يمكنكم الحصول على الكثير من المصادر والتدريبات الخاصة بالصف العاشر والحادي عشر من خلال التسجيل في موقع
www.englishminds.com
مع أطيب الأمنيات بالنجاح للجميع
من واقع العمل والتجربة والتحاور احب ان اطرح التساؤل :
ما سبب احجام المدارس عن المشاركة في مسابقات التميز ؟
يجب ان لا نكون مثاليين في طرحنا … تكلم بصراحة .
حسب ما رأيت أو سمعت في الميدان التربوي وخااصة ما يخص المنطقة:
* بأن كثيرا ما تدخلت الأهواء في نتائجهاا.. وتغيرت النتائج
وتبدلت في اللحظاات الأخيرة
وهذا ما حدث لى شخصيااا..
* جوائز رديئة النوع كهواتف المحمول والتي أتضح فيما بعد أن
إحدى الشركات أعطتها المنطقة كدعاااية وبالمجاان وإن كان ثمنها لا يزيد عن 150درهم..
* كان هناك تكريم للطلبة الفائزين في الحصول على أعلى الدرجاات
وكانت الجوائز ساعات لا تعمل
* بعضاا من المسابقاات شروطهاا تعجيزية ..
أكتفي بهذه الأمور .. يمكن في جهاات لن توافقني الرأي ولكن أخي الفاضل أنت أردت تعليقنااا بعيدأ عن المثالية…
واختلاف الرأي لن يفسد للود قضااايا..
الاسباب كثيرة ولعل اهم الاسباب كثرة الاعباء
وضغوطات العمل في المدرسة وخارجها وخاصة
بعد استخدام التكنلوجيا زادت الاعمال وأصبحت
اكثر تعقيدا … هذا رأيي
وعد الروح
وأود إضافة نقطة ليس المهم في نوعية الجائزة ولكن في مدى تقدير جهد المعلم لأنه بذلك ضغط على نفسه فوق ضغط عمله في المدرسة فمن المفروض تشجيعه على الأقل حتى يكون لديه حافز للقادم
شكرا على الصراحة والافادة
انا ركزت على الصراحة لاني من الميدان وفي الميدان ألاحظ النفخ في الكثير من المسميات والمشاريع وهي لا تمس الطالب بأي فائدة والمشروع بكل توثيقاته والسيناريو صنع للجائزة وبمجرد تدشين الفائز يتم قبر المشروع مباشرة …..
بخصوص رداءة بعض الجوائز وعدم صلاحيتها بالمرة يكون لها اثر سلبي …. زميل لنا كرم طلابه في ساحة الطابور بمثل هذه الجوائز … كانت ردة فعل الطلاب بأن رموها في المهملات في طريق دخولهم الصفوف ….
وعلى زحمة العمل وقلة من يفهم في التوثيق اظن عدم المشاركة افضل لانه الوقت والمشاركة ستكون على حساب اضاعة وقت العمل والطلاب .
والتوثيق والاعداد حسب ما رأيت من بعض الاخوان يأخذ وقت طويل من الليل والنهار … وفي النهاية لا تضمن الفوز … كما حصل في السنة الماضية حجبت بعض الجوائز .
اسعدتنا مشاركتك .
وتبقى ادارات المدارس تلتزم بتوجيهات الوزارة في الحصص
وتوزيع الانصبة شيئ حساس في المدرسة … ولكل مجتهد نصيب ودام انه توجد هناك اناس فازوا وبالرغم من ضيق الوقت وقلة الدعم الا انهم تغلبوا على ذلك ونالوا مرادهم .
المهم يتميز في عمله وان لم يكن له نصيب في الجوائز والمسابقات الكبرى هناك مسابقات فردية لا تحتاج ذلك الاعداد ….
مثلا مدرستنا في الانشطة الرياضية متميزين … عرفنا كيف تؤكل الكتف .
بالعكس استاذة وعد الروح …. التقنيات جعلت التعليم ممتع والجهد المبذول اقل …
هناك اسباب اخرى …
اذكر منها مثلا الاجتماعات والندوات الخاصة بالمسابقات هذا العام كانت تعقد في ايام عطلة نهاية الاسبوع …. اظن انها جزء مخصص للاسرة وللراحة بعد عناء اسبوع شاق وطويل .
هذا شيئ بسيط …. وهناك اساب اهم .
وعد الروح
وعد الروح
أخي الكريم …
جميل أن نكرم المتميزين … فالحاجة إلى التقدير كامنةفي دواخلنا ..وفي محطات معينة يحتاج فيها كل منا إلى دافع أو حافز حتى يتمكن من الاستمرار في طريق التميز .. حتى لو كان هذا الحافز كلمة شكر .. أو شهادة تقدير … ولكن سلوكيات معظم الناس للحصول على جوائز التميز .. أصبحت غير مقبولة ..ومن وجهة نظري أصبحت سلبياتها أكثر من إيجابياتها …لدرجة أني أتمنى عندما ألاحظ ممارسات من يتقدمون للجوائز في الميدان أن تلغى جميع هذه الجوائز .. وطبعا ليس هذا هو الحل … أعتقد أن المشكلة تكمن في طريقة التوثيق لهذه الجوائز .. فهي تحتاج إلى إعادة نظر ..وأيضا طريقة التحكيم خاصة فيما يتعلق بالزيارات والمقابلات .. ومن خلال تجاربي سأذكر هنا بعض الأمثلة : * معلمة فازت بالجائزة ( فئة المعلم المتميز ) ولكنها مكروهة من جميع الطالبات دون استثناء .. أين التميز في معلمة لم تستطع أن تحقق شيء ضروري جدا وهو حصولها على حب واحترام طالباتها .. والأمر من ذلك أنها تسمعهن ألقاب لايصح أن تلفظها أي إنسانة تربوية .. وعندما فازت .. سمعت الطالبات يرددن.. (( لو أن اللجنة سألتنا عن رأينا لقلنا لهم أنها لا تستحق التميز أبدا ) نحن نكرهها ونكره مادتها .. ولكن كل ما هو موثق يدل أنها متميزة !!!! * اختصاصية اجتماعية جمعت كل الأعمال والمشاريع في المدرسة وبعلم الإدارة وسجلتها باسمها .. سرقت أعمال وتعب الآخرين ( عيني عينك ) أعمال متميزة فعلا .. بل استعملت شهادات غيرها بتغيير الأسماء باستخدام برامج الفوتوشب .. وفاااااااااااااازت بالجائزة ( فئة الاختصاصي الإجتماعي المتمز )!!!!!!!!!! * إدارة مدرسة أثناء تقديمها للجائزة كانت هناك حالة استنفار عظمى .. حيث تم حجز الطالبات في الفصول وتجنيد معظم المعلمات في عمليات التوثيق بل والبقاء في المدرسة حتى ساعات متأخرة من الليل .. وتم تأسيس غرف مصادر بأجمل الديكورات وأحدث الأجهزة وتحلف الطالبات أن هذه الغرف لم تستعمل إلا للجائزة أثناء مرور اللجنة وأقفلت بعدها وأصبحت لاتفتح ولا تستعمل إلا للزوار .. هل هذا هو التميز الذي نريد ؟؟؟؟؟ هذه هي الحالات السائدة في الميدان إلا من رحم ربي وهذا أخي الكريم غيض من فيض |
أما انا كشخص عادي اريد الكل يساعدني من المديرة للفراش ومن اولادي لأولياء الامور وهذا شيء صعب وليس بالسهولة أن اجعل الكل يساهم معي في تحقيق نجاح شخصي . الذي سيسعدني شخصيا لكن هل سيسعد المحيطيين بي . بعد أن اثقلت عليهم بالتعاون المطلق معي .
….اعتقد أن رسالتي وصلت ….
بداية أنا سوف أتكلم عن قسم الجائزة المخصص للطالب المتميز .. وليس للمدرسة ..
أنا شخصيا قد شاركت في هذه المسابقة .. وفزت فيها أيضا ..
وتسلمت الجائزة مباشرة من سموا الشيخ سلطان ..
وهي كانت جائزة قيمة وهي عبارة عن ساعة يد فاخرة ..
المهم أن ذلك كان عندما كنت في الصف الرابع .. أي منذ سبـ7ـع سنوات ..
كانت مؤهلاتي للمسابقة هي مجرد شهادة من مركز لتحفيظ الأحاديث ..
وبعض الشهادات المدرسية التي كانت علاماتها جيدة .. وحسب ..
وقد فكرت في الترشح بعدها عدة مرات .. ولكني لم أتأهل إطلاقا ..
بالرغم من أني قد أرفقت شهادات أخرى من مراكز الحديث .. والقرآن الكريم ..
وشاركت في مسابقات سباحة .. وكرة قدم ..!
وبينما أنا أتسائل عن السبب ..
قرأت في الجريدة شكوى لرجل .. مواطن الجنسية ..
يشكو بأن ابنه – وهو في الصف السادس – لم يتم قبوله بالرغم أن معدله كان 99%
وكان مشاركا في نشاطات المكتبة ..والنشاطات الرياضية ..
وله شهادات من نوادي شهيرة ..وشهادات تزكية من معلميه ..
وشهادات حفظ للقرآن والحديث الشريف من مراكز كبيرة وشهيرة ..
!!!!
إذا أعزائي يتضح لنا أن هناك خطأ ما .. يجب البحث عنه بسرعة لاستئصاله ..
هل ترون تخفيف الشروط ؟؟
أم زيادة عدد الفائزين ؟؟
أم ماذا ؟؟
أرجو ألا أكون قد أطلت عليكم ..
وفي انتظار الردود ..
ما سبب احجام المدارس عن المشاركة في مسابقات التميز ؟ .
|
اذا كان السؤال عن احجام المشاركة في المسابقات
فهناك بعض الاجابات قصدت جوائز تميز الأداء التربوي.
ومن وجهة نظري هناك فرق.
..
عدم مشاركة المدارس في المسابقات الطلابية جريمة في حق الطالب
والمفترض ان يحاكم ويحاسب مدير المدرسة والاختصاصي الاجتماعي ومشرف النشاط عن اسباب حجب التنافس والتسابق عن الطلاب.
ليست المدارس لحشو ذهن الطالب بما ورد في الكتب فقط.. والكن المدارس لبناء الشخصية المتكاملة. (ولا اقصد هنا ان يطغى النشاط والمسابقات على التعليم.. ابدا ابدا.. )
..
جوائز تميز الأداء التربوي..
هناك أسباب كثيرة للاحجام عن المشاركة في جوائز التميز
منها على سبيل المثال لا الحصر:
1// الخوف من الفشل.
2// الخجل وعدم تقدير الذات.
3// عدم الاهتمام بالتوثيق.
4// قصور واضح في الأداء.
5// التقاعس وحب الراحة البدنية (تبلد – عفوا )
6// فقدان الثقة بادارات الجوائز (المحسوبية وماشابه)
.. وغيرها..
..
للاخوة والاخوات الافاضل الذين ذكروا ان هناك جوائز غير مناسبة ترمي بعد التكريم مباشرة
لم لا نعود طلابنا ان التكريم جائزة معنوية.. وليست مادية
فلا يهم ما اعطوني.. بقدر ما يهمني انهم قدروني
وأمام جميع الطلاب كرموني وصفق لي الجميع.
..
في احدى المدارس الخاصة بامارة الشارقة
يكرم الطلاب دوريا.. بهدايا رمزية جدا.. جدا.. جدا
ولكن طلاب المدرسة يفخرون بهذا التكريم..
لان مدير المدرسة شخصيا يقف امام طابور الصباح ويقدم الهدية الى الطالب المتفوق.
وهذا مانريد ان نعلمه لآبنائنا.
..
عذرا على الاطالة.. وللموضوع بقية.
صحيح ما تفضلت به ان المدارس ليست لحشو المعلومات وقضية النشاط والتميز يجب ان تعطى اهتماما كافيا ومساحة اكبر من الموجود
قد يكون من اسباب الاحجام عدم وجود رغبة وغياب التخطيط على ساحة المدرسة لان امر مثل هذا يحتاج الى متابعة وخبرة كبيرة اذا كانت الجائزة ذات العيار الثقيل .
لكن على كل هذه المشاركات هناك مسابقات وجوائز مثل ما اسلفت لا تحتاج الى ذلك الاعداد الكبير ….
اذكر على سبيل المثال عندنا هذا العام بالمدرسة ركزنا على قضية المشاركات الخارجية وشاركنا بالتحديد في مسابقة التفوق للغة العربية وعندنا مجموعة كبيرة تجاوزا الاختبار وفي الختاك الطالب وحقق طالب من طلابنا مركز متقدم على مستوى المنطقة ومثل المنطقة على مستوى الدولة .
وعاقدين العزم على مسابقات اخرى للعلوم والرياضيات .
مع ان الخامات موجودة من الطلاب ولن تعدم المدارس …. فقط الموضوع يحتاج الى تحريك بسيط من قائد المدرسة .
وبخصوص التكريم لاحظت اهتمام كبير من الطلاب بناحية الدروع وحتى الشهادات الورقية التي قد لا نعطيها اي اهتمام ….
وبانتظار البقية اكيد هناك المزيد .
حياك معانا
وتجربتك اظنك لن تنساها وخصوصا صعودك على منصة التتويج ….
صحيح الشروط قاسية جدا والتوثيق متعب اهم من المشارك نفسه ! .
( اعقلها توكل )
دائماً ما تضن ادرة المدرسة بأنها ليست بمستوى المسؤوليه لانه يفكر بالارتباطات الاخرى
وتصنع لنفسها حواجز وهميه وتقلل من شأنها
هذا رائي
السنه احجمت عن الذهاب للمدارس واعتمدت على انشطتنا الخارجيه وباذن الله بنفوز دون ما نحتاج ترجي ..لا مديرة ولا اخصائيه!
ادعولنا بس مو تدعون علينا..
هذى الكلمة اللي ودى اقولها للمديره قبل لا اطلع عنها..
ههههههه
فعلى عاتقهم تقع مسؤولية توصيل فكرة الترشيح للشرائح المستهدفة من جوائز التمييز
في اعتقادي هذا هو السبب الأساسي وقد تكون الأسباب التي ذكرت ثانوية
مجموعة انسان
الواسطة لا نستطيع اجتثاثها فهي موجدة في كل مجال ولا تقتصر على التربية …. علينا ان نبذل جهودا وهناك الكثير من يفوز ….والله الموفق .
بنت راشد
الله يوفقك ويبدل حالكم الى احسن حال .
ولد الامارات
اهل ابك اخوي … وتسلم على الرأي
كوني مواطنة وربة بيت وبالرغم من ذلك شاركت وبذلت كل جهدي
ولكن ما فزت واتشجعت هذه السنة وقدمت ومتأكدة ما بفوز لاتقولين اني متشائمة لكن
هذه الحقيقة . .
المفروض يؤخذ بيد المواطنة أكثر وخاصة في هذا الزمن مانحصل جيل مندفع للتميز انشاء الله
فاهمة قصدي
حاولي مرة أخرى فلابد من وجود خلل… فلجنة التحكيم مكونة من خيرة الأساتذة
وقامت اللجنة بدراسة الوضع الحالي وطرح المقترحات المناسبة لتطوير الخدمة، حيث ركزت على بناء شراكة بين موردي الخدمة و المدارس بما يضمن توفير أفضل أنواع الأغذية و تنوعها، وذلك تطبيقا لدليل المقاصف المدرسية المعتمد من المجلس وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية وهيئة الصحة، كما حرصت اللجنة على تحديد أصناف الوجبات الغذائية وتحديد الأسعار بحيث تكون مناسبة وبمتناول جميع الطلبة.
وقال هلال المرزوقي رئيس لجنة المقاصف المدرسية في مجلس أبوظبي للتعليم إن المجلس قام باختيار 27 شركة معتمدة لدى جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية لإدارة وتوريد الأغذية في المقاصف المدرسية للمدارس الحكومية بإمارة أبوظبي، وقد تم اختيار هذه الشركات لقدرتها على تقديم خدماتها من خلال كوادر مدربة حاصلة على شهادات برنامج التدريب بأساسيات سلامة الغذاء من جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، مشيرا إلى أن الإدارات المدرسية ستقوم بمتابعة عمل الشركات المزودة للخدمة في المدارس وستقدم في نهاية كل فصل دراسي تقريرا موجها إلى إدارة الخدمات المدرسية بالمجلس، يتم الإشارة فيه إلى جودة الأعمال المقدمة و مدى التزام الشركات بالشروط و الواجبات للخدمة، كما تلزم الشركات بتطبيق الملاحظات أو التعليمات الصادرة من قبل الإدارات المدرسية في حال وجود مخالفات أو معوقات تحول دون تقديم الخدمة بالصورة المطلوبة .
وبالتعاون مع جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية تم الاتفاق على إلزام الشركات باستيفاء الشروط اللازمة للمقاصف المدرسية لإصدار شهادة رقابة الأغذية من الجهاز وذلك لتقديم وتحضير وجبات غذائية صحية طبقا للمواصفات المعتمدة تفاديا لحدوث إي حالات تسمم غذائي .
ومن جهته شدد أحمد عبد الكريم آل شرف مدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع بالإنابة بجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية على أن المقصف المدرسي يعتبر مؤسسة غذائية يتم من خلالها تداول الغذاء ما يتطلب اهتماماً وحرصاً على ضمان سلامة الغذاء المقدم فيها خاصة وأنه يصل لأبنائنا الطلبة الذين نحرص دوماً على توفير الغذاء السليم لهم.
وأوضح أن دليل المقاصف المدرسية الذي أصدره الجهاز يتضمن الشروط الواجب توفرها في هذه المنشآت وتشمل العديد من الجوانب التي تكفل الحفاظ على الغذاء بدءاً من الموقع والبناء وصولاً للتخلص من المخلفات بطريقة سليمة، كما تتناول الاشتراطات جوانب عدة أخرى مثل المعدات والأدوات، مناطق التحضير، مراحل التداول، الصحة والنظافة الشخصية للعاملين، نظافة المكان، درجات الحرارة، النقل والتخزين، العرض والتعبئة.
وأشار الدكتور مبارك الدرمكي مدير قسم إدارة الصحة بالمجلس إلى دور المجلس في تقديم وجبات غذائية صحية تتوفر فيها العناصر الغذائية الأساسية، حيث تم إعداد دليل غذائي بالتعاون مع هيئة الصحة بأبوظبي يحدد المسموح والممنوع من الأطعمة التي يجب توافرها في المدارس، ومراعاة الفروق العمرية في المراحل المدرسية المختلفة، وتحديد كمية السعرات الحرارية التي يحتاجها الطالب خلال اليوم الدراسي، هذا بالإضافة إلى إعداد قائمة أسبوعية متنوعة من الأطعمة تحتوي على عناصر الغذاء المتكامل.
ونظر لأهمية توافر الغذاء الصحي في المقاصف المدرسية فقد تم التعاون مع أخصائيي تغذية من هيئة الصحة بأبوظبي للتحديد الطعام المتكامل للطلبة، كما أوضحت الدكتورة أروى المضواحي، مسئول أول في إدارة صحة المجتمع والمراقبة بهيئة الصحة- أبوظبي: أن الطالب يحتاج إلى خمس حصص من الفاكهة والخضار يومياً، ومن الصعب الحصول على هذه الحصص الموصى بها إذا لم يتم توفرها خلال ساعات الدراسة. ونظراً لعدم احتواء أي مادة غذائية على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الطالب خلال اليوم الدراسي فلابد من تنويع محتويات الوجبة المدرسية وضرورة توفير الغذاء المتوازن في المقاصف المدرسية، إذ أثبتت الدراسات أن مبادرات منع الأغذية الغير صحية في المدارس لها كبير الأثر في إعداد جيل يحمل عادات غذائية صحية ونقل هذه الثقافة إلى المنزل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم يبت لكم مسجات بمناسبة العودة للمدارس
ههههههههههههههههههههه
يالله شوفوها وادري انكم بتدعون لي صح يعني ( انتظر ردودكم )
—————————
هلا
البداية:
خلاص انتهى الي بينا
والله يوفقك
المرسل:
الاجازه
—————————
قريب او بعيد ومهما تغيب
مصيرك ترجع لي ؛؛؛؛
غصب او طيب
المرسل / المدرسه
———————————
¤*~ قريباً .. فلم الرعب القاتل ( العوده الى المدارس ) بطولة طالبه معذبه ~*¤ô§ô¤*~:::
—————————————
قريبا يتجدد اللقاء حبيبي كم اشتقت لحنان يديك المرسل ورقة الامتحان
——————————————
ثلاثه تقطع القلب:
مريض بلا طبيب
انسان بلا حبيب
دوام وماتقدر تغيب؛؛
————————–
البقاء والدووام لله
ننعى الى شخصكم
فقد
الغالية على قلوبنا
الاجازة
——————————-
ترقبو قريبا
باذن الله
وحصريا على قناة وزارة المعارف
الفلم المرعب العالمي
(( العودة للدوام ))
الحائز على جائزة نوبل لتعذيب المعلمات
.. بطوله نخبة كبيرة من الـ….
————————————
لا تحزنون إذا غبت
فجأة …لأني بأيامي
الأخيرة…ارجوكم تقبلوا
الخبر بنفس مؤمنة…
وسامحوني اذا قصرت معكم
لان لو بيدي اعطيكم اكثر
لكن هذي ….مشيئة الله
الوداااع،،
محبتكم : (العطلة)
———————————
نسمع صوت ينادى
وينكم
من زمان ما شفتكم
رحتوا وخليتوني وحيد
المنادى هو
الجامعة
———————————
تصدقي
اشتقت لك!
أنا أعترف
بعدك
حياتي
تختلف
تايهة
وحيدة
أصيح
باسمك
وارتجف
من كل شيء أتخيلك
ومهما تغيبي عني
آمل بكرة تجي
وبكل شوق
ها على شو اتفقنا
i want to Go to school !
استمارة بحث لمديري المدارس1.doc (27.0 كيلوبايت, المشاهدات 38) |
استمارة بحث لمديري المدارس1.doc (27.0 كيلوبايت, المشاهدات 38) |
وستتولى وزارة الصحـة تزويد وزارة التربية والتعليم بالمواد التدريبية والتوعوية بوباء أنفلونزا الخنازير والمشاركة في تدريب الكوادر الصحية في الصحة المدرسية على الاكتشاف المبكر للمرض والترصد الوبائي وطرق الإبلاغ ومكافحة العدوى، والمشاركة في برامج التوعية بوباء أنفلونزا الخنازير للكوادر التربوية والطلبة في المدارس، علاوة على المشاركة في إعداد دليل إرشادي للمعلم حول وسائل التوعية وطرق اكتشاف المرض وكيفية التعامل معه، وتزويد وزارة التربية والتعليم بالمواصفات الفنية لأجهزة قياس درجة الحرارة ومعقمات ومطهرات الأيدي، والمشاركة في الزيارات الميدانية للمدارس.
ووضع غياب توفير لقاح المرض وزارتي التربية والصحة في حالة تأهب مع قرب بدء العام الدراسي الجديد لوضع خطط بديلة واتخاذ الاحتياطات الصحية وتوعية الطلاب الذي يتوقع أن يتجاوز عددهم الـ 5 مليون طالب وطالبة في التعليم العام، بجانب طلبة التعليم العالي في 22 جامعة سعودية.
وكانت وزارة الصحة قالت أنها ستعطي طلاب المدارس اللقاح إذا دعت الحاجة بهدف الوقاية والتخفيف من نسب الإصابة ومضاعفات المرض، مشيرة إلى أنها ستغلق المدارس في حال انتشار المرض فيها، لحين التأكد من سلامة باقي الطلاب.
مقرر المدارس الأجنبية ف2.doc (364.5 كيلوبايت, المشاهدات 37) | |
D8رات الحفظ للمدارس الأجنبية 2.doc (151.5 كيلوبايت, المشاهدات 17) | |
أحاديث العاشر.doc (31.5 كيلوبايت, المشاهدات 9) | |
مقرر تعليم الكبار – ف2.doc (137.5 كيلوبايت, المشاهدات 8) |
وأوضح أن العجز في معلمي التربية الخاصة يتمثل في عدم وجود مختصين في تخصصات المعاقين مثل «الرعاية، والحركة، والتوحد، والنطق، والإعاقات السمعية، والبصرية»، وغيرها من الجوانب التي تخص كل من يندرجون تحت قائمة التربية الخاصة.
وأشار إلى أن «الوزارة ليست لديها إشكالية في الأمور اللوجيستية التي يحتاجها المعاقون، من حيث الإمكانات المالية، والأماكن والخدمات التي يحتاجونها»، مؤكداً أن ما ينقصهم هو العنصر البشري المدرب، الذي ينفذ برامج دمجهم في المدارس بسهولة ويسر، لافتاً إلى أن «عدد الطلاب المعاقين الذين تم دمجهم في المدارس بلغ 394 طالباً».
وذكر السويدي أن الوزارة تسعى إلى دعم فئة المعاقين على المستويات كافة، مطالباً بدعم المجتمع لهذه الفئة، من خلال وجود تبادل لأدوار الرعاية بين المدرسة والمنزل، وإيجاد قنوات للتواصل بينهما، مبنية على أسس وآليات تتعلق بالجوانب التعليمية، وأخرى تتعلق بجوانب الرعاية، سواء كانت على مستوى الصحة النفسية أو البدنية.
وأكد أن الوزارة تسعى إلى مواجهة هذا العجز في معلمي التربية الخاصة من خلال زيادة عدد المواطنين من الذكور والإناث المتخصصين في التربية الخاصة، إلى جانب الاستعانة بالخبرات المختلفة في المجال نفسه، سواء على الصعيد العربي، أو العالمي.
وتابع «من الصعوبات التي تواجهها الوزارة في هذا المجال عدم وجود جهات تعليمية من جامعات ومعاهد، تقدم برامج تعليمية بشكل مكثف في التربية الخاصة، وإخراج معلمين مؤهلين متخصصين فيها، على مستوى الدولة، لافتاً إلى أن كلية التربية التابعة لجامعة الإمارات هي الوحيدة التي تقدم برامج في هذا التخصص، لكنها بشكل عام تفتقر إلى التخصصات الدقيقة، مشيراً إلى محاولة سد العجز من خلال الاستعانة بالخبرات الخارجية.
وأشار السويدي إلى أن الوزارة وضعت خطة للتعاون المشترك مع جامعة زايد، بشأن تيسير آليات قبول وانتقال الطلاب من المعاقين إلى الجامعة، بداية العام المقبل، تعزيزاً للمبادرات الرامية لدمجهم في المؤسسات التربوية، وتبادل الخبرات والتعاون في إعداد الأبحاث العلمية والعملية في مجال التربية الخاصة من خلال لجنة مشتركة بين الجانبين، اشترطت خلالها الجامعة حصول الطلبة الملتحقين على 150 درجة في اختبار اللغة الإنجليزية «السيبا»، وأكثر من 70٪ في الثانوية العامة لقبولهم. وقال إن المرحلة المقبلة ستشهد آفاقاً رحبة أمام الطلبة المعاقين، وتحديداً في المرحلة الثانوية، حيث سترصد وزارة التربية الميول الجامعية لهذه الفئة من الطلبة، مع تحديد ظروف كل طالب، وتزويد جامعة زايد بهذه البيانات، ليتسنى لها بعد ذلك التعريف بالتخصصات المختلفة لديها.
وإن شاء الله يلقون حل للمشكلة
تسلم خيو عالخبر
واستغربت مظفر في مقال لها بعنوان "حصة مدرسية للموسيقى.. لمَ لا؟" نشرته صحيفة "الوطن" السعودية عدم إضافة الموسيقى كمادة في مدارس المملكة حتى الآن بالرغم من ادعاءات تطوير المناهج وطرق التعليم التي تروج لها وزارة التربية والتعليم، بحسب تعبيرها.
وأوضحت الكاتبة أنها عند مطالبتها بإضافة مادة الموسيقى لا تقصد تلك الموسيقى "المفلسة الصاخبة" وإنما الراقية كموسيقى بتهوفن والعبقري موزارت أو موسيقى باخ وغبرهم .
وذكرت مظفر أن تعليم الموسيقى "يربي الذوق الرفيع والأدب والإحساس بالقيم الجمالية في الأشياء من حولنا مهما كانت متواضعة، وهو ما نفتقده كثيرا في حياتنا وممارساتنا السلوكية اليومية في البيت والشارع وحتى العمل".
وأشارت الكاتبة إلى أن آذان الطلاب والطالبات تتعامل مع الموسيقى بشكل يومي سواء من خلال القنوات الفضائية والغنائية خاصة، أو عن طريق المواقع الغنائية على الانترنت وأن محلات بيع الأشرطة والأقراص الغنائية المرخصة من الدولة تملأ الشوارع، وذكرت أيضا مهرجان "الجنادرية" السنوي الذي ترصد له الدولة الملايين لاقامة حفلات غنائية موسيقية ضخمة يغني فيها كبار المطربين.
وانتقدت الكاتبة حرمان وزارة التربية الطلاب والطالبات من حصص الموسيقى بذريعة أن الاستماع إليها "حرام"، وقالت "إن مسألة تحريم الموسيقى (فقهية خلافية)، ومن بابها ضاق الجدول المدرسي بحصة واحدة على الأقل للموسيقى". وعبرت الكاتبة عن تعجبها بالقول "وأتعجب: كيف سيقتنع الطالب بحرمانيتها وهو يسمعها في سيارة والده وأخيه ويشاهدها في قنواته الوطنية؟". لكنها استدركت بالقول إنها "أنفلونزا الازدواجية".
منقول
نعم للموسيقى أهمية كبيرة فــهي تنمي شخصية الطفل وتبرز إبداعاته وموهبته وتنمي الحس والذوق.
|
|
أشكرك يا عدلي على المرور