قام بعمل بطاقات هوية خاصة لكل أطفال مراكز التوحد، وهي مبادرة طيبة تسهل عليهم اجراءات السفر في المطارات، وتتيح لهم الحصول على تسهيلات في المستشفيات، ودخول الأماكن المختلفة في المجمعات التجارية من دون أي مقابل.

وأعرب عن تمنياته في أن يتم تنظيم اجتماعات دورية منتظمة على مستوى مديري مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة، مما يتيح فرصة تبادل وجهات النظر حول المشكلات التي تواجهها المراكز، وتقديم الحلول لها، مما يساعد على الارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدمها هذه المراكز.

طاقة معطلة

وأشار محمد طالب، نائب مدير مركز المستقبل لذوي الاحتياجات الخاصة إلى انه على الرغم من أن الاحصاءات العالمية تؤكد أنه يوجد في كل مدرسة نسبة تتراوح بين 5 إلى 10% من الطلاب يعانون من مشكلات تعليمية وصعوبات في التعلم، وغيرها من المشكلات، إلا ان هذه المراكز تواجه مشكلات في عمليات دمج طلابها بالمدارس، حيث من الملاحظ ان هناك عدم تقبل للطفل المعاق لدى جميع شرائح المجتمع، كما انه ينظر إليه كطاقة معطلة، على الرغم من أن هناك حالات تصل إلى درجة كبيرة من القدرة على الاندماج في المجتمع، ولكن هذه النظرة السلبية، وعدم التجاوب يحولان دون تحقيق الدمج المنشود، والذي يزيد من ثقة هؤلاء الأطفال بأنفسهم لإحساسهم بالمساواة مع أقرانهم الأسوياء، وبأنهم يعيشون حياة طبيعية كباقي الأطفال.

تعاون الأسر

وأضاف أن هناك مشكلة أخرى تقف في طريق تقدم عمل المراكز، وهي عدم التعاون مع معظم الأسر، وعدم قيامها بالدور المطلوب منها، حيث إنه في كثير من الأحيان، وخلال الاجازات الصيفية يفقد الطفل نحو 50% من المكتسبات التي حصل عليها في المراكز، نظراً لعدم متابعة الأسر لأطفالها، ما يؤثر بدوره في تحسن الطفل، ويحول دون تقدمه إلى الأفضل.

التكاليف والرسوم

وذكرت سميرة سالم، مديرة مركز تنمية القدرات لذوي الاحتياجات الخاصة أن مشكلة التكاليف والرسوم، تعتبر أهم العوائق التي تواجه المراكز الخاصة، حيث إن تكلفة إنشاء مركز لذوي الاحتياجات الخاصة، مرتفعة للغاية، نظراً إلى حاجة المركز لعدد كبير من الفصول حيث لا يستوعب الفصل الواحد إلا عدداً قليلاً من الأطفال، نظراً إلى خصوصية الاعاقة والتي تستلزم العمل الفردي في أغلبية الأحيان، بالإضافة إلى الحاجة إلى عدد كبير من الكوادر المؤهلة في العديد من التخصصات المتعلقة بهذا المجال، هذا إلى جانب حاجة المراكز إلى وسائل تعليمية كثيرة ومتعددة.

وأشارت إلى ان هناك بعض الجهات، تقدم بعض الدعم المادي، لكنه في حدود ضيقة، ولا يفي بمتطلبات المراكز، مطالبة الجهات والمؤسسات الحكومية بتقديم الدعم الشامل لهذه المراكز، حتى تخفف العبء عن كاهلها، ولكي تستطيع القيام بدورها على أكمل وجه، إذ يجب أن يكون هناك تكامل وترابط أوثق بين المراكز الخاصة، والمراكز والمؤسسات الحكومية، لأن الهدف واحد، وهو خدمة هذه الفئة الغالية على قلوبنا جميعاً.

وأكدت ان المجتمع في حاجة إلى خطة طويلة الأمد للتوعية بالمعاق واحتياجاته، ومدى تأثير نظرة المجتمع السلبية في المعاق وأسرته، علماً أن هذه التوعية يجب أن تكون لجميع الفئات العمرية في المجتمع، من أجل تغيير هذه النظرة وتصحيحها لدى جميع أفراد المجتمع، وتوعيتهم بقدرات المعاق وحقه في الحصول على الفرص التعليمية، وفي جميع مناحي الحياة على قدم المساواة مع جميع أفراد المجتمع، مشيرة إلى انه يجب ان تحرص جميع الهيئات والمؤسسات على تقديم كل أشكال الدعم لهذه الفئة، وتوفير أماكن خاصة بها وخاصة في الطائرات، نظراً إلى معاناة الكثير من الأسر من عدم قدرتها على السفر مع أبنائها المعاقين.

دور الأسرة

ومن جانبه، أكد أيمن البرديني، اخصائي تخاطب، أهمية دور الأسرة في دعم عمل المراكز، حيث لا يصح أن يقوم المركز بالعمل منفرداً، وتكون الأسرة بمعزل عن البرامج التي يقوم بتطبيقها.

وأضاف ان هناك تجربة نفذت في مصر، وهي تجربة التأهيل المرتكز على الأسرة، والذي يقوم على تدريب الأسرة على كيفية التعامل مع الطفل كبديل للمركز، مع ضرورة ان تكون هناك متابعة أسبوعية من قبل المركز للتعرف إلى الصعوبات التي تواجهها هذه الأسر في ما يتعلق بتنفيذ البرنامج المعد للتعامل مع الطفل، وبغية اطلاعها على الأهداف الجديدة، لافتاً إلى ان هذه التجربة مناسبة لدولة الإمارات، نظراً إلى قلة عدد المراكز فيها.

بارك الله في جهودك الرائعه ^_^
التصنيفات
التربية الخاصة

استبيان عن العنف لدى ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس الدمج

هذا الاستبيان لغرض بحث أكاديمي في تخصص ماجستير علم الاجتماع
مساق العنف المدرسي وأرجو مساعدتيفي تعبئة الايتبيان
سائلة المولى التوفيق لكم..

الاستبيان
http://www.estebyans.com/estebyan.ph…SaRxpDslsBjPzS

تابع الاستبيان
http://www.estebyans.com/estebyan.ph…YRb7kKatn0eEcM

التصنيفات
الصحة والطب الرياضي

الاحتياجات الغذائية لطلبة المدارس

الاحتياجات الغذائية لطلبة المدارس

الاحتياجات الغذائية هي أقل كمية من العناصر الغذائية التي يمكن بواسطتها المحافظة على سلامة الجسم و أداء وظائفه الطبيعية، وتختلف الاحتياجات الغذائية باختلاف أعمار الطلبة ونشاطهم البدني وحالتهم الصحية. وبصفة عامة يحتاج طلبة المرحلة الابتدائية إلى كميات أقل من العناصر الغذائية مقارنة بطلبة المراحل الإعدادية والثانوية.
وعادة يكون النمو بطيئاً خلال المرحلة العمرية 6-10 سنوات ويتساوى الأولاد والبنات في الطول والوزن (وأن كان ذلك يعتمد على عوامل أخرى وراثية وفسيولوجية) لذا نجد أن الاحتياجات الغذائية متساوية للجنسين عند هذه الفئة العمرية. وعندما يدخل الطالب المرحلة الإعدادية والثانوية تبدأ عنده أعراض البلوغ والنمو السريع، وغالباً يزداد النمو بشكل سريع قبل ظهور علامات النضج الجنسي ويصل النمو ذروته في سن 12- 13 سنة عند البنات وفي سن 14-15 سنة عند الأولاد، وهذه الأرقام عبارة عن معدلات وقد يبدأ النمو السريع قبل سنتين أو بعد سنتين من هذه المعدلات.
وحتى قبل البلوغ فإن الأولاد والبنات يكونون في حجم متساوٍ، ولكن عندما يبدأ البلوغ فإن النمو وبخاصة الطول يزداد عند البنات قبل الأولاد وتكون البنت أطول من الولد في نفس العمر، وبالرغم من أن الأولاد يبلغون في سن متأخرة عن البنات إلا أنهم يلحقونهم في الطول ويزدادون عليهم طولاً بعد سن 14 سنة.
الطاقة الحرارية:
تعتمد احتياجات الطاقة الحرارية لطلبة المدارس حسب العمر والجنس ومقدار النشاط البدني المبذول يومياً، وبصفة عامة فإن احتياجات الطاقة للأولاد والبنات خلال المرحلة العمرية 6-10 سنوات متساوية وتتراوح بين 1800-2000 سعر حراري في اليوم. وترتفع كمية الطاقة التي يحتاجها المراهقين الذكور إلى 2500 سعر حراري في المرحلة العمرية 11-14 سنة وتصل إلى 3000 سعر حراري عند عمر 15-18 سنة. أما عند المراهقات فتكون كمية الطاقة التي يحتجن إليها أقل من المراهقين وتبلغ حوالي 2200 سعر حراري خلال المرحلة العمرية 11-17 سنة.

البروتين:
هناك نوعان او مصادر للبروتين : مصادر نباتية مثل البقوليات (فول، عدس، حمص، فاصوليا….) وقد تكون بعض الخضار مصدرا له ولكن ليس مصدرا رئيسيا) وقد يكون مصدر البروتين مصدرا حيوانيا (لحوم، دجاج، سمك، حليب، بيض، تونة ) لذلك فانه يجب التنويع من هذه المصادر لكي نحصل على الاحتياج اليومي منه حتي لا يصاب الإنسان بنقص في الصحة او خلل في الجهاز المناعي الداخلي
كما تفيد البروتينات في بناء الكتلة العضلية في جسم الإنسان ولها دور كبير في عملية بناء الأنسجة وتجديدها ومن أمثال ذلك الشعر والأظافر فتناول البروتينات يساهم في صيانة الجسم ومكوناته ، كذلك فإن الهرمونات و الإنزيمات تتكون من مواد بروتينية ويعطي غرام واحد من البروتين حوالي 4 سعرات حرارية.
وتتوقف الاحتياجات الغذائية من البروتين لطلبة المدارس على معدل النمو ونوعية البروتينات الموجودة في الوجبة الغذائية، فالمعروف أن البروتينات ذات المنشأ الحيواني تحتوي على جميع الأحماض الامينية التي يحتاجها الجسم، أما البروتينات ذات المنشأ النباتي فغالباً ما ينقصها نوع أو أكثر من هذه الأحماض ويحتاج تلاميذ المرحلة الابتدائية (7-10 سنوات) حوالي 28 غرام بروتين في اليوم وترتفع هذه الكمية إلى 45 غرام و 59 غرام للمراهقين في المرحلة العمرية 11-14 سنة و 15-18 سنة على التوالي. وتتساوى البنات مع الأولاد في احتياجاتها من البروتين عند عمر 11-14 سنة، ولكنهم يحتجن إلى كميات أقل من الأولاد في المرحلة العمرية 15-18 سنة.
الدهون:
تعتبر الدهون مصدر مكثف للطاقة الحرارية وحوالي غرام واحد من الدهون يعطي 9 سعرات حرارية، وقد كان في السابق يوصى بأن لا تتجاوز الطاقة المتناولة من الدهون عن 30% من الطاقة المتناولة في اليوم. ولكن التوصيات الحديثة لمنظمة الصحة العالمية تشير إلى أن لا تتجاوز الدهون 20% من الطاقة الكلية، وهذا راجع إلى ازدياد نسبة زيادة الوزن والسمنة عند مختلف فئات المجتمع وإلى علاقة الدهون (بخاصة الحيوانية) بأمراض القلب. وينصح دائماً بالتقليل قدر الإمكان من استخدام الدهون الحيوانية واستبدالها بالزيوت النباتية بخاصة زيت الذرة وزيت عباد الشمس.
الكربوهيدرات:
تعتبر الكربوهيدرات المصدر الأساسي للطاقة الحرارية وكل غرام واحد من الكربوهيدرات يوفر 4 سعرات حرارية ويجب أن توفر الكربوهيدرات 45-60% من السعرات الحرارية التي يحتاجها الطالب وهذا يتوقف على عمر الطالب ونشاطه البدني. وتوصي منظمة الصحة العالمية بأن يكون جزء كبير من الكربوهيدرات المتناولة من الحبوب الكاملة وذلك لأهمية تناول كميات كافية من الألياف الغذائية التي توجد بكثرة في نخالة القمح والحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والمكسرات.
الفيتامينات:
تفيد الفيتامينات في تنظيم عمليات الصيانة والنمو في الجسم ومقاومة الأمراض وبعضها ضروري لتحويل وتمثيل الطاقة الحرارية في الجسم وهناك نوعين من الفيتامينات: فيتامينات ذائبة في الدهون وهذه تشمل فيتامينات أ، د، هـ، ك، وفيتامينات ذائبة في الماء وتشمل فيتامينات ب وفيتامين ج.
وتزداد احتياجات طلبة المدارس لمعظم الفيتامينات خلال مرحلة المراهقة (11-18 سنة) وذلك لتلبية متطلبات النمو وعادة ما يعاني بعض الطلبة من نقص في بعض هذه الفيتامينات خاصة فيتامينات أ، ج نتيجة عدم تناول وجبات غذائية متوازنة. وهذا يؤثر على حصول أعراض نقص هذه الفيتامينات على هؤلاء الطلبة.

العناصر المعدنية:
تساعد العناصر المعدنية في التفاعلات الكيميائية الحيوية وتحافظ على التوازن الحامض القاعدي في الجسم وكذلك لعملية بناء الأنسجة والعظام والوقاية من الأمراض ويحتاج الطلبة في مرحلة المراهقة إلى زيادة ما يقارب 50% من الكالسيوم والفسفور التي يحتاجها طالب المرحلة الابتدائية وذلك لمتطلبات النمو السريع بخاصة في زيادة الطول عند مرحلة البلوغ. وتكون احتياجات البنات من الحديد أكثر من الأولاد وذلك لتعرض البنات للدورة الشهرية وتعويض الحديد المفقود في الدم.

الماء:
بالرغم من الأهمية الصحية للماء لطلبة المدارس إلا أنه لم يعطى الاهتمام الكافي من قبل الأسرة والمدرسة ويشكل الماء نسبة عالية من تركيب الجسم ويعتبر عنصراً ضرورياً لإتمام جميع التفاعلات الكيميائية في الجسم وفي نقل العناصر الغذائية أثناء العمليات الحيوية في الجسم ولتنظيم درجة حرارة الجسم، كما أن الماء يدخل في تركيب أنسجة الجسم وخلاياه. ونقص تناول الماء أو السوائل يسبب التعب والإرهاق وضعف التركيز وضعف الإنجاز الرياضي عند طلبة المدارس.
يفقد الجسم الماء عن طريق العرق والتنفس، وتتوقف كمية الماء التي يحتاجها الطالب حسب وزنه وعمره والنشاط البدني، وبصفة عامة يحتاج طلبة المدارس حوالي ربع كوب من الماء يومياً لكل كيلو غرام من وزن الجسم وأن كان ذلك يتوقف على حرارة الجو والرطوبة ومقدار النشاط البدني. ( منقول للفائدة )

الشارقة

شكرا استاذى العزير محمد على المعلومات القيمة

الشارقة

<div tag="1|80|” >

شكرا استاذ محمد على المعلومات المفيدة

بارك الله في جهودكم الرائعه
التصنيفات
التربية الخاصة

مسؤوليات الوالدين نحو ذوي الاحتياجات الخاصة

الاقتناع بأن عليهم واجباً تجاه المعاق يبدأ بالابتسامة الدافئة والحماية المطمئنة وينتهي بتعليمه ما باستطاعته ليخدم نفسه والآخرين .
ــــــ بذل أقصى مايستطيعون من جهد في تدريبه على أسس الحياة اليومية ومبادئها العملية كتناول الطعام وارتداء الملابس والمشاركة في الأعمال المنزلية البسيطة .
ــــــ الإحساس بوجوده والاعتراف بإمكانياته على ضآلتها وتعزيزه عند كل نجاح مما يولد لديه مشاعر القدرة والثقة بالنفس .
ــــــ عدم السخرية منه أو الاستهزاء به أو تذكيره بما هو فيه حتى وإن كان عن طريق المزاح والمداعبة .
ــــــ الابتعاد عن أسلوب المقارنة بأخوته بغية إثارته وخلق الحماس عنده حرصاً على ألا تتفجر لديه روح الحسد والغيرة .
ــــــ عدم عزله عن الناس وعن المشاركة وبخاصة خلال حياته الاجتماعية داخل الأسرة لأنه بالمعايشة يكتسب المباديء والقيم .
ــــــ التعرف على واقع الاعاقة بكل وجوهها ومضاعفاتها حتى يستطيعوا مساعدته في التغلب عليها وفي وضع برنامج عملي لها .
ــــــ إخضاعه للمعالجة الطبية والتأهيل الاجتماعي بالتعاون مع المؤسسة المتخصصة .
ــــــ عدم تكليفه بأعمال تفوق قدرته حتى لايصاب بالإحباط أو تعزيز صور القصور والعجز لديه .
عدم توقع الكثير منه وعدم اللجوء إلى عقابه أو إلى التعامل معه بقسوة حتى إذا أخطأ .
ــــــ تجنب الحماية الزائدة والخوف المفرط لأن ذلك يحرمه من إمكانيات التعلم والانخراط والمواجهة والاستقلالية .
ــــــ عدم إفساح المجال للمعاق باستدار الشفقة ليحصل على امتيازات ومكاسب ليست من حقه .
ــــــ عدم الانصياع أو الجري وراء مايقترحه الأصدقاء وأدعياء المعرفة بل التمسك بإرشادات الطبيب والمعالج المختص وإبقاء الاتصال مستمراً معهما وإعلامهما بكل مايستجد في هذا الواقع .
ــــــ اتباع أسلوب متوازن في المعاملة أي عدم الإفراط في التدليل باعتباره عاجزاً وعدم القسوة نتيجة اليأس ونفاذ الصبر ممايعني ضرورة الأخذ في الاعتبار أن واقعه ليس مؤقتاً كما أنه ليس كسائر الناس .
ــــــ العمل على منع تكرار حدوث الإعاقة وذلك عن طريق اتباع الإجراءات الوقائيه المعروفة .
ــــــ التواصل مع الأسر الأخرى التي لديها أطفال معاقين لتبادل الخبرات وتبادل الدعم ثم لتنظيم الجهود .

الشارقة
ما شاء الله كتبت فابدعت

كل الاحترام والتقدير

نأمل دوام التواصل

الأخت الكريمة "قصودة"
حقاً هناك مسؤولية على الأسرة نحو أفرادها ذوو الحاجات الخاصة .. ولكن هذه الأسرة تحتاج لمراعاة مع ذلك لا نلقي عليها كل شيء بل دورها أساس و مكمل …
عموماً تحياتي لك
ودمت على المشاركات مستمرة وعلى الإبداع موفقة
الشارقة
التصنيفات
التربية الخاصة

مصطلح الاحتياجات الخاصة خطأ شائع تداوله

مصطلح الاحتياجات الخاصة خطأ شائع تداوله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ومع أول مشاركة لي معكم وأبدأها بهذا الموضوع الأساسي..بل أتمنى من كل أعماق قلبي أن يتم التفاعل بهذا الشأن
ويؤخذ في عين الإعتبار ويتم تعديل مسمى المنتدى

بادئ ذي بدء ومع انتشار وإشاعة مصطلح (ذوي الاحتياجات الخاصة) بين الناس إلاَّ أنه مصطلح ليس صحيحا من الناحيتين اللغوية والعلمية رغم كثرة تداوله بينهم ، بل إن المصطلح الصحيح هو(ذوي الحاجات الخاصة With special needs ) فالأفراد لديهم في الأصل حاجة أو حاجات أو حوائج يتطلب إشباعها saturation ورعايتها وتأهيلها ( نفسيا و تربويا وتعليميا واجتماعيا وبدنيا..)و مصطلح الاحتياجات والحاجات لا يوجد اختلاف بينهما في المعنى ولكن الاختلاف الواضح في اللغة نحوياً. فمصطلح(احتياجات) مشتق من الفعل المضارع (يحتاج) بذالك حصل التحريف النحوي في الجمع لتصبح احتياجات؛ فبعض الناس يستدلون بـ(احتياجات) للجمع وهو خطاء نحوي شائع. والجدير بالذكر أن القرآن الكريم ذكر لفظة (حاجة)في حلة المفرد وفي الجمع (حاجات وحوائج) فلم يذكر (احتياجات) و من ناحية تعريف الحاجة كما ورد في قاموس ـ المعجم الوسيط ـ من إصدار مجمع اللغة العربية بالقاهرة(الحاجة)بمعنى الحاجة وجمعها حاجات. وكما ورد في ـ لسان العرب ـ لابن منظور _المجلد الثاني_ لفظة الحوج بمعنى (الحاجة). قال تعالى في سورة غافر ـ آية80 ـ (ولكم فيها منافع و لتبلغوا عليها حاجة في صدوركم..) وفي سورة يوسف ـ آية68 ـ (…إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها…)ومن الملاحظ أن القرآن الكريم لم يذكر لفظة احتياجات بل أورد (حاجة) للمفرد (حاجات و حوائج )للصيغة الجمع والحاجات نوعان : الحاجات الأساسية ( أولية ), والحاجات المكتسبة(ثانوية متعلمة) من ضرورات التوافق النفسي عند الإنسان العادي وغير العادي. بينما الحاجات الخاصة عند الأفراد غير العاديين Exceptional Individuals هي حاجات يختص بها الأفراد غير العاديين كل من متفوقين موهوبين… أو معوقين…, وهذا ما دعا لتسميتها الحاجات الخاصة special Needs تمييزا لها عن الحاجات التي يشترك فيها الناس عامة, والجدير بالذكر أن الدليل الموحد لمصطلحات الإعاقة والتربية الخاصة والتأهيل الصادر من المكتب التنفيذي لمجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية لمجلس التعاون الخليجي استخدم رسميا مصطلح (الحاجات الخاصة). إذ من خلال ذالك يتبين لنا أن التسمية بذوي الحاجات الخاصة أصح علميا من التسمية بذوي الاحتياجات الخاصة, التي يجب علميا تداولها بين سائر الناس, آمل أن يكون قد وصل إليكم ذالك .. والحمد لله رب العالمين. والشكر الجزيل لكم على اتاحة الفرصة لنا معكم جميعا في خدمة شريحة غالية على قلوبنا جميعاً في المجتمع هم أبنائنا من ذوي الحاجات الخاصة … والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا وحبيب قلوبنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وأصحابه الميامين وسلم تسليماً كثيراً
أخوكم /نذير بن خالد الزاير
تحياتي
ابن من أبناء قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود بالرياض

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد

الشارقة

أيها الأستاذ والكــاتــب: نــذيــر الزاير موضوعك متميز ويشد الإنتباه
ملاحظتك دقيقة وفي الصميم ونتمنى تطبيق هذا المصطلح الصحيح على أرض الواقع
بين المتخصصين أنفسهم ومع وسائل الإعلام وأفراد المجتمع ؛ ليشيع ويتم ائتلافه وتلافي هذا المصطلح الشائع والخاطىء
كما نستفيد مما طرحته أن العلم الذي ينشر لابد أن يؤخذ في الحسبان أو لابد وأن يراعي اللغة النحوية الصحيحة
وأختم كلامي .. أنه هنيئاً لذوي الحاجات الخاصة بأمثالك والكاتبين المبدعين . كيف لا؟! وأنتم أحبائهم ..
وهنيئاً للمنتدى والأعضاء القائمين عليه أيضاً بوجود كُتّاب تربويين مبدعين في طرح هذه المواضيع اللافتة والأفكار المشرقة
والمضيئة بأسلوب واضح ومشوق فجعلها الله دوما عامره وبعطائكم مستمره وأنتم لها وتنتصرون بهم إنشاء الله ..

السلام عليكم ورحة الله وبركاته
اخي الأستاذ العزيز ابن القطيف

اتقدم لك بخالص الشكر والعرفان

والإسم سيؤخذ في عين الإعتبار ان شاء الله حيثما تفضلت

لفته رائعة من انسان رائع
ونفع الله بك أخوانك في المنتدى وذوو الحاجات الخاصه

شكرنا وتقديرنا للأخ ابن القطيف على هذا التوضيح اللغوي والذي سنأخذه بعين الاعتبار

ونرحب به في مدونة التربية الخاصة أجمل ترحيب متمنين دوام التواصل

الشارقة
كم كانت فرحتنا كبيرة بقراءة ما خطت به يدانا ولا حرمنا الله من وجودكم ومتابعتكم لكتابتنا فبكم نزداد ارتقاء وعطاء..،
فيسعدنا تواصلكم وثنائكم وعلى ما احتوت به كلماتكم العذبة وآرائكم النيرة التي لا نستغني عنها دوماً ،والتي تثري على ما نكتبه
والتي دائما تكمل أهدافنا جميعاً التي نسعى لتحقيقها في خدمة أخواننا ذوي الحاجات الخاصة ..
وإن شاء الله نلتمس منكم التفاعل بتصيح هذا المصطلح في هذا المنتدى
وفي كل الأماكن الرسمية المهتنية بذوي الحاجات الخاصة و على وسائل الإعلام …
نسأل الله للجميع التوفيق والسداد .
تحياتي لكم جميعاً
أخوكم : نذير بن خالد الزاير
حبيب ذوي الحاجات الخاصة

إن المصطلح الصحيح هو(ذوي الحاجات الخاصة With special needs ) فالأفراد لديهم في الأصل حاجة أو حاجات أو حوائج يتطلب إشباعها saturation ورعايتها وتأهيلها ( نفسيا و تربويا وتعليميا واجتماعيا ..
مشكور الأخ ابن القطيف على هذة المعلومة و التطرق لهذة الفئة فى المجتمع

أختي العزيزة " أسوار " كم كان و يكون لك بمرورك الكريم على مواضيعنا دور بارز في الفعالية ..
و دمت مستمرة على العطاء و في سماء ابداع محلقة
وإنشاء الله بوجودكم وبتفاعلكم يتم تطبيق كل ما فيه الخير والصلاح
الشكر والتقدير على الموضوع الممتع
التصنيفات
التربية الخاصة

“الهلال” تقدم مساعدات لكفالة 190 طالباً من ذوي الاحتياجات

“الهلال” تقدم مساعدات لكفالة 190 طالباً من ذوي الاحتياجات
أبوظبي – حسين الصمادي:

اعتمدت لجنة دعم طلبة العلم من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة بهيئة الهلال الأحمر تقديم المساعدات اللازمة لكفالة 190 طالباً وطالبة في أبوظبي وبني ياس من الفئات التي تعاني ظروف الإعاقة وتنطبق عليها اللوائح المنظمة لقبول طلبات كفالة طلاب العلم للحد من معاناة تلك الفئات التي تقف ظروفهم المادية عائقاً أمام تمكين عائليها من سداد المصاريف الدراسية اللازمة والمستحقة عليهم في مراكز رعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة.

وأكد المتطوع عبدالله المزروعي رئيس لجنة مساعدة طلاب العلم بهيئة الهلال الأحمر ان الهيئة حريصة على تفعيل جهودها الانسانية تجاه فئة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتبارها من الشرائح الأكثر خصوصية في المجتمع والتي تلقى قضاياها قبولاً ودعماً على أعلى مستوى ضمن المساعي الحثيثة للنهوض بخطط وبرامج الهيئة الانسانية والخيرية على الساحة المحلية مشدداً على الدور الذي تضطلع به قيادة البلاد الحكيمة في دعم المسيرة الانسانية بالبلاد وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وبدعم الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والمتابعة الحثيثة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس هيئة الهلال الأحمر. لافتاً الى ان المشروع الذي تنفذه الهيئة سنوياً يهدف الى سداد قيمة المصاريف الدراسية للطلبة من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة من المقيمين بالدولة غير القادرين على تحمل تلك التكاليف لينال ابناؤهم فرص التأهيل والرعاية اللازمة في المراكز المتخصصة برعاية تلك الحالات وتعليمهم.

وأكدت ناعمة المنصوري مديرة مكتب مساعد سمو رئيس هيئة الهلال الأحمر للشؤون النسائية نائب رئيس لجنة مساعدة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة ان اللجنة وافقت على مساعدة 190 طالباً في ابوظبي وبني ياس ضمن مشروع كفالة طلاب العلم الذي تنفذه “الهلال” لدعم الفئات غير القادرة على تحمل المصاريف الدراسية اللازمة لأبنائها من غير المستفيدين بالتعليم المجاني بالدولة موضحة ان المساعدات تخضع لمعايير تشترط الإقامة بالدولة وعدم القدرة على سداد المصاريف الدراسية بناء على ظروف ووثائق تؤكد تلك العقبات المادية. لافتة إلى المتابعة المتواصلة من سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس هيئة الهلال الأحمر لجهود الهيئة في هذا الصدد والمساندة القوية والاهتمام المتواصل من سمو الشيخة شمسة بنت حمدان مساعد سمو رئيس الهيئة للشؤون النسائية.

وقالت ان واقع ذوي الحاجات الخاصة في الدولة يشهد ازدهارا ونموا يدعو الى التفاؤل في ضوء الخطوات الرامية لدعم حقوق تلك الفئة العزيزة على قلوبنا في المجتمع بنيل فرص التأهيل والتدريب تمهيداً لدمجهم في المجتمع كأقرانهم الأصحاء مشيرة الى استعداد الهيئة لتقديم كافة اشكال الدعم الممكن لتلك الفئة لتنال حقوقها كاملة وتنهض فوق معاناتها وتتغلب على ظروف الإعاقة بالتحدي والصبر والمثابرة.

ما شاء الله عليك متابعة جدا مميزة للاخبارالتربوية

وان شاء الله سنرى في القريب العاجل دمج كامل لذوي الحاجات الخاصة في مختلف مؤسسات المجتمع